آخر أخبار من "ويبدو"


ويبدو
منذ 5 ساعات
- سياسة
- ويبدو
رئيس الجمهورية يدعو إلى إيجاد صيغ جديدة لتنويع مصادر دخل الصناديق الاجتماعية
دعا رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى إيجاد صيغ جديدة تتعلق بتنويع مصادر تمويل الصندوق الوطني للتقاعد والحيطة الاجتماعية والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والصندوق الوطني للتأمين على المرض. واعتبر سعيد على هامش لقاء جمعه بعصام الأحمر وزير الشؤون الاجتماعية أن الدّولة الاجتماعية والدّولة التي تحفظ كرامة مواطنيها هي الدولة التي ينشُدها الشعب التونسي وما ينشُدُه الشعب ويريد سيجد طريقه إلى التحقيق والتجسيد. وأكّد رئيس الدّولة مُجدّدا على أنّ العدل والإنصاف هما المنشودان وعلى أنّ الاستثمار في ظلّ نظام عادل يحفظ حقوق العُمّال ويُنصفهم ويبعث فيهم الشعور بالأمان كما أنّ الاستقرار سينمو بصفة حقيقية، فدون عدل اجتماعي ودون عدل على وجه العموم لن يستتبّ وضع ولن يستقرّ أمر. كما تناول اجتماع سعيد بوزير الشؤون الاجتماعية التشريعات المتعلقة بالعلاقات الشغلية على وجه الخصوص، وفق بلاغ صادر عن رئاسة الجمهورية.


ويبدو
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- ويبدو
الجاكرندا… لوحة بنفسجية تزين شوارع تونس
مع حلول فصل الربيع، تتحوّل بعض شوارع العاصمة تونس إلى لوحات فنية مرسومة بألوان الطبيعة، حيث تزدهر شجرة الجاكرندا بأزهارها البنفسجية الزاهية. وتمنح هذه الشجرة الشوارع سحرًا خاصًا لا يُقاوم حيث تُعرف بجمال أزهارها التي تتدلى كالعناقيد، وتنثر عبيرًا خفيفًا في الأجواء. الجاكرندا، التي يعود أصلها إلى أمريكا الجنوبية، تأقلمت جيدًا مع مناخ تونس، وتُعدّ اليوم من بين أجمل الأشجار التي تزين الفضاءات العامة. وتتواجد هذه الشجرة في قلب العاصمة تونس وخاصة في مناطق مثل شارع محمد الخامس، وحديقة البلفيدير، وبعض أحياء المنار والمنازه. ولا يقتصر دورها على الزينة فقط، بل تضفي بهجة وروحًا شاعرية على المدينة، حتى أن البعض بات يربط قدوم الربيع بموعد تفتح أزهارها. كما تلعب شجرة الجاكرندا دورًا بيئيًا مهمًا، إذ تساهم في تنقية الهواء وتوفير الظل، وهي شجرة سريعة النمو نسبيًا، مما يجعلها خيارًا مفضّلًا في مشاريع التشجير الحضري. وترجح المصادر التاريخية أن هذه الشجرة تم جلبها إلى بلادنا منذ القرن التاسع عشر حيث جلبها المستعمر الفرنسي في اطار تخطيطه لشوارع العاصمة تونس.


ويبدو
منذ 17 ساعات
- صحة
- ويبدو
سوسة: حجز قرابة الطن من الدجاج غير الصالح للاستهلاك
تمكّنت فريق المراقبة التابع للهيئة الوطنية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية بولاية سوسة من حجز 915 كغ من الدجاج المذبوح غير الصالح للاستهلاك البشري. ووفق بلاغ للهيئة نشرته اليوم الإثنين 19 ماي 2025، فإن عملية الحجز تمت على إثر معلومات تلقاها الحرس البلدي بسوسة حول وجود مسلخ عشوائي بإحدى المناطق.ى وبإجراء المعاينة والتحري، اتُخِذت الإجراءات القانونية اللازمة بالتنسيق مع النيابة العمومية. وتتواصل الحملات الرقابية التي تنفذها الهيئة بالتعاون مع مختلف الأجهزة الأمنية، وذلك في إطار تعزيز ضمان سلامة الغذاء وحماية الصحة العامة للمواطنين، وفق المصدر المذكور. وتثبت عمليات رقابة هيئة السلامة الصحية تكرر مثل هذه العمليات التي تعتبر جريمة في حق المستهلك، فعلى سبيل الذكر لا الحصر تم مطلع شهر افريل المنقضي حجز ازيد من 13 طن دجاج فاسد ما يطرح تساؤلات عن اجراءت التخزين والترويج ومدى مطابقتها للمعايير الصحية.


ويبدو
منذ 17 ساعات
- منوعات
- ويبدو
المياه المعالجة في تونس.. الكميات ومجالات الاستعمال
أكد مدير إدارة تثمين الحمأة بالديوان الوطني للتطهير، جمال الدين الشريف، اليوم الاثنين 19 ماي 2025، أن كميات المياه المعالجة بمختلف محطات الديوان الوطني للتطهير خلال سنة 2024، قد بلغت حوالي 295 مليون متر مكعب. وأوضح الشريف أن كميات المياه المعاد استعمالها بلغت خلال نفس السنة 64.9 مليون متر مكعب، توزعت مجالات استعمالها بين استعمالات مباشرة (18.66 مليون متر مكعب) واستعمالات غير مباشرة (46.31 مليون متر مكعب). وأفاد المسؤول في تصريح نقلته عنه وات أن نسبة المياه المعالجة المطابقة للمواصفات بلغت 72.5 بالمائة أي ما يعادل 195.46 مليون متر مكعب، في حين بلغت نسبة المياه المعالجة غي المطابقة للمواصفات 27.5 بالمائة. وأرجع المتحدث أسباب عدم المطابقة إمّا لعدم استقرار نوعية المياه المعالجة في بعض محطات التطهير، وإمّا لتقادم هذه المحطات، أو لتجاوز طاقة استيعابها القصوى، أو لسكب مياه صناعية ملوثة بشبكات التطهير. وأضاف مدير إدارة تثمين الحمأة بالديوان الوطني للتطهير أن مجالات إعادة استعمال المياه المعالجة تتوزع بين ري المناطق السّقوية وملاعب الصولجان وبعض المساحات الخضراء وفي مشروع تغذية المائدة المائية بالمياه المعالجة بقربة من ولاية نابل. وتم استعمال هذه المياه في ري المناطق السّقوية وخاصة في ري الأعلاف والأشجار المثمرة استعمال 11.12 مليون متر مكعب في 29 منطقة سقوية تمتد على مساحة 7590 هكتارا وتمثل هذه الكمية نسبة 17.13 بالمائة من مجموع كميات المياه المعالجة المعاد استعمالها خلال سنة 2024. كما تم استعمال هذه المياه المعالجة في ري تسعة ملاعب الصولجان، على مساحة جملية في حدود 925 هكتارا، بما يقدّر بـ 6.94 مليون متر مكعب من هذه المياه، وهو ما يمثل نسبة 10.7 بالمائة من مجموع كميات المياه المعالجة المعاد استعمالها. كما تم وفق ذات المصدر، استعمال 0.59 مليون متر مكعب من كميات المياه المعاد استعمالها، أي ما يعادل 1 بالمائة من مجموع كميات المياه المعالجة المعاد استعمالها على المستوى الوطني ، في ري المساحات الخضراء. وتم أيضا استعمال جزء من هذه المياه المعاد استعمالها في تغذية المائدة المائية الجوفية وتحديدا بمشروع تغذية المائدة المائية بالمياه المعالجة بقربة من ولاية نابل. ووفق الشريف، فان الديوان يعمل حاليا على إعادة تهيئة محطات المعالجة وتطويرها اعتمادا على المواصفات المعتمدة على المستويين الوطني والدولي. وأكد المتحدث أنه من المتوقع وفق تقديرات الخطة الاستراتيجية لتعصير عمل محطات المعالجة أن تصل نسبة المياه المعالجة المطابقة للمواصفات إلى 80 بالمائة خلال السنوات القليلة القادمة.


ويبدو
منذ 17 ساعات
- صحة
- ويبدو
مدنين: نجاح أول عملية قسطرة بإستخدام منصة نجدة
نجحت اليوم الاثنين أول عملية قسطرة باستخدام منصة بالمستشفى الجامعي بمدنين والتي تم تفعيلها لتغطية ولايات مدنين، تطاوين، قبلي، وتوزر في انتظار تعميمها علي كافة الولايات. ووفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة فإن انجاز هذه العملية جاء كخطوة لرقمنة التكفّل بحالات القلب الحادة، مشيرة، الى أن المستفيدة من انجاز عملية القسطرة تبلغ من العمر 56 عامًا كانت قد وصلت في حالة جلطة قلبية إلى المستشفى الجهوي بقبلي، وتمّ نقلها بشكل مستعجل عبر وحدة الاسعاف الطبي بقابس إلى قسم القلب والشرايين بمدنين، حيث خضعت للقسطرة في نفس اليوم بنجاح، وهي الآن في حالة مستقرة. وأوضحت الوزارة أن هذه المنصة الرقمية المطوّرة التي تم وضعها بالشراكة بين وزارة الصحة والجمعية التونسية لأمراض وجراحة القلب والشرايين والهيئة الوطنية للتقييم والاعتماد في المجال الصحّي، تتيح التعرف المبكر على الجلطات ومتابعة المريض حينيا، مبينة أن الهدف من هذه المنظومة يتمثل في تقريب خدمات القلب للجهات الداخلية وتحقيق عدالة صحّية فعلية. وكان المستشفى الجامعي بمدنين قد شرع منذ نهاية الأسبوع الماضي، في الاستخدام الفعلي لعمل المنصة الرقمية "نجدة نقطة تي ان" المتمثلة في خدمة نجدة مرضى القلب والشرايين بما يساهم في تقريب الخدمات ومزيد تحسين نوعيتها وخاصة بالنسبة للمصابين بالجلطات القلبية التي تمثل السبب الأول للوفاة وفق الدكتور سامي الميلوشي رئيس قسم القلب بالمستشفى الجامعي بمدنين. وتأتي هذه المنصة، ثمرة عمل علمي متطور ومشترك بين وزارة الصحة والجمعية التونسية لجراحة القلب والشرايين والهيئة الوطنية للاعتماد والتقييم في المجال الصحي من طرف كفاءات تونسية بهدف تكوين مسار علمي لمريض الجلطة القلبية ومنها التعرف المسبق على الجلطات القلبية. و تمكّن أيضا من المتابعة بصفة حينية للمريض من خلال تمكين الطبيب من التعرف عن بعد على وضعية المريض الذي يتم إدراجه على المنصة ومنها تحول المعطيات على الإسعاف الطبي وقسم القسطرة ليتم التدخل الحيني والفوري خاصة أن عامل الوقت مهم جدا في الجلطات القلبية.