آخر أخبار من "Politics"


ليبانون 24
منذ 32 دقائق
- سياسة
- ليبانون 24
آخر تقرير أميركي عن "حزب الله" وسلاح المخيمات.. تفاصيل مهمة
نشر معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى تقريراً جديداً قال فيه إنَّ نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في لبنان يعني نزع سلاح " حزب الله". وذكر التقرير الذي ترجمهُ"لبنان24" إنه قبل نحو أسبوعين، حذّر المجلس الأعلى للدفاع في بيروت حركة حماس والفصائل الفلسطينية المسلحة الأخرى من القيام بأي أنشطة في لبنان قد تُعرّض أمن البلاد للخطر، وأضاف: "جاء هذا التحذير عقب اجتماعٍ قرر فيه أعضاء المجلس ورئيس الجمهورية جوزيف عون السعي إلى نزع السلاح داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين". وأكمل: "في وقتٍ سابق من هذا الأسبوع، وعقب محادثاتٍ بين عون ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في بيروت، أصدر الرئيسان بياناً مشتركاً أعلنا فيه إنهاء وجود أي سلاح خارج عن سيطرة الدولة اللبنانية ، وتعهدا بأن المخيمات الفلسطينية المحلية لن تكون ملاذاً آمناً للجماعات المتطرفة". وتابع التقرير: "على الرغم من أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي أنهى الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله في تشرين الثاني الماضي دعا إلى نزع سلاح جميع الجماعات المسلحة، إلا أن الحكومة اللبنانية ركزت في الغالب على التعامل مع أسلحة حزب الله بين نهر الليطاني والحدود الجنوبية - على الأقل حتى نيسان الماضي، عندما أطلقت خلايا حماس في لبنان وابلاً من الصواريخ باتجاه إسرائيل، مما أثار المزيد من الضغوط الدولية للتعامل مع الأسلحة الفلسطينية". وقال: "مع ذلك، وعلى الرغم من النبرة الحازمة للتحذيرات الجديدة من بيروت، إلا أن الأمر يبقى مُجرّد تحذيرات. حتى الآن، لم يضع المسؤولون استراتيجية واضحة أو إطاراً زمنياً لنزع السلاح الفعلي. في غضون ذلك، سلّمت حماس عضوين مطلوبين من قبل السلطات لهجوم صاروخي الشهر الماضي، لكنها لم تعطِ أي إشارة إلى أنها ستسلم أياً من أسلحتها، مما أثار تساؤلات حول رغبة الحكومة وقدرتها على الوفاء بهذا الجزء الحاسم من اتفاق وقف إطلاق النار". واستكمل: "يُعدّ نزع سلاح الفصائل المختلفة في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين الـ16 في لبنان مهمةً معقدةً للقوات المحدودة الموجودة حالياً تحت تصرف الحكومة. ووفقاً لاتفاقية القاهرة التي وقّعتها بيروت في تشرين الثاني 1969 مع ياسر عرفات برعاية مصرية ، نُقلت مسؤولية المخيمات من الأجهزة الأمنية اللبنانية إلى وحدات الكفاح المسلح التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي كانت بمثابة فرع شرطة آنذاك، ومنذ ذلك الحين، لم يدخل الجيش اللبناني إلى المخيمات". وأضاف: "اليوم، يضم سكان هذه المخيمات، البالغ عددهم نحو 200 ألف نسمة، بضعة آلاف من أعضاء فصائل مسلحة متعددة ذات انتماءات سياسية متباينة، معظمهم في المخيمات الأكبر والأكثر كثافة سكانية قرب صيدا وصور وطرابلس، بالإضافة إلى مخيمات في منطقة بيروت والبقاع. مع هذا، تعمل هذه الفصائل في الغالب كوحدات محلية مستقلة، مع أن بعضها يحظى بدعم من حزب الله وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني". وأكمل: "تبرز حماس بشكل خاص في المخيمات، حيث تضم 1500 مقاتل مسلح يتعاونون بشكل وثيق مع أعضاء حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية والجماعة الإسلامية، التي أنشأت فصيلها المسلح الخاص، قوات الفجر. كذلك، اعتمدت فصائل مسلحة أخرى - مثل فتح الانتفاضة والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (القيادة العامة) - على النظام السوري السابق لسنوات، ولعبت دوراً ثانوياً في هجمات حزب الله على إسرائيل خلال الحرب الأخيرة. وفي كانون الأول الماضي، وبعد الإطاحة بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد بفترة وجيزة، أعلن الجيش اللبناني الاستيلاء على 3 قواعد للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة في منطقة البقاع. إلا أنَّ الجماعة، وبعد مفاوضات مع الجيش اللبناني، احتفظت بسيطرة جزئية على أكبر قواعدها، الواقعة في بلدة الناعمة الساحلية جنوب بيروت. أيضاً، لحركة فتح وجود مسلح في بعض مخيمات الجنوب، لكن لا تزال بعض فصائلها موالية لمنظمة التحرير الفلسطينية". وتابع: "تُمثل هذه الوحدات المسلحة مجتمعةً ما تبقى من الوجود القوي لمنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان بين عامي 1972 و1982. وتحت قيادة عرفات، لعبت مجموعة واسعة من الفصائل الفلسطينية دوراً رئيسياً في مهاجمة إسرائيل. كذلك، شكلت مخيمات اللاجئين، مثل عين الحلوة والرشيدية ونهر البارد وبرج البراجنة، العمود الفقري لهذا النشاط؛ كما وفرت دفاعات محصنة جيداً ضد القوات الإسرائيلية الغازية عام 1982". وأردف التقرير: "بالنظر إلى هذا التاريخ، تواجه السلطات اللبنانية الآن تقليداً راسخاً يتمثل في سيطرة الجماعات المسلحة على المخيمات الفلسطينية لجيلين، قامت خلالها بتجنيد وتلقين وتدريب أعداد لا تُحصى من الشباب، وتوسيع نطاق نفوذها ليشمل المدن والتجمعات الريفية المجاورة. لذا، يجب التعامل مع أي حملة لنزع السلاح بحذر". وأكمل: "يبدو أن الرئيس عون وخليفته في قيادة الجيش اللبناني، العماد رودولف هيكل، عازمان على التفاوض على تسليم منظم للأسلحة وتجنب العمليات العسكرية التي قد تتطور بسهولة إلى صراع مسلح ممتد".


ليبانون 24
منذ 32 دقائق
- سياسة
- ليبانون 24
اليونيفيل قدّم مساعدة لمزارعي قرية مروحين
قدّم قطاع اليونيفيل الغربي ، بقيادة العميد نيكولا ماندولسي، مساعدةً حيويةً لمزارعي قرية مروحين، التي تضررت بشدة جراء التوترات المستمرة في المنطقة. وفي بيان، اشار "اليونيفيل" الى ان " هذه المبادرة جاءت عقب اجتماع عُقد في ٩ ايار بين العميد ماندولسي ورئيس بلدية مروحين محمد غنام ، الذي اعرب عن تقديره للالتزام المستمر لجنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل في القطاع الغربي، وسلط الضوء على الصعوبات الجسيمة التي يواجهها المجتمع المحلي". وأشار إلى أن "العديد من المزارعين لم يتمكنوا من العودة بأمان إلى منازلهم أو استئناف أنشطتهم الزراعية بسبب محدودية الوصول إلى المناطق التي تُخزن فيها آلاتهم، وهي مواقع بالقرب من درع المنطقة العازلة المؤقتة لجيش الدفاع الإسرائيلي في زرعيت والتي لا تزال تُعتبر غير آمنة". وتابع البيان: "وبناءً على طلب رسمي من القوات المسلحة اللبنانية ، رتب القطاع الغربي لليونيفيل، بالتنسيق الوثيق مع قيادة قطاع جنوب الليطاني ، نشاط دوريات مشترك لضمان الظروف الأمنية اللازمة التي تسمح للمزارعين بالوصول إلى معداتهم الزراعية وتقييمها. وفي 22 الحالي اجتمعت دوريات القطاع الغربي لليونيفيل مع وحدات من الجيش اللبناني في مروحين، بحضور رئيس البلدية غنام، لمرافقة ودعم ما يقرب من 15 إلى 20 مزارعًا محليًا في تقييم واستعادة حالة آلاتهم وموادهم الزراعية المخزنة في منشآت بالقرب من المنطقة العازلة. وهذا النشاط هو نتيجة تنسيق فعال مبني على علاقة قوية من الثقة المتبادلة بين قيادة القطاع الغربي لليونيفيل والقيادة العسكرية اللبنانية في الجنوب. ورغم أن هذه ليست العملية الأولى من نوعها منذ بدء وقف إطلاق النار، إلا أن قربها من إحدى المناطق العازلة الإسرائيلية يمنحها أهمية خاصة". وأكد العميد ماندوليسي " التزام اليونيفيل اليومي بالعمل الوثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في الجهود المستمرة لاستعادة الأمن والاستقرار في المنطقة"، مشددًا على أن "دعم السكان المدنيين ركيزة أساسية من ركائز مهمة البعثة". جنوب لبنان في سعيها نحو تطبيع الحياة اليومية".


ليبانون 24
منذ 32 دقائق
- سياسة
- ليبانون 24
هيئة البث الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يأمل في أن تدفع مراكز المساعدات الأميركية إلى إخلاء شمال قطاع غزة
هيئة البث الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يأمل في أن تدفع مراكز المساعدات الأميركية إلى إخلاء شمال قطاع غزة Lebanon 24


اليمن الآن
منذ 32 دقائق
- سياسة
- اليمن الآن
ترمب: 22 مايو لحظة فارقة في تاريخ اليمن
تلقى الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية تهنئة من دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، بمناسبة العيد الوطني الـ35 للجمهورية اليمنية 22 مايو 1990م. وأعرب الرئيس الأمريكي عن خالص التهاني لرئيس مجلس القيادة الرئاسي والشعب اليمني بمناسبة العيد الوطني الـ35 للجمهورية اليمنية. وقال الرئيس ترمب: "إن هذا اليوم يمثل لحظة فارقة في تاريخ اليمن، إذ يحتفل بصمود أمتكم وتطلعاتها". كما عبر الرئيس ترامب عن تطلعه للعمل مع رئيس مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة لما فيه تعزيز الخير والازدهار في البلدين الصديقين.


اليمن الآن
منذ 33 دقائق
- سياسة
- اليمن الآن
الأمريكي للعدالة: عشرات الضحايا ما زالوا تحت الأنقاض نتيجة انفجار مخزن سلاح حوثي بصنعاء
أدان المركز الأمريكي للعدالة" (ACJ)، الجمعة، الجريمة الحوثية المروعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي الإرهابية، جراء تخزينها أسلحة داخل أحد المنازل في حي سكني بمنطقة صرف في صنعاء، في حادثة تمثل "كارثة إنسانية" وخرقاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني. وقال المركز، إن "الاستمرار في تخزين الأسلحة والمتفجرات وسط الأحياء المدنية يُعد انتهاكاً صارخاً لاتفاقيات جنيف ويعرّض حياة الأبرياء للخطر"، مؤكداً أهمية ملاحقة كافة القيادات الحوثية المتورطة في مثل هذه الممارسات. وأوضح المركز، نقلاً عن شهود عيان ومصادر طبية، أن الانفجار، الذي وقع الخميس، نجم عن تفجير عرضي داخل منشأة تحت الأرض بين منطقتي "خشم البكرة" و"صرف"، حيث كانت المليشيا تخزّن أسلحة ومتفجرات شديدة الخطورة. وأشار إلى أن المستودع احتوى على صواريخ للدفاع الجوي ومواد متفجرة مثل نترات الصوديوم ونترات البوتاسيوم ومادة C4 العسكرية. وأكدت الشهادات الميدانية التي وثقها المركز مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، بينهم نساء وأطفال، نُقل معظمهم إلى مستشفيات زايد والمؤيد والسعودي الألماني والعسكري والشرطة، فيما لا يزال العشرات تحت الأنقاض جراء تدمير الانفجار لعشرة منازل على الأقل بشكل كامل. ورصد المركز فرض مليشيا الحوثي طوقاً أمنياً مشدداً على محيط موقع الانفجار، امتد من منطقة الملكة في مديرية بني حشيش وصولاً إلى مستشفى زايد، وسط منع فرق الإغاثة ووسائل الإعلام من الوصول إلى المنطقة، وانتشار مكثف لمسلحي جهاز الأمن والمخابرات القادمين من معسكر صرف، إضافة إلى وحدات من الهندسة العسكرية. ودعا "المركز الأمريكي للعدالة" إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات الحادث، ومحاسبة المسؤولين عنه، مشدداً على ضرورة إخلاء الأحياء السكنية من أي مخازن أسلحة، وتمكين فرق الإنقاذ والمنظمات الحقوقية من الوصول الفوري إلى الموقع لتوثيق الأضرار ومساعدة السكان.