
القائمة الكاملة لأفلام مهرجان كان السينمائي 2025
كشف مهرجان كان السينمائي عن قائمة الأفلام المشاركة في دورته الثامنة والسبعين والمقامة خلال الفترة من (13-24 مايو).
فيلم الافتتاح
Leave One Day - إيميلي بوني
المسابقة الرسمية
Alpha - جوليا دوكورنو
Dossier 137 - دومنييك مول
Eddington - آري أستر
Eagles Of The Republic - طارق صالح
Fuori - ماريو مارتوني
The History Of Sound - أوليفر هيرمانوس
The Mastermind - كيلي ريشارت
Nouvelle Vague - ريتشارد لينكليتر
La Petite Derniere - حفصية حرزي
The Phoenician Scheme - ويس أندرسون
Renoir - تشي هاياكاوا
Romeria - كارلا سايمون
The Secret Agent - كليبر ميندوسا فيلهو
Sentimental Value - يواكيم ترير
A Simple Accident - جعفر بناهي
Sirat - أوليفر لاكس
Sound Of Falling - ماشا تشيلنسكي
Two Prosecutors - سيريجي لوزينستا
The Young Mother's Home - جان ولوك داردين
خارج المسابقة الرسمية
The Coming Of The Future - سيدرك كلابيش
Mission: Impossible - The Final Reckoning - كريستوفر ماكوراي
The Richest Woman in the World - تيري كليفا
Vie Privée - ريبيكا زولوتسكي
مسابقة نظرة ما
عائشة لا تستطيع الطيران - مراد مصطفى
Eleanor the Great - سكارليت جوهانسون
Heads or Tails?, Alessio Rigo de Righi - ماتيو زوبس
Homebound - نيراج غيوان
The Last One for the Road - فرانسيسكو سوساي
L'inconnu de la Grande Arche - ستيفاني دومستيه
Meteors - أوبير شارويل
The Mysterious Gaze of the Flamingo - دييغو سيسبيديس
My Father's Shadow - أكينولا دافيس جونيور
حدث ذات مرة في غزة - طرزان وعرب ناصر
A Pale View of the Hills - كي إيشيكاوا
Pillion - هاري لايتون
Urchin - هاريس ديكنسون
عروض كان الأولى
Amrum - فاتح أكين
Connemara - أليكس لوتز
Splitsville - مايك كورفينو
The Disappearance of Josef Mengele - كيريل سيريبرينيكوف
Orwell - راؤول بيك
The Wave - سباستيان ليلو
العروض الخاصة
Bono: Stories Of Surrender - أندرو دومينيك
The Magnificent Life of Marcel Pagnol - سيلفيان شوميت
Tell Her I Love Her - رومان بورينجر
عروض منتصف الليل
Dalloway - دان جوزلان
The Exit 8 - جينكي كاوامورا
Songs Of The Neon Night - جونو ماك
Hashtags

Try Our AI Features
Explore what Daily8 AI can do for you:
Comments
No comments yet...
Related Articles


Al Bawaba
2 days ago
- Al Bawaba
في نسخته الثامنة والسبعين.. "لين رامزي" و"سبايك لي" يخطفان الأنظار بمهرجان كان
تتواصل عروض الأفلام داخل مسابقات مهرجان كان السينمائي في نسخته الثامنة والسبعين والتي يشهد معظمها حتى الآن مراجعات متوسطة إلى حد كبير، بما في ذلك فيلم "Alpha" للمخرجة المتوجة بالسعفة الذهبية جوليا دوكورناو، و"The Phoenician Scheme" للمخرج الأمريكي ويس أندرسون. إلا أنه بالرغم من ذلك، هناك بعض الأعمال التي استطاعت لفت أنظار النقاد والجمهور مثل فيلم المخرجة الاسكتلندية لين رامزي "Die, My Love" للنجمة جينيفر لورانس. "Die, My Love" "لا داعي للقول إن الرقة ليست من بين سمات هذا الفيلم حقًا، لكنه شرس، وغاضب، ومنخرط، ومتيقظ بشدة وحسي لكل تفاصيل متعته وألمه"، هكذا لخص الكاتب البريطاني بيتر برادشو، في السطور السابقة، انطباعه عن أحدث أعمال المخرج الاسكتلندية لين رامزي "Die, My Love"، والذي تعود به إلى مسابقة مهرجان كان السينمائي الرسمية، بعد غياب دام 8 سنوات، منذ أخر أفلامها "You Were Never Really Here". عقب العرض العالمي الأول للفيلم، خرجت العديد من المراجعات الإيجابية للفيلم، أشاد بقوة حضور جينيفر لورانس في شخصية "غريس"، التي تُصاب باكتئاب ما بعد الولادة، وتبدأ في التقلب بين نوبات الذهان. أداء جرئ يتأرجح بين الواقع المُضطرب والخيال المُقلق ذكر ديفيد روني، في مراجعته عن الفيلم بموقع "هوليوود ريبورتر"، بأن جينيفر لورانس تقدم أداءً جريئًا يتأرجح بين الواقع المُضطرب والخيال المُقلق، مُطمسةً أي خطوط فاصلة تفصل بينهما، وتُجسد دور امرأة انتقلت إلى مساحات أمريكا الريفية الشاسعة، حيث يُحاصرها الزواج والأمومة والحياة المنزلية، مُدمرةً عقلها. وأضاف روني،: 'لا شك أن لورانس تُقدم أداءً قويًا في دور يتطلب جهدًا بدنيًا، وهي دائمًا ما تتمتع بحضور ديناميكي. لكن ولع رامزي بالشخصيات الجريئة ونفورها التام من العاطفة، يجعلها تُبقي غريس بعيدة. إنها كائن بري واقع في فخ، ومشاهدتها وهي تزأر أو تخدش الجدران أو تستمني لن تكون مثيرة للاهتمام لفترة طويلة'. واختتم الكاتب، أنه بغض النظر عن عيوب الفيلم، إلا أن المرحلة الختامية لها أثر رجعي على كل ما سبقها. فهي تُحوّل فيلم "Die, My Love" من عرض فردي مُدمّر للذات إلى دراسة مُتأنية لعلاقة مُعقدة، وما تتطلبه من صبر وتفهم. ووصف أوين غليبرمان في مراجعته بموقع "فارايتي"، اكتئاب ما بعد الولادة، بأنه متلازمةٌ كانت في السابق غائبةً عن الوعي، ولا تزال كذلك في بعض جوانبها. لا تزال تُساء فهمها وتُعالج بشكلٍ غير كافٍ، ولا تحظى بالتعاطف الكافي. إسقاط مبالغ فيه يرى غليبرمان أن "Die, My Love"، يقدم إسقاطًا مُبالغًا فيه، وإن كان غريبًا، ومُحيّرًا في كثير من النواحي، لما قد يحدث في قلوب وعقول النساء خلال الأشهر (أو حتى السنوات) الأولى من الأمومة. وقال تيم غريرسون في مراجعته بموقع "سكرين دايلي"، أن لين رامزي تعود إلى مواضيع وأسلوب تناولته ببراعة في أفلامها السابقة. إذا كان فيلما "Ratcatcher" و "You Were Never Really Here" قد أدخلا الجمهور في عالم الشخصيات ذات النفس المضطربة، فإن فيلمي "We Need To Talk About Kevin" تناولا جحيم الأمومة المحتمل بصراحة. لكن بينما يستذكر فيلمها الجديد انتصارات الماضي، فإنه يقدم أيضًا قصة حب هشة لم يسبق لها تقديمها. وأضاف غريرسون، أنه قد سبق أن أدّت لورانس دور الأم المحاصرة في فيلم "Mother"، لكن في فيلم "Die, My Love"، قدّمت أداءً أكثر واقعية، مما يجعل تصرفات غريس المفاجئة غير المتوقعة أكثر غموضًا وإثارة للقلق. سواءً جرّت أظافرها على جدار الحمام، أو تركت أصابعها ملطخة بالدماء، أو راودتها أفكار جنسية عن سائق دراجة نارية عشوائي، والذي قد يكون من نسج خيالها، فإن غريس تُمثّل أسوأ سيناريو لجميع النساء اللواتي عانين من اكتئاب ما بعد الولادة، حيث تتحول إلى شخصية وحشية وهي تُسيطر على اندفاعاتها التي لا يمكن السيطرة عليها. كما قوبل المخرج الأمريكي سبايك لي، بحفاوة بالغة عقب عرض فيلمه الجديد "Highest 2 Lowest" من بطولة النجم دينزل واشنطن، الذي فاجأه المهرجان ومنحه السعفة الذهبية الفخرية قبل الموعد المحدد في حفل الختام السبت المقبل. يؤدي دنزل واشنطن دور ديفيد كينغ، قطب الموسيقى صاحب الكاريزما والقوة، في خضم صراع نفوذ محتدم مع الشركات، حيث يُختطف ابنه. لكن الأزمة تأخذ منعطفًا آخر عندما ينكشف أن الخاطفين اختطفوا بالخطأ صبيًا آخر - كايل، ابن سائق ديفيد - مع استمرار مطالبتهم بالفدية الأصلية. مع اختبار الولاءات وتهديد السمعة، يبدأ الخط الفاصل بين المسؤولية الشخصية والرأي العام بالتلاشي. وعن تعاونه بعد 18 عامًا مع واشنطن منذ فيلم Inside" Man"، قال لي: "إنها فجوةٌ دامت ثمانية عشر عامًا، وقد تفاجأنا أنها كانت بالأمس، لأننا لم نتراجع خطوةً واحدة". ثم أشار إلى أن هذا الفيلم قد يكون آخر عملٍ لهما معًا. وأضاف مخرج "Do The Right Thing": "أعتقد أن هذه هي المحصلة، خمسة أفلام". وأكمل بأن واشنطن كان يتحدث عن التقاعد رغم أنه أبرم للتو صفقة أخرى "خمسة أفلام معًا، هذا رائع". فيلم "Highest 2 Lowest" هو أول عمل روائي طويل لمخرجه تدور أحداثه في نيويورك منذ فيلم "Red Hook Summer". يُعيد هذا الفيلم تصور لفيلم "High and Low" الكلاسيكي لأكيرا كوروساوا عام 1963، حيث نقل أحداثه إلى مدينة نيويورك المعاصرة، وأعاد صياغة حبكة الاختطاف المتوترة على خلفية صناعة الموسيقى الحديثة والثقافة الأمريكية المُشبعة بالإعلام.


Al Ain
5 days ago
- Al Ain
منافسة قوية على السعفة الذهبية في مهرجان كان 2025
المنافسة على جائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي هذا العام تبلغ ذروتها مع ترشيحات قوية لأفلام من ألمانيا وإسبانيا وفرنسا. ضمن فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي الدولي، تتجه الأنظار إلى المسابقة الرسمية التي تشهد تنافسًا محتدمًا بين مجموعة من أبرز الإنتاجات السينمائية العالمية، حيث يتوقع عدد من النقاد أن بعض هذه الأفلام قد تحصد جائزة السعفة الذهبية في حفل الختام المزمع إقامته في الرابع والعشرين من مايو / أيار الجاري. ويحظى الفيلم الألماني "صوت السقوط - Sound of Falling" بترشيحات قوية لنيل الجائزة الأرفع في المهرجان، وهو عمل درامي صدر في عام 2025، يتناول قصة أربعة أجيال من النساء يعشن في مزرعة، وتتابع أحداثه تأثير التحولات السياسية والاجتماعية عليهن عبر العقود، مما يبرز التغيرات التي طرأت على المجتمع الألماني من خلال عدسة شخصية وإنسانية. أما الفيلم الإسباني "Romería" للمخرجة كارلا سيمون، فيحظى هو الآخر بإشادات نقدية واسعة، ويرى كثير من النقاد أنه من بين أبرز المرشحين للفوز. يستلهم الفيلم أحداثه من تجارب سيمون الشخصية، ويروي قصة "مارينا"، الشابة اليتيمة التي تقرر السفر إلى مدينة فيغو الإسبانية بحثًا عن خيوط تتعلق بوالدها البيولوجي المتوفى. خلال رحلتها، تلتقي بعائلة والدها، الذين يُثقلهم ماضٍ مؤلم مرتبط بمشاكل الإدمان، مما يخلق صراعًا داخليًا مع الذكريات المعقدة والروابط العائلية المتوترة. وفي الجانب الفرنسي، يبرز فيلم "Nouvelle Vague" كأحد الأفلام التي يُرجح أن تنال السعفة الذهبية، وهو من إخراج ريتشارد لينكليتر، ويجمع في بطولته بين غيوم ماربيك، الذي يؤدي دور المخرج الشهير جان لوك غودار، والممثلة زوي دوتش في دور النجمة جان سيبرغ. يتناول الفيلم بأسلوب ساخر وكوميدي مرحلة مهمة من تاريخ السينما الفرنسية وعلاقتها بجيل "الموجة الجديدة". وتشهد المسابقة الرسمية لهذا العام حضورًا متنوعًا لأفلام من مختلف دول العالم، وهو ما يعكس التنوع الثقافي والسينمائي الذي يشهده المهرجان. وتضم القائمة الكاملة للأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية الآتي: Die My Love – لين رامزي Mother and Child – سعيد روستايي In Simple Accident – جعفر بناهي Sentimental Value – يواكيم تريير Romería – كارلا سيمون The Mastermind – كيلي رايشاردت Dossier 137 – دومينيك مول The Secret Agent – كليبر مندونسا فيلو Fuori – ماريو مارتوني Two Prosecutors – سيرغي لوزنيتسا Nouvelle Vague – ريتشارد لينكليتر Sirat – أوليفر لاكس La Petite Dernière – حفصة حرزي The History of Sound – أوليفر هيرمانوس Young Mothers – جان-بيير ولوك داردين Eddington – آري أستر The Phoenician Scheme – ويس أندرسون Renoir – تشي هاياكاوا Alpha – جولي دوكورنو Leave One Day – أميلي بونان aXA6IDgyLjI1LjIwOS4yMzUg جزيرة ام اند امز FR


Al Ain
20-05-2025
- Al Ain
سكارليت جوهانسون تشارك لأول مرة كمخرجة في قسم «نظرة ما» بمهرجان كان
تخوض النجمة العالمية سكارليت جوهانسون تجربتها الإخراجية الأولى من خلال فيلم Eleanor the Great، الذي يُعرض ضمن قسم "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي في دورته الحالية. تقدم سكارليت جوهانسون رؤية سينمائية مختلفة عن المعتاد، لتنتقل من التمثيل إلى الإخراج بخطوة جديدة تعكس تطورًا مهنيًا لافتًا. سكارليت جوهانسون مخرجة لأول مرة في كان 2025 تُعد هذه المشاركة الأولى لسكارليت جوهانسون كمخرجة ضمن المهرجان، ويُصنَّف فيلمها ضمن أبرز الأعمال المنتظرة في القسم الموازي "نظرة ما"، إلى جانب فيلم "تسلسل الماء الزمني" للممثلة كريستن ستيوارت، التي تخوض أيضًا تجربتها الأولى في الإخراج. قصة فيلم "إليانور العظيمة" إخراج سكارليت جوهانسون تتناول أحداث الفيلم قصة إليانور مورغينستين، وهي امرأة تبلغ من العمر 94 عامًا، تقرر مغادرة فلوريدا للعودة إلى نيويورك، لتبدأ فصلًا جديدًا في حياتها بعد سنوات طويلة من الاستقرار في الجنوب. تؤدي الممثلة جون سكويب الدور الرئيسي، في معالجة إنسانية تتمحور حول التحولات الشخصية في عمر متقدم. إشادة من ويس أندرسون وتعاون جديد أشاد المخرج الأمريكي ويس أندرسون بالفيلم، معبرًا عن إعجابه بالعمل ومعلقًا بأسلوبه الفكاهي على أداء جوهانسون الإخراجي، مشيرًا إلى أنها تبدو كمخرجة منذ الطفولة. وتشارك أفلام بارزة أخرى في مهرجان كان يشهد مهرجان كان أيضًا عرض فيلم Fuori الذي يتناول السيرة الذاتية للكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا، والتي سُجنت عام 1980 بسبب تهمة تتعلق بالسرقة. الفيلم من إخراج ماريو مارتونه وبطولة فاليريا غولينو. ويمثل الفيلم عودة مارتونه إلى المسابقة الرسمية للمهرجان بعد مشاركته بفيلم Nostalgia عام 2022، ويواصل تقديم أعمال تنطلق من تجارب واقعية برؤية درامية متجددة. aXA6IDgyLjIxLjIyMC42OCA= جزيرة ام اند امز GB