logo
عشيرة العضايلة: نقف صفاً واحدًا خلف الملك وأجهزتنا الأمنية

عشيرة العضايلة: نقف صفاً واحدًا خلف الملك وأجهزتنا الأمنية

الدستور15-04-2025

عمان-الدستور
دعت عشيرة العضايلة الى الضرب بيد من حديد كل من تسول لهُ نفسه بالمساس بالأمن الوطني.
وقالت العشيرة في بيان اليوم الثلاثاء، أن الأردن سيبقى عزيزاً منيعاً صامداً بوجّه كل التحديات.
وتاليا نص البيان:
بيان شديد اللهجة صادر عن عشيرة العضايلة
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين النبي العربي الهاشمي سيدنا محمد وعلى أله وصحبهِ أجمعين
بيان صادر عن أبناء عشيرة العضايلة
الأمن الوطنيّ خطًا احمر ونقف صفاً واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وأجهزتنا الأمنية وندعوا أجهزتنا الأمنية بالضرب بيدٍ من حديد لكل من تسول لهُ نفسه بالمساس بالأمن الوطني فنحن والله ليس لنا سوى الله ثم الوطن ثم الملك
ونقف اليوم جميعاً وقفة عزٍ وشموخ مع نشامى أجهزتنا الأمنية الساهرين على أمننا وصون استقرارنا، النشامى الذين قدموا ارواحهم فداءً للوطن ليكون الأردن عزيزاً منيعاً صامداً بوجّه كل التحديات ، وبين الحين والآخر تنموا خلايا فاسدة بفساد عقولها ومعتقداتها معتقدين ان بمقدرتهم زعزعة امننا الوطني ولكن هناك أُسودًا تزأر بالميدان يواجهون بشجاعة وهمة عالية، كل من يحاول نسج خيوط حقدهِ في الظلام، بهدف النيل من أمن الوطن، وترويع أهلنا الآمنين.
لذا جاء هذا البيان بإسم أبناء ديوان عشيرة العضايلة بأن القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، ستبقى على العهد والوعد ناذرة نفسها بالذود عن حمى الوطن وقائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ، لا تأخذهم بالحق لومة لائم من أجل أن تبقى رايتنا مرفوعة خفاقة، وأن يبقى أمننا الوطني عصياً على كل من تسول له نفسه بالعبث ، ولا مكان بيننا لكل مندس وغادر وجاحد ، واليوم نشامى جهاز المخابرات العامة فرسان الحق وبالتشارك مع جميع أجهزتنا الأمنية يطلوا علينا بسيوف الحق وعيون يقظة وبالمرصاد لكل متطرف وإرهابي وفاسد وخارج على القانون وبصوت كل أردني حراً شريف لا مكان لكم بيننا لتقر عيون الأردنيين أمننا وسلامًا فهناك رجالاً صدقوا الله ما عاهدوا شعارهم الله الوطن الملك
مولاي المفدى أبا الحسين وابن الحسين
بترت بحكمتك وحسن خلقك وبصيرتك
أقلام وألسنة الحاقدين والحاسدين والخونة
وأثخنت فيهم الجراح بثباتك وعزيمتك وإنجازاتك
وكسرت شوكتهم بإرادتك وحنكتك وقيادتك
وأنهكت قواهم بحلمك وفهمك وصبرك وأرديتهم
صرعا متناثرين بشموخك وجِدك وإصرارك
وفضحت مؤامراتهم بحرصك وإيمانك ويقينك ...
مولاي المفدى كنا وسنبقى الجند المخلصين لله والوطن والملك
بكل الظروف والأحوال ...
أدام الله نعمة الأمن والأمان على مملكتنا الحبيبة
بظل مولاي صاحب الجلالة الهاشمية
الملك عبدالله الثاني بن الحسين المفدى حفظه الله ورعاة
وحفظ ولي عهده المحبوب
سمو الأمير حسين بن عبدالله الثاني المفدى ورعاه
وحفظ الأسرة الأردنية الهاشمية جمعاء .⚔️????????❤️

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

هل تُسقط صلاة العيد خطبة الجمعة؟ .. الافتاء الاردنية تجيب
هل تُسقط صلاة العيد خطبة الجمعة؟ .. الافتاء الاردنية تجيب

Saraya News

timean hour ago

  • Saraya News

هل تُسقط صلاة العيد خطبة الجمعة؟ .. الافتاء الاردنية تجيب

سرايا - أكدت دائرة الافتاء العام في فتوى سابقة لها، أنه إن وافق يوم العيد بيوم الجمعة فلا تسقط صلاة الجمعة. وقالت الدائرة في الفتوى الصادرة عام 2018، إنه حدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث. وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة. وكان أعلن سماحة مفتي عام المملكة، الدكتور أحمد الحسنات، بأن يوم غد الأربعاء هو غرة شهر ذي الحجة للعام الهجري 1446، وعليه يكون يوم الخميس 5 حزيران يوم عرفة والجمعة 6 حزيران أول أيام عيد الأضحى المبارك. وتاليا نص الفتوى: بسم الله الرحمن الرحيم إذا وافق يومُ العيد يومَ جمعة لا تسقط صلاة الجمعة بصلاة العيد، لأن صلاة العيد سنة مؤكدة، بينما صلاة الجمعة فريضة محتمة، والسنة لا تُسقط الفريضة ولا تجزئ عنها، وذلك لقول الله عز وجل:(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ)الجمعة/9. وقد حدث في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن وافق يومُ العيد يومَ الجمعة، فكان هدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه أنه صلى الصلاتين، وخطب الخطبتين، ولم يترك الجمعة ولا العيد، وذلك أمر مشهور معروف في كتب السنة والحديث. وهو ما ذهب إليه جماهير فقهاء المسلمين من الحنفية والمالكية والشافعية ورواية عند الحنابلة. وإنما رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في ترك الجمعة ذلك اليوم لأهل العوالي الذين بعدت منازلهم عن المسجد النبوي، ويشق عليهم الذهاب والإياب مرتين للصلاتين، فرخص لهم أن يصلوا الظهر في أحيائهم، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: (قَدْ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ؛ فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنْ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ) رواه أبو داود. وقد حمل جمهور العلماء من الحنفية والمالكية والشافعية هذا الحديث على أنه واردٌ في حق من أتى لصلاة العيد من خارج المدينة المنورة؛ ممن لا تجب عليهم الجمعة ابتداءً؛ كونهم قاطنين خارج المدن والعمران، فهؤلاء إن انتظروا حتى يصلوا الجمعة كان في ذلك مشقة عليهم، وكذلك لو رجعوا إلى أهلهم ثم جاؤوا لصلاة الجمعة؛ فرخص لهم حينئذ في ترك الجمعة. ولذلك كله فالاحتياط للدين يقضي بالمحافظة على الصلاتين في ذلك اليوم، وأما ما ذهب إليه بعض فقهاء الحنابلة: أنَّ مَن صلى العيد لا يطالب بصلاة الجمعة مطلقًا، وإنما يصلي الظهر: فهو على خلاف الأحوط والأبرأ للذمة. وأما القول بسقوط صلاة الظهر فهذا لم يقل به أي مذهب من مذاهب أهل السنة، وهو مخالف للنصوص الموجبة للصلوات الخمس في اليوم والليلة، فلا يجوز العمل به، ولا تقليده، ولا الإفتاء به، ولا عبرة بما ورد في بعض الروايات من أحاديث تنسب إلى بعض الصحابة، ظاهرها إسقاط الظهر إذا اجتمع العيدان؛ فهذه الآثار لا تثبت سندًا، وليس في متونها دلالة على هذا القول الغريب، ولو ثبتت فهي معارضة بالأدلة القطعية المصحوبة بإجماع المسلمين على وجوب الخمس صلوات في اليوم والليلة فتقدم عليه في نظر أهل العلم. فلا فسحة للجدل والخلاف الذي يُفرِّق صفوف المسلمين وهم يستقبلون أيام العيد السعيد، بل الواجب العمل بالمحكمات، وترك المتشابهات، والتسليم بما استقرت عليه مذاهب المسلمين المتبوعة. والله تعالى أعلم.

"الشرق الأوسط" توحّد المشهد العربي في عيد الاستقلال الـ79… رايات عربية ترسم لوحة مبهجة بجانب علم الأردن
"الشرق الأوسط" توحّد المشهد العربي في عيد الاستقلال الـ79… رايات عربية ترسم لوحة مبهجة بجانب علم الأردن

JO 24

timean hour ago

  • JO 24

"الشرق الأوسط" توحّد المشهد العربي في عيد الاستقلال الـ79… رايات عربية ترسم لوحة مبهجة بجانب علم الأردن

جو 24 : جسّدت جامعة الشرق الأوسط مشهدًا رمزيًا للوحدة العربية والانتماء الوطني، في احتفالها الرسمي بالذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، بمشاركة وفود دبلوماسية، ونيابية، وأمنية رفيعة المستوى، ووجهاء المجتمع المحلي، وعدد من الشخصيات القيادية من قطاعات مختلفة، إلى جانب طلبة يمثلون أطياف الجاليات العربية، في فعالية عكست حيوية الهوية الوطنية، واتساع أفق الالتزام العربي المشترك. رعى الحفل رئيس مجلس أمناء الجامعة، الدكتور يعقوب ناصر الدين، بحضور رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، وعمداء الكليات، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية. وفي مستهل كلمته، أشار الدكتور ناصر الدين إلى أن الاستقلال لحظة تستدعي استحضارًا لتضحيات الملك المؤسس عبد الله الأول بن الحسين، طيب الله ثراه، ورفاقه من رجال الدولة الأوائل الذين كرسوا حياتهم من أجل بناء كيان سيادي حر، يعكس إرادة الأردنيين وتطلعاتهم نحو الكرامة والحرية. وشدّد على أن الأردن سيبقى ركيزة أساسية في المعادلة الإقليمية، بل مركزًا محوريًا لتقاطع الحضارات وتبادل الثقافات، مشيرًا إلى الدور التاريخي الذي أدّاه الأردن كممرّ آمن منذ طريق الحرير والتوابل وحتى اليوم، وإلى المكانة الاستراتيجية التي حازها بفضل ثباته السياسي وقيمه الوطنية الأصيلة. وأكّد أن المواقف الثابتة والشجاعة لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله، لا سيما في الدفاع عن القضية الفلسطينية، تمثل حجر الأساس في استمرار التقدير الدولي للأردن كدولة ذات ضمير إنساني، ومبادئ سياسية ثابتة، وصوت عقلاني في منطقة مضطربة. من جانبها، أكدت العين هيفاء النجار، أهمية تعزيز البعد الثقافي والإنساني في الاحتفاء بالاستقلال، مشيرة إلى أن الهوية الأردنية المتجذرة لا تنفصل عن بعدها الحضاري والعربي، فيما أشار اللواء المتقاعد غازي الطيب إلى أن الأردن، بقيادته الهاشمية وجيشه العربي، استطاع أن يرسم مسيرة استقلاله بثبات واقتدار، داعيًا الشباب إلى أن يستلهموا من هذه المسيرة دروسًا في الوطنية، والمسؤولية، والانتماء الفاعل. بدوره، نوّه عميد شؤون الطلبة، الدكتور حازم النسور، إلى أن الجامعة تحتفي بهذه المناسبة انطلاقًا من رسالتها التربوية والثقافية التي ترتكز على ترسيخ الوعي السياسي والمدني لدى الطلبة، مشيرًا إلى أن الفعالية تمثّل منصة حوارية وتربوية تؤكد التزام الجامعة بتنمية روح المواطنة الفاعلة والانتماء المسؤول. وقد تضمن الاحتفال الذي قدّمه الإعلامي الدكتور هاني البدري فقرات فنية ووطنية قدمها كورال الجامعة، وقصائد شعرية حملت رمزية الاستقلال في وجدان الأردنيين، كما نظمت الجاليات العربية عدة عروض فنية، استعرضت فيه هويتها الثقافية، في رسالة توعوية تُبرز جمال التعدد، وتُكرّس الوحدة العربية في أسمى تجلياتها، تبعها معرض الجاليات الذي حظي بإشادة زواره. هذا وتؤكد الجامعة أن احتفالها بعيد الاستقلال هو امتداد لنهجها في بناء الإنسان الواعي، القادر على ممارسة دوره المجتمعي بتوازن ومسؤولية، في ظل ما يشهده العالم من تحولات تتطلب تمسّكًا أقوى بالهوية الوطنية، وانخراطًا واعيًا في قضايا الأمة، ومواكبة مدروسة للمتغيرات الإقليمية والدولية. تابعو الأردن 24 على

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store