logo
#

أحدث الأخبار مع #2AfricaPearls

ربط الكويت بالكيبل البحري الدولي في جلسة «البلدي» اليوم
ربط الكويت بالكيبل البحري الدولي في جلسة «البلدي» اليوم

الجريدة

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

ربط الكويت بالكيبل البحري الدولي في جلسة «البلدي» اليوم

يناقش المجلس البلدي في جلسته اليوم ضمن الرسائل الواردة في جدول الأعمال، طلب الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات بشأن مشروع ربط دولة الكويت بالكيبل البحري الدولي «2Africa Pearls». وطلبت رئيسة اللجنة الفنية م. منيرة الأمير إلحاق طلب «هيئة الاتصالات» بشأن تخصيص مسار الكيبل البحري في المياه الإقليمية الكويتية وفق أحداثيات معينة، وقالت الأمير في كتابها لرئيس «البلدي» عبدالله البحري: إن اللجنة الفنية ورد إليها المعاملة الخاصة بطلب هيئة الاتصالات المذكور، «ونظرا لأهمية موضوع المعاملة وحساسية الموقف الخاص بها وارتباطها المباشر بالمصلحة العامة للكويت، فإننا نطلب منكم التكرم بإدراجها على بند الرسائل الواردة بجلسة المجلس المقبلة والمزمع عقدها غدا الاثنين 10 مارس (اليوم) مفضلين عدم انتظار موعد انعقاد اللجنة الفنية القادمة، والذي سيلي موعد الجلسة الرئيسية». من جانبها، بينت الدراسة الفنية للبلدية أن الموافقة على الكيبل البحري تأتي بشروط، وهي الالتزام بالاشتراطات الواردة بردود أعضاء اللجنة الفرعية للمرافق والخدمات العامة باجتماعها رقم (2025/1) المنعقدة في 14 يناير 2025، والتنسيق معها قبل التنفيذ، وتخويل الإدارات المختصة بزحزحة وتعديل أبعاد المسار بما لا يزيد على الطول المقرر، في حال تعارضه مع أي خدمات بنية تحتية قائمة أو أي دواع تنظيمية، علاوة على الالتزام بأحكام القانون رقم 42 لسنة 2014 بإصدار قانون حماية البيئة المعدل بالقانون رقم 99 لسنة 2015 والأحكام والقرارات واللوائح التنفيذية. من جهتها، أكدت الهيئة العامة للبيئة ضمن الدراسة، أنها اطلعت على المشروع، وترى ضرورة التزام الشركة المنفذة بقانون حماية البيئة رقم 42 لسنة 2014 الصادر في جريدة «الكويت اليوم» العدد 1192 يوليو 2014 وتعديلاته، وكذلك الالتزام بكل الأحكام واللوائح والقرارات التنفيذية التي صدرت لذلك القانون، بالإضافة إلى تطبيق الاشتراطات الهندسية والبيئية التي تم إصدارها في القرار رقم 2 لسنة 2017 باللائحة التنفيذية في جريدة الكويت اليوم «خصوصا ما ورد في المادة رقم 88 بشأن الاشتراطات والمواصفات النوعية لقطاع مشاريع البنية التحتية». وذكرت «البيئة» أن أعمال إنزال الكيبل البحري سيصاحبها إصدار مستويات للضوضاء التي قد تؤثر على الأحياء البحرية الموجودة في المنطقة، مما يتطلب اتباع وسائل التحكم بالضوضاء الناجمة عن الآلات والمعدات المستخدمة في عملية الإنزال، واستخدام أجهزة ومعدات ذات كفاءة عالية كاتمة للصوت. وتابعت أنه فيما يتعلق بنفايات السفن، يجب عدم القيام بأعمال الصيانة الخاصة بها إلا في الأماكن المخصصة لها، وحظر تفريغ النفايات الصلبة من المراكب في أثناء وجودها وفقاً لاتفاقية MARPOL، إضافة إلى إنشاء نظام لتجميع النفايات التي تلقيها السفن والتخلص منها، كي يتم تطبيقه في السفن الممتدة على جانب المرسى أو داخله، بحيث يتفق مع الدليل الشامل للمنظمة البحرية الدولية (IMO) حول منشآت الاستقبال في الميناء، وينبغي استخدام الأوعية القابلة للغلق المتوافرة في مرسى السفن والمراكب التي يتم سحبها أو المراكب ذاتية الدفع المزودة بأوعية لتجميع النفايات من السفن في المرسى. وشددت على ضرورة تجنب تمديد أو إنزال الكيبلات البحرية المغمورة في أثناء فترات تكاثر الأسماك والثدييات البحرية، وفترات الوضع، ومواسم التسرئة، مع حظر الصيد، أو القتل أو الإمساك، أو الجمع، أو الإيذاء، أو المساس بجميع الكائنات الفطرية أو بصغارها، أو بيضها، أو أعشاشها أو ملاجئها بموقع المنشأة، أو حولها في أثناء مراحل التنفيذ.

stc البحرين تحتفل بمرور 15 عاماً من ريادة مشهد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة
stc البحرين تحتفل بمرور 15 عاماً من ريادة مشهد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة

البلاد البحرينية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

stc البحرين تحتفل بمرور 15 عاماً من ريادة مشهد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المملكة

احتفلت stc البحرين، المُمَكِّن الرقمي، بمرور خمسة عشر عاماً على التزامها الراسخ بدفع عجلة التحول الرقمي في مملكة البحرين، كمزود رائد للحلول والخدمات المبتكرة في المملكة. فمن ريادتها في إطلاق شبكات الجيل الخامس المتقدمة 5.5G ووصولاً إلى تقنية Web3 وغيرها، استمرت stc البحرين بالاستثمار في أحدث التقنيات والكفاءات الوطنية، لتُسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتلبية احتياجات عملائها من الأفراد والشركات على حد سواء. وبهذه المناسبة، صرّح المهندس خالد العصيمي، الرئيس التنفيذي لشركة stc البحرين قائلاً: "على مدى خمسة عشر عاماً، لعبت stc البحرين دوراً رئيسياً في ريادة مسيرة التطور الرقمي في المملكة. نلتزم في stc البحرين التزاماً راسخاً بدفع عجلة التنمية الوطنية والإسهام بدورنا في تحقيق أهداف رؤية البحرين الاقتصادية، وتتجلى هذه الرؤية بوضوح في استثمارات الشركة الاستراتيجية في البنية التحتية لقطاع التكنولوجيا والاتصالات وتبني أحدث التقنيات المتطورة، إلى جانب تمكين وتطوير الكفاءات الوطنية. وتحرص stc البحرين على المساهمة بدور فاعل في تمكين مستقبل البحرين الرقمي من خلال الاستثمار الاستراتيجي في مشاريع البنية التحتية الرئيسية. كما أعلنت الشركة مؤخراً عن استثمارها في مشروعين استراتيجيين، يشكلان ركائزَ أساسيةً في مسيرة التحول الرقمي في المملكة، وهما نظام الكابلات البحرية 2Africa Pearls، ومجمع البيانات. وتواصل stc البحرين جهودها في توسيع نطاق خدماتها الرقمية والمساهمة في دفع عجلة التحول نحو اقتصاد غير نقديٍ في مملكة البحرين عبر منصّتها الرائدة stc pay، التي تعد المحفظة الرقمية الأكثر ابتكاراً في المملكة من خلال توفيرها مجموعة شاملة من الحلول الرقمية المبتكرة والآمنة والميسّرة، لتلبية مختلف الاحتياجات المالية الرقمية. كما تحرص الشركة على دعم وتمكين الشركات من خلال توفير مجموعة متكاملة من أحدث التقنيات المتطورة مثل إنترنت الأشياء، والبيانات الضخمة، والأمن السيبراني، والخدمات السحابية، والمدفوعات عبر الهاتف المحمول، وخدمات الربط للنواقل والمشغلين. وتولي الشركة كذلك اهتماماً خاصاً بتنمية المواهب الوطنية ورواد الأعمال البحرينيين من خلال تعاونها مع مسرّعة الأعمال inspireU من stc ، مُساهمةً في بناء منظومةٍ حيويةٍ ومبتكرة تهدف إلى تحويل الأفكار الريادية إلى شركات ناجحة، مما يسهم في الدفع بعجلة النمو الاقتصادي وتسريع وتيرة التحول الرقمي. وإدراكاً منها بأهمية الاستثمار برأس المال البشري، تضع stc البحرين تنمية الكوادر الوطنية في صدارة أولوياتها من خلال توفير برامج تدريبية متخصصة وفرص التطوير المهني التي تساهم في بناء جيل المستقبل من متخصصي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ظل عالم يشهد تحولاً رقمياً متسارعاً. واحتفالاً بمرور خمسة عشر عاماً من الريادة والتميز في مجال التكنولوجيا الرقمية والالتزام بتحسين حياة العملاء، تُقدم stc البحرين عروضاً حصرية قيّمة، حيث يُمكن للعملاء الاستمتاع بمزايا حصرية عديدة عبر تطبيق MystcBH، وهدايا حصرية عند شراء الأجهزة، بالإضافة إلى جهاز تلفزيون مجاني مع اشتراكات Home broadband، وفرص ربح جوائز فورية من عربة stc المتنقلة، وخطط تقسيط مُيسّرة لشراء أجهزة التلفزيون مع اشتراك مجاني في Shahid TV.

"ميتا" تبني كابلاً بحرياً طموحاً بطول 50,000 كيلومتر حول العالم
"ميتا" تبني كابلاً بحرياً طموحاً بطول 50,000 كيلومتر حول العالم

يورو نيوز

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يورو نيوز

"ميتا" تبني كابلاً بحرياً طموحاً بطول 50,000 كيلومتر حول العالم

تهدف شركة ميتا، الشركة الأم لمنصات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستغرام وواتساب، إلى بناء أطول كابل بحري في العالم. وسيشهد مشروع "ووتروورث" إنشاء كابل بحري بطول 50,000 كيلومتر يربط خمس قارات، من نقطة وضعه على عمق 7,000 متر تحت المحيط. ووفقاً للاتحاد الدولي للاتصالات، فإن أكثر من 99 في المائة من عمليات تبادل البيانات الدولية يتم نقلها بواسطة كابلات تحت الماء. وتابعت ميتا كشفها عن المشروع بالقول إن الكابل سيستخدم نظام 24 زوجًا من الألياف، مما سيمنح الاتصالات التي يوفرها إلى الولايات المتحدة والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا "قدرة أعلى". وأضافت الشركة التكنولوجية العملاقة أن المشروع "سيتيح تعاونًا اقتصاديًا أكبر، ويسهل الشمول الرقمي، ويفتح فرصًا للتطور التكنولوجي في هذه المناطق". ومن المتصور أيضًا أنه سيدعم مشروعات الشركة في مجال الذكاء الاصطناعي (AI). وكتبت الشركة في منشور على مدونتها: "سيكون مشروع واتروورث استثمارًا بمليارات الدولارات على مدار عدة سنوات، لتعزيز نطاق وموثوقية الطرق الرقمية السريعة في العالم من خلال فتح ثلاثة ممرات محيطية جديدة مزودة باتصال وفير، وعالي السرعة، لدفع الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي حول العالم". لكن الشركة لم تحدد جدولاً زمنياً للمشروع أو ميزانية تنفيذه. الهجمات على الكابلات البحرية ويوجد في العالم أقل بقليل من 600 نظام كابلات، مع 1700 عملية تركيب إما نشطة أو قيد الإنشاء، وفقًا لشركة "تيلي جيوغرافي" للاتصالات. وقد طورت "ميتا" بالفعل 20 كابلًا بحريًا، بما في ذلك امتداد 2Africa Pearls الذي يربط بين أفريقيا وأوروبا وآسيا بكابل طوله 45,000 كيلومتر. وهي أيضًا واحدة من بين العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرًا لها والتي بدأت في زيادة الاستثمار في البنية التحتية للكابلات. وفي عام 2024 وحده، أعلنت غوغل عن استثمار مليار دولار (960 مليون يورو) في كابلين جديدين عبر المحيط الهادئ إلى اليابان وأنها ستبني كابلاً تحت البحر لربط أفريقيا بأستراليا. وكانت الكابلات البحرية محط تركيز في الأشهر الأخيرة بسبب ضعفها مع سلسلة من التحقيقات التي تجريها دول بحر البلطيق بشأن محاولات "تخريب" مزعومة، غالبًا ما تقول إنها من قبل سفن روسية. وقال حلف الناتو إنه يكثف من دورياته في بحر البلطيق نتيجة لذلك، ويخطط لنشر أداة ذكاء اصطناعي للمساعدة في اكتشاف السفن التي تتصرف بشكلٍ مريب. وقال خبير آخر في الناتو ليورونيوز إن الهجمات المستمرة على الكابلات البحرية هي "التهديد الأكثر نشاطًا" للبنية التحتية الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store