أحدث الأخبار مع #35


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
تفجيرها أم إعادتها؟.. جدل في المنصات تشعله قنبلة إسرائيلية ضخمة بمطار صنعاء
آ تفاعل مغردون مع مشاهد إعادة افتتاح مطار صنعاء الدولي من قبل جماعة أنصار الله (الحوثيون) بعد 10 أيام من تعرضه لقصف إسرائيلي أخرجه من الخدمة. آ آ وتداول المغردون على نطاق واسع مقاطع فيديو تظهر عملية انتشال قذيفة ضخمة غير منفجرة من مدرج المطار. وأظهرت المشاهد التي بثتها الجماعة جهود الفرق المختصة في تنظيف المطار من القذائف غير المنفجرة كجزء من عملية إعادة التأهيل، حيث تعرض المطار لقصف مكثف أدى إلى خروجه من الخدمة لفترة من الزمن. وأثارت عملية انتشال القنبلة الضخمة اهتماما كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تبين أن القنبلة التي تم استخراجها هي نوع من ذخيرة الهجوم المشترك تُعرف اختصارا باسم "جدام"، وهي أميركية الصنع من نوع جو أرض موجهة. ووفقا للخبراء العسكريين الذين علقوا على المقاطع المتداولة، فإن هذا النوع من القنابل تطلقه عادة طائرات من طراز "إف-18″، و"إف-35" وغيرها من المقاتلات المتطورة، وتنقسم إلى نوعين: أحدهما مصمم لاستهداف الأهداف الثابتة. الآخر للأهداف المتحركة، ويتم توجيهه بالليزر لضمان الدقة العالية في الإصابة. ولفت متابعون إلى أن هذه القنبلة يبلغ وزنها نحو 900 كيلوغرام، أي ما يقارب الطن، وهي تقذف من بقوة تدميرية هائلة، ويمكنها أن تقطع مسافة تصل إلى 25 كيلومترا لتصيب هدفها، وهو المدى المجدي لهذا النوع من الذخائر. وأظهرت المشاهد حجم القنبلة الضخمة التي يصل طولها إلى ما يقارب 4 أمتار، مما يعكس حجم الضرر الذي كان يمكن أن تسببه لو انفجرت في مدرج المطار. وكانت جماعة أنصار الله قد أعلنت سابقا عن نجاح عملية إعادة تأهيل المطار وإزالة جميع مخلفات القصف، مؤكدة استئناف الحركة الجوية في المطار بعد انتهاء أعمال الصيانة والتأهيل، في خطوة اعتبرها مراقبون تحديا للحصار المفروض على اليمن.انقسام بالمنصات وأبرزت حلقة (2025/5/19) من برنامج "شبكات" إجماع مغردين على إدانة الهجوم وتداعياته، لكنهم انقسموا بشأن طريقة التعامل مع القنبلة الإسرائيلية التي تم انتشالها من مدرج المطار، وآلية الرد المناسب على الاعتداء، وكذلك مقارنة فاعلية الهجمات المتبادلة. وبحسب المغرد إبراهيم، فإن المقذوف يمكن استخدامه في الرد المباشر على الاحتلال، فكتب يقول "سيتم تطويره وإرجاعه إلى الكيان الغاصب، بضاعتهم سترتد عليهم". في المقابل، أشاد الناشط مهيلم خليل بجهود إعادة تشغيل المطار، وغرد معبرا عن إعجابه بهذه الجهود "أعمال جبارة يقوم بها المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام رغم قلة الإمكانيات". ولم تخلُ التفاعلات من الانتقادات، إذ شكك المغرد فيصل في جدوى انتشال القنبلة بدلا من تفجيرها في موقعها، وغرد متسائلا: ما أدري أيش الغرض من استخراجه؟ مفروض فجروها وردموا عليها الرمل. وفي سياق آخر، ذهب بعض المغردين إلى مقارنة فاعلية الهجمات المتبادلة بين الطرفين، فغرد سيف قائلا "من 100 صاروخ واحد فقط يوصل وإذا وصل مبرمج يضرب أرضا فارغة، الصاروخ وصل مطار بن غوريون شوف أيش ضرب، وإسرائيل دمرت مطار صنعاء بالكامل مقابل حفرة خارج مطار بن غوريون". وقال وزير الإعلام في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا معمر الإرياني "المليشيا تدفع نحو تشغيل المطار في ظل غياب أبسط مقومات السلامة معرضة أرواح المدنيين والطائرة المدنية الوحيدة المتبقية في المطار لأضرار جسيمة نتيجة الهبوط والإقلاع على مدرج متهالك لا تتوفر فيه المعايير الدولية


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
خطة إجلاء عاجلة: البحرية البريطانية تستعد للأسوأ في باب المندب
في تطور غير مسبوق، كشفت تقارير بريطانية عن مخاوف عسكرية شديدة لدى لندن من احتمالية استهداف اليمن لحاملة الطائرات "برنس أوف ويلز"، خلال عبورها المرتقب لمضيق باب المندب، أحد أخطر الممرات البحرية في العالم. ورغم أن الحاملة البريطانية، التي تقل على متنها 18 مقاتلة "إف-35"، لا تشارك رسميًا في الهجمات ضد اليمن، فإن التحركات العسكرية المكثفة التي تزامنت مع انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" من البحر الأحمر، بعد تعرضها لهجمات متكررة، تثير قلقًا متزايدًا في دوائر صنع القرار البريطاني. خطة طوارئ بريطانية: "الإجلاء أو المواجهة" بحسب ما نشره موقع "ميل أون لاين" البريطاني، فقد وضعت البحرية الملكية عدة سيناريوهات طوارئ، من بينها: تنفيذ عمليات إجلاء سريعة للبحارة والطيارين في حال سقوط أي مقاتلة "إف-35". منح الإذن لقوات النخبة من البحرية الخاصة ومشاة البحرية بتنفيذ عمليات إنقاذ فوري. وتعتبر بريطانيا أن أي استهداف مباشر للحاملة "ويلز" أو لمقاتلاتها قد يمثل كارثة عسكرية ودبلوماسية، خصوصًا مع تزايد التقارير حول قدرة صنعاء على إسقاط طائرات شبحية أمريكية من طراز "إف-18" و"إف-35" مؤخرًا. لماذا الخوف الآن؟: الولايات المتحدة سحبت "هاري ترومان" بعد تعرضها لأكثر من 34 هجومًا، بينها عمليات وصفت بأنها الأخطر خلال الشهر الماضي. صنعاء أثبتت قدرتها على استهداف أهداف بحرية وجوية عالية التقنية، مما جعل السفن الغربية هدفًا مشروعًا في حال تصعيد الهجمات. البريطانيون لم ينسوا خسائرهم العام الماضي، حين تعرضت سفن تجارية وبوارج لهجمات أجبرتهم على سحبها من المنطقة. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سياسة
- سرايا الإخبارية
أردوغان: ترامب خفف العقوبات على تركيا
سرايا - أعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، اليوم السبت، أن تركيا شهدت تخفيفاً للعقوبات الأميركية المفروضة على قطاعها العسكري، وذلك منذ تولي دونالد ترامب الرئاسة، مع تقدم سريع في الخطوات لرفعها. وصرح للصحافيين أثناء عودته من قمة أوروبية في ألبانيا: "يمكننا أن نقول بسهولة إن هناك تخفيفاً في قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات" في إشارة إلى التشريع الأميركي حول العقوبات. في العام 2020، وبموجب قانون العام 2017 المعروف باسم CAATSA الذي يهدف إلى الحد من النفوذ العسكري الروسي، فرضت واشنطن عقوبات على أنقرة بسبب شرائها نظام الدفاع الصاروخي أرض-جو الروسي "إس-400". وأدت هذه الخطوة إلى توتير العلاقات بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي. كما شطبت واشنطن تركيا من برنامج بيع طائرات "إف-35"، قائلة إن نظام "إس-400" سيسمح للروس بجمع معلومات حول قدرات الطائرة الشبح. وقال إردوغان اليوم، إن تركيا أثارت مسألة العقوبات مع ترامب ومبعوثه المعين حديثاً إلى أنقرة توم باراك. وأضاف: "مع تولي صديقي ترامب منصبه حققنا تواصلاً بناءً وصادقاً وأكثر انفتاحاً بشأن هذه القضايا"، قائلاً إن تركيا تثمن "كل خطوة إيجابية في هذا الاتجاه". وتابع: "أعتقد أننا سنتخطى بوتيرة أسرع قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات. باعتبارنا حليفين مهمين في حلف الناتو، يجب ألا تكون هناك قيود أو عقبات في مجال الدفاع بيننا". وقال إن شراكة تركيا مع الولايات المتحدة "ذات أهمية حيوية لتحقيق الاستقرار في منطقتنا والعالم". في مارس (آذار) الماضي، بحث إردوغان مع ترامب في الحاجة إلى وضع اللمسات الأخيرة على صفقة شراء تركيا طائرات مقاتلة أميركية من طراز "إف-16" وإعادة إشراكها في برنامج تطوير مقاتلات "إف-35". وتسعى تركيا في إطار تحديث سلاح الجو كذلك إلى شراء 40 طائرة "يوروفايتر تايفون" التي يصنعها تحالف يضم أربع دول هي ألمانيا وبريطانيا وإسبانيا وإيطاليا. العربية

عمون
منذ 3 أيام
- سياسة
- عمون
أردوغان: ترامب خفف العقوبات على تركيا
عمون - أعلن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، اليوم السبت، أن تركيا شهدت تخفيفاً للعقوبات الأميركية المفروضة على قطاعها العسكري، وذلك منذ تولي دونالد ترامب الرئاسة، مع تقدم سريع في الخطوات لرفعها. وصرح للصحافيين أثناء عودته من قمة أوروبية في ألبانيا: "يمكننا أن نقول بسهولة إن هناك تخفيفاً في قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات" في إشارة إلى التشريع الأميركي حول العقوبات. في العام 2020، وبموجب قانون العام 2017 المعروف باسم CAATSA الذي يهدف إلى الحد من النفوذ العسكري الروسي، فرضت واشنطن عقوبات على أنقرة بسبب شرائها نظام الدفاع الصاروخي أرض-جو الروسي "إس-400". وأدت هذه الخطوة إلى توتير العلاقات بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي. كما شطبت واشنطن تركيا من برنامج بيع طائرات "إف-35"، قائلة إن نظام "إس-400" سيسمح للروس بجمع معلومات حول قدرات الطائرة الشبح. وقال إردوغان اليوم، إن تركيا أثارت مسألة العقوبات مع ترامب ومبعوثه المعين حديثاً إلى أنقرة توم باراك. وأضاف: "مع تولي صديقي ترامب منصبه حققنا تواصلاً بناءً وصادقاً وأكثر انفتاحاً بشأن هذه القضايا"، قائلاً إن تركيا تثمن "كل خطوة إيجابية في هذا الاتجاه". وتابع: "أعتقد أننا سنتخطى بوتيرة أسرع قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات. باعتبارنا حليفين مهمين في حلف الناتو، يجب ألا تكون هناك قيود أو عقبات في مجال الدفاع بيننا". وقال إن شراكة تركيا مع الولايات المتحدة "ذات أهمية حيوية لتحقيق الاستقرار في منطقتنا والعالم". في مارس (آذار) الماضي، بحث إردوغان مع ترامب في الحاجة إلى وضع اللمسات الأخيرة على صفقة شراء تركيا طائرات مقاتلة أميركية من طراز "إف-16" وإعادة إشراكها في برنامج تطوير مقاتلات "إف-35". وتسعى تركيا في إطار تحديث سلاح الجو كذلك إلى شراء 40 طائرة "يوروفايتر تايفون" التي يصنعها تحالف يضم أربع دول هي ألمانيا وبريطانيا وإسبانيا وإيطاليا.


بوابة ماسبيرو
منذ 3 أيام
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
أردوغان ينتظر رفع العقوبات العسكرية الأمريكية عن بلاده بعد تخفيفها
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت أن تركيا شهدت تخفيف العقوبات الأمريكية على قطاعها العسكري منذ تولي دونالد ترامب الرئاسة مع تقدم سريع في الخطوات لرفعها. وصرح للصحفيين أثناء عودته من قمة أوروبية "يمكننا أن نقول بسهولة إن هناك تخفيفا في قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات" في إشارة إلى التشريع الأمريكي حول العقوبات. في العام 2020، وبموجب قانون العام 2017 المعروف باسم "CAATSA" الذي يهدف إلى الحد من النفوذ العسكري الروسي، فرضت واشنطن عقوبات على أنقرة بسبب شرائها نظام الدفاع الصاروخي أرض-جو الروسي "إس-400". وأدت هذه الخطوة إلى توتير العلاقات بين البلدين العضوين في حلف شمال الأطلسي. كما شطبت واشنطن تركيا من برنامج بيع طائرات "إف-35" بقولها إن نظام "إس-400" سيسمح للروس بجمع معلومات حول قدرات الطائرة الشبح. وقال أردوغان ان تركيا أثارت مسألة العقوبات مع ترامب ومبعوثه المعين حديثا إلى أنقرة توم باراك. وأضاف "مع تولي صديقي ترامب منصبه حققنا تواصلا بناء وصادقا وأكثر انفتاحا بشأن هذه القضايا" قائلا إن تركيا تثمن "كل خطوة إيجابية في هذا الاتجاه". وأوضح "أعتقد أننا سنتخطى بوتيرة أسرع قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات. باعتبارنا حليفين مهمين في حلف الناتو، يجب ألا تكون هناك قيود أو عقبات في مجال الدفاع بيننا". وقال إن شراكة تركيا مع الولايات المتحدة "ذات أهمية حيوية لتحقيق الاستقرار في منطقتنا والعالم". في مارس بحث أردوغان مع ترامب في الحاجة إلى وضع اللمسات الأخيرة على صفقة شراء تركيا طائرات مقاتلة أمريكية من طراز "إف-16" وإعادة إشراكها في برنامج تطوير طائرات "إف-35" الحربية. وتسعى تركيا في إطار تحديث سلاح الجو كذلك إلى شراء 40 طائرة "يوروفايتر تايفون" التي يصنعها كونسورتيوم يضم أربع دول هي ألمانيا وبريطانيا وإسبانيا وإيطاليا.