أحدث الأخبار مع #A10


المنار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
ترامب يعلن عن تخصيص ترليون دولار لتعزيز القدرة العسكرية للجيش الأميركي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطط في مجالي الاقتصاد والدفاع، متوعدًا بما وصفه بـ'أكبر خفض ضريبي في التاريخ' في حال نجاح الجمهوريين في تمرير مشروعه، ومحذرًا في الوقت نفسه من 'أكبر زيادة ضريبية في التاريخ' إن فشل المشروع، محمّلًا الديمقراطيين المسؤولية المحتملة عن العرقلة. وفي ملف الدفاع، أكد ترامب التزامه بتعزيز القوة العسكرية للولايات المتحدة، معلنًا عن تخصيص ميزانية قياسية قدرها تريليون دولار، هي الأكبر في تاريخ البلاد، مشيرا إلى أن قاعدة 'سيلفريدج' الجوية (والتي كانت مهددة بالاغلاق) في ميشيغان ستلعب دورًا محوريًا ضمن هذه الخطة، حيث سيتم استبدال طائرات A-10 القديمة بـ21 مقاتلة جديدة من طراز F-15EX Eagle II. كما كشف عن توقيعه أمرًا لبدء إنشاء منظومة دفاع صاروخي جديدة تحت اسم 'القبة الذهبية'، قائلاً إنها ستحمي الأراضي الأمريكية من أي تهديد صاروخي، مشيرًا بشكل ساخر إلى تفوق الاسم الجديد على 'القبة الحديدية' المعروفة. المصدر: وكالات


٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
ترامب يعلن عن تخصيص ترليون دولار لتعزيز القدرة العسكرية للجيش الأميركي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطط في مجالي الاقتصاد والدفاع، متوعدًا بما وصفه بـ'أكبر خفض ضريبي في التاريخ' في حال نجاح الجمهوريين في تمرير مشروعه، ومحذرًا في الوقت نفسه من 'أكبر زيادة ضريبية في التاريخ' إن فشل المشروع، محمّلًا الديمقراطيين المسؤولية المحتملة عن العرقلة. وفي ملف الدفاع، أكد ترامب التزامه بتعزيز القوة العسكرية للولايات المتحدة، معلنًا عن تخصيص ميزانية قياسية قدرها تريليون دولار، هي الأكبر في تاريخ البلاد، مشيرا إلى أن قاعدة 'سيلفريدج' الجوية (والتي كانت مهددة بالاغلاق) في ميشيغان ستلعب دورًا محوريًا ضمن هذه الخطة، حيث سيتم استبدال طائرات A-10 القديمة بـ21 مقاتلة جديدة من طراز F-15EX Eagle II. كما كشف عن توقيعه أمرًا لبدء إنشاء منظومة دفاع صاروخي جديدة تحت اسم 'القبة الذهبية'، قائلاً إنها ستحمي الأراضي الأمريكية من أي تهديد صاروخي، مشيرًا بشكل ساخر إلى تفوق الاسم الجديد على 'القبة الحديدية' المعروفة.


المنار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
ترامب يعلن عن تخصيص ترليون دولار لتعزيز القدرة العسكرية للجيش الأميركي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطط في مجالي الاقتصاد والدفاع، متوعدًا بما وصفه بـ'أكبر خفض ضريبي في التاريخ' في حال نجاح الجمهوريين في تمرير مشروعه، ومحذرًا في الوقت نفسه من 'أكبر زيادة ضريبية في التاريخ' إن فشل المشروع، محمّلًا الديمقراطيين المسؤولية المحتملة عن العرقلة. وفي ملف الدفاع، أكد ترامب التزامه بتعزيز القوة العسكرية للولايات المتحدة، معلنًا عن تخصيص ميزانية قياسية قدرها تريليون دولار، هي الأكبر في تاريخ البلاد، مشيرا إلى أن قاعدة 'سيلفريدج' الجوية (والتي كانت مهددة بالاغلاق) في ميشيغان ستلعب دورًا محوريًا ضمن هذه الخطة، حيث سيتم استبدال طائرات A-10 القديمة بـ21 مقاتلة جديدة من طراز F-15EX Eagle II. كما كشف عن توقيعه أمرًا لبدء إنشاء منظومة دفاع صاروخي جديدة تحت اسم 'القبة الذهبية'، قائلاً إنها ستحمي الأراضي الأمريكية من أي تهديد صاروخي، مشيرًا بشكل ساخر إلى تفوق الاسم الجديد على 'القبة الحديدية' المعروفة.


تونس تليغراف
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- تونس تليغراف
في تونس: الجيش الأمريكي ينشر لأول مرة قوات من الدفاع الجوي قصير المدى
خلال مناورات الأسد الأفريقي 2025 التي انطلقت أمس في تونس نشر الجيش الأمريكي مفرزة من قوات SHORAD -الدفاع الجوي قصير المدى -لأول مرة للمشاركة في المناورات في بن غيلوف. بعد أن ظلت في الخلفية لسنوات، اذ بدأت الدفاعات الجوية قصيرة المدى تعود بقوة، خاصة بعد مناورات RETEX في أوكرانيا. الدفاع الجوي قصير المدى (SHORAD) هو مجموعة من الأسلحة والتكتيكات المضادة للطائرات، تُستخدم للدفاع ضد التهديدات الجوية منخفضة الارتفاع، وخاصةً المروحيات والطائرات منخفضة التحليق مثل A-10 أو سوخوي سو-25. يُقسّم نظام SHORAD، ومكملاته، HIMAD (الدفاع الجوي من المرتفع إلى المتوسط) وTHAAD (الدفاع الجوي للمناطق عالية الارتفاع الطرفية)، الدفاع الجوي لساحة المعركة إلى قباب مسؤولية بناءً على الارتفاع ومداها الدفاعي. وانطلق يوم أمس الثلاثاء 22 أفريل 2025 تمرين 'الأسد الإفريقي 2025' العسكري (AL25) في تونس بمشاركة القوات التونسية والدول الشريكة. ويضم التمرين العسكري المشترك من 22 إلى 30 أفريل 2025، أكثر من 2000 مشارك من تونس والولايات المتحدة الأمريكية، وشركاء دوليين آخرين. وقالت السفارة الأمريكية بتونس إن احتضان تونس تمرين 'الأسد الإفريقي' للعام الثامن على التوالي يبرز الأهمية الاستراتيجية للشراكة الأمنية بين الولايات المتحدة وتونس. وأكدت أن ذلك يظهر الدور القيادي الحيوي الذي تلعبه تونس في تصدير الاستقرار ومعالجة التحديات الأمنية المشتركة في المنطقة. وأفادت 'قوة المهام التابعة للجيش الأمريكي في جنوب أوروبا وإفريقيا' (setaf africa) في بيان، بأن هذا التمرين متعدد الجنسيات والذي سيتواصل حتى 30 أبريل، يعزز الجاهزية العسكرية ويدعم قدرة الدول المشاركة على العمل في بيئة أمنية معقدة. ووفق 'SETAF-AF' سيجتمع أكثر من 1700 عسكري في تونس وسيشارك في الدول المضيفة الأربع أكثر من 10000 عسكري من أكثر من 40 دولة. وأشارت القوة إلى أن دولا حليفة أعضاء في حلف شمال الأطلسي، مثل فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، ستوحد قواتها مع الولايات المتحدة وتونس خلال تمرين AL25. وستشارك في التمرين أيضا غانا وكينيا وليبيا ونيجيريا والسنغال، مما يسلط الضوء على أهداف الأمن الإقليمي المشتركة للدول الإفريقية. ويضم تمرين 'AL25' أيضا مجموعة متنوعة من العسكريين الأمريكيين منهم من هم في الخدمة الفعلية، ومنهم أفراد من الحرس الوطني، وقوات الاحتياط، والقوات الجوية الأمريكية، ومشاة البحرية، والبحرية. برنامج التمرين يتضمن التمرين سلسلة من الحلقات التعليمية المكثفة، والتمارين المسلحة المشتركة، وفعاليات محاكاة مراكز القيادة، مصممة لاختبار وصقل قدرات المشاركين في مجالات التخطيط والتنفيذ لتعزيز التوافق التشغيل البيني والاستجابة متعددة الجنسيات للأزمات المستجدة. وسيختبر فريق الدعم المدني الرابع والثمانون التابع للحرس الوطني لولاية وايومنغ برنامج شراكته مع تونس، مستعرضا قدرته على الاستجابة للتهديدات الكيميائية، والبيولوجية، والإشعاعية، والنووية ما سيسمح بإبراز أوجه شراكة الحرس الوطني لولاية وايومنغ مع تونس والتي تمتد لـ 21 عاما. وإلى جانب الاستجابة للأسلحة الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية، تشمل الأنشطة تكاملا جو – أرض، وتدريبا على مكافحة العبوات الناسفة تقليدية الصنع، بالإضافة إلى نشر أنظمة متطورة مثل نظام قذائف المدفعية خفيف الحركة. كما ستكون العمليات المحمولة جوا عنصرا أساسيا في التمرين، مما يسلط الضوء على قدرات الانتشار السريع للواء 173 المحمول جوا مع القوات الشريكة. تونس.. واحدة من ثلاثة حلفاء رئيسيين للولايات المتحدة من خارج حلف الناتو في إفريقيا ويقول المقدم علي العواج رئيس فرقة التمارين في فرقة العمل التابعة للجيش الأمريكي لجنوب أوروبا وإفريقيا (SETAF-AF) وهي وحدة التخطيط الرئيسية لتمرين AL25: 'نُقدر تقديرا كبيرا شراكتنا الراسخة مع تونس إذ يمثل هذا التمرين فرصة بالغة الأهمية لدفع تقاسم الأعباء بين الحلفاء والشركاء، ورفع الجاهزية العسكرية للولايات المتحدة وشركائها، ودعم هدفنا الاستراتيجي الشامل المتمثل في الدفاع عن الوطن من خلال الحفاظ على القدرة على الاستجابة للتهديدات في بيئات معقدة وصعبة'. من جهته، صرح العقيد يورن بونغ ملحق الدفاع بالسفارة الأمريكية في تونس: 'ما يجعل تمرين مثل AL25 ممكنا هو الشراكة الأساسية والتعاون الثنائي الاستثنائي بين الولايات المتحدة وتونس.. تعد تونس واحدة من ثلاثة حلفاء رئيسيين للولايات المتحدة من خارج حلف الناتو في إفريقيا، وتسهم إسهامات بارزة في تشكيلة واسعة من المساعي، بدءا من التمارين الإقليمية وصولا إلى الجهود الإنسانية، والتي غالبا ما تتيسر بفضل علاقتنا الأمنية واقتناء تونس معدات دفاعية أمريكية من مروحيات بلاك هوك 'UH-60' وطائرات النقل 'C-130″ وزوارق خفر السواحل من فئة Island'.


اليمن الآن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ميليشيا الحوثي تقرّ بتحشيدات كبيرة على الأرض لإطلاق عملية برية واسعة ضدهم
أقرت ميليشيا الحوثي الارهابية، اليوم الثلاثاء، بوجود تحضيرات لاطلاق حرب برية ضدها، مع تصاعد الغارات الامريكية على مواقعها وتحصيناتها منذ منتصف مارس الماضي. وقال القيادي العسكري الموالي لميليشيا الحوثي، المنتحل رتبة لواء، خالد غراب، في مداخلة مع قناة "المسيرة" الناطقة باسم الميليشيا إن الغارات الامريكية أصبحت تستهدف الآن الخطوط الأمامية لمقاتليهم في الجبهات. واعتبر غراب ان تلك الغارات تعد تمهيدًا لتحريك قوات برية "وما يعني أن هناك الغطاء سيكون أمريكي وربما سيتبعه غطاء خليجي، كما كان في السابق". وأشار غراب إلى أن وصول حاملة الطائرات "كارل فنسن" إلى المنطقة يعتبر مؤشرا آخرا على قرب الحرب البرية ميليشيا الحوثي، مشيرا إلى أن من طبيعة مهام الحاملة بأنها تحمل طائرات A-10 التي تعد طائرات اسناد قريب. وأوضح غرب أن التركيب الأساسي لطائرات A-10 يتمثل في المدفع المثبت أمامها وهو عيار 30 وله اربع فوهات، ويستطيع ان يطلق في الدقيقة 5 آلاف طلقة، لافتا إلى أن ذلك مؤشر على انه هذه الطائرات ستتكفل بعملية الاسناد القريب لتدمير التحصينات اثناء عمليات الانزال او التحركات البرية. وتوقع غراب أن يتم تحريك القوات برًا من جهة البحر الأحمر، في إشارة إلى محافظة الحديدة الساحلية (غرب اليمن). وفي وقت سابق ذكرت صحيفة "ذا ناشيونال"، أن هجوما عسكريا من قبل الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا لاستعادة السيطرة على ميناء رئيسي من الحوثيين قد يبدأ قريبا. ووفق الصحيفة، فان خبراء يقولون إنه "بعد أن شنت الولايات المتحدة ضربات جوية متجددة ضد الحوثيين، تستعد الجماعات المسلحة الداعمة للحكومة المعترف بها دوليا للزحف إلى الحديدة. وبحسب ما ورد أدت الهجمات على المدينة الساحلية إلى مقتل شخصيات حوثية بارزة وإضعاف الجماعة". ونقلت الصحيفة عن مؤسس مركز الخليج للأبحاث، عبد العزيز الصقر، القول: "يجري حشد نحو 80 ألف جندي للمعركة".