أحدث الأخبار مع #A100


عرب هاردوير
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
Nvidia تصرح أنها ستستمر خدمة السوق الصيني رُغم رسوم ترامب
صرح جنسن هوانغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لـ Nvidia ، أن الشركة ستستمر في العمل مع الصين رُغم تصاعدات الحرب التجارية بين أمريكا والصين. عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية في الثاني من أبريل، كانت التكنولوجيا من أكثر القطاعات تضررًا، حيث خُسرت مليارات الدولارات خلال أيام، وNvidia كانت واحدة من أكثر الشركات تضررًا. Nvidia تشتكي من ترامب أجبر ترامب شركة Nvidia على تصدير شرائح H20 للصين بدلًا من A100 التي تُعتبر أفضل بكثير في مجال الذكاء الاصطناعي. Nvidia قدّمت ملفًا للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية أوضحت فيه أن متطلبات ترامب والحكومة بالحصول على ترخيص لتصدير رقائق H20 ستكلف الشركة 5.5 مليار دولار، وخلال زيارته للصين، قالت Nvidia في مقابلة مع قناة CCTV الصينية: "لقد أثرت القيود المتزايدة على شركتنا بشكل كبير. نشأتُ في الصين، وقد شاهدت كيف تابعت البلاد نمونا خلال الثلاثين سنة الماضية. إنها بالطبع سوق ضخمة، وتعاوننا مع الشركات الصينية ساعدنا على التحسن. سنواصل بذل جهود كبيرة لتحسين منتجاتنا لتتوافق مع القوانين، وسنواصل خدمة السوق الصينية". الجدير بالذكر أن Nvidia فقدت أكثر من 270 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ فرض رسوم ترامب، رغم أنها تضررت بشكل أقل مقارنةً بشركة Apple التي خسرت 700 مليار دولار. ومثل Apple، تعمل Nvidia حاليًا على تجنب آثار الرسوم من خلال تصنيع منتجاتها داخل الولايات المتحدة. يُذكر أيضًا أن Nvidia تعهدت باستثمار 500 مليار دولار في التصنيع داخل الولايات المتحدة وفقًا لبيانٍ صادر عن البيت الأبيض، وهذا التعهد جاء قبل أيام فقط من اللجوء للجنة الأوراق والبورصات الأمريكية. أخيرًا وليس آخرًا، استحوذت Nvidia على مساحة تصنيع تبلغ مليون قدم مربع في آريزونا، سيتم استخدامها من قِبل عملاق أشباه الموصلات TSMC لتطوير رقائق Blackwell المُستخدمة حاليًا في سلسلة RTX 50.


أخبار مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
Nvidia تصرح أنها ستستمر خدمة السوق الصيني رُغم رسوم ترامب
Nvidia تصرح أنها ستستمر خدمة السوق الصيني رُغم رسوم ترامب صرح جنسن هوانغ، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لـ Nvidia، أن الشركة ستستمر في العمل مع الصين رُغم تصاعدات الحرب التجارية بين أمريكا والصين.عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الرسوم الجمركية في الثاني من أبريل، كانت التكنولوجيا من أكثر القطاعات تضررًا، حيث خُسرت مليارات الدولارات خلال أيام، وNvidia كانت واحدة من أكثر الشركات تضررًا. Nvidia تشتكي من ترامبأجبر ترامب شركة Nvidia على تصدير شرائح H20 للصين بدلًا من A100 التي تُعتبر أفضل بكثير في مجال الذكاء الاصطناعي.Nvidia قدّمت ملفًا للجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية أوضحت فيه أن متطلبات ترامب والحكومة بالحصول على ترخيص لتصدير رقائق H20 ستكلف الشركة 5.5 مليار دولار، وخلال زيارته للصين، قالت Nvidia في مقابلة مع قناة CCTV الصينية:'لقد أثرت القيود المتزايدة على شركتنا بشكل كبير. نشأتُ في الصين، وقد شاهدت كيف تابعت البلاد نمونا خلال الثلاثين سنة الماضية. إنها بالطبع سوق…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


ليبانون 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
رغم الحظر الأميركي.. "هواوي" تحصل على مكونات "TSMC"
يبدو أن معركة التكنولوجيا بين أميركا والصين تتخذ منحى أكثر تعقيدًا، بعد تقارير تفيد بحصول شركة هواوي على مئات الآلاف من الرقائق المصنّعة بواسطة "TSMC"، وهو ما أثار مخاوف بشأن مدى فاعلية القيود الأميركية. منذ عام 2020، فرضت واشنطن حظرًا يمنع مصانع الرقائق التي تعتمد على التكنولوجيا الأميركية من تزويد "هواوي" بأحدث مكونات السيليكون. لكن تقارير حديثة أشارت إلى أن الشركة الصينية نجحت في الحصول على كميات ضخمة من هذه الرقائق، ما دفع جيفري كيسلر، مرشح الرئيس السابق دونالد ترامب لمنصب وكيل وزارة التجارة للصناعة والأمن، للتحذير من تداعيات هذا التطور، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". وفي جلسة استماع بمجلس الشيوخ، عبّر كيسلر عن قلقه إزاء هذه الشحنات غير القانونية، مؤكدًا أن تطبيق القانون بحزم أمر بالغ الأهمية، وأنه في حال تعيينه، سيستخدم مكتب الصناعة والأمن كل صلاحياته لفرض العقوبات اللازمة. وتُعد رقائق الذكاء الاصطناعي حجر الأساس في الصراع التكنولوجي بين بكين وواشنطن، إذ يمكن استخدامها في التطبيقات العسكرية. وبينما تتصدر أميركا سباق تطوير هذه الرقائق، تشير بعض التقديرات إلى أن الصين تقترب من اللحاق بها. كيف وصلت رقائق "TSMC" إلى "هواوي"؟ عند تحليل مكونات Ascend 910B، وجدت "TechInsights" أن الرقاقة تطابق تلك التي أنتجتها شركة Sophgo الصينية، ما دفع وزارة التجارة الأميركية إلى مطالبة "TSMC" بوقف أي شحنات جديدة إلى الصين. ورغم ذلك، تشير التقارير إلى أن "Sophgo" طلبت مئات الآلاف من الرقائق من الشركة التايوانية العملاقة. بدورها، نفت "TSMC" أي انتهاك، مؤكدة أنها شركة ملتزمة بالقانون ولم تشحن رقائق لشركة هواوي منذ عام 2020، رغم أن الأخيرة كانت في وقت سابق ثاني أكبر عملائها بعد "أبل". تفوق تقني يهدد النفوذ الأميركي؟ تدّعي "هواوي" أن شريحة Ascend 910B تتفوق بنسبة 20% في أداء تدريب الذكاء الاصطناعي على وحدة A100 AI التابعة لشركة "إنفيديا" الأميركية، ما يعكس تقدمًا تقنيًا قد يعيد رسم خريطة المنافسة في هذا المجال. (العربية)


البلاد البحرينية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
مفاجأة.."هواوي" تحصل على مكونات "TSMC" رغم الحظر الأميركي
يبدو أن معركة التكنولوجيا بين أميركا والصين تتخذ منحى أكثر تعقيدًا، بعد تقارير تفيد بحصول شركة هواوي على مئات الآلاف من الرقائق المصنّعة بواسطة "TSMC"، وهو ما أثار مخاوف بشأن مدى فاعلية القيود الأميركية. منذ عام 2020، فرضت واشنطن حظرًا يمنع مصانع الرقائق التي تعتمد على التكنولوجيا الأميركية من تزويد "هواوي" بأحدث مكونات السيليكون. لكن تقارير حديثة أشارت إلى أن الشركة الصينية نجحت في الحصول على كميات ضخمة من هذه الرقائق، ما دفع جيفري كيسلر، مرشح الرئيس السابق دونالد ترامب لمنصب وكيل وزارة التجارة للصناعة والأمن، للتحذير من تداعيات هذا التطور، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business". وفي جلسة استماع بمجلس الشيوخ، عبّر كيسلر عن قلقه إزاء هذه الشحنات غير القانونية، مؤكدًا أن تطبيق القانون بحزم أمر بالغ الأهمية، وأنه في حال تعيينه، سيستخدم مكتب الصناعة والأمن جميع صلاحياته لفرض العقوبات اللازمة. سباق الذكاء الاصطناعي تُعد رقائق الذكاء الاصطناعي حجر الأساس في الصراع التكنولوجي بين بكين وواشنطن، إذ يمكن استخدامها في التطبيقات العسكرية. وبينما تتصدر أميركا سباق تطوير هذه الرقائق، تشير بعض التقديرات إلى أن الصين تقترب من اللحاق بها. في أكتوبر الماضي، كشفت شركة TechInsights الكندية أن "هواوي" استخدمت شريحة Ascend 910B، التي تُعَدّ واحدة من أكثر مسرعات الذكاء الاصطناعي تقدمًا في الصين، وتم إنتاجها بواسطة شركة "SMIC" الصينية بتقنية 7 نانومتر. وأثار اكتشاف رقائق "TSMC" داخل هذه الشريحة عاصفة سياسية، إذ وصف النائب الجمهوري جون مولينار ذلك بأنه "فشل كارثي لسياسة مراقبة الصادرات"، معتبراً أن هذا الاختراق قد يحمل تداعيات خطيرة على الأمن القومي الأميركي. كيف وصلت رقائق "TSMC" إلى "هواوي"؟ عند تحليل مكونات Ascend 910B، وجدت "TechInsights" أن الرقاقة تطابق تلك التي أنتجتها شركة Sophgo الصينية، ما دفع وزارة التجارة الأميركية إلى مطالبة "TSMC" بوقف أي شحنات جديدة إلى الصين. ورغم ذلك، تشير التقارير إلى أن "Sophgo" طلبت مئات الآلاف من الرقائق من الشركة التايوانية العملاقة. بدورها، نفت "TSMC" أي انتهاك، مؤكدة أنها شركة ملتزمة بالقانون ولم تشحن رقائق لشركة هواوي منذ عام 2020، رغم أن الأخيرة كانت في وقت سابق ثاني أكبر عملائها بعد "أبل". تفوق تقني يهدد النفوذ الأميركي؟ تدّعي "هواوي" أن شريحة Ascend 910B تتفوق بنسبة 20% في أداء تدريب الذكاء الاصطناعي على وحدة A100 AI التابعة لشركة "إنفيديا" الأميركية، ما يعكس تقدمًا تقنيًا قد يعيد رسم خريطة المنافسة في هذا المجال.


العربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
باحثون صينيون يطورون أداء غير مسبوق للحوسبة الفائقة
حقق باحثون صينيون زيادة غير مسبوقة في الأداء في الحوسبة الفائقة، باستخدام وحدات معالجة الرسوميات التي تم تطويرها محليًا. قدم نموذج الحوسبة الجديد الخاص بهم تحسنًا في السرعة بنحو عشرة أضعاف مقارنة بأجهزة الكمبيوتر الفائقة الأميركية التي تعمل بنظام "إنفيديا". يتحدى هذا الإنجاز هيمنة أميركا في الحوسبة عالية الأداء ويُظهر اعتماد الصين المتزايد على الذات في التكنولوجيا المتقدمة، بحسب تقرير نشره موقع "gizmochina" واطلعت عليه "العربية Business". رد الصين على العقوبات التكنولوجية الأميركية فرضت أميركا عقوبات صارمة على الصين، ما أدى إلى تقييد الوصول إلى وحدات معالجة الرسوميات المتقدمة من "إنفيديا" مثل A100 وH100. بالإضافة إلى ذلك، فإن برنامج CUDA من "إنفيديا" غير متوافق مع الأجهزة غير التابعة لها، ما يجعل تطوير الخوارزميات المستقلة أمرًا صعبًا. وردًا على ذلك، ركزت الصين على تطوير حلول الأجهزة والبرامج الخاصة بها لتجاوز هذه الحواجز التكنولوجية. ما هو الابتكار في الحوسبة المتوازية؟ بقيادة البروفيسور نان تونغتشاو من جامعة هوهاي في نانجينغ، ابتكر فريق البحث نموذجًا مبتكرًا للحوسبة المتوازية. يعمل هذا النهج على تحسين نقل البيانات وتنسيق المهام، ما يقلل من خسائر الأداء ويحسن الكفاءة. على عكس نظام TRITON الأميركي، الذي يتطلب 64 عقدة لتحقيق تسريع 6x، حقق النموذج الصيني نفس الشيء باستخدام 7 عقد فقط. وهذا يمثل انخفاضًا بنسبة 89٪ في استخدام العقد، ما يجعل النظام أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة. تم بناء نظام الحوسبة الفائقة باستخدام منصة حوسبة محلية x86. وقد استخدم وحدات المعالجة المركزية Hygon 7185، التي تتميز بـ 32 نواة و64 خيطًا، تعمل بتردد 2.5 غيغاهرتز. تم تجهيز وحدات معالجة الرسومات، التي تم تطويرها في الصين، بذاكرة سعتها 128 غيغابايت، كما استخدم النظام نطاق ترددي للشبكة يبلغ 200 غيغابايت في الثانية لتمكين الاتصال الفعال بين العقد. نجاح محاكاة الفيضانات اختبر فريق البحث حاسوبهم الفائق من خلال محاكاة الفيضانات في خزان تشوانجلي في مقاطعة شاندونغ بالصين. وباستخدام 200 عقدة و800 وحدة معالجة رسومية، أكمل النظام المحاكاة في ثلاث دقائق فقط. وهذا يمثل تحسنًا في السرعة بمقدار 160 ضعفًا مقارنة بالطرق التقليدية. وتجعل مثل هذه التطورات محاكاة الفيضانات في الوقت الفعلي ممكنة، مما يحسن الاستجابة للكوارث والسيطرة على الفيضانات وإدارة الخزانات. ما هي التطبيقات المستقبلية؟ لقد جعلت الدراسة، التي نُشرت في المجلة الصينية للهندسة الهيدروليكية في 3 يناير 2025، شفرة البحث مفتوحة المصدر. وهذا يسمح للباحثين الآخرين بالبناء على النتائج، وتشمل التطبيقات المحتملة علم الأرصاد الجوية المائية، ونمذجة الترسيب، والتفاعلات بين المياه السطحية والمياه. وسوف تركز الأعمال المستقبلية على توسيع تطبيقات النموذج واختبار استقراره في مشاريع الهندسة في العالم الحقيقي. يسلط نجاح الصين في مجال الحوسبة الفائقة الضوء على التأثيرات غير المقصودة للعقوبات الأميركية. فمن خلال تقييد الوصول إلى تكنولوجيا "إنفيديا"، وكانت أميركا تهدف إلى إبطاء تقدم الصين. ومع ذلك، دفعت العقوبات الصين بدلاً من ذلك إلى تطوير حلول الحوسبة القوية الخاصة بها. وبفضل هذا الاختراق، لم تكتف الصين باللحاق بركب أجهزة الكمبيوتر العملاقة الأميركية، بل إنها تجاوزتها أيضاً في مجالات معينة. ويمثل هذا تحولاً كبيراً في سباق التكنولوجيا العالمي، حيث تواصل الصين تعزيز مكانتها في مجال الحوسبة عالية الاداء.