logo
#

أحدث الأخبار مع #AI

تداخل التقنيات الحديثة في عالم التداول
تداخل التقنيات الحديثة في عالم التداول

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • ترفيه
  • سواليف احمد الزعبي

تداخل التقنيات الحديثة في عالم التداول

#سواليف لقد أثرت التكنولوجيا بشكل كبير في صناعة الألعاب هات، مما جعلها تتطور بسرعة نحو الرقمية مع التركيز على توفير #تجارب_تفاعلية وذكية. على رأس هذه التقنيات نجد الواقع الافتراضي (VR) والذكاء الاصطناعي (AI)، اللذين أصبحا أدوات حاسمة لتحسين تجربة المقامرة وزيادة الأمان والشفافية في الألعاب ، كما تستعرض منصة أحدث الابتكارات والتقنيات لضمان تجربة لعب أكثر تطورًا وموثوقية. الواقع الافتراضي: ثورة في تجربة الألعاب الواقع الافتراضي يعيد تعريف كيفية تجربة اللاعبين ألعاب. باستخدام أجهزة مثل نظارات VR، يمكن للاعبين التجول في بيئات الألعاب ثلاثية الأبعاد، مما يوفر لهم شعورًا بالحضور الفعلي في كل الألعاب . هذه التجارب الغامرة لم تكن ممكنة من قبل، وقد جذبت انتباه العديد من شركات الألعاب هات. تقديرات السوق تشير إلى أن قيمة قطاع الواقع الافتراضي في الألعاب قد تصل إلى 50 مليار دولار بحلول عام 2030، مما يعكس الإقبال الكبير على هذه التقنية. في عام 2021، كانت قيمة السوق العالمية لتقنية الواقع الافتراضي في الألعاب (بما فيها الألعاب هات) حوالي 6.1 مليار دولار، وهو ما يشير إلى توقّع نمو سنوي مركب بنسبة 18.5% حتى عام 2030. علاوة على ذلك، تشير البيانات إلى أن نسبة اللاعبين الذين يفضلون تجربة الواقع الافتراضي في ألعاب الألعاب قد زادت بنسبة 30% بين عامي 2020 و2023. وقد أدى هذا التوجه إلى دخول المزيد من الالعاب في هذا المجال لتلبية احتياجات اللاعبين الباحثين عن التجارب الغامرة. ويُعد موقع ask gamblers مرجعًا لعدد من الألعاب التي تقدم هذه التكنولوجيا، حيث يتزايد الإقبال على الألعاب التي تعتمد على الواقع الافتراضي لتوفير تجربة شبيهة بالألعاب الفعلية. الذكاء الاصطناعي: تعزيز الشفافية والأمان الذكاء الاصطناعي يلعب دورًا رئيسيًا في تحسين تجربة المستخدم في الألعاب على الإنترنت، حيث يُستخدم AI لتحليل بيانات اللاعبين وتقديم توصيات مخصصة، فضلًا عن اكتشاف محاولات الغش. أحد الأمثلة البارزة على تطبيق الذكاء الاصطناعي هو القدرة على تحديد الأنماط غير العادية في سلوك اللاعبين، وهو ما يقلل من الاحتيال ويعزز النزاهة في الألعاب. بحسب تقرير صادر عن Grand View Research، من المتوقع أن تنمو سوق الذكاء الاصطناعي في قطاع الألعاب بنسبة 21.5% سنويًا بين عامي 2021 و2028. هذا النمو يعكس الاعتماد المتزايد على AI لتحسين عمليات الالعاب وإدارة مخاطر المقامرة غير القانونية. على سبيل المثال، في عام 2022، تم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لاكتشاف محاولات غش في أكثر من 15% من الألعاب الإلكترونية، مما أدى إلى تقليل الاحتيال بنسبة 30%. التحليلات التنبؤية: تحسين استراتيجية اللاعبين الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على الأمان فحسب، بل يساهم أيضًا في تحسين تجربة اللاعب من خلال التحليلات التنبؤية. باستخدام تقنيات AI، يمكن الألعاب هات تحليل بيانات اللاعبين وتقديم نصائح واستراتيجيات مخصصة لهم بناءً على أنماط اللعب السابقة. على سبيل المثال، تشير التقارير إلى أن استخدام التحليلات التنبؤية أدى إلى زيادة أرباح اللاعبين بنسبة 10-15% في بعض الألعاب التي تعتمد هذه التقنية. الأتمتة: رفع كفاءة العمليات الأتمتة أصبحت عنصرًا أساسيًا في تحسين عمليات الألعاب الإلكترونية، حيث تُساهم في تسهيل العديد من العمليات التي كانت تستغرق وقتًا طويلًا وتحتاج إلى تدخل بشري. باستخدام أنظمة الأتمتة، يمكن الألعاب هات إدارة حسابات اللاعبين، ومعالجة عمليات السحب والإيداع، بالإضافة إلى تقديم دعم العملاء بشكل أسرع وأكثر فعالية. من بين الفوائد الرئيسية للأتمتة في الألعاب الانترنت: 1. تحسين تجربة العملاء: بفضل أنظمة الدردشة الآلية (Chatbots) المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن الألعاب تقديم دعم فوري على مدار الساعة للاعبين. هذه الأنظمة قادرة على التعامل مع استفسارات العملاء بشكل فعال، بما في ذلك حل مشكلات الحسابات أو الإجابة عن أسئلة حول الألعاب المتاحة، مما يُساهم في تحسين تجربة المستخدم. تقارير السوق تشير إلى أن الأتمتة قادرة على تقليل وقت الاستجابة لاستفسارات العملاء بنسبة تصل إلى 60%. 2. تقليل التكاليف التشغيلية: الأتمتة تُساعد في تقليل الحاجة إلى موظفين للقيام بالمهام المتكررة، مثل معالجة المعاملات المالية أو إدارة البيانات. وفقًا لدراسات، يمكن للأتمتة أن تُخفض التكاليف التشغيلية بنسبة تتراوح بين 25-30%، مما يسمح لل الألعاب هات توجيه الموارد نحو تحسين الخدمات الأخرى، مثل توسيع خيارات الألعاب أو تطوير تكنولوجيا جديدة. 3. إدارة البيانات والمعاملات بشكل أسرع وأكثر دقة: الأتمتة تعمل على تحسين دقة العمليات وتقليل الأخطاء البشرية. على سبيل المثال، عمليات السحب والإيداع يمكن أن تتم بشكل أوتوماتيكي بالكامل، مما يُقلل من الأخطاء ويُسرّع من عملية تنفيذ المعاملات. في المتوسط، الأنظمة المؤتمتة تُقلل من معدل الأخطاء بنسبة 40% مقارنة بالعمليات اليدوية، كما يمكنها تقليص وقت معالجة السحوبات بنسبة تصل إلى 50%. 4. تخصيص المكافآت والعروض الترويجية: الأتمتة تُتيح الألعاب هات تحليل بيانات اللاعبين وتخصيص المكافآت والعروض بناءً على سلوكيات اللعب الخاصة بكل لاعب. هذا يزيد من مستوى الولاء بين اللاعبين ويُعزز من تفاعلهم مع الألعاب . تقارير أشارت إلى أن اللاعبين الذين يحصلون على عروض مخصصة عبر الأتمتة يميلون إلى زيادة معدل إنفاقهم بنسبة 20-25%. 5. الحماية من الغش: أنظمة الأتمتة، بالتعاون مع الذكاء الاصطناعي، تُستخدم للكشف عن الأنماط غير الطبيعية في اللعب التي قد تشير إلى محاولات غش أو احتيال. هذا يُساهم في حماية اللاعبين وضمان عدالة الألعاب، مما يُعزز من سمعة الالعاب وثقة المستخدمين فيها. الواقع المعزز والواقع المختلط: المستوى القادم من التجربة الرقمية إلى جانب VR وهناك تقنية أخرى بدأت تلعب دورًا متزايدًا في الألعاب هات، وهي الواقع المعزز (AR). الواقع المعزز يُتيح للاعبين دمج العناصر الرقمية مع بيئتهم الواقعية، مما يُوفر تجارب تفاعلية متقدمة. بحلول عام 2025، من المتوقع أن تصل قيمة سوق الواقع المعزز إلى 25 مليار دولار، وهو ما يُعزز من دور هذه التقنية في قطاع الألعاب التفاعلية. الخلاصة: التكنولوجيا تعيد تشكيل صناعة باستخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، أصبحت الالعاب أكثر تطورًا وتفاعلية. هذه التقنيات لا تُساهم فقط في تحسين تجربة المستخدم، بل أيضًا في تعزيز الأمان والشفافية. مع استمرار الابتكار في هذا المجال، من المتوقع أن تشهد الألعاب الرقمية المزيد من التوسع والتحسينات.

تحالف رقمي يعيد هندسة المستقبل بين أبوظبي وواشنطن
تحالف رقمي يعيد هندسة المستقبل بين أبوظبي وواشنطن

الصحراء

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • الصحراء

تحالف رقمي يعيد هندسة المستقبل بين أبوظبي وواشنطن

تبرز الشراكات الدولية بوصفها حجر الأساس في بناء مستقبل رقمي متكامل، ومن بين أبرز هذه الشراكات، تأتي العلاقة المتنامية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، والتي تُمثل نموذجاً للتكامل الاستراتيجي في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، وهو ما أكدته زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للإمارات، والتي شهدت إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي، ضمن شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين البلدين. تمتد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين لتشمل مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من إيمان مشترك بأن هذا القطاع سيكون عصب المنافسة الدولية في العقود المقبلة. تُظهر الخطوات الأخيرة التي اتخذها البلدان التزاماً سياسياً واقتصادياً واضحاً بترسيخ حضورٍ مشترك في قطاع الذكاء الاصطناعي، سواء من خلال تبادل المعرفة، أو ضخ الاستثمارات في البنية التحتية الرقمية، أو تطوير مراكز الأبحاث والمواهب المتخصصة. وتُمثل هذه الجهود منعطفاً جديداً في مسار العلاقات الثنائية، حيث بات الذكاء الاصطناعي أحد محاورها الرئيسية، بفضل ما يتيحه من فرص هائلة لتعزيز الإنتاجية وتحقيق التنمية المستدامة. ومن ثم يأتي تدشين مشروع طموح مشترك كمؤشر قوي على حجم الرهانات المستقبلية لدى الطرفين، ومع طموح الإمارات لتعزيز مكانتها كمركز للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، بناءً على الجهود المستمرة في هذا السياق والخطوات المتسارعة التي تتخذها الدولة. مجمع الذكاء الاصطناعي واحدة من أبرز المحطات الرئيسية في جولة الرئيس الأميركي الخليجية كانت إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي بسعة 5 غيغاوات في أبوظبي، وذلك خلال محطته الثالثة ضمن الجولة الخليجية، حيث وصل الإمارات الخميس. شهد رئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ونظيره الأميركي دونالد ترامب، في قصر الوطن في أبوظبي، إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي- الأميركي الشامل بسعة قدرها 5 غيغاوات. يعد المركز الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة، وفق وكالة الأنباء الإماراتية "وام". سيحتضن هذا المجمّع شركات أميركية قادرة على الاستفادة من الإمكانات لتوفير خدمات الحوسبة الإقليمية مع إمكانية خدمة دول الجنوب العالمي. كما يوفر سعة قدرها 5 غيغاوات لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، مما يخلق منصة إقليمية تمكن الشركات الأميركية العملاقة من تقديم خدمات سريعة لما يقرب من نصف سكان العالم. سيستخدم هذا المجمّع عند اكتماله، الطاقة النووية والطاقة الشمسية وطاقة الغاز، لتقليل الانبعاثات الكربونية، كما سيضم مركزاً علمياً يُسهم في دفع عجلة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي. ستتولى شركة "جي 42" بناء هذا المجمّع وتشغيله بالشراكة مع عدة شركات أميركية. يستند هذا التعاون إلى إطار عمل جديد بين حكومتي دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة، يُطلق عليه "شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات العربية المتحدة"، لتعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة. وستعمل دولة الإمارات والولايات المتحدة معاً على تنظيم عملية الوصول للخدمات الحوسبية والاستفادة منها، حيث أنها مخصصة لمُصنّعي الحوسبة الضخمة ومُزوّدي خدمات الحوسبة السحابية المعتمدين في الولايات المتحدة، وفق "وام". مركز إقليمي في الـ AI من جانبه، يقول العضو المنتدب لشركة "أي دي تي" للاستشارات والنظم التكنولوجية، محمد سعيد، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى دولة الإمارات مثّلت لحظة فارقة في مسار طموح الدولة للتحوّل إلى مركز إقليمي في مجال الذكاء الاصطناعي. الإمارات تمتلك بالفعل بنية تحتية قوية، وشراكات دولية استراتيجية، إلى جانب تطوّر ملحوظ في قطاع التعليم، حيث بات الذكاء الاصطناعي جزءاً أساسياً من المناهج من الروضة حتى المرحلة الثانوية والجامعية، مما يُسهم في بناء جيل رقمي بمهارات متقدمة يؤهل الدولة لتصدّر السباق العالمي. اللافت في هذه الزيارة تحديداً هو الدفع السياسي والاقتصادي المباشر من أكبر قوة تكنولوجية في العالم. ويشير إلى أن الاتفاقات المبرمة بين الإمارات والولايات المتحدة ستفتح آفاقاً واسعة أمام تدفقات ضخمة من الاستثمارات والتقنيات المتقدمة، منبهاً إلى الاتفاقات المبرمة مع شركات أميركية عملاقة مثل "مايكروسوفت" و"أوراكل". والدور الذي تلعبه شركة "G42" الإماراتية. أورتاغوس: الإمارات في صلب شراكاتنا الاستراتيجية ويستطرد: العلاقات الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة تُعد ركيزة أساسية في هذا التقدّم، فالإمارات تُعد الشريك التجاري الأكبر للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط. هذه الزيارة والاتفاقات المرافقة لها لا تدعم الإمارات فقط بالتكنولوجيا، بل تعزز مكانتها كقوة دولية كمركز إقليمي للذكاء الاصطناعي، وتُعزز من جاذبيتها للاستثمارات العالمية والمحلية. الإمارات اليوم أصبحت لاعبًا محوريًا في صناعتها وتطويرها، وهي في طريقها لتصدّر مشهد الذكاء الاصطناعي إقليميًا وربما عالمياً في المستقبل القريب. ويعد إطلاق مجمع الذكاء الاصطناعي بسعة 5 غيغاوات في أبوظبي، من أهم التطورات التي شهدتها الزيارة. ويسهم بدوره في طموحات الإمارات كمركز إقليمي للذكاء الاصطناعي. وبحسب نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، فإن "المجمع يمثل نموذجاً للتعاون المستمر والبناء بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية في مجال الذكاء الاصطناعي، كما يجسّد التزام دولة الإمارات بتعزيز آفاق الابتكار والتعاون العالمي في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يُرسّخ مكانة الدولة مركزاً رائداً للأبحاث المتطورة والتنمية المستدامة، ويحقق مصلحة البشرية جمعاء"، وفق وام. وقال وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، إن: المجمع يطلق شراكة تاريخية في الشرق الأوسط في مجال الذكاء الاصطناعي بين البلدين، ويعزز الاستثمارات الكبيرة في أشباه الموصلات المتقدمة ومراكز البيانات في جميع أنحاء الولايات المتحدة ودولة الإمارات، مشيرا إلى أن شركات أميركية ستتولى تشغيل مراكز البيانات في دولة الإمارات، وتُقدّم خدمات سحابية مُدارة من الطرف الأميركي في جميع أنحاء المنطقة. من خلال توسيع نطاق مجموعة التكنولوجيا الأميركية الرائدة عالمياً لتشمل شريكاً إستراتيجياً مهماً في المنطقة، فإن هذا المجمع يعد إنجازاً مهماً في تحقيق رؤية الرئيس دونالد ترامب الرامية إلى تعزيز دور الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. نقطة تحول وفي السياق، يشير أستاذ علم الحاسوب وخبير الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات في السيليكون فالي كاليفورنيا، الدكتور حسين العمري، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إلى أن: زيارة الرئيس الأميركي التي بدأت الخميس لدولة الإمارات ضمن جولته الخليجية، تُشكل نقطة تحول استراتيجية في مساعي الدولة للتحول إلى مركز إقليمي وعالمي في مجال الذكاء الاصطناعي. خلال هذه الزيارة، تم الإعلان عن اتفاقيات ومشاريع رئيسية تعزز من مكانة الإمارات في هذا القطاع الحيوي. تسعى الإمارات إلى بناء مراكز بيانات ضخمة تدعم تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال استثمارات كبيرة في البنية التحتية التقنية. وتُعد هذه المراكز أساسية لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، مما يعزز من قدرة الدولة على الابتكار والتطوير في هذا القطاع. تعمل الإمارات على تعزيز شراكاتها مع شركات تقنية رائدة مثل إنفيديا ومايكروسوفت وأوبن إيه آي. وتهدف هذه الشراكات إلى نقل المعرفة والتكنولوجيا، وتطوير حلول ذكاء اصطناعي محلية، مما يدعم رؤية الدولة في تحقيق الاكتفاء الذاتي في هذا المجال. ويستطرد: "تُظهر زيارة ترامب إلى الإمارات والاتفاقيات المبرمة خلالها التزام دولة الإمارات القوي بالتحول إلى مركز إقليمي وعالمي في مجال الذكاء الاصطناعي. من خلال تعزيز البنية التحتية، وتطوير الشراكات الاستراتيجية، والالتزام بالمعايير الأمنية، تمضي الإمارات قدمًا نحو تحقيق رؤيتها الطموحة في هذا القطاع الحيوي. يذكر أن دولة الإمارات تعمل على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحكومية وقطاعات الأعمال، فهي الدولة الأولى التي تعيّن وزيراً للذكاء الاصطناعي في عام 2017، كما قامت في عام 2019 بتأسيس جامعة متخصصة للذكاء الاصطناعي هي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. وكانت الإمارات أيضاً من أوائل الدول التي أطلقت إستراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي في عام 2017، هي إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، والإمارات في طريقها لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي. وتعد هذه الرؤية الطَموحة من أولوياتها لدمج الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحيوية، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والنقل والطاقة، مما يعزز دور ومكانة الدولة كرائدة في المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية. تعزيز الشراكة التكنولوجية ويشير المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه الحكومية في كاليفورنيا، أحمد بانافع، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن: جانب رئيسي من زيارة ترامب ركز على تعزيز الشراكات التكنولوجية، خاصة في قطاع الذكاء الاصطناعي. تسعى الإمارات بنشاط إلى الحصول على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وخاصة أشباه الموصلات، من الولايات المتحدة. سيوفر الاستثمار المتزايد رأس المال اللازم للإمارات لتوسيع قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي وبناء نظام بيئي قوي للذكاء الاصطناعي. تستثمر الإمارات أيضًا مبالغ كبيرة في الولايات المتحدة، للمساعدة في بناء مراكز البيانات هناك. هذا يساعد كلا البلدين على تنمية البنية التحتية للذكاء الاصطناعي المطلوبة. شجعت الزيارة التعاون بين الكيانات الأميركية والإماراتية. ويوضح أن الزيارات رفيعة المستوى مثل هذه تعزز مكانة الإمارات كشريك استراتيجي للولايات المتحدة في المنطقة، خاصة في قطاع التكنولوجيا، وتعزز مكانة الدولة كمركز للذكاء الاصطناعي ويجذب المزيد من التعاون الدولي، والشراكات والمشاريع المختلفة، على غرار إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي بسعة 5 غيغاوات في أبوظبي. الجدير بالذكر أن دولة الإمارات هي الدولة الأولى في العالم التي تعيّن وزيراً للذكاء الاصطناعي في عام 2017، كما قامت في عام 2019 بتأسيس جامعة متخصصة للذكاء الاصطناعي هي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. وكانت الإمارات أيضاً من أوائل الدول التي أطلقت إستراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي في عام 2017، هي إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، والإمارات في طريقها لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي. وتعد هذه الرؤية الطَموحة من أولوياتها لدمج الذكاء الاصطناعي في القطاعات الحيوية، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والنقل والطاقة، مما يعزز دور ومكانة الدولة كرائدة في المشهد العالمي للذكاء الاصطناعي. نقلا عن سكاي نيوز

إلى أين سيقود أبناءنا الذكاء الاصطناعي؟
إلى أين سيقود أبناءنا الذكاء الاصطناعي؟

timeمنذ 17 ساعات

  • علوم

إلى أين سيقود أبناءنا الذكاء الاصطناعي؟

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إلى أين سيقود أبناءنا الذكاء الاصطناعي؟ - خبر صح, اليوم الجمعة 16 مايو 2025 04:50 صباحاً مع التطور الهائل في مجال الذكاء الاصطناعي (AI)، وانتشار الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI)، ظهرت الكثير من التقنيات والتطبيقات المعتمدة عليه، واشتهرت مجموعة من النماذج كنموذج Claude، وGemini، وDeepSeek، وChatGPT الذي يعد أشهرها على الإطلاق والأكثر استخدما وانتشارا في المجتمع، وغيرها الكثير من النماذج التي لا يسع المجال لحصرها. هذه النماذج تم تدريبها على كمية هائلة من البيانات لتقوم بمهام اعتاد الإنسان على أدائها بنفسه محاكية بذلك الذكاء البشري. وكما نشهد الآن، أصبحت هذه النماذج من الأساسيات التي لا يمكن الاستغناء عنها في أداء كثير من المهام اليومية سواء في مجال العمل أو الدراسة، وأصبح الاعتماد كليا عليها في الحصول على معلومة معينة على سبيل المثال، أو الترجمة، أو حل المسائل بكل أنواعها، أو تلخيص الأبحاث، أو إنشاء العروض، أو إعادة الصياغة، أو إنشاء المحتوى، أو إنشاء الصور، أو توليد مقاطع الفيديو، أو كتابة الأكواد البرمجية، وما إلى ذلك من مهام لا يمكن حصرها. ولا يختلف اثنان على ما لهذه الأدوات من فائدة عظمى، وما لها من أثر في اختصار الوقت، وتسهيل إنجاز المهام، وتحسين جودتها إن أُحسن استخدامها. فيجب أن يتذكر المستخدم دائما أنه يتعامل مع نموذج ذكي، ولكن قد يخطئ وليس كل ما يقدمه صحيحا. وقد تكون المعلومات المقدمة منه مختلقة ولا أساس لها من الصحة أو الوجود، وهو ما يعرف بمصطلح الهلوسة (Hallucination). فيجب تحري الحذر دائما عند استخدامها، ووضع كل ما تقدمه من معلومات تحت الاختبار والتقييم ثم القرار بالأخذ أو الرفض. وأعتقد أن الكثير من الأشخاص الراشدين اليوم يدركون ذلك، ويستخدمونها بحذر، ولكن حين يتعلق الأمر بالأطفال والجيل الناشئ فهنا يدق ناقوس الخطر. فمما لوحظ مؤخرا، اعتماد الأطفال والجيل الناشئ على هذه النماذج بشكل كبير. فأصبحت المصدر الأول المعتمد عليه في الإجابة عن أي تساؤل يرد إلى أذهانهم. ليس ذلك فحسب، بل وأصبحوا يعتمدون عليها في حل الواجبات، والتكاليف المدرسية، وإنشاء البحوث، والعروض التقديمية، وأداء المهام الدراسية بشكل عام. وهنا تكمن المشكلة، فليس الخطر في صحة وجودة المعلومات المقدمة فحسب، وإنما يتعدى ذلك إلى التساؤل عن كيفية اكتساب الطالب للمهارات الأساسية التي يحتاجها للسعي في الحياة، وهو يعتمد على هذه النماذج في إنجاز كل مهامه الدراسية؟ كيف نتصور أن تتكون لديه مهارات القراءة والبحث والاكتشاف والتلخيص والتحليل المنطقي والتفكير الناقد وغيرها، إذا اعتمد منذ نعومة أظافره على هذه النماذج الذكية؟ وكيف سيمضي في هذا الحياة ويلتحق بسوق العمل وهو يفتقر لأدنى المهارات البشرية؟ وكيف سيصمد أمام ضغوط الحياة والعمل وقد اعتاد على أن كل مهامه تنجز بضغطة زر واحدة؟ ولا يكمن الخطر هنا فقط، بل إن هذه النماذج تستمد معرفتها من البيانات التي تدربت عليها، ولا يمكن لنا دائما كمستخدمين أن نكون على دراية بنوعية البيانات المستخدمة في تدريبها. فقد يسألها الطالب عن معلومات لم تتدرب عليها إطلاقا، وهنا تبدأ بالهلوسة والإجابة بإجابات غير صحيحة. والكارثة أن الجيل الناشئ اليوم أصبح يوجه لها الأسئلة الدينية، ويطلب منها إعطاء الحكم في بعض الأمور، وشرح صفة بعض الشعائر الدينية كالعمرة مثلا. وقد أثبتت التجارب أن هذا النماذج قد أجابت إجابات غير صحيحة، وأعطت أحكاما شرعية خاطئة، والأدهى والأمر أننا لا نستبعد أن تولّد آيات قرآنية وأحاديث غير صحيحة. أضف إلى ذلك أن بعض الأطفال والجيل الناشئ أصبحوا يستخدمون هذه النماذج للحديث والحوار معها، ومناقشة أفكارهم، وأخذ رأيها في بعض الأمور التي تشغلهم، وطرح ما لا يريدون مشاركته مع الآخرين معها حتى أصبحت بديلا للحوار البشري. ولا يقتصر الخطر على جهلنا بالأفكار التي سوف تعرضها هذه النماذج، ومدى ملاءمتها لديننا وأعرافنا وتقاليدنا، بل وأيضا نتوقع أن يظهر جيل يفتقد مهارات الحوار والنقاش، وقد يعاني من الخجل والرهاب الاجتماعي. لذا يجب أن تتكاتف الجهود، وتُتَخذ خطوات صارمة جادة لحماية هذا الجيل من الخطر الممكن. فتبدأ المدارس أولا بتقديم دورات ومحاضرات لزيادة الوعي بهذه التقنيات، وكيفية عملها، والأخطار التي قد تنجم عن استخدامها. فيستخدمها الطالب وهو على وعي وإدراك تام بأن ليس كل ما تقدمه صحيح، وأن كل المعلومات يجب أن توضع محل التساؤل والتحقق، فلا يؤخذ بما تقدمه من معلومات على أنها من المسلمات التي لا تقبل الشك. كما يجب على المدارس أيضا أن تضع سياسات وقوانين صارمة تضمن من خلالها أن الطالب يستخدم ذكاءه ومهاراته في أداء المهام والتكاليف الدراسية، وتوضع عقوبات صارمة لمن يخالف ذلك. ولا يخفى علينا أن بعض الجهات بدأت بوضع سياسات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، ولكن نسعى بأن يعمم ذلك على كل الجهات للمحافظة على مهارات الجيل الناشئ. ولا نغفل دور الإعلام في زيادة الوعي خاصة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي التي تعتبر المصدر الأول للمعلومات لهذا الجيل؛ فالقيام بالحملات التوعوية المناسبة من شأنه أن يزيد الوعي ويترك بالغ الأثر. ولا شك أن دور الآباء والأمهات جوهري ولا يمكن إهماله، فتوعية الأبناء بهذه التقنيات والأخطار الناجمة عنها، وإرشاد الأبناء إلى المصادر الصحيحة الموثوقة لاستقاء المعلومات الدينية وغيرها، ومراقبة استخدام الأبناء لها ومتابعتهم من شأنه أن يقلل الكثير من الخطر الممكن. نحن هنا لا ندعو إلى الأمية التقنية ولا نريد جيلا متأخرا لا يواكب التطور الحاصل أو يجهل استخدام التقنيات الموجودة وتوظيفها فيما يفيده، ولكن في الوقت نفسه لا نريد جيلا عاجزا يقف مكبل الأيدي دونها. جيلا لا يستطيع دونها أن يفكر أو يبدع أو ينتج. وإنما نريد جيلا مكتسبا للمهارات البشرية الأساسية، قادرا على العمل، قادرا على التواصل الفعال، قادرا على الإنتاج، قادرا على الإبداع دونها، وإن وُجدت هذه التقنيات فللمساعدة والتسهيل والتيسير فقط.

'تيك توك' يتيح إنشاء فيديوهات متحرّكة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي
'تيك توك' يتيح إنشاء فيديوهات متحرّكة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي

المدى

timeمنذ 17 ساعات

  • المدى

'تيك توك' يتيح إنشاء فيديوهات متحرّكة من الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي

أعلنت 'تيك توك' عن إطلاق أداة جديدة ومبتكرة تُدعى 'AI Alive'، تتيح للمستخدمين تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة نابضة بالحياة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يعزز من إمكانيات التعبير الإبداعي داخل التطبيق. ما هي ميزة AI Alive؟ 'AI Alive' هي أول أداة على تيك توك تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى فيديوهات داخل التطبيق نفسه. تُمكّن هذه الميزة المستخدمين من إضفاء الحيوية على صورهم عبر إضافة تأثيرات حركة، ومؤثرات بصرية، ومقاطع صوتية تُناسب أجواء الصورة. على سبيل المثال، يمكن لصورة غروب الشمس الهادئ أن تتحوّل إلى مقطع سينمائي تظهر فيه الغيوم تتحرّك ببطء، وتتغير الألوان تدريجاً، مع أصوات أمواج البحر الهادئة في الخلفية. كيف تستخدم AI Alive؟ للاستفادة من ميزة AI Alive، اتبع الخطوات التالية: افتح تطبيق 'تيك توك'، واضغط على أيقونة '+' الزرقاء الموجودة أعلى صفحة 'الرسائل' أو 'الملف الشخصي'. اختر صورة واحدة من ألبوم القصص. في صفحة تعديل الصورة، اضغط على أيقونة AI Alive الموجودة في الشريط الجانبي. أدخل وصفاً نصياً (Prompt) يوضح كيف تريد أن تتحرّك الصورة، أو استخدم النص الافتراضي 'اجعل هذه الصورة تنبض بالحياة'. اضغط على 'متابعة' لإنشاء الفيديو. بمجرد انتهاء المعالجة، يمكنك نشر الفيديو في قصتك، حيث سيظهر في تبويبات 'لك' و'المتابَعين'، وأيضاً على صفحتك الشخصية. عادةً ما تستغرق عملية الإنشاء دقيقة واحدة تقريباً، ويمكنك متابعة استخدام 'تيك توك' أثناء المعالجة. سيتم إخطارك عند الانتهاء، ويُرجى ملاحظة أن الفيديوهات غير المنشورة تُحذف بعد 7 أيام. تدابير السلامة والشفافية 'تيك توك' أرفقت هذه الميزة بعدة أدوات للسلامة: المراجعة التلقائية: تُفحص الصور والنصوص والفيديوهات الناتجة للتأكد من التزامها بسياسات المنصّة. مراجعة نهائية قبل النشر: تُجري 'تيك توك' فحصاً إضافياً قبل السماح بنشر الفيديو. وضع علامة AI: جميع الفيديوهات التي يتم إنشاؤها باستخدام AI Alive تُوضع عليها علامة توضح أنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى بيانات تعريف (C2PA) تُساعد في التعرّف إلى المحتوى حتى خارج تيك توك. آفاق جديدة للإبداع ميزة AI Alive تفتح آفاقاً واسعة للمستخدمين لابتكار محتوى بصري جذاب وواقعي. سواء كنت ترغب في إعادة إحياء صورة من الماضي، أو تقديم محتوى ترفيهي لجمهورك، أو استكشاف إمكانيات فنية جديدة، فإن هذه الأداة توفر وسيلة سهلة ومبتكرة لتحقيق ذلك.

الذكاء الاصطناعي يحوّل صورك إلى فيديوهات على "تيك توك"
الذكاء الاصطناعي يحوّل صورك إلى فيديوهات على "تيك توك"

النهار

timeمنذ 19 ساعات

  • النهار

الذكاء الاصطناعي يحوّل صورك إلى فيديوهات على "تيك توك"

أعلنت "تيك توك" عن إطلاق أداة جديدة ومبتكرة تُدعى "AI Alive"، تتيح للمستخدمين تحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو قصيرة نابضة بالحياة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما يعزز من إمكانيات التعبير الإبداعي داخل التطبيق. ما هي ميزة AI Alive؟ "AI Alive" هي أول أداة على تيك توك تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحويل الصور إلى فيديوهات داخل التطبيق نفسه. تُمكّن هذه الميزة المستخدمين من إضفاء الحيوية على صورهم عبر إضافة تأثيرات حركة، ومؤثرات بصرية، ومقاطع صوتية تُناسب أجواء الصورة. على سبيل المثال، يمكن لصورة غروب الشمس الهادئ أن تتحوّل إلى مقطع سينمائي تظهر فيه الغيوم تتحرّك ببطء، وتتغير الألوان تدريجاً، مع أصوات أمواج البحر الهادئة في الخلفية. كيف تستخدم AI Alive؟ للاستفادة من ميزة AI Alive، اتبع الخطوات التالية: افتح تطبيق "تيك توك"، واضغط على أيقونة "+" الزرقاء الموجودة أعلى صفحة "الرسائل" أو "الملف الشخصي". اختر صورة واحدة من ألبوم القصص. في صفحة تعديل الصورة، اضغط على أيقونة AI Alive الموجودة في الشريط الجانبي. أدخل وصفاً نصياً (Prompt) يوضح كيف تريد أن تتحرّك الصورة، أو استخدم النص الافتراضي "اجعل هذه الصورة تنبض بالحياة". اضغط على "متابعة" لإنشاء الفيديو. بمجرد انتهاء المعالجة، يمكنك نشر الفيديو في قصتك، حيث سيظهر في تبويبات "لك" و"المتابَعين"، وأيضاً على صفحتك الشخصية. عادةً ما تستغرق عملية الإنشاء دقيقة واحدة تقريباً، ويمكنك متابعة استخدام "تيك توك" أثناء المعالجة. سيتم إخطارك عند الانتهاء، ويُرجى ملاحظة أن الفيديوهات غير المنشورة تُحذف بعد 7 أيام. تدابير السلامة والشفافية "تيك توك" أرفقت هذه الميزة بعدة أدوات للسلامة: المراجعة التلقائية: تُفحص الصور والنصوص والفيديوهات الناتجة للتأكد من التزامها بسياسات المنصّة. مراجعة نهائية قبل النشر: تُجري "تيك توك" فحصاً إضافياً قبل السماح بنشر الفيديو. وضع علامة AI: جميع الفيديوهات التي يتم إنشاؤها باستخدام AI Alive تُوضع عليها علامة توضح أنها من إنتاج الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى بيانات تعريف (C2PA) تُساعد في التعرّف إلى المحتوى حتى خارج تيك توك. آفاق جديدة للإبداع ميزة AI Alive تفتح آفاقاً واسعة للمستخدمين لابتكار محتوى بصري جذاب وواقعي. سواء كنت ترغب في إعادة إحياء صورة من الماضي، أو تقديم محتوى ترفيهي لجمهورك، أو استكشاف إمكانيات فنية جديدة، فإن هذه الأداة توفر وسيلة سهلة ومبتكرة لتحقيق ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store