أحدث الأخبار مع #AMD


عرب هاردوير
منذ 3 ساعات
- عرب هاردوير
إطلاق مُفاجئ من Acer لكارت Radeon RX 9060 XT قبل الكشف الرسمي من AMD!
في خطوة غير متوقعة، كشفت شركة Acer رسميًا عن كارت الشاشة Radeon RX 9060 XT Nitro قبل المؤتمر الصحفي المقرر لـ AMD خلال فعاليات معرض Computex 2025 ، والذي قد يُثير استياء الشركة المُصنّعة نظرًا لكسر سياسة التوقيت المُتفق عليه مع الشركاء. تفاصيل تسريب Radeon RX 9060 XT كان المُسرب الشهير momomo_us أول من لفت الانتباه إلى هذا الخطأ الفادح من Acer، حيث نشر تفاصيل البطاقة قبل الإعلان الرسمي. تضمنت المعلومات: إصدار Nitro OC بسعة 16 جيجابايت من ذاكرة GDDR6. دعم تقنية "8K"، وهي ميزة تسويقية غير مألوفة لكارت في الفئة المتوسطة، لكنها صحيحة تقنيًا. إشارات من بعض التجار إلى إصدار بسعة 8 جيجابايت، رغم عدم ذكره في الإعلان. يبدو أن الصورة المُرفقة هي نفسها التي تسربت قبل أسبوعين، الذي يزيد من الشكوك بأنّ Acer نفسها كانت مصدر التسريب. كما ظهر الكارت جنبًا إلى جنب مع بطاقة NITRO Arc A380 Low Profile من إنتل، والتي لم تُكشف سابقًا. مواصفات متوقعة لـ RX 9060 XT رغم أن تسريب Acer لم يكشف كل التفاصيل، فإنّ المعلومات السابقة تشير إلى أن الكارت يعتمد على مِعمارية RDNA 4، ويأتي برقاقة Navi 44 التي تضم خياران للذاكرة: 8 جيجابايت أو 16 جيجابايت. لم تُعلن AMD بعد عن السعر أو موعد الإطلاق الرسمي، لكن التوقعات تُشير إلى نهاية يونيو، مع احتمالية ظهور مراجعات بحلول مُنتصف الشهر. ستعقد AMD مؤتمرها الصحفي اليوم، حيث يُتوقع الكشف الرسمي عن البطاقة. يبدو أن سباق التكنولوجيا يتسارع مرة أخرى، ومع اقتراب إطلاق Radeon RX 9060 XT، يترقب الجميع أداءها التنافسي في الفئة المتوسطة.


العربية
منذ 6 ساعات
- أعمال
- العربية
مكاسب المملكة العربية السعودية من زيارة الرئيس ترامب عام 2025
لم تكن زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى الرياض كأول محطة خارجية له في ولايته الثانية مجرد خطوة بروتوكولية، بل كانت رسالة سياسية واضحة. فقد شكّلت هذه الزيارة تأكيداً قوياً على مكانة المملكة المتزايدة في النظام الدولي، وإشارة صريحة بأن واشنطن لا تزال تعتبر السعودية ركيزة أساسية للاستقرار والنفوذ في المنطقة. كما أن الزيارة جاءت محمّلة بفوائد ملموسة، أعادت إحياء الشراكات القديمة وأرست إطاراً عملياً جديداً للتعاون الثنائي القائم على المصالح المشتركة والتوافق الاستراتيجي. شراكة استراتيجية متجددة خلافاً لما يردده البعض في الإعلام الغربي، فإن العلاقة بين السعودية والولايات المتحدة ليست علاقة 'بيع وشراء' كما يصورها البعض. بل هي علاقة تمتد لعقود من التنسيق الاستراتيجي في مجالات الأمن الطاقي، والاستقرار الإقليمي، ومكافحة الإرهاب. وقد ساهمت زيارة ترامب في إعادة ضبط هذه العلاقة ضمن سياق عالمي جديد يتسم بتعدد الأقطاب. باختياره الرياض كنقطة انطلاق لجولاته الخارجية، اعترف ترامب بدور المملكة الحيوي في التأثير على الديناميكيات الإقليمية والأسواق العالمية. هذه الزيارة تعكس أيضاً إدراكاً واضحاً للتغيير العميق الذي طرأ على المملكة. فلم تعد السعودية دولة ريعية تقليدية، بل أصبحت لاعباً إصلاحياً نشطاً، يحدد مصالحه بثقة ووضوح. رؤية 2030، بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، غيّرت مسار البلاد بشكل جذري، من الاعتماد الكامل على النفط إلى اقتصاد متنوع وأكثر تنافسية. وقد جاءت زيارة ترامب، بمرافقة وفود اقتصادية وعسكرية رفيعة المستوى، لتؤكد أن الولايات المتحدة ترى في السعودية شريكاً حقيقياً، لا تابعاً. الريادة في الذكاء الاصطناعي وثقة اقتصادية متصاعدة من أبرز النتائج المستقبلية للزيارة تسليط الضوء على الذكاء الاصطناعي بوصفه مجالاً استراتيجياً. فقد تم الإعلان عن شراكة رائدة بين شركة AMD والمملكة لتزويدها بشرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة، دعماً للبنية التحتية الرقمية المتنامية بسرعة في البلاد. هذه الخطوة تضع السعودية في طليعة سباق الذكاء الاصطناعي عالمياً، وتؤكد نيتها في الانتقال من دور المستخدم للتكنولوجيا إلى دور الريادة في صناعتها وتطويرها. الشراكة مع AMD ليست مجرد اتفاق تقني، بل جزء من بناء منظومة متكاملة تشمل مراكز بيانات، وبرامج تدريب للمواهب المحلية، ومؤسسات بحثية، ومحاور ابتكار إقليمية. وبهذا، تثبت السعودية أنها ليست فقط ممولاً عالمياً، بل وجهة جاذبة للاستثمار في أحدث التقنيات. وقد ترافقت هذه المبادرات مع اتفاقيات استثمارية واسعة شملت قطاعات مثل أشباه الموصلات، والهيدروجين الأخضر، والتقنيات المالية، والبنية التحتية السياحية. هذه الاتفاقيات تعكس نضوج العلاقة الاقتصادية، حيث تتدفق رؤوس الأموال في الاتجاهين، وتُرى السعودية بشكل متزايد كوجهة استثمارية صاعدة لا تقل أهمية عن دورها كمستثمر عالمي. التعاون الدفاعي والاستقلالية الاستراتيجية الشق الأمني من الزيارة لم يقل أهمية، بل شهد تأكيداً على التعاون الدفاعي، مع تركيز أكبر على تمكين السعودية من الاعتماد على قدراتها الذاتية. وتم الإعلان عن اتفاقيات تشمل نقل التكنولوجيا، والإنتاج المشترك، وتسهيل إجراءات التوريد. السعودية اليوم لا تشتري السلاح فقط، بل تبني قدراتها الوطنية وتستثمر في تطوير بنيتها التحتية الدفاعية. هذا النهج يأتي في إطار استراتيجية سعودية أوسع تهدف إلى تعزيز الردع في بيئة إقليمية متقلبة، مع تقليل الاعتماد على الشركاء الخارجيين. إدارة ترامب أبدت تفهماً لهذا التوجه، وتعمل على مواءمة سياساتها الدفاعية مع هذا الواقع الجديد، ما يعزز الشراكة دون المساس بالسيادة السعودية. الدبلوماسية الإقليمية وتعزيز الدور القيادي توقيت الزيارة، وسط تحولات إقليمية ملحوظة، منح السعودية زخماً دبلوماسياً إضافياً. وجود ترامب في الرياض أكد مجدداً دور المملكة كمركز ثقل سياسي في الشرق الأوسط. في وقت تعمل فيه الدبلوماسية السعودية على تهدئة النزاعات، وفتح قنوات الحوار، وتوسيع التعاون الإقليمي، جاءت موافقة الرئيس الأميركي على طلب ولي العهد بشأن تخفيف العقوبات على سوريا لتبرز مرة أخرى مدى تأثير السعودية في صياغة الأجندة الإقليمية بالتنسيق مع واشنطن. كما ساهمت الزيارة في تعزيز التنسيق بين البلدين بشأن الملفات الأمنية، بما فيها الملف الإيراني، وأمن الممرات البحرية، ومواجهة التهديدات غير النظامية. المملكة لا تزال تسعى للحلول السلمية، لكنها ترفض التفريط في احتياجاتها الأمنية الأساسية. وجاءت الزيارة لتعزز هذا التوازن. مكاسب معنوية وصورة دولية جديدة بعيداً عن الأرقام والاتفاقيات، حملت الزيارة بعداً رمزياً عميقاً. فقد جاءت في وقت تشهد فيه السعودية حملة انتقادات في بعض الأوساط الغربية، خصوصاً بشأن الإصلاحات الداخلية والدور الإقليمي. إلا أن الاستقبال الرسمي الحافل لترامب كان رسالة مضادة قوية: المملكة ليست معزولة، بل شريك فاعل في النظام العالمي الجديد. صورة السعودية في الخارج تتغير. لم تعد مجرد مصدر للنفط، بل مركز طموح وإبداع ونهضة ثقافية. واستضافة رئيس أكبر قوة عالمية في الرياض كانت دليلاً على مكانة المملكة الجديدة كفاعل رئيسي في رسم مستقبل المنطقة. الخلاصة في المحصلة، حصلت السعودية من زيارة ترامب على ما كانت تسعى إليه: تأكيد قيمتها الاستراتيجية، ومصداقية اقتصادية، ومنصة لتقديم نفسها للعالم كدولة واثقة تمضي نحو المستقبل. لم تكن الزيارة تكراراً لحقبة ماضية، بل تجسيداً لشراكة معاد تشكيلها بين دولتين مستقلتين تربطهما مصالح متقاطعة. وفي عالم يعاد تشكيله عبر التنافس الدولي وإعادة توزيع النفوذ، خرجت السعودية من الزيارة ليس كطرف تابع، بل كحليف وازن لا غنى عنه. نقلاً عن "عرب نيوز"


صحيفة الشرق
منذ 11 ساعات
- أعمال
- صحيفة الشرق
الخليج في قلب السياسة الخارجية الأمريكية
519 فهد عبدالرحمن بادار A+ A- يتوافق الأسلوب الشخصي للرئيس دونالد ترامب مع أسلوب دول الخليج؛ فهو يفضّل إبرام الصفقات بشكل مباشر مع القادة الأقوياء، ويشعر بالارتياح تجاه الاستثمارات الضخمة. ومن الواضح أنه يشعر بالراحة في هذه المنطقة، التي اختارها لتكون وجهة أول جولة رسمية له إلى الخارج منذ تنصيبه في شهر يناير الماضي. ومع ذلك، سيكون من الخطأ افتراض أن جولة ترامب إلى منطقة الخليج في منتصف شهر مايو الجاري، التي شملت القيام بزيارة إلى قطر، كانت تدور في معظمها حول المظاهر والبروتوكولات أو المجاملات، أو حتى أنها كانت مجرد زيارة لإبرام الصفقات التجارية. فقد ناقش الرئيس الأمريكي قضايا دبلوماسية واستراتيجية حيوية، في الوقت الذي حظيت فيه الصفقات الاقتصادية التي أبرمها مع دول المنطقة بأهمية كبيرة. وكان من بين الأهداف الاستراتيجية للرئيس ترامب تقليص الالتزام الأمني للولايات المتحدة ونفقاتها الخارجية. ولكي يكون هذا الأمر فعالاً، من الضروري وجود شركاء موثوقين للولايات المتحدة. وتُقدّر إدارة ترامب دور القادة السعوديين والقطريين في الوساطة بين الأطراف المتنازعة في إسرائيل وغزة، وبين أوكرانيا وروسيا. وكان من أبرز العناوين الدبلوماسية لهذه الزيارة إعلان الرئيس ترامب عن رفع العقوبات المفروضة على سوريا بعد 45 عامًا، وهو ما أثار أجواء من الاحتفالات داخل سوريا . وقد جاء هذا القرار بعد أن بادرت دول الخليج بالاعتراف بنظام الرئيس أحمد الشرع. وصدر هذا الإعلان بعد محادثات أجراها الرئيس ترامب مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وكذلك، فإن الصفقات التجارية التي جرى الإعلان عنها خلال جولة الرئيس ترامب في الشرق الأوسط كانت ضخمة. فقد أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن طلبية طائرات هائلة مع شركتي بوينغ وGE، تتضمن اتفاقية بقيمة 96 مليار دولار لشراء ما يصل إلى 210 طائرات بوينغ 787 دريملاينر و777X، تعمل بمحركات من إنتاج شركة GE، حسبما أعلن البيت الأبيض. وتُعد هذه أكبر طلبية طائرات عريضة البدن في تاريخ شركة بوينغ، وأكبر طلبية لطائرات 787 على الإطلاق. وكان من الأمور المهمة أيضًا تعزيز الروابط بين الولايات المتحدة ودول الخليج في مجال الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا وثيقة الصلة، فقد رافق الرئيس ترامب خلال زيارته أهم قادة الأعمال في الولايات المتحدة، بما في ذلك قادة قطاعي الاستثمار والتكنولوجيا. وقد وقّعت كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة اتفاقيات تتيح لهما إمكانية الوصول إلى الرقاقات المتطورة التي تُنتجها شركتا إنفيديا وAMD، واللازمة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. وأكد جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، خلال الزيارة أن الشركة ستبيع أكثر من 18,000 من أحدث رقاقات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لشركة هيوماين السعودية. وتدخل هذه الاتفاقية في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الشركتين، حيث تستثمر شركة هيوماين السعودية فيما تصفه الشركتان بمراكز بيانات "فائقة الحجم" تهدف إلى توفير بنية تحتية أساسية لتدريب ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي السيادية على نطاق واسع بغرض تمكين الشركات في المملكة العربية السعودية وغيرها من الدول من "تسريع وتيرة الابتكار والتحول الرقمي". وألغت إدارة ترامب قانون التوزيع الذي فرضته إدارة بايدن، والذي كان يقيد تصدير الرقائق المتطورة إلى دول الشرق الأوسط، بهدف الحد من الانتشار المحتمل للتكنولوجيا الأمريكية بين أعداء الولايات المتحدة. وقد تراجع هذا الخطر مع تطور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والرقائق الصينية بشكل مماثل، واحتمال مساهمة قيود التصدير في حصول دول المنطقة على هذه التكنولوجيا من الصين بدلاً من الولايات المتحدة. وستوفر شركة AMD رقاقات وبرامج لمراكز البيانات في المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية في مشروع بقيمة 10 مليارات دولار أمريكي، وفقًا لإعلان مشترك صادر عن شركتي هيوماين وAMD. وتم الكشف عن المرحلة الأولى من مشروع بناء مجمع للذكاء الاصطناعي بسعة 5 جيجاوات في أبوظبي، وهو المجمع الأكبر خارج الولايات المتحدة. ومن المهم أن الرئيس ترامب جعل دول الخليج وجهته الأولى في زيارته الرسمية، بدلاً من الدول الغربية مثل كندا والمكسيك أو الدول الأوروبية التي كانت من أولويات الرؤساء السابقين للولايات المتحدة. ولم يزر ترامب إسرائيل خلال هذه الجولة، وهو ما يدل على أنه يعتبر دول الخليج ذات أهمية جوهرية، سواء من حيث التحالف الاستراتيجي أو الفرص الاقتصادية.


عرب هاردوير
منذ يوم واحد
- عرب هاردوير
هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سيقدمه معرض Computex 2025
ساعات قليلة وتنطلق فعاليات معرض Computex 2025 المتوقع أن تكشف فيه الشركات الكبرى عدد كبير من المنتجات المختلفة، أبرزها المنتجات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، فلقد أصبح AI عنصرًا أساسيًا في شاشات العرض، واللوحات الأم، وكروت الشاشة، والحواسيب المحمولة..إلخ. هذا العام، ينطلق معرض Computex 2025 رسميًا من يوم الثلاثاء الموافق 20 من مايو حتى الجمعة الموافق 23 من مايو. نحن على موعد مع سيل من إعلانات المنتجات الجديدة بدءًا من أجهزة الحواسيب المحمولة والشاشات والأجهزة الطرفية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وصولًا إلى المعالجات المركزية والكروت الرسومية الجديدة، بالإضافة إلى المعالج المركزي المنتظر من NVIDIA الذي سيعمل مع الحواسيب المحمولة بنظام ويندوز. كما في كل عام فريق هاردوير سيكون متواجد على أرض المعرض في مدينة تايبيه، تايوان، لنقدم لكم جميع الأخبار فور حدوثها ونصور لكم المنتجات الحديثة ونتابع أحدث المؤتمرات واجنحة الشركات الكبرى لنقلها لكم بشكل مباشر، كما سنقدم لكم تجربة للأجهزة الحديثة بأنفسنا. هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سنراه في المعرض الذكاء الاصطناعي نحو المزيد من الانتشار انتشار الحواسيب المحمول والحواسيب المكتبية التي تمتاز بقدرات الذكاء الاصطناعي ما زال مستمر منذ العام الماضي، فلقد رأينا فعلًا مدى أهمية وجود وحدة معالجة عصبية مع المعالجات المركزية والرسومية وكيف يكمن دورها في تسريع وتحسين تجربتنا مع مختلف البرامج والألعاب. من المتوقع أن تكشف MSI عن الحاسوب العملاق الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، إذ يعتمد EdgeXpert MS-C931 على منصة NVIDIA DGX spark، ووفقًا لبيان صحفي صادر عن شركة MSI، فإنه سيقدم قدرات حوسبة تصل إلى 1000TOPS أو تريليونات من العمليات في الثانية. في حين أن هذا الحاسوب سيستخدم بشكل أساسي من قبل مطوري وباحثي الذكاء الاصطناعي عبر مجموعة متنوعة من الصناعات، فمن المرجح أن نرى الذكاء الاصطناعي يشق طريقه إلى المزيد من الأجهزة، خاصة الحواسيب المحمولة. فلا ننسى الحاسوب الصغير Pandora من شركة Palit المزود مع معالج Nvidia Jetson Orin NX Super الذي سيكون قادر على تحسين تجربة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي والحوسبة الطرفية. المزيد من وحدات التحكم المحمولة المخصصة للاعبين بعد رؤيتنا لوحدة التحكم المحمول ASUS ROG Ally X، قد نشهد إطلاق ROG Ally 2 من الجيل التالي المزود بمعالج AMD Ryzen Z2 Extreme، كما تدعي الشائعات، باللون الأبيض ونسخة أخرى تحمل علامة Xbox التجارية باللون الأسود. حتى MSI لديها شيء ما، فلقد تسربت صورة على موقع الشركة لإصدار يحمل إسم Claw 7 A2HM مزود بمعالجات من Intel أو AMD وهي لمسة مثيرة للاهتمام أن تكون مخير لتحديد نوع المعالج المناسب لك، لكن نتوقع أن يحظى معالج AMD APU بشعبية أكبر نظرًا لقدراته خاصة على صعيد وحدة المعالج الرسومي. كروت رسومية جديدة من العملاق الأحمر والأخضر وربما الأزرق من المتوقع إطلاق الكروت الرسومية RTX 5060 الجديدة، بجانب الكارت الرسومي RTX 5060 Ti الذي أطلق مؤخرًا، كما يتوقع أن توفر هذه الكروت ترقية معقولة من الناحية السعرية لأولئك الذين ما زالوا يستخدمون كروت رسومية قديمة. ومع ذلك، من عيوب كارت RTX 5060 قدومه بذاكرة 8GB فقط في وقت أصبح فيه حجم 16GB هو الحد الأدنى للكثير من ألعاب الحاسوب. من الجهة الأخرى، ستعرض AMD أيضًا بعض الكروت الرسومية ذات الأسعار المعقولة مثل Radeon 9060XT ، فلقد كان من المقرر أن يطلق هذا الكارت قبل أن تكشف NVIDIA عن RTX 5060. ربما أحد الأشياء التي تميز كارت AMD الجديد، هو قدومه بإصدارين: واحد بحجم 8GB والثاني بحجم 16GB. المفاجئ هو في ما تخطط Intel لإطلاقه، إذ تشير التسريبات أن الكارت الرسومي Intel Arc Pro القادم سيأتي مع ذاكرة بحجم 24GB، لكن لا نعلم إن كانت ستستهدف محطات العمل أو اللاعبين. Wi-Fi 7 نحو المزيد من الاجهزة من المقرر أن تشق الشبكة اللاسلكية Wi-Fi 7 طريقها إلى المزيد من أجهزة الحواسيب المحمولة والمكتبية وأجهزة الحواسيب الصغيرة الجديدة إلى الأجهزة المحمولة باليد، ومن المرجح أيضًا أن تلعب شبكة الاتصال اللاسلكي Wi-Fi 7 دورًا كبيرًا في مختلف المجالات. كما نتوقع رؤية المزيد من أجهزة الراوتر التي تدعم شبكة Wi-Fi 7، خاصة الآن بعد أن بدأ مصنعو الأجهزة في إطلاق أجهزة توجيه Wi-Fi 7 ثنائية النطاق وبتكلفة مالية منخفضة ما يسعاد على انتشارها بين المستخدمين. تحديث مرتقب لعدد من المعالجات المركزية تشير الشائعات إلى أن AMD تخطط للكشف عن سلسلة معالجات Ryzen Threadripper 9000، مما يسلط الضوء على هيمنة AMD في هذا القطاع من سوق وحدات المعالجة المركزية التي بدأت بسحب البساط بقوة من العملاف الأزرق Intel. كما يتوقع أن يكون للذكاء الاصطناعي الدور الأكبر مع هذه المعالجات، لتؤكد AMD مدى أهمية AI في مختلف منتجاتها التي أصبحت داعمه له كليًا. نتوقع أيضًا أن تقدم Intel إعلانًا كبيرًا يتعلق بالمعالجات المركزية المستندة إلى معمارية Panther Lake، والتي عُرضت على الجمهور لأول مرة في شهر مارس الماضي في معرض Embedded World 2025. كما تشير آخر المعلومات إلى أن NVIDIA و MediaTek ستكشفان عن رقاقة جديدة لأجهزة الحواسيب المحمولة تعتمد على معمارية ARM. بناءً على الشائعات التي سمعناها حتى الآن، ستجلب هذه الشراكة رقاقة GB10 Blackwell أصغر حجمًا لأجهزة الحاسوب المحمولة، والتي ستتضمن أيضًا وحدة معالجة مركزية Grace ARM، في حين ستحصل الإصدارات المخصصة للحواسيب المكتبية على رقاقة بإسم N1X، أما الإصدار المخصص للحاسوب المحمول سيأتي بإسم N1. قد تكون Qualcomm أيضًا مستعدة لاستعراض معالجها التالي المستند على ARM، بإسم Snapdragon X2. بناءً على ما نعرفه حتى الآن، يُشاع أن معالج X2 سيحتوي على ما يصل إلى 18 نواة Oryon V3 CPU، وهو ما يمثل قفزة كبيرة من المعالج السابق القادم مع 12 نواة. بالإضافة إلى تحسين عمر البطارية في أفضل أجهزة الحواسيب المحمولة، كما من المحتمل أن يتميز هذا المعالج الجديد بقدرات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. أجهزة لتعزيز محاكاة تجارب الواقع الافتراضي قد نشهد معدات محاكاة سباقات جديدة من شركات مثل Fanatec، لتلبية احتياجات كل من إعدادات السباقات المنزلية بأسعار معقولة أيضًا. كما يقال إن هناك لمسة خاصة من المنتجات لتحسين تجربة اللعب مثل مولدات الرياح الجديدة التي تمنح شعورًا بهبوب الرياح عبر شعرك أثناء تغيير التروس. وقد نشهد تقنيات غامرة أخرى مثل بدلات ردود الفعل اللمسية ونظارات الواقع الافتراضي المصممة خصيصًا لمحاكاة سباقات السيارات.


أخبار مصر
منذ يوم واحد
- أخبار مصر
هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سيقدمه معرض Computex 2025
ساعات قليلة وتنطلق فعاليات معرض Computex 2025 المتوقع أن تكشف فيه الشركات الكبرى عدد كبير من المنتجات المختلفة، أبرزها المنتجات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، فلقد أصبح AI عنصرًا أساسيًا في شاشات العرض، واللوحات الأم، وكروت الشاشة، والحواسيب المحمولة..إلخ.هذا العام، ينطلق معرض Computex 2025 رسميًا من يوم الثلاثاء الموافق 20 من مايو حتى الجمعة الموافق 23 من مايو. نحن على موعد مع سيل من إعلانات المنتجات الجديدة بدءًا من أجهزة الحواسيب المحمولة والشاشات والأجهزة الطرفية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وصولًا إلى المعالجات المركزية والكروت الرسومية الجديدة، بالإضافة إلى المعالج المركزي المنتظر من NVIDIA الذي سيعمل مع الحواسيب المحمولة بنظام ويندوز. كما في كل عام فريق هاردوير سيكون متواجد على أرض المعرض في مدينة تايبيه، تايوان، لنقدم لكم جميع الأخبار فور حدوثها ونصور لكم المنتجات الحديثة ونتابع أحدث المؤتمرات واجنحة الشركات الكبرى لنقلها لكم بشكل مباشر، كما سنقدم لكم تجربة للأجهزة الحديثة بأنفسنا.هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سنراه في المعرضالذكاء الاصطناعي نحو المزيد من الانتشارانتشار الحواسيب المحمول والحواسيب المكتبية التي تمتاز بقدرات الذكاء الاصطناعي ما زال مستمر منذ العام الماضي، فلقد رأينا فعلًا مدى أهمية وجود وحدة معالجة عصبية مع المعالجات المركزية والرسومية وكيف يكمن دورها في تسريع وتحسين تجربتنا مع مختلف البرامج والألعاب.من المتوقع أن تكشف MSI عن الحاسوب العملاق الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، إذ يعتمد EdgeXpert MS-C931 على منصة NVIDIA DGX spark، ووفقًا لبيان صحفي صادر عن شركة MSI، فإنه سيقدم قدرات حوسبة تصل إلى 1000TOPS أو تريليونات من العمليات في الثانية.في حين أن هذا الحاسوب سيستخدم بشكل أساسي من قبل مطوري وباحثي الذكاء الاصطناعي عبر مجموعة متنوعة من الصناعات، فمن المرجح أن نرى الذكاء الاصطناعي يشق طريقه إلى المزيد من الأجهزة، خاصة الحواسيب المحمولة.فلا ننسى الحاسوب الصغير Pandora من شركة Palit المزود مع معالج Nvidia Jetson Orin NX Super الذي سيكون قادر على تحسين تجربة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي والحوسبة الطرفية.المزيد من وحدات التحكم المحمولة المخصصة للاعبينبعد رؤيتنا لوحدة التحكم المحمول ASUS ROG Ally X، قد نشهد إطلاق ROG Ally 2 من الجيل التالي المزود بمعالج AMD Ryzen Z2 Extreme، كما تدعي الشائعات، باللون الأبيض ونسخة أخرى تحمل علامة Xbox التجارية باللون الأسود.حتى MSI لديها شيء ما، فلقد تسربت صورة على موقع الشركة لإصدار يحمل إسم Claw 7 A2HM مزود بمعالجات من Intel أو AMD وهي لمسة مثيرة للاهتمام أن تكون مخير لتحديد نوع المعالج المناسب لك، لكن نتوقع أن يحظى معالج AMD APU بشعبية أكبر نظرًا لقدراته خاصة على صعيد وحدة المعالج الرسومي.كروت رسومية جديدة من العملاق الأحمر والأخضر وربما الأزرقمن المتوقع إطلاق الكروت الرسومية RTX 5060 الجديدة، بجانب الكارت الرسومي RTX 5060 Ti الذي أطلق مؤخرًا، كما يتوقع أن توفر هذه الكروت ترقية معقولة من الناحية السعرية لأولئك الذين ما زالوا يستخدمون كروت رسومية قديمة.ومع ذلك، من عيوب كارت RTX 5060 قدومه بذاكرة 8GB فقط في وقت أصبح فيه حجم 16GB هو الحد الأدنى للكثير من ألعاب الحاسوب.من الجهة الأخرى، ستعرض…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه