أحدث الأخبار مع #AMPK


جفرا نيوز
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
الفوائد الحقيقيّة للمشي يوميًّا
جفرا نيوز - كلّنا نعرف أنّ فوائد المشي كثيرة بما يقنعنا بممارسة هذه العادة غالبًا، والتي يشجّع الخبراء في مختلف المجالات الصحيّة على اعتبارها روتينًا أساسيًّا يجب الالتزام بالقيام بها 3 مرّات في الأسبوع على الأقلّ. وليس بالضرورة أن تعتبري هذه الممارَسة تمرينًا رياضيًّا، بل في إمكانك اعتبارها هواية توفّر لصحّتك الجسديّة والذهنيّة الكثير من الفوائد، والتي يمجرّد أن تقرئيها في ما يلي، ستجدين نفسك متحمّسة جدًّا على المشي يوميًّا. فما هي فوائد المشي؟ إن كنت تعتبرين المشي عادة مملّة، وتشعرين بالكسل للقيام بها، عليك أن تجدي دافعًا يشجّعك على ممارسَتها، مثل الذهاب مع صديقتك إلى النادي الرياضيّ لممارستها على الماكينات المخصّصة لذلك، أو القيام بهذا الروتين في مكان يُشعرك بالراحة، مثل الحديقة العامّة، أو قرب الشاطئ، وذلك لتكتسبي الفوائد التالية لها. تحسين صحّة القلب من أكثر الفوائد المعروفة للمشي، أنّها تساعد بتحسين الدورة الدمويّة، الأمر الذي يزيد من معدّل ضربات القلب ويحسّن كفاءة الأوعية الدمويّة على التمدّد والانقباض، والتقليل من تصلّب الشرايين، وبالتالي التخفيض من خطر الإصابة بأمراض القلب التي تحدث بسبب انسداد الشرايين وانعدام وصول الأكسجين إليه. تعزيز الصحّة النفسيّة عندما تمشين، تقلّ مستويات هرمون التوتّر، الكورتيزول، في جسمك، ويزداد إفراز الإندروفين الذي يُعرَف بأنّه محسّن طبيعيّ للمزاج. إضافة إلى ذلك، تتنشّط شبكة الوضع الافتراضيّ في الدماغ، وهي المرتبطة بتنظيم المشاعر والتأمّل الذاتي والاستخاء. لهذا السبب، ينصح الخبراء في علم النفس، مَن يعانون من الاكتئاب والحزن الشديد والتوتّر، بتخصيص أوقات معيّنة للمشي يوميًّا، باعتبار أنّه علاج يخفّف حدّة العوارض الناتجة عن ذلك. يقوّي المفاصل يعدّ المشي رياضة مفيدة جدًّا للمفاصل، إذ يحافظ على ليونتها من خلال تحفيز إنتاج السائل الزليليّ المهم للغضاريف، والذي يمنع حدوث الاحتكاك بين العظام. كذلك، تساعد هذه الرياضة على تقوية العضلات المحيطة بالمفاصل، وعلى التقليل من مسبّبات الالتهاب، الأمر الذي يخفّف من الشعور بالألم في هذه المنطقة، ويمنع هشاشة العظام. ينظّم مستويات السكّر في الدم يسهّل المشي عمليّة امتصا الغلوكوز في خلايا العضلات التي تستخدم السكّر للحصول على الطاقة، الأمر الذي يمنع ارتفاع مستويات الغلوكوز في الدم،، وبالتالي التقليل من خطر الإصابة بالسكّري من النوع الثاني. كذلك، يساعد المشي على تنشيط بروتين كيناز المنشّط، أي الـ «AMPK»، وهو إنزيم ينظّم توازن الطاقة في الخلايا، وكذلك نسبة الغلوكوز في الدم.


جفرا نيوز
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
الفوائد الحقيقيّة للمشي يوميًّا
جفرا نيوز - كلّنا نعرف أنّ فوائد المشي كثيرة بما يقنعنا بممارسة هذه العادة غالبًا، والتي يشجّع الخبراء في مختلف المجالات الصحيّة على اعتبارها روتينًا أساسيًّا يجب الالتزام بالقيام بها 3 مرّات في الأسبوع على الأقلّ. وليس بالضرورة أن تعتبري هذه الممارَسة تمرينًا رياضيًّا، بل في إمكانك اعتبارها هواية توفّر لصحّتك الجسديّة والذهنيّة الكثير من الفوائد، والتي يمجرّد أن تقرئيها في ما يلي، ستجدين نفسك متحمّسة جدًّا على المشي يوميًّا. فما هي فوائد المشي؟ إن كنت تعتبرين المشي عادة مملّة، وتشعرين بالكسل للقيام بها، عليك أن تجدي دافعًا يشجّعك على ممارسَتها، مثل الذهاب مع صديقتك إلى النادي الرياضيّ لممارستها على الماكينات المخصّصة لذلك، أو القيام بهذا الروتين في مكان يُشعرك بالراحة، مثل الحديقة العامّة، أو قرب الشاطئ، وذلك لتكتسبي الفوائد التالية لها. تحسين صحّة القلب من أكثر الفوائد المعروفة للمشي، أنّها تساعد بتحسين الدورة الدمويّة، الأمر الذي يزيد من معدّل ضربات القلب ويحسّن كفاءة الأوعية الدمويّة على التمدّد والانقباض، والتقليل من تصلّب الشرايين، وبالتالي التخفيض من خطر الإصابة بأمراض القلب التي تحدث بسبب انسداد الشرايين وانعدام وصول الأكسجين إليه. تعزيز الصحّة النفسيّة عندما تمشين، تقلّ مستويات هرمون التوتّر، الكورتيزول، في جسمك، ويزداد إفراز الإندروفين الذي يُعرَف بأنّه محسّن طبيعيّ للمزاج. إضافة إلى ذلك، تتنشّط شبكة الوضع الافتراضيّ في الدماغ، وهي المرتبطة بتنظيم المشاعر والتأمّل الذاتي والاستخاء. لهذا السبب، ينصح الخبراء في علم النفس، مَن يعانون من الاكتئاب والحزن الشديد والتوتّر، بتخصيص أوقات معيّنة للمشي يوميًّا، باعتبار أنّه علاج يخفّف حدّة العوارض الناتجة عن ذلك. يقوّي المفاصل يعدّ المشي رياضة مفيدة جدًّا للمفاصل، إذ يحافظ على ليونتها من خلال تحفيز إنتاج السائل الزليليّ المهم للغضاريف، والذي يمنع حدوث الاحتكاك بين العظام. كذلك، تساعد هذه الرياضة على تقوية العضلات المحيطة بالمفاصل، وعلى التقليل من مسبّبات الالتهاب، الأمر الذي يخفّف من الشعور بالألم في هذه المنطقة، ويمنع هشاشة العظام. ينظّم مستويات السكّر في الدم يسهّل المشي عمليّة امتصا الغلوكوز في خلايا العضلات التي تستخدم السكّر للحصول على الطاقة، الأمر الذي يمنع ارتفاع مستويات الغلوكوز في الدم،، وبالتالي التقليل من خطر الإصابة بالسكّري من النوع الثاني. كذلك، يساعد المشي على تنشيط بروتين كيناز المنشّط، أي الـ «AMPK»، وهو إنزيم ينظّم توازن الطاقة في الخلايا، وكذلك نسبة الغلوكوز في الدم.


24 القاهرة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
اكتشاف ثوري.. حمض دهني يطيل العمر ومقاوم للشيخوخة
قبل نحو 20 عامًا، وأثناء عملها في برنامج الثدييات البحرية التابع للبحرية الأمريكية، لم تتوقع عالمة الأوبئة البيطرية ستيفاني فين واتسون أن تقودها دراسة لدلافين البحر إلى اكتشاف قد يشكل ثورة في مجال الصحة وطول العمر، فأثناء متابعتها لحالة الدلافين ذات الأنف القاروري، التي تُدرّب لحماية السفن والموانئ، لاحظت واتسون أن الدلافين الأكثر صحة كانت تحتوي أجسامها على مستويات أعلى من حمض دهني معين يُعرف باسم C15:0 أو حمض البنتاديكانويك، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. تحسُّن صحي ملحوظ بفضل السمك الدلافين التي تناولت أسماكًا غنية بـ C15:0 سجّلت تحسُّنًا كبيرًا في مؤشرات صحية مهمة، من بينها انخفاض مستويات الأنسولين، والجلوكوز، والكوليسترول، وهذا ما دفع واتسون إلى تعميق أبحاثها حول هذا الحمض، وطرحه كأحد المركبات الغذائية، التي قد تغيّر النظرة تجاه أمراض العصر. دراسة: المواد المضافة في المشروبات الغذائية والأطعمة المصنعة قد تزيد خطر الإصابة بمرض السكري دراسة: سوء صحة الفم يزيد من خطر الصداع النصفي وآلام الجسم ويعد C15:0 من الأحماض الدهنية الأساسية، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى أن فوائده الصحية قد تكون أوسع نطاقًا، فهو يعمل على، تنشيط إنزيم AMPK، المسؤول عن موازنة الطاقة داخل الخلايا، والذي يتراجع نشاطه مع التقدم في العمر، وتثبيط بروتين mTOR، الذي يرتبط بتراكم الخلايا الهرمة، التي تسبب التهابات ومشاكل صحية مرتبطة بالشيخوخة. وإضافةً إلى ذلك، يؤثر C15:0 على مستقبلات بيولوجية مسؤولة عن تنظيم المناعة، والتمثيل الغذائي، والنوم، والمزاج والشهية، وذلك الحمص يعمل على تحسُّين نوعية نومهم، وزيادة في الطاقة، وحتى نمو أسرع للشعر والأظافر.


مجلة هي
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
LYMA تكشف عن مكمل غذائي "EXERCISE IN A PILL" يحاكي فوائد الرياضة
في ظل تزايد أنماط الحياة الخاملة وتأثيرها السلبي على الصحة، أعلنت LYMA، العلامة التجارية الرائدة في مجال المكملات الغذائية، عن إنجاز علمي جديد من خلال اطلاق المكمل الغذائي المبتكر "EXERCISE IN A PILL" الذي يحاكي تأثير التمارين الرياضية، خاصة مع تزايد ساعات الجلوس في المكاتب مما يؤثر سلبًا على صحتنا. يتضمن مكمل LYMA الغذائي الحائز على جوائز 10 مكونات حاصلة على براءة اختراع وخضعت لمراجعة الأقران وثبت أنها تدعم النوم والإجهاد والبشرة، والآن اكتشف علماء أبحاث طول العمر العالميون في LYMA مكونًا رقم 11 لإضافته إلى التركيبة، والذي ثبت أنه يوفر إعادة ضبط التمثيل الغذائي. سيتوفر هذا المكمل للعملاء بدءاً من 25 فبراير. فاليكم كل التفاصيل عن هذا المكمل الغذائي. القوة المثبتة لمكمل LYMA الجديد "EXERCISE IN A PILL" لطالما تميزت LYMA بحلولها الفعالة لمشاكل النوم والإجهاد والبشرة، ولكن مع التطور العلمي المستمر، تواصل LYMA رحلتها في الابتكار. اكتشف علماء الشبكة العالمية لـ LYMA مكونًا جديدًا يضيف قيمة استثنائية لتركيبة المكمل الغذائي، مما يعزز فوائده للمستخدمين. يوفر إدخال ActivAMP® في مكمل LYMA طبقة أخرى من الحماية الوقائية للصحة المستقبلية، حيث يعد ActivAMP® مستخلص عشبي متكيف حاصل على براءة اختراع من نبات جينوستيما بنتافيلوم يحتوي على عائلة من المركبات التي تعمل على تنظيم مستويات الألامين، بما في ذلك السسترين، والتي يتم إنتاجها أثناء التمرين. يعمل إنتاج هذه السسترينات على تنشيط إنزيم استشعار الطاقة يسمى AMP-kinase (AMPK)، والذي يتم تحفيزه عادةً عن طريق النشاط البدني والصيام، ويزيد إنزيم AMPK من إنتاج الطاقة الخلوية والنشاط الأيضي في جميع أنحاء الجسم. LYMA تطلق مكمل جديد "EXERCISE IN A PILL" لمواجهة آثار نمط الحياة المستقرة حرق الدهون: يعزز استخدام الدهون المخزنة كمصدر للطاقة. إنتاج الطاقة: يزيد من امتصاص الجلوكوز مما يؤدي إلى تحسين كفاءة الطاقة والإنتاج. تثبيط العمليات المستهلكة للطاقة: يغلق مسارات استهلاك الطاقة للحفاظ على الطاقة. ويعلق البروفيسور بول كلايتون، دكتور في الفلسفة، وعالم الصيدلة السريرية والخبير العالمي الرائد في علم الشيخوخة الوقائية سريع التطور قائلا: "يعد مكمل LYMA منتجاً عالمي المستوى، بفضل دمجه بين العديد من العلوم والتقنيات الحاصلة على براءة اختراع في تركيبة واحدة، ويضيف المكون الجديد ActivAMP® بُعدًا آخر لهذه التركيبة، حيث يُعتبر الأول من نوعه بين المركبات الطبيعية التي تُحاكي التمارين الرياضية، والذي يصفه البعض بأنه "تمرين في حبة"، فهو ينشط أنزيم AMPK، الذي يعد مفتاح الأيض الرئيسي، لتحفيز فوائد التمرين. يوصى باستخدام مكمل ActivAMP® للأشخاص الذين يتناولون Ozempic، لحماية عضلاتهم من الفقدان الناتج عن حقن إنقاص الوزن، مما يساهم في الحفاظ على العضلات القيمة مع خسارة الدهون". كذلك تُعقب على هذا المكمل، مؤسسة LYMA، لوسي جوف بالقول: "عندما قرأت تقرير فريقنا العلمي حول البحث وراء هذا المكون الجديد، علمت على الفور أننا يجب أن نضيفه إلى مكمل LYMA. هذا المكون المثبت علميًا هو الوحيد من نوعه، حيث يُظهر أنه يساعد في حرق الدهون وتحسين الأداء لسنوات قادمة. إنه يقدم كل فوائد الأيض للتمارين في حبة واحدة، وهو أمر رائع حقًا للأشخاص المشغولين الذين يرغبون في تعزيز صحتهم." جرعة يومية من مكمل LYMA الجديد تعزز تمريناتك خبر سر لكل عشاق الرياضة الذين يسعون إلى تحقيق أفضل أداء، اذ يقدم مكمل LYMA الآن إضافة قيمة. فبفضل تركيبته المتطورة، التي تحتوي على إنزيمات تعمل على تنظيف الخلايا وتعزيز إنتاج الطاقة، يساعد المكمل الرياضيين على تحسين امتصاص الأكسجين وزيادة القدرة على التحمل، مما يرفع من مستوى أدائهم الرياضي واللياقة. LYMA تطلق مكمل جديد "EXERCISE IN A PILL" لمواجهة آثار نمط الحياة المستقرة ما يميز مكمل LYMA قدرته على تعزيز امتصاص الجلوكوز، مما يساعد العضلات على تحويله بكفاءة أكبر إلى طاقة، لتحقيق قدرة تحمل أعلى، وزيادة القوة، وتقليل الإجهاد البدني بعد التمارين المكثفة. يُعد تحسين عملية التمثيل الغذائي أمرًا أساسيًا للصحة على المدى الطويل، خاصة عند تنظيم النشاط الأيضي في الكبد والعضلات الهيكلية والدماغ. وعندما نتقن عملية التحول الأيضي في أجسامنا، يصبح تحقيق طول العمر هدفًا واقعيًا ومتاحًا للجميع. ما الذي يميز مكمل LYMA؟ مكمل LYMA الجديد يوازي تأثيرات التمارين الرياضية، وذلك في ظل تقارير منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن 1.8 مليار بالغ حول العالم لا يحققون المستويات الموصى بها من النشاط البدني. فمع تزايد ظاهرة الجلوس في المكاتب لفترات طويلة، يقضي البريطانيون ما يصل إلى 8.9 ساعات يومياً في الجلوس بينما يجلس الأمريكيون قرابة 6 ساعات يومياً، ومن المعروف أن أنماط حياتنا المستقرة تضر بصحتنا. اللافت بأن مكمل LYMA هو المكمل الوحيد الحائز على جوائز ويشمل عشرة مكونات مسجلة ببراءات اختراع ومُراجعة من قبل الأقران، والتي تُثبت فعاليتها في دعم النوم والتوتر والبشرة، والآن يُضاف مكون حادي عشر. المكون الجديد هو مادة متكيفة حاصلة على براءة اختراع تحاكي نفس العمليات الأيضية لحرق الدهون وإنتاج الطاقة التي تقوم بها التمارين الرياضية، لمواجهة آثار أنماط الحياة المستقرة***. كما أنه يعكس تدهور الأيض، ويحسن الصحة الأيضية، ويدعم فقدان الوزن والأداء، ويُوصى به للأشخاص الذين يتناولون Ozempic، حيث يحمي من فقدان العضلات الناتج عن دواء فقدان الوزن. يتضمن مكمل LYMA الغذائي الحائز على جوائز 10 مكونات حاصلة على براءة اختراع وخضعت لمراجعة الأقران وثبت أنها تدعم النوم والإجهاد والبشرة، والآن اكتشف علماء أبحاث طول العمر العالميون في LYMA مكونًا رقم 11 لإضافته إلى التركيبة، والذي ثبت أنه يوفر إعادة ضبط التمثيل الغذائي. سيتوفر فهذا المكمل للعملاء بدءاً من 25 فبراير. لماذا يعتبر التمثيل الغذائي قوتنا الخارقة؟ إلى جانب التغذية المثالية، يحتاج جسم الإنسان إلى ممارسة الرياضة بانتظام والنشاط كشرط أساسي للصحة. تعود احتياجاتنا الغذائية إلى ظروف حياتية مضت منذ أكثر من 10,000 عام، ولكن في الوقت الحالي، تختلف الحميات وأنماط الحياة بشكل جذري. عندما يعمل الأيض بشكل صحيح، فإنه ينظم عمليات الجسم ككل، لكن التقدم التكنولوجي الذي أدى إلى أنماط الحياة المستقرة، بالإضافة إلى عملية الشيخوخة، تسبب في زيادة كبيرة في حالات ضعف الأيض وزيادة الوزن والالتهابات، وهي محفزات للكثير من الأمراض المزمنة الحديثة. تشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى اتجاه مقلق بين البالغين في جميع أنحاء العالم، حيث كشفت أن ما يقرب من ثلث (31 في المائة) من البالغين لا يحققون مستويات النشاط البدني الموصى بها، وهي زيادة بنسبة 5% منذ العام 2010*. تعمل تركيبة مكمل LYMA المحدثة على مكافحة هذا الانحدار، مما يوفر إعادة ضبط التمثيل الغذائي بالكامل مع تفعيل تأثيرات التمرين في نفس الوقت، وتسريع حرق الدهون، ورفع الأداء البدني وتحسين التعافي العضلي.