logo
#

أحدث الأخبار مع #AppleIntelligence

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري

رؤيا نيوز

timeمنذ 19 دقائق

  • رؤيا نيوز

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري

تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'. وأوضح التقرير أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه 'على طريق التقاعد'، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا برسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها 'Apple Intelligence' عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا.

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري
بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 10 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

بعد إخفاق كبير.. خطة سرية من آبل لإعادة بناء سيري

تحاول شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'. وأوضح التقرير أن مشروع 'Apple Intelligence' واجه العديد من العقبات، أبرزها تردد رئيس قسم البرمجيات في آبل، كريج فيدريجي، في الاستثمار بقوة في الذكاء الاصطناعي، إلى جانب البداية المتأخرة للشركة مقارنة بمنافسيها، إذ لم تبدأ آبل فعليًا التفكير في المشروع إلا بعد إطلاق ChatGPT في أواخر عام 2022. وأشارت بلومبرغ إلى أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في آبل، كان من المعارضين لفكرة المساعدات القائمة على الذكاء التوليدي، مؤكدًا لموظفيه أن المستخدمين غالبًا لا يرغبون في أدوات مثل ChatGPT، كما أن محاولات إدماج تقنيات الذكاء التوليدي في النسخة القديمة من سيري لم تُحقق النتائج المرجوة، وسط شكاوى من الموظفين بأن كل إصلاح تقني يتسبب بظهور مشكلات جديدة. ويبدو أن جياناندريا، الذي التحق بآبل قادمًا من جوجل عام 2018، لم يتمكن من التأثير في الدوائر القيادية للشركة، ولم يدافع بقوة للحصول على التمويل اللازم، بحسب التقرير. وقد اُستبعد جياناندريا من الإشراف على مشاريع سيري والروبوتات حديثًا، وسط حديث داخل الشركة عن توجه لوضعه 'على طريق التقاعد'، مع التخوف من مغادرة الفريق الذي جاء معه إلى آبل. وبهدف إنقاذ المشروع، تعمل آبل حاليًا على تطوير نسخة جديدة كليًا من سيري عبر فريق الذكاء الاصطناعي التابع لها في مدينة زيورخ، حيث تُبنى البنية الجديدة بالكامل على نموذج لغوي كبير لجعل المساعد أكثر قدرة على المحادثة، وفهم السياق، وتحليل المعلومات. وتسعى آبل إلى استخدام تقنيات تراعي الخصوصية، وتحسين جودة البيانات التي تُدرب بها نماذجها، من خلال مقارنتها محليًا مع رسائل البريد الإلكتروني للمستخدمين في أجهزة آيفون دون إرسال البيانات الأصلية إلى خوادمها. وتناقش الشركة أيضًا السماح لسيري الجديد بتصفح الإنترنت، وجمع البيانات من مصادر متعددة، مما يجعله أقرب إلى أدوات بحث ذكية مثل Perplexity، التي أشارت التقارير إلى أن آبل تدرس التعاون معها لإدماج مساعدها الذكي في سفاري. يُذكر أن آبل كانت قد بالغت في تسويق قدرات مزايا الذكاء الاصطناعي الخاصة بها 'Apple Intelligence' عند إعلانها، خاصةً في ما يتعلق بتحسينات سيري، قبل أن تضطر لاحقًا إلى تأجيل إطلاق تلك المزايا.

الذكاء الاصطناعي يحل أزمة بطارية آيفون.. "آبل" تكشف عن ميزة ثورية في iOS 19
الذكاء الاصطناعي يحل أزمة بطارية آيفون.. "آبل" تكشف عن ميزة ثورية في iOS 19

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • اليمن الآن

الذكاء الاصطناعي يحل أزمة بطارية آيفون.. "آبل" تكشف عن ميزة ثورية في iOS 19

تستعد شركة "آبل" لإطلاق ميزة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في نظام تشغيل "iOS 19"، بهدف معالجة واحدة من أبرز شكاوى مستخدمي هواتف آيفون: عمر البطارية. ووفقًا لما نقلته وكالة "بلومبرج" عن مصادر مطلعة، تعتزم الشركة إدراج وضع ذكي لإدارة الطاقة في النظام المرتقب، والمقرر إطلاقه في سبتمبر المقبل، ضمن إطار منصة "Apple Intelligence". الميزة الجديدة ستقوم بتحليل أنماط استخدام الهاتف وتعديل إعدادات استهلاك الطاقة تلقائيًا، ما يُسهم في إطالة عمر البطارية دون التأثير على أداء الجهاز. وتعتمد التقنية على البيانات التي جمعتها آبل مسبقًا من أجهزة المستخدمين لتحديد الوقت الأمثل لتقليل نشاط التطبيقات أو الميزات التي تستهلك الطاقة.

«أبل» تعكف على تطوير رقائق قوية لأجهزة ماك وباقي منتجاتها
«أبل» تعكف على تطوير رقائق قوية لأجهزة ماك وباقي منتجاتها

الرأي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

«أبل» تعكف على تطوير رقائق قوية لأجهزة ماك وباقي منتجاتها

بينما تُنافس شركة كوالكوم شركة إنتل بسلسلة من إعلانات معالجات الحواسيب المحمولة، أفادت التقارير أن «أبل» تعمل بهدوء على تطوير رقائق لأجهزة ماك بوك أقوى وأكثر. ووفقًا لتقرير جديد من «بلومبرغ»، تُطوّر «أبل» أيضًا معالجات جديدة لميزات الذكاء الاصطناعي المستقبلية لـ «Apple Intelligence». وقال التقرير إن معالجات (M6) تحمل الاسم الرمزي «كومودو»، ومن المقرر أن تأتي هذه المعالجات بعد معالج (M5) لهذا العام. في الوقت نفسه، تعمل «أبل» أيضًا على الجيل التالي لمعالجات (M6)، وهو (M7)، والذي يبدو أنه يحمل حاليًا الاسم الرمزي «بورنيو». وأفاد التقرير أن «أبل» تعمل على شريحة ماك أكثر تطورًا، واسمها الرمزي هو «سوترا». كما تعمل أيضًا على رقائق مُخطط لاستخدامها في خوادم الذكاء الاصطناعي. إذا صحّت الشائعات، فستكون هذه أول معالجات تُصنّعها الشركة لهذا الغرض تحديدًا (الذكاء الاصطناعي). قد تُعالج هذه المعالجات طلبات «Apple Intelligence»، ويُقال إنها مُصممة للعمل في خوادم «أبل». حاليًا، تستخدم «أبل» رقائق (Mac) عالية الأداء في خوادمها، ولكن في المستقبل، قد تحل هذه المعالجات المُركزة على الذكاء الاصطناعي محلها. رقائق خوادم الذكاء الاصطناعي التي تعمل عليها «أبل»، بحسب التقارير، هي جزء من مشروع «بالترا» الغامض، ومن المتوقع الانتهاء من تطويرها بحلول عام 2027. ووفقًا للشائعات، تخطط «أبل» لطرح أنواع متعددة من الرقائق، بما في ذلك معالجات مزدوجة ورباعية وثمانية أضعاف عدد وحدات المعالجة المركزية ووحدات معالجة الرسومات الموجودة في جهاز (M3 Ultra) الحالي. في الوقت نفسه، يُقال أيضًا إن «أبل» تُطور رقائق متخصصة لاستخدامها في النظارات الذكية المستقبلية، بالإضافة إلى رقائق لسماعات (AirPods) وساعات «أبل» المزودة بكاميرات. ويُقال حاليًا إن هذه المنتجات ستُطرح في وقت مبكر من عام 2027، تأتي أحدث أجهزة «MacBook Pro» من الشركة مزودة بشريحة (M4 Max) الفاخرة. تتميز شريحة (M4 Max) بمعالج مركزي ذي 14 نواة ووحدة معالجة رسومية ذات 32 نواة، وهي وحشٌ حقيقي من حيث الأداء والكفاءة.

آبل تعرض مليون دولار لمن يخترق خصوصية Apple Intelligence
آبل تعرض مليون دولار لمن يخترق خصوصية Apple Intelligence

الرجل

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

آبل تعرض مليون دولار لمن يخترق خصوصية Apple Intelligence

بحسب ما أشار إليه حساب "Wealth" عبر منصة إنستغرام، فقد أعلنت شركة آبل عن إطلاق تحدٍ رسمي موجه لخبراء الأمن السيبراني، يتيح لهم محاولة اختراق خوادم Private Cloud Compute، والتي تُعد العمود الفقري لمنظومة Apple Intelligence، الذكاء الاصطناعي الجديد الذي كشفت عنه الشركة مؤخرًا. ويأتي هذا التحدي بالتزامن مع إطلاق نظام iOS 18.1 على أجهزة iPhone 15 Pro، iPhone 15 Pro Max، وسلسلة iPhone 16، حيث يتم تنفيذ معظم مهام الذكاء الاصطناعي محليًا على الجهاز. مكافآت مالية مغرية للهاكرز حددت آبل سلسلة من المكافآت تتراوح بين 50 ألف دولار و1 مليون دولار، بناءً على نوع الاختراق ودرجة تهديده لمنظومة الخصوصية، وفقًا للتفاصيل التالية: - 50,000 دولار: لمكتشفي تسريبات البيانات غير المقصودة. - 100,000 دولار: لتنفيذ تعليمات برمجية غير موثقة على الخوادم. - 150,000 – 250,000 دولار: لاستخراج بيانات من الطلبات تتجاوز "حدود الثقة" المرسومة في النظام. - 1,000,000 دولار: لمن يتمكن من تنفيذ تعليمات برمجية عشوائية بصلاحيات عالية داخل البنية التحتية. خوادم PCC: العمود الفقري لـ Apple Intelligence تُعد خوادم Private Cloud Compute حجر الأساس في استراتيجية آبل لتوفير قدرات ذكاء صناعي قوية دون التفريط في الخصوصية. فبدلاً من الاعتماد الكامل على المعالجة السحابية كما تفعل شركات أخرى، تعتمد آبل على بنية هجينة؛ حيث تُعالج المهام الخفيفة على الجهاز نفسه، بينما تُحوّل المهام الأكثر استهلاكًا للموارد إلى PCC بطريقة مؤقتة ومشفرة، بحيث لا يتم تخزين أي بيانات أو هويات مستخدم. وتهدف الشركة من خلال هذا التحدي إلى تعزيز الثقة في منظومة Apple Intelligence الجديدة، وجذب أفضل العقول في مجال الأمن السيبراني لتجربة متانة النظام بشكل علني وشفاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store