أحدث الأخبار مع #AppleMusic


صحيفة سبق
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
AirBorne.. ثغرات في AirPlay تهدد أجهزة آبل باختراقات صامتة دون تفاعل المستخدم
كشفت شركة الأمن السيبراني Oligo Security عن مجموعة من الثغرات الأمنية الخطيرة في بروتوكول AirPlay المستخدم في أجهزة آبل، مما يفتح الباب أمام اختراقات صامتة تستهدف "آيفون" و"ماك" وأنظمة السيارات الذكية المرتبطة بخدمات Apple. وتم تسمية هذه الثغرات بـ"AirBorne"، والتي يبلغ عددها ثلاثًا وعشرين ثغرة، من بينها سبع عشرة ثغرة يمكن استخدامها فعليًا في تنفيذ هجمات إلكترونية متقدمة لا تتطلب أي تفاعل مباشر من المستخدم. ووفق ما نقله اليوم موقع RT عن "ديلي ميل" تكمن خطورة هذه الثغرات في قدرتها على تنفيذ تعليمات برمجية خبيثة عن بعد، وزرع برامج ضارة في الجهاز المستهدف، بل وحتى نشر البرمجيات نفسها إلى أجهزة أخرى متصلة بالشبكة نفسها، مما يوسّع نطاق الهجوم بشكل غير مسبوق. وأظهرت التجارب التي أجراها باحثو Oligo أن الأجهزة يمكن أن تُصاب دون أن يضغط المستخدم على أي رابط أو يتخذ أي إجراء، وهو ما يُعرف بهجمات "دون نقرة"، مما يجعل هذا التهديد أكثر تطورًا وهدوءًا مقارنة بالهجمات التقليدية. وتطال الثغرات أجهزة متعددة تتضمن مكبرات الصوت الذكية وشاشات التلفاز وأنظمة CarPlay داخل السيارات، وهو ما يثير مخاوف من تسلل القراصنة إلى الأجهزة المنزلية والمركبات الذكية دون علم المستخدمين. وتتيح إحدى الثغرات استبدال تطبيق Apple Music على نظام macOS برمز ضار يثبّت تلقائيًا، مانحًا المهاجم تحكمًا كاملًا بالجهاز عن بُعد. ورغم إصدار آبل تحديثات أمنية في نهاية مارس الماضي لمعالجة هذه الثغرات عبر أنظمتها الرسمية، لا تزال عشرات الملايين من الأجهزة التي تنتجها جهات خارجية مهددة لعدم ضمان حصولها على التحديثات الضرورية. وأوضحت آبل أن تنفيذ الهجمات يتطلب وجود القراصنة على نفس شبكة Wi-Fi الخاصة بالمستخدم، لكن Oligo حذّرت من أن ذلك لا يوفر حماية كافية، خصوصًا في الأماكن العامة حيث تتصل أجهزة متعددة بالشبكة نفسها. وتقدّر آبل عدد أجهزتها النشطة عالميًا بنحو 2.35 مليار جهاز، ما يعكس حجم الخطر الذي تمثله هذه الثغرات.


نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : آبل ميوزك تطلق "Sound Therapy" لأغانى التركيز والاسترخاء والنوم
الخميس 15 مايو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - كشفت شركة آبل عن ميزة صوتية جديدة ضمن خدمتها الموسيقية Apple Music، تحت اسم 'Sound Therapy'، وهي مجموعة مختارة من الأغاني المصممة لتعزيز الصحة الذهنية من خلال الصوت. وتأتي هذه الميزة بالتعاون مع مجموعة يونيفرسال الموسيقية (UMG)، وتهدف إلى مساعدة المشتركين على التركيز، الاسترخاء، والنوم، عبر دمج الموسيقى المعروفة بأمواج صوتية علاجية. تتضمن الميزة أنواعًا مختلفة من الموجات الصوتية مثل 'الضوضاء الملونة' و'النبضات السمعية'، وهي أنماط صوتية تتفاوت في الترددات والشدة، وتُستخدم لتعزيز حالات ذهنية معينة. على سبيل المثال، يتم استخدام الضوضاء الوردية—والتي تشبه صوت المطر أو الرياح—مع موجات دلتا لتحفيز النوم. أما قسم التركيز (Focus)، فيعتمد على نبضات جاما مدمجة مع الضوضاء البيضاء، بينما يستخدم قسم الاسترخاء (Relax) نبضات ثيتا لتشجيع الهدوء والتأمل. وتضم مكتبة Sound Therapy أعمالاً موسيقية من فنانين معروفين مثل Imagine Dragons، كاتي بيري، كايسي ماسغريفز، لودوفيكو إيناودي، أورورا، جينيه آيكو، تشيلسي كاتلر، وجيريمي زوكر. وقد أعيد إنتاج هذه الأغاني لتصبح نسخًا ممتدة وآلية، تم تطويرها من قبل مهندسي صوت ومنتجين في وحدة 'Sollos' التابعة لـ UMG، والمتخصصة في الابتكار الصوتي الصحي، ومقرها لندن. وتأتي هذه الإضافة الجديدة ضمن استراتيجية Apple Music لتقديم محتوى يركز على الرفاهية، بجانب محطة 'Apple Music Chill' التي تم إطلاقها مؤخرًا، وتعرض مزيجًا من الأصوات الهادئة، اللحظات التأملية، والقصص المهدئة.


موجز نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- موجز نيوز
آبل ميوزك تطلق "Sound Therapy" لأغانى التركيز والاسترخاء والنوم
كشفت شركة آبل عن ميزة صوتية جديدة ضمن خدمتها الموسيقية Apple Music، تحت اسم 'Sound Therapy'، وهي مجموعة مختارة من الأغاني المصممة لتعزيز الصحة الذهنية من خلال الصوت. وتأتي هذه الميزة بالتعاون مع مجموعة يونيفرسال الموسيقية (UMG)، وتهدف إلى مساعدة المشتركين على التركيز، الاسترخاء، والنوم، عبر دمج الموسيقى المعروفة بأمواج صوتية علاجية. تتضمن الميزة أنواعًا مختلفة من الموجات الصوتية مثل 'الضوضاء الملونة' و'النبضات السمعية'، وهي أنماط صوتية تتفاوت في الترددات والشدة، وتُستخدم لتعزيز حالات ذهنية معينة. على سبيل المثال، يتم استخدام الضوضاء الوردية—والتي تشبه صوت المطر أو الرياح—مع موجات دلتا لتحفيز النوم. أما قسم التركيز (Focus)، فيعتمد على نبضات جاما مدمجة مع الضوضاء البيضاء، بينما يستخدم قسم الاسترخاء (Relax) نبضات ثيتا لتشجيع الهدوء والتأمل. وتضم مكتبة Sound Therapy أعمالاً موسيقية من فنانين معروفين مثل Imagine Dragons، كاتي بيري، كايسي ماسغريفز، لودوفيكو إيناودي، أورورا، جينيه آيكو، تشيلسي كاتلر، وجيريمي زوكر. وقد أعيد إنتاج هذه الأغاني لتصبح نسخًا ممتدة وآلية، تم تطويرها من قبل مهندسي صوت ومنتجين في وحدة 'Sollos' التابعة لـ UMG، والمتخصصة في الابتكار الصوتي الصحي، ومقرها لندن. وتأتي هذه الإضافة الجديدة ضمن استراتيجية Apple Music لتقديم محتوى يركز على الرفاهية، بجانب محطة 'Apple Music Chill' التي تم إطلاقها مؤخرًا، وتعرض مزيجًا من الأصوات الهادئة، اللحظات التأملية، والقصص المهدئة.


الوطن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطن
البث الموسيقي الرقمي (Streaming 2.0): عودة الفنان إلى مركز صناعة الموسيقى
شهد العقدان الأخيران تحوّلًا جذريًا في طريقة استهلاك الموسيقى، إذ تراجع جمهور الألبومات الملموسة، واتجه السواد الأعظم من المستمعين إلى استخدام منصات بث الموسيقى مثل YouTube، TikTok، Apple Music، Spotify، وAnghami. هذه المنصات غيّرت شكل الصناعة، وفتحت المجال أمام أي فنان للانتشار السريع، لكنها بالمقابل فرضت نموذجًا تتحكم فيه الخوارزميات والمنصات، لا الفنان ذاته. مع مرور الوقت، بدأ يتشكل وعيٌ جديد لدى الفنانين والمستقلين بضرورة استعادة السيطرة، لتبرز فكرة ما يُعرف بـ 'البث الموسيقي الرقمي 2.0' أو (Streaming 2.0). هذه المرحلة لا تعني فقط استخدام تقنية جديدة، بل تعني تغييرًا شاملًا في العلاقة بين الفنان والجمهور، وتحررًا من الوسائط التقليدية التي كانت تستحوذ على غالبية الأرباح والقرارات. في النموذج السابق، كان يتطلب من الفنان ملايين الاستماعات ليبدأ بجني دخل مقبول، وغالبًا ما تذهب نسبة كبيرة من العوائد إلى الشركات والمنصات. أما في البث الموسيقي الرقمي 2.0، فيحصل الفنان على مردود مباشر مقابل كل استماع فعلي أو تجربة موسيقية يقدمها، وهو ما يفتح الباب لتحقيق نموذج أكثر عدالة واستدامة، يعرف اليوم بـ 'توزيع الأرباح العادل'. الفرق الجوهري أن هذه المرحلة تقوم على تمكين الفنان لا على تسويقه فقط. بعض المنصات الحديثة باتت تسمح للفنان بأن يبيع عمله الموسيقي قبل طرحه العام، أو يقدّم عروضًا خاصة لجمهوره المخلص، أو يتحكم في بيانات مستمعيه ويستفيد منها في تطوير مشاريعه القادمة. وقد ظهرت نماذج واضحة لهذا التوجه في مشاريع رقمية تعتمد الملكية الجزئية للمحتوى، أو تتيح للفنانين تحديد قيمة استماعهم بأنفسهم. وفي هذا السياق، بدأت بعض المنصات الجديدة بتطبيق هذا النموذج بشكل فعلي، حيث أصبح بالإمكان أن يُطلق الفنان ألبومه مباشرة إلى جمهوره مقابل استماعات مدفوعة أو تذاكر رقمية، كما هو الحال في منصات مثل EVEN التي تتيح بيع نسخ حصرية وجمع بيانات الجمهور، أو Bandcamp التي تُعرف بدعمها المباشر للفنانين من خلال الدفع دون الحاجة إلى ملايين التشغيلات. كما ظهرت تجارب قائمة على Web3 مثل Opulous، التي تمنح الفنانين تحكمًا مباشرًا بمحتواهم وحقوقهم من خلال أنظمة لا مركزية تحفظ الملكية وتُنفذ التوزيع المالي تلقائيًا. وتدعم هذه المرحلة تقنيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، الذي لا يهدد دور الفنان كما يظن البعض، بل يعزّز من قدرته على الابتكار، ويوفر عليه الوقت والجهد في الجوانب التقنية والتحليلية، فيتفرغ للإبداع الحقيقي. كما أن العقود الذكية وتقنيات Web3 بدأت تضمن حقوق الفنان وتُنفذ شروط التوزيع والدفع تلقائيًا دون وسيط. وبينما لا تزال العملات الرقمية خيارًا لا شرطًا، إلا أن بعض المنصات الناشئة بدأت بدمجها كوسيلة لتسهيل الدعم وبيع الحقوق الرقمية، خاصة في المشاريع التي تعتمد نموذج Web3. هذه النماذج، وإن كانت لا تزال في بداياتها، تحمل في طياتها وعدًا حقيقيًا بتغيير مستقبل الصناعة الموسيقية، خصوصًا في المجتمعات التي شهدت فترات من التهميش أو الاعتماد الكامل على المنتجين التقليديين. إن 'البث الموسيقي الرقمي 2.0' ليس مجرد مرحلة انتقالية، بل هو استعادةٌ للدور الطبيعي للفنان كمصدر للإبداع، ووسيلة لتأسيس صناعة موسيقية نزيهة تُكافئ القيمة لا الكم، وتعتمد على العلاقة المباشرة بين صاحب العمل وجمهوره، دون وسيط أو تحكم مركزي. بهذا المعنى، فإن مستقبل الموسيقى لا يُكتب فقط بأوتار العود أو نوتات البيانو، بل يُصاغ الآن أيضًا بشيفرات رقمية، وأدوات ذكية، ونماذج جديدة تمنح الفنان أخيرًا حقه الكامل. * سعود بن عبدالمجيد بن سعود، نائب رئيس جمعية الموسيقى.


الرأي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
«أبل» تطلق ميزة جديدة للعلاج الصوتي
أعلنت شركة أبل، يوم أمس الثلاثاء، إطلاق ميزة جديدة ضمن خدمة «Apple Music» بالشراكة مع شركة يونيفرسال ميوزيك غروب. وبحسب بيان لشركة أبل، تحمل الميزة الجديدة اسم «Sound Therapy»، وهي عبارة عن قوائم موسيقى تتكون من أغاني شهيرة مضاف لها موجات صوتية أو ضوضاء بيضاء لمساعدة المستمعين على التركيز والاسترخاء والنوم بشكل أفضل. وتنقسم ميزة «Sound Therapy» إلى ثلاث فئات من قوائم الموسيقى هي: «Focus» (التركيز)، و«Relax» (الاسترخاء)، و«Sleep» (النوم). وتتضمن هذه القوائم نسخًا مطولة وآلاتية ومُعدلة لأغاني ومقاطع موسيقية شهيرة لمطربين مثل فريق «Imagine Dragons»، وكاتي بيري وكايسي موسغريفز، وغيرهم. وأُنتجت هذه القوائم بواسطة فريق من المنتجين والعلماء ومهندسي الصوت في «Sollos»، وهي مشروع ضمن «يونيفرسال ميوزيك غروب» يهدف إلى استخدام الموسيقى لتحسين الصحة النفسية والجسدية. وقوائم الموسيقى هذه تعمل بتقنيات الصوت الخاصة بشركة يونيفرسال، ومدعومة بالبحث العلمي، وفقًا لما ذكرته «أبل».