logo
#

أحدث الأخبار مع #B52

اكتشاف قاعدة نووية أميركية سرية من حقبة الحرب الباردة تحت جليد غرينلاند
اكتشاف قاعدة نووية أميركية سرية من حقبة الحرب الباردة تحت جليد غرينلاند

المردة

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • المردة

اكتشاف قاعدة نووية أميركية سرية من حقبة الحرب الباردة تحت جليد غرينلاند

كشف علماء في وكالة الفضاء الأميركية 'ناسا' عن موقع عسكري أمريكي سري يعود إلى حقبة الحرب الباردة، كان مدفونا لعقود تحت الجليد في غرينلاند، ويضم منشآت مخصصة لإطلاق صواريخ نووية. وقد أفادت صحيفة 'وول ستريت جورنال' بأن فريقا من العلماء اكتشف الموقع المسمى 'Camp Century' أثناء اختبارهم رادارا جديدا قادرا على اختراق طبقات الجليد، في ربيع العام الماضي. وبينت الأبحاث أن الموقع يحتوي على شبكة من الأنفاق والهياكل التي تبين لاحقا أنها تعود لهذا المعسكر المهجور. ويأتي هذا الاكتشاف في ظل اهتمام متجدد من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بالسيطرة على الجزيرة، ليعيد إلى الواجهة العلاقات الطويلة والمعقدة بين الولايات المتحدة وغرينلاند، التي تتبع إداريا للدنمارك. وقد بدأ إنشاء القاعدة جزئيا عام 1959، في ذروة التوترات بين المعسكرين الشرقي والغربي خلال الحرب الباردة، لكن الولايات المتحدة قررت إيقاف المشروع عام 1967 بعد أن تبين أن الغطاء الجليدي غير مستقر ولا يمكن الاعتماد عليه لإطلاق الصواريخ. وبحسب الصحيفة، فقد صممت القاعدة لتستوعب 600 صاروخ باليستي متوسط المدى. ولا يزال نحو 150 جنديا أمريكيا متمركزين حاليا في غرينلاند في قاعدة 'بيتوفيك الفضائية'، المعروفة سابقا باسم 'قاعدة ثول الجوية'. ويعد هذا الرقم تراجعا كبيرا مقارنة بنحو 10 آلاف جندي أمريكي كانوا ينتشرون في 17 قاعدة بالجزيرة خلال الحرب الباردة. وتستند الولايات المتحدة في وجودها العسكري إلى اتفاقية دفاع وقعت عام 1951 مع الدنمارك، تتيح لها إنشاء وصيانة قواعد عسكرية في غرينلاند. وقد أشار الساسة الدنماركيون مرارا إلى هذه الاتفاقية في محاولاتهم للحد من اهتمام ترامب المتزايد بالجزيرة. وقال أولريك برام جاد، الباحث في المعهد الدنماركي للدراسات الدولية، للصحيفة: 'في الأربعينيات، تعلمت الدنمارك أنه إذا قلت لا للولايات المتحدة، فإن الأخيرة ستمضي قدما على أي حال'. وقد شكلت الأنشطة النووية الأمريكية في غرينلاند خلال الحرب الباردة مصدر توتر كبير مع الحكومة الدنماركية، وخصوصا بعد حادثة عام 1968، حين تحطمت قاذفة أمريكية من طراز B-52 محملة بأسلحة نووية قرب قاعدة بيتوفيك، ما أدى إلى تلوث إشعاعي في الجليد البحري. وكشفت الحادثة عن أن الولايات المتحدة كانت تخزّن أسلحة نووية في القاعدة دون علم الدنمارك، ما أثار جدلًا واسعًا في أوساط الرأي العام الدنماركي، بحسب ما أوردته الصحيفة. وتم التكتم على الغرض النووي من إنشاء 'كامب سنتشري'، حتى من قبل العديد من الجنود الأمريكيين الذين خدموا فيه. ولم يكشف عن هذا السر إلا بعد رفع السرية عن الوثائق المتعلقة بالمعسكر في عام 1996.

البنتاغون يستبدل قاذفات B-2 الشبحية بطائرات B-52 في المحيط الهندي
البنتاغون يستبدل قاذفات B-2 الشبحية بطائرات B-52 في المحيط الهندي

دفاع العرب

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • دفاع العرب

البنتاغون يستبدل قاذفات B-2 الشبحية بطائرات B-52 في المحيط الهندي

استبدلت الولايات المتحدة قاذفاتها الشبحية من طراز B-2 بطائرات B-52 في قاعدة دييغو غارسيا وسط المحيط الهندي، في خطوة تعكس إعادة تموضع عسكري في ظل تصاعد التوتر مع إيران واستمرار الحملة الجوية في اليمن. أكد مسؤولون أميركيون لوكالة 'رويترز' أن وزارة الدفاع الأميركية بدأت بسحب قاذفات B-2 من قاعدة دييغو غارسيا واستبدالها بطائرات B-52 الاستراتيجية. وكانت واشنطن قد نشرت في مارس الماضي ما يصل إلى 6 طائرات B-2 ضمن حملة قصف في اليمن وتزامناً مع تصاعد التوترات في المنطقة، خصوصاً مع إيران. تُعد قاذفات B-2 من أخطر أدوات الردع في الترسانة الأميركية، بفضل قدرتها على التخفي وحملها للأسلحة النووية والقنابل الثقيلة، ما يجعلها مثالية لتنفيذ ضربات دقيقة وعميقة داخل مناطق معادية. وتأتي هذه الخطوة في وقت دقيق، إذ اختتم مفاوضون أميركيون وإيرانيون جولة محادثات جديدة بشأن برنامج طهران النووي، وسط إشارات إيرانية باستعداد مشروط للتفاوض. وأكد مسؤولون إيرانيون استعداد بلادهم لقبول بعض القيود على أنشطتها النووية، لكنهم شددوا على أن إنهاء التخصيب أو تسليم مخزون اليورانيوم المخصب خط أحمر. في السياق نفسه، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب التوصل إلى اتفاق لوقف الضربات الجوية ضد الحوثيين في اليمن، والتي كانت قاذفات B-2 جزءاً أساسياً فيها، بحسب 'رويترز'.

الجيش الأميركي يستبدل قاذفات B-2 بـB-52 في قاعدة بالمحيط الهندي
الجيش الأميركي يستبدل قاذفات B-2 بـB-52 في قاعدة بالمحيط الهندي

الشرق السعودية

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الجيش الأميركي يستبدل قاذفات B-2 بـB-52 في قاعدة بالمحيط الهندي

قال مسؤولون أميركيون لوكالة "رويترز"، الاثنين، إن الجيش الأميركي يعمل على استبدال قاذفات من طراز B-2 بقاذفات B-52 في قاعدة بمنطقة المحيط الهندي. وأرسلت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) ما يصل إلى 6 قاذفات من طراز B-2 في مارس إلى قاعدة عسكرية أميركية بريطانية على جزيرة دييجو جارسيا بالمحيط الهندي، في ظل حملة قصف أميركية في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران. ويقول خبراء إن هذا يجعل قاذفات B-2، التي تتميز بتقنية التخفي من أجهزة الرادار والمجهزة لحمل أثقل القنابل الأميركية والأسلحة النووية، في وضع يسمح لها بأن تنشط في الشرق الأوسط. وقال المسؤولون إن قاذفات B-2 يجري استبدالها بقاذفات B-52. وشهد يوم الأحد اختتام محادثات جديدة بين مفاوضين إيرانيين وأميركيين، ترمي لتسوية خلافات بشأن البرنامج النووي لطهران، وهناك خطط لإجراء مزيد من المفاوضات. وقال مسؤولون إيرانيون إن طهران مستعدة للتفاوض على بعض القيود على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامج تخصيب اليورانيوم أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب يعتبرونها "خطوطاً حمراء التي لا يمكن تخطيها" في المحادثات. وبالإضافة إلى ذلك، أعلن ترمب الأسبوع الماضي التوصل إلى اتفاق لوقف قصف الحوثيين في ​​اليمن. وكانت قاذفات B-2 تستخدم في ضربات ضد الجماعة، وفقاً لـ"رويترز"..

بعد إنفاق 3 مليارات دولار.. أمريكا تنسحب وصنعاء تخرج منتصرة!عبدالرزاق علي
بعد إنفاق 3 مليارات دولار.. أمريكا تنسحب وصنعاء تخرج منتصرة!عبدالرزاق علي

ساحة التحرير

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

بعد إنفاق 3 مليارات دولار.. أمريكا تنسحب وصنعاء تخرج منتصرة!عبدالرزاق علي

بعد إنفاق 3 مليارات دولار.. أمريكا تنسحب وصنعاء تخرج منتصرة! عبدالرزاق علي في تحول مفاجئ، اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات أدلى بها من البيت الأبيض، بأن جماعة الحوثي في اليمن أظهرت 'شجاعة كبيرة' وقدرات هائلة في مواجهة الضربات العسكرية الأمريكية، مما دفع بلاده إلى إعادة تقييم استراتيجيتها في المنطقة. هذا الاعتراف يكشف عن تحول في موازين القوى ويبرز انتصار صنعاء في معركة غير متكافئة. الحملة العسكرية الأمريكية: في مارس الماضي، أطلقت الولايات المتحدة أكبر حملة عسكرية في تاريخها الحديث ضد أنصار الله في اليمن، شملت استخدام أسطولين بحريين بقيادة حاملتي الطائرات 'ترومان' و'كارل فينسون'، بالإضافة إلى ثماني قاذفات استراتيجية من نوع B-52 وB-2. استهدفت الحملة أكثر من 1200 غارة جوية وصاروخية، بعضها استخدم لأول مرة، بتكلفة تجاوزت 3 مليارات دولار. المقاومة اليمنية: على الرغم من القوة العسكرية الهائلة، أظهرت جماعة أنصار الله مقاومة شرسة. تم إسقاط سبع طائرات مسيرة من نوع MQ-9 خلال ثلاثة أسابيع، بالإضافة إلى إسقاط مقاتلتين من نوع F-18. كما تعرضت البوارج الأمريكية لعدة هجمات، بما في ذلك 32 هجومًا على حاملة الطائرات 'ترومان'، مما أجبرها على تغيير مسارها لتفادي الهجمات الصاروخية. العمليات المضادة: لم تقتصر المقاومة على الدفاع فقط، بل شملت أيضًا هجمات مضادة استهدفت المصالح الأمريكية والإسرائيلية. من أبرز هذه العمليات الهجوم على مطار بن غوريون في تل أبيب، مما أظهر قدرة الحوثيين على تنفيذ عمليات خارج حدودهم. الاعتراف الأمريكي: في تصريحاته الأخيرة، قال ترامب إن بلاده شنت 'أقوى الضربات' ضد من أسماهم 'الحوثيين'، لكنهم أظهروا 'شجاعة كبيرة' وقدرات هائلة، مما دفع الولايات المتحدة إلى إعادة تقييم استراتيجيتها. هذا الاعتراف يكشف عن فشل الحملة العسكرية الأمريكية ويعكس تحولًا في موازين القوى لصالح صنعاء. الدوافع وراء التراجع الأمريكي: عدة عوامل ساهمت في تراجع الولايات المتحدة عن التصعيد، منها: الخسائر العسكرية: تكبدت القوات الأمريكية خسائر كبيرة في المعدات والأرواح، مما أثر على معنوياتها. الضغط الدولي: تعرضت الولايات المتحدة لانتقادات من المجتمع الدولي بسبب تصعيدها العسكري في اليمن. الاستنزاف المالي: تجاوزت تكلفة الحملة العسكرية 3 مليارات دولار، مما أثقل كاهل الاقتصاد الأمريكي. التحولات السياسية: التغيرات السياسية في المنطقة، بما في ذلك الضغوط من حلفاء الولايات المتحدة، ساهمت في إعادة تقييم الاستراتيجية الأمريكية. تأثير الاعتراف الأمريكي: هذا الاعتراف من قبل ترامب له دلالات كبيرة: تعزيز مكانة قوات صنعاء: يعزز من مكانة قوات صنعاء على الساحة الدولية ويعكس قوتها العسكرية والسياسية. تغيير في السياسة الأمريكية: قد يدفع هذا الاعتراف الولايات المتحدة إلى تبني سياسة أكثر توازنًا في تعاملها مع الملف اليمني. رسالة للدول الأخرى: يُرسل هذا الاعتراف رسالة إلى الدول التي تواجه تدخلات أجنبية بأن المقاومة يمكن أن تحقق نتائج ملموسة. خاتمة: يُظهر هذا التحول في المواقف الأمريكية أن المقاومة اليمنية، بقيادة جماعة أنصار الله، استطاعت تحقيق انتصار استراتيجي على القوة العسكرية الأمريكية. هذا الاعتراف يُعد نقطة تحول في الصراع ويُبرز قدرة اليمن على الدفاع عن سيادته ومصالحه الوطنية. ‎2025-‎05-‎10 The post بعد إنفاق 3 مليارات دولار.. أمريكا تنسحب وصنعاء تخرج منتصرة!عبدالرزاق علي first appeared on ساحة التحرير.

اخبار اليمن : مليشيا الحوثي تنشر تفاصيل وأرقام العمليات العسكرية التي نفذتها تجاه القوات الأمريكية وما تعرضت له من غارات جوية
اخبار اليمن : مليشيا الحوثي تنشر تفاصيل وأرقام العمليات العسكرية التي نفذتها تجاه القوات الأمريكية وما تعرضت له من غارات جوية

حضرموت نت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

اخبار اليمن : مليشيا الحوثي تنشر تفاصيل وأرقام العمليات العسكرية التي نفذتها تجاه القوات الأمريكية وما تعرضت له من غارات جوية

كشفت مليشيا الحوثي عن تفاصيل ما تعرضت له من ضربات عسكرية ن قبل الولايات المتحدة. حيث أوضحت انها شنت عليهم 1712 غارة جوية وبحرية على اليمن، منذ بدء ما وصفتها بـ'العدوان الأمريكي' في منتصف مارس الماضي. وأفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين بأن واشنطن حشدت حاملتي الطائرات 'ترومان' و'فيسنون' لأول مرة في المنطقة، واستخدمت طائرات شبح من طراز 'B2'، إلى جانب قاذفات استراتيجية 'B52'. وأشارت المليشيا إلى أنها نفذت أكثر من 131 عملية عسكرية، استخدمت خلالها 253 صاروخًا باليستيًا ومجنّحًا وفرط صوتي، إلى جانب طائرات مسيرة، في إطار ما وصفته بـ'عمليات الإسناد لغزة والتصدي للعدوان الأمريكي'. وأضافت أن الدفاعات الجوية التابعة لها أسقطت 8 طائرات من طراز 'MQ-9' وطائرة استطلاع من نوع 'F360'، وتمكنت من اعتراض طائرات شبح ومقاتلات 'F-18'، ما أجبرها ـ بحسب الجماعة ـ على الانسحاب من الأجواء اليمنية. كما تحدثت عن تنفيذ 24 عملية استهداف ضد حاملة الطائرات 'ترومان'، ما دفعها إلى التراجع نحو أقصى شمال البحر الأحمر، وإسنادها بحاملة الطائرات 'فيسنون'. ورأت الجماعة أن 'ترومان باتت رمزًا لفشل العمليات الأمريكية في البحر الأحمر'، رغم ما وصفته بـ'التكتم الشديد' على حجم الخسائر. ولفتت إلى إسقاط طائرتين من نوع 'F-18' خلال أسبوع واحد. ورغم الدعم الأمريكي لإسرائيل، بحسب البيان، قالت جماعة الحوثي إنها نفذت عمليات نوعية استهدفت مواقع داخل إسرائيل، من بينها مطار بن غوريون وقاعدة نيفاتيم الجوية، في سياق دعمها للمقاومة الفلسطينية في غزة. وأكدت أن هذه العمليات أدت إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة، بوساطة عُمانية، يقضي بوقف الهجمات الحوثية على السفن الأمريكية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، مقابل وقف واشنطن عملياتها العسكرية في اليمن. وكانت سلطنة عُمان قد أعلنت، مساء الثلاثاء، نجاح وساطة قادتها بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي، توصلت إلى اتفاق هدنة متبادل بين الطرفين. وفي المقابل، شددت جماعة الحوثي على أن الاتفاق لا يشمل إسرائيل، مؤكدة استمرار هجماتها ضدها 'حتى وقف الإبادة بحق المدنيين في غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store