أحدث الأخبار مع #BMCPublicHealth


أخبار مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
6 ساعات من السلوك الخامل يوميًا تؤدي لآلام الرقبة #بوابة_أخبار_اليوم
دراسة| 6 ساعات من السلوك الخامل يوميًا تؤدي لآلام الرقبة #بوابة_أخبار_اليوم لا يخفى على أحد أن عالم اليوم، أصبح عالم رقمي، ساده قضاء معظم الأوقات أمام الشاشات والعمل من المنازل، دون ادراك مدى خطورة هذا، إذ وجدت دراسة منهجية نشرت في مجلة «BMC Public Health» بأن الجلوس لأكثر من ست ساعات يوميًا يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بآلام الرقبة، وصلت لنسبة 82 في المائة.ووفقًا للمراجعة التي أجراها الباحثون، وتم النظر خلالها في بيانات من 25 دراسة، شملت أكثر من 43000 مشارك من 13 دولة، تم التأكد من أن السلوك الخامل هو النشاط الذي يكون فيه المرء جالسًا خلال ساعات الاستيقاظ التي تنطوي على إنفاق منخفض للطاقة، بما في ذلك السلوك القائم على الشاشة مثل استخدام الهواتف المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر أو مشاهدة التلفزيون، حسب ما جاء بصحيفة «واشنطن بوست». اقرأ أيضًا| خطورة وضع اللاب توب على الفخذين.. مشاكل صحية وحلول وقائية- خطر الهواتف المحمولةوجد الباحثون أن استخدام الهواتف المحمولة كان النشاط الأكثر خطورة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الرجل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
دراسة جديدة تكشف تأثير التلوث الهوائي على صحة الرجال المسنين
يؤكد بحث جديد أن التلوث الهوائي يمثل تهديدًا متزايدًا للصحة العامة، مع تأثيرات خاصة على كبار السن، وخاصة الرجال. الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة شاندونغ الطبية في الصين تكشف عن العلاقة بين التلوث وجعل كبار السن أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية. التلوث الهوائي وزيادة خطر السكتة الدماغية وفقًا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة BMC Public Health، تبين أن التلوث بالجزئيات الدقيقة (PM2.5) يعد أحد العوامل الرئيسية التي تساهم في زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية بين كبار السن، خاصة الرجال. هذه السكتة تحدث عندما يتم حظر تدفق الدم إلى أجزاء من الدماغ بسبب انسداد الأوعية الدموية. اقرأ أيضاً دراسة تكشف تأثير العادات الصحية في العشرينيات على الصحة العقلية في الأربعينيات الفجوة بين الرجال والنساء في التأثر أظهرت الدراسة أن النساء أقل تأثرًا بتأثيرات التلوث الهوائي من الرجال. على الرغم من أن معدلات الوفيات والعجز المرتبطة بالسكتة الدماغية الإقفارية بشكل عام في انخفاض، إلا أن التحسن كان أبطأ بكثير بين الرجال المسنين. الباحثون يشيرون إلى أن هناك حاجة ملحة لتدخلات صحية وسياسات موجهة خصيصًا للحد من تعرض الرجال المسنين للتلوث الهوائي. الآليات البيولوجية وراء التأثيرات الصحية للتلوث التلوث بالـ PM2.5 يؤدي إلى تطور تصلب الشرايين، وهو ما يضعف الأوعية الدموية في الدماغ ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وقد تم تحديد آلية تأثير التلوث في أبحاث سابقة، والتي أظهرت أن التعرض الطويل للمركبات السامة في الهواء يمكن أن يسبب مشاكل صحية كبيرة من بينها السكتة الدماغية وأمراض القلب. اقرأ أيضاً دراسة تكشف نمط غذائي يحافظ على الجسم والعقل حتى السبعين وما بعدها دور الحكومات في تقليل التلوث الهوائي يدعو الباحثون إلى تبني نهج متعدد الجوانب لتقليل المخاطر الصحية الناجمة عن التلوث الهوائي، خاصة للشرائح السكانية الضعيفة مثل كبار السن. وتوصي الدراسة بضرورة فرض قوانين بيئية أكثر صرامة، وتشجيع استخدام الطاقة النظيفة، بالإضافة إلى زيادة حملات التوعية العامة حول مخاطر التلوث وأهمية السلوكيات الوقائية.


أخبار اليوم المصرية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
6 ساعات من السلوك الخامل يوميًا تؤدي لآلام الرقبة
لا يخفى على أحد أن عالم اليوم، أصبح عالم رقمي، ساده قضاء معظم الأوقات أمام الشاشات والعمل من المنازل، دون ادراك مدى خطورة هذا، إذ وجدت دراسة منهجية نشرت في مجلة «BMC Public Health» بأن الجلوس لأكثر من ست ساعات يوميًا يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة ب آلام الرقبة ، وصلت لنسبة 82 في المائة. ووفقًا للمراجعة التي أجراها الباحثون، وتم النظر خلالها في بيانات من 25 دراسة، شملت أكثر من 43000 مشارك من 13 دولة، تم التأكد من أن السلوك الخامل هو النشاط الذي يكون فيه المرء جالسًا خلال ساعات الاستيقاظ التي تنطوي على إنفاق منخفض للطاقة، بما في ذلك السلوك القائم على الشاشة مثل استخدام الهواتف المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر أو مشاهدة التلفزيون، حسب ما جاء بصحيفة «واشنطن بوست». اقرأ أيضًا| - خطر الهواتف المحمولة وجد الباحثون أن استخدام الهواتف المحمولة كان النشاط الأكثر خطورة على الشاشة، مما زاد من احتمالية الإصابة بألم الرقبة بنسبة 82 في المائة، ووجد الباحثون أن احتمالات زيادة آلام الرقبة انخفضت إلى 23 في المائة لاستخدام الكمبيوتر، ولم تشكل مشاهدة التلفزيون خطرًا كبيرًا. - جلوس أكثر مع آلام أكثر يتوافق المزيد من وقت الجلوس أيضًا مع زيادة خطر الإصابة بآلام الرقبة، إذ زاد الجلوس لمدة أربع ساعات من خطر الإصابة بألم الرقبة بنسبة 45 في المائة، فبالنسبة لفترات تتجاوز ست ساعات في اليوم، يكون خطر الإصابة بألم الرقبة أكبر بنسبة 88 في المائة تقريبًا من الأفراد غير المستقرين. - تغيرات نمط الحياة والعمل عن بعد أشار الباحثون إلى أن تغييرات نمط الحياة والتحول إلى العمل عبر الإنترنت، التي انتشرت أثناء جائحة الفيروس، يمكن أن تؤدي إلى بقاء عضلات الرقبة وأعلى الظهر متوترة لفترات طويلة، مما يؤدي إلى تعطيل توازنها وتوترها، مما يعجل هذا بالعديد من مشاكل العضلات والعظام، خاصة في منطقة الرقبة.


جو 24
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
علاقة محتملة بين الوشم وزيادة خطر السرطان
جو 24 : تكشف دراسة حديثة عن صلة محتملة بين الوشم وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد والليمفوما (نوع من السرطان يصيب الجهاز الليمفاوي). أظهرت الأبحاث أن جزيئات الحبر لا تظل محصورة في الجلد، بل تهاجر إلى الغدد الليمفاوية، ما قد يؤثر على الجهاز المناعي. ويلعب الجهاز الليمفاوي دورا أساسيا في مكافحة العدوى وتنقية الجسم من السموم، إلا أن تراكم جزيئات الحبر في الغدد الليمفاوية قد يؤدي إلى التهابات مزمنة، ما يزيد من خطر نمو خلايا غير طبيعية وتطور السرطان. ويقول هنريك فريدريكسن، استشاري أمراض الدم في مستشفى جامعة أودنسه: "نلاحظ أن الجسم يتعامل مع جزيئات الحبر كمواد غريبة، ما قد يؤدي إلى استجابة مناعية دائمة، لكننا لا نعرف بعد مدى تأثير ذلك على وظيفة الغدد الليمفاوية والصحة العامة". وبهذا الصدد، أجرى فريق من الباحثين من جامعة جنوب الدنمارك، بالتعاون مع جامعة هلسنكي، دراسة استندت إلى بياناتزهاء 5900 توأم دنماركي، ووجدوا أن الأفراد الموشومين أكثر عرضة لتشخيصهم بسرطان الجلد والليمفوما مقارنة بغير الموشومين. وأتاحت دراسة التوائم فرصة فريدة لعزل تأثير الوشم عن العوامل الوراثية والبيئية. ويوضح جاكوب فون بورنمان هيلبورغ، أستاذ الإحصاء الحيوي في جامعة جنوب الدنمارك، أن مقارنة توائم متطابقين، حيث يحمل أحدهما وشما دون الآخر، ساعد في تحديد الارتباط المحتمل بين الوشم وزيادة خطر الإصابة بالسرطان. وكشفت الدراسة أن الخطر يكون أعلى لدى من لديهم وشم كبير، أي أكبر من حجم راحة اليد. وبالنسبة للورم الليمفاوي، كان معدل الإصابة أعلى بثلاث مرات لدى الأشخاص ذوي الوشوم الكبيرة مقارنة بغير الموشومين. وتقول سيغن بيدستيد كليمنسن، الأستاذة المساعدة للإحصاء الحيوي: "تشير النتائج إلى أن زيادة حجم الوشم وطول مدة وجوده يرتبطان بتراكم أكبر لجزيئات الحبر في الغدد الليمفاوية، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم تأثيراته على الجهاز المناعي". وأظهرت أبحاث سابقة أن بعض الأصباغ المستخدمة في أحبار الوشم قد تكون أكثر ضررا من غيرها. وبينما لم تجد الدراسة الحالية علاقة مباشرة بين لون الحبر ومعدل الإصابة بالسرطان، فإن بعض الألوان، مثل الأحمر، معروفة بإثارة تفاعلات تحسسية أكثر من غيرها. والآن، يخطط الباحثون لدراسة تأثير جزيئات الحبر على مستوى الوظائف الجزيئية للغدد الليمفاوية، بالإضافة إلى استكشاف ما إذا كانت أنواع معينة من الليمفوما أكثر ارتباطا بالوشم. نشرت نتائج الدراسة في مجلة BMC Public Health. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على


شفق نيوز
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
دراسة تربط "الوشم" بخطر سرطان الجلد
شفق نيوز/ كشفت دراسة حديثة عن صلة محتملة بين الوشم وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد والليمفوما (نوع من السرطان يصيب الجهاز الليمفاوي). وأظهرت الأبحاث أن جزيئات الحبر لا تظل محصورة في الجلد، بل تهاجر إلى الغدد الليمفاوية، ما قد يؤثر على الجهاز المناعي. ويلعب الجهاز الليمفاوي دورا أساسيا في مكافحة العدوى وتنقية الجسم من السموم، إلا أن تراكم جزيئات الحبر في الغدد الليمفاوية قد يؤدي إلى التهابات مزمنة، ما يزيد من خطر نمو خلايا غير طبيعية وتطور السرطان. ويقول هنريك فريدريكسن، استشاري أمراض الدم في مستشفى جامعة أودنسه: "نلاحظ أن الجسم يتعامل مع جزيئات الحبر كمواد غريبة، ما قد يؤدي إلى استجابة مناعية دائمة، لكننا لا نعرف بعد مدى تأثير ذلك على وظيفة الغدد الليمفاوية والصحة العامة". وبهذا الصدد، أجرى فريق من الباحثين من جامعة جنوب الدنمارك، بالتعاون مع جامعة هلسنكي، دراسة استندت إلى بيانات زهاء 5900 توأم دنماركي، ووجدوا أن الأفراد الموشومين أكثر عرضة لتشخيصهم بسرطان الجلد والليمفوما مقارنة بغير الموشومين. وأتاحت دراسة التوائم فرصة فريدة لعزل تأثير الوشم عن العوامل الوراثية والبيئية. ويوضح جاكوب فون بورنمان هيلبورغ، أستاذ الإحصاء الحيوي في جامعة جنوب الدنمارك، أن مقارنة توائم متطابقين، حيث يحمل أحدهما وشما دون الآخر، ساعد في تحديد الارتباط المحتمل بين الوشم وزيادة خطر الإصابة بالسرطان. وكشفت الدراسة أن الخطر يكون أعلى لدى من لديهم وشم كبير، أي أكبر من حجم راحة اليد. وبالنسبة للورم الليمفاوي، كان معدل الإصابة أعلى بثلاث مرات لدى الأشخاص ذوي الوشوم الكبيرة مقارنة بغير الموشومين. وتقول سيغن بيدستيد كليمنسن، الأستاذة المساعدة للإحصاء الحيوي: "تشير النتائج إلى أن زيادة حجم الوشم وطول مدة وجوده يرتبطان بتراكم أكبر لجزيئات الحبر في الغدد الليمفاوية، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم تأثيراته على الجهاز المناعي". وأظهرت أبحاث سابقة أن بعض الأصباغ المستخدمة في أحبار الوشم قد تكون أكثر ضررا من غيرها. وبينما لم تجد الدراسة الحالية علاقة مباشرة بين لون الحبر ومعدل الإصابة بالسرطان، فإن بعض الألوان، مثل الأحمر، معروفة بإثارة تفاعلات تحسسية أكثر من غيرها. والآن، يخطط الباحثون لدراسة تأثير جزيئات الحبر على مستوى الوظائف الجزيئية للغدد الليمفاوية، بالإضافة إلى استكشاف ما إذا كانت أنواع معينة من الليمفوما أكثر ارتباطا بالوشم. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة BMC Public Health.