logo
#

أحدث الأخبار مع #BPO

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...
برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الوكيل

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل الإخباري- نفذ برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، جلسة تدريبية استثنائية، أطلق خلالها مبادرة غير مسبوقة هي الأولى من نوعها، تهدف إلى تدريب الدبلوماسيين الأردنيين ليصبحوا سفراء لقطاع التكنولوجيا المحلي حول العالم. وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود البرنامج المستمرة لتعزيز مكانة الأردن الريادية باعتباره مركزاً لتكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها (ITO) وللتعهيد الخارجي (BPO) وصناعة الألعاب الرقمية. اضافة اعلان وقد عقدت الجلسة التدريبية التي تعد الأولى ضمن سلسلة من الجلسات المقررة، في الرابع عشر من أيّار للعام الجاري في مركز الرياضات والألعاب الإلكترونية التابع للوزارة ARC، الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وشهدت الجلسة التي امتدت على مدار يوم كامل، حضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وإلى جانبه عدد من المتحدثين البارزين والدبلوماسيين الأردنيين. وهدفت هذه الجلسة والجلسات القادمة إلى تمكين الدبلوماسيين من الترويج للكفاءات المحلية في قطاع التكنولوجيا وتمثيلها حول العالم، إلى جانب تأهيل المتدربين ليكونوا سفراء للمملكة في هذا المجال على المستوى العالمي. وكانت الجلسة قد افتتحت بكلمة ترحيبية ألقاها المهندس سميرات، مشيراً في إطارها إلى أن المملكة ماضية بطريقها بثقة نحو الريادة وترسيخ مكانتها على الساحتين الإقليمية والعالمية. كذلك، فقد استعرض المهندس سميرات خلال كلمته التقدم الملموس والتطور اللافت الذي حققه الأردن في قطاع تعهيد تكنولوجيا المعلومات، والتعهيد الخارجي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، وصناعة الألعاب الرقمية. هذا وتضمنت الجلسة مداخلات لثلاثة من قادة ورواد القطاع، الذين شاركوا الحضور خبراتهم القيمة وتجاربهم الملهمة. وفي ها السياق، تناول الشريك الإقليمي لشركة PwC الأردن، مايكل أورفالي، التطورات الجارية في قطاع تكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها، فيما استعرض المدير الإقليمي لشركة Concentrix في الأردن والإمارات والسعودية، وعد الحوامدة، خبراته في مجال خدمات التعهيد الخارجي مسلطاً الضوء على أبرز ملامح هذا المجال. ومن جانبه، كان الرئيس التنفيذي لشركة "ميس الورد"، نور خريس، حاضراً كممثل عن قطاع الألعاب الرقمية، حيث تطرق لريادة الأردن في هذا المجال. ومن خلال قصص نجاحهم، قدم المتحدثون نماذج واقعية ورؤى عملية تؤكد على الإمكانيات الواعدة للقطاع التكنولوجي الأردني. وفي تعليق له على التطور السريع الذي شهدته المملكة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، صرّح المهندس سميرات بالقول: "يثبت الأردن حضوره بقوة على المستويين الإقليمي والعالمي، بالاستفادة من مقوماته التي يعد من أبرزها الكفاءات والمواهب من المهنيين الشباب، وموقعه الاستراتيجي. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة وتقدم ملحوظ في مجالات تعهيد تكنولوجيا المعلومات والتعهيد الخارجي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصناعات الإبداعية وصناعة الألعاب الرقمية، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانته كمزكز إقليمي للابتكار وفرص الأعمال والاستثمار الواعدة." وأضاف المهندس سميرات: "يأتي إطلاق مبادرة تدريب الدبلوماسيين تجسيداً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني، التي تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان الأردني هو أساس التنمية. كذلك، فإن المبادرة تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة من خلال التحول الرقمي، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية، مما يرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للتميز الرقمي والابتكار." وفي كلمة لاحقة لها، استعرضت مديرة برنامج Jordan Source، دانا درويش، واستعرضت أبرز إنجازات قطاع التكنولوجيا الأردني، مشددة على دور أهمية ودور الكفاءات الوطنية والموقع الجغرافي المميز وغيرها مما تتمتع به المملكة من عوامل ترسخ مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى الإقليم. وخلال الجلسة، قدم ممثلون عن برنامج "الشباب والتكنولوجيا والوظائف YTJ" التابع لوزارة الاقتصاد الرقمي والريادة كلمتين رئيسيتين، ركزوا فيهما على إبراز مزايا الأردن والمكانة التي يحظى بها كمركز إقليمي للتكنولوجيا، كما سلطوا الضوء عى مجموعة من الحوافز الحكومية والمنح المقدمة للشركات التي تستثمر وتؤسس أعمالها في المملكة، بما في ذلك الإعفاء الكامل من ضريبة الدخل، وإعفاءات من الرسوم الجمركية، والإعفاءات من ضريبة مبيعات على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...
برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • الوكيل

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل الإخباري- نفذ برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، جلسة تدريبية استثنائية، أطلق خلالها مبادرة غير مسبوقة هي الأولى من نوعها، تهدف إلى تدريب الدبلوماسيين الأردنيين ليصبحوا سفراء لقطاع التكنولوجيا المحلي حول العالم. وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود البرنامج المستمرة لتعزيز مكانة الأردن الريادية باعتباره مركزاً لتكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها (ITO) وللتعهيد الخارجي (BPO) وصناعة الألعاب الرقمية. اضافة اعلان وقد عقدت الجلسة التدريبية التي تعد الأولى ضمن سلسلة من الجلسات المقررة، في الرابع عشر من أيّار للعام الجاري في مركز الرياضات والألعاب الإلكترونية التابع للوزارة ARC، الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وشهدت الجلسة التي امتدت على مدار يوم كامل، حضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وإلى جانبه عدد من المتحدثين البارزين والدبلوماسيين الأردنيين. وهدفت هذه الجلسة والجلسات القادمة إلى تمكين الدبلوماسيين من الترويج للكفاءات المحلية في قطاع التكنولوجيا وتمثيلها حول العالم، إلى جانب تأهيل المتدربين ليكونوا سفراء للمملكة في هذا المجال على المستوى العالمي. وكانت الجلسة قد افتتحت بكلمة ترحيبية ألقاها المهندس سميرات، مشيراً في إطارها إلى أن المملكة ماضية بطريقها بثقة نحو الريادة وترسيخ مكانتها على الساحتين الإقليمية والعالمية. كذلك، فقد استعرض المهندس سميرات خلال كلمته التقدم الملموس والتطور اللافت الذي حققه الأردن في قطاع تعهيد تكنولوجيا المعلومات، والتعهيد الخارجي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، وصناعة الألعاب الرقمية. هذا وتضمنت الجلسة مداخلات لثلاثة من قادة ورواد القطاع، الذين شاركوا الحضور خبراتهم القيمة وتجاربهم الملهمة. وفي ها السياق، تناول الشريك الإقليمي لشركة PwC الأردن، مايكل أورفالي، التطورات الجارية في قطاع تكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها، فيما استعرض المدير الإقليمي لشركة Concentrix في الأردن والإمارات والسعودية، وعد الحوامدة، خبراته في مجال خدمات التعهيد الخارجي مسلطاً الضوء على أبرز ملامح هذا المجال. ومن جانبه، كان الرئيس التنفيذي لشركة "ميس الورد"، نور خريس، حاضراً كممثل عن قطاع الألعاب الرقمية، حيث تطرق لريادة الأردن في هذا المجال. ومن خلال قصص نجاحهم، قدم المتحدثون نماذج واقعية ورؤى عملية تؤكد على الإمكانيات الواعدة للقطاع التكنولوجي الأردني. وفي تعليق له على التطور السريع الذي شهدته المملكة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، صرّح المهندس سميرات بالقول: "يثبت الأردن حضوره بقوة على المستويين الإقليمي والعالمي، بالاستفادة من مقوماته التي يعد من أبرزها الكفاءات والمواهب من المهنيين الشباب، وموقعه الاستراتيجي. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة وتقدم ملحوظ في مجالات تعهيد تكنولوجيا المعلومات والتعهيد الخارجي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصناعات الإبداعية وصناعة الألعاب الرقمية، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانته كمزكز إقليمي للابتكار وفرص الأعمال والاستثمار الواعدة." وأضاف المهندس سميرات: "يأتي إطلاق مبادرة تدريب الدبلوماسيين تجسيداً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني، التي تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان الأردني هو أساس التنمية. كذلك، فإن المبادرة تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة من خلال التحول الرقمي، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية، مما يرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للتميز الرقمي والابتكار." وفي كلمة لاحقة لها، استعرضت مديرة برنامج Jordan Source، دانا درويش، واستعرضت أبرز إنجازات قطاع التكنولوجيا الأردني، مشددة على دور أهمية ودور الكفاءات الوطنية والموقع الجغرافي المميز وغيرها مما تتمتع به المملكة من عوامل ترسخ مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى الإقليم. وخلال الجلسة، قدم ممثلون عن برنامج "الشباب والتكنولوجيا والوظائف YTJ" التابع لوزارة الاقتصاد الرقمي والريادة كلمتين رئيسيتين، ركزوا فيهما على إبراز مزايا الأردن والمكانة التي يحظى بها كمركز إقليمي للتكنولوجيا، كما سلطوا الضوء عى مجموعة من الحوافز الحكومية والمنح المقدمة للشركات التي تستثمر وتؤسس أعمالها في المملكة، بما في ذلك الإعفاء الكامل من ضريبة الدخل، وإعفاءات من الرسوم الجمركية، والإعفاءات من ضريبة مبيعات على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين ليكونوا سفراء لقطاع التكنولوجيا الأردني
برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين ليكونوا سفراء لقطاع التكنولوجيا الأردني

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الدستور

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين ليكونوا سفراء لقطاع التكنولوجيا الأردني

عمّان - نفذ برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، جلسة تدريبية استثنائية، أطلق خلالها مبادرة غير مسبوقة هي الأولى من نوعها، تهدف إلى تدريب الدبلوماسيين الأردنيين ليصبحوا سفراء لقطاع التكنولوجيا المحلي حول العالم. وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود البرنامج المستمرة لتعزيز مكانة الأردن الريادية باعتباره مركزاً لتكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها (ITO) وللتعهيد الخارجي (BPO) وصناعة الألعاب الرقمية. وقد عقدت الجلسة التدريبية التي تعد الأولى ضمن سلسلة من الجلسات المقررة، في الرابع عشر من أيّار للعام الجاري في مركز الرياضات والألعاب الإلكترونية التابع للوزارة ARC، الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وشهدت الجلسة التي امتدت على مدار يوم كامل، حضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وإلى جانبه عدد من المتحدثين البارزين والدبلوماسيين الأردنيين. وهدفت هذه الجلسة والجلسات القادمة إلى تمكين الدبلوماسيين من الترويج للكفاءات المحلية في قطاع التكنولوجيا وتمثيلها حول العالم، إلى جانب تأهيل المتدربين ليكونوا سفراء للمملكة في هذا المجال على المستوى العالمي. وكانت الجلسة قد افتتحت بكلمة ترحيبية ألقاها المهندس سميرات، مشيراً في إطارها إلى أن المملكة ماضية بطريقها بثقة نحو الريادة وترسيخ مكانتها على الساحتين الإقليمية والعالمية. كذلك، فقد استعرض المهندس سميرات خلال كلمته التقدم الملموس والتطور اللافت الذي حققه الأردن في قطاع تعهيد تكنولوجيا المعلومات، والتعهيد الخارجي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، وصناعة الألعاب الرقمية. هذا وتضمنت الجلسة مداخلات لثلاثة من قادة ورواد القطاع، الذين شاركوا الحضور خبراتهم القيمة وتجاربهم الملهمة. وفي ها السياق، تناول الشريك الإقليمي لشركة PwC الأردن، مايكل أورفالي، التطورات الجارية في قطاع تكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها، فيما استعرض المدير الإقليمي لشركة Concentrix في الأردن والإمارات والسعودية، وعد الحوامدة، خبراته في مجال خدمات التعهيد الخارجي مسلطاً الضوء على أبرز ملامح هذا المجال. ومن جانبه، كان الرئيس التنفيذي لشركة "ميس الورد"، نور خريس، حاضراً كممثل عن قطاع الألعاب الرقمية، حيث تطرق لريادة الأردن في هذا المجال. ومن خلال قصص نجاحهم، قدم المتحدثون نماذج واقعية ورؤى عملية تؤكد على الإمكانيات الواعدة للقطاع التكنولوجي الأردني. وفي تعليق له على التطور السريع الذي شهدته المملكة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، صرّح المهندس سميرات بالقول: "يثبت الأردن حضوره بقوة على المستويين الإقليمي والعالمي، بالاستفادة من مقوماته التي يعد من أبرزها الكفاءات والمواهب من المهنيين الشباب، وموقعه الاستراتيجي. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة وتقدم ملحوظ في مجالات تعهيد تكنولوجيا المعلومات والتعهيد الخارجي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصناعات الإبداعية وصناعة الألعاب الرقمية، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانته كمزكز إقليمي للابتكار وفرص الأعمال والاستثمار الواعدة." وأضاف المهندس سميرات: "يأتي إطلاق مبادرة تدريب الدبلوماسيين تجسيداً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني، التي تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان الأردني هو أساس التنمية. كذلك، فإن المبادرة تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة من خلال التحول الرقمي، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية، مما يرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للتميز الرقمي والابتكار." وفي كلمة لاحقة لها، استعرضت مديرة برنامج Jordan Source، دانا درويش، واستعرضت أبرز إنجازات قطاع التكنولوجيا الأردني، مشددة على دور أهمية ودور الكفاءات الوطنية والموقع الجغرافي المميز وغيرها مما تتمتع به المملكة من عوامل ترسخ مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى الإقليم. وخلال الجلسة، قدم ممثلون عن برنامج "الشباب والتكنولوجيا والوظائف YTJ" التابع لوزارة الاقتصاد الرقمي والريادة كلمتين رئيسيتين، ركزوا فيهما على إبراز مزايا الأردن والمكانة التي يحظى بها كمركز إقليمي للتكنولوجيا، كما سلطوا الضوء عى مجموعة من الحوافز الحكومية والمنح المقدمة للشركات التي تستثمر وتؤسس أعمالها في المملكة، بما في ذلك الإعفاء الكامل من ضريبة الدخل، وإعفاءات من الرسوم الجمركية، والإعفاءات من ضريبة مبيعات على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويشار إلى أن برنامج Jordan Source يواصل تطوير مبادرات وبرامج جديدة لدعم رسالته وتحقيق رؤيته. وتأتي مبادرة التدريب الدبلوماسي كأحدث المبادرات التي يربط البرنامج من خلالها الشركات والمستثمرين ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم بالفرص والموارد التي تضمن استدامة النجاح وتعزز النمو. وعبر إعداد الكفاءات الأردنية للعمل كسفراء للتكنولوجيا، يؤكد البرنامج التزامه الراسخ بأن يكون الشريك الأمثل في مجالات الابتكار والتحول الرقمي.

العمال الأفارقة يأخذون ميتا ويجب على العالم الاهتمام
العمال الأفارقة يأخذون ميتا ويجب على العالم الاهتمام

وكالة نيوز

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة نيوز

العمال الأفارقة يأخذون ميتا ويجب على العالم الاهتمام

في عام 2025 ، اتخذت أكبر شركة لوسائل التواصل الاجتماعي في العالم ، Meta ، نغمة جديدة متحديًا حول مسألة ما إذا كان إلى أي مدى تقبل المسؤولية عن الأذى في العالم الحقيقي الذي تمكّنه منصاتها. لقد تم فهم ذلك على نطاق واسع على أنه مناورة لصالح كاري مع إدارة الرئيس دونالد ترامب ، كما قال الرئيس التنفيذي لشركة Meta ومؤسسه مارك زوكربيرج ، لكن في مقطع فيديو في 7 يناير يعلن عن نهاية حقائق الطرف الثالث. وقال زوكربيرج: 'سنعمل مع الرئيس ترامب للرد على الحكومات في جميع أنحاء العالم ، وتلاحظ الشركات الأمريكية والضغط على الرقابة أكثر' ، مع إعطاء قرارات منتجه نكهة جيوسياسية مميزة. لتبرير قرارات الشركة للتخلص من التحقق من الحقائق وتوسيع نطاق المعدل على المحتوى على منصاتها ، ناشد Zuckerberg و Meta الحماية الدستورية للولايات المتحدة للحق في حرية التعبير. لحسن الحظ ، بالنسبة لأولئك منا الذين يعيشون في البلدان التعريفية تعهدت 'بالتراجع' ، لدينا دساتير أيضًا. في كينيا ، على سبيل المثال ، حيث أمثل مجموعة من المشرفين السابقين على محتوى META في دعوى جماعية ضد الشركة ، يختلف دستور ما بعد الاستقلال عن أولئك الموجودين في الولايات المتحدة وأوروبا الغربية مع إعطاء الأولوية الواضحة لحقوق الإنسان والحريات الأساسية. تشترك دساتير عدد كبير من الدول ذات التواريخ الاستعمارية في هذا الأمر ، وهو استجابة لكيفية انتهاك هذه الحقوق عندما تم الضغط على شعوبها لأول مرة في الاقتصاد العالمي. لقد بدأنا الآن نرى كيف يمكن الحصول على هذه الدساتير في صناعة التكنولوجيا العالمية. في قرار تاريخي في سبتمبر الماضي ، قضت محكمة الاستئناف الكينية بأن المشرفين على المحتوى يمكنهم رفع قضية انتهاكات حقوق الإنسان ضد META في محاكم العمل في البلاد. قليلون في الغرب سوف يفهمون أهمية هذا الحكم. Meta ، من جانبها ، بالتأكيد ، وهذا هو السبب في أنها قاتلت ضده الأسنان والأظافر في المحكمة وتستمر في استخدام كل أداة دبلوماسية تحت تصرفها لمقاومة مطالب المشرفين على المحتوى. أظهر Meta اهتمامًا في استئناف هذا القرار للمحكمة العليا. تحافظ Meta وغيرها من الشركات الأمريكية الرئيسية على بنية الشركات المعقدة لتجنب التعرض للضرائب والتنظيم في العشرات من البلدان التي يقومون بها. إنهم يدعون عادة عدم العمل في البلدان التي يحسبون فيها ملايين المستخدمين ويوظفون المئات لتحسين منتجاتهم. حتى الآن ، نادراً ما تم تحدي هذه الادعاءات في المحكمة. تتمثل مديري المحتوى في القضية في المحكمة في أنه تم تعيينهم من قبل شركة الاستعانة بمصادر خارجية للعملية التجارية (BPO) تدعى SAMA ، ووضعوا في العمل حصريًا كمشرفين على المحتوى على Facebook و Instagram و WhatsApp و Messenger خلال الفترة من 2019 إلى 2023 ، عندما تم تنفيذ الكثير من المعدلات لمحتوى أفريقيين على هذه المنصات في Nairobi. Meta يتصرف هؤلاء العمال ويصرون على أنهم كانوا يعملون فقط من قبل Sama ، وهي قضية تم التقاضي حاليًا أمام المحاكم في كينيا. يعرف هؤلاء العمال أن الانعكاس الظاهر لـ META على اعتدال المحتوى ليس سوى شيء. كما هو موضح في مظالمهم للمحكمة ، لم تأخذ الشركة القضية على محمل الجد. ليس على محمل الجد بما يكفي لوقف النزاعات المدنية والإثنية والعنف السياسي وهجمات الغوغاء ضد المجتمعات المهمشة التي تزدهر على منصاتها. ليس بجدية كافية لدفع أجور عادلة للأشخاص المكلفين بالتأكد من عدم ذلك. يسافر الضرر في كلا الاتجاهين: المحتوى السام ينفجر أهوال العالم الحقيقي ، وتلك الرعب تولد محتوى أكثر سمية التي تشبع المنصات. مشرف المحتوى هم علف مدفع رقمي لـ META في حرب ضد المحتوى الضار الذي لم تكن الشركة ملتزمة بالقتال أبدًا. تشرح القضية التي قدمها المشرفون على محتوى نيروبي كيف قبلوا الوظائف التي يعتقدون أنها ستشمل مركز الاتصال والعمل الترجمة. بدلاً من ذلك ، انتهى بهم المطاف في مركز Meta للاعتدال في Nairobi ، حيث أمضوا أيامهم تعرضوا لسيول لا نهاية له من العنف وسوء المعاملة. اضطر الكثير منهم إلى رؤية الفظائع المرتكبة في بلدانهم الأصلية من أجل حماية مستخدمي Meta من أضرار رؤية هذه الصور واللقطات. لقد استوعبوا هذه الصدمة حتى لم يكن على الآخرين في مجتمعاتهم أن يضطروا إلى ذلك ، ووجد الكثيرون أن هذا دعوة نبيلة. لكن هذا العمل أثر على صحتهم العقلية. كان أكثر من 140 من مشرفين المحتوى السابقين تشخيص مع اضطراب ما بعد الصدمة أو الاكتئاب أو القلق الناشئ عن وقتهم في الوظيفة. تعالج قضية منفصلة كيف تم إحباط الجهود المبذولة للدفاع عن الرعاية الصحية العقلية بشكل أفضل. ما تلا ذلك هو تسريحات بشكل جماعي ونقل معتدلة محتوى Facebook في مكان آخر. ترك هذا وراء مئات من الأشخاص الذين يعانون من الصدمات النفسية ودرب من انتهاكات حقوق الإنسان. يجادل Meta بأنه لم يستخدم أبداً لمشرفي محتوى Facebook ولم يتحمل أي مسؤولية تجاههم. هذا التقاضي مستمر ، ويعتمد المشرفون الآن على المحاكم لكشف تعقيدات ديناميات التوظيف الخاصة بهم. أثناء محاربة القضية في المحكمة ، في مارس 2024 ، أرسلت الشركة وفدًا بقيادة رئيسها في الشؤون العالمية آنذاك ، نيك كليج-نائب رئيس الوزراء البريطاني السابق-للقاء مع الرئيس الكيني وليام روتو ومشرعين لمناقشة ، من بين مواضيع أخرى ، رؤية الشركة للشراكة مع الحكومة في 'الثورة التوليدة' إلى القارة '. في حدث Townhall في ديسمبر ، أكد Ruto Sama ، شريك Meta السابق للاعتدال في المحتوى: 'لقد غيرنا الآن القانون ، لذلك لا يمكن لأحد أن يأخذك إلى المحكمة مرة أخرى في أي مسألة' ، في إشارة إلى مشروع قانون تم إقراره في برلمان كينيا الذي يشجع شركات التكنولوجيا الكبرى من القضايا المستقبلية مثلها. حدث كل هذا الاندفاع قبل إعادة انتخاب ترامب ، ويبدو أن هذه الجهود تحاول التهرب من المساءلة عن ممارسات العمل للشركة وتأثيرات منتجاتها. لكن حدث شيء رائع ، والذي يفتح بابًا للآخرين في جميع أنحاء العالم الذين يعملون نيابة عن صناعة التكنولوجيا ولكنهم تلمس الصناعة نفسها: قضت المحكمة أن قضيتنا يمكن أن تتقدم إلى المحاكمة. حقيقة أن القضية قد تطورت على الرغم من التحديات القانونية والسياسية القوية هي شهادة على الطبيعة الثورية للدساتير بعد الاستعمار ، والتي تعطي الأولوية لحقوق الإنسان قبل كل شيء. مع استمرار حالتنا في كينيا ، آمل أن تتمكن من تقديم مصدر إلهام للعاملين في مجال التكنولوجيا في دول أخرى بعد الاستعمار يمكنهم أيضًا متابعة المساءلة في البلدان التي تعرضوا للأذى. الحق في حرية التعبير هو حق إنساني مهم ، لكننا سنستمر في تذكير التكنولوجيا الكبيرة بأنها بنفس القدر من الأهمية هي الحق في الكرامة والتحرر من الاستغلال.

لوريال تسحب منتجًا شهيرًا لعلاج حب الشباب
لوريال تسحب منتجًا شهيرًا لعلاج حب الشباب

أخبارنا

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

لوريال تسحب منتجًا شهيرًا لعلاج حب الشباب

أعلنت شركة لوريال عن سحب منتجها الشهير "إيفاكلار ديو" من علامة "لا روش بوزيه" في الولايات المتحدة، بعد اكتشاف تلوثه بمادة البنزين، التي تُعرف بكونها مسرطنة وخطيرة على الصحة. وجاء هذا القرار بعد تحذيرات من مختبر مستقل في كونيتيكت بشأن مستويات مرتفعة من البنزين في المنتجات التي تحتوي على بيروكسيد البنزويل، وهو المكون الفعّال في هذا العلاج. ووفقًا للخبراء، فإن بيروكسيد البنزويل (BPO) قد يتحلل إلى بنزين عند تعرضه لدرجات حرارة مرتفعة، مما يزيد من خطورة استخدامه. وأكدت "لوريال" في بيان رسمي أن عملية السحب تقتصر على الأسواق الأمريكية فقط، حيث أن التركيبة المتوفرة في المملكة المتحدة ودول أخرى لا تحتوي على هذه المادة. كما أوضحت أنها تعمل بالتنسيق مع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لضمان إزالة المنتج الملوث من المتاجر. ويُعد البنزين من المواد الخطرة التي تحظر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية استخدامها في تصنيع الأدوية، نظرًا لتأثيره السام على الجسم، حيث يمكن أن يؤدي استنشاقه أو امتصاصه عبر الجلد إلى مشاكل صحية خطيرة، من بينها سرطانات الدم مثل اللوكيميا، فقر الدم، ضعف الجهاز المناعي، الصداع، الدوخة، وعدم انتظام ضربات القلب عند التعرض لتركيزات عالية منه. وقد كان المنتج يتمتع بشعبية كبيرة بين المراهقين والشباب الذين يعانون من حب الشباب، إذ يُوصف بأنه علاج سريع وفعال، ويوفر نتائج واضحة خلال أقل من 3 أيام. كما كان يُباع بسعر 35.99 دولارًا لحجم 40 مل، مما جعله من العلاجات الرائجة في الأسواق. ومع ذلك، يأتي هذا السحب ليطرح تساؤلات حول سلامة المنتجات التجميلية ومعايير الرقابة على مكوناتها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store