أحدث الأخبار مع #BTEC

عمون
منذ يوم واحد
- أعمال
- عمون
"ألبي - تك": إنجاز تربوي!!
نظام BTEC هو نظام تربوي، وكما هو معروف من اسمه: الأعمال، وتكنولوجيا التعليم. يبدأ مع طلبة الصف التاسع، ويقدَّم على مدى ثلاث سنوات تعليمًا مهنيّا ذا صلة بالعمل، معزَّزًا بموادَّ أكاديميةٍ كاللغات، والتاريخ، والفيزياء، والرياضيات. ويكون الخريج معَدّا لسوق العمل، ولديه فرص للالتحاق بالتعليم الجامعي. تتنوع تخصّصات هذا البرنامج الإنجليزي النشأة؛ ليشمل تخصّصات مهنيةً تطبيقيةً عديدة! لا أدري مَن هو صاحب الفكرة في تطبيقه في الأردن، ولكنني أعدُّه إنجازًا للنظام التربوي إذا تمكنا من توفير متطلبات هذا التعليم. لماذا أعدُّه إنجازًا؟ من حيث المبدأ، إن نظام "البيتك" هو نظام تربوي متطور، يعتمد على تدريس المهارات، والمشروعات، والكفايات بشكل تربوي سليم. فالطالب يتفق مع المعلم على إعداد مشروع، أسمّيه أنا: "سندويشة" تربوية دسِمة، ينتقل بعدها إلى مشروع جديد بعد إتقان المشروع السابق. فالمفروض أن يقودنا "البيتك" من الحفظ والتلقين، إلى المهارة والتطبيق، وهذه النقلة هي غاية تربوية منشودة لم نستطع الوصول إليها في نظامنا التعليمي الأكاديمي. ومن الطبيعي أن يوفر نظام "البيتك" إصلاحات تربوية في تصليح الخلل في بعد التعليم عن الحياة وسوق العمل، إضافة إلى مَهمّته في تزويد المجتمع بما يحتاجه وفق خطط التنمية. (02) متطلبات النجاح يواجه نظام "البيتك" تحديات ماليةً، وإدارية، ومادية، وتربوية عديدة. فالنظام مكلِف، ومن الصعب توفير التخصّصات التي يرغب فيها الطلبة في مختلف المدارس. وقرب سكناهم. كما أن توفير المعلمين القانعين، والمؤهلين لهذا البرنامج ليس سهلًا؛ ولذلك أتمنى أن يجد هذا المشروع رعاية من الدولة، ودعمه بوصفه أولوية تربوية! (03) تقييم التجربة لم يحِنِ الوقت لتقييم نظام "البيتك"، ولكن يمكن لهذا النظام أن ينجح إذا أقنعنا المجتمع بأهميته. فالطلبة الملتحقون به ليسوا أفضل الطلبة، ولذلك يقال: قدّمنا أفضل البرامج، وأكثرها تعقيدًا لأكثر الطلبة ضعفًا! البرنامج حديث ويمكن إنجاحه! يقال إن هذه التحديات لا تصل إلى المسؤولين بسبب ثقافة الصمت والخوف، فمشكلات التطبيق محجوبة عنهم! (04) كيف نستفيد من "البيتك"؟ نظام البيتك كما قلت نظام متطوّر لا يعتمد على الحفظ، والتلقين؛ ولذلك، فإن نجاحه يمكن أن ينتقل إلى التعليم الأكاديمي تلقائيّا، فيكون تعليمنا قائمًا على المهارات، وبعيدًا عن الحفظ، والتلقين! (05) ماسة دلقموني قرأت مقالتين أمس، واليوم لخبيرة تربوية "حقيقية " وليست كخبراء وهميّين بعنوان: ماذا لو أصرًت العلامات على بقائها؟ وماذا لو أصرت المناهج على جمودها؟ أعتقد أن في هاتين المقالتين فكرا تربويّا يُطرَح لأول مرة بهذه القوة، والوضوح! فهناك: ماذا "لوّات" عديدة، يمكن تطوير التعليم لو توافرت إرادة التطوير وإمكاناته ! فهمت عليّ جنابك؟!!


صراحة نيوز
منذ يوم واحد
- سياسة
- صراحة نيوز
'التربية النيابية' تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة
صراحة نيوز ـ اطلعت لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة النائب محمد الرعود، خلال زيارتها اليوم الأحد، كلية لومينوس الجامعية التقنية، على برامج الكلية وتخصصاتها المرتبطة بمسار 'البيتك'. وأكد الرعود أن كلية لومينوس تمثل نموذجًا رائدًا في التعليم التقني والتطبيقي، من خلال تركيزها على مواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل، مشيدًا بنهج الكلية العملي في إعداد الطلبة وتأهيلهم بكفاءة عالية لدخول سوق العمل. وأشاد بتجربة الكلية التعليمية التي تدمج الطلبة في مشاريع وتدريب عملي داخل مؤسسات وشركات فعلية توفرها حاضنات الجامعة، ما يمنحهم خبرة تطبيقية ويعزز مهاراتهم وقدرتهم على الاندماج في بيئة العمل. من جهته، أكد عميد كلية لومينوس، الدكتور محمد أبو قديس، أن الكلية تقدم تعليمًا تقنيًا بمعايير عالمية عبر برامج BTEC التي تركز بنسبة 70 في المئة على التعليم العملي، ما يمنح الطلبة خبرة واقعية تؤهلهم مباشرة لسوق العمل وتعزز فرصهم في التوظيف، مشيرًا إلى مشاركة الكلية في مشاريع وطنية لدعم التعليم المهني وتمكين الشباب في الأردن. بدوره، أثنى النواب سليمان الزبن، وهالة الجراح، وعيسى نصار على برامج الكلية، مؤكدين أنها تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وتُسهم في رفد الاقتصاد بكفاءات مؤهلة. وفي سياق الزيارة، زارت اللجنة مدرسة أم عبهرة الثانوية المختلطة، وهي من المدارس الدامجة، والتقت مدير التربية والتعليم في وادي السير، سوسن القصاص، ومديرة المدرسة، إقبال الطراونة. وأشار الرعود إلى أن مشروع المدارس الدامجة يأتي ضمن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وخطط وزارة التربية لدمج الطلبة ذوي الإعاقة في التعليم، مشيدًا بجهود الكادر التعليمي في توفير بيئة صفية شاملة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص مع مراعاة الفروق الفردية. وعبّر أعضاء اللجنة عن دعمهم لكل الجهود المبذولة في تطوير التعليم، بما يعزز جودة المخرجات ويبني مجتمعًا متماسكًا يقبل التنوع ويوفر فرص اندماج اجتماعي أوسع. وقدمت القصاص عرضًا لرؤية الوزارة في التعليم الدامج، مشيرة إلى الخطط الداعمة للطلبة من الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال توفير بيئة مجهزة وكوادر مؤهلة تقدم الدعم التربوي والفني. واستعرضت الطراونة تجربة المدرسة واحتياجاتها لتعزيز دمج الطلبة في العملية التعليمية بشكل فاعل.


الانباط اليومية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الانباط اليومية
"التربية النيابية" تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة
الأنباط - "التربية النيابية" تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة اطلعت لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة النائب محمد الرعود، خلال زيارتها اليوم الأحد، كلية لومينوس الجامعية التقنية، على برامج الكلية وتخصصاتها المرتبطة بمسار "البيتك". وأكد الرعود أن كلية لومينوس تمثل نموذجًا رائدًا في التعليم التقني والتطبيقي، من خلال تركيزها على مواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل، مشيدًا بنهج الكلية العملي في إعداد الطلبة وتأهيلهم بكفاءة عالية لدخول سوق العمل. وأشاد بتجربة الكلية التعليمية التي تدمج الطلبة في مشاريع وتدريب عملي داخل مؤسسات وشركات فعلية توفرها حاضنات الجامعة، ما يمنحهم خبرة تطبيقية ويعزز مهاراتهم وقدرتهم على الاندماج في بيئة العمل. من جهته، أكد عميد كلية لومينوس، الدكتور محمد أبو قديس، أن الكلية تقدم تعليمًا تقنيًا بمعايير عالمية عبر برامج BTEC التي تركز بنسبة 70 في المئة على التعليم العملي، ما يمنح الطلبة خبرة واقعية تؤهلهم مباشرة لسوق العمل وتعزز فرصهم في التوظيف، مشيرًا إلى مشاركة الكلية في مشاريع وطنية لدعم التعليم المهني وتمكين الشباب في الأردن. بدوره، أثنى النواب سليمان الزبن، وهالة الجراح، وعيسى نصار على برامج الكلية، مؤكدين أنها تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وتُسهم في رفد الاقتصاد بكفاءات مؤهلة. وفي سياق الزيارة، زارت اللجنة مدرسة أم عبهرة الثانوية المختلطة، وهي من المدارس الدامجة، والتقت مدير التربية والتعليم في وادي السير، سوسن القصاص، ومديرة المدرسة، ابتهال الطراونة. وأشار الرعود إلى أن مشروع المدارس الدامجة يأتي ضمن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وخطط وزارة التربية لدمج الطلبة ذوي الإعاقة في التعليم، مشيدًا بجهود الكادر التعليمي في توفير بيئة صفية شاملة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص مع مراعاة الفروق الفردية. وعبّر أعضاء اللجنة عن دعمهم لكل الجهود المبذولة في تطوير التعليم، بما يعزز جودة المخرجات ويبني مجتمعًا متماسكًا يقبل التنوع ويوفر فرص اندماج اجتماعي أوسع. وقدمت القصاص عرضًا لرؤية الوزارة في التعليم الدامج، مشيرة إلى الخطط الداعمة للطلبة من الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال توفير بيئة مجهزة وكوادر مؤهلة تقدم الدعم التربوي والفني. واستعرضت الطراونة تجربة المدرسة واحتياجاتها لتعزيز دمج الطلبة في العملية التعليمية بشكل فاعل.


جهينة نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- جهينة نيوز
"التربية النيابية" تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة
تاريخ النشر : 2025-05-18 - 07:01 pm "التربية النيابية" تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة اطلعت لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة النائب محمد الرعود، خلال زيارتها اليوم الأحد، كلية لومينوس الجامعية التقنية، على برامج الكلية وتخصصاتها المرتبطة بمسار "البيتك". وأكد الرعود أن كلية لومينوس تمثل نموذجًا رائدًا في التعليم التقني والتطبيقي، من خلال تركيزها على مواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل، مشيدًا بنهج الكلية العملي في إعداد الطلبة وتأهيلهم بكفاءة عالية لدخول سوق العمل. وأشاد بتجربة الكلية التعليمية التي تدمج الطلبة في مشاريع وتدريب عملي داخل مؤسسات وشركات فعلية توفرها حاضنات الجامعة، ما يمنحهم خبرة تطبيقية ويعزز مهاراتهم وقدرتهم على الاندماج في بيئة العمل. من جهته، أكد عميد كلية لومينوس، الدكتور محمد أبو قديس، أن الكلية تقدم تعليمًا تقنيًا بمعايير عالمية عبر برامج BTEC التي تركز بنسبة 70 في المئة على التعليم العملي، ما يمنح الطلبة خبرة واقعية تؤهلهم مباشرة لسوق العمل وتعزز فرصهم في التوظيف، مشيرًا إلى مشاركة الكلية في مشاريع وطنية لدعم التعليم المهني وتمكين الشباب في الأردن. بدوره، أثنى النواب سليمان الزبن، وهالة الجراح، وعيسى نصار على برامج الكلية، مؤكدين أنها تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وتُسهم في رفد الاقتصاد بكفاءات مؤهلة. وفي سياق الزيارة، زارت اللجنة مدرسة أم عبهرة الثانوية المختلطة، وهي من المدارس الدامجة، والتقت مدير التربية والتعليم في وادي السير، سوسن القصاص، ومديرة المدرسة، ابتهال الطراونة. وأشار الرعود إلى أن مشروع المدارس الدامجة يأتي ضمن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وخطط وزارة التربية لدمج الطلبة ذوي الإعاقة في التعليم، مشيدًا بجهود الكادر التعليمي في توفير بيئة صفية شاملة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص مع مراعاة الفروق الفردية. وعبّر أعضاء اللجنة عن دعمهم لكل الجهود المبذولة في تطوير التعليم، بما يعزز جودة المخرجات ويبني مجتمعًا متماسكًا يقبل التنوع ويوفر فرص اندماج اجتماعي أوسع. وقدمت القصاص عرضًا لرؤية الوزارة في التعليم الدامج، مشيرة إلى الخطط الداعمة للطلبة من الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال توفير بيئة مجهزة وكوادر مؤهلة تقدم الدعم التربوي والفني. واستعرضت الطراونة تجربة المدرسة واحتياجاتها لتعزيز دمج الطلبة في العملية التعليمية بشكل فاعل. تابعو جهينة نيوز على

السوسنة
منذ 2 أيام
- سياسة
- السوسنة
التربية النيابية تزور كلية لومينوس ومدرسة أم عبهرة
عمان - السوسنة اطلعت لجنة التربية والتعليم النيابية، برئاسة النائب محمد الرعود، خلال زيارتها الأحد، كلية لومينوس الجامعية التقنية، على برامج الكلية وتخصصاتها المرتبطة بمسار "البيتك".وأكد الرعود أن كلية لومينوس تمثل نموذجًا رائدًا في التعليم التقني والتطبيقي، من خلال تركيزها على مواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل، مشيدًا بنهج الكلية العملي في إعداد الطلبة وتأهيلهم بكفاءة عالية لدخول سوق العمل.وأشاد بتجربة الكلية التعليمية التي تدمج الطلبة في مشاريع وتدريب عملي داخل مؤسسات وشركات فعلية توفرها حاضنات الجامعة، ما يمنحهم خبرة تطبيقية ويعزز مهاراتهم وقدرتهم على الاندماج في بيئة العمل.من جهته، أكد عميد كلية لومينوس، الدكتور محمد أبو قديس، أن الكلية تقدم تعليمًا تقنيًا بمعايير عالمية عبر برامج BTEC التي تركز بنسبة 70 في المئة على التعليم العملي، ما يمنح الطلبة خبرة واقعية تؤهلهم مباشرة لسوق العمل وتعزز فرصهم في التوظيف، مشيرًا إلى مشاركة الكلية في مشاريع وطنية لدعم التعليم المهني وتمكين الشباب في الأردن.بدوره، أثنى النواب سليمان الزبن، وهالة الجراح، وعيسى نصار على برامج الكلية، مؤكدين أنها تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والدولي، وتُسهم في رفد الاقتصاد بكفاءات مؤهلة.وفي سياق الزيارة، زارت اللجنة مدرسة أم عبهرة الثانوية المختلطة، وهي من المدارس الدامجة، والتقت مدير التربية والتعليم في وادي السير، سوسن القصاص، ومديرة المدرسة، ابتهال الطراونة.وأشار الرعود إلى أن مشروع المدارس الدامجة يأتي ضمن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني وخطط وزارة التربية لدمج الطلبة ذوي الإعاقة في التعليم، مشيدًا بجهود الكادر التعليمي في توفير بيئة صفية شاملة تعزز المساواة وتكافؤ الفرص مع مراعاة الفروق الفردية.وعبّر أعضاء اللجنة عن دعمهم لكل الجهود المبذولة في تطوير التعليم، بما يعزز جودة المخرجات ويبني مجتمعًا متماسكًا يقبل التنوع ويوفر فرص اندماج اجتماعي أوسع.وقدمت القصاص عرضًا لرؤية الوزارة في التعليم الدامج، مشيرة إلى الخطط الداعمة للطلبة من الأشخاص ذوي الإعاقة، من خلال توفير بيئة مجهزة وكوادر مؤهلة تقدم الدعم التربوي والفني.واستعرضت الطراونة تجربة المدرسة واحتياجاتها لتعزيز دمج الطلبة في العملية التعليمية بشكل فاعل.