logo
#

أحدث الأخبار مع #Betarabia

اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة
اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة

المركزية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المركزية

اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة

بين مجهود اللاعبين وحماسهم وهتافات الجمهور في ملاعب كرة السلة في لبنان وتعليقات غياث ديبرا المخضرم، يبرز اسم betarabia في أراضي الملاعب وجدرانها وعلى قمصان اللاعبين وطاباتهم. فكما الاتحاد اللبناني لكرة السلة كذلك مجموعة من النوادي بينها نادي الحكمة ونادي بيروت والانترانيك وغيرها تؤكد على أهمية الدعم الذي يتلقونه من betarabia التي تبنّت هذه الرياضة وغيرها من الرياضات لإيمانها بأهميتها في بناء المجتمعات الصحية وشبابها وقود مستقبل لبنان. إلى جانب كل ذلك، لا يمكن إلا ملاحظة Betarabia Mascott وBOB المشهور بسهامه التي خلقت حالة خاصة في الملاعب، ربطت الجمهور بأرض الملعب وجعلت منه مشاركاً أساسيا في فترات الاستراحة بين الشوطين. بسهام BOB يتم اختيار عشوائي من الجمهور يسددون رميات حرة من منتصف الملعب ومئات الدولارات واحيانا الآلاف منها يحصل عليها من يتوفق بتسديد الرمية. وإلى جانب الربح المادي تضفي هذه التجرية الفرح والحماس في الملاعب ولدى الجمهور وقد شارف الرقم الذي قدمته betarabia للجماهير عتبة الـ30 ألف دولار خلال هذا الموسم وحده. تؤكد Betarabia أنّ هذه الخطوة التحفيزية جزء لا يتجزأ من سياسة الدعم للرياضة ولكرة السلة حيث أنها تشجع الجماهير على مشاهدة المباريات من داخل الملاعب وإبقاء هذه الملاعب ممتلئة لما فيه من مردود معنوي على اللاعبين والنوادي كما المردود المادي الذي توظفه تلك النوادي واتحاد كرة السلة في سبيل تطوير هذه الرياضة ودفع مرتبات اللاعبين ومصاريف النوادي. تجدد Betarabia وعلى رأسها رئيس مجلس إدارتها جاد غاريوس التزامها بدعم الرياضات كافة لما في ذلك من دور أساسي في بناء مجتمعات صحية وانصراف الشباب إلى الرياضة بدلا من آفات مدمرة لهم وللمجتمع. هذه المبادرة الحماسية في الملاعب لا تتوقف هنا، فكما الجمهور شريك أساسي في الملاعب وفي تسديد الرميات مقابل مكافآت مالية كذلك يشارك اللاعبون برميات حرة مشابهة يعود ريعها للصليب الأحمر الذي تخطى دعمه من داخل جدران الملاعب الـ10 آلاف دولار بفترة قياسية. وبذلك تمكنت Betarabia من ربط الرياضة بالجمهور وبالقضايا الإنسانية في آن. وتؤكد أنها مستمرة بسياستها الداعمة للإنسان والرياضة معا.

اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة
اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة

MTV

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • MTV

اللاعب رقم 11 في ملاعب كرة السلة

بين مجهود اللاعبين وحماسهم وهتافات الجمهور في ملاعب كرة السلة في لبنان وتعليقات غياث ديبرا المخضرم، يبرز اسم betarabia في أراضي الملاعب وجدرانها وعلى قمصان اللاعبين وطاباتهم. فكما الاتحاد اللبناني لكرة السلة كذلك مجموعة من النوادي بينها نادي الحكمة ونادي بيروت والانترانيك وغيرها تؤكد على أهمية الدعم الذي يتلقونه من betarabia التي تبنّت هذه الرياضة وغيرها من الرياضات لإيمانها بأهميتها في بناء المجتمعات الصحية وشبابها وقود مستقبل لبنان. إلى جانب كل ذلك، لا يمكن إلا ملاحظة Betarabia Mascott وBOB المشهور بسهامه التي خلقت حالة خاصة في الملاعب، ربطت الجمهور بأرض الملعب وجعلت منه مشاركاً أساسيا في فترات الاستراحة بين الشوطين. بسهام BOB يتم اختيار عشوائي من الجمهور يسددون رميات حرة من منتصف الملعب ومئات الدولارات واحيانا الآلاف منها يحصل عليها من يتوفق بتسديد الرمية. وإلى جانب الربح المادي تضفي هذه التجرية الفرح والحماس في الملاعب ولدى الجمهور وقد شارف الرقم الذي قدمته betarabia للجماهير عتبة الـ30 ألف دولار خلال هذا الموسم وحده. تؤكد Betarabia أنّ هذه الخطوة التحفيزية جزء لا يتجزأ من سياسة الدعم للرياضة ولكرة السلة حيث أنها تشجع الجماهير على مشاهدة المباريات من داخل الملاعب وإبقاء هذه الملاعب ممتلئة لما فيه من مردود معنوي على اللاعبين والنوادي كما المردود المادي الذي توظفه تلك النوادي واتحاد كرة السلة في سبيل تطوير هذه الرياضة ودفع مرتبات اللاعبين ومصاريف النوادي. تجدد Betarabia وعلى رأسها رئيس مجلس إدارتها جاد غاريوس التزامها بدعم الرياضات كافة لما في ذلك من دور أساسي في بناء مجتمعات صحية وانصراف الشباب إلى الرياضة بدلا من آفات مدمرة لهم وللمجتمع. هذه المبادرة الحماسية في الملاعب لا تتوقف هنا، فكما الجمهور شريك أساسي في الملاعب وفي تسديد الرميات مقابل مكافآت مالية كذلك يشارك اللاعبون برميات حرة مشابهة يعود ريعها للصليب الأحمر الذي تخطى دعمه من داخل جدران الملاعب الـ10 آلاف دولار بفترة قياسية. وبذلك تمكنت Betarabia من ربط الرياضة بالجمهور وبالقضايا الإنسانية في آن. وتؤكد أنها مستمرة بسياستها الداعمة للإنسان والرياضة معا.

كازينو لبنان بمواجهة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار
كازينو لبنان بمواجهة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار

تيار اورغ

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تيار اورغ

كازينو لبنان بمواجهة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار

يُعَدّ كازينو لبنان واحدًا من أبرز المعالم السياحية والترفيهية في البلاد، حيث يجذب الزوار المحليين والأجانب على حد سواء. ومع ذلك، يواجه هذا الصرح تحديات جسيمة نتيجة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار غير الشرعية، مما يؤثر سلبًا على إيرادات الكازينو والخزينة اللبنانية. في هذا المقال، سنستعرض بالتفصيل تأثير هذه السوق السوداء على كازينو لبنان، والأسماء المرتبطة بإدارة هذه المواقع غير الشرعية، والخسائر التي تتكبدها الدولة نتيجة لذلك، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لمكافحة هذه الظاهرة. انتعاش كازينو لبنان بعد انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة الجديدة، شهد لبنان أجواءً إيجابية انعكست على مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاع السياحي. وقد استفاد كازينو لبنان من هذا الاستقرار، حيث عاد السياح العرب من دول مثل العراق ومصر والأردن لزيارة الكازينو، مما يعزز دوره كمرفق سياحي أساسي. ويأمل المعنيون في إعادة الكازينو إلى حجم الأعمال الذي كان يحققه قبل عام 2019. عصابات السوق السوداء على الرغم من هذا التفاؤل، تبرز تحديات كبيرة تتمثل في محاولات البعض التعدي على حقوق الخزينة اللبنانية عبر المواقع غير الشرعية التي عادت للعمل في الأسابيع الأخيرة. هذه المواقع تُدار من قبل أفراد مثل تراسداماد كيشيشيان، هوساب كيشيشيان، محمد زيعور، هادي ناصر، وسام ناصر، حسن كريم، حسين المقداد، محمد عادل المقداد، جواد فاضل، ويوسف بخاري. هذه الأسماء والمعلومات أصبحت بعهدة القضاء اللبناني وستكون تحت مراقبة الإعلام لمنع أي شخص من سرقة أموال الدولة. تشير التقارير إلى أن سوق القمار والمراهنات غير الشرعية كانت تجني ما بين 15 مليون دولار و19 مليون دولار شهريًا بين 2007 و2023، أي ما يعادل 180 مليون دولار إلى 228 مليون دولار سنويًا. منذ عام 2007، قدّرت الإيرادات المتراكمة لهذه السوق بأكثر من 3.5 مليار دولار. هذا يعني خسارة كبيرة للخزينة اللبنانية التي تُحرَم من عائدات ضريبية مستحقة. اليوم، لا تزال تقدَّر الأموال التي تستحصل عليها هذه السوق السوداء بما يعادل قرابة 7 ملايين دولار شهريًا، وهي حق حصري للدولة اللبنانية، ومن الواجب العمل على إدخالها إلى خزينة الدولة عبر كازينو لبنان، وهو الجهة الرسمية الوحيدة لألعاب القمار الإلكترونية. الجهود المبذولة لمكافحة السوق السوداء وعليه، تعمل الجهات الرسمية، بالتعاون مع كازينو لبنان، على مكافحة هذه المواقع غير الشرعية ومنعها من سرقة أموال الدولة. وقد تم تقديم أسماء المتورطين في إدارة هذه المواقع إلى القضاء اللبناني لملاحقتهم قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تعمل شركة Betarabia المشغلة الشرعية لألعاب الميسر في لبنان على تعزيز إيرادات الدولة، معربة عن ثقتها في القضاء والقوى الأمنية للمساعدة في القضاء على السوق السوداء، مما قد يزيد من إيرادات الدولة اللبنانية بنسبة تصل إلى 40%. ومع ذلك، لا تزال مكاتب السوق السوداء قائمة ومزدهرة، مما يشكل تحديًا كبيرًا أمام الجهود المبذولة للقضاء على هذه الظاهرة. الإيرادات التي يمكن أن تدخل الخزينة العامة في حال القضاء على السوق السوداء تُقدَّر بمئات الملايين من الدولارات سنويًا. تعزيز الإيرادات يخطط كازينو لبنان لتنظيم فعاليات دولية، مثل بطولة العالم للبوكر في سبتمبر المقبل، والتي من المتوقع أن تستقطب حوالي 2,000 مشارك، مما سيعزز السياحة ويدعم مدخول الخزينة اللبنانية. يُعتبر كازينو لبنان وBetarabia نموذجًا يجمع بين التنظيم والتطوير في قطاع ألعاب الميسر في البلاد.

كازينو لبنان بمواجهة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار: خسائر كبيرة لخزينة الدولة وهؤلاء مرتبطون بإدارة المواقع غير الشرعية!
كازينو لبنان بمواجهة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار: خسائر كبيرة لخزينة الدولة وهؤلاء مرتبطون بإدارة المواقع غير الشرعية!

صوت لبنان

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت لبنان

كازينو لبنان بمواجهة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار: خسائر كبيرة لخزينة الدولة وهؤلاء مرتبطون بإدارة المواقع غير الشرعية!

يُعَدّ كازينو لبنان واحدًا من أبرز المعالم السياحية والترفيهية في البلاد، حيث يجذب الزوار المحليين والأجانب على حد سواء. ومع ذلك، يواجه هذا الصرح تحديات جسيمة نتيجة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار غير الشرعية، مما يؤثر سلبًا على إيرادات الكازينو والخزينة اللبنانية. في هذا المقال، سنستعرض بالتفصيل تأثير هذه السوق السوداء على كازينو لبنان، والأسماء المرتبطة بإدارة هذه المواقع غير الشرعية، والخسائر التي تتكبدها الدولة نتيجة لذلك، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لمكافحة هذه اظاهرة. انتعاش كازينو لبنان بعد انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة الجديدة، شهد لبنان أجواءً إيجابية انعكست على مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاع السياحي. وقد استفاد كازينو لبنان من هذا الاستقرار، حيث عاد السياح العرب من دول مثل العراق ومصر والأردن لزيارة الكازينو، مما يعزز دوره كمرفق سياحي أساسي. ويأمل المعنيون في إعادة الكازينو إلى حجم الأعمال الذي كان يحققه قبل عام 2019. عصابات السوق السوداء على الرغم من هذا التفاؤل، تبرز تحديات كبيرة تتمثل في محاولات البعض التعدي على حقوق الخزينة اللبنانية عبر المواقع غير الشرعية التي عادت للعمل في الأسابيع الأخيرة. هذه المواقع تُدار من قبل أفراد مثل تراسداماد كيشيشيان، هوساب كيشيشيان، محمد زيعور، هادي ناصر، وسام ناصر، حسن كريم، حسين المقداد، محمد عادل المقداد، جواد فاضل، ويوسف بخاري. هذه الأسماء والمعلومات أصبحت بعهدة القضاء اللبناني وستكون تحت مراقبة الإعلام لمنع أي شخص من سرقة أموال الدولة. تشير التقارير إلى أن سوق القمار والمراهنات غير الشرعية كانت تجني ما بين 15 مليون دولار و19 مليون دولار شهريًا بين 2007 و2023، أي ما يعادل 180 مليون دولار إلى 228 مليون دولار سنويًا. منذ عام 2007، قدّرت الإيرادات المتراكمة لهذه السوق بأكثر من 3.5 مليار دولار. هذا يعني خسارة كبيرة للخزينة اللبنانية التي تُحرَم من عائدات ضريبية مستحقة. اليوم، لا تزال تقدَّر الأموال التي تستحصل عليها هذه السوق السوداء بما يعادل قرابة 7 ملايين دولار شهريًا، وهي حق حصري للدولة اللبنانية، ومن الواجب العمل على إدخالها إلى خزينة الدولة عبر كازينو لبنان، وهو الجهة الرسمية الوحيدة لألعاب القمار الإلكترونية. الجهود المبذولة لمكافحة السوق السوداء وعليه، تعمل الجهات الرسمية، بالتعاون مع كازينو لبنان، على مكافحة هذه المواقع غير الشرعية ومنعها من سرقة أموال الدولة. وقد تم تقديم أسماء المتورطين في إدارة هذه المواقع إلى القضاء اللبناني لملاحقتهم قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تعمل شركة Betarabia المشغلة الشرعية لألعاب الميسر في لبنان على تعزيز إيرادات الدولة، معربة عن ثقتها في القضاء والقوى الأمنية للمساعدة في القضاء على السوق السوداء، مما قد يزيد من إيرادات الدولة اللبنانية بنسبة تصل إلى 40%. ومع ذلك، لا تزال مكاتب السوق السوداء قائمة ومزدهرة، مما يشكل تحديًا كبيرًا أمام الجهود المبذولة للقضاء على هذه الظاهرة. الإيرادات التي يمكن أن تدخل الخزينة العامة في حال القضاء على السوق السوداء تُقدَّر بمئات الملايين من الدولارات سنويًا. تعزيز الإيرادات يخطط كازينو لبنان لتنظيم فعاليات دولية، مثل بطولة العالم للبوكر في سبتمبر المقبل، والتي من المتوقع أن تستقطب حوالي 2,000 مشارك، مما سيعزز السياحة ويدعم مدخول الخزينة اللبنانية. يُعتبر كازينو لبنان وBetarabia نموذجًا يجمع بين التنظيم والتطوير في قطاع ألعاب الميسر في البلاد.

السوق السوداء 'تسرق' الدولة.. والكازينو يلجأ للقضاء
السوق السوداء 'تسرق' الدولة.. والكازينو يلجأ للقضاء

IM Lebanon

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • IM Lebanon

السوق السوداء 'تسرق' الدولة.. والكازينو يلجأ للقضاء

يُعَدّ كازينو لبنان واحدًا من أبرز المعالم السياحية والترفيهية في البلاد، حيث يجذب الزوار المحليين والأجانب على حد سواء. ومع ذلك، يواجه هذا الصرح تحديات جسيمة نتيجة انتشار السوق السوداء لألعاب القمار غير الشرعية، مما يؤثر سلبًا على إيرادات الكازينو والخزينة اللبنانية. في هذا المقال، سنستعرض بالتفصيل تأثير هذه السوق السوداء على كازينو لبنان، والأسماء المرتبطة بإدارة هذه المواقع غير الشرعية، والخسائر التي تتكبدها الدولة نتيجة لذلك، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لمكافحة هذه الظاهرة. بعد انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة الجديدة، شهد لبنان أجواءً إيجابية انعكست على مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاع السياحي. وقد استفاد كازينو لبنان من هذا الاستقرار، حيث عاد السياح العرب من دول مثل العراق ومصر والأردن لزيارة الكازينو، مما يعزز دوره كمرفق سياحي أساسي. ويأمل المعنيون في إعادة الكازينو إلى حجم الأعمال الذي كان يحققه قبل عام 2019. على الرغم من هذا التفاؤل، تبرز تحديات كبيرة تتمثل في محاولات البعض التعدي على حقوق الخزينة اللبنانية عبر المواقع غير الشرعية التي عادت للعمل في الأسابيع الأخيرة. هذه المواقع تُدار من قبل أفراد مثل تراسماد كيشيشيان، حساب كيشيشيان، محمد زيعور، هادي ناصر، وسام ناصر، حسن كريم، حسين المقداد، محمد عادل المقداد، جواد فاضل، ويوسف بخاري. هذه الأسماء والمعلومات أصبحت بعهدة القضاء اللبناني وستكون تحت مراقبة الإعلام لمنع أي شخص من سرقة أموال الدولة. تشير التقارير إلى أن سوق القمار والمراهنات غير الشرعية كانت تجني ما بين 15 مليون دولار و19 مليون دولار شهريًا بين 2007 و2023، أي ما يعادل 180 مليون دولار إلى 228 مليون دولار سنويًا. منذ عام 2007، قدّرت الإيرادات المتراكمة لهذه السوق بأكثر من 3.5 مليار دولار. هذا يعني خسارة كبيرة للخزينة اللبنانية التي تُحرَم من عائدات ضريبية مستحقة. اليوم، لا تزال تقدَّر الأموال التي تستحصل عليها هذه السوق السوداء بما يعادل قرابة 7 ملايين دولار شهريًا، وهي حق حصري للدولة اللبنانية، ومن الواجب العمل على إدخالها إلى خزينة الدولة عبر كازينو لبنان، وهو الجهة الرسمية الوحيدة لألعاب القمار الإلكترونية. وعليه، تعمل الجهات الرسمية، بالتعاون مع كازينو لبنان، على مكافحة هذه المواقع غير الشرعية ومنعها من سرقة أموال الدولة. وقد تم تقديم أسماء المتورطين في إدارة هذه المواقع إلى القضاء اللبناني لملاحقتهم قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تعمل شركة Betarabia المشغلة الشرعية لألعاب الميسر في لبنان على تعزيز إيرادات الدولة، معربة عن ثقتها في القضاء والقوى الأمنية للمساعدة في القضاء على السوق السوداء، مما قد يزيد من إيرادات الدولة اللبنانية بنسبة تصل إلى 40%. ومع ذلك، لا تزال مكاتب السوق السوداء قائمة ومزدهرة، مما يشكل تحديًا كبيرًا أمام الجهود المبذولة للقضاء على هذه الظاهرة. الإيرادات التي يمكن أن تدخل الخزينة العامة في حال القضاء على السوق السوداء تُقدَّر بمئات الملايين من الدولارات سنويًا. يخطط كازينو لبنان لتنظيم فعاليات دولية، مثل بطولة العالم للبوكر في سبتمبر المقبل، والتي من المتوقع أن تستقطب حوالي 2,000 مشارك، مما سيعزز السياحة ويدعم مدخول الخزينة اللبنانية. يُعتبر كازينو لبنان وBetarabia نموذجًا يجمع بين التنظيم والتطوير في قطاع ألعاب الميسر في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store