أحدث الأخبار مع #Broadcom


عرب هاردوير
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عرب هاردوير
تعاون ثنائي بين Intel و TSMC لإنشاء مشروع مشترك لتصنيع الرقاقات
نشرت وكالة رويترز ، أن Intel و TSMC توصلتا إلى اتفاق مبدئي لإنشاء مشروع مشترك لتشغيل مصانع Intel في الولايات المتحدة الأمريكية. مع هذه الأخبار، ارتفع سعر سهم Intel بنحو 7% بعد تداول الخبر على وكالة رويترز، مما ساعد الشركة على التعافي من بعض الخسائر بعد انخفاض في القيمة السوقية بسبب التعريفات الجمركية الجديدة التي طبقتها الولايات المتحدة الأمريكية. وعلى النقيض من ذلك، انخفضت أسهم TSMC المتداولة في الولايات المتحدة بنحو 6%. تعاون غير واضح المعالم بموجب شروط الاتفاقية، يُقال إن TSMC ستمتلك 20% من المشروع المشترك. حتى اللحظة الصفقة ضبابية وغير واضحة، فلا نعلم بعد أي من الشركات التي ستمتلك نسبة 80% المتبقية، ولكن في وقت سابق من هذا العام ورد أن TSMC تواصلت مع العديد من كبار مصممي الرقاقات الذين لا يملكون مصانع والذين يقع مقرهم الرئيسي في الولايات المتحدة، ومن ذلك شركات: AMD، و Broadcom، و Nvidia، و Qualcomm للاستثمار في المشروع المشترك. يُزعم أن هذا المشروع ناتج عن ضغط كبير من حكومة أمريكا، تحديداً من البيت الأبيض ووزارة التجارة، على شركة Intel و TSMC لمعالجة الصعوبات التشغيلية المستمرة في مصانع Intel. لا ننسى أن العملاق الأزرق تعرض لخسارة صافية قدرها 18.8 مليار دولار في عام 2024، وهي الأولى للشركة منذ عام 1986. وترى السلطات الأمريكية أن هذه الشراكة وسيلة لتحقيق الاستقرار في عمل الشركة، إذ واجهت استراتيجية IDM 2.0 تحديات متعددة لان شركة Intel لم تستطع حتى اليوم أن تصبح شركة رائدة لا في المنتجات ولا في تقنيات إنتاج الرقاقات. وفي الوقت نفسه، لن تدعم الحكومة الأمريكية الحالية بيع مصانع Intel لمستثمر أجنبي وخاصة لشركة مثل TSMC مهما كلف الأمر. دور TSMC معالجة العقبات لتشغيل مصانع Intel في هذه المرحلة، من غير الواضح ما هو بالضبط دور TSMC في مصانع إنتل الأمريكية، التي تكلف عشرات المليارات من الدولارات، المشكلة أن العديد منها لا يمكن استخدامه إلا لتصنيع معالجات Intel ومن ذلك المصانع القادرة على إنتاج رقاقات بدقة تصنيع Intel 3 و Intel 4، وواحد أو اثنان فقط منها يمكنهما تصنيع معالجات بدقة تصنيع Intel 18A. من غير الواضح أيضًا كيف تتوافق خطط TSMC لامتلاك حصة تبلغ 20% من مسابك Intel Foundry مع خططها الخاصة لاستثمار 165 مليون دولار في موقع Arizona Fab 21 لتصنيع الرقاقات لشركائها، إذ أكدت TSMC أنها ستبني خمسة مصانع جديدة في أمريكا. أخيرًا، لم تؤكد شركة Intel الصفقة، ونفت بدورها كلًا من Nvidia وشركة TSMC المناقشات المتعلقة بهذا المشروع.


أخبار مصر
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
تعاون ثنائي بين Intel و TSMC لإنشاء مشروع مشترك لتصنيع الرقاقات
نشرت وكالة رويترز، أن Intel و TSMC توصلتا إلى اتفاق مبدئي لإنشاء مشروع مشترك لتشغيل مصانع Intel في الولايات المتحدة الأمريكية.مع هذه الأخبار، ارتفع سعر سهم Intel بنحو 7% بعد تداول الخبر على وكالة رويترز، مما ساعد الشركة على التعافي من بعض الخسائر بعد انخفاض في القيمة السوقية بسبب التعريفات الجمركية الجديدة التي طبقتها الولايات المتحدة الأمريكية. وعلى النقيض من ذلك، انخفضت أسهم TSMC المتداولة في الولايات المتحدة بنحو 6%. تعاون غير واضح المعالمبموجب شروط الاتفاقية، يُقال إن TSMC ستمتلك 20% من المشروع المشترك. حتى اللحظة الصفقة ضبابية وغير واضحة، فلا نعلم بعد أي من الشركات التي ستمتلك نسبة 80% المتبقية، ولكن في وقت سابق من هذا العام ورد أن TSMC تواصلت مع العديد من كبار مصممي الرقاقات الذين لا يملكون مصانع والذين يقع مقرهم الرئيسي في الولايات المتحدة، ومن ذلك شركات: AMD، و Broadcom، و Nvidia، و Qualcomm للاستثمار في المشروع المشترك.يُزعم أن هذا المشروع ناتج عن ضغط كبير من حكومة أمريكا، تحديداً من البيت الأبيض ووزارة التجارة، على شركة Intel و TSMC لمعالجة الصعوبات التشغيلية المستمرة في مصانع Intel. لا ننسى أن العملاق الأزرق تعرض لخسارة صافية قدرها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


26 سبتمبر نيت
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- 26 سبتمبر نيت
"آبل" تبني مصنعًا لخوادم الذكاء الاصطناعي بـ500 مليار دولار..
قالت شركة آبل (AAPL.O) يوم الاثنين إنها تخطط للمساعدة في تشغيل مصنع مساحته ربع مليون قدم مربع في تكساس بحلول عام 2026 لبناء خوادم الذكاء الاصطناعي وستضيف نحو 20 ألف وظيفة بحث وتطوير في جميع أنحاء الولايات المتحدة، حسب وكالة "رويترز". قالت شركة آبل (AAPL.O) يوم الاثنين إنها تخطط للمساعدة في تشغيل مصنع مساحته ربع مليون قدم مربع في تكساس بحلول عام 2026 لبناء خوادم الذكاء الاصطناعي وستضيف نحو 20 ألف وظيفة بحث وتطوير في جميع أنحاء الولايات المتحدة، حسب وكالة "رويترز". قالت آبل إنها تخطط لإنفاق 500 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة، على الرغم من أن هذا الرقم يشمل كل شيء من المشتريات من الموردين الأمريكيين إلى الولايات المتحدة، وتصوير البرامج التلفزيونية والأفلام لخدمة " + Apple TV"، ورفضت الشركة الإفصاح عن المبلغ الذي كانت تخطط لإنفاقه بالفعل مع قاعدة التوريد الأمريكية الحالية، والتي تضم شركات مثل Corning (GLW.N)، التي تصنع الزجاج لأجهزة iPhone في كنتاكي. الخروج من ظل الصين تأتي هذه الخطوة بعد تقارير إعلامية تفيد بأن الرئيس التنفيذي لشركة " Apple " تيم كوك التقى الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي، وقد تواجه العديد من منتجات " Apple "، التي يتم تجميعها في الصين تعريفات جمركية بنسبة 10 في المئة فرضها ترامب في وقتٍ سابق من هذا الشهر، على الرغم من أن صانع " iPhone " حصل سابقًا على بعض الإعفاءات من التعريفات الجمركية الصينية خلال إدارة ترامب الأولى. وكانت شركة " Apple " قد أصدرت إعلانًا مشابهًا حول خطط الإنفاق الأمريكية خلال إدارة ترامب الأولى، وقالت في ذلك الوقت إنها تخطط لإنفاق 350 مليار دولار على مدى خمس سنوات. منتجات آبل كانت تُجمَّع خارج الولايات المتحدة تُجمَّع أغلب منتجات آبل الاستهلاكية خارج الولايات المتحدة، على الرغم من أن العديد من مكونات آبل لا تزال تُصنَّع هناك، بما في ذلك الرقائق من Broadcom (AVGO.O)، وSkyWorks Solutions (SWKS.O)، وQorovo (QRVO.O). كما قالت آبل إنها بدأت الشهر الماضي في إنتاج كميات كبيرة من الرقائق من تصميمها الخاص في مصنع في أريزونا مملوك لشركة (TSMC) التايوانية. وكان جلب شركة (TSMC) التايوانية إلى أريزونا والمساعدة في تقديم التشريع الذي أصبح فيما بعد قانون الرقائق " CHIPS " لتعزيز إنتاج أشباه الموصلات في الولايات المتحدة من أكبر خطوات السياسة الصناعية التي اتخذها ترامب خلال ولايته الأولى. لبناء منشأة تبلغ مساحتها 250 ألف قدم مربع في هيوستن، حيث ستقوم بعمل مصنع تجميع الخوادم لمراكز البيانات قالت شركة آبل يوم الاثنين إنها ستعمل مع شركة هون هاي فوكسكون " Foxconn " التايوانية للصناعات الدقيقة، لبناء منشأة تبلغ مساحتها 250 ألف قدم مربع في هيوستن، حيث ستقوم بتجميع الخوادم التي تذهب إلى مراكز البيانات لتشغيل Apple Intelligence، وهي مجموعة من مهام الذكاء الاصطناعي التي تساعد في صياغة رسائل البريد الإلكتروني وأداء مهام أخرى. وقالت آبل إن هذه الخوادم تُصنع حاليًا خارج الولايات المتحدة. وقالت آبل أيضًا إنها تخطط لزيادة صندوق التصنيع المتقدم من 5 مليارات دولار إلى 10 مليارات دولار، مع كون جزء من التوسع عبارة عن "التزام بمليارات الدولارات من آبل لإنتاج السيليكون المتقدم" في مصنع TSMC في أريزونا. لم تكشف آبل عن تفاصيل صفقتها مع TSMC، لكنها استخدمت الصندوق في الماضي لمساعدة الشركاء في بناء البنية التحتية اللازمة لتقديم المنتجات أو الخدمات لشركة آبل. أكاديمية تصنيع في ميشيغان ستفتتح آبل أيضًا أكاديمية تصنيع في ميشيغان حيث سيقدم مهندسوها، جنبًا إلى جنب مع موظفي الجامعة المحلية، دورات مجانية لشركات التصنيع الصغيرة والمتوسطة الحجم في مجالات مثل إدارة المشروعات وتحسين عملية التصنيع. تقييمات (0) #sppb-addon-wrapper-1566502799001 { position:fixed;left:96%;top:20%;margin:0px 0px 30px 0px;} #sppb-addon-1566502799001 { box-shadow: 0 0 0 0 #ffffff; } #sppb-addon-1566502799001 { } # { } @media (min-width: 768px) and (max-width: 991px) {#sppb-addon-1566502799001 {}#sppb-addon-wrapper-1566502799001 {left:0%;top:20%;margin-top: 0px;margin-right: 0px;margin-bottom: 20px;margin-left: 0px;}}@media (max-width: 767px) {#sppb-addon-1566502799001 {}#sppb-addon-wrapper-1566502799001 {left:%;top:%;margin-top: 0px;margin-right: 0px;margin-bottom: 10px;margin-left: 0px;}} #sppb-addon-1566502799001 .sppb-social-share-wrap ul li a {border-radius: 4px;}#sppb-addon-1566502799001 .sppb-social-share-wrap {text-align:left;} .sp-page-builder .page-content #section-id-1566502798998{padding:50px 0px 50px 0px;margin:0px 0px 0px 0px;}#column-id-1566502798997{box-shadow:0 0 0 0 #fff;}


أخبار مصر
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أخبار مصر
أبل تستبدل رقائق Wi-Fi من Broadcom بأخرى تصنعها داخليًا بدءًا من آيفون 17 في 2025، بعد إطلاق شريحة مودم 5G الخاصة بها في iPhone 16e.. ل
أبل تستبدل رقائق Wi-Fi من Broadcom بأخرى تصنعها داخليًا بدءًا من آيفون 17 في 2025، بعد إطلاق شريحة مودم 5G الخاصة بها في iPhone 16e.. ل ستبدأ آبل باستخدام رقائق Wi-Fi المصنعة داخليًا في جميع طرازات iPhone 17، وفقًا للمحلل مينغ-تشي كو .سيحسن التغيير التكامل بين أجهزة آبل ويقلل اعتمادها على موردي الرقائق الخارجيين مثل Broadcom . To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video من المتوقع أن تساهم الشريحة الجديدة في تحسين استهلاك الطاقة وزيادة استقرار الاتصال .تعزز هذه الخطوة استراتيجية آبل للسيطرة الكاملة على العتاد المستخدم في أجهزتها .في خطوة تعزز استراتيجيتها في تطوير مكوناتها الداخلية، تعمل شركة آبل على استبدال رقائق Wi-Fi التابعة لشركة Broadcom بأخرى مصنعة داخليًا، وذلك بدءًا من سلسلة هواتف آيفون 17 المتوقع إصدارها في النصف الثاني من عام 2025. هذه الخطوة تأتي بعد أن أطلقت آبل لأول مرة شريحة مودم 5G الخاصة بها، C1، في هاتف iPhone 16e الذي كُشف عنه حديثًا.آبل تستعد للاستغناء عن مزودي الرقائق الخارجيينوفقًا لتقرير نشره المحلل الشهير مينغ-تشي كو، فإن جميع طرازات iPhone 17 ستستخدم رقائق Wi-Fi من إنتاج آبل، مما يمثل نقلة نوعية في استراتيجية الشركة نحو تقليل الاعتماد على الشركات الخارجية. التقرير أشار أيضًا إلى أن هذا التغيير لن يشمل سوى الطراز الأساسي من iPhone 17 فيما يتعلق بشريحة C1 الخاصة بالمودم، بينما ستتوافر شريحة Wi-Fi الجديدة عبر جميع الطرازات.قرار آبل بتصنيع رقائق Wi-Fi داخليًا لا يهدف فقط إلى خفض التكاليف، بل يُتوقع أن يسهم في تحسين أداء الاتصال بين أجهزة آبل المختلفة. وعلى الرغم من أن التفاصيل الدقيقة حول كيفية تحقيق ذلك لم تُكشف بعد، إلا أن التكهنات تشير إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن استراتيجية آبل لتعزيز مفهوم 'التكامل السلس' بين أجهزتها، خاصة في ظل توقعات بتحديث…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


تليكسبريس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
تفكيك شركة 'إنتل' والبطالة بانتظار 9500 موظف
في عالم متقلب يكون الاقتصاد ملفوفا بعدم اليقين ومعه مصير عمال وموظفي الشركات العملاقة، فما بالنا بالشركات الصغرى والمتوسطة، واليوم تقف شكرة ضخمة مثل 'إنتل' على حافة المجهول. فقد أجرى رئيس مجلس إدارة شركة إنتل محادثات مع كبار المسؤولين في إدارة دونالد ترامب، بحيث تقول المؤشرات إن الشركة المصنعة للرقائق من المرجح أن يتم تفكيكها وبيعها. وتشير صحيفة 'غلوبس' إلى مصير مجهول لموظفي شركة إنتل في إسرائيل، البالغ عددهم 9500 موظف، في حال تفكيك شركة الرقائق العملاقة المتعثرة. وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، التقى ييري وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك وكبار المسؤولين التنفيذيين من شركة TSMC التايوانية المنافسة التي تدرس شراء وحدات من شركة إنتل. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن إنتل قد تبيع قسم الإنتاج الخاص بها إلى TSMC وقسم التطوير والتصميم إلى شركة تطوير الرقائق الأميركية Broadcom، في صفقة توسطت فيها إدارة ترامب، لكن متحدثاً باسم البيت الأبيض قال لموقع كوارتز إنه من غير المرجح أن يدعم الرئيس دونالد ترامب شركة غير أميركية تدير المصنع. وتشير صحيفة نيويورك تايمز إلى أنه حتى لو نجحت المحادثات مع شركة تي إس إم سي، فليس من المؤكد على الإطلاق أن الشركة التايوانية سوف ترغب في شراء مصانع إنتل في أيرلندا وإسرائيل، ولكنها سوف تركز فقط على أنشطتها في الولايات المتحدة. ويقدر كبار المسؤولين التنفيذيين في صناعة الرقائق أنه إذا تم بيع عمليات التصنيع لشركة إنتل بالفعل إلى شركة تي إس إم سي، فهناك العديد من الخيارات التي ستحدد مصير مصنعي الرقائق التابعين لشركة إنتل في إسرائيل. وبرأي الخبراء فإنه لا توجد سوى شركة واحدة قادرة على شراء مثل هذا المصنع بالكامل، وهي شركة سامسونغ الكورية، التي كانت، كما ذكرت صحيفة 'غلوبس' في وقت سابق، تدرس إمكانية البدء في عمليات التصنيع في إسرائيل قبل الحرب. والخيار الثاني هو بيع مصانع إنتل لشركة يتم إنشاؤها خصيصاً لغرض البيع، والتي ستحتفظ بالمصانع لعدة سنوات تعتبر فترة انتقالية. وهذا من شأنه أن يسمح لشركة تي إس إم سي بالمضي قدماً بحذر أكبر، ومن ناحية أخرى الاستحواذ على مصانع إنتل في الوقت المناسب وعدم الانتظار حتى يستمر انهيارها المالي.