أحدث الأخبار مع #BuzzerBeater


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
علي مزهر لبرنامج "Buzzer Beater": غير راضٍٍ عن مستوانا وكرة القدم شغفي
يُعتبر علي مزهر لاعباً مشاكساً على أرض الملعب، ثابر من أجل الوصول إلى ما هو عليه اليوم، ويُعدّ من أقوى اللاعبين اللبنانيين حاليّاً في مركزه بشهادة زملائه وخصومه. حلّ علي مزهر ضيفاً ضمن برنامج "Buzzer Beater" للحديث عن منتخب لبنان ومسيرته وموسم فريقه بيروت فيرست كلوب الذي يطمح لإحراز لقب بطولة لبنان لكرة السلة للمرّة الثانية في تاريخه. لمشاهدة الحلقة كاملة بدايةً، اعتبر علي مزهر أنّ "مشاركة لبنان في كأس آسيا 2025 لن تكون سهلة إطلاقاً، فالجميع ينتظرون هذه البطولة وما سيفعله منتخب الأرز فيها". View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) وأضاف: "نتيجة ما حقّقناه في النسخة الأخيرة في البطولة أصبح الحمل أكبر علينا، لكن مقابل هذه الضغوط مكافأة رائعة، في حال تحضّرنا جيداً يجب أن نُحقّق ما حقّقناه أخيراً، ولمَ لا، إحراز اللقب؟". وأكد مزهر أنّ "أصعب أمر في مسيرة اللاعب هو حجز مقعد في تشكيلة المنتخب لفترة طويلة. يجب أن يتواصل الاستقرار عند اللاعب من الناحيتين الفنية والذهنية من أجل تمثيل المنتخب". وتابع: "فخر كبير لي أن أكون متواجداً بين زملائي في المنتخب على مدار 10 سنوات تقريباً، وهو في الوقت نفسه حمل كبير عليّ". وأشار مزهر إلى أنه لا يشعر أبداً بـ"الظلم" بسبب كثرة النجوم في المنتخب، بل على العكس هو سعيد باللعب مع الجميع، واستطرد: "في المنتخب لا يمكن أن تفكر بنفسك بل بالفريق". وأشاد مزهر بفترة المنتخب مع المدرب جاد الحاج، كون الفريق حقّق نتائج مميّزة تحت قيادته. وأردف: "لقد كان قريباً من اللاعبين والعكس صحيح". في المقابل، عبّر مزهر عن حزنه من اللاعبين الذين "يهربون من تمثيل المنتخب"، ووجّه رسالة إلى اللاعبين الشباب لوضع قميص المنتخب فوق كلّ اعتبار، وقال: "لا يوجد شعور يضاهي اللعب للمنتخب الوطني. وانتقل مزهر للحديث عن نادي بيروت، لافتاً إلى أنه غير راضٍ عن مستوى الفريق هذا الموسم. وصرّح: "لقد فزنا على الأول والثاني وخسرنا أمام هوبس والشانفيل. طريقة اللعب كانت سيئة ويجب أن نُصحّح المسار". وواصل: "علينا ألّا نخسر مبارياتنا المتبقية، رغم أننا سنلعب أمام الحكمة والرياضي، إنما على أرضنا". وحدّد مزهر المشكلة في عدم استقرار مستوى الفريق إلى طريقة اللعب: "يجب على اللاعبين معالجة الأخطاء وهذه ليست فقط مهمة المدرب. فالأخير يضع الخطط ويوجّه اللاعبين، لكن مستوانا على أرض الملعب هو الذي ينعكس على النتيجة". وشدّد على أنّ "نادي بيروت في حاجة ملحّة إلى إجراء تعديلات على مستوى اللاعبين الأجانب من أجل الذهاب بعيداً في البطولة. العام الماضي وقعنا في هذه الأزمة أيضاً وكان بإمكاننا أن نتفادى الأمر". ولدى سؤاله في فقرة "slash" عمّا إذا كان سيبرع في كرة القدم كما برع في كرة السلة، أجاب مزهر: "لا أحد يعلم، لكنّ حبّي الأكبر لكرة القدم". وأتمّ مزهر الذي يشجع نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي حديثه: "كنت ألعب خلف المهاجم الصريح، كرة القدم شغفي أيضاً". ورأى مزهر أنّ "اللعب بأسلوب سريع أمام الرياضي خطر، لأنّ إضاعة بعض الفرص سيُكلّف كثيراً. لا يمكن أن تُخطئ كثيراً أمام الرياضي". فقرة "Buzzer Beater" 1 – هل تعتبر نفسك أفضل ممرّر في بطولة لبنان؟ أكيد من دون أدنى شك. 2 – أيّ ملعب أصعب على علي مزهر المنارة أم غزير؟ وأين تشعر باستفزاز أكبر؟ الأصعب هو المنارة، لكنّ الاستفزاز الأكبر في غزير وأنا أتفهّم جمهور النادي الأخضر. 3 – من هو مثالك الأعلى في كرة السلة؟ علي محمود محلياً، وألن إيفرسون دولياً. 4 – من هو اللاعب الأجنبي الذي لفت نظرك هذا الموسم؟ لاعب هوبس آي جي إنغلش. 5 – من هو المدرب الذي لديه الفضل الأكبر لما وصلت إليه اليوم؟ المدرب جاد فتوح في البداية، ثم جو غطاس وباتريك سابا بعد انتقالي إلى الدرجة الأولى. 6 – لو كنت مدرباً، أيّ لاعب تضمّه إلى فريقك؟ وائل عرقجي. 7 – ما هي نقطة ضعفك؟ عائلتي. 8 – هل قلبك ينبض؟ نعم. 9 – أكثر ما يخيفك في الحياة؟ الفراق، فراق الأحباب.


النهار
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
كريم زينون لبرنامج "Buzzer Beater": بيروت الأقرب لمنافسة الرياضي وجمهورنا قاسٍ
حلّ نجم النادي الرياضي ومنتخب لبنان كريم زينون ضيفاً ضمن برنامج "Buzzer Beater" للحديث عن أبرز محطات مسيرته، بالإضافة إلى المنتخب وبطل لبنان الذي يبحث هذا الموسم عن المحافظة على اللقب. لمشاهدة الحلقة كاملة أثبت كريم زينون نفسه كمدافع ناجح وهدّاف ماهر من مختلف المسافات، لكنه يتميّز بشكل خاص بالتسديدات البعيدة. يُدرك زينون جيّداً دوره على أرض الملعب، ويُنفّذ خطط المدرب باحترافية عالية. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) تحدّث زينون لـ"النهار" في البداية عن فخره بتمثيل منتخب لبنان، معتبراً أنّ "الشعور لا يوصف لأنّ اللاعب يُمثل بلده وليس فقط ناديه، وهذا يزيد المسؤولية علينا. تمكنا في آخر 4 سنوات من رفع اسم لبنان عالياً، على أمل أن نستمر بهذا النسق". وعبّر زينون عن حماسه لخوض منافسات كأس آسيا 2025 في السعودية، مؤكداً أنّ الخبرة ستلعب دورها هذا العام في تحقيق نتائج جيّدة. وأضاف: "هدفنا إحراز كأس آسيا وأيّ شيء ممكن". ورداً على من يعتبر مجرّد بلوغ نصف نهائي آسيا إنجاز، أجاب: "من الممكن أن يكون إنجازاً بالنسبة إلى الجمهور، لكن بالنسبة إليّ لا يتحقق الإنجاز إلا مع اللقب". ورأى زينون أنّ المدرب أحمد فران يستحق تدريب منتخب لبنان في حال أراد اتحاد اللعبة تعيين مدرب محلي، وذلك بسبب فلسفته في اللعب وطريقة تعامله مع اللاعبين، حيث يضع مصلحة الفريق فوق كل اعتبار. وعمّا إذا كان الأفضل في مركزه، صرّح زينون: "أترك هذا الأمر للجمهور، لكن بالنسبة إليّ بكل تأكيد أنا الأفضل". وحسم زينون هدف النادي الرياضي ألا وهو الفوز بكل الألقاب الممكنة، مشدداً على أنّ "الفريق قادر على ذلك، وهو المرشح الأبرز أيضاً". وتابع: "اعتدنا على الضغط، نحن نستمتع على أرض الملعب، ونلعب كفريق وروح واحدة، وهذا الذي مكننا من تحقيق الإنجازات". ويحتدم الصراع في بطولة لبنان لكرة السلة هذا الموسم مع تقدّم المراحل، خصوصاً بين أندية القمة التي تبحث عن اللقب. وأشار زينون في هذا الصدد إلى أنّ "الحكمة وبيروت هما الأقرب لمنافسة الرياضي". وواصل: "بيروت أقرب من الحكمة لأنه تمكن من الفوز علينا في مرحلة الذهاب". وأشاد زينون بلاعب الحكمة زاك لوفتون الذي يسجل حوالى 30 نقطة في كل مباراة. وأردف: "الاختبار الأقوى للحكمة بعد تغيير اللاعبين الأجانب سيكون أمام الفرق الكبرى". أما عن انضمام جهاد الخطيب، نجل أسطورة كرة السلة اللبنانية فادي الخطيب، إلى نادي الحكمة، فقال: "هي خطوة ممتازة له. هو لاعب مميّز بإمكانه أن يكون إضافة لفريقه وأن يستفيد أيضاً من تواجده مع الحكمة". ويصطدم الرياضي بالحكمة في فاينل 8 بطولة WASL لكرة السلة يوم الإثنين المقبل في 12 مايو/ أيار، واللافت أنّ الجمهورين سيتواجدان في مدرجات ملعب نهاد نوفل. وفي هذا السياق، وجّه زينون رسالة إلى جمهور الفريقين قائلاً: "لم يتواجد الجمهورين في الملعب منذ وقت طويل، لذا أطلب منهما أن يكونوا واعين، والجميع يشاهد هذه المباراة في "ديربي آسيا". على أمل أن نلتقي أيضاً في النهائيات مع الجمهورين أيضاً". فقرة Buzzer Beater 1 – ما هو القرار الذي تغيّره إذا عاد بك الزمن إلى الوراء؟ لا شيء. كل قرار أوصلني إلى ما أنا عليه اليوم. 2 – أفضل قرار أخذته في مسيرتك؟ التحاقي بالنادي الرياضي بعد "كورونا". كانت هناك عروض كثيرة من بيروت والحكمة ودينامو... لكنني اخترت الرياضي. 3 – من هو اللاعب الذي ألهمك في صغرك للعب كرة السلة؟ شقيقي الأكبر عندما كان يلعب مع هوبس في الدرجة الأولى. 4 – أصعب أجنبي دافعت ضدّه في بطولة لبنان؟ زاك لوفتون، بالإضافة إلى جوردن ستيفنز هذا الموسم. 5 – أصعب لاعب لبناني دافعت ضدّه؟ وائل عرقجي وسيرجيو الدرويش. 6 – ما هو الأمر الذي من الضروري أن تقوم به قبل كل مباراة؟ الأكل (معكرونة والدجاج)، وعمليات الإحماء. 7 – أي أغنية تحب أن تسمعها قبل المباراة؟ لا أستمع إلى أغانٍ عربية. "راب" أميركي بالدرجة الأولى، وأحياناً أستمع إلى أغانٍ هادئة، حسب المباراة. 8 – فريقك المفضل في كرة القدم وكرة السلة العالمية؟ برشلونة بسبب ليونيل ميسي ولوس أنجلوس ليكرز بسبب ليبرون جيمس. أنا ألحق اللاعب وليس الفريق. 9 – أكثر لاعب مرح في النادي الرياضي؟ إسماعيل أحمد بالدرجة الأولى، لكنّ الجميع يمتلك هذه الروح. 10 – كلمة واحدة تصف فيها جمهور الرياضي؟ إنّه قاسٍ. هو جمهور متطلّب لتحقيق الفوز دائماً. 11 – أكثر لحظة لا تُنتسى بقميص الرياضي؟ بطولة آسيا العام الماضي وبطولة العالم.


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
عزيز عبد المسيح لبرنامج "Buzzer Beater": هذا ما ينقص الحكمة وهدفي البقاء حتى النهاية
حلّ لاعب نادي الحكمة بيروت عزيز عبد المسيح ضيفاً على برنامج "Buzzer Beater"، للحديث عن منتخب لبنان واستعداداته لكأس آسيا 2025 في السعودية، وعن موسمه مع النادي الأخضر. لمشاهدة الحلقة كاملة لعب عزيز عبد المسيح مع نادي الحكمة للمرّة الأولى في موسم 2017-2018 وأحرز برفقته لقب دورة الدوحة الدولية عام 2020، ثم انتقل إلى نادي المريميين عام 2020 لموسم واحد، قبل أن يعود مجدداً إلى النادي الأخضر ويستمرّ معه حتى اليوم. واعتبر عبد المسيح في حديث الى "النهار" أنّ "مجموعة منتخب لبنان صعبة، لكن من أجل إحراز البطولة يجب الفوز على أي خصم. من الجيّد أن نواجه أوستراليا في البداية إذا أردنا بلوغ النهائي أمامها". وأضاف: "لدينا الإمكانات والحظوظ للفوز باللقب". وعما إذا كان مرشحاً لتمثيل منتخب لبنان في هذه المسابقة، أجاب: "بكل صراحة، أنا لا أضع هذا الأمر كثيراً في حساباتي، لأنّ المنتخب في وضع جيّد كما نرى جميعاً، لكن بكل تأكيد شرف لكل لاعب أن يلعب لمنتخب لبنان". وتابع: "تجربتي في المنتخب سابقاً كانت رائعة، وأنا جاهز دائماً إذا ما احتاجني الفريق". واعتبر أنّ "المدرب اللبناني أنسب من المدرب الأجنبي لتدريب المنتخب، لأنه يفهم اللاعب المحلي ويعرف العقلية اللبنانية، كما أنّ الثقافة في لبنان مختلفة، وتجربة المدرب جاد الحاج خير دليل على ذلك". ورأى أنّ "المنتخب بحاجة إلى مجنّس جديد رغم أنّ أومري سبيلمان قدم أداءً مميزاً مع لبنان، لكن من أجل الذهاب بعيداً ومنافسة منتخبات قوية نحن بحاجة إلى لاعب أجنبي بمستوى أعلى". وفي حال شعر بـ"ظلم" في مرحلة من المراحل مع المنتخب أجاب عبد المسيح: "هو ليس ظلماً، لكن أحياناً تذهب الأمور في سياق معيّن. فالإصابة أبعدتني عن الفريق، ومن بعدها أصبح من الصعب أن آخذ مكان لاعب آخر متأقلم في التشكيلة، مع العلم أنّ الجميع يقدمون أداءً مميزاً. هذه هي التشكيلة الأنسب للبنان وأتمنى لهم كل التوفيق في آسيا". وعلّق على علاقته بالمدرب جو غطاس قائلاً: "علاقتي به جيدة، وقد مررنا بمراحل جميلة معاً عندما كنا زملاء قبل أن يصبح مدرباً أيضاً، وكل هذه الذكريات لا تُنسى، وهو يعلم ذلك". وانتقل إلى الحديث عن نادي الحكمة، نافياً أنّ الفريق لا يمتلك لاعبين لبنانيين قادرين على قيادته لإحراز اللقب: "هذه النظرية تظهر عندما لا يقدم الفريق مستوى ثابتاً ينتظره الجمهور كل سنة، وهو أمر طبيعي. لكن العقبة أمام الاستقرار بالأداء هي التغييرات الكثيرة التي تطرأ على الحكمة دائماً، من إدارة وجهاز فني ولاعبين... لا يوجد استقرار كما هي الحال في الرياضي وحتى بيروت الذي يمتلك تركيبة لعبت كثيراً مع بعضها البعض". وخلص: "ما ينقص نادي الحكمة هو الاستقرار، ولا أحد يُلام في ذلك. بعض اللاعبين كانوا يلعبون في فرق أخرى بأدوار مختلفة، وتغيّر دورهم مع قدومهم إلى الحكمة. كل ذلك يؤثر على مستوى الفريق". وأكد أنه مقتنع بدوره مع الحكمة، مضيفاً: "ليس هدفي المشاركة في كل دقائق المباريات وتحقيق أرقام كبيرة، يمكنني أن أقوم بذلك مع أندية أخرى، إلا أنّ هدفي هو الفوز باللقب مع الحكمة". واعتبر أنّ "زاك لوفتون هو الأخطر في بطولة لبنان لكرة السلة، هو يقدم مستوى قوياً وهو اللاعب الحاسم في المباريات الحساسة". وفي ما خص تركيبة اللاعبين الأجانب، قال عبد المسيح إنّ "التركيبة الحالية هي المناسبة للفريق وأتوقع أن تستمر معنا حتى نهاية الموسم". فقرة "Buzzer Beater" 1 – هل تفكر في مغادرة الحكمة؟ وأي نادٍ تختار؟ أنا لا أفكر حالياً في هذا الموضوع، لكن مغادرتي لن تكون مقتصرة على فريق معيّن، بل على دوري ودقائق اللعب والجهاز الفني ورؤية النادي. 2 – أكبر تحدٍ واجهته في حياتك في مسيرتك كلاعب؟ كل سنة هناك تحدٍ مختلف، خصوصاً في الحكمة. 3 – ما هي نقطة ضعفك؟ أهلي وعائلتي. 4 – هل يخفق قلبك؟ نعم. 5 – أنت مهندس، هل تعمل بشهادتك؟ كلا، أنا متفرّغ لكرة السلة. 6 – أكثر نصيحة غيّرت حياتك؟ ألا تأخذ الأمور شخصية في الحياة. 7 – لاعب لم تلعب معه وترغب في مشاركته اللعب؟ هايك غيوكجيان. 8 – كيف تتخيّل نفسك بعد 5 سنوات؟ داخل الملعب أم خارجه؟ داخل الملعب، وأتمنى أن أطوّر نفسي كل عام وأن أبقى في الحكمة. بدأتُ مسيرتي في الحكمة وأرغب في إنهائها في الحكمة مع ألقاب عدة. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews


النهار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
جو مجاعص لبرنامج "Buzzer Beater": فكرت مراراً باعتزال التدريب وهذه البطولة الأصعب في مسيرتي
فرض المدرب جو مجاعص بصمته في مجال التدريب، وتمكن من تحقيق لقب بطولة غرب آسيا ولقب دورة الملك عبدالله، بالإضافة إلى بطولة لبنان مع نادي هومنتمن بيروت. لمشاهدة الحلقة كاملة تحدّث جو مجاعص في برنامج "Buzzer Beater" بدايةً عن مجموعة منتخب لبنان في كأس آسيا، مشيراً إلى أنّ "منتخب أستراليا صلب، لكن من الجيّد أنه في مجموعة منتخب لبنان لتفادي مواجهته لاحقاً". وأضاف: "المجموعة قوية، وبهذا الشكل يمكن للمنتخب أن يستعد ذهنياً للبطولة. في مثل هذه البطولات التوفيق يلعب دوراً كبيراً". View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) وشدّد مجاعص على أنه يفضّل المدرب اللبناني "لكن التغيير الآن غير صحّي. يجب أن نتعاون مع المدرب ميودراغ بيريسيتش وأن نؤمّن له الدعم الكامل". وعن اللاعب المجنس للمنتخب، قال: "استقدام مجنس جديد لا يأتي دائماً بثماره، أحياناً ينجح ضمن المجموعة وأحياناً أخرى لا ينجح. أومري سبيلمان ظهر بصورة جيّدة في المباريات الأخيرة. في حال بقيَ مستواه مميّزاً فلا حاجة إلى التغيير". ولفت إلى أنّ "هدف المنتخب يجب أن يكون ببلوغ نصف النهائي، أي نتيجة أكبر هي إنجاز وأي نتيجة أقل هي نكسة". وأوضح مجاعص أنّ "أفضل تحضير لكأس آسيا يكون بمواجهة منتخبات قريبة من نمط المنتخبات الآسيوية، أو نمط أعلى بقليل من آسيا، ضمن دورة مصغّرة". ويحتل هومنتمن حالياً المركز السادس في ترتيب بطولة لبنان مع 7 انتصارات و6 هزائم، وهو يسعى في مرحلة الإياب لحجز مركز في الفاينل 4. وأكد مجاعص أنّ "البطولة هذا الموسم هي أصعب البطولات التي مرّت عليّ في الدرجة الأولى. كل المباريات صعبة جداً، ولا يمكن توقع نتيجة أي لقاء، والمفاجآت حاضرة دائماً". وتابع: "هناك 3 أندية بنفس عدد الانتصارات والهزائم، ومن يأتي خلفنا ينتظرنا، ألا وهو هوبس، ما يعني أنّ أي غفلة تُكلف الكثير". وأردف: "في حال فزنا في مباراتنا المقبلة أمام أنترانيك، ستثبَّت أقدامنا على المركزين الخامس والسادس، وبعدها أي تعديل في الفريق يدفعنا إلى مركز متقدّم أكثر". ورأى مجاعص أنّ "هوبس هو المنافس الأخطر لهومنتمن على حجز مقعد في الفاينل 4، لأنه يقدّم أفضل أداء دفاعي في البطولة، ويمتلك أفضل ثنائي أجنبي (آي جي إنغليش وديكمبي ديكسون)، اللذان يسجلان بنسبة عالية". واعتبر مدرب منتخب لبنان سابقاً أنّ "غابي وغاري هما ركيزتا هومنتمن الأساسية، يتعاونان مع بعضهما البعض بشكل ممتاز، إنهما ثنائي ناجح جديد في كرة السلة". ووجّه مجاعص رسالة إلى جمهور هومنتمن قال فيها: "أنا أحارب بكل ما أملك من أجل النادي. نحن نؤمن أنّ هذه المجموعة يمكنها أن تنجح مهما حصل. أطلب دعمهم الدائم في الملعب". وأيّد مجاعص فكرة فتح المجال أمام الأندية للتوقيع مع العدد الذي يريدونه من اللاعبين الأجانب من أجل رفع مستوى البطولة. وقدّم اليونان مثالاً على ذلك، "فهي تمتلك مستوى كرة سلة أعلى منا، لكن لماذا يفتحون المجال للتوقيع مع اللاعبين الأجانب؟ لأنّ هذه اللعبة للأجانب". فقرة Buzzer Beater 1 – كرة السلة تأخذ منك أو تعطيك أكثر؟ تأخذ مني أكثر. 2 – هل فكرت بترك مجال التدريب؟ كل يوم. ولم أترك لأنّ حب اللعبة أقوى. 3 – في حال لم تكن مدرباً، ماذا كنت تتمنى أن تكون؟ رئيس نادٍ. 4 – لو سُنحت لك فرصة أن تترك رسالة واحدة للجيل الجديد من المدربين، ماذا تقول لهم؟ لا تتأثروا بأي شيء. 5 – بمباراة مجنونة، وفريقك متأخر بفارق نقطة واحدة فقط قبل ثانيتين على نهاية اللقاء، هل تثق بالحظ أم بالخطة؟ الحظ يلعب دوراً كبيراً، لكنّ الخطة ضرورية. 6 – لو صوّرت حياتك كمدرب في فيلم، أي ممثل تحب أن يلعب دورك؟ ميل غيبسون. 7 – هل ترغب بالعودة إلى المنتخب؟ كلا، لأنني خضت التجربة والآن انتقل الدور إلى غيري. 8 – في حال تلقيت عرضين بنفس المواصفات من الرياضي والحكمة، أي عرض تختار؟ الرياضي، لأنه فريق يمتلك ثقافة الفوز. 9 – هل هناك مراهنات في كرة السلة؟ بالطبع، المراهنات موجودة في كل الألعاب. وبكل تأكيد هذا يؤثر على الكثير من المباريات، وهذا هو الخطر بهذا الموضوع، والخطر يكمن بمن يراهن في اللعبة، ويجب أن تكون المعالجة قوية في هذا الشأن. 10 – هل ظَلمت أو ظُلمت في المنتخب؟ لم أظلم ولم أٌظلم، أتممت واجبي وقد حان الوقت.


النهار
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
علي حيدر لبرنامج "Buzzer Beater": أخطّط لأن أصبح مدرّباً
فرض اللاعب علي حيدر نفسه بسرعة في بطولة لبنان لكرة السلة، وأثبت جدارته في مركز الارتكاز، حيث يتمتع بقدرات بدنية عالية خوّلته التفوّق على الجميع وأن يُصبح الرقم واحد في مركزه. يُمثل علي حيدر الآن نادي بيروت فيرست كلوب الذي يسعى للتتويج بلقب البطولة المحلية للمرّة الثانية في تاريخه، ويلعب مع منتخب لبنان وعينه على كأس آسيا 2025 في السعودية. لمشاهدة الحلقة كاملة حلّ حيدر ضيفاً على برنامج "Buzzer Beater"، وتحدث بدايةً عن حظوظ لبنان في إحراز كأس آسيا 2025، قائلاً: "المهمة ليست سهلة إطلاقاً. أتمنى أن يكون جميع اللاعبين بجاهزية تامة لخوض منافسات كأس آسيا، وأعتقد أنّ حظوظنا قائمة في المنافسة على اللقب". وعن المجموعة التي وقع فيها منتخب الأرز في كأس آسيا إلى جانب أستراليا وكوريا الجنوبية وقطر، أشار حيدر إلى أنّ "مواجهة هذه المنتخبات ستحصل أكان في بداية البطولة أم في أدوار لاحقة. من أجل الوصول إلى الهدف يجب إسقاط المنتخبات القوية. ستكون هذه المباريات اختباراً جيّداً لنا منذ البداية". وأكد حيدر أنّ غياب أي لاعب أساسي في المنتخب سيؤثر سلباً على مستوى المجموعة، "فلكل لاعب دور على أرض الملعب، والفريق بحاجة إلى الجميع من أجل المنافسة في بطولة عالية المستوى مثل كأس آسيا". وأشاد حيدر بكلا المدربين ميودراغ بيريسيتش وجاد الحاج، وشدّد على أنّ "أجواء المنتخب رائعة مع المدربين، إلا أنّ الفارق يكمن فقط في أننا لم نخض مباريات صعبة مع المدرب بيريسيتش". ولا يجد علي فارقاً بين المدرب الأجنبي والمدرب اللبناني، فالأهم بالنسبة إليه هو أن يكون المدرب قادراً على ضبط الفريق ويدفع اللاعبين للقتال معه، وهذا هو سبب نجاح المنتخب مع جاد الحاج بحسب حيدر. ووجد أنّ "معدّل الأعمار المرتفع في المنتخب هو نقطة إيجابية لأنّ الجميع يمتلكون الخبرة الكافية في التعامل مع المباريات". وفضّل حيدر اللاعب أومري سبيلمان بين الأجانب المجنسين في منتخب لبنان، لكونه يقدّم أداءً متميّزاً في الفترة الحالية في الدوري الكوري. الخسارة جرس إنذار وتلقى نادي بيروت خسارة مفاجئة هي الأولى له هذا الموسم أمام نادي هوبس (88-94) في المباراة التي تعرّض فيها حيدر للإصابة. وعلّق لاعب الارتكاز على هذا اللقاء قائلاً: "كنا بحاجة إلى هذه الهزيمة. أحياناً تكون الخسارة جرس إنذار للاعبين من أجل تقديم أفضل ما لديهم". وتابع: "هوبس قدّم أداءً أفضل واستحق الفوز بهذا اللقاء. لا أعطي هذه الخسارة أي أهمية، فهي جزء من اللعبة، لكنها تنبيه لنا من أجل معالجة بعض الأمور، منها التغييرات التي يجب أن تحصل على صعيد اللاعبين الأجانب". واعتبر حيدر أنّ "حظوظ نادي بيروت كبيرة من أجل حصد لقب بطولة لبنان، فنحن نمتلك كل الإمكانيات من أجل تحقيق ذلك". ووصف تجربته مع نادي دينامو بـ"المتعبة"، وأردف: "كان هناك الكثير من المشاكل في الفريق، مع العلم بأنّ دينامو كان يخوض موسمه الأول في دوري الدرجة الأولى، كما حصلت مشاكل بيني وبين المدرب جاد الحاج وقتها. أما الآن فعلاقتنا ممتازة". ورفض حيدر مقولة "إنّ النادي الرياضي هو البطل الثابت، والبقية ينافسون على المركز الثاني"، شارحاً ذلك بأنّ "بيروت يمتلك أيضاً لاعبين نخبة يلعبون في المنتخب، والفوارق ليست كبيرة بيننا وبين النادي الأصفر". وأوضح حيدر أنه تلقى الكثير من العروض للاحتراف في الخارج، إلا أنه رفضها كلها لأنه يفضّل البقاء واللعب في لبنان. وعما إن كان يُفكّر في مشروع ما بعد الاعتزال، أجاب: "أحب وأخطط لأن أصبح مدرباً، أعتقد أنني أمتلك الإمكانيات. وأعمل على مشروع لإنشاء أكاديمية". فقرة "Buzzer Beater" - من هو أصعب لاعب واجهته على المستوى المحلي والمستوى الدولي؟ بلاتش. - من الشخص الذي كان له التأثير الأكبر على مسيرتك كلاعب؟ إسماعيل أحمد، في كل شيء وليس فقط في كرة السلة. أسدّدها بكل تأكيد، لكن أخطو خطوتين أكثر إلى الأمام. - جاد الحاج. - من هو اللاعب الذي ترغب باللعب معه ولم تسنح لك الفرصة بعد لذلك؟ إيلي مشنتف إن عاد بي الزمن إلى الوراء. - ما نقطة ضعفك؟ المدرب. "اللاعب" الوحيد الذي يمكنه إيقافي هو المدرب. - Keep it clean.