أحدث الأخبار مع #CEFR

الدستور
منذ 5 أيام
- منوعات
- الدستور
دور المجلس الثقافي البريطاني في تعزيز التعليم الشامل وتنمية المهارات في الأردن
بقلم: هاري هاينز في إطار سعيه لدعم النظم التعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يلعب المجلس الثقافي البريطاني دورًا فاعلًا في تطوير التعليم في الأردن من خلال مجموعة من البرامج التي تركز على تعزيز جودة التعليم، وتدريب المعلمين، وتوسيع فرص التعلم، لا سيما في المجتمعات المهمشة ومخيمات اللاجئين. وفي هذا السياق، سلط مدير برامج اللغة الإنجليزية والتعليم المدرسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمجلس الثقافي البريطاني، هاري هاينز، الضوء على جهود المجلس وبرامجه المتنوعة في المملكة. التعليم الشامل من خلال برنامج "Teaching for Success" أشار هاينز إلى أن المجلس الثقافي البريطاني يدعم الجهود الوطنية الأردنية نحو التعليم الشامل من خلال برنامج "Teaching for Success"، والذي يركز على تطوير مهارات تدريس اللغة الإنجليزية بصورة متكاملة. حيث يتم تنفيذ هذا البرنامج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الأردنية، ويهدف إلى تعزيز قدرات المعلمين والمشرفين في المدارس الحكومية من خلال برامج تدريبية متقدمة ترتكز على رفع جودة التعليم، وتحسين نتائج التعلم، وترسيخ مفاهيم وممارسات التعليم الشامل في جميع أنحاء البلاد. تطوير مهارات المعلمين وتلبية احتياجاتهم من الجدير بالذكر أن برنامج "Teaching for Success" يركز على المعلمين في المدارس الحكومية الابتدائية والثانوية، ويبدأ بمستوى تشخيصي باستخدام "الإطار الأوروبي المرجعي العام للغات" (CEFR) لتحديد كفاءة المعلمين في المهارات اللغوية. بناءً على هذا التقييم، يتم تصميم مسار تدريبي مناسب لكل معلم، يشمل جلسات تعليمية وجاهية وأخرى رقمية متزامنة وغير متزامنة. هذا النهج التكاملي يضمن استمرارية التطوير المهني وتطبيق المفاهيم التعليمية الحديثة داخل الفصول الدراسية. دعم المعلمين في البيئات المتنوعة واللاجئين فيما يتعلق بالتحديات التي يواجهها المعلمون في البيئات المتنوعة، أشار هاينز إلى أن مشروع "Empowering Futures" يركز على تقديم تدريب متخصص للمعلمين في مخيمات اللاجئين، مع اهتمام خاص بتحسين تعليم اللغة الإنجليزية وتطوير بيئة تعليمية شاملة وداعمة. إذ يعتمد المشروع على نهج تعليمي يتمحور حول الطالب، ويأخذ في الاعتبار الفروق الفردية، والتحفيز، والتعامل مع الصدمات النفسية، خاصة في البيئات ذات الموارد المحدودة. مهارات القرن الحادي والعشرين في التدريب تشمل برامج التطوير المهني المستمر (CPD) التي يقدمها المجلس مهارات حيوية لمعلمي اليوم، مثل: دمج التكنولوجيا، التقييم التشخيصي، تعزيز التعلم الشامل، التدريس بموارد محدودة، والتعامل مع قضايا البيئة ضمن محتوى تعليم اللغة. كما يركز التدريب على مهارات تحفيز الطلاب والتفاعل معهم بطريقة تراعي احتياجاتهم المختلفة. تعزيز فرص الشباب الأكاديمية والمهنية يرى المجلس أن تعزيز اللغة الإنجليزية مقرونًا بمهارات القرن الحادي والعشرين مثل التفكير النقدي وحل المشكلات يُعِدُّ الشباب الأردني لمنافسة عالمية أكثر عدالة. وتدعم البرامج التعليمية التي يقدمها المجلس هذا التوجه من خلال دمج التكنولوجيا، وتشجيع استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين نتائج التعلم وتوسيع آفاق الطلاب المستقبلية. الشراكات الاستراتيجية والتنمية المستدامة يشدد هاينز على أهمية التعاون الوثيق بين المجلس الثقافي البريطاني وصناع السياسات، والوزارات، والمنظمات الدولية والمحلية، لتصميم برامج تعليمية تتماشى مع الأولويات الوطنية الأردنية. من أبرز هذه الشراكات، برنامج "التعليم من أجل النجاح" المنفذ بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، بالإضافة إلى برامج مثل "تمكين المستقبل" بالتعاون مع اليونيسف، والتي تستهدف المجتمعات اللاجئة. التحديات في بيئات اللجوء والاستجابة الفاعلة تشير التجربة الميدانية للمجلس إلى أن بيئات اللجوء تواجه تحديات كبيرة مثل نقص الموارد، الفقر، محدودية فرص العمل، وضعف المشاركة الأسرية. وللتغلب على هذه التحديات، طوّر المجلس برامج تدريبية متخصصة تركز على التعليم المتمايز والتدريس المرتكز على الطالب. كما تم إنشاء نوادٍ للغة الإنجليزية بعد الدوام المدرسي لتوفير بيئة آمنة ومحفزة للطلاب، إلى جانب تعزيز المشاركة المجتمعية لدعم استمرارية العملية التعليمية. أولويات المستقبل: تعليم نوعي وتنمية مهارات الشباب ختامًا، أكد هاينز أن المجلس الثقافي البريطاني سيركز في المرحلة المقبلة على بناء شراكات استراتيجية تعزز من فعالية البرامج التعليمية، مع إعطاء الأولوية لتدريب المعلمين قبل الخدمة، واعتماد ممارسات تعليمية شاملة تركز على الطالب، بالإضافة إلى دعم التعليم المهني لتزويد الشباب بالمهارات المطلوبة في سوق العمل الحديث. من خلال هذه المبادرات، يسعى المجلس إلى إحداث تأثير طويل الأمد في قطاع التعليم في الأردن، مساهمًا بذلك في بناء مستقبل أكثر إشراقًا وإنصافًا لجميع الطلاب، بغض النظر عن خلفياتهم. *هاري هاينز/ مدير برامج اللغة الإنجليزية والتعليم المدرسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمجلس الثقافي البريطاني.


جريدة الرؤية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الرؤية
جامعة صحار تُعيد إطلاق برنامج التسويق بكلية إدارة الأعمال
صحار- الرؤية أعلنت جامعة صحار عن إعادة تدشين برنامج التسويق، وذلك ضمن برامج كلية إدارة الأعمال، في إطار سعيها المُستمر لتقديم منظومة تعليمية متكاملة تلبي احتياجات سوق العمل والمجتمع. ويأتي هذا البرنامج ليُعزِّز من الخيارات الأكاديمية المتاحة أمام الطلبة الطامحين إلى بناء مستقبل مهني في مجالات التسويق الحديثة؛ حيث يجمع بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي بما يتماشى مع متطلبات العصر الرقمي وسلوك المستهلك المتغير. واشترطت الجامعة للالتحاق بالبرنامج النجاح في دبلوم التعليم العام، إلى جانب الحصول على المستوى المتوسط (B2) وفق الإطار المرجعي الأوروبي العام للغات (CEFR) في المهارات الأربع: الكتابة، القراءة، الاستماع، والتحدث. ويُشترط اجتياز اختبار IC3 المعتمد في المهارات الرقمية، إضافة إلى اختبار أوكسفورد للرياضيات (Oxford Math Test) لضمان امتلاك الطلبة للحد الأدنى من الكفاءات اللازمة للنجاح في البرنامج. ويُتوقع أن يسهم البرنامج الجديد في تأهيل كوادر وطنية قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التسويق الرقمي والتقليدي، بما يواكب التطورات المتسارعة في بيئة الأعمال محليًا وعالميًا.

سعورس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سعورس
مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج دفعة (أبجد)
وأوضح الأمين العام للمجمع الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR)، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد ل (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلة من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَدُّ مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.

سعورس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سعورس
مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من مركز "أبجد" ب168 خريجًا من 43 جنسية
وأوضح سعادة الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور/ عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.


١٦-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية
احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وحضره جمعٌ من مسؤولي المجمع والجهات التعليمية والثقافية، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم لمتطلبات البرنامج. وأوضح سعادة الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور/ عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.