logo
#

أحدث الأخبار مع #CIA

جريمة قتل في القاهرة
جريمة قتل في القاهرة

البلاد السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • البلاد السعودية

جريمة قتل في القاهرة

في ديسمبر من عام 1977، أرسلت جريدة الصندي التايمز أحد مراسليها، ديفيد هولدين، إلى القاهرة لتغطية محادثات السلام بين القاهرة والعدو الصهيوني. بعد يوم واحد من وصوله، عثرت السلطات على جثته مرميا وسط النفايات بجانب طريق المطار الذي وصله للتو وأثر طلقة واحدة قاتلة في قلبه. بعد وصول الخبر إلى الجريدة، جن جنون رئيس التحرير وأرسل فريقا من أفضل محرريه إلى الشرق الأوسط وتحديدا إلى القدس، وبيروت وعمّان، والقاهرة للإجابة عن هذا السؤال: من قتل ديفيد هولدن؟ في الوقت الذي كان الفريق يجمع معلوماته، اكتشفت الجريدة معلومة مروّعة وهي أن شخصا ما كان يسرق رسائل التيليكس (في عام 1978) التي يرسلها الفريق الصحفي المتواجد في الشرق الأوسط والتي تتضمّن معلومات حول المهمة التي ذهبوا من أجلها ومحطات السفر التي كان الفريق يخطط لها. هل الجهة التي قتلت هولدن لها عين ويد في الصحيفة؟ لم تستطع الشرطة البريطانية حل هذا اللغز في لندن، ولم يجد الفريق أي إجابة حول الجهة التي قتلت هولدن في القاهرة وبقيت قصة هذا الصحفي مجهولة. عاد الفريق الصحفي من جديد في 2020 ليعطي إجابات غير مؤكدة حول المصير الغامض لهذا الصحفي الذي يمتلئ بالأسرار بين عوالم KGB وCIA و MI6 وليست الموساد منه ببعيد. القصة الدراماتيكية لهذا الصحفي الذي ربما يكون قد قُتِل بسبب كونه جاسوسا مزدوجاً هي موضوع كتاب جديد ألّفه الصحفيان بيتر جيلمان وإيمانويل ميدولو اللذان اشتركا في هذا التحقيق الذي استمر أكثر من 47 سنة وكشفا عنه في 2025. العلاقة بين الصحافة والجاسوسية في الحرب الباردة قوية والسبب واضح وهو أن الصحافة غطاء مثالي يمكن استخدامها لأنها تتيح فرصاً كبيرة وحرية واسعة في التحرك داخل أروقة القرار وطرح الأسئلة والحصول على المعلومات بشكل مباشر. يقول بيتر جيلمان، وهو الصحفي الخبير في هذه القصة، أن الأمر كان مخيفاً عندما اكتشف أن التقارير التي كان يرسلها للصحيفة قد سُرِقت، وأنه من الصعب أن تعمل كصحافي في الوقت الذي تعرف أن من في الغرفة معك هم مجموعة من الجواسيس. ليس سرّا استخدام وكالة المخابرات الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية الصحافة والثقافة كغطاء إلى الدرجة التي تدعم فيها البرامج الثقافية مالياً وتموّل المجلات الثقافية. على سبيل المثال، تناقلت وكالات الأنباء قبل سنوات خبر علاقة الكاتب الأمريكي الأشهر ارنست هيمنجوي بالمخابرات الأمريكية، ورغم أن الخبر مجرد شبهات لكن الطريقة المأساوية التي مات فيها هذا الكاتب تثير المزيد من الشكوك. القائمة الأمريكية من الأدباء طويلة ومنهم الشاعر ريتشارد رايت، و الكاتب بيتر ماتيسن صاحب مجلة باريس ريفيو، وجيمس بالدوين وغيرهم ممن بقيت قصتهم غامضة وغير مؤكدة مثل قصة ديفيد هولدن الذي انتهت حياته في نفايات شارع مغبر في طريق المطار بالقاهرة.

واشنطن تُعيد تشكيل ذراعها السرية.. رجل الشرق الأوسط يتصدر عمليات التجسس
واشنطن تُعيد تشكيل ذراعها السرية.. رجل الشرق الأوسط يتصدر عمليات التجسس

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

واشنطن تُعيد تشكيل ذراعها السرية.. رجل الشرق الأوسط يتصدر عمليات التجسس

عينت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) ضابطًا مخضرمًا يتمتع بخبرة واسعة في الشرق الأوسط في منصب نائب مدير العمليات، المسؤول الأول عن الإشراف على المهام السرية للوكالة على مستوى العالم. وبحسب صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، يعكس هذا التعيين تحولًا استراتيجيًا في سياسة الوكالة، باتجاه تعزيز النشاط الاستخباراتي الخارجي، وخاصة في المناطق الرمادية والصراعات المعقدة. وأفادت الصحيفة بأن «الضابط الجديد، الذي يتولى حاليًا منصب رئيس محطة في دولة شرق أوسطية حيوية، وقع عليه الاختيار بعد سحب ترشيح سلفه رالف غوف»، وهو ضابط متقاعد كان قد استُدعي للخدمة، قبل أن يُستبعد وسط تكهنات ربطت قرار الإبعاد بمواقفه السياسية المؤيدة لأوكرانيا أثناء تقاعده. ما أهمية منصب نائب مدير العمليات؟ يُعد هذا المنصب أحد أهم المناصب داخل الوكالة، حيث يتولى صاحبه الإشراف على العمليات السرية، وتجنيد العملاء في الدول المصنفة كأولويات استخباراتية، مثل الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية. وتقول المصادر إن الضابط المعين يتمتع بسمعة استثنائية بين زملائه الميدانيين، بفضل خبرته الممتدة في بيئات شديدة التعقيد، مما يجعله الخيار الأمثل لقيادة عمليات تتطلب فهمًا دقيقًا للتحالفات السياسية والتهديدات الأمنية، لا سيما في الشرق الأوسط وآسيا. ويتماشى هذا التعيين مع رؤية مدير الوكالة جون راتكليف، الذي أعلن أمام «الكونغرس» عن عزمه تقليص الاعتماد على الوسائل التقنية الحديثة مثل التنصت والمراقبة بالأقمار الصناعية، والعودة إلى ما يُعرف بـ«الاستخبارات البشرية» (HUMINT) بوصفها العمود الفقري للعمل السري. وفي هذا السياق، أطلقت الوكالة مؤخرًا حملة غير مسبوقة عبر منصات التواصل الاجتماعي لتجنيد عملاء داخل الصين، تضمنت مقاطع فيديو باللغة الصينية تشرح إجراءات التواصل الآمن، مثل استخدام شبكة Tor المُشفّرة، وتعد المتعاونين بحماية قانونية ومالية. جدل في أروقة الاستخبارات لا يُنظر إلى تعيين نائب مدير العمليات الجديد على أنه مجرد تغيير إداري روتيني، بل هو جزء من موجة إعادة هيكلة تشهدها أجهزة الاستخبارات الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب. فقبل أشهر، أُقيل الجنرال تيموثي هوغ من رئاسة وكالة الأمن القومي (NSA) وقيادة العمليات السيبرانية العسكرية، كما أقصيت إدارة الاستخبارات الوطنية برئاسة تولسي غابارد كلاً من رئيس المجلس الوطني للاستخبارات مايكل كولينز ونائبه، بذريعة "تسييس المعلومات الاستخباراتية". غير أن مراقبين ربطوا القرار بتقرير استخباراتي ناقض مزاعم البيت الأبيض حول إرسال قوات أمريكية إلى السلفادور لمواجهة تهديدات «مزعومة» من فنزويلا. أما بشأن سحب ترشيح رالف غوف، فبرزت تساؤلات حول مدى تأثير المواقف السياسية للضباط المتقاعدين على فرص تعيينهم في المناصب الحساسة. وبينما أرجع البعض القرار إلى دعم غوف العلني لأوكرانيا، أكدت مصادر أخرى أن الأمر يعود إلى «اعتبارات مهنية بحتة». مهام جسيمة واستراتيجيات هجومية ويواجه الضابط الجديد تحديات معقدة في ظل تصاعد التنافس الاستخباراتي العالمي، خصوصًا مع روسيا والصين، اللتين تعززان إجراءاتهما الأمنية ضد الاختراقات. كما تظل بؤر الشرق الأوسط، مثل العراق وسوريا واليمن، ساحات مفتوحة للتجاذب الاستخباراتي، ما يتطلب منه تطوير أدوات هجينة تجمع بين العمل السري والدبلوماسية الخفية، والاستفادة من خبرته في المنطقة لتعزيز نفوذ الوكالة. وتعكس هذه التغييرات توجه إدارة ترامب نحو تبني استخبارات أكثر عدوانية وهجومية، تعمل في المناطق الرمادية التي تتقاطع فيها المصالح والصراعات العالمية. لكن هذه الاستراتيجية لا تخلو من تساؤلات حيال المخاطر المحتملة، لا سيما مع تصاعد الانتقادات حول استخدام الاستخبارات كأداة سياسية أكثر منها مهنية. aXA6IDM4LjIyNS43LjE4MSA= جزيرة ام اند امز SE

CIA تعتزم تعيين ضابط يعمل بالشرق الأوسط في منصب قيادي بالوكالة
CIA تعتزم تعيين ضابط يعمل بالشرق الأوسط في منصب قيادي بالوكالة

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

CIA تعتزم تعيين ضابط يعمل بالشرق الأوسط في منصب قيادي بالوكالة

قالت مصادر أميركية مطلعة، إن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، تعتزم تعيين ضابط مخضرم يشغل حالياً منصب رئيس محطة حيوية في الشرق الأوسط، نائباً لمدير العمليات، وذلك بعد سحب البيت الأبيض ترشيح ضابط آخر متقاعد، بسبب تأييده الواسع لأوكرانيا، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". واختار مدير وكالة الاستخبارات المركزية، جون راتكليف، عميلاً استخباراتياً يرأس محطة حيوية في إحدى دول الشرق الأوسط، نائباً لمدير العمليات، إذ يحظى بشعبية بين الضباط، فيما لم يتم الكشف عن هويته بعد. ويعد نائب مدير العمليات في الوكالة، من أهم المناصب، حيث يُدير الشخص المسؤول، برامج الوكالة السرية حول العالم، ويشرف على تجنيد الجواسيس في الصين وروسيا. ومن المتوقع أن يزداد هذا المنصب نفوذاً مع تكثيف راتكليف تركيز الوكالة على التجسس، إذ يأتي اختيار المسؤول الجديد بعد أن طلب راتكليف من رالف جوف، وهو ضابط مخضرم في قسم التحقيقات، العودة من التقاعد لتولي هذا المنصب، لكن اسمه سُحب لاحقاً من المنافسة، لاعتراض البيت الأبيض على أنشطته المؤيدة لأوكرانيا أثناء تقاعده. وقال راتكليف في جلسة استماع مجلس الشيوخ لتثبيت تعيينه، إن وكالة الاستخبارات المركزية "ستجمع المعلومات الاستخباراتية، وخاصةً المعلومات البشرية، في كل ركن من أركان العالم، مهما كانت مُظلمة أو صعبة". وقال شخص مقرب من راتكليف للصحيفة: "راتكليف مُركّزٌ للغاية على مهمة جمع المعلومات الاستخباراتية الأجنبية". بدورهم، أفاد أشخاص مطلعون على الوضع، بأن تعيين نائب مدير العمليات الجديد، لا علاقة له بالتغييرات المثيرة للجدل الأخيرة داخل مجتمع الاستخبارات. وأضافوا أن مديري وكالة الاستخبارات المركزية الجدد، غالباً ما يختارون رئيساً جديداً للعمليات، لضمان ثقتهم به، نظراً لحساسية هذه الوظيفة. تغييرات في عهد ترمب وتكهن البعض بأن الضابط الجديد سيحل أيضاً محل نائب مدير التحليل الحالي، لكن أحد المصادر المطلعة، قال إنه "ينوي إبقاء هذا الشخص، الذي يعمل متخفياً، في منصبه"، لأنه يحظى بعلاقات متينة مع راتكليف. ويُعد تعيين المسؤول الجديد، واحداً من العديد من التغييرات التي يجريها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مجتمع الاستخبارات الأميركي، إذ أعرب ترمب عن شعوره بالإحباط من عدم تحرك مدير وكالة الاستخبارات المركزية بشكل أسرع لتسريح الموظفين، وإعادة هيكلة الوكالة، وإلغاء التغييرات التي أُجريت في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما. وفي وقت سابق من العام الجاري، أقال ترمب الجنرال تيموثي هو، الذي كان رئيساً لوكالة الأمن القومي، المسؤولة عن المراقبة الإلكترونية، والذي كان أيضاً يدير القيادة السيبرانية للجيش الأميركي. كما أقالت تولسي جابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية، مايكل كولينز مؤخراً من منصبه، كرئيس لمجلس الاستخبارات الوطني، المسؤول عن إعداد تقييمات استخباراتية حول قضايا حرجة، استناداً إلى معلومات من مختلف أنحاء مجتمع الاستخبارات الأميركي. وصرح منتقدو الإقالة، بأن كولينز ونائبه أُقيلا بسبب دورهما في إعداد تقرير قوّض مزاعم استخدمها البيت الأبيض لتبرير إرسال أعضاء مزعومين من عصابات فنزويلية إلى السلفادور، فيما رفض مكتب جابارد هذا التبرير، قائلاً إن المسؤولين أُقيلا لـ"تسييس الاستخبارات".

أخبار العالم : الإدارة الأميركية CIA تخطط لتهجير مليون فلسطيني إلى ليبيا.. والاحتلال الصهيوني بدأ "عربات جدعون" الإرهابية على غزة
أخبار العالم : الإدارة الأميركية CIA تخطط لتهجير مليون فلسطيني إلى ليبيا.. والاحتلال الصهيوني بدأ "عربات جدعون" الإرهابية على غزة

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الإدارة الأميركية CIA تخطط لتهجير مليون فلسطيني إلى ليبيا.. والاحتلال الصهيوني بدأ "عربات جدعون" الإرهابية على غزة

السبت 17 مايو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - ما ان أنهى الرئيس الأمريكي ترامب جولته الخليجية في المنطقة، حتى أعلن جيش دولة الاحتلال الإسرائيلي، بدء عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة. المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، قال أنّ "الجيش الصهيوني بدأ خلال الساعات الأخيرة تنفيذ ضربات واسعة ونقل قوات ميدانية ضمن عملية عسكرية جديدة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، في إطار توسيع المعركة داخل قطاع غزة". وأضاف أنّ العملية تهدف إلى "السيطرة على مناطق محددة داخل القطاع، وذلك ضمن مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق كافة أهداف الحرب، وعلى رأسها تحرير المختطفين وحسم قوة حركة حماس". أدرعي كشف انه: "ستواصل قوات جيش الدفاع، الكابنيت والشاباك في القيادة الجنوبية العمل لحماية مواطني دولة إسرائيل وتحقيق أهداف الحرب". *ويتكوف ينسحب: مفاوضات الدوحة وصلت لطريق مسدود؟ .. وفي مساءالجمعة 2025/05/16 أعلن المبعوث الرئاسي الأميركي، ويتكوف انه قرر ترك القرار لدولة الاحتلال الإسرائيلي وينسحب؛ ذلك أن: مفاوضات الدوحة وصلت لطريق مسدود. من جانبها ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الجمعة، أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، "رفع يديه" وترك زمام المبادرة ويجد صعوبة في "كسر الجمود" في مفاوضات الدوحة المستمرة بين إسرائيل وحركة "حماس" من أجل التوصل لاتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأشارت الصحيفة إلى أن سبب ذلك تمسك الطرفين بمواقفهما، ما أدى إلى عدم تحقيق أي اختراق حقيقي في المحادثات، التي باتت كل المؤشرات الآتية من إسرائيل، "تشير إلى أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود". إلى ذلك، ووفق تقرير اميركي سري، أفادت شبكة NBC News، نقلًا عن خمسة مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس ترامب تعمل على خطة لإعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة بشكل دائم في ليبيا. وقال مصدران مطلعان بشكل مباشر على الخطط ومسؤول أميركي سابق إن الخطة قيد دراسة جادة إلى حد أن الإدارة ناقشتها مع القيادة الليبية. وأوضح هؤلاء الثلاثة أن الإدارة، في مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، قد تُفرج عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد. حتى الآن،:[ لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي، بحسب المصادر ذاتها، وإسرائيل كانت على اطلاع بمحادثات الإدارة الأميركية]. .. وتقر الإدارة الأميركية، أن ليبيا تشهد حالة من عدم الاستقرار والصراع السياسي منذ ما يقرب من 14 عامًا، منذ اندلاع الحرب الأهلية وسقوط نظام معمر القذافي. عدا انها تعاني من صعوبات في تلبية احتياجات سكانها الحاليين في ظل صراع عنيف بين حكومتين متنافستين: إحداهما في الغرب بقيادة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في الشرق بقيادة خليفة حفتر. وكانت وزارة الخارجية الأميركية، حذرت مواطنيها من السفر إلى ليبيا بسبب "الجريمة، والإرهاب، والألغام غير المنفجرة، والاضطرابات المدنية، والخطف، والنزاع المسلح". .. وفي تفاصيل وتوقيت أو آلية تنفيذ أي خطة لإعادة التوطين لا تزال غامضة، ومن المرجّح أن يواجه أي جهد لإعادة توطين مليون شخص عقبات كبيرة جدًا. عمليا ولوجستيا: نقل مليون فلسطيني إلى ليبيا، وفقًا لتقديرات وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، عملية صعبة نظرا للاوضاع في ليبيا بعد القذافي. وتنظر الإدارة في خيارات إسكانهم، وتدرس كل الوسائل المحتملة لنقلهم من غزة إلى ليبيا — سواء جوًا أو برًا أو بحرًا، وفقًا لأحد المصادر المطلعة مباشرة على الخطة. صعّد جيش الاحتلال هجماته على قطاع غزة ورفح بطريقة قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تأتي ضمن إطار التحضير لاجتياح بري واسع، وتهدف إلى إضعاف منظومة القيادة والسيطرة لدى "حماس" وفتح محاور لتقدم القوات. ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن مصدر أمني، قوله إن الهجمات تحمل هدفًا إضافيًا يتمثل في استباق أي تقدّم محتمل في مفاوضات الدوحة قد يُفضي إلى وقف لإطلاق النار، وقال إن "تدمير شبكة الأنفاق بالكامل قد يستغرق سنوات، لكن استهداف البنية التحتية الهجومية ومراكز القيادة والسيطرة يُعد ضروريًا لإضعاف قدرات حركة حماس". وأضافت الصحيفة أن تصعيد الضربات الجوية منذ الإفراج عن ألكسندر، يهدف أيضًا إلى ممارسة ضغوط على "حماس" في خضم المفاوضات، إذ يُعتقد أن تأثير الغارات قد يدفع الحركة إلى إبداء مرونة أكبر في المباحثات، وهو الرأي الذي يتبناه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي يواصل التلويح يتصعيد العدوان على غزة. فشلت محاولات المبعوث ويتكوف في محاولة "كسر الجمود" بين حركة حماس ودولة الاحتلال. وبحسب مصادر مطلعة نقلت عنها الصحيفة، فإن ويتكوف حاول "كسر جمود" المفاوضات من خلال افتراح صفقة صغيرة تقضي بالإفراج عن عدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف إطلاق نار يمتد ما بين شهر إلى شهر ونصف. لكن حتى الآن، لم يتم التوصل إلى اتفاق، إذ تصرّ "حماس" على وقف العدوان. ووفقًا للصحيفة، فإن التقارير الواردة إلى تل أبيب تشير إلى أن "المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود"، في وقت لا تزال فيه الوفود تنتظر قرار نتنياهو في شأن إعادة الفريق الإسرائيلي المفاوض. وقالت مصادر إسرائيلية للصحيفة، إن ويتكوف "رفع يديه" وترك لإسرائيل حرية اتخاذ القرار. وقال أحد المصادر: "لا يوجد أي تقدّم في المحادثات، ولا توجد أي مؤشرات إيجابية. حماس ترفض الصفقة الشاملة، وعلى ما يبدو إسرائيل تتجه إلى توسيع الاجتياح خلال أيام. ربما تحدث تغييرات في اللحظة الأخيرة". في الوقت ذاته واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر في قطاع غزة، إذ استشهد اليوم أكثر من مئة فلسطيني وأصيب 200 من أهالي القطاع، جراء القصف والغارات الإسرائيلية المكثّفة والمتواصلة خصوصًا شمال القطاع، منذ فجر اليوم، فيما أكّد الدفاع المدني في غزة، أن من بين الشهداء، 11 شخصًا من عائلة واحدة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أن "المستشفيات استقبلت 109 شهداء، و216 مصابًا، خلال 24 ساعة"، مؤكّدة "ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 53 ألفًا و119 شهيدًا و120 ألفًا و214 مصابًا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023". *شبكة إن بي سي: إدارة ترمب تعمل على خطة لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا. أفادت شبكة NBC News، نقلًا عن خمسة مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس ترمب تعمل على خطة لإعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة بشكل دائم في ليبيا. وقال مصدران مطلعان بشكل مباشر على الخطط ومسؤول أميركي سابق إن الخطة قيد دراسة جادة إلى حد أن الإدارة ناقشتها مع القيادة الليبية. وأوضح هؤلاء الثلاثة أن الإدارة، في مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، قد تُفرج عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد. حتى الآن،:[ لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي، بحسب المصادر ذاتها، وإسرائيل كانت على اطلاع بمحادثات الإدارة الأميركية]. *١: تشهد ليبيا حالة من عدم الاستقرار والصراع السياسي منذ ما يقرب من 14 عامًا، منذ اندلاع الحرب الأهلية وسقوط نظام معمر القذافي. *٢: تعاني البلاد من صعوبات في تلبية احتياجات سكانها الحاليين في ظل صراع عنيف بين حكومتين متنافستين: *أ: إحداهما في الغرب بقيادة عبد الحميد الدبيبة، *ب: الأخرى في الشرق بقيادة خليفة حفتر. *٣:. تُحذر وزارة الخارجية الأميركية مواطنيها من السفر إلى ليبيا بسبب "الجريمة، والإرهاب، والألغام غير المنفجرة، والاضطرابات المدنية، والخطف، والنزاع المسلح". *٤: عدد الفلسطينيين الذين قد يغادرون غزة طوعًا للعيش في ليبيا يبقى سؤالًا مفتوحًا. *٥: ووفقًا لمسؤول أميركي سابق، ناقش مسؤولو الإدارة فكرة تقديم حوافز مالية للفلسطينيين مثل السكن المجاني وحتى راتب شهري. *٦: تفاصيل توقيت أو آلية تنفيذ أي خطة لإعادة التوطين لا تزال غامضة، ومن المرجّح أن يواجه أي جهد لإعادة توطين مليون شخص عقبات كبيرة جدًا. *٧: هذا النوع من العمليات سيكون على الأرجح باهظ التكاليف، وليس من الواضح كيف ستُموّله إدارة ترمب. *٨: كانت الإدارة الأميركية قالت سابقا إن الدول العربية ستساعد في إعادة إعمار غزة بعد انتهاء الحرب، لكنها كانت منتقدة لفكرة ترمب بنقل الفلسطينيين بشكل دائم. *٩: في الأسابيع الأخيرة، نظرت إدارة ترمب، إلى ليبيا كمكان محتمل لترحيل بعض المهاجرين الذين تريد إخراجهم من الولايات المتحدة. لكن خطة لترحيل مجموعة منهم إلى ليبيا تعطّلت هذا الشهر بأمر من قاضٍ فيدرالي. *١٠: عمليا ولوجستيا: نقل مليون فلسطيني إلى ليبيا سيُشكّل عبئًا هائلًا على بلد هشّ مثل ليبيا. فوفقًا لتقديرات وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، فإن عدد سكان ليبيا الحالي يُقدّر بحوالي 7.36 مليون نسمة. *١١: بالنسبة لحجم السكان، فإن استقبال ليبيا لمليون شخص إضافي يُعادل — بالمقارنة السكانية — استقبال الولايات المتحدة لما يقارب 46 مليون نسمة دفعة واحدة. *١٢: المكان الذي سيُعاد توطين الفلسطينيين فيه داخل ليبيا لم يُحدّد بعد، بحسب المسؤول الأميركي السابق. وتنظر الإدارة في خيارات إسكانهم، وتدرس كل الوسائل المحتملة لنقلهم من غزة إلى ليبيا — سواء جوًا أو برًا أو بحرًا، وفقًا لأحد المصادر المطلعة مباشرة على الخطة.

الإدارة الأميركية CIA تخطط لتهجير مليون فلسطيني إلى ليبيا.. والاحتلال الصهيوني بدأ "عربات جدعون" الإرهابية على غزة
الإدارة الأميركية CIA تخطط لتهجير مليون فلسطيني إلى ليبيا.. والاحتلال الصهيوني بدأ "عربات جدعون" الإرهابية على غزة

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الدستور

الإدارة الأميركية CIA تخطط لتهجير مليون فلسطيني إلى ليبيا.. والاحتلال الصهيوني بدأ "عربات جدعون" الإرهابية على غزة

ما ان أنهى الرئيس الأمريكي ترامب جولته الخليجية في المنطقة، حتى أعلن جيش دولة الاحتلال الإسرائيلي، بدء عملية "عربات جدعون" في قطاع غزة. المتحدث باسم جيش الاحتلال، أفيخاي أدرعي، قال أنّ "الجيش الصهيوني بدأ خلال الساعات الأخيرة تنفيذ ضربات واسعة ونقل قوات ميدانية ضمن عملية عسكرية جديدة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، في إطار توسيع المعركة داخل قطاع غزة". وأضاف أنّ العملية تهدف إلى "السيطرة على مناطق محددة داخل القطاع، وذلك ضمن مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق كافة أهداف الحرب، وعلى رأسها تحرير المختطفين وحسم قوة حركة حماس". أدرعي كشف انه: "ستواصل قوات جيش الدفاع، الكابنيت والشاباك في القيادة الجنوبية العمل لحماية مواطني دولة إسرائيل وتحقيق أهداف الحرب". *ويتكوف ينسحب: مفاوضات الدوحة وصلت لطريق مسدود؟ .. وفي مساءالجمعة 2025/05/16 أعلن المبعوث الرئاسي الأميركي، ويتكوف انه قرر ترك القرار لدولة الاحتلال الإسرائيلي وينسحب؛ ذلك أن: مفاوضات الدوحة وصلت لطريق مسدود. من جانبها ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، الجمعة، أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، "رفع يديه" وترك زمام المبادرة ويجد صعوبة في "كسر الجمود" في مفاوضات الدوحة المستمرة بين إسرائيل وحركة "حماس" من أجل التوصل لاتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأشارت الصحيفة إلى أن سبب ذلك تمسك الطرفين بمواقفهما، ما أدى إلى عدم تحقيق أي اختراق حقيقي في المحادثات، التي باتت كل المؤشرات الآتية من إسرائيل، "تشير إلى أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود". إلى ذلك، ووفق تقرير اميركي سري، أفادت شبكة NBC News، نقلًا عن خمسة مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس ترامب تعمل على خطة لإعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة بشكل دائم في ليبيا. وقال مصدران مطلعان بشكل مباشر على الخطط ومسؤول أميركي سابق إن الخطة قيد دراسة جادة إلى حد أن الإدارة ناقشتها مع القيادة الليبية. وأوضح هؤلاء الثلاثة أن الإدارة، في مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، قد تُفرج عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد. حتى الآن،:[ لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي، بحسب المصادر ذاتها، وإسرائيل كانت على اطلاع بمحادثات الإدارة الأميركية]. .. وتقر الإدارة الأميركية، أن ليبيا تشهد حالة من عدم الاستقرار والصراع السياسي منذ ما يقرب من 14 عامًا، منذ اندلاع الحرب الأهلية وسقوط نظام معمر القذافي. عدا انها تعاني من صعوبات في تلبية احتياجات سكانها الحاليين في ظل صراع عنيف بين حكومتين متنافستين: إحداهما في الغرب بقيادة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في الشرق بقيادة خليفة حفتر. وكانت وزارة الخارجية الأميركية، حذرت مواطنيها من السفر إلى ليبيا بسبب "الجريمة، والإرهاب، والألغام غير المنفجرة، والاضطرابات المدنية، والخطف، والنزاع المسلح". .. وفي تفاصيل وتوقيت أو آلية تنفيذ أي خطة لإعادة التوطين لا تزال غامضة، ومن المرجّح أن يواجه أي جهد لإعادة توطين مليون شخص عقبات كبيرة جدًا. عمليا ولوجستيا: نقل مليون فلسطيني إلى ليبيا، وفقًا لتقديرات وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، عملية صعبة نظرا للاوضاع في ليبيا بعد القذافي. وتنظر الإدارة في خيارات إسكانهم، وتدرس كل الوسائل المحتملة لنقلهم من غزة إلى ليبيا — سواء جوًا أو برًا أو بحرًا، وفقًا لأحد المصادر المطلعة مباشرة على الخطة. صعّد جيش الاحتلال هجماته على قطاع غزة ورفح بطريقة قالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تأتي ضمن إطار التحضير لاجتياح بري واسع، وتهدف إلى إضعاف منظومة القيادة والسيطرة لدى "حماس" وفتح محاور لتقدم القوات. ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن مصدر أمني، قوله إن الهجمات تحمل هدفًا إضافيًا يتمثل في استباق أي تقدّم محتمل في مفاوضات الدوحة قد يُفضي إلى وقف لإطلاق النار، وقال إن "تدمير شبكة الأنفاق بالكامل قد يستغرق سنوات، لكن استهداف البنية التحتية الهجومية ومراكز القيادة والسيطرة يُعد ضروريًا لإضعاف قدرات حركة حماس". وأضافت الصحيفة أن تصعيد الضربات الجوية منذ الإفراج عن ألكسندر، يهدف أيضًا إلى ممارسة ضغوط على "حماس" في خضم المفاوضات، إذ يُعتقد أن تأثير الغارات قد يدفع الحركة إلى إبداء مرونة أكبر في المباحثات، وهو الرأي الذي يتبناه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي يواصل التلويح يتصعيد العدوان على غزة. فشلت محاولات المبعوث ويتكوف في محاولة "كسر الجمود" بين حركة حماس ودولة الاحتلال. وبحسب مصادر مطلعة نقلت عنها الصحيفة، فإن ويتكوف حاول "كسر جمود" المفاوضات من خلال افتراح صفقة صغيرة تقضي بالإفراج عن عدد من الأسرى الإسرائيليين مقابل وقف إطلاق نار يمتد ما بين شهر إلى شهر ونصف. لكن حتى الآن، لم يتم التوصل إلى اتفاق، إذ تصرّ "حماس" على وقف العدوان. ووفقًا للصحيفة، فإن التقارير الواردة إلى تل أبيب تشير إلى أن "المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود"، في وقت لا تزال فيه الوفود تنتظر قرار نتنياهو في شأن إعادة الفريق الإسرائيلي المفاوض. وقالت مصادر إسرائيلية للصحيفة، إن ويتكوف "رفع يديه" وترك لإسرائيل حرية اتخاذ القرار. وقال أحد المصادر: "لا يوجد أي تقدّم في المحادثات، ولا توجد أي مؤشرات إيجابية. حماس ترفض الصفقة الشاملة، وعلى ما يبدو إسرائيل تتجه إلى توسيع الاجتياح خلال أيام. ربما تحدث تغييرات في اللحظة الأخيرة". في الوقت ذاته واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر في قطاع غزة، إذ استشهد اليوم أكثر من مئة فلسطيني وأصيب 200 من أهالي القطاع، جراء القصف والغارات الإسرائيلية المكثّفة والمتواصلة خصوصًا شمال القطاع، منذ فجر اليوم، فيما أكّد الدفاع المدني في غزة، أن من بين الشهداء، 11 شخصًا من عائلة واحدة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أن "المستشفيات استقبلت 109 شهداء، و216 مصابًا، خلال 24 ساعة"، مؤكّدة "ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 53 ألفًا و119 شهيدًا و120 ألفًا و214 مصابًا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023". *شبكة إن بي سي: إدارة ترمب تعمل على خطة لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا. أفادت شبكة NBC News، نقلًا عن خمسة مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس ترمب تعمل على خطة لإعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من قطاع غزة بشكل دائم في ليبيا. وقال مصدران مطلعان بشكل مباشر على الخطط ومسؤول أميركي سابق إن الخطة قيد دراسة جادة إلى حد أن الإدارة ناقشتها مع القيادة الليبية. وأوضح هؤلاء الثلاثة أن الإدارة، في مقابل إعادة توطين الفلسطينيين، قد تُفرج عن مليارات الدولارات من الأموال الليبية المجمدة في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد. حتى الآن،:[ لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي، بحسب المصادر ذاتها، وإسرائيل كانت على اطلاع بمحادثات الإدارة الأميركية]. *١: تشهد ليبيا حالة من عدم الاستقرار والصراع السياسي منذ ما يقرب من 14 عامًا، منذ اندلاع الحرب الأهلية وسقوط نظام معمر القذافي. *٢: تعاني البلاد من صعوبات في تلبية احتياجات سكانها الحاليين في ظل صراع عنيف بين حكومتين متنافستين: *أ: إحداهما في الغرب بقيادة عبد الحميد الدبيبة، *ب: الأخرى في الشرق بقيادة خليفة حفتر. *٣:. تُحذر وزارة الخارجية الأميركية مواطنيها من السفر إلى ليبيا بسبب "الجريمة، والإرهاب، والألغام غير المنفجرة، والاضطرابات المدنية، والخطف، والنزاع المسلح". *٤: عدد الفلسطينيين الذين قد يغادرون غزة طوعًا للعيش في ليبيا يبقى سؤالًا مفتوحًا. *٥: ووفقًا لمسؤول أميركي سابق، ناقش مسؤولو الإدارة فكرة تقديم حوافز مالية للفلسطينيين مثل السكن المجاني وحتى راتب شهري. *٦: تفاصيل توقيت أو آلية تنفيذ أي خطة لإعادة التوطين لا تزال غامضة، ومن المرجّح أن يواجه أي جهد لإعادة توطين مليون شخص عقبات كبيرة جدًا. *٧: هذا النوع من العمليات سيكون على الأرجح باهظ التكاليف، وليس من الواضح كيف ستُموّله إدارة ترمب. *٨: كانت الإدارة الأميركية قالت سابقا إن الدول العربية ستساعد في إعادة إعمار غزة بعد انتهاء الحرب، لكنها كانت منتقدة لفكرة ترمب بنقل الفلسطينيين بشكل دائم. *٩: في الأسابيع الأخيرة، نظرت إدارة ترمب، إلى ليبيا كمكان محتمل لترحيل بعض المهاجرين الذين تريد إخراجهم من الولايات المتحدة. لكن خطة لترحيل مجموعة منهم إلى ليبيا تعطّلت هذا الشهر بأمر من قاضٍ فيدرالي. *١٠: عمليا ولوجستيا: نقل مليون فلسطيني إلى ليبيا سيُشكّل عبئًا هائلًا على بلد هشّ مثل ليبيا. فوفقًا لتقديرات وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، فإن عدد سكان ليبيا الحالي يُقدّر بحوالي 7.36 مليون نسمة. *١١: بالنسبة لحجم السكان، فإن استقبال ليبيا لمليون شخص إضافي يُعادل — بالمقارنة السكانية — استقبال الولايات المتحدة لما يقارب 46 مليون نسمة دفعة واحدة. *١٢: المكان الذي سيُعاد توطين الفلسطينيين فيه داخل ليبيا لم يُحدّد بعد، بحسب المسؤول الأميركي السابق. وتنظر الإدارة في خيارات إسكانهم، وتدرس كل الوسائل المحتملة لنقلهم من غزة إلى ليبيا — سواء جوًا أو برًا أو بحرًا، وفقًا لأحد المصادر المطلعة مباشرة على الخطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store