أحدث الأخبار مع #CO2


هبة بريس
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
تلفزيون OLED 2025 من إل جي يحصد على شهادات بيئية
خبة بريس في ظل النمو المستمر الذي يشهده سوق أجهزة تلفزيون OLED، والذي سجّل ارتفاعًا بنسبة 6.4% في المغرب بين مارس 2024 ومارس 2025، تواصل شركة LG إلكترونيكس تميّزها من خلال التزامها الراسخ بالاستدامة. و حصلت أجهزة تلفزيون OLED لعام 2025 على شهادات بيئية عالمية معترف بها. وتؤكد هذه الإنجازات التزام إل جي بالمسؤولية البيئية وتطوير منتجات متطورة تُسهم في بناء عالم أكثر استدامة مع تقليل بصمتها الكربونية. و للعام الخامس على التوالي، حصلت أجهزة تلفزيون OLED evo على شهادتي خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون (CO2) وقياس انبعاثات ثاني أكسيد الكربون (CO2)من Carbon Trust، وهي مؤسسة استشارية عالمية في مجال المناخ تعمل على بناء مستقبل خالٍ من الكربون. و تُقيّم هذه الشهادات الأثر البيئي للمنتج، بما في ذلك انبعاثات الكربون، طوال دورة حياته – من التصنيع والتوزيع إلى الاستخدام والتخلص منه. و تتفوق تلفزيونات OLED من إل جي في هذه التقييمات الدقيقة بفضل تقنيتها ذاتية الانبعاث، التي تُلغي الحاجة إلى الإضاءة الخلفية، مما يُقلل عدد المكونات والاستهلاك الإجمالي للمواد. علاوة على ذلك، تستخدم تلفزيونات OLED من إل جي مواد ألياف مركبة خفيفة الوزن، مما يُقلل الوزن ويُقلل من استخدام البلاستيك. على سبيل المثال، يُعد تلفزيون OLED evo من إل جي مقاس 65 بوصة أخف وزنًا بنسبة %20 من تلفزيونات LCD التقليدية من نفس الحجم، ويستخدم بلاستيكًا أقل بنسبة %60 نتيجةً لذلك، تتوقع إل جي خفض استهلاك البلاستيك في إنتاج أجهزة تلفزيون OLED بنحو 16,000 طن بحلول عام 2025، مقارنةً بعدد مماثل من أجهزة تلفزيون LCD. كما تتوقع الشركة خفض انبعاثات الكربون بمقدار 84,000 طن في قطاعي التصنيع والنقل، أي ما يعادل ثاني أكسيد الكربون الذي تمتصه غابة صنوبر عمرها 30 عامًا، بحجم 11,000 ملعب كرة قدم، سنويًا. بمناسبة حلول عام 2025، حصلت أحدث أجهزة تلفزيون OLED من إل جي على شهادة كفاءة الموارد من إنترتك، وهي هيئة عالمية معترف بها للاختبار والاعتماد. وتأتي هذه الشهادة بعد تقييم شامل لكفاءة المواد، يشمل التصميم القابل لإعادة التدوير، وتقليل استخدام المواد الضارة، وسهولة الإصلاح، بالإضافة إلى كفاءة الطاقة، واستخدام البلاستيك المعاد تدويره. باستيفاء هذه المعايير الصارمة، تم الاعتراف رسميًا بالتزام إل جي بالاستدامة، مما يُبرز التزامها بالتصميم المسؤول بيئيًا. في عام 2024، استخدمت إل جي حوالي %30 من البلاستيك المُعاد تدويره في إنتاج أجهزة التلفزيون، مما أدى إلى إعادة تدوير حوالي 6,300 طن من نفايات البلاستيك. وفي عام 2025، تخطط الشركة لزيادة استخدامها للبلاستيك المُعاد تدويره إلى %50، متوقعةً إعادة تدوير حوالي 7,700 طن من نفايات البلاستيك سنويًا. زقال بايك سيون-بيل، رئيس قسم تخطيط المنتجات في شركة :LG Media Solution Company 'بفضل التزامنا الراسخ بالاستدامة، توفر أجهزة تلفزيون OLED من إل جي جودة صورة استثنائية وميزات ذكاء اصطناعي متقدمة ضمن تصميم صديق للبيئة يقلل من البصمة الكربونية طوال دورة حياة المنتج'. وأضاف: 'الابتكار والمسؤولية البيئية متلازمان، ونحن ملتزمون بحماية كوكبنا مع دعم حياة أفضل للجميع'.


البوابة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
"الفنون الجميلة" بأسيوط تنظم معرضاً حول "التكنولوجيا الرقمية وتاثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين"
افتتح الدكتور جمال بدر، نائبه لشئون الدراسات العليا والبحوث بجامعة أسيوط، اليوم الثلاثاء 13 مايو، المعرض الفني بعنوان "التكنولوجيا الرقمية وتأثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين". والذي أقيم بكلية الفنون الجميلة تحت إشراف الدكتور محمد حلمي، عميد الكلية، ونظمته الدكتورة مي عماد، المدرس بقسم الجرافيك بالكلية، وذلك بقاعة العرض المخصصة لقسم الجرافيك. اهتمام بدعم الفن أكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن جامعة أسيوط تولي اهتماماً خاصاً بدعم الفن والإبداع كوسيلة للتعبير والتواصل، مشيراً إلى أن تنظيم كلية الفنون الجميلة لمعرض "التكنولوجيا الرقمية وتأثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين" يعكس التزام الجامعة بتعزيز دمج التكنولوجيا في المجالات الفنية، وتوظيفها لخدمة الفئات الخاصة. مشيدًا بجهود كلية الفنون الجميلة وأعضاء هيئة التدريس في ابتكار طرق جديدة للتواصل البصري والقصصي مع الأطفال المكفوفين، مما يسهم في تنمية خيالهم وتعزيز تجاربهم التعليمية. إبداع فني لا محدود وأعرب الدكتور جمال بدر عن إعجابه بالأعمال الفنية المشاركة في المعرض، والتي تعكس مستوى الإبداع الفني اللامحدود والحس الجمالي الراقي. وأشاد بجهود أعضاء هيئة التدريس في تنظيم مثل هذه المعارض الفنية، التي تسهم في نقل رسالة ملهمة للأجيال الصاعدة، وتساعدهم على تطوير مهاراتهم الإبداعية، واكتشاف مواهبهم، مما يعزز فرصهم في المنافسة بسوق العمل. الأنشطة الفنية البحثية وأكد الدكتور محمد حلمي أن المعرض يندرج ضمن الأنشطة الفنية البحثية لأعضاء هيئة التدريس، والتي تعد جزءاً من متطلبات الترقيات في قطاع الفنون الجميلة. كما أوضح أن المعرض يمثل تجربة فنية ذاتية تجمع بين الفائدة العلمية والعملية، حيث يستفيد منها الفنانون والباحثون، ويكتسب الطلاب من خلالها خبرات تعليمية متميزة. حضور كبير شهد الافتتاح حضور، الدكتور محمد عبد الحكيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة سحر بطرس وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس قسم التصوير، والدكتور حسن عبد العليم رئيس قسم الجرافيك، إلي جانب لفيف من أعضاء هيئة التدريس من مختلف أقسام الكلية. وضم المعرض نحو 15 عملاً فنياً متنوعاً من الرسوم القصصية بمقاس 35×50 سم، تمثل صفحات داخلية من قصص موجهة للأطفال المكفوفين. وقد تم تنفيذ هذه الرسوم بتقنية الليزر CO2، التي تتيح إحداث فراغات ملموسة يمكن للأطفال التعرف عليها عبر اللمس. التكنولوجيا الرقمية وأوضحت الدكتورة مي عماد أن المعرض سلط الضوء على أهمية التكنولوجيا الرقمية في تصميم رسوم قصصية مخصصة للأطفال المكفوفين، الذين يواجهون صعوبة في الاستمتاع بالرسوم التقليدية. وأشارت إلى أن هذه الرسوم تقوم بدور فعالاً في نقل المعرفة والقيم، وتنمية الخيال والإبداع لدى الأطفال. كما أكدت أن هذا الفن يعتمد على العناصر البصرية التي لا يستطيع المكفوفون رؤيتها، مما يتطلب تقديم محتوى مناسب يفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعليم والترفيه، ويجعل عالم القصص في متناول الجميع.


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
نائب رئيس جامعة أسيوط يفتتح معرضًا فنيًا حول التكنولوجيا الرقمية وتاثيرها على الرسوم القصصية للاطفال المكفوفين
افتتح الدكتور جمال بدر، نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون الدراسات العليا والبحوث اليوم الثلاثاء المعرض الفني بعنوان التكنولوجيا الرقمية وتأثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين والذي أقيم بكلية الفنون الجميلة تحت إشراف الدكتور محمد حلمي، عميد الكلية، ونظمته الدكتورة مي عماد، المدرس بقسم الجرافيك بالكلية، وذلك بقاعة العرض المخصصة لقسم الجرافيك وأكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة على أن جامعة أسيوط تولي اهتمامًا خاصًا بدعم الفن والإبداع كوسيلة للتعبير والتواصل، مشيرًا إلى أن تنظيم كلية الفنون الجميلة لمعرض "التكنولوجيا الرقمية وتأثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين" يعكس التزام الجامعة بتعزيز دمج التكنولوجيا في المجالات الفنية، وتوظيفها لخدمة الفئات الخاصة. مشيدًا بجهود كلية الفنون الجميلة وأعضاء هيئة التدريس في ابتكار طرق جديدة للتواصل البصري والقصصي مع الأطفال المكفوفين، مما يسهم في تنمية خيالهم وتعزيز تجاربهم التعليمية وأعرب الدكتور جمال بدر عن إعجابه بالأعمال الفنية المشاركة في المعرض، والتي تعكس مستوى الإبداع الفني اللامحدود والحس الجمالي الراقي. وأشاد بجهود أعضاء هيئة التدريس في تنظيم مثل هذه المعارض الفنية، التي تسهم في نقل رسالة ملهمة للأجيال الصاعدة، وتساعدهم على تطوير مهاراتهم الإبداعية، واكتشاف مواهبهم، مما يعزز فرصهم في المنافسة بسوق العمل. وأكد الدكتور محمد حلمي على أن المعرض يندرج ضمن الأنشطة الفنية البحثية لأعضاء هيئة التدريس، والتي تعد جزءًا من متطلبات الترقيات في قطاع الفنون الجميلة. كما أوضح أن المعرض يمثل تجربة فنية ذاتية تجمع بين الفائدة العلمية والعملية، حيث يستفيد منها الفنانون والباحثون، ويكتسب الطلاب من خلالها خبرات تعليمية متميزة. وشهد الافتتاح حضور، الدكتور محمد عبد الحكيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة سحر بطرس وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس قسم التصوير، والدكتور حسن عبد العليم رئيس قسم الجرافيك، إلي جانب لفيف من أعضاء هيئة التدريس من مختلف أقسام الكلية. وضم المعرض نحو 15 عملًا فنيًا متنوعًا من الرسوم القصصية بمقاس 35×50 سم، تمثل صفحات داخلية من قصص موجهة للأطفال المكفوفين. وقد تم تنفيذ هذه الرسوم بتقنية الليزر CO2، التي تتيح إحداث فراغات ملموسة يمكن للأطفال التعرف عليها عبر اللمس. وأوضحت الدكتورة مي عماد أن المعرض سلط الضوء على أهمية التكنولوجيا الرقمية في تصميم رسوم قصصية مخصصة للأطفال المكفوفين، الذين يواجهون صعوبة في الاستمتاع بالرسوم التقليدية. وأشارت إلى أن هذه الرسوم تقوم بدور فعالًا في نقل المعرفة والقيم، وتنمية الخيال والإبداع لدى الأطفال. كما أكدت أن هذا الفن يعتمد على العناصر البصرية التي لا يستطيع المكفوفون رؤيتها، مما يتطلب تقديم محتوى مناسب يفتح أمامهم آفاقًا جديدة للتعليم والترفيه، ويجعل عالم القصص في متناول الجميع.


الدولة الاخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
كلية الفنون الجميلة بجامعة أسيوط تنظم معرضاً فنياً حول 'التكنولوجيا
الثلاثاء، 13 مايو 2025 04:42 مـ بتوقيت القاهرة تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، افتتح الدكتور جمال بدر، نائبه لشئون الدراسات العليا والبحوث، اليوم الثلاثاء 13 مايو، المعرض الفني بعنوان "التكنولوجيا الرقمية وتأثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين". والذي أقيم بكلية الفنون الجميلة تحت إشراف الدكتور محمد حلمي، عميد الكلية، ونظمته الدكتورة مي عماد، المدرس بقسم الجرافيك بالكلية، وذلك بقاعة العرض المخصصة لقسم الجرافيك. أكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن جامعة أسيوط تولي اهتماماً خاصاً بدعم الفن والإبداع كوسيلة للتعبير والتواصل، مشيراً إلى أن تنظيم كلية الفنون الجميلة لمعرض "التكنولوجيا الرقمية وتأثيرها على الرسوم القصصية للأطفال المكفوفين" يعكس التزام الجامعة بتعزيز دمج التكنولوجيا في المجالات الفنية، وتوظيفها لخدمة الفئات الخاصة. مشيدًا بجهود كلية الفنون الجميلة وأعضاء هيئة التدريس في ابتكار طرق جديدة للتواصل البصري والقصصي مع الأطفال المكفوفين، مما يسهم في تنمية خيالهم وتعزيز تجاربهم التعليمية. وأعرب الدكتور جمال بدر عن إعجابه بالأعمال الفنية المشاركة في المعرض، والتي تعكس مستوى الإبداع الفني اللامحدود والحس الجمالي الراقي. وأشاد بجهود أعضاء هيئة التدريس في تنظيم مثل هذه المعارض الفنية، التي تسهم في نقل رسالة ملهمة للأجيال الصاعدة، وتساعدهم على تطوير مهاراتهم الإبداعية، واكتشاف مواهبهم، مما يعزز فرصهم في المنافسة بسوق العمل. وأكد الدكتور محمد حلمي أن المعرض يندرج ضمن الأنشطة الفنية البحثية لأعضاء هيئة التدريس، والتي تعد جزءاً من متطلبات الترقيات في قطاع الفنون الجميلة. كما أوضح أن المعرض يمثل تجربة فنية ذاتية تجمع بين الفائدة العلمية والعملية، حيث يستفيد منها الفنانون والباحثون، ويكتسب الطلاب من خلالها خبرات تعليمية متميزة. شهد الافتتاح حضور، الدكتور محمد عبد الحكيم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة سحر بطرس وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ورئيس قسم التصوير، والدكتور حسن عبد العليم رئيس قسم الجرافيك، إلي جانب لفيف من أعضاء هيئة التدريس من مختلف أقسام الكلية. وضم المعرض نحو 15 عملاً فنياً متنوعاً من الرسوم القصصية بمقاس 35×50 سم، تمثل صفحات داخلية من قصص موجهة للأطفال المكفوفين. وقد تم تنفيذ هذه الرسوم بتقنية الليزر CO2، التي تتيح إحداث فراغات ملموسة يمكن للأطفال التعرف عليها عبر اللمس. وأوضحت الدكتورة مي عماد أن المعرض سلط الضوء على أهمية التكنولوجيا الرقمية في تصميم رسوم قصصية مخصصة للأطفال المكفوفين، الذين يواجهون صعوبة في الاستمتاع بالرسوم التقليدية. وأشارت إلى أن هذه الرسوم تقوم بدور فعالاً في نقل المعرفة والقيم، وتنمية الخيال والإبداع لدى الأطفال. كما أكدت أن هذا الفن يعتمد على العناصر البصرية التي لا يستطيع المكفوفون رؤيتها، مما يتطلب تقديم محتوى مناسب يفتح أمامهم آفاقاً جديدة للتعليم والترفيه، ويجعل عالم القصص في متناول الجميع.


الأنباء العراقية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء العراقية
الصناعة: تجهيز الشبكة الوطنية بـ1700 محولة لتعزيز منظومة الطاقة الكهربائية
بغداد – واع – محمد سليم تصوير: كرار خليل أعلنت وزارة الصناعة والمعادن عن مواصلة جهودها لدعم قطاع الكهرباء من خلال تنفيذ عقود لتجهيز الشبكة الوطنية بـ 1700 محولة كهربائية مختلفة السعات، مؤكدة أن هذه الخطوة تأتي ضمن التعاون المشترك مع وزارة الكهرباء، ، لتأمين متطلبات البنى التحتية وتعزيز استقرار منظومة الطاقة في البلاد. وفي مقابلة أجرتها وكالة الأنباء العراقية (واع) مع مدير عام الشركة العامة للصناعات الكهربائية والإلكترونية، صبار عثمان حمادي، أكد أن الشركة تعمل وفق خطط ميدانية مدروسة لتنفيذ المشاريع الحيوية وتوسيع الشراكات مع القطاع الخاص، مشيراً إلى وجود فرص استثمارية واعدة تدعم الصناعة الوطنية وتسهم في تطوير الإنتاج المحلي بما يواكب التكنولوجيا الحديثة. التعاون المشترك ودعم المستثمر قال مدير عام الشركة العامة للصناعات الكهربائية والإلكترونية صبار عثمان حمادي، : إن "هناك تعاوناً مستمراً مع وزارة الكهرباء وشركاتها لتوفير المتطلبات بالسرعة الممكنة"، مشيراً إلى "انه بصدد توقيع عقد لتجهيز ألف محولة بقدرة 400 كيلو فولت أمبير، مع وحود دعوة مباشرة لتجهيزهم 700 محولة إضافية". وأكد أن "هذا التعاون يتطلب تنسيقاً عالياً مع القطاع الخاص، وبإشراف ميداني على عقود تجهيز تشمل المحولات والمكيفات وغازي الأوكسجين وثاني أوكسيد الكربون، وأختام السيل". وبيّن أن "الوزارة حريصة على طرح المشاريع الاستثمارية داخلياً وخارجياً، مع تقديم جميع التسهيلات الممكنة للقطاع الخاص والمستثمرين". المنتجات ومواكبة التكنولوجيا وأضاف حمادي أن "الشركة تعمل حالياً على تطوير منتجاتها من خلال التعاون مع القطاع الخاص، باستخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الشاشات الرقمية والمقاييس المتقدمة، وإنتاج محولات منخفضة الكلفة وعالية الكفاءة". وأوضح أن "هناك إنتاجاً متواصلاً لغاز CO2 والأوكسجين، فضلاً عن خط إنتاج متكامل لأختام السيل، يضم باركوداً ونظام خزن إلكتروني، لضمان سلامة الشحنات والمخزون". صناعات الشركة وأشار إلى أن "الشركة، باعتبارها من المؤسسات الرائدة، حرصت على إدخال الطاقة النظيفة ضمن خطوط إنتاجها"، مبيناً أن "السخان الشمسي بنظام الدفع الصفري يُعد من أبرز الابتكارات، إذ لا يحتاج إلى كهرباء ويعتمد على الأنابيب الزجاجية وأشعة الشمس". وتابع أن "الشركة تسعى لاستخدام الألواح الشمسية في تشغيل المضخات الزراعية، واستبدال الطاقة الكهربائية ببدائل نظيفة"، مشيراً إلى "تصنيع منتجات أساسية مثل المبردات والمراوح والمعطرات والسخانات، من الصفر وليس تجميعاً، إلى جانب تصنيع الكابلات". الصناعة المحلية وخطوط الإنتاج وأوضح حمادي أن "هناك خط إنتاج مشترك مع وزارة الكهرباء لإنتاج المقاييس الكهربائية الذكية، ما يمثل نقلة تكنولوجية ويعزز الموارد"، مضيفاً أن "الشركة دخلت في شراكات لتصنيع محولات كهربائية بقدرات تتراوح بين 100 إلى 1600 كيلو فولت أمبير". كما نوّه إلى "تعاون في تصنيع وتجميع المكيفات بأنواع مختلفة، والاعتماد على الجدوى الاقتصادية لتحديد عناصر الإنتاج، كالكومبريسر مثلاً، الذي تكون كلفته أحياناً أعلى من سعره المستورد". مراقبة الأسواق والسيطرة النوعية وأكد مدير عام الشركة أن "دعم المنتج المحلي يتطلب فرض رقابة نوعية على المنتجات المستوردة، التي قد تكون غير مطابقة للمواصفات"، محذراً من "تأثير هذه المنتجات على السوق وعلى الثقة بالمنتج المحلي". وقال: "نحن نُخضع منتجاتنا للفحص النوعي الكامل، وأي انحراف عن المواصفات يتم رفضه فوراً"، مشيراً إلى أن "بعض المكيفات المستوردة تعلن سعة 2 طن، لكنها لا تتجاوز فعلياً 1.75 طن، مما يخلق خللاً واضحاً في السوق".