أحدث الأخبار مع #CelebrityNetWorth
الرجل
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرجل
بعد ختام مشواره مع مانشستر سيتي.. كم تبلغ ثروة كيفين دي بروين؟ (فيديو)
يخوض النجم البلجيكي كيفين دي بروين، مساء اليوم الثلاثاء، آخر مبارياته على ملعب الاتحاد بقميص مانشستر سيتي، عندما يواجه الفريق بورنموث في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، في مباراة تنطلق عند الساعة العاشرة مساءً بتوقيت السعودية. ويمثّل هذا اللقاء لحظة وداعية لجماهير "السيتيزنز"، بعد مسيرة استثنائية قدّم خلالها دي بروين مستويات فنية راقية جعلته أحد أعمدة الجيل الذهبي للفريق. وخلال سنواته مع السيتي، ساهم البلجيكي في تحقيق 6 ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز، إلى جانب بطولتي كأس الاتحاد الإنجليزي، وكان أحد أبرز مفاتيح الفوز بـدوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخ النادي، ليحفر اسمه كأيقونة خالدة في تاريخ الفريق السماوي. ثروة تتجاوز 70 مليون يورو تعكس قيمة الأداء على مدار أكثر من عقد من التألق في الملاعب الأوروبية، نجح النجم البلجيكي كيفين دي بروين في تكوين ثروة مالية تُقدّر بنحو 70 مليون يورو، وفقًا لتقديرات موقع الثروات العالمي "Celebrity Net Worth". وتُعد هذه الثروة نتاجًا مباشرًا لمسيرة حافلة شهدت تألقه في الدوري الإنجليزي الممتاز مع مانشستر سيتي، وقبلها في الدوري الألماني مع فولفسبورج، حيث تميّز بثبات الأداء وصناعة الفارق في أصعب اللحظات. وفي موسمه الأخير مع السيتي، وصل الراتب السنوي لدي بروين إلى نحو 20 مليون يورو، ليحجز مكانه ضمن قائمة أعلى اللاعبين أجرًا في البريميرليج، ويؤكد مكانته كأحد أبرز صانعي الألعاب في العالم خلال العقد الماضي. وجهة دي بروين القادمة.. نابولي في الصورة وليفربول يراقب بينما يخوض كيفين دي بروين آخر مبارياته مع مانشستر سيتي، تتزايد التكهنات حول وجهته المقبلة في سوق الانتقالات الصيفية. ووفقًا لشبكة "كالتشيو ميركاتو" الإيطالية، فإن نادي نابولي دخل على خط المفاوضات مع اللاعب البلجيكي، عارضًا عليه عقدًا يمتد لمدة عامين، مقابل 7 ملايين يورو سنويًا، بالإضافة إلى حوافز ومكافآت مرتبطة بالأداء. ورغم اهتمام نابولي، إلا أن تقارير إنجليزية ذكرت أن أندية أخرى داخل الدوري الإنجليزي الممتاز أبدت رغبتها في ضم النجم المخضرم، من بينها ليفربول وأستون فيلا. ولم يُبدِ النجم البلجيكي وضوحًا بشأن مستقبله، حيث قال في تصريح مقتضب لقناة "سكاي سبورتس" بعد إحدى المباريات:"عندما أكون مستعدًا لاتخاذ القرار سأفعل.. طالما لا أعرف، لا يمكنني إخبارك. (هل تحدثت مع نادٍ إنجليزي؟) ربما". في المقابل، أفادت شبكة ESPN الأمريكية بأن عدة أندية من الدوري الأمريكي لكرة القدم أبدت اهتمامها بالتعاقد مع دي بروين، وعلى رأسها: سان دييغو إف سي، شيكاغو فاير، نيويورك سيتي، ودي سي يونايتد.
عين ليبيا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- عين ليبيا
لامين جمال.. ثروة ضخمة ونجومية مبكرة قبل بلوغ الـ18!
سابقة نادرة، حيث أصبح لامين جمال أحد أبرز الأسماء في عالم كرة القدم، محققًا إنجازات رياضية رائعة وثروة ضخمة رغم سنه الصغير. وبفضل موهبته المتميزة، أثبت جمال أن التفوق ليس مرتبطًا بالعمر، بل بالإصرار والإبداع في الملاعب. وفي التفاصيل، واصل لامين جمال، نجم برشلونة الشاب، تألقه في الملاعب الأوروبية وجذب الأنظار بإنجازاته الرياضية وأرباحه المالية المذهلة، رغم أنه لم يتجاوز بعد سن الـ18. ووفقًا لموقع 'Celebrity Net Worth'، تقدر ثروة جمال الحالية بحوالي خمسة ملايين يورو، وذلك نتيجة راتبه السنوي في برشلونة الذي يصل إلى مليوني يورو، بالإضافة إلى المكافآت والعقود التجارية التي وقعها، أبرزها مع شركة 'أديداس'. وبحسب الموقع، يتقاضى جمال راتبًا أسبوعيًا قدره 32 ألف يورو، ويمكن أن يرتفع إلى 38 ألف يورو وفقًا للأداء والمكافآت. وتظهر هذه الأرقام مدى التقدير الكبير الذي يحظى به اللاعب الشاب، خاصة بعد تتويجه بلقبي الدوري الإسباني مع برشلونة، وكذلك فوزه مع منتخب إسبانيا ببطولة كأس الأمم الأوروبية 'يورو 2024'. يذكر أن لامين جمال، هو نجم كرة القدم الشاب المولود في 2007، انضم إلى أكاديمية برشلونة في سن مبكرة، وفي 2023، شارك لأول مرة مع الفريق الأول، ليبدأ مسيرته الاحترافية سريعًا في كرة القدم العالمية. وأثبت جمال نفسه كأحد أفضل المواهب في الفريق، وحقق مع برشلونة العديد من الإنجازات، بما في ذلك التتويج بالدوري الإسباني. كما فاز مع منتخب إسبانيا ببطولة 'يورو 2024″، بالإضافة إلى موهبته الرياضية، بدأ في جمع ثروة ضخمة من خلال عقوده الاحترافية مع برشلونة وعقود الرعاية مع شركات مثل 'أديداس'.
البيان
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
مودريتش يقتحم عالم الاستثمار بشراء حصة في ناد إنجليزي
يبدو أن نجم ريال مدريد المخضرم لوكا مودريتش على وشك دخول عالم الاستثمار الكروي، ليس في إسبانيا أو كرواتيا، بل في نادي سوانزي سيتي الإنجليزي، الذي ينافس حالياً في دوري الدرجة الأولى الإنجليزي، بحسب صحيفة "ذا صن" البريطانية. وكشفت تقارير إعلامية أن مودريتش، البالغ من العمر 39 عاماً والفائز بالكرة الذهبية 2018، اتفق على شراء حصة غير معلومة من أسهم النادي الويلزي، حيث لا تزال تفاصيل الصفقة من ناحية القيمة ونسبة الملكية طي الكتمان. ينتهي عقد النجم الكرواتي مع ناديه الحالي ريال مدريد في الصيف المقبل، ولم يقرر التجيد بعد مع النادي الإسباني، لكن مودريتش، الذي تقدر ثروته الصافية بنحو 74 مليون دولار وفقاً لموقع "CelebrityNetWorth"، يفكر في الدخول بعالم الأعمال بالتعاون مع ملاك النادي الحاليين، (آندي كولمان، بريت كرافات، نايجل موريس، وجيسون كوهين). ويحتل سوانزي حالياً المركز الـ12 في جدول الترتيب، بفارق 8 نقاط عن مراكز البلاي أوف، ومع بقاء 4 مباريات فقط على نهاية الموسم. ويعتبر مودريتش، نجم توتنهام السابق، واحداً من أكثر اللاعبين تتويجاً في هذا القرن، حيث حقق لقب دوري أبطال أوروبا 6 مرات، و4 مرات دوري إسباني، لكن رغم تاريخه الكبير كروياً، إلا أن خطوته للاستثمار في سوانزي أثارت مفاجأة ودهشة بين الجماهير… وسبق مودريتش إلى عالم الاستثمار الرياضي، لاعبون كثر أرزهم زميلاه في ريال مدريد، الفرنسي كيليان مبابي والبرازيلي فينسيوس جونيور. ويملك مبابي حصة أغلبية في نادي "كان" الفرنسي، فيما يمتلك فينسيوس حصة في نادي ألفيركا، أحد أندية الدرجة الثانية في البرتغال.
صدى البلد
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
مرتب عمرو أديب يثير الجدل.. وهؤلاء الإعلاميون الأعلى دخلا عالميا
في حدث أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط الإعلامية والجماهيرية، كشف الإعلامي عمرو أديب عن راتبه السنوي وذلك خلال مشاركته في القمة العالمية للحكومات لعام 2025 في دبي. التصريح الذي أدلى به عمرو أديب لم يكن عاديًا، حيث قال صراحة: "أنا أتقاضى 2.5 مليون دولار في السنة، ومش بقولها فخرًا، مهنة الإعلامي في الوطن العربي ليست سهلة". وهذا الإعلان دفع الكثيرين للتساؤل حول الفجوة الكبيرة بين رواتب الإعلاميين العرب ونظرائهم على الساحة العالمية، وما إذا كان الإعلام العربي يحقق عوائد تبرر هذه الأرقام الضخمة. أجر عمرو أديب السنوي مقارنة بالرواتب العالمية وأوضح أديب خلال كلمته أنه يتلقى ما يعادل 126 مليون جنيه مصري سنويًا، أي حوالي 350 ألف جنيه يوميًا. وأضاف: "مهنة الإعلامي ليست سهلة كما يعتقد البعض، فهناك ضغوط مستمرة وانتقادات لاذعة، والناس تنتظر منك دائمًا محتوى قويًا ومؤثرًا". وأشار أيضًا إلى التحديات التي يواجها الإعلامي في الوطن العربي مقارنة بنظرائه في الغرب، موضحًا أن الجمهور العربي يهتم بشكل أساسي بالقضايا المعيشية مثل أسعار السلع الأساسية، قائلاً: "المواطن العادي لا يهتم بحلف الشمال الأطلسي، بقدر ما يهتم بسعر البيض واللحمة والأرز، وهذه هي السياسة الحقيقية التي تمس المواطن المصري والعربي عمومًا". مقارنة مع الإعلاميين العالميين وعند مقارنة راتب عمرو أديب بإعلاميين عالميين، نجد أن الفارق لا يزال كبيرًا. ووفقًا لتقرير مجلة Forbes لعام 2020، تتصدر الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري قائمة أغنى الإعلاميين في العالم، حيث تُقدّر أرباحها السنوية بمئات الملايين من الدولارات، مستفيدة من مشاريعها الإعلامية، استثماراتها، وشراكاتها الإعلانية. وقد تراوحت أرباحها السنوية بين 40 إلى 50 مليون دولار وفقًا لتقديرات مختلفة. أوبرا وينفري ولم تقتصر القائمة على أوبرا فقط، إذ برزت أسماء مثل إلين ديجينيرس، التي سجلت تقارير عن أرباح تصل إلى حوالي 84 مليون دولار في بعض السنوات. إلين ديجينيرس أما الإعلامي الأمريكي جيمي فالون، فقد أشار تقرير لمجلة Forbes إلى أن راتبه السنوي يُقدَّر بنحو 16 مليون دولار، في حين تصل أرباح الإعلامي الشهير ريان سيكريست إلى حوالي 45 مليون دولار سنويًا وفقًا لتقرير صادر عن موقع Celebrity Net Worth. جيمي فالون صعود الإعلام الرقمي ومنافسة جديدة وفي ظل التطور السريع لوسائل الإعلام، بدأ الإعلام الرقمي يفرض نفسه بقوة كمنافس حقيقي للإعلام التقليدي. ووفقًا لتقرير مجلة Variety لعام 2021، استطاع العديد من الإعلاميين الرقميين تحقيق مكاسب مالية ضخمة من خلال استثمار شعبيتهم على منصات التواصل الاجتماعي. ريان سيكريست أدى هذا التطور إلى تغير في المشهد الإعلامي، حيث لم يعد الإعلاميون التقليديون وحدهم في الساحة، بل أصبح لمنشئي المحتوى الرقمي دور رئيسي في توجيه الرأي العام وتحقيق أرباح كبيرة. وهذه المنافسة دفعت بعض المحللين للتساؤل حول مستقبل الإعلام التقليدي، وما إذا كان قادرًا على مجاراة التحولات السريعة التي تفرضها التكنولوجيا ووسائل التواصل الحديثة. هل يستحق الإعلاميون العرب هذه الأجور؟ ويبقى السؤال الأكثر إثارة للجدل هو: هل يستحق الإعلاميون العرب رواتب بملايين الدولارات سنويًا؟ ويرى البعض أن المبالغ التي يتقاضاها الإعلاميون الكبار في المنطقة تعكس حجم التأثير الذي يملكونه، فضلًا عن العوائد الإعلانية الكبيرة التي تحققها البرامج التي يقدمونها. في المقابل، يرى آخرون أن هذه الرواتب مبالغ فيها، خصوصًا عندما يتم مقارنتها بمعدلات الدخل في العالم العربي. في النهاية، يبقى الإعلام واحدًا من أكثر المجالات تأثيرًا وربحًا، سواء على المستوى العربي أو العالمي، وستظل النقاشات حول رواتب الإعلاميين ومستقبل الصناعة مفتوحة في ظل التحولات الرقمية والمنافسة المستمرة.
