logo
#

أحدث الأخبار مع #CellReports

بكتيريا في المستشفيات البريطانية تأكل البلاستيك الطبي
بكتيريا في المستشفيات البريطانية تأكل البلاستيك الطبي

السوسنة

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • السوسنة

بكتيريا في المستشفيات البريطانية تأكل البلاستيك الطبي

وكالات - السوسنة اكتشف العلماء بكتيريا في مستشفيات بريطانيا تستطيع تحليل البلاستيك الطبي.ظهرت في المستشفيات البريطانية كائنات دقيقة قادرة على تحليل البلاستيك الطبي. ونشر هذا الاكتشاف المثير للقلق في مجلة Cell Reports.والبكتيريا اسمها "الزائفة الزنجارية" (Pseudomonas aeruginosa) وهي تسبب التهابات خطيرة في المستشفيات. وتحتوي هذه البكتيريا على إنزيم جديد اسمه "Pap1" يستطيع تحليل نوع من البلاستيك اسمه PCL.ولهذا البلاستيك (PCL) استخدامات طبية مهمة، مثل الغرز الجراحية والدعامات الطبية والضمادات الطبية. وأصبحت البكتيريا التي تمتلك هذا الإنزيم أقوى في تكوين "غشاء حيوي" (بيوفيلم) حولها وأكثر مقاومة للمضادات الحيوية وأصعب في العلاج.وقال البروفيسور رونان مكارثي الذي يدرس العدوى البكتيرية في جامعة "برونيل" بلندن: " حتى الآن كانت الإنزيمات المحللة للبلاستيك تُكتشف فقط في البكتيريا الموجودة في البيئة الطبيعية. ولكن امتلاك مسببات الأمراض في المستشفيات لهذه القدرة قد يوضح مقاومتها الشديدة في المؤسسات الطبية."وحاول العلماء وضع الجين المسؤول عن هذا الإنزيم في بكتيريا أخرى (إيشيريشيا كولي) فاتضح أنها صارت قادرة أيضا على تحليل البلاستيك!وعندما سحبوا الجين من البكتيريا الأصلية، فقدت قدرتها على تحليل البلاستيك. وحذر البروفيسور قائلا: "إذا كان الميكروب الممرض قادرا على تحليل البلاستيك، فقد يتسبب ذلك في تلف الأجهزة الطبية، مثل الغرز والغرسات والدعامات أو الضمادات، مما يؤثر سلبا على حالة المرضى. " إقرأ المزيد :

اكتشاف خطير.. بكتيريا في المستشفيات البريطانية تأكل البلاستيك الطبي!
اكتشاف خطير.. بكتيريا في المستشفيات البريطانية تأكل البلاستيك الطبي!

جو 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

اكتشاف خطير.. بكتيريا في المستشفيات البريطانية تأكل البلاستيك الطبي!

جو 24 : اكتشف العلماء بكتيريا في مستشفيات بريطانيا تستطيع تحليل البلاستيك الطبي. ظهرت في المستشفيات البريطانية كائنات دقيقة قادرة على تحليل البلاستيك الطبي. ونشر هذا الاكتشاف المثير للقلق في مجلةCell Reports. والبكتيريا اسمها "الزائفة الزنجارية" (Pseudomonas aeruginosa) وهي تسبب التهابات خطيرة في المستشفيات. وتحتوي هذه البكتيريا على إنزيم جديد اسمه "Pap1" يستطيع تحليل نوع من البلاستيك اسمه PCL. ولهذا البلاستيك (PCL) استخدامات طبية مهمة، مثل الغرز الجراحية والدعامات الطبية والضمادات الطبية. وأصبحت البكتيريا التي تمتلك هذا الإنزيم أقوى في تكوين "غشاء حيوي" (بيوفيلم) حولها وأكثر مقاومة للمضادات الحيوية وأصعب في العلاج. وقال البروفيسوررونان مكارثي الذي يدرس العدوى البكتيرية في جامعة "برونيل" بلندن: " حتى الآن كانت الإنزيمات المحللة للبلاستيك تُكتشف فقط في البكتيريا الموجودة في البيئة الطبيعية. ولكن امتلاك مسببات الأمراض في المستشفيات لهذه القدرة قد يوضح مقاومتها الشديدة في المؤسسات الطبية." وحاول العلماء وضع الجين المسؤول عن هذا الإنزيم في بكتيريا أخرى (إيشيريشيا كولي) فاتضح أنها صارت قادرة أيضا على تحليل البلاستيك! وعندما سحبوا الجين من البكتيريا الأصلية، فقدت قدرتها على تحليل البلاستيك. وحذر البروفيسور قائلا: "إذا كان الميكروب الممرض قادرا على تحليل البلاستيك، فقد يتسبب ذلك في تلف الأجهزة الطبية، مثل الغرز والغرسات والدعامات أو الضمادات، مما يؤثر سلبا على حالة المرضى." المصدر: تابعو الأردن 24 على

دراسة: 15 دقيقة إضافية من النوم قد تعزز أداءك في الامتحانات
دراسة: 15 دقيقة إضافية من النوم قد تعزز أداءك في الامتحانات

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

دراسة: 15 دقيقة إضافية من النوم قد تعزز أداءك في الامتحانات

كشفت دراسة حديثة أن الأطفال الذين يحصلون على 15 دقيقة إضافية فقط من النوم، يُحققون أداءً أفضل في الامتحانات، وفقاً لصحيفة «التلغراف» واستَخدمت النتائج المنشورة في مجلة «Cell Reports» بيانات من دراسة التطور المعرفي لدماغ المراهقين، وهي دراسة طويلة الأمد حول نمو الدماغ وصحة الطفل في الولايات المتحدة. وُزّعت أجهزة «Fitbit» على نحو 3 آلاف و222 طفلاً، تتراوح سنهم بين 11 و12 عاماً، لتتبع أنماط نومهم، وذلك من قِبل باحثين من جامعة كامبريدج وجامعة فودان في شنغهاي. قُسِّم الأطفال في الدراسة إلى 3 فئات، بناءً على متوسط ​​أوقات النوم. نامت المجموعة الأولى بمعدل 7 ساعات و10 دقائق، بينما نامت المجموعة الثانية لمدة 7 ساعات و21 دقيقة، ونامت المجموعة الثالثة لمدة 7 ساعات و25 دقيقة. وجدت الدراسة أن المجموعة التي نامت أطول كانت تمتلك أكبر حجم دماغ وأفضل وظيفة دماغية، بينما عانت المجموعة الأولى التي نامت أقصر مدة، من دماغ أصغر حجماً ووظيفة دماغية أضعف. لم يجد الباحثون أي فرق في التحصيل الدراسي بين المجموعات الثلاث، ولكن عند إخضاعها لاختبارات معرفية تتناول القراءة والمفردات وحل المشكلات، حققت المجموعة التي نامت أطول أداءً أفضل. وقالت البروفسورة باربرا ساهاكيان، من قسم الطب النفسي بجامعة كامبريدج: «إن الحصول على نوم هانئ بانتظام أمرٌ مهمٌ لمساعدتنا على العمل بشكل سليم، ولكن بينما نعرف كثيراً عن النوم في مرحلة البلوغ وما بعدها، فإننا لا نعرف سوى قليل عنه في مرحلة المراهقة، على الرغم من أنها مرحلة حاسمة في نمونا». وتابعت: «مع أن الاختلافات في مقدار النوم الذي حصلت عليه كل مجموعة كانت صغيرة نسبياً؛ إذ تجاوزت ربع ساعة بقليل بين أفضل وأسوأ من ينامون، فإننا ما زلنا قادرين على ملاحظة اختلافات في بنية الدماغ ونشاطه، وفي مدى أدائهم الجيد للمهام». ودرس الباحثون أيضاً معدلات ضربات القلب بين المجموعات. ووجدوا أن الشباب الذين ناموا فترة أطول سجلوا معدلات ضربات قلب أقل، وهو ما يُعدُّ عادة علامة على صحة أفضل. وقال الدكتور تشينغ ما، من جامعة فودان: «على الرغم من أن دراستنا لا تستطيع الإجابة بشكل قاطع على ما إذا كان الشباب يتمتعون بوظائف دماغية أفضل وأداء أحسن في الاختبارات بفضل نومهم الجيد، فإن هناك عدداً من الدراسات التي تدعم هذه الفكرة». وجدت بحوث سابقة أن تعلُّم المواد على مراحل، والحصول على قسط كافٍ من النوم بين الجلسات، يعني أن الطلاب كانوا أكثر قدرة على تخزين المعلومات، بدلاً من «التكدس» في المراجعة قبل الامتحان مباشرة. كما وجد العلماء أن الأطفال الذين يلتزمون بمواعيد نوم صارمة، هم أكثر عرضة لامتلاك أدمغة أكثر صحة وأكبر حجماً. وترتبط قلة النوم ببطء نمو الدماغ، وضعف الوظائف الإدراكية، وانخفاض الأداء الأكاديمي.

اكتشاف جيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العقم
اكتشاف جيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العقم

صراحة نيوز

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صراحة نيوز

اكتشاف جيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العقم

صراحة نيوز ـ توصل فريق بحثي من كلية تشوبانيان وأفيديسيان للطب في جامعة بوسطن إلى اكتشاف علمي جديد قد يُحدث تحولًا في فهمنا لآليات الخصوبة، ويمهد الطريق لعلاجات مستقبلية لمشكلة العقم المتزايدة حول العالم. وفي ظل القلق المتصاعد بشأن تراجع معدلات الخصوبة وتأخر الإنجاب، خاصة في الولايات المتحدة، كشفت الدراسة عن دور آلية جزيئية دقيقة تُعرف باسم 'piRNA'، مسؤولة عن حماية المادة الوراثية في الخلايا الجرثومية (البويضات والحيوانات المنوية) من الطفرات والعناصر الجينية المتنقلة. الدراسة، التي نُشرت في مجلة Cell Reports، ركزت على بروتين يُدعى Traffic Jam، يعمل كعامل نسخ يُنشط جينًا غير مشفّر من نوع piRNA يُعرف باسم Flamenco في ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا). ووفقًا للدراسة، يُعزز هذا التفاعل الجيني خصوبة الإناث من خلال حماية المبايض من طفيليات جينية تُعرف بـ 'العناصر القهقرية المنقولة'. وقال الدكتور نيلسون لاو، أستاذ الكيمياء الحيوية ومدير معهد علوم الجينوم في جامعة بوسطن: 'هذا الاكتشاف يساعدنا على فهم الصراع الجيني العميق بين الدفاعات الخلوية والطفيليات الوراثية، وقد يقود إلى اكتشافات مهمة تتعلق بالعقم لدى البشر'. واعتمد الفريق في أبحاثه على تقنيات متقدمة، مثل تعديل الجينات باستخدام CRISPR، وتحليل البروتينات وتسلسل الحمض النووي. وأظهرت النتائج أن البروتين Traffic Jam لا يقتصر دوره على تنشيط Flamenco، بل يُسهم أيضًا في إنتاج جزيئات piRNA، التي تُعد ضرورية لحماية جينوم الخلايا الجرثومية وضمان تكوّن بويضات سليمة. كما كشفت الدراسة عن احتمال استهداف Traffic Jam نفسه من قِبل الطفيليات الجينية، ما يسلط الضوء على الصراع المستمر داخل الخلايا بين آليات الدفاع والعناصر الجينية المتطفلة. ويعتقد الباحثون أن للبشر نسخة من هذا الجين تُعرف باسم MAF-B، وقد تلعب دورًا مشابهًا في تنظيم خصوبة الإنسان، مما يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث في مجال العقم وتطوير علاجات مبتكرة.

دراسة تحذر من دايت الصيام المتقطع: يؤدى للإصابة بالسكر
دراسة تحذر من دايت الصيام المتقطع: يؤدى للإصابة بالسكر

اليوم السابع

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

دراسة تحذر من دايت الصيام المتقطع: يؤدى للإصابة بالسكر

أشارت دراسة بحثية وفقًا لتقرير صحيفة daily mail البريطانية إلى أن الصيام المتقطع ، أحد أكثر تقنيات الحمية الغذائية شهرة بين المشاهير، قد يؤدي إلى الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني لدى المراهقين. ولكن على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي تشير إلى أنها قد تساعد في إنقاص الوزن، إلا أن الخبراء ظلوا منقسمين بشأن فعاليتها وتأثيراتها الصحية المحتملة على المدى الطويل. تشير دراسة أجريت على الفئران إلى أن الصيام قد يكون مفيدًا لمحيط خصرك، إلا أنه قد يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر بين المراهقين من خلال إحباط إنتاج الأنسولين، يحدث مرض السكر من النوع الثاني عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من الأنسولين أو عندما لا يعمل الأنسولين الذي ينتجه بشكل صحيح. وقال باحثون ألمان إن السبب في ذلك هو أن خلايا بيتا - وهي خلايا متخصصة في البنكرياس تنتج الأنسولين - في الفئران الأصغر سنا التي صامت فشلت في النضوج بشكل صحيح، والأمر الحاسم هو أن العلماء وجدوا أن هذه الظاهرة لم تُشاهد إلا لدى الفئران المراهقة - وليس لدى الفئران البالغة أو الأكبر سناً، مما يشير إلى أن الصيام المقيد بالوقت يؤثر على الفئات العمرية بشكل مختلف. من المعروف أن الصيام المتقطع له فوائد، بما في ذلك تعزيز التمثيل الغذائي والمساعدة في إنقاص الوزن و أمراض القلب. تشير دراسة أجريت على الفئران إلى أنه في حين أن الصيام قد يكون مفيدًا لمحيط خصرك، إلا أنه قد يعيق إنتاج الأنسولين بين المراهقين، ولكن حتى الآن، لم تكن آثاره الجانبية المحتملة مفهومة جيدًا. وفي الدراسة، قام الباحثون بتقييم تناول الطعام لثلاث مجموعات من الفئران، عمر شهرين يعتبر مراهقًا، وعمر 8 أشهر أو منتصف العمر، وعمر 18 شهرًا، ويطلق عليه اسم "عجوز"، اتبعوا دورة من البقاء بدون طعام لمدة 24 ساعة، قبل أن يتم إطعامهم بشكل طبيعي لمدة يومين. وبعد متابعة استمرت عشرة أسابيع، وجد الباحثون أن حساسية الأنسولين تحسنت لدى كل من الفئران البالغة والمسنة، وهو ما يعني أن عملية التمثيل الغذائي لديها استجابت بشكل أفضل للأنسولين الذي ينتجه البنكرياس. لكنهم قالوا في مقال نشر في مجلة Cell Reports إن الفئران المراهقة أظهرت "انحداراً مثيراً للقلق في وظيفة خلايا بيتا لديها"، وأظهرت الاختبارات التي أجريت في وقت لاحق لكشف سبب حدوث ذلك أن السبب كان فشل خلايا بيتا في الفئران الأصغر سنا في النضوج بشكل صحيح. ثم قاموا بمقارنة النتائج التي توصلوا إليها على الفئران بالبيانات المأخوذة من الأنسجة البشرية، وقال العلماء إن خلايا بيتا لدى المرضى المصابين بالسكر أظهرت "علامات مماثلة" تشير إلى فشلها في النضوج بشكل صحيح. يحدث مرض السكري من النوع الثاني عندما لا ينتج الجسم ما يكفي من الأنسولين أو عندما لا يعمل الأنسولين الذي ينتجه بشكل صحيح، هذا الهرمون ضروري لخفض مستويات السكر في الدم. يمكن أن يؤدي ارتفاع مستويات السكر في الدم مع مرور الوقت إلى الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، بالإضافة إلى مشاكل في العين والكلى والقدمين، قد يحتاج المرضى إلى مراجعة نظامهم الغذائي، وتناول الأدوية اليومية، وإجراء فحوصات منتظمة. تشمل أعراض هذه الحالة، التي يتم تشخيصها من خلال فحص الدم ، العطش الشديد والتعب والحاجة إلى التبول بشكل متكرر. لكن العديد من الأشخاص لا تظهر عليهم أي أعراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store