logo
#

أحدث الأخبار مع #D3

ثلاث عادات يومية قد تقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 60%.. إليك ما كشفته دراسة أوروبية جديدة
ثلاث عادات يومية قد تقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 60%.. إليك ما كشفته دراسة أوروبية جديدة

بوابة الفجر

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • بوابة الفجر

ثلاث عادات يومية قد تقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 60%.. إليك ما كشفته دراسة أوروبية جديدة

رغم التقدم الكبير في علوم الطب وعلاج الأورام، لا يزال السرطان أحد أكبر التحديات الصحية عالميًا، بفضل قدرته على مهاجمة أي عضو تقريبًا، وسرعته في التكاثر والمقاومة للعلاجات؛ ومع أنه قد لا يكون قابلًا للشفاء بشكل كامل دائمًا، إلا أن الأمل يتجدد عبر دراسات جديدة تسلط الضوء على سبل الوقاية الفعالة. وقد كشفت دراسة أوروبية حديثة أن اتباع ثلاث عادات صحية بسيطة يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالسرطان الغازي بنسبة تصل إلى 61%، ما يمثل اختراقًا علميًا مهمًا، خاصةً لكبار السن. الدراسة التي نُشرت ضمن مشروع DO-HEALTH، تابعت أكثر من 2000 شخص تجاوزوا السبعين عامًا في عدة دول أوروبية على مدى ثلاث سنوات. وقد تم توزيع المشاركين إلى مجموعات تلقت: مكملات فيتامين D3 (2000 وحدة دولية يوميًا) جرعة يومية من أحماض أوميغا 3 (1 غرام) برنامج رياضي منزلي بسيط لتمارين القوة والتوازن وكانت النتائج مذهلة: الجمع بين هذه الثلاثية خفّض خطر الإصابة بالسرطان الغازي بنسبة 61% مقارنة بمن لم يتبعوا أيًا من هذه العادات. لماذا فيتامين د مهم في الوقاية من السرطان؟ فيتامين د ليس فقط لدعم صحة العظام، بل إنه يلعب دورًا حيويًا في: ضبط نمو الخلايا تعزيز الجهاز المناعي الحد من الالتهابات المزمنة وقد أظهرت الدراسات أن نقص هذا الفيتامين يرتبط بزيادة خطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، خاصة سرطان القولون والثدي والبروستاتا. أوميغا 3: حارس الخلايا من التحول السرطاني تُعرف أحماض أوميغا 3، المتوفرة في زيت السمك وبذور الكتان، بقدرتها على: تقليل الالتهابات التي تساهم في نشوء السرطان حماية الخلايا من التحول إلى خلايا خبيثة دعم وظائف المناعة الطبيعية عند تناولها مع فيتامين د والرياضة، يصبح تأثيرها مضاعفًا في تقوية دفاعات الجسم الطبيعية ضد الخلايا السرطانية. الرياضة المعتدلة: العلاج الصامت والفعّال التمارين الرياضية ليست فقط للحفاظ على الوزن، بل هي أحد أقوى أدوات الوقاية من السرطان، إذ: تُحسن دوران الدم وتنشيط المناعة تساهم في تنظيم الهرمونات مثل الأنسولين تُقلل من مستويات الالتهاب المزمن برنامج التمارين المستخدم في الدراسة كان بسيطًا، موجهًا لكبار السن، لكنه فعّال في تقوية العضلات وتحسين التوازن، مما يعزز الصحة العامة. التأثير التراكمي هو السر من أبرز استنتاجات الدراسة أن كل تدخل صحي على حدة (فيتامين د أو أوميغا 3 أو الرياضة) يقدم فائدة محدودة، لكن عند الجمع بينها، يحدث فرق واضح وكبير. هذا المزيج الثلاثي يعمل على: دعم المناعة بشكل شامل تقليل عوامل الالتهاب المرتبطة بنمو الخلايا السرطانية تعزيز الصحة العامة، مما يُصعب على السرطان التسلل إلى الجسم السر في البساطة والاستمرارية هذه الدراسة تمثل رسالة أمل: الوقاية من السرطان ليست بالضرورة معقدة أو مكلفة، بل قد تبدأ بخطوات بسيطة مثل تناول المكملات الصحيحة وممارسة التمارين بانتظام. لكن يبقى من الضروري استشارة الطبيب قبل بدء أي مكملات غذائية، خاصةً لكبار السن أو أصحاب الأمراض المزمنة.

اختتام برنامج"تونس 3.0" لفائدة 15 مؤسسة ناشطة في الاقتصاد الثقافي الإبداعي
اختتام برنامج"تونس 3.0" لفائدة 15 مؤسسة ناشطة في الاقتصاد الثقافي الإبداعي

Babnet

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Babnet

اختتام برنامج"تونس 3.0" لفائدة 15 مؤسسة ناشطة في الاقتصاد الثقافي الإبداعي

اختتم اليوم السبت، بالعاصمة برنامج "تونس 3.0/ الشباب كقوة محركة للاقتصاد وداعم للهوية والثقافة التونسيتين" الموجه للشباب رواد الأعمال التونسيين والذي ينفذه مكتب تونس والجزائر وليبيا لمؤسسة "هانز سايدل" الألمانية. وبينت المديرة الإقليمية لهذا البرنامج، سهير داود، أن "تونس 3.0" إنطلق منذ سنة 2023 بتمويل عمومي ألماني بقيمة 3 مليون دينار، لتحفيز الشباب على بعث مشاريعم في تونس وتحويلها إلى قوة إبتكار وتعزيز الانتماء إلى الهوية التونسية وإعادة ربطهم بتراثهم إضافة إلى تصدير منتجاتهم وخدماتهم إلى السوق الخارجية من بينها ألمانيا وقدم البرنامج المرافقة والتكوين لأكثر من 1000 شاب و15 مؤسسة ناشطة في مجال الاقتصاد الثقافي الإبداعي التكنولوجي والتقني والحرفي. وأكد باعث مشروع في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية إيهاب لوريمي، أن مشروعه يرتكز بالأساس على الالعاب الجادة D3 وتوفر 4 خدمات تتمثل في الألعاب والواقع المعزز وخدمة الواقع الافتراضي إضافة إلى الذكاء الاصطناعي وخدمة التسويق عن طريق الالعاب. وأضاف لوريمي ان برنامج تونس'3.0" ساعده على إطلاق تطبيقة "aventure تونسي" "مغامرة تونسية"، التي تمكّن المستعمل من إجراء جولة في مدينة تونس D3 بطريقة تفاعلية إضافة إلى التمتع بألعاب الكترونية وأسئلة تفاعلية حول التراث المادي واللامادي لكل ولاية من ولايات الجمهورية كما تقدم هذه التطبيقة منوعات وفيديوهات. من جهتها لفتت بلقيس عيفا المديرة التنفيذية وباعثة مشروع الشركة الناشئة "دوبا ويين" "dopawin" والمتوفرة في شكل تطبيقة، الى ان مشروعها هو عبارة عن شركة ناشئة مختصة في تسويق المنتجات عبر الألعاب الاكترونية، وتمكين المستعملين من مزيد التعرف على العلامة التجارية (التعرف على الخدمات التي توفرها) وتراث البلاد التونسية وتحفيزهم بالحصول على منتج مجاني عند الفوز في اللعبة الالكترونية. وللاشارة شهد اختتام هذا البرنامج، تنظيم مجموعة من الفعاليات على غرار ورشات في تمويل المشاريع وفي تثمين التراث من تقديم كل من جامعة قرطاج وكلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية بتونس والمعهد العالي لإطارات الطفولة بقرطاج درمش ومراكز بحثية وجامعات خاصة ومؤسسات ناشئة الى جانب تنظيم صالون خصّص لعرض وتقديم مؤسساتهم ومشاريعهم إضافة إلى مجموعة من العروض الفنية من تقديم الشباب المشارك في هذا الحدث.

فوائد غير متوقعة لفيتامينَي «K2» و«D3»
فوائد غير متوقعة لفيتامينَي «K2» و«D3»

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

فوائد غير متوقعة لفيتامينَي «K2» و«D3»

كشفت دراسة صينية عن فوائد غير متوقعة لمكملات فيتامينَي «K2» و«D3»؛ إذ أظهرت نتائج إيجابية في تسريع التئام العظام لدى مرضى هشاشة العظام الذين خضعوا لجراحة في العمود الفقري. وأوضح الباحثون من مستشفى «شاندونغ ويندنغ» لجراحة العظام، في الدراسة التي نُشرت نتائجها، الجمعة، في دورية «Scientific Reports»، أن هذا العلاج المركب يمكن أن يشكّل خياراً فعّالاً من حيث التكلفة لتحسين نتائج علاج هشاشة العظام. وشملت الدراسة 71 مريضاً مصاباً بهشاشة العظام، قُسّموا إلى مجموعتين، تلقت الأولى مزيجاً من مكملات فيتامينَي «K2» و«D3» إلى جانب الكالسيوم، في حين تلقت المجموعة الثانية فيتامين «D3» مع الكالسيوم فقط. وتمت متابعة المرضى على مدى 6 أشهر بعد خضوعهم لجراحة تثبيت الفقرات القطنية باستخدام المنظار، مع تقييم حالتهم الصحية بناء على مؤشرات سريرية مختلفة. وأظهرت النتائج أن مجموعة «K2» و«D3» حققت معدل نجاح أعلى بنسبة بلغت 91.67 في المائة في التئام العظام بعد 6 أشهر، مقارنة بـ74.29 في المائة في المجموعة الأخرى. كما سُجّل تحسّن أكبر في المؤشرات الحيوية لتكوين العظام لدى هذه المجموعة، بالإضافة إلى اتجاه واضح نحو تحسين كثافة العظام، رغم أن التحسّن في الأعراض السريرية كان متقارباً بين المجموعتين. ووفق الباحثين، تشير هذه النتائج إلى أن العلاج المشترك باستخدام فيتامينَي «K2» و«D3» قد يُحسّن من نتائج جراحات العمود الفقري لدى مرضى هشاشة العظام، من خلال تعزيز التئام العظام بشكل أكثر فاعلية وتسريع الشفاء. ونبّه الفريق إلى أن هذا العلاج يمكن أن يشكّل إضافة فعالة ومنخفضة التكلفة إلى البروتوكولات العلاجية التقليدية التي تعتمد فقط على فيتامين «D3» والكالسيوم؛ ما قد يساهم في تعزيز نمو العظام وتقليل تدهورها، وربما خفض الحاجة إلى تدخلات جراحية أو علاجات طبية مكثفة مستقبلاً. ورغم النتائج الإيجابية، شدد الباحثون على ضرورة إجراء المزيد من الدراسات لتقييم التأثيرات طويلة المدى لهذا العلاج المركب، ومعرفة مدى فاعليته لدى المرضى في المراحل المختلفة من هشاشة العظام. يشار إلى أن هشاشة العظام هي حالة طبية شائعة تؤدي إلى انخفاض كثافة العظام وضعف بنيتها، مما يزيد من خطر التعرض للكسور. وتحدث هذه الحالة نتيجة فقدان الجسم القدرة على إنتاج عظام جديدة بنفس سرعة فقدان العظام القديمة، وغالباً ما تتأثر عظام العمود الفقري والوركين والمعصمين بالمرض، في حين قد لا تظهر أعراض واضحة في المراحل المبكرة، لكن مع تطور الحالة تزداد احتمالات الكسور حتى مع حركات بسيطة أو سقوط طفيف، مما يؤثر سلباً على جودة الحياة.

نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور
نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور

تليكسبريس

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور

لا يشعر كثيرون بأهمية العظام الـ 206 التي تشكل الهيكل العظمي إلا عند التعرض لإصابة مثل الكسر أو الشعور بآلام مزمنة. وبهذا الصدد، توضح الدكتورة نعومي نيومان-باينارت، أخصائية التغذية والطبيبة النفسية المتخصصة في علم نفس الصحة، أن 'العظام ليست مجرد دعامة للجسم، بل تؤدي أدوارا حيوية، مثل تخزين الكالسيوم وحماية الأعضاء والمساهمة في إنتاج الهرمونات والإنزيمات الضرورية لوظائف الجسم'. وتصل العظام إلى أقصى كثافتها وقوتها خلال مرحلة البلوغ، لكنها تبدأ بفقدان الكتلة تدريجيا بدءا من سن 35، نتيجة للتقدم في العمر والعوامل الوراثية والتغيرات الهرمونية وأسلوب الحياة. وقد يؤدي هذا التراجع إلى الإصابة بهشاشة العظام، وهو مرض يؤثر على ملايين الأشخاص، ويجعل العظام أكثر عرضة للكسور. وتؤثر عدة عوامل على صحة العظام، ومن أبرزها: – التقدم في العمر: تنخفض كثافة العظام تدريجيا بمرور الوقت. – الجنس: النساء أكثر عرضة لفقدان العظام بسبب التغيرات الهرمونية بعد انقطاع الطمث. – نمط الحياة: التدخين وشرب الكحول وقلة النشاط البدني وسوء التغذية تؤثر سلبا على صحة العظام. – الحالات الصحية: بعض الأمراض، مثل السكري وقصور الغدة الدرقية، تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. ولحسن الحظ، يمكن تعزيز صحة العظام والوقاية من ضعفها عبر اتباع بعض العادات الصحية: قم بممارسة تمارين القفز 10-20 مرة يوميا، حيث تساعد هذه على زيادة كثافة العظام. ومارس تمارين القوة مثل رفع الأوزان أو تمارين المقاومة، فهي تحفز خلايا بناء العظام. بالإضافة إلى المشي والرقص أو صعود السلالم لتعزيز صحة العظام بشكل طبيعي. احرص على تناول مصادر غنية بالبروتين مثل السمك والبيض والدواجن والبقوليات. عزز نظامك الغذائي بالمغنيسيوم الموجود في المكسرات والحبوب الكاملة والخضروات الورقية. احصل على الكالسيوم من منتجات الألبان والتوفو واللوز والخضروات الخضراء. تناول فيتامين (د) من الأسماك الزيتية والبيض، أو احصل عليه عبر المكملات الغذائية خاصة في الشتاء. خصص 5 دقائق يوميا لممارسة تمارين التمدد مثل لمس أصابع القدم، فهي تحسن تدفق الدم إلى العظام وتعزز مرونتها. تجنب تقليل السعرات الحرارية بشكل مفرط، لأن ذلك قد يؤدي إلى فقدان كتلة العظام. وينبغي استهلاك 2000 سعرة حرارية يوميا للنساء و2500 للرجال، بناء على مستوى النشاط البدني. تناول مكملات فيتامين (D3) مع فيتامين (K2) لتعزيز امتصاص الكالسيوم في العظام. واستخدم مكملات الكولاجين البحري، التي أظهرت الدراسات أنها قد تقلل من فقدان كثافة العظام بعد انقطاع الطمث. وإذا كنت تعاني من أعراض ضعف العظام، فمن الأفضل مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة.

نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور
نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور

26 سبتمبر نيت

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 26 سبتمبر نيت

نصائح ذهبية لتعزيز قوة العظام والوقاية من الكسور

لا يشعر كثيرون بأهمية العظام الـ 206 التي تشكل الهيكل العظمي إلا عند التعرض لإصابة مثل الكسر أو الشعور بآلام مزمنة. وبهذا الصدد، توضح الدكتورة نعومي نيومان-باينارت، أخصائية التغذية والطبيبة النفسية المتخصصة في علم نفس الصحة، أن "العظام ليست مجرد دعامة للجسم، بل تؤدي أدوارا حيوية، مثل تخزين الكالسيوم وحماية الأعضاء والمساهمة في إنتاج الهرمونات والإنزيمات الضرورية لوظائف الجسم". وتصل العظام إلى أقصى كثافتها وقوتها خلال مرحلة البلوغ، لكنها تبدأ بفقدان الكتلة تدريجيا بدءا من سن 35، نتيجة للتقدم في العمر والعوامل الوراثية والتغيرات الهرمونية وأسلوب الحياة. وقد يؤدي هذا التراجع إلى الإصابة بهشاشة العظام، وهو مرض يؤثر على ملايين الأشخاص، ويجعل العظام أكثر عرضة للكسور. وتؤثر عدة عوامل على صحة العظام، ومن أبرزها: - التقدم في العمر: تنخفض كثافة العظام تدريجيا بمرور الوقت. - الجنس: النساء أكثر عرضة لفقدان العظام بسبب التغيرات الهرمونية بعد انقطاع الطمث. - نمط الحياة: التدخين وشرب الكحول وقلة النشاط البدني وسوء التغذية تؤثر سلبا على صحة العظام. - الحالات الصحية: بعض الأمراض، مثل السكري وقصور الغدة الدرقية، تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام. ولحسن الحظ، يمكن تعزيز صحة العظام والوقاية من ضعفها عبر اتباع بعض العادات الصحية: قم بممارسة تمارين القفز 10-20 مرة يوميا، حيث تساعد هذه على زيادة كثافة العظام. ومارس تمارين القوة مثل رفع الأوزان أو تمارين المقاومة، فهي تحفز خلايا بناء العظام. بالإضافة إلى المشي والرقص أو صعود السلالم لتعزيز صحة العظام بشكل طبيعي. 2. تناول غذاء متوازنا احرص على تناول مصادر غنية بالبروتين مثل السمك والبيض والدواجن والبقوليات. عزز نظامك الغذائي بالمغنيسيوم الموجود في المكسرات والحبوب الكاملة والخضروات الورقية. احصل على الكالسيوم من منتجات الألبان والتوفو واللوز والخضروات الخضراء. تناول فيتامين (د) من الأسماك الزيتية والبيض، أو احصل عليه عبر المكملات الغذائية خاصة في الشتاء. 3. مارس تمارين التمدد خصص 5 دقائق يوميا لممارسة تمارين التمدد مثل لمس أصابع القدم، فهي تحسن تدفق الدم إلى العظام وتعزز مرونتها. 4. تجنب الحميات القاسية تجنب تقليل السعرات الحرارية بشكل مفرط، لأن ذلك قد يؤدي إلى فقدان كتلة العظام. وينبغي استهلاك 2000 سعرة حرارية يوميا للنساء و2500 للرجال، بناء على مستوى النشاط البدني. 5. تناول المكملات الغذائية عند الحاجة تناول مكملات فيتامين (D3) مع فيتامين (K2) لتعزيز امتصاص الكالسيوم في العظام. واستخدم مكملات الكولاجين البحري، التي أظهرت الدراسات أنها قد تقلل من فقدان كثافة العظام بعد انقطاع الطمث. وإذا كنت تعاني من أعراض ضعف العظام، فمن الأفضل مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة. المصدر: ذا صن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store