أحدث الأخبار مع #DLSS4


البلاد البحرينية
منذ 8 ساعات
- البلاد البحرينية
إنفيديا تقدم بطاقة رسوميات متطورة بسعر تنافسي
كشفت شركة إنفيديا الأمريكية عن إصدار جديد من بطاقات الرسوميات تحت اسم GeForce RTX 5060، والموجهة خصيصاً لمحبي الألعاب الإلكترونية على الحواسب المحمولة والمكتبية. شركة إنفيديا تطلق بطاقة الرسوميات GeForce RTX 5060: أداء فائق للاعبين بأسعار معقولة وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فإن هذا الإصدار يمثل قفزة كبيرة في عالم الرسوميات، من خلال تقديم أداء غير مسبوق وسرعات تشغيل عالية تتجاوز حاجز 100 إطار في الثانية، ما يضعها في مقدمة الخيارات لعشاق الألعاب. ومن المقرر أن تبدأ إنفيديا عملية طرح بطاقة RTX 5060 رسمياً في الأسواق، اعتباراً من 19 مايو الجاري، لتكون متاحة عبر مجموعة واسعة من الشركات المصنعة لأجهزة الحاسوب حول العالم. وأشارت التقارير إلى أن البطاقة الجديدة تتيح للمستخدمين الاستفادة من تقنية DLSS4، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لتحسين جودة العرض، وتسريع الأداء، مما يعد تطوراً مهماً لعائلة سلسلة 60 الشهيرة من شركة إنفيديا. ووصفت الشركة هذا الإصدار بأنه بمثابة نقلة نوعية، حيث تتيح للاعبين تشغيل ألعابهم على أعلى الإعدادات الرسومية الممكنة، أو ما يقارب ذلك، مع الحفاظ على سلاسة الأداء. وأوضحت أن البطاقة الجديدة تمكن من تحقيق تجربة لعب أكثر واقعية، من خلال محاكاة الضوء والانعكاسات بدقة أعلى، ما يعزز الشعور بالغمر داخل اللعبة. ونوهت التقارير إلى أن أسعار بطاقة RTX 5060 المكتبية تبدأ من 299 دولاراً أمريكياً، بينما تتوفر الحواسب المحمولة المزودة بها ابتداء من 1099 دولاراً. وتتوقع إنفيديا أن هذا الإصدار سوف يجذب جمهوراً واسعاً من اللاعبين، الذين يسعون إلى ترقية تجاربهم الرسومية، دون التضحية بالأداء أو السعر المعقول، خاصة مع انتشار تقنية DLSS4 التي توصف بأنها الأسرع نمواً في تاريخ تقنيات الألعاب الحديثة. تم نشر هذا المقال على موقع


صحيفة سبق
منذ 10 ساعات
- صحيفة سبق
"إنفيديا" تكشف عن بطاقة رسوميات جديدة لأجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية.. ما ميزاتها؟
كشفت شركة "إنفيديا" الأمريكية عن بطاقة رسوميات جديدة مخصّصة لأجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية التي وصفتها بأنها ستكون مثالية لعشاق الألعاب. وأوضحت "إنفيديا" أن بطاقة الرسوميات "جي فورس آر تي إكس 5060" سيبدأ توفيرها لمختلف الحواسيب ابتداءً من 19 مايو الجاري. وتؤكّد الشركة أن بطاقة الرسوميات الجديدة ستُمكّن اللاعبين من لعب ألعابهم المفضلة بسرعة قصوى تتجاوز 100 إطار في الثانية. وقال جاستن ووكر؛ المدير الأول لإدارة المنتجات في "إنفيديا"، في مؤتمر صحفي: "بهذه البطاقة نجعل تقنية العرض العصبي DLSS4 متاحة للجميع، فلطالما كانت سلسلة 60 من أكثر وحدات معالجة الرسومات شيوعاً لدينا في مجموعة جي فورس". وتبدأ أسعار وحدات معالجة الرسومات المكتبية من 299 دولاراً أمريكياً، بينما تبدأ أسعار أجهزة الكمبيوتر المحمولة المزوّدة ببطاقة RTX 5060 من 1099 دولارًا أمريكيًا، ووستكون متوافرة لدى جميع شركات تصنيع أجهزة الكمبيوتر الرئيسة. وقال ووكر: "الميزة الرئيسة في بطاقة الرسومات 5060 هي أنها وحدة معالجة الرسومات التي ستسمح للاعبين برفع مستوى ألعابهم إلى أقصى حد، واللعب بأقصى إعدادات ممكنة أو قريبة منها، وهذه المعدلات تُعد ترقية كبيرة للاعبين في كل مكان". وأضاف قائلاً "ستسمح هذه البطاقة بمحاكاة أكثر دقة للإضاءة، مما يؤدي إلى تحسين الانعكاسات، حيث لن يحصل اللاعبون على جودة صورة أفضل فقط؛ بل سيحصل على أداءٍ أفضل بسبعة أضعاف بفضل تقنية DLSS4 أسرع تقنية ألعاب فيديو انتشاراً في التاريخ".


أخبار مصر
منذ 6 أيام
- ترفيه
- أخبار مصر
مطور لعبة 'خالة فاطمة': لقاء عرب هاردوير مع عبد الله آل حمد
من الأشياء التي نحرص عليها في عرب هاردوير تسليط الضوء على المبدعين العرب، لا سيما في المجال التقني، لأننا نعرف أن لدينا عقولًا لامعة تؤمن أنه ما دام استطاع شخص ما فعل شيء ما، فلا يوجد ما يمنعهم عن تكرار نفس الشيء أو حتى تجاوزه. أحد هؤلاء هو المؤثّر والمطور المستقل 'عبد الله آل حمد'؛ صاحب اللعبة العربية 'خالة فاطمة Aunt Fatima'.لعبة 'خالة فاطمة'؟! إذا لم تسمع عن اللعبة من قبل، فباختصار شديد؛ هي لعبة رعب من منظور الشخص الأول تمزج بين التراث المحلي والتقنيات الحديثة. استطاعت اللعبة أن تحصد المركز الأول على YouTube Gaming كما خطفت جائزتي 'أفضل لعبة سعودية' و'أفضل لعبة عربية'.تدور أحداث اللعبة داخل بيت سعودي قديم تحوّل إلى سجنٍ مروّع تديره عصابة 'الخالة فاطمة' وزوجها. أنت تلعب دورَ أحد المخطوفين ومهمتك هي الهرب قبل أن تنتهي ضحية لبثٍ شنيعٍ على الدارك ويب ومن ثَم تُباع أعضاؤك!اللعبة تجمع بين مواقف رعب يقشعر لها الأبدان إلى جانب ألغاز تتطلب ذكاءً واستكشافًا دقيقًا لزوايا البيئة، وهي المنزل، إذ سيتعين عليك استغلال كل ما هو موجود حولك من الدواليب حتى الأسرّة في محاولةٍ منك لكشف أسرار هذه العائلة السيكوباتية التي لم تقتلك حتى الآن بأعجوبة.'خالة فاطمة' بـ RTX ON!جدير بالذكر أن اللعبة تعتمد على أحدث التقنيات من Nvidia مثل الـ DLSS 4 الموجودة حصرًا في كروت الـ RTX 50 والتي تُحسّن الأداء وتزيد من معدلات الإطارات إلى مستويات جنونية، بالإضافة إلى تقنيات تتبع الأشعة المُحسنة Ray Tracing Construction والـ Video Super Resolution اللذين ينقلان التجربة البصرية إلى مستوى آخر تمامًا. بعد المجهودات الفردية لمطور اللعبة الوحيد، يُنسَب إلى هذه التقنيات الفضل في خروج 'خالة فاطمة' بالمستوى التي هي عليه وذلك في غضون 6 أشهر فقط!أما وقد أخذنا فكرةً عن اللعبة، دعونا نقابل مطورها المبدع 'عبد الله آل حمد' ونتعرف على رحلته من صانع محتوى إلى مطور ألعاب…حرصنا في عرب هاردوير على محاورة عبد الله فور عودته من فعالية NVIDIA Studio Nights في الرياض، لنعرف كيف وُلد هذا المشروع وكيف طوّع أحدث التقنيات ليَخرج بمنتجٍ أثار ضجّة عربية غير مسبوقة.عرب هاردوير: رحلتك من صناعة المحتوى إلى تطوير لعبة رعب متكاملة خلال 6 شهور فقط ملهمة بحق؛ هلّا أخبرتنا بما ألهمك لبدء هذا المشروع وكيف أثّرت خلفيتك على تطوير اللعبة؟عبد الله آل حمد: 'في البداية، كان لدي مهمة في العمل تتعلق بإعداد فيديو لحدث معين، فقررت أن أصممه بطريقة تشبه الـ Main Menu التي نراها في الألعاب. أثناء بحثي عن كيفية إنشاء Main Menu على YouTube، لفت انتباهي مقاطع شروحات حول تطوير الألعاب، مثل كيفية تنفيذ تحركات اللاعب وغيرها من المواضيع. ما أثار دهشتي هو أن معظم هذه المقاطع كانت قصيرة جدًا، تتراوح مدتها بين 5 إلى 7 دقائق فقط. عندما عدت إلى المنزل، قررت متابعة هذه المقاطع، ومع مرور الوقت، ازداد شغفي بشكل كبير بتصميم أول لعبة لي.'عرب هاردوير: تغمر 'خالة فاطمة' اللاعبين في سردٍ مُرعب داخل بيتٍ قديم في السعودية. كيف ضمنت أن تمثل ثقافة المملكة بشكلٍ أصيل مع الحفاظ على عنصر الرعب؟عبد الله آل حمد: 'خلال عملية تطوير لعبة خالة فاطمة، كانت في البداية مستوحاة من أسطورة إماراتية تدعى 'أم الدويس'، حيث تدور قصتها حول شخصية تخطف الرجال وتقتلهم. ومع مرور الوقت، أدركت أنني في الواقع كنت أطور شخصية بشرية وليست جنية كما كنت أتصور في البداية. بناءً على ذلك، قررت تحويل الشخصية الرئيسية إلى امرأة بشرية وأعدت تسمية اللعبة إلى خالة فاطمة مع الحفاظ على جوهر الأسطورة الإماراتية. كما قمت بتغيير موقع الأحداث ليكون في السعودية، مع إضافة طابع قديم يعكس الثقافة والتاريخ السعودي. لاستلهام التفاصيل بشكل واقعي، قمت بزيارة بعض البيوت القديمة للحصول على أفكار تساهم في خلق بيئة حية ودقيقة للعبة. وبالرغم من أن هذه العملية كانت أسهل مما توقعت، إلا أنني واجهت بعض التحديات في إعادة صياغة القصة والمحتوى بشكل يتناسب مع البيئة الجديدة.'عرب هاردوير: أنتَ استخدمت تقنيات Nvidia مثل DLSS 4، وFrame Generation، Ray Reconstruction وهذا يمثل تحديًا للمطورين المستقلين، كيف أثّرت هذه الأدوات على أداء اللعبة وجودتها البصرية عبر التجميعات المختلفة؟عبد الله آل حمد: 'كان السبب الرئيسي لاكتشافي تقنية DLSS 4 هو أن صديقي، أثناء اختبار اللعبة في مرحلة الـ Play Test، كان يواجه مشاكل في الأداء بسبب ضعف مواصفات جهازه. لهذا قررت البحث عن طرق لتحسين الأداء. في إحدى المقالات، قرأت عن تقنية DLSS 4، فبدأت أبحث أكثر عن الموضوع، وكنت مترددًا في البداية لأنني ظننت أن إضافتها للعبتي ستكون معقدة. لكن، وعلى غير المتوقع، كانت العملية أسهل بكثير مما توقعت! قمت بإضافة التقنية إلى اللعبة، وأعطيت صديقي الفرصة لتجربتها مرة أخرى. لاحظنا فرقًا كبيرًا في أداء اللعبة وجودتها. ومن هنا، قررت اعتماد التقنية بشكل رسمي في لعبتي. بعد إطلاق…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


عرب هاردوير
منذ 6 أيام
- ترفيه
- عرب هاردوير
Doom: The Dark Ages ضد RTX 50، تجربة دموية سينمائية كما يقول الكتاب!
عادت محبوبة لاعبي التصويب Doom بجزءٍ جديدٍ نظريًا، قديم من حيث الأحداث، إذ يقع على الخط الزمني بعد Doom 64 وقبل Doom 2016. هذه المرة، تأخذنا " DOOM: The Dark Ages" في رحلة مليئة بالعنف، والدموية، والتقطيع كما المعتاد، لكنها أيضًا، وبشكلٍ غير مألوفٍ في ألعاب التصويب، تفعل ذلك في إطارٍ يتسم بالتوجه السينمائي والأداء البصري المجنون؛ كيف لا وBethesda Softworks وid Software تعاونا مع Nvidia للاستعانة بتقنيات الـ DLSS 4 و تتبع الأشعة Ray Tracing في اللعبة؟ إذا كنت -أو لم تكن- من محبي سلسلة Doom، فاستعد لتخوض مغامرةٍ مختلفة، وربما متكاملة، بفضل التقنيات المُستخدمة في كروت الـ RTX 50. عصور الظلام كما لم ترها من قبل على غرار الأجزاء السابقة التي اتسمت بالرسوميات القوية، تميّزت Doom: The Dark Ages بمستوى عالٍ من الرسوميات؛ عالٍ جدًا في الحقيقة، وذلك بفضل اعتماد الاستديو على محركٍ جديد كليًا هو الـ "id Tech 8" الذي لا يركز فقط على البيئة، وإنما على كل تفصيلة حتى في ملامح الشخصيات وميكانيكيات الحركة. المحرك يدعم تتبع الأشعة بشكلٍ كامل مما يُفسر كون اللعبة متطلبة (سنعرف متطلبات التشغيل بعد قليل)، ويجعل Doom: The Dark Ages واحدة من أفضل، إن لم تكن أفضل، لعبة تصويب في تاريخ الألعاب من حيث الجودة البصرية. من الأشياء المهمة التي يجب أن تعرفها هنا أن تتبع الأشعة غالبًا ما يكون أكثر تحديًا في الألعاب القاتمة، مثل Doom: The Dark Ages، لأسباب عديدة منها صعوبة تتبع الظلال بدقة، وصعوبة إبراز الانعكاسات التي تُصبح أصعب في المعالجة لأن معظم الأسطح تكون غير لامعة، ناهيك أن المشاهد المظلمة عمومًا تحتاج إلى حسابات دقيقة لتوزيع الضوء كي تبدو واقعية. كُل هذه الأشياء تضع حِملًا على المعالج الرسومي، لكن كروت الـ RTX 50 كانت على قدر المسؤولية. DLSS 4: لا تحمل هم الأداء كشفت Nvidia عن أولى كروت سلسلة الـ RTX 50 -المُعتمدة على معمارية Blackwell- في حدث CES 2025 ، ومعها، ألقينا نظرة على تقنية الـ DLSS 4 القادرة على تحسين الأداء البصري والحركي بفضل تقنية "توليد الإطارات المتعددة" أو (MFG) "Multi-Frame Generation". بفضل نماذج محوّلات الذكاء الاصطناعي الجديدة Transformer AI، بات بالإمكان أن ترفع الأداء حتى 4 مرات ونصف على دقة الـ 4K! إذا كانت هذه مرّتك الأولى التي تسمع فيها عن هذه التقنية، فالفرق بينها وبين توليد الإطارات Frame Generation العادي، أنها تستطيع "رندرة" حتى 3 إطارات أو فريمات بين كل فريمين حقيقيين، في حين أن الإصدار السابق "يُرندر" أو يولّد إطارًا واحدًا فقط؛ هذا يعني 4 أضعاف زيادة في الأداء -على الأقل- دون التضحية بالجودة البصرية. بمعنى مُبسط: على كارت RTX 4090، أصبح بالإمكان لعب DOOM: The Dark Ages بمعدلات تفوق الـ 300 إطار في الثانية الواحدة على دقة 2K أو 200 إطار على دقة الـ 4K. تتبع المسار! ذكرنا أن محرك "id Tech 8" الجديد يدعم تتبع الأشعة بشكلٍ كامل، حيث يقدم إضاءة ديناميكية كاملة وانعكاسات واقعية بفضل تقنية Nvidia التي تُسمى Ray-Traced Global Illumination. كُل شعاع ضوء هنا مختلف؛ يُعامَل كعنصرٍ حي حيث يرتد داخل البيئة، ويصطدم بالأسطح المعدنية، ويتفاعل مع بِرَك الدماء والماء ليُنتج مشاهد بصرية غير مسبوقة في تاريخ السلسلة؛ يتجسد ذلك في النيران التي تنفثها التنانين، وبريق السيوف الذي ينعكس على دروع الأعداء، وغيرهما العناصر التي تجعل التجربة سينمائية بقدر ما هي قتالية. رُغم كل ذلك، لم تصل اللعبة لأقصى مستوياتها بعد! فلاحقًا، ستتلقى Doom: The Dark Ages تحديثًا يجعلها داعمة لتقنية "تتبع المسار Path Tracing"، وتتبع المسار هو أقوى أشكال تتبع الأشعة وعادةً ما يُستخدم في صناعة المؤثرات البصرية للأفلام حيث يحاكي سلوك الضوء بشكل كامل كما يحدث في العالم الحقيقي. الموضوع هنا معقد قليلًا، لكن باختصار؛ يتم إطلاق الأشعة من مصادر الضوء، وكلما اصطدم الشعاع بسطح وانقسم إلى عدة أشعة فرعية/ ارتدادات متعددة، يتم تتبع كل مسار حتى يصل جزء من هذه الأشعة إلى الكاميرا؛ هذه هي الطريقة التي يتم تتبع المسار بها، والتي تجعل اللعبة تبدو كفيلم سينمائي كما هو الحال في The Dark Ages. Nvidia Reflex: زمن الاستجابة كما يجب أن يكون في ألعاب Doom، الاستجابة ليست ميزة أو رفاهية، بل ضرورة تحميك من الموت. تراعي كروت Nvidia هذه النقطة جيدًا وتعمل عن طريق تقنية Reflex على تقليل زمن استجابة الضغط على الفأرة أو الكيبورد فيما يُعرَف بالـ "Input Lag"، وذلك من خلال مزامنة عمل المعالج المركزي CPU مع الكارت ليتم عرض الإطارات في الوقت الفعلي أو اللحظات المثالية. يضمن هذا الأمر أن تظهر كل حركة أو ضغطة زر على الشاشة بأسرع وقت ممكن، وهذا -كما أشرنا- ليس رفاهيةً في Doom ولا في أيٍّ من ألعاب التصويب عمومًا، لا سيما عند تفعيل تقنيات الـ DLSS 4 والـ MFG، إذ إن توليد الإطارات قد يزيد من مدة زمن الاستجابة إن لم يُعالَج بشكل صحيح. تجربة Doom: The Dark Ages ومتطلبات التشغيل إذا كنت تمتلك كارتًا من فئة الـ RTX 50، فنعدك بالحصول على تجربة جنونية بالضبط المناسب للإعدادات. على سبيل المثال، إذا كنت تمتلك معالج Ryzen 7 9800X3D مع RTX 5070 Ti أو RTX 5080 أو RTX 5090، فتفعيل تقنيات الـ RTX سيعطيك أكثر من 4 أضعاف الأداء، حيث ستحصل على 217.4 FPS بدلًا من 45.9 FPS في الكارت الأول، و246.6 FPS بدلًا من 54.9 FPS في الكارت الثاني، و333.5 FPS بدلًا من 81.9 FPS في الكارت الثالث. الشيء نفسه تقريبًا يتحقق في الكروت الأدنى مثل الـ RTX 5060 Ti والـ RTX 5070 ، لكن على دقة أقل بالطبع، ومع ذلك، تبقى التجربة استثنائية. جدير بالذكر أن Doom: The Dark Ages مدعومة الآن عبر خدمة GeForce NOW، ما يعني أنك تستطيع تجربة كل هذا الأداء الجنوني على حاسوبٍ متوسط طالما كنت مشتركًا في عضوية الـ Ultimate لتحصل على بثٍ يعطيك 120 إطارًا في الثانية على دقة 4K!


أخبار مصر
منذ 6 أيام
- ترفيه
- أخبار مصر
Doom: The Dark Ages ضد RTX 50، تجربة دموية سينمائية كما يقول الكتاب
عادت محبوبة لاعبي التصويب Doom بجزءٍ جديدٍ نظريًا، قديم من حيث الأحداث، إذ يقع على الخط الزمني بعد Doom 64 وقبل Doom 2016. هذه المرة، تأخذنا 'DOOM: The Dark Ages' في رحلة مليئة بالعنف، والدموية، والتقطيع كما المعتاد، لكنها أيضًا، وبشكلٍ غير مألوفٍ في ألعاب التصويب، تفعل ذلك في إطارٍ يتسم بالتوجه السينمائي والأداء البصري المجنون؛ كيف لا وBethesda Softworks وid Software تعاونا مع Nvidia للاستعانة بتقنيات الـ DLSS 4 وتتبع الأشعة Ray Tracing في اللعبة؟ إذا كنت -أو لم تكن- من محبي سلسلة Doom، فاستعد لتخوض مغامرةٍ مختلفة، وربما متكاملة، بفضل التقنيات المُستخدمة في كروت الـ RTX 50.عصور الظلام كما لم ترها من قبل على غرار الأجزاء السابقة التي اتسمت بالرسوميات القوية، تميّزت Doom: The Dark Ages بمستوى عالٍ من الرسوميات؛ عالٍ جدًا في الحقيقة، وذلك بفضل اعتماد الاستديو على محركٍ جديد كليًا هو الـ 'id Tech 8' الذي لا يركز فقط على البيئة، وإنما على كل تفصيلة حتى في ملامح الشخصيات وميكانيكيات الحركة. المحرك يدعم تتبع الأشعة بشكلٍ كامل مما يُفسر كون اللعبة متطلبة (سنعرف متطلبات التشغيل بعد قليل)، ويجعل Doom: The Dark Ages واحدة من أفضل، إن لم تكن أفضل، لعبة تصويب في تاريخ الألعاب من حيث الجودة البصرية.من الأشياء المهمة التي يجب أن تعرفها هنا أن تتبع الأشعة غالبًا ما يكون أكثر تحديًا في الألعاب القاتمة، مثل Doom: The Dark Ages، لأسباب عديدة منها صعوبة تتبع الظلال بدقة، وصعوبة إبراز الانعكاسات التي تُصبح أصعب في المعالجة لأن معظم الأسطح تكون غير لامعة، ناهيك أن المشاهد المظلمة عمومًا تحتاج إلى حسابات دقيقة لتوزيع الضوء كي تبدو واقعية. كُل هذه الأشياء تضع حِملًا على المعالج الرسومي، لكن كروت الـ RTX 50 كانت على قدر المسؤولية.DLSS 4: لا تحمل هم الأداء كشفت Nvidia عن أولى كروت سلسلة الـ RTX 50 -المُعتمدة على معمارية Blackwell- في حدث CES 2025، ومعها، ألقينا نظرة على تقنية الـ DLSS 4 القادرة على تحسين الأداء البصري والحركي بفضل تقنية 'توليد الإطارات المتعددة' أو (MFG) 'Multi-Frame Generation'. بفضل نماذج محوّلات الذكاء الاصطناعي الجديدة Transformer AI، بات بالإمكان أن ترفع الأداء حتى 4 مرات ونصف على دقة الـ 4K!إذا كانت هذه مرّتك الأولى التي تسمع فيها عن هذه التقنية، فالفرق بينها وبين توليد الإطارات Frame Generation العادي، أنها تستطيع 'رندرة' حتى 3 إطارات أو فريمات بين كل فريمين حقيقيين، في حين أن الإصدار السابق 'يُرندر' أو يولّد إطارًا واحدًا فقط؛ هذا يعني 4 أضعاف زيادة في الأداء -على الأقل- دون التضحية بالجودة البصرية. بمعنى مُبسط: على كارت RTX 4090، أصبح بالإمكان لعب DOOM: The Dark Ages بمعدلات تفوق الـ 300 إطار في الثانية الواحدة على دقة 2K أو 200 إطار على دقة الـ 4K.تتبع المسار! ذكرنا أن محرك 'id Tech 8' الجديد يدعم تتبع الأشعة بشكلٍ كامل، حيث يقدم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه