logo
#

أحدث الأخبار مع #DefyingGravity

استراتيجيات ادارة العمليات واستغلال النجاح
استراتيجيات ادارة العمليات واستغلال النجاح

سودارس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سودارس

استراتيجيات ادارة العمليات واستغلال النجاح

11 مايو 2025م الحلقة الرابعة: لو كنت تدري ما الخوي…Defying Gravity والناس لا يدرون حقا التحول الاستراتيجي الذي حدث في مسرح العمليات وميدان المعركة في السودان. لقد زاد ضجيج المسيرات من اضفاء هالة من الغموض عما يحدث على الأرض خصوصا مع الهجمات الارهابية على بورتسودان. لقد بدا وكأن المليشيا تستعيد زخمها لتعاود الكرة وترجع لاستراتيجتها الهجومية السابقة والتمدد من جديد. وهذا الاحساس الزائف سببه دخول المسيرات طويلة المدى والتي يسمونها بالاستراتيجية مع إمداد ضخم ونوعي من الكفيل وراعي المليشيا وصل الى درجة نصب نظم للدفاع الجوي في نيالا وغيرها والتي نجحت في اسقاط طائرة امداد للجيش السوداني في مستهل شهر ابريل 2025م وعلى متنها الشهيد البطل عقيد طيار معتز إبراهيم وطاقمه في سماء الفاشر. كما نجحت المسيرات الاستراتيجية في اجبار عدد من متحركات الجيش للتراجع بعد ضربات نوعية لخزانات الوقود المرافقة للمتحركات ولأسلحة محددة بعرباتها. بدا وكان الجيش فقد القدرة للتحرك على الأرض كما فقد السيطرة الجوية وأصبحت السماء خالية من طائرات الامداد أو الطائرات الحربية. وزاد من تركيز الصورة الذهنية الزائفة قدرة المليشيات على دخول واسقاط مدن النهود والخوي في غرب كردفان وكأنها تتأهب بعدها للزحف إلى الأبيض. استفادت المليشيا من تراجع متحركات الجيش وبدأت في تطويق الفاشر باستلامها للمالحة وود بندة وام كدادة وارتكابها للمزيد من الجرائم ضد المدنيين في هذه المناطق وفي معسكر زمزم. ويبدو أنها فعلا أحست بسيطرة زائفة اذ جمعت أكبر عتاد وقوات وبدأت في الهجوم على الفاشر بهدف اسقاطها. تلقت المليشيا الهزيمة المرة رقم 208 بعد فشل الهجوم على الفاشر يوم الاثنين 28 أبريل 2025م. هذا الفشل بدد أحلام المليشيا في بسط السيطرة على الأرض واستعادة الزخم مما جعلها تتخبط وتبدأ في الانتشار كخطة بديلة اسقطت فيها النهود والخوي وبدأت الاستعداد للهجوم على الأبيض. فجأة تبددت هذه الأوهام مع ضربة مركزة لمطار نيالا تم خلالها تدمير طائرة نقل ومقتل طاقمها وعتادها الحربي وتدمير عدة مواقع للمسيرات الاستراتيجية والعادية ومنظومة الدفاع الجوي مع أخبار قوية بمقتل خبراء يتبعون للكفيل وراعي المليشيا. مع هذه الضربة استعاد الجيش السيطرة الجوية من جديد وبدأت هجمات نوعية مركزة نتج عنها تدمير لتجمعات المليشيا في شرق الفاشر وفي النهود وطريق الخوي وفي بارا وغيرها. هذه الضربات والتي ردت عليها الدولة الراعية للتمرد بهجمات ارهابية على المرافق المدنية في بورتسودان ومحاولتها لضرب خزانات ومستودعات الوقود في أنحاء متفرقة من السودان مع محاولة متكررة لضرب محطات الكهرباء والمياه؛ نقول ان ضربات الجيش المركزة كشفت فقط عن الحقيقة المؤكدة والوضع في ميدان العمليات. لقد فقدت المليشيا قوتها الصلبة بصورة يصعب التغلب عليها باستنفار "أم باغة" واللصوص كما فعلت عند كسرها لسجن النهود. وانقلبت الصورة في ميدان العمليات تماما اذا لم يبق أمام المليشيا الا التحول الى استراتيجية للدفاع عما تبقى منها وهو أمر أشبه بالمستحيل دع عنك التشبث بالأرض في المناطق التي لم يصلها الجيش بعد ومازالت تحت سيطرتها. ومن الواضح أن قرار وقف هذه الحرب قبل إفناء الجنود المنتمين للمليشيا ليس بيد قادتها وإنما هو قرار الدولة الكفيل والراعي للمليشيا وعصاباتها. ويبدو ان الخبراء الأجانب من المرتزقة يحاولون تأخير المحتوم عبر استراتيجية "استباق العمق" وهي نفس الاستراتيجية التي كان يتبعها الجيش في أيام الحرب الأولى وتقوم على تأخير حركة الجيوش بقدر المستطاع وكسب الوقت وجعل كلفة التحرك عالية بالنسبة للعدو. الفرق بين الجيش والمليشيا في تنفيذ هذه الاستراتيجية الدفاعية هو ان الجيش استفاد من الزمن في الحشد والتدريب والتسليح. بينما نفد رصيد المليشيا من المشاة ولم يعد الاستنفار كافيا ولا يحقق نتائج حتى اذا رافقه التهديد بالتصفية كما فعل الرجل الثاني في المليشيا عبدالرحيم دقلو. كما ان التدريب يحتاج لزمن لا تملكه المليشيا وهذا ما جعلها تلجأ لتجنيد المرتزقة كما فعلت في بوصاصو من أرض الصومال دون جدوى. لا نود التأكيد فقط على أن المسيرات "الاستراتيجية" للعدو لن تفلح الا بقدر الصدمة التي أحدثتها بجريمتها الارهابية المروعة للآمنين من سكان بورتسودان ومدن السودان الأخرى. بل نقول ان الجيش الان تطور بمتوالية هندسية على مستوى المعدات والاسلحة والأفراد وكثافة النيران. الجيوش الضخمة التي تم إعدادها خلال الفترة الفائتة وكانت منغمسة في معارك التحرير المبارك منذ ملحمة عبور الجسور في سبتمبر 2024م والتي امتدت على مسافة لاكثر من ألف كيلومتر مربع تقدمت للامام ونقلت ميدان المعركة بالكامل الى نقاط متعددة وغير معلومة على امتداد خارطة الوطن وأينما وجد تجمع أو معسكر للمليشيات. لقد انساب متحرك الصياد منذ الأمس العاشر من مايو 2025م بسهولة تؤكد انقلاب الآية وعكس الصورة وتبدل الحال. فمجرد خروجه من الأبيض غربا دمر في طريقه بصورة شرسة كل تجمعات المليشيا بمعداتها وحتى وصوله إلى الخوي بصورة اثارت الذعر في صفوفهم. فكثافة النيران وعدد العربات وتكتيكات الحركة نفسها تمت بصورة لم تعط المسيرات العادية ولا الاستراتيجية فرصة التعامل معها. وفي الجانب الآخر يتقدم الجيش غرب أم درمان بخطى حثيثة للسيطرة على طريق الصادرات بعد نظافة جيوب التمرد في نفس الوقت الذي تزحف فيه المتحركات من أم رمتة شمالا لتلتقي هذه الجيوش عند غرب جبل أولياء، وهو ما يعني انطلاق متحركات جديدة إلى الأمام لتؤدي ألحان الختام في حسم المليشيا وكتابة نهاية حلم الكفيل وراعي المليشيا بالسيطرة على السودان. #هذه الحلقة الرابعة وسقطت من السلسلة حلقتان تحللان تحرير الخرطوم وما بعدها. script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

أوسكار 2025: أريانا غراندي وسينثيا إريفو تتشاركان الغناء في افتتاح الحفل
أوسكار 2025: أريانا غراندي وسينثيا إريفو تتشاركان الغناء في افتتاح الحفل

MTV

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • MTV

أوسكار 2025: أريانا غراندي وسينثيا إريفو تتشاركان الغناء في افتتاح الحفل

افتتحت نجمتا فيلم The Wicked المرشح عن فئة أفضل فيلم، أريانا غراندي وسينثيا إريفو، حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025، في نسخته الـ 97. وأبهرا الجمع الكبير من الفنانين وصناع السينما، بعرض غنائي فريد. وصعدت أريانا غراندي، المرشحة لجائزة أفضل ممثلة مساعدة، المسرح أولاً، بفستان أحمر لامع، وغنت أغنية "Somewhere Over the Rainbow"، بينما لفتت الأنظار سينثيا إريفو، المرشحة عن فئة أفضل ممثلة، بثوبها الأبيض المزخرف، وأدت أغنية "Home". وبعدها قام الاثنان معًا بغناء أغنية "Defying Gravity"، وسط تصفيق حار من الجمهور.

انطلاقة "الأوسكار": بكاء وتصفيق تأثّراً بأداء أريانا غراندي وسينثيا إريفو (فيديو)
انطلاقة "الأوسكار": بكاء وتصفيق تأثّراً بأداء أريانا غراندي وسينثيا إريفو (فيديو)

النهار

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

انطلاقة "الأوسكار": بكاء وتصفيق تأثّراً بأداء أريانا غراندي وسينثيا إريفو (فيديو)

انطلق حفل توزيع جوائز "الأوسكار" لعام 2025 من لوس أنجليس بأسلوب مبهر، حيث افتتحت النجمتان أريانا غراندي وسينثيا إريفو الأمسية بأداء موسيقي استثنائي كرّس سحر السينما والمسرح الموسيقي على خشبة المسرح الأهم في هوليوود. استهلّت غراندي الحفل بتقديم أداء حاز تفاعلاً كبيراً لأغنية "Somewhere Over the Rainbow"، مرتديةً فستاناً أحمر لامعاً استلهمت فيه حذاء دوروثي الياقوتي الشهير من الفيلم الكلاسيكي "The Wizard of Oz". بعد ذلك، صعدت سينثيا إريفو إلى المسرح لتؤدّي أغنية "Home" الشهيرة التي أدّتها ديانا روس في فيلم "The Wiz"، فأفلحت بصوتها القوي وإحساسها المرهف في نيل الإشادة الكبيرة من الجمهور. Full performance of Ariana Grande and Cynthia Erivo at the #Oscars — Wicked News Hub (@wickednewshub) March 3, 2025 واكتملت هذه اللوحة الفنية باجتماع النجمتين على المسرح، حيث قدّمتا دويتو مؤثراً لأغنية "Defying Gravity"، إحدى أبرز أغاني فيلم "Wicked" الذي ترشّح لعشر جوائز "أوسكار" هذا العام. Full performance of 'Defying Gravity' by Cynthia Erivo and Ariana Grande at the #Oscars — Wicked News Hub (@wickednewshub) March 3, 2025 وقف الحاضرون وصفّقوا بحرارة في نهاية الأداء، فيما التقطت عدسات الكاميرا لحظة مؤثرة للممثلة ميشيل يوه وهي تذرف الدموع تأثراً بالمشهد. Me watching Cynthia Erivo and Ariana Grande perform Defying Gravity #oscars #Oscars2025 — Shay💋 (@sunshine0nme) March 3, 2025 لم يكن الأداء المذهل مفاجئاً، خصوصاً أنّ غراندي وإريفو مرشحتان لجوائز "الأوسكار" الليلة، إذ تتنافس الأولى على جائزة "أفضل ممثلة" في دور مساعد إلى جانب مونيكا باربارو، فيليسيتي جونز، إيزابيلا روسيليني، وزوي سالدانا، بينما تنافس إريفو على جائزة "أفضل ممثلة" في دور رئيسي في مواجهة كارلا صوفيا غاسكون، مايكي ماديسون، ديمي مور وفرناندا توريس. فيلم "Wicked"، الذي أخرجه جون إم. تشو، كان أعلى الأفلام المرشحة تحقيقاً للإيرادات عالمياً في عام 2024، متفوّقاً على "Dune: Part Two". ويبدو أن نجاح الفيلم سيستمر، إذ أنه يغطي الفصل الأول فقط من المسرحية الموسيقية الشهيرة التي يستند إليها، فيما سيصدر الجزء الثاني بعنوان "Wicked: For Good" في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، ما يزيد من احتمالات عودة غراندي وإريفو إلى ترشيحات "الأوسكار" لعام 2026.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store