أحدث الأخبار مع #Discover


أخبار مصر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
Perplexity تخطط لمنافسة جوجل في مجال الإعلانات
كشف الرئيس التنفيذي لشركة Perplexity، أرافيند سرينيفاس، عن طموحات الشركة في أن تصبح لاعبًا رئيسيًا في سوق الإعلانات الرقمية، بل ومنافسًا مباشرًا لجوجل، وذلك من خلال بناء متصفح خاص بها يُدعى Comet بهدف جمع بيانات المستخدمين خارج نطاق التطبيق التابع للشركة.وفي تصريحات أدلى بها خلال مشاركته في بودكاست TBPN، أوضح سرينيفاس أن أحد الأسباب وراء تطوير شركته متصفحًا خاصًا بها رغبتها في الوصول إلى بيانات المستخدم حتى خارج التطبيق، لفهمه بنحو أفضل ، مؤكدًا أن بعض الاستفسارات التي تُقدَّم للذكاء الاصطناعي تكون متعلقة بالعمل فقط، ولا تعكس حياة المستخدم الشخصية . وأشار سرينيفاس إلى أن البيانات المرتبطة بتفضيلات المستخدم الشرائية، والمطاعم والفنادق التي يزورها، والمواقع التي يتصفحها، توفر صورة أكثر اكتمالًا عن سلوكه، مما يسهم في تخصيص الإعلانات بنحو أكثر دقة.وأوضح سرينيفاس أن الشركة تعتزم الاستفادة من هذا السياق العام لبناء ملف تعريفي دقيق لكل مستخدم، وعرض إعلانات ذات صلة ضمن تبويب اكتشف Discover في المتصفح.وواجه متصفح Comet بعض العقبات في مراحل التطوير، لكن سرينيفاس أكد أنه يسير على المسار الصحيح ليُطلق رسميًا في شهر مايو المقبل.وفي خطوة تعزز طموحاتها في التوسع والانتشار عبر الأجهزة المحمولة، أعلنت Perplexity شراكة مع موتورولا، سيُثبّت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


رؤيا نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
Perplexity تخطط لمنافسة جوجل في مجال الإعلانات
كشف الرئيس التنفيذي لشركة Perplexity، أرافيند سرينيفاس، عن طموحات الشركة في أن تصبح لاعبًا رئيسيًا في سوق الإعلانات الرقمية، بل ومنافسًا مباشرًا لجوجل، وذلك من خلال بناء متصفح خاص بها يُدعى Comet بهدف جمع بيانات المستخدمين خارج نطاق التطبيق التابع للشركة. وفي تصريحات أدلى بها خلال مشاركته في بودكاست TBPN، أوضح سرينيفاس أن أحد الأسباب وراء تطوير شركته متصفحًا خاصًا بها رغبتها في 'الوصول إلى بيانات المستخدم حتى خارج التطبيق، لفهمه بنحو أفضل'، مؤكدًا أن 'بعض الاستفسارات التي تُقدَّم للذكاء الاصطناعي تكون متعلقة بالعمل فقط، ولا تعكس حياة المستخدم الشخصية'. وأشار سرينيفاس إلى أن البيانات المرتبطة بتفضيلات المستخدم الشرائية، والمطاعم والفنادق التي يزورها، والمواقع التي يتصفحها، توفر صورة أكثر اكتمالًا عن سلوكه، مما يسهم في تخصيص الإعلانات بنحو أكثر دقة. وأوضح سرينيفاس أن الشركة تعتزم الاستفادة من هذا السياق العام لبناء ملف تعريفي دقيق لكل مستخدم، وعرض إعلانات ذات صلة ضمن تبويب 'اكتشف Discover' في المتصفح. وواجه متصفح Comet بعض العقبات في مراحل التطوير، لكن سرينيفاس أكد أنه يسير على المسار الصحيح ليُطلق رسميًا في شهر مايو المقبل. وفي خطوة تعزز طموحاتها في التوسع والانتشار عبر الأجهزة المحمولة، أعلنت Perplexity شراكة مع موتورولا، سيُثبّت بموجبها تطبيق الشركة بنحو افتراضي في سلسلة هواتف Razr، ويمكن الوصول إليه عبر ميزة Moto AI باستخدام عبارة 'Ask Perplexity'. ومن جانبها، أفادت وكالة بلومبرغ بأن الشركة تجري محادثات مماثلة مع سامسونج، دون تأكيد رسمي من الشركة. وتجدر الإشارة إلى أن تتبع سلوك المستخدمين عبر الإنترنت يُعد أحد أبرز الأساليب التي اعتمدت عليها شركات كبرى مثل جوجل وميتا لتحقيق مليارات الدولارات من الإعلانات. وعلى غرار جوجل، تزرع ميتا تقنيتها الإعلانية في العديد من المواقع لجمع البيانات، حتى من أولئك الذين لا يملكون حسابات في فيسبوك أو إنستاجرام. وحتى آبل، التي تروّج لنفسها كمدافع عن الخصوصية، تجمع بيانات الموقع الجغرافي لمستخدمي بعض تطبيقاتها من أجل الإعلانات. ولكن في المقابل، أدى هذا النوع من السلوك إلى تزايد الشكوك حول شركات التقنية الكبرى، سواء في الولايات المتحدة أو أوروبا. ويأتي تصريح سرينيفاس في وقت تخوض فيه جوجل معركة قضائية مع وزارة العدل الأمريكية، التي تتهمها بممارسات احتكارية في مجال البحث والإعلانات. وتسعى الوزارة إلى إجبار الشركة على بيع متصفح كروم كجزء من تسوية مُحتملة. وفي حال تحقق ذلك، فإن شركات OpenAI و Perplexity وياهو قد أعربت عن استعدادها لشراء متصفح كروم، وهو ما يتماشى تمامًا مع أهداف تلك الشركات لتوسيع نفوذها في عالم الإعلانات الرقمية.


٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
Perplexity تخطط لمنافسة جوجل في مجال الإعلانات
كشف الرئيس التنفيذي لشركة Perplexity، أرافيند سرينيفاس، عن طموحات الشركة في أن تصبح لاعبًا رئيسيًا في سوق الإعلانات الرقمية، بل ومنافسًا مباشرًا لجوجل، وذلك من خلال بناء متصفح خاص بها يُدعى Comet بهدف جمع بيانات المستخدمين خارج نطاق التطبيق التابع للشركة. وفي تصريحات أدلى بها خلال مشاركته في بودكاست TBPN، أوضح سرينيفاس أن أحد الأسباب وراء تطوير شركته متصفحًا خاصًا بها رغبتها في 'الوصول إلى بيانات المستخدم حتى خارج التطبيق، لفهمه بنحو أفضل'، مؤكدًا أن 'بعض الاستفسارات التي تُقدَّم للذكاء الاصطناعي تكون متعلقة بالعمل فقط، ولا تعكس حياة المستخدم الشخصية'. وأشار سرينيفاس إلى أن البيانات المرتبطة بتفضيلات المستخدم الشرائية، والمطاعم والفنادق التي يزورها، والمواقع التي يتصفحها، توفر صورة أكثر اكتمالًا عن سلوكه، مما يسهم في تخصيص الإعلانات بنحو أكثر دقة. وأوضح سرينيفاس أن الشركة تعتزم الاستفادة من هذا السياق العام لبناء ملف تعريفي دقيق لكل مستخدم، وعرض إعلانات ذات صلة ضمن تبويب 'اكتشف Discover' في المتصفح. وواجه متصفح Comet بعض العقبات في مراحل التطوير، لكن سرينيفاس أكد أنه يسير على المسار الصحيح ليُطلق رسميًا في شهر مايو المقبل. وفي خطوة تعزز طموحاتها في التوسع والانتشار عبر الأجهزة المحمولة، أعلنت Perplexity شراكة مع موتورولا، سيُثبّت بموجبها تطبيق الشركة بنحو افتراضي في سلسلة هواتف Razr، ويمكن الوصول إليه عبر ميزة Moto AI باستخدام عبارة 'Ask Perplexity'. ومن جانبها، أفادت وكالة بلومبرغ بأن الشركة تجري محادثات مماثلة مع سامسونج، دون تأكيد رسمي من الشركة. وتجدر الإشارة إلى أن تتبع سلوك المستخدمين عبر الإنترنت يُعد أحد أبرز الأساليب التي اعتمدت عليها شركات كبرى مثل جوجل وميتا لتحقيق مليارات الدولارات من الإعلانات. وعلى غرار جوجل، تزرع ميتا تقنيتها الإعلانية في العديد من المواقع لجمع البيانات، حتى من أولئك الذين لا يملكون حسابات في فيسبوك أو إنستاجرام. وحتى آبل، التي تروّج لنفسها كمدافع عن الخصوصية، تجمع بيانات الموقع الجغرافي لمستخدمي بعض تطبيقاتها من أجل الإعلانات. ولكن في المقابل، أدى هذا النوع من السلوك إلى تزايد الشكوك حول شركات التقنية الكبرى، سواء في الولايات المتحدة أو أوروبا. ويأتي تصريح سرينيفاس في وقت تخوض فيه جوجل معركة قضائية مع وزارة العدل الأمريكية، التي تتهمها بممارسات احتكارية في مجال البحث والإعلانات. وتسعى الوزارة إلى إجبار الشركة على بيع متصفح كروم كجزء من تسوية مُحتملة. وفي حال تحقق ذلك، فإن شركات OpenAI و Perplexity وياهو قد أعربت عن استعدادها لشراء متصفح كروم، وهو ما يتماشى تمامًا مع أهداف تلك الشركات لتوسيع نفوذها في عالم الإعلانات الرقمية.


٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
هل هناك علاقة بين النوم الجيد وقوة الذاكرة؟
#صحة يمر الناس، خلال يومهم، بتقلبات تتعلق بالمزاج والإرهاق، بحسب طبيعة العمل الذي يقومون به، مكتبياً أو ميدانياً، أو عند التعامل مع جمهور المراجعين، وعند حضور مؤتمرات العمل المفتوحة، فالناس تختلف طباعهم، وبعد نهار طويل من هذه التناقضات، يعود كل شخص إلى بيته للقاء أسرته، والتواصل مع أفرادها، ومعرفة احتياجاتهم الإنسانية والحياتية والاجتماعية. لذا، يحتاج إلى الطاقة التي تعينه على مواصلة حياته بنمط صحي، ينعكس - بالتالي - على أدائه في اليوم التالي. وكثيراً ما ينصح خبراء الصحة بأن يَخْلُد كل إنسان للنوم لمدة ثماني ساعات، ليشحذ طاقته وجميع حواسه، وعلى رأسها قوة الذاكرة، التي تعينه على معرفة احتياجاته اليومية في حياته الأسرية، والعملية، على حدٍّ سواء. هل هناك علاقة بين النوم الجيد وقوة الذاكرة؟ لذلك، توصل باحثون، في معهد «روتمان» للأبحاث، التابع لأكاديمية «بايكريست» للأبحاث والتعليم في الولايات المتحدة الأميركية، إلى ضرورة الدخول في النوم الجيد، لسببين رئيسيين: أولهما: راحة الجسم، وثانيهما: تقوية الذاكرة. واعتبروا أن النوم الهانئ ليلاً يقي الأمراض، ويعزز وظائف الإنسان الإدراكية. ونشرت مجلة «Discover»، الأميركية، على موقعها الإلكتروني، نتائج البحث الذي تؤكد نتائجه أن النوم الجيد يؤدي إلى تنشيط قدرة الدماغ على فرز الذكريات، واستعادة المهام التي يبرمجها العقل؛ لتنفيذها. يقول كبير العلماء في معهد «روتمان» للأبحاث، برايان ليفين، إن النوم الجيد على نحو مستمر يُعزز، أيضاً، قدرة الدماغ على معالجة الذكريات والمهام، حيث يعزز النوم الجيد قوة الذاكرة، ويحافظ على صلابتها، إضافة إلى تعزيز القدرة على تذكر تفاصيل قديمة وحديثة، على السواء. ويبين برايان أن للنوم فوائد عظيمة للذاكرة، وأن ليلة واحدة لا يحظى خلالها الشخص بنوم جيد، قد تكدر حياته لفترة من الوقت. هل هناك علاقة بين النوم الجيد وقوة الذاكرة؟ ويوافق خبراء الصحة، في موقع «مايو كلينك»، على ما تقدم، مقدمين نصائحهم العملية، للوصول إلى حالة النوم الجيد بشكل مستدام، وأبرزها: - تخصيص أكثر من ثماني ساعات للنوم. إذ تبلغ مدة النوم الموصى بها لشخص بالغ صحيح سبع ساعات على الأقل، ولا يحتاج معظم الأشخاص إلى النوم لأكثر من ثماني ساعات؛ ليحصلوا على قسط وافر من الراحة. - الالتزام بمواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ يومياً، حتى في أيام الإجازات، إذ يعزز ذلك تنظيم النوم الجيد بشكل مستمر، ومستدام. - تهيئة الأجواء الملائمة للنوم، في غرفة النوم، وليس في الصالة أو غرفة المعيشة، مع الالتزام بعدم استخدام وسائل اللهو، مثل: الهواتف، والتلفزيون. - استخدام فراش مريح، ووسائد ناعمة، وضوء خافت للغرفة، فضلاً عن عدم شرب المنبهات، مثل: الكافيين، والمشروبات الغازية، قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل.