أحدث الأخبار مع #DonaldJTrump


الوطن الخليجية
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الوطن الخليجية
في ذكرى زواجها الـ20 من ترامب .. إطلالة ميلانيا عبر السنوات
نشر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب صورة له مع زوجته، ميلانيا ترامب في حفل زفافهما، مهنئا إياها بذكرى زواجهما الـ20، وفيما يلي نستعرض لكم بالصور تغير إطلالة سيدة أمريكا الأولى عبر السنوات. Happy 20th Anniversary to Melania! — Donald J. Trump (@realDonaldTrump) January 22, 2025 ولدت ميلانيا في الـ26 من أبريل العام 1970 في مدينة نوفو ميستو في يوغوسلافيا (حينها) وأصبحت سلوفينيا حاليا. واسم ميلانيا الرسمي عند الولادة هو 'ميلانيجا كنافس' لوالدها فيكتور كنافس ووالدتها اماليا (أولسنيك) كنافس. تزوجت ميلانيا دونالد ترامب، بتاريخ 22 يناير 2005 إلى الوقت الحاضر، ولها منه ابن يدعى بارون. وأنهت ميلانيا دراستها من جامعة ليوبليانا في يوغسلافيا (سلوفينيا حاليا) وتتحدث 6 لغات هي السلوفينية والفرنسية والصربية والألمانية والإيطالية والإنجليزية. وهي ثاني سيدة أولى مولودة في الخارج في تاريخ الولايات المتحدة، بعد لويزا آدامز، الزوجة الإنجليزية المولد للرئيس الأمريكي السادس جون كوينسي آدامز، الذي تقلد المنصب في الفترة من 1825 إلى 1829 وأصبحت ميلانيا عارضة أزياء في يوغوسلافيا في سن الـ16 وظهرت في مجلات مثل GQ وVanity Fair وSports Illustrated. وجد ترامب في ميلانيا ما افتقده في زوجتيه السابقتين، فقد بدت كعارضة أزياء، لكنها -عكس سابقتيها- تركته يفعل ما يشاء ولم تُبدِ أي رغبة في السلطة، كانت فقط تريد الأمان، وهو ما استطاع أن يوفره لها. بيد أن ثمة لحظات حرجة لا تزال تحدث لميلانيا في حياتها بالبيت الأبيض، ففي إحدى المناسبات في مايو 2017 أبعدت يد الرئيس ترامب عنها وأخفتها تحت معطفها الأصفر الطويل، عندما هبطت الطائرة التي تقلهما إلى إسرائيل. ثم كانت تلك الرقصة الأولى التي أداها ترامب مع زوجته ميلانيا يوم تنصيبه رئيسا، والتي وصفت بأنها كانت باهتة وخالية من أي مشاعر عاطفية. تقول بيرلي في تقريرها إن تولي ترامب الرئاسة حمل معه تغيرا 'قاسيا' لحياة ميلانيا، فقد ولى زمن الاستكانة والهدوء. وفي كتابه 'نار وغضب'، يذكر المؤلف مايكل وولف أن ميلانيا بكت عشية انتخابات الرئاسة: 'لم تكن دموع فرح تلك التي ذرفتها'. ومع أن نينا بيرلي تقر بأن هناك جوانب من حياة ميلانيا الزوجية لا تزال تطويها السرية، ولم يجرؤ أحد على سبر أغوارها، فإنها تزعم أن بحثها في حياة ترامب كشف لها أنه شديد الحساسية عندما يتعلق الأمر بالنساء. ووفقا لأصدقاء تحدثت إليهم بيرلي وروايات أخرى، فإن ترامب يصغي لزوجته عندما تتطرق إلى أمور مثل فصل الأطفال عن آبائهم على الحدود مع المكسيك أو الإقالة الأخيرة لأحد مساعديه في فريق الأمن القومي. وتخلص الصحفية الأميركية إلى أن بعض معاوني ترامب توقعوا أن تكون ميلانيا عقب انتخاب ترامب رئيسا هي جاكي كنيدي أخرى، في إشارة إلى زوجة الرئيس الأسبق جون كنيدي، حيث قلة من الناس تقرأ عنها لكن الكل يتأمل صورتها. وتختم بالقول إن في سلوفينيا مثلا معناه يقول: 'فأسي سقط في العسل'، وذلك كناية عن الحظ السعيد، وربما يكون ذلك بالضبط ما حصل لميلانيا.


IM Lebanon
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
ترامب ينشر صورة له بملابس البابا!
نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على منصة 'إنستغرام'، اليوم السبت، صورة ظهر فيها مرتدياً ملابس البابا. يشار إلى أن ظهور ترامب في الصورة المنشأة بالذكاء الاصطناعي، أتت بعد أيام من تصريحاته المثيرة للجدل حول رغبته في تولي منصب البابوية. وتباينت ردود الأفعال على الصورة، بين من وصفها بـ'السخرية البريئة'، ومن اعتبرها 'استخفافاً بالمؤسسة الدينية'، في حين رأى آخرون أنها مجرد دعابة. View this post on Instagram A post shared by President Donald J. Trump (@realdonaldtrump)


صوت لبنان
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
زوبعة جدل جديدة.. ترامب ينشر صورة مرتدياً زي بابا الفاتيكان
العربية أثارت صورة نشرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب يظهر فيها مرتديا زي بابا الفاتيكان، زوبعة جدل جديدة، وردود أفعال تنوعت بين من أثنى على الحس الساخر للرئيس ترامب، بينما انتقده آخرون لتناوله الفاتيكان وشخصية رئيسها بهذه الصورة. ونشر ترامب على حسابه في "إنستغرام"، اليوم السبت، صورة وهو يرتدي زي بابا الفاتيكان. ولم يرفق الرئيس الأميركي الصورة التي تم إنشاؤها على ما يبدو بواسطة الذكاء الاصطناعي بأي تعليق. وكان ترامب قد قال لأحد الصحافيين، الأسبوع الماضي، مازحا ردا على سؤال حول توقعاته بشأن البابا الجديد للفاتيكان "أرغب في أن أصبح البابا، سيكون هذا خياري الأول". وقال ترامب للصحافيين في حديقة البيت الأبيض عندما سُئل عمن يود أن يصبح بابا الكنيسة الكاثوليكية المقبل "أود أن أصبح البابا.. سيكون هذا خياري الأول". A post shared by President Donald J. Trump (@realdonaldtrump) كما أشار سيد البيت الأبيض إلى أنه ليس لديه تفضيل معين، مضيفا "يجب أن أقول إن لدينا كاردينالا من مكان يسمى نيويورك وهو جيد جدا، لذلك سنرى ما سيحدث". ولا يعد الكاردينال تيموثي دولان، رئيس أساقفة نيويورك، من بين المرشحين المحتملين لتولي المنصب، إلا أن القائمة تضم أميركيا آخر هو الكاردينال جوزيف توبين، رئيس أساقفة نيوارك في ولاية نيوجيرسي. ولم يسبق أن تولى أميركي منصب البابا، وفق "رويترز". وقام الفاتيكان، الجمعة، بتثبيت مدخنة فوق سقف كنيسة سيستينا استعدادا لانعقاد مجمع الكرادلة الذي سيبدأ في 7 مايو من أجل انتخاب بابا جديد. وفي نهاية كل جلسة تصويت للكرادلة المجتمعين داخل الكنيسة، تُحرق بطاقات الاقتراع في موقد، ثم يتصاعد من المدخنة التي يُمكن رؤيتها من ساحة القديس بطرس، الدخان الأسود في حال لم يتم انتخاب خلف للبابا، أما في حال تصاعد الدخان الأبيض فهذا يشير الى أنه بات للكنيسة الكاثوليكية حبر أعظم جديد. وقد دعي الكرادلة من كل أنحاء العالم إلى روما عقب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل عن عمر ناهز 88 عاما. ويبلغ عدد الكرادلة الناخبين أي الذين هم دون سن الثمانين 135 إلا أن 133 منهم فقط سيشاركون اعتبارا من السابع من مايو في المجمع المغلق، ليختاروا في سرية مطلقة خلفا للبابا فرنسيس في عملية قد تمتد لأيام. وفي اليوم الأول، تجري عملية تصويت أولى، ثم أربع عمليات اقتراع يوميا، اثنتان صباحا واثنتان مساء. وينتخب البابا بأكثرية الثلثين من أصوات الكرادلة، أي 89 صوتا على الأقل. وإذا لم يحصل أي مرشح على أصوات كافية في التصويت الصباحي الأول، يجري الكرادلة تصويتا ثانيا ويُطلق على إثرها الدخان. ويسري الأمر نفسه على جلسة ما بعد الظهر، فإذا انتُخب بابا في التصويت الأول، يتصاعد الدخان الأبيض، لكن إن لم يحصل ذلك، يُجري الكرادلة تصويتا ثانيا من دون حرق بطاقات الاقتراع. وفي حال عدم التوصل إلى انتخاب بابا جديد بعد ثلاثة أيام، يتوقف التصويت ليوم واحد تقام خلاله الصلوات ثم تُعقد جولات تصويت أخرى حتى الوصول إلى اختيار نهائي.


LBCI
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
ترامب يثير الجدل مرة أخرى... صورة له بزي بابا الفاتيكان! (صورة)
أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلاً واسعاً بعد نشره صورة مُعدّلة بالذكاء الاصطناعي يظهر فيها مرتدياً زيّ البابا، وذلك عبر صفحته الرسمية على إنستغرام، بعد أيام من مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان. الصورة، التي جاءت عقب تصريح ساخر لترامب بأنه "يود أن يصبح البابا"، قوبلت بانتقادات حادة من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، الذين اعتبروا الخطوة "مسيئة" و"غير محترمة" خاصة في ظل الحداد على وفاة البابا فرنسيس. وفيما رأى البعض في المنشور جانباً فكاهياً، اعتبره آخرون دليلاً على "نرجسية" ترامب و"تجاهله لمشاعر الكاثوليك"، ما أثار موجة من الغضب والانقسام في الرأي العام. View this post on Instagram A post shared by President Donald J. Trump (@realdonaldtrump)


العربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
زوبعة جدل جديدة.. ترامب ينشر صورة مرتديا زي بابا الفاتيكان
أثارت صورة نشرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب يظهر فيها مرتديا زي بابا الفاتيكان ، زوبعة جدل جديدة، وردود أفعال تنوعت بين من أثنى على الحس الساخر للرئيس ترامب، بينما انتقده آخرون لتناوله الفاتيكان وشخصية رئيسها بهذه الصورة. ونشر ترامب على حسابه في "إنستغرام"، اليوم السبت، صورة وهو يرتدي زي بابا الفاتيكان. ولم يرفق الرئيس الأميركي الصورة التي تم إنشاؤها على ما يبدو بواسطة الذكاء الاصطناعي بأي تعليق. وكان ترامب قد قال لأحد الصحفيين الأسبوع الماضي مازحا ردا على سؤال حول توقعاته بشأن البابا الجديد للفاتيكان "أرغب في أن أصبح البابا، سيكون هذا خياري الأول". View this post on Instagram A post shared by President Donald J. Trump (@realdonaldtrump) وقال ترامب للصحافيين في حديقة البيت الأبيض عندما سُئل عمن يود أن يصبح بابا الكنيسة الكاثوليكية المقبل "أود أن أصبح البابا.. سيكون هذا خياري الأول". كما أشار سيد البيت الأبيض إلى أنه ليس لديه تفضيلا معينا، مضيفا "يجب أن أقول إن لدينا كاردينالا من مكان يسمى نيويورك وهو جيد جدا، لذلك سنرى ما سيحدث". ولا يعد الكاردينال تيموثي دولان، رئيس أساقفة نيويورك، من بين المرشحين المحتملين لتولي المنصب، إلا أن القائمة تضم أميركيا آخر هو الكاردينال جوزيف توبين، رئيس أساقفة نيوارك في ولاية نيوجيرسي. ولم يسبق أن تولى أميركي منصب البابا، وفق "رويترز". وقام الفاتيكان الجمعة بتثبيت مدخنة فوق سقف كنيسة سيستينا استعدادا لانعقاد مجمع الكرادلة الذي سيبدأ في 7 مايو من أجل انتخاب بابا جديد. وفي نهاية كل جلسة تصويت للكرادلة المجتمعين داخل الكنيسة، تُحرق بطاقات الاقتراع في موقد، ثم يتصاعد من المدخنة التي يُمكن رؤيتها من ساحة القديس بطرس، الدخان الأسود في حال لم يتم انتخاب خلف للبابا، أما في حال تصاعد الدخان الأبيض فهذا يشير الى أنه بات للكنيسة الكاثوليكية حبرا أعظم جديدا. وقد دعي الكرادلة من كل أنحاء العالم إلى روما عقب وفاة البابا فرنسيس في 21 أبريل عن عمر ناهز 88 عاما. ويبلغ عدد الكرادلة الناخبين أي الذين هم دون سن الثمانين 135 إلا أن 133 منهم فقط سيشاركون اعتبارا من السابع من مايو في المجمع المغلق، ليختاروا في سرية مطلقة خلفا للبابا فرنسيس في عملية قد تمتد لأيام. وفي اليوم الأول، تجري عملية تصويت أولى، ثم أربع عمليات اقتراع يوميا، اثنتان صباحا واثنتان مساء. وينتخب البابا بأكثرية الثلثين من أصوات الكرادلة، أي 89 صوتا على الأقل. وإذا لم يحصل أي مرشح على أصوات كافية في التصويت الصباحي الأول، يجري الكرادلة تصويتا ثانيا ويُطلق على إثرها الدخان. ويسري الأمر نفسه على جلسة ما بعد الظهر، فإذا انتُخب بابا في التصويت الأول، يتصاعد الدخان الأبيض، لكن إن لم يحصل ذلك، يُجري الكرادلة تصويتا ثانيا من دون حرق بطاقات الاقتراع. وفي حال عدم التوصل إلى انتخاب بابا جديد بعد ثلاثة أيام، يتوقف التصويت ليوم واحد تقام خلاله الصلوات ثم تُعقد جولات تصويت أخرى حتى الوصول إلى اختيار نهائي.