أحدث الأخبار مع #ECMWF


الأنباء العراقية
منذ 2 أيام
- علوم
- الأنباء العراقية
نموذج ذكاء اصطناعي جديد يتنبأ بحالة الطقس بدقة تفوق التوقعات الرسمية
متابعة - واع حقّق نموذج الذكاء الاصطناعي "أورورا" الذي طورته شركة مايكروسوفت اختراقاً علمياً لافتاً في مجال الأرصاد الجوية، إذ أظهر قدرته على تقديم توقعات جوية لمدة 10 أيام بدقة أعلى وتكلفة حسابية أقل مقارنةً بالنماذج التقليدية المعتمدة من أبرز الهيئات العالمية المختصة، بحسب ما نشرته مجلة نيتشر العلمية يوم الأربعاء. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وتأتي هذه النتائج في سياق تنافسي متصاعد بين شركات التكنولوجيا الكبرى، بعد أن كشفت شركة "هواوي" في عام 2023 عن نموذج "بانغو - ويذر"، تلاه إعلان من "غوغل" في العام الماضي عن تفوق نموذجها القائم على الذكاء الاصطناعي على النماذج التقليدية. وأكد الباحثون أن نموذج "أورورا" قد تفوق على النماذج التشغيلية في عدة مجالات، منها جودة الهواء، وارتفاع أمواج المحيط، ومسارات الأعاصير المدارية، إضافة إلى الظروف الجوية الدقيقة، وذلك باستخدام موارد حسابية أقل بكثير. وفي تجربة واقعية، تنبأ "أورورا" بشكل دقيق بمسار إعصار "دوكسوري" قبل أربعة أيام من وصوله إلى اليابسة عام 2023، مرجّحاً توجهه نحو الفلبين، على عكس توقعات النماذج الرسمية التي أشارت إلى احتمالية ضرب شمال تايوان، وهو ما لم يتحقق. كما أظهرت نتائج النموذج تفوقاً في 92% من الحالات على توقعات النموذج الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF) المعتمد لدى 35 دولة أوروبية، وذلك على مدى 10 أيام وبدقة تغطي مساحات تبلغ نحو 10 كيلومترات مربعة. يُذكر أن نموذج "جنكاست" الذي أعلنته "غوغل" في ديسمبر الماضي كان قد تفوق في 97% من الحالات على النماذج التقليدية في توقع مسارات أكثر من 1300 كارثة مناخية خلال عام 2019، ما يعكس التحول المتسارع نحو حلول الذكاء الاصطناعي في علوم المناخ.


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- علوم
- العين الإخبارية
الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل مستقبل التنبؤات الجوية
تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 12:34 ص بتوقيت أبوظبي بدأ استخدام الحواسيب في تقديم التنبؤات الجوية التشغيلية في المملكة المتحدة عام 1965 من خلال جهاز ضخم يُعرف بـ«كوميت»، وبعد 6 عقود أصبح مكتب الأرصاد الجوية البريطاني في قلب ثورة تكنولوجية جديدة، هذه المرة مدفوعة بالذكاء الاصطناعي. ووفقاً لتقرير لصحيفة "فاينشيال تايمز"، تقوم خوارزميات الذكاء الاصطناعي بتعزيز دقة التنبؤات الجوية، من خلال تحليل الأنماط المتغيرة للسحب والأمطار ودرجات الحرارة، والتي يتم عرضها بشكل ديناميكي على شاشة عملاقة في مقر المكتب بمدينة إكستر جنوب غرب بريطانيا. وتكمن قوة الذكاء الاصطناعي في قدرته على اكتشاف الأنماط في كميات هائلة من البيانات، ما يجعله مثالياً للتعامل مع النظم الفيزيائية المعقدة في الغلاف الجوي. كما ان التنبؤات الدقيقة وتحذيرات الطقس الحاد يمكن أن تحسّن السلامة العامة والصحة، وتزيد من كفاءة العديد من القطاعات الاقتصادية. تنبؤات بمدى متعدد وقد أصبح الذكاء الاصطناعي مفيداً ليس فقط في التنبؤات الفورية "Nowcasting"، بل أيضاً في التنبؤات متوسطة المدى (من 3 إلى 15 يوماً) وتحت الموسمية (من أسبوعين إلى شهرين). ووفقا للبروفيسور ريتشارد تيرنر من جامعة كامبريدج ومعهد آلان تورينج، فإن هذا التوجه جذب اهتمام واستثمارات ضخمة من شركات التكنولوجيا مثل غوغل ديب مايند، مايكروسوفت، إنفيديا، آي بي إم، بالإضافة إلى شركات ناشئة متخصصة في الطقس مثل Brightband وSilurian. وتشمل الجهات المهتمة بالمجال مكاتب الأرصاد العامة، والجامعات، وشركات خاصة مثل AccuWeather وThe Weather Company. وحتى الآن، كان التنبؤ الجوي يعتمد على النماذج العددية الفيزيائية التي تتطلب معالجات حاسوبية فائقة. وتبدأ العملية بدمج البيانات لتقدير الحالة الجوية، ثم توقع ما سيحدث لاحقاً. أما الجيل الأول من أنظمة الذكاء الاصطناعي، فيظل يعتمد على نفس البيانات المُدمجة، لكنه يستخدم تعلم الآلة للتنبؤ بالخطوات التالية. وقد أظهرت هذه النماذج نتائج واعدة. فالمركز الأوروبي للتنبؤات الجوية متوسطة المدى (ECMWF) أطلق أول نموذج تشغيل بالذكاء الاصطناعي في فبراير/شباط الماضي، وحقق تحسناً بنسبة 20% في بعض المؤشرات، مثل مسار الأعاصير المدارية. وقالت فلورانس رابير، المديرة العامة للمركز: "شهدنا تحسناً كبيراً في دقة التنبؤات خلال العقود الماضية، وأتوقع أن تضيف النماذج الجديدة المزيد إلى هذا التقدم." مشيرة إلى أن الفجوة بين دقة التنبؤ في نصفي الكرة الأرضية قد تقلصت مع تطور بيانات الأقمار الصناعية منذ مطلع القرن الحالي. وفي تطور مثير، بدأ الباحثون العمل على ما يُعرف بـ "النماذج الشاملة" end-to-end، والتي لا تحتاج إلى دمج بيانات مسبق بل تعمل مباشرة على البيانات الخام من الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار. حتى ان نموذج "آردفارك"، الذي طوره معهد تورينج بالتعاون مع شركاء، يمكن تشغيله على حواسيب مكتبية، وهو أكثر كفاءة في استهلاك الطاقة. هذه النماذج الجديدة قد تُحدث ثورة في إمكانية الوصول للتنبؤات، خصوصاً في الدول النامية والمناطق التي تفتقر للبنية التحتية، لأن تشغيلها لا يتطلب موارد ضخمة. ويقول فلوريان بابنبرغر، نائب مدير ECMWF، بأن النماذج يمكنها بالفعل التنبؤ بأحداث شاذة مثل هطول أمطار قياسية أو تساقط ثلوج في نيو أورلينز. تحديات غير أن هذا التفاؤل يصطدم بتهديدات تتعلق بإمكانية الوصول إلى البيانات التي تحتاجها نماذج الذكاء الاصطناعي. فإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقترحت تقليص ميزانية الإدارة الوطنية الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) بمقدار 1.5 مليار دولار، وهو ما قد يؤثر على البيانات المتوفرة عالمياً. وقد وقّع خمسة من مديري الوكالة السابقين على خطاب مفتوح يحذر من أن نقص الموظفين بسبب هذه التخفيضات قد يؤدي إلى خسائر في الأرواح، نتيجة ضعف خدمات التنبؤ المحلي. كما يخشى البعض من أن التوترات الجيوسياسية قد تعرقل التدفق الحر للبيانات الجوية العامة، وهي أمر حيوي لكل أنظمة التنبؤ العالمية. لكن في المقابل، ظهرت مصادر جديدة للبيانات، مثل الحساسات المحلية من مقاييس حرارة وأمطار يمكن إدماجها سريعاً في النماذج. وقال سكوت هوكينغ من معهد آلان تورينج. إنه يوجد حالياً بين 20 و30 نموذجاً مختلفاً للذكاء الاصطناعي في مراحل تطوير متنوعة، وبعضها يُستخدم فعلياً في العمليات اليومية. ويتوقع أن يتضاعف العدد خلال عام. مع ذلك، يظل الاعتماد على بيانات المراقبة العامة أمراً أساسياً. وتبقى الجهات العامة مثل NOAA والمنظمة الأوروبية للأقمار الصناعية هي المصدر الرئيسي لهذه البيانات، التي تُشارك بحرية حول العالم. يشير تيرنر من جامعة كامبريدج إلى أن هذا التعاون الدولي غير مسبوق، ويشكل أساساً لنجاح التنبؤات. ومعرفة النمط العام لفترة باردة أو عاصفة قد يكون ذا قيمة اقتصادية كبرى، خاصة في ظل اعتماد الدول على مصادر طاقة متجددة تعتمد على الطقس. ويقول روبرت لي، خبير الطقس بجامعة ريدينغ، إن مثل هذه التنبؤات يمكن أن تؤثر على قرارات السوق مثل شراء أو بيع عقود الغاز. aXA6IDgyLjI3LjI0My43NyA= جزيرة ام اند امز GB


ويبدو
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- ويبدو
خبراء طقس: الوضعية الجوية بتونس ستكون إنذارية خلال هذه الفترة
توقّع المهندس بالمعهد الوطني للرصد الجوي، محرز الغنوشي، أن تشهد بلادنا تساقط كميات هامة من الأمطار خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 16 ماي الجاري.. واعتبر الغنوشي في تدوينة على صفحته الشخصية على موقع فيسبوك أن الوضعية الجوية ستكون انذارية خلال الفترة المذكورة. من جانبه أفاد الخبير في الشأن المناخي، حمدي حشّاد، أن التوقعات الجوية لهذا الأسبوع تشير إلى حالة من عدم الاستقرار ستضرب منطقة وسط البحر الأبيض المتوسط، خاصة جنوب إيطاليا والسواحل المقابلة من تونس وليبيا. وأفاد حشّاد في تدوينة على حسابه بموقع فيسبوك أنه ابتداءً من يوم الأربعاء، يُنتظر أن تتأثر مناطق واسعة بأمطار غزيرة ورياح قوية نتيجة عبور منخفض جوي عميق، سيتمركز بين صقلية وشمال تونس، وهو ما تؤكده النماذج الجوية الأوروبية (ECMWF) ومنصات المراقبة مثل Windy. وتابع أن الصور الجوية توضح بجلاء تطور هذا المنخفض إلى ما يشبه 'الإعصار المتوسطي' أو ما يُعرف علميًا بـ'Medicane' – وهي عواصف نادرة، لكنها شديدة التأثير، تتشكل فوق مياه المتوسط عندما تتوافر ظروف معينة مياه دافئة، هواء بارد علوي، وضغط منخفض جداً. ويبدو أن هذه العوامل ستجتمع خلال منتصف الأسبوع، ما ينذر بظروف جوية قاسية، وفقه. ونشر حشاد خريطة توضّح تمركز هذا المنخفض فوق خليج قابس متجهاً نحو الجنوب الإيطالي، مع رياح دائرية قوية تتجاوز 90 كم/س، وضغط جوي منخفض يصل إلى 995 هكتوباسكال. كما نشر خريطة ثانية تُظهر الانتشار الأفقي للرياح حول مركز المنخفض، مما يعني أن تأثيره سيشمل تونس، خاصة ولايات الساحل الشرقي كصفاقس، سوسة، المهدية والمنستير، إلى جانب طرابلس غرب ليبيا. وبخصوص المخاطر المتوقعة فقد توقّع حشّاد أن تكون كالآتي: • أمطار غزيرة قد تؤدي إلى سيول وفيضانات مفاجئة في بعض المناطق الحضرية والمنخفضة. • اضطراب في الملاحة البحرية والجوية نتيجة الرياح الشديدة وارتفاع الأمواج. • انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة مقارنة بالمعدلات الفصلية، خاصة في إيطاليا وتونس. وأكد المتحدث أن هذه الحالة الجوية تعتبر نادرة نسبيًا بالنسبة لشهر ماي، وهي تذكير بحدة التقلبات المناخية التي يشهدها حوض المتوسط نتيجة التغيرات المناخية العالمية. ودعا الخبير التونسي الجهات المختصة إلى إصدار تنبيهات وتحذيرات مبكرة، خاصة لسكان المناطق الساحلية، من أجل اتخاذ الاحتياطات اللازمة وتفادي الخروج أو التنقل خلال فترات الذروة الجوية.


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
مارس 2025 الأكثر دفئاً في أوروبا
أظهرت أحدث نشرة شهرية لخدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ «C3S»، أن شهر مارس 2025 كان الأكثر دفئاً على الإطلاق في أوروبا، وثاني أكثر الأحوال دفئاً على مستوى العالم، وبلغ متوسط درجة حرارة الهواء السطحي فوق الأرض في أوروبا خلال مارس 6.03 درجات مئوية، وهو أعلى بمقدار 2.41 درجة مئوية من متوسط 1991-2020 لهذا الشهر، بينما كانت درجات الحرارة أعلى من المتوسط في معظم أنحاء أوروبا، مع أكبر حالات نادرة دافئة لوحظت في أوروبا الشرقية وجنوب غرب روسيا. وقالت الخبيرة الاستراتيجية للمناخ في مؤسسة «ECMWF»، سامانثا بورغيس، إن مارس 2025 هو أكثر شهر مارس دفئاً في أوروبا، ما يسلط الضوء مرة أخرى على كيفية استمرار درجات الحرارة في تحطيم الأرقام القياسية. وعلى الصعيد العالمي، بلغ متوسط درجات حرارة الهواء السطحي لمارس 2025، نحو 14.06 درجة مئوية، وهو أعلى 0.65 درجة مئوية من متوسط 1991-2020.


الوطن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
شهر مارس 2025 الأكثر دفئاً في أوروبا
أظهرت أحدث نشرة شهرية لخدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ 'C3S'، أن شهر مارس 2025 كان الأكثر دفئا على الإطلاق في أوروبا وثاني أكثر الأحوال دفئا على مستوى العالم. وبلغ متوسط درجة حرارة الهواء السطحي فوق الأرض في أوروبا خلال مارس 6.03 درجة مئوية، وهو أعلى بمقدار 2.41 درجة مئوية من متوسط 1991-2020 لهذا الشهر، بينما كانت درجات الحرارة أعلى من المتوسط في معظم أنحاء أوروبا، مع أكبر حالات نادرة دافئة لوحظت في أوروبا الشرقية وجنوب غرب روسيا. وقالت سامانثا بورغيس، الخبيرة الإستراتيجية للمناخ في مؤسسة 'ECMWF'، إن مارس 2025 هو أكثر شهر مارس دفئا في أوروبا، ما يسلط الضوء مرة أخرى على كيفية استمرار درجات الحرارة في تحطيم الأرقام القياسية. وعلى الصعيد العالمي، بلغ متوسط درجة حرارة الهواء السطحي لشهر مارس 2025، نحو 14.06 درجة مئوية، وهو أعلى بمقدار 0.65 درجة مئوية من متوسط 1991-2020 لشهر مارس، و0.08 درجة مئوية فقط أقل من أحر شهر مارس على الإطلاق الذي شهده العام الماضي. كما شهد شهر مارس أيضا ثاني أكثر درجات حرارة سطح البحر العالمية دفئا خارج المناطق القطبية عند 20.93 درجة مئوية، فيما تم تسجيل أعلى مستوى في مارس من العام الماضي عند 21.05 درجة مئوية. وسجل الجليد البحري في أنتاركتيكا رابع أدنى مدى شهري له لشهر مارس ، بنسبة 24% أقل من المتوسط.وام