أحدث الأخبار مع #EEG


البوابة
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
انطلاق أول "ماستر كلاس" متخصص في مرض الخرف بجامعة قناة السويس
تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، شهدت الجامعة انطلاق فعاليات "الماستر كلاس الأول في مرض الخرف"، والذي ينظمه قسم الأمراض العصبية والطب النفسي بكلية الطب بالتعاون مع الجمعية المصرية للأمراض العصبية والنفسية وجراحة الأعصاب، وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى بالجامعة. لفيف من الحضور شهد الفعاليات الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث. وجاءت الفعالية العلمية برئاسة الدكتور أحمد أنور عبدالغني، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، وبإشراف الدكتورة هايدي حسن، رئيس قسم الأمراض النفسية والعصبية، إلى جانب الدكتور محمد نجم، رئيس وحدة الأعصاب، و الدكتور أحمد عبدالعزيز أبوحجر، أستاذ الأمراض العصبية ورئيس شرف المؤتمر، بينما تولت الدكتورة مروة عرابي، أستاذ الأمراض العصبية، مهام مقرر المؤتمر. أجندة الماستر كلاس تضمنت أجندة الماستر كلاس عددًا من الجلسات العلمية المتخصصة، من أبرزها جلسة حول المؤشرات الحيوية للتشخيص المبكر لمرضى الزهايمر النمطي وغير النمطي، حيث تم تسليط الضوء على دور المؤشرات البيولوجية الحديثة في الكشف المبكر. كما ناقشت جلسة أخرى عوامل خطر الإصابة بالخرف، وتحليلًا شاملًا لأهم العوامل الوراثية والبيئية المؤثرة في تطور المرض. وتطرقت جلسة علم الأمراض والعلاجات الجديدة لمرض الزهايمر إلى أحدث النظريات المرضية والعلاجات الدوائية المستجدة. كما تناول المؤتمر موضوع تخطيط كهربائية الدماغ (EEG) كأداة تشخيصية، والملف الوظيفي للميكروغليا المرتبطة ببروتين تاو، إلى جانب جلسة علمية حول مستقبلات NMDA في الزهايمر، وأخرى عن الخرف الوعائي. وتم عرض تجارب علمية حول تعزيز العلاجات الكولينية، وإدارة الاضطراب السلوكي والنفسي في الخرف، وكذلك التوازن بين علاج الصرع والحفاظ على الوظائف الإدراكية. ومن الموضوعات النادرة التي طرحت، خرف الطفولة، بالإضافة إلى إعادة صياغة فهم الضعف الإدراكي البسيط وكيفية التدخل المبكر لمنع تطوره إلى خرف. القيادات الطبية حظي المؤتمر بحضور مميز من كبار الأساتذة والقيادات الطبية وهم: الدكتورة عبير هجرس، وكيل الكلية لشئون تنمية البيئة وخدمة المجتمع، إلى جانب الدكتورة جميلة نصر، نقيب أطباء الإسماعيلية. كما شارك كل من الدكتور مأمون سرحان، رئيس شعبة Dementia بالجمعية المصرية، والدكتور حاتم سمير، سكرتير الجمعية، و الدكتور خالد سلام، أمين صندوق الجمعية، والدكتور علي رفعت، مدير الهيئة العامة للرعاية الصحية فرع الإسماعيلية، وبمشاركة لفيف من الأساتذة والعلماء الأجلاء من مختلف الجامعات المصرية، ومستشفيات القوات المسلحة والشرطة. قسم الأمراض النفسية وفي لفتة تقديرية، قام قسم الأمراض النفسية والعصبية بإهداء درع تكريم إلى الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وتسلم الدرع نيابة عنه الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، كما تم تقديم درع تكريم للدكتور أحمد أنور عبدالغني، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، وتسلمته بالنيابة عنه الدكتورة عبير هجرس، وكيل الكلية لشئون تنمية البيئة وخدمة المجتمع، وذلك امتنانًا وعرفانًا بالدعم المستمر للقسم. وقد شهد المؤتمر أيضًا تكريم عدد من الأساتذة الأجلاء تقديرًا لعطائهم العلمي ومشاركتهم الفعالة، وهم: الدكتورة وفاء الليثي، أستاذ الطب النفسي، والدكتورة ماجدة فهمي، أستاذ الطب النفسي، والدكتور أحمد أسامة حسني، أستاذ الأمراض العصبية، و الدكتور أشرف طنطاوي، أستاذ الطب النفسي، و الدكتور أحمد عبدالعزيز أبوحجر، رئيس شرف المؤتمر، والدكتور مأمون سرحان، رئيس شعبة Dementia، والدكتور أحمد عيسى، رئيس قسم الأمراض النفسية والعصبية بجامعة بورسعيد، و الدكتور يسري عبدالعاطي، رئيس قسم الأمراض العصبية بجامعة السويس.


١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
تقنية ثورية تُشبه ألعاب الفيديو تعالج الاكتئاب دون أدوية أو علاج نفسي.. تعرف عليها
في تطور ثوري لعلاج الاكتئاب ، كشفت شركة GrayMatters Health عن تقنية مبتكرة لا تعتمد على الأدوية أو الجلسات النفسية التقليدية، بل تُستخدم فيها ألعاب الفيديو والتكنولوجيا العصبية لمساعدة المرضى على إعادة ضبط أنماط أدمغتهم. والتقنية، التي أُطلق عليها اسم Prism for Depression، تُعد نموذجًا جديدًا تمامًا في مجال الطب النفسي، وتعتمد على ما يُعرف بـ التعديل العصبي الذاتي، وهي طريقة غير تداخلية تسمح للمرضى بالتأثير على نشاط مناطق معينة من الدماغ من خلال جلسات تدريبية تعتمد على التغذية الراجعة العصبية. كيف تعمل التقنية؟ يعتمد البروتوكول على جلسات تمتد لـ 45 دقيقة، تُجرى 15 مرة على مدى 8 أسابيع، حيث يجلس المريض في غرفة هادئة مرتديًا سماعة EEG تتابع نشاط دماغه، وتحديدًا منطقة اللوزة الدماغية المرتبطة باستجابة الخوف والتوتر، أو منطقة المكافأة في حالات الاكتئاب. ويُعرض على المريض مشهد رمزي، مثل كلب كرتوني يحاول جذب انتباه صاحبه، ويتعيّن عليه استدعاء مشاعر الفرح أو المتعة، إذا نجح في الحفاظ على هذا الشعور لأكثر من 25 ثانية، تتحرك الشخصية الكرتونية تأكيدًا على النجاح، ما يُشبه نظام المكافآت في ألعاب الفيديو. رحلة فيفيان جاكسون.. من الانهيار إلى التوازن قصة فيفيان جاكسون، 73 عامًا، تُجسّد فعالية هذه التقنية، لسنوات طويلة عانت من صدمات نفسية متراكمة وأعراض اضطراب ما بعد الصدمة دون جدوى من الأدوية التقليدية. بعد تجربة Prism، شعرت لأول مرة بتحسّن ملموس. نتائج واعدة.. ولكن ليست للجميع وفقًا لتجارب سريرية، أظهر 67% من المرضى المصابين باضطراب ما بعد الصدمة تحسنًا ملحوظًا بعد استخدام Prism، بينما وصل ثلثهم إلى مرحلة الشفاء الكامل، وفي حالة الاكتئاب، أظهرت دراسة تجريبية شملت 44 مشاركًا أن 78% منهم شهدوا انخفاضًا في الأعراض، وبلغ 32% مرحلة "الهدوء الكامل" بعد 10 جلسات فقط. لكن الدكتور تيندلر يوضح أن هذا النهج لا يناسب الحالات الشديدة من الاكتئاب، التي يصعب على أصحابها مغادرة الفراش أو المشاركة في الجلسات، فالتقنية تحتاج إلى حد أدنى من التحفي، وهي مثالية لمن يعانون من اكتئاب خفيف إلى متوسط، بغضّ النظر عن طول فترة المعاناة أو فشل العلاجات السابقة. دراسة: يمكن لحقن إنقاص الوزن أن تساعد في التخلص من الاكتئاب هل البوتوكس يسبب الاكتئاب؟.. جراح تجميل يكشف الحقيقة متى يتوفّر العلاج؟ تم إطلاق Prism لعلاج اضطراب ما بعد الصدمة رسميًا مطلع عام 2024، ويُستخدم حاليًا في أكثر من 20 عيادة في الولايات المتحدة، أما نسخة الاكتئاب، فلا تزال في انتظار موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، لكنها تُصنّف كجهاز طبي منخفض الخطورة، مما يسمح باستخدامها في بعض العيادات النفسية قريبًا، خاصة في نيويو


أخبارنا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
ابتكار جديد لمراقبة نشاط الدماغ دون جراحة: جهاز مرن يشبه الشعرة
نجح باحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا الأمريكية في تطوير جهاز مبتكر يُشبه الشعرة في شكله ومرونته، يمكنه مراقبة نشاط الدماغ على المدى الطويل دون الحاجة إلى تدخل جراحي. ويُثبّت الجهاز مباشرة على فروة الرأس، ما يتيح تسجيل إشارات دماغية عالية الجودة بثبات وراحة غير مسبوقة، وفقاً لتقرير نشره موقع "إنتريستنغ إنجينيرينغ". ويُعد هذا الابتكار قفزة نوعية في مجال تقنيات تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، حيث يُقدم بديلاً عملياً وأكثر راحة للأجهزة التقليدية التي تعتمد على أقطاب معدنية صلبة ومواد هلامية موصلة، والتي غالباً ما تُسبب إزعاجاً للمريض وتؤثر على جودة الإشارة. ويتميز الجهاز الجديد بمرونته الفائقة ووزنه الخفيف، ويعمل دون الحاجة لتحضيرات معقدة أو مواد هلامية تُلامس الجلد، مما يُقلل من خطر التهيج ويُعزز دقة البيانات. ويعتمد على أقطاب مصنوعة من هيدروجيل مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ومصممة لتلتصق بفروة الرأس باستخدام حبر حيوي لاصق، ما يُغني عن المواد التقليدية ويُحسّن من جودة التسجيلات العصبية. ووفقاً للبروفيسور تاو تشو، أستاذ الهندسة والميكانيكا في الجامعة والمشرف على المشروع، يُتيح الجهاز إمكانية مراقبة مستمرة لإشارات الدماغ بدقة عالية دون أن يشعر به المستخدم، مما يجعله مناسباً للاستخدام في البيئات الطبية والمنزلية. وخلال اختبارات دامت لأكثر من 24 ساعة من الارتداء المتواصل، أثبت الجهاز فعاليته في مضاهاته لأداء الأقطاب الذهبية التقليدية من حيث جودة الإشارة، مع تفوق ملحوظ في الثبات والراحة أثناء الحركة مثل تمشيط الشعر أو ارتداء القبعات. ويفتح هذا الابتكار الجديد آفاقاً واسعة في تطبيقات الصحة والعافية، مثل مراقبة النوم، وتحسين الأداء العقلي، إلى جانب الاستخدامات الطبية التقليدية. ويُمثل ذلك خطوة نحو تجاوز التحديات التي واجهتها أجهزة تخطيط الدماغ التقليدية، والتي كانت تعيق الاستخدام الطويل بسبب التعقيد، وضعف الثبات، وعدم الراحة، بينما يوفر الجهاز الجديد حلاً عملياً يجمع بين الراحة والدقة والموثوقية.


ليبانون 24
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
بحجم الشعرة.. جهاز مرن يلتصق بالرأس لمراقبة الدماغ 24 ساعة
نجح باحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا الأميركية في تطوير جهاز مبتكر يُشبه الشعرة في شكله ومرونته، يُستخدم لمراقبة نشاط الدماغ على المدى الطويل دون الحاجة إلى تدخل جراحي، ويُثبّت مباشرة على فروة الرأس، ما يُتيح تسجيل إشارات دماغية عالية الجودة بثبات وراحة غير مسبوقة. ويُعد هذا الابتكار قفزة مهمة في مجال تقنيات تخطيط كهربية الدماغ (EEG)، حيث يُقدم بديلاً عملياً وأكثر راحة للأجهزة التقليدية، التي تعتمد على أقطاب معدنية صلبة ومواد هلامية موصلة، وغالباً ما تُسبب إزعاجاً للمريض، وتؤثر على جودة الإشارة. بحسب تقرير نشره موقع "إنتريستنغ إنجينيرينغ"، يتميز الجهاز الجديد بمرونته الفائقة ووزنه الخفيف، ويُستخدم دون الحاجة لتحضيرات معقدة أو مواد إضافية تُلامس الجلد، مما يُقلل من خطر التهيج ويُعزز دقة البيانات. ويعتمد الجهاز على أقطاب من هيدروجيل مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، وهي مصممة لتلتصق بفروة الرأس باستخدام حبر حيوي لاصق قابل للطباعة، ما يُغني عن الحاجة للمواد الهلامية التقليدية، ويُقلل الفجوة بين القطب والجلد، ويُعزز جودة التسجيلات العصبية. ويوضح الباحث الرئيسي ، البروفيسور تاو تشو، أستاذ الهندسة والميكانيكا في الجامعة ، أن الجهاز يوفّر إمكانية مراقبة إشارات الدماغ بشكل مستمر ودقيق، دون أن يشعر به المستخدم تقريباً، ما يُحسّن تجربة المريض، ويُوسع إمكانات استخدامه في البيئات الطبية والمنزلية على حد سواء. واستطاع الجهاز، الذي تم اختباره لأكثر من 24 ساعة من الارتداء المتواصل، أن يُضاهي أداء الأقطاب المصنوعة من الذهب من حيث جودة الإشارة، بل ويفوقها في الثبات والتوافق مع الجلد، حتى أثناء الحركة مثل تمشيط الشعر أو ارتداء القبعات. كما أظهرت التجارب أن الجهاز يُمكن أن يُستخدم في تطبيقات تتعدى المجال الطبي التقليدي، ليشمل تقنيات الصحة والعافية للمستهلكين، ومراقبة النوم، وتحسين الأداء العقلي، وغيرها من الاستخدامات المستقبلية. (امارات 24)


غرب الإخبارية
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- غرب الإخبارية
في أول تدخل من نوعه بمدينة الملك عبدالله الطبية
المصدر - تم بفضل الله في مدينة الملك عبدالله الطبية عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، إجراء أول عملية نوعية لاستئصال الجلطات الرئوية المزمنة، أنهت معاناة مريض يبلغ من العمر 47 عامًا، كان يعاني منذ أكثر من عقدين من ربو حاد وتجلطات متعددة في الشرايين الرئوية، تسببت في تدهور كبير لحالته الصحية واعتماده الكامل على الأوكسجين المنزلي في عملية نادرة ومعقدة. وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي: بأن المريض وصل لمدينة الملك عبدالله الطبية محولًا من منطقة جازان، وهو يعاني من ضيق شديد في التنفس، وانخفاض مستمر في مستوى الأوكسجين بالدم، حتى أثناء استخدام الأوكسجين الخارجي، بالإضافة إلى زيادة في معدل التنفس أثناء الراحة، وظهور علامات ضعف متوسط في وظيفة البطين الأيمن للقلب. وأضاف :أنه فور وصوله، تم إدخاله إلى قسم العناية المركزة لجراحة القلب، حيث خضع لتقييم طبي دقيق وتحضير شامل للعملية. وقد أُجريت الجراحة المعقدة بقيادة الدكتور عادل طاش والدكتور محمد ميني، استشاريي جراحة القلب واستغرقت نحو 10 ساعات، تم خلالها استخدام جهاز تخطيط الدماغ (EEG) لمراقبة النشاط العصبي والتأكد من سلامة التروية الدموية للدماغ، وتجنب أي مضاعفات عصبية محتملة. وأشار التجمع الصحي بأنه :تكللت العملية بالنجاح، وأسفرت عن تحسّن فوري وملحوظ في مستوى الأوكسجين في الدم. وتم نقل المريض إلى العناية المركزة الجراحية تحت جهاز التنفس الصناعي لمدة 10 أيام حتى استقرت حالته بالكامل، ليخرج بعدها دون الحاجة لأي دعم تنفسي، مستعيدًا قدرته على الحركة والمشي بشكل طبيعي. وتُعد هذه العملية إنجازًا طبيًا مهمًا يُحسب لمستشفى الملك عبدالله بالعاصمة المقدسة، ويعكس مستوى التقدم والخبرة الطبية العالية في إجراء هذا النوع من العمليات الدقيقة والمعقدة، ويجسد التزام المدينة الطبية برسالتها في تقديم رعاية تخصصية متقدمة لمستفيديها.