أحدث الأخبار مع #EFF


وكالة نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- وكالة نيوز
كيف أساء ترامب الصور لدعم ادعاءات 'الإبادة الجماعية البيضاء' في جنوب إفريقيا ، بما في ذلك فيديو الكونغو
في له اجتماع المكتب البيضاوي الأربعاء مع رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوسا ، قدم الرئيس ترامب مزاعم بالاضطهاد من المزارعين البيض في جنوب إفريقيا ، والتي اعتاد لتبريرها منح وضع اللاجئ لمجموعة من الأفريكانيين في وقت سابق من هذا الشهر. نفى رامافوسا أن هناك إبادة جماعية ، ويقول بعض الأفريكان السيد ترامب يكذب على حول 'الإبادة الجماعية البيضاء' في البلاد. في الأشهر الثلاثة الماضية من عام 2024 ، قُتل 12 شخصًا في مزارع في جنوب إفريقيا ، وفقًا لشرطة جنوب إفريقيا. وقالت الشرطة إن أحدهم كان مزارعًا أبيض ، بينما كان الآخرون عمالًا سودًا أو عمال أمن. بعض التقديرات قل في السنوات الأخيرة ، كان هناك حوالي 50 جريمة قتل في العام ، لكن تلك لا تحدد العرق. كان لدى البلاد ما يقرب من 27000 جريمة قتل في العام الماضي ، وفقا لبيانات الشرطة. قام السيد ترامب بتشغيل مقاطع الفيديو وعقد مقالات خلال اجتماع البيت الأبيض هذا الأسبوع لدعم مطالباته التي لا أساس لها. لكن الكثير مما أظهره كان يتم تحريفه. فيما يلي ثلاثة أمثلة: رويترز لقطات من الجثث في جمهورية الكونغو الديمقراطية قام السيد ترامب بإعداد مقال مطبوع من 'مفكر أمريكي' ، وهي مجلة محافظة على الإنترنت ، والتي تضمنت لقطة شاشة ، تُنسب إلى رويترز ، قال الرئيس 'أظهر جميع المزارعين البيض الذين يتم دفنهم'. لكن الفيديو الذي تم التقاطه من لقطة الشاشة كان من العمال الإنسانيين يرفعون حقائب الجسد في جمهورية الكونغو الديمقراطية ، قال رويترز. تم التقاط اللقطات في فبراير / شباط بعد معارك مميتة مع مجموعة المتمردين الكونغوليين المدعومة من رواندا في مدينة غوما. كان مقال 'المفكر الأمريكي' حول كل من الكونغو وجنوب إفريقيا ، لكن الصورة لا تظهر جنوب إفريقيا. أخبر أندريا ويدبورغ ، المحرر الإداري في 'American Thinker' ومؤلف كتاب The Post ، لرويترز أن السيد ترامب قد 'قد حدد الصورة'. خط الصلبان البيضاء ادعى السيد ترامب صورًا عن الصليب الأبيض الذي شوهد في الفيديو الذي تم تشغيله خلال اجتماعه مع رامافوسا ، أظهرت مواقع دفن المزارعين البيض. ومع ذلك ، كانت الصلبان رمزية ، جزء من احتجاج في عام 2020 بعد مقتل زوجين من الزراعة البيضاء ، وفقًا للتغطية الإعلامية المحلية. أ قال المشارك مثلوا جميع جرائم القتل في المزرعة ، وليس فقط المزارعين البيض ، على مر السنين. كانت المظاهرة ، التي عقدت بالقرب من نورمانديان ، جنوب إفريقيا ، تدعو الحكومة إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد عمليات القتل في المزرعة. اعترف رامافوسا بمشكلة الجريمة في بلده. وقال للسيد ترامب 'هناك إجرام في بلدنا'. 'الأشخاص الذين يقتلون لسوء الحظ من خلال النشاط الإجرامي ، ليسوا فقط من البيض. الغالبية منهم من السود'. تجمع لقطات من السياسي الهامش شمل الفيديو الذي قدمه السيد ترامب مقاطع من يوليوس ماليما ، زعيم حزب سياسي جنوب إفريقيا أقصى اليسار ، مقاتلي الحرية الاقتصادية. سمع وهو يغني أغنية مضادة للفرنوسيد تتضمن غنائيًا ، 'Kill the Boer' ، في إشارة إلى المزارعين البيض ، في مقاطع متعددة من السنوات الأخيرة. تم طرد ماليما من الحزب الحاكم في رامافوسا ، والمؤتمر الوطني الأفريقي ، قبل 13 عامًا ، وقال رامافوسا إن EFF هو 'حزب أقلية صغيرة' لا يمثل الحكومة. حزب المؤتمر الوطني الأفريقي أيضا نأت من الأغنية منذ أكثر من عقد من الزمان. في بيان لرويترز بعد الاجتماع بين السيد ترامب ورامافوسا ، قال EFF إن الأغنية 'تعبر عن الرغبة في تدمير نظام سيطرة الأقليات البيضاء على موارد جنوب إفريقيا'. ذكرت رويترز أن ثلاث محاكم من جنوب إفريقيا قد حكمت ضد محاولات تعيينها على أنها خطاب الكراهية ، قائلة إنه هتاف تحرير تاريخي ، وليس تحريضًا حرفيًا على العنف. و إيما لي و ديبورا باتا ساهم في هذا التقرير.


يورو نيوز
منذ 5 أيام
- سياسة
- يورو نيوز
ترامب يكرّر مزاعم "الإبادة الجماعية ضد البيض" بجنوب إفريقيا ويروّج لخمس روايات مضللة
وخلال لقائه مع رئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، قاطع ترامب ضيفه مرارًا، مصرًّا على تكرار مزاعمه، رغم محاولات رامافوزا دحضها. وقد طلب الرئيس الأمريكي من فريقه عرض تسجيل مصوّر يتضمن مقتطفات من خطابات قديمة لسياسيين جنوب أفريقيين، سبق تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي، معتبرًا أنها تؤكد اتهاماته. فما مدى صحة ادعاءات ترامب بشأن اضطهاد البيض في جنوب أفريقيا؟ إليكم ما تكشفه الأدلة الرسمية والميدانية التي تفنّد خمس مزاعم رئيسية روّج لها خلال الاجتماع. ادّعى ترامب وجود حملة تطهير عرقي ممنهجة تستهدف المزارعين البيض في جنوب أفريقيا، في ما اعتُبر تبنّيًا لنظرية مؤامرة روجت لها مجموعات يمينية متطرفة منذ نهاية نظام الفصل العنصري عام 1994، ولاقت دعمًا علنيًا من إيلون ماسك، المولود في جنوب أفريقيا. وتستند هذه النظرية إلى وقائع جرائم قتل طالت مزارعين بيض في مناطق ريفية، إذ يعتبر مؤيدوها أن الحكومة التي تسيطر عليها الأغلبية السوداء إمّا متواطئة أو تغضّ الطرف عن هذه الجرائم. إلا أن الحكومة تنفي ذلك تمامًا، وتشير إلى أن العنف يطال الجميع في بلد يشهد أحد أعلى معدلات القتل في العالم، بمعدل 72 جريمة قتل يوميًا. وقد سجّلت الشرطة عام 2024 نحو 26,232 جريمة قتل، منها 44 فقط مرتبطة بالمجتمعات الزراعية، قُتل فيها ثمانية مزارعين. في سياق إحدى القضايا القانونية، قضت المحكمة العليا في مقاطعة ويسترن كيب مطلع هذا العالم بأن مزاعم "الإبادة الجماعية للبيض" لا تعدو كونها "أوهامًا لا أساس لها من الصحة"، وقررت بناءً على ذلك منع تقديم التبرع لجماعة عنصرية بيضاء. اتهم ترامب حكومة جنوب أفريقيا بمصادرة أراضٍ يملكها البيض بالقوة ومن دون تعويض، بغرض توزيعها على السكان السود. غير أن الوقائع تشير إلى أن الدولة تتبع سياسة ترمي إلى تصحيح الاختلالات التاريخية في ملكية الأراضي الناتجة عن الفصل العنصري، من خلال تشجيع المزارعين البيض على البيع الطوعي، أي يقوم المالك ببيع ممتلكاته دون إكراه. لكن هذه الجهود لم تنجح حتى الآن. فبينما يشكل البيض أقل من 8% من السكان، لا يزالون يملكون قرابة 75% من الأراضي الزراعية الخاصة. بالمقابل، يمتلك السود، الذين يمثلون 80% من السكان، 4% فقط من تلك الأراضي. وفي محاولة لتسريع الإصلاح، وقع الرئيس رامافوزا قانونًا في كانون الثاني/ يناير 2024 يتيح للدولة، في ظروف استثنائية، مصادرة أراضٍ "للمصلحة العامة" حتى من دون تعويض، شرط أن تُبذل جهود للتوصل إلى اتفاق مسبق مع المالك. وحتى اليوم، لم يُفعّل هذا القانون في أي حالة. عرض ترامب مقطعًا يظهر زعيم حزب "مقاتلي الحرية الاقتصادية" اليساري، جوليوس ماليما، وهو يؤدي أغنية "أقتلوا البوير"، معتبرًا أنها تحريض مباشر على قتل الأفريكانيين، وهم البيض من أصول أوروبية الذين يملكون غالبية الأراضي الزراعية. لكن الأغنية تعود إلى فترة مقاومة نظام الفصل العنصري، وقد قضت ثلاث محاكم في جنوب أفريقيا بعدم اعتبارها خطاب كراهية، بل تراثًا نضاليًا مرتبطًا بكفاح التحرر. وأكد حزب EFF في بيان أعقب اللقاء أن الأغنية تعبّر عن رفض نظام سيطرة الأقلية البيضاء، وتشكل "جزءًا من التراث الأفريقي" من بين المقاطع التي عرضها ترامب أيضًا مشهد لطابور طويل من الصلبان البيضاء على جانب طريق سريع، زاعمًا أنها تشير إلى "مواقع دفن" لضحايا من المزارعين البيض. لكن الواقع أن هذا الفيديو صُوّر في أيلول/ سبتمبر 2020 خلال احتجاج على جريمة قتل مزعومة، واستخدمت فيه الصلبان الخشبية بشكل رمزي لإحياء ذكرى مزارعين قُتلوا على مدى سنوات، دون أن تكون تلك الصلبان قبورًا فعلية، بحسب تصريح منظم التظاهرة لهيئة الإذاعة الجنوب أفريقية SABC. في مشهد افتتاحي لفيديو عُرض في البيت الأبيض، يظهر ماليما وهو يصرّح داخل البرلمان بأن "الناس ذاهبون لاحتلال الأراضي" دون طلب إذن من الرئيس، كما يتعهد في مشاهد أخرى بمصادرة تلك الأراضي. رغم أن بعض عمليات الاستيلاء غير القانوني على الأراضي وقعت فعلًا، فإنها غالبًا ما كانت بدوافع اجتماعية من قبل فقراء لا يملكون ملاذًا آخر، وليس بناءً على خطط ممنهجة. وغالبًا ما استهدفت هذه العمليات أراضٍ غير مستخدمة. ولم تُقدَّم أي أدلة على أن حزب EFF نظّم مثل هذه التحركات بشكل مباشر.


نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : قانون حماية الأطفال على الإنترنت يعود للكونجرس بإصلاحات مثيرة للجدل
الخميس 15 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - أُعيد تقديم مشروع قانون حماية الأطفال على الإنترنت (KOSA) داخل الكونجرس الأميركي، وسط ترقب واسع لما قد يشكله من تغييرات تشريعية هي الأوسع منذ قانون حماية خصوصية الأطفال على الإنترنت لعام 1998 (COPPA). ويهدف القانون، في حال إقراره، إلى تحميل شركات التواصل الاجتماعي مسؤولية قانونية مباشرة إذا ثبت أنها لا تتخذ الإجراءات الكافية لحماية القُصّر من المحتوى الضار. وتشمل قائمة الأضرار المحتملة التي يستهدفها القانون: اضطرابات الأكل، الاستغلال الجنسي، تعاطي المخدرات، والانتحار. رغم تمرير القانون سابقًا بأغلبية في مجلس الشيوخ، إلا أنه تعثر داخل مجلس النواب، وقد واجه مشروع KOSA منذ ظهوره عام 2022 انتقادات شديدة من منظمات حقوقية مثل الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU)، التي حذّرت من أن القانون قد يُستخدم كأداة للرقابة والتجسس الحكومي. ورغم تعديلات لاحقة هدفت لتهدئة المخاوف، لا تزال منظمات مثل مؤسسة الحدود الإلكترونية (EFF) وFight for the Future ترفض القانون، مشيرة إلى أن مبدأ 'واجب العناية' في KOSA يعادل تقييدًا على حرية التعبير، خاصة إذا ترك أمر تحديد ما يُعتبر ضارًا للحكومة، مما قد يُسكت الأصوات المهمّشة. في المقابل، نال القانون دعمًا من شركات تكنولوجية بارزة مثل مايكروسوفت، سناب، ومنصة X، حيث شاركت الرئيسة التنفيذية لـ X، ليندا ياكارينو، في صياغة النسخة الجديدة بالتعاون مع السيناتورين مارشا بلاكبيرن وريتشارد بلومنتال. ورغم استمرار جوجل وميتا في معارضة التشريع، أعلنت شركة أبل رسميًا دعمها للقانون، حيث قال تيموثي باوديرلي، مدير الشؤون الحكومية في أبل: "يسر أبل أن تعلن دعمها لقانون حماية الأطفال على الإنترنت، فالجميع يتحمّل مسؤولية حماية الأطفال، ونعتقد أن هذا القانون سيكون له أثر إيجابي حقيقي." مع إعادة طرح مشروع KOSA، يبدو أن معركة حماية الأطفال مقابل حماية الحريات الرقمية قد تعود إلى الواجهة من جديد، وسط انقسام واضح بين الشركات والناشطين حول الشكل الأمثل لإنترنت آمن للأطفال دون المساس بحرية التعبير.

أخبار السياحة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
مصر تحقق تحولًا جذريًا في صافي الأصول الأجنبية بدعم استثمارات أجنبية وصندوق النقد
شهد القطاع المصرفي في مصر تحسنًا ملحوظًا في مركز صافي الأصول الأجنبية (NFA) خلال مارس 2025، حيث اتسع بمقدار 4.86 مليار دولار على أساس شهري ليصل إلى 15.0 مليار دولار، مقابل 10.2 مليار دولار في فبراير. التزامات أجنبية ويُعد هذا تحولًا كبيرًا مقارنةً بمركز صافي التزامات أجنبية (NFL) بقيمة 4.19 مليار دولار في نفس الفترة من العام الماضي. وباستثناء البنك المركزي المصري، سجّل القطاع المصرفي مركز صافي أصول أجنبية بقيمة 2.53 مليار دولار خلال مارس، مقابل مركز صافي التزامات أجنبية بقيمة 1.92 مليار دولار في فبراير، و2.82 مليار دولار في مارس من العام الماضي. أصول البنوك وفي تعليقها على هذا التطور، صرّحت هبة منير، محلل الاقتصاد الكلي، 'تعود هذه الزيادة الشهرية بشكل رئيسي إلى ارتفاع إجمالي أصول البنوك بالعملة الأجنبية – باستثناء البنك المركزي – بقيمة 4.51 مليار دولار على أساس شهري، في ظل استقرار الالتزامات المصرفية بالعملة الأجنبية، مما يعكس تحسنًا في سيولة النقد الأجنبي لدى القطاع المصرفي. استثمارات أجنبية وأضافت: من الجدير بالذكر أن مصر نجحت في جذب استثمارات أجنبية مباشرة (FDIs) بقيمة 2.70 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025، بزيادة تُقدّر بنحو 15% على أساس سنوي، كما حصلت على شريحة تمويلية بقيمة 1.2 مليار دولار من صندوق النقد الدولي ضمن اتفاق تسهيل الصندوق الممدد (EFF) البالغ 8.0 مليارات دولار، وهو ما ساهم في دعم سيولة النقد الأجنبي وتعزيز مركز القطاع المصرفي.

bnok24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- bnok24
مصر تحقق تحولًا جذريًا في صافي الأصول الأجنبية بدعم من الاستثمارات الأجنبية وتمويلات صندوق النقد
مصر تحقق تحولًا جذريًا في صافي الأصول الأجنبية بدعم من الاستثمارات الأجنبية وتمويلات صندوق النقد شهد القطاع المصرفي في مصر تحسنًا ملحوظًا في مركز صافي الأصول الأجنبية (NFA) خلال مارس 2025، حيث اتسع بمقدار 4.86 مليار دولار على أساس شهري ليصل إلى 15.0 مليار دولار، مقابل 10.2 مليار دولار في فبراير، وذلك وفقًا لبيانات البنك المركزي المصري. ويُعد هذا تحولًا كبيرًا مقارنةً بمركز صافي التزامات أجنبية (NFL) بقيمة 4.19 مليار دولار في نفس الفترة من العام الماضي. وباستثناء البنك المركزي المصري، سجّل القطاع المصرفي مركز صافي أصول أجنبية بقيمة 2.53 مليار دولار خلال مارس، مقابل مركز صافي التزامات أجنبية بقيمة 1.92 مليار دولار في فبراير، و 2.82 مليار دولار في مارس من العام الماضي، بحسب البيانات. وفي تعليقها على هذا التطور، صرّحت هبة منير، محلل الاقتصاد الكلي بشركة اتش سى: 'تعود هذه الزيادة الشهرية بشكل رئيسي إلى ارتفاع إجمالي أصول البنوك بالعملة الأجنبية – باستثناء البنك المركزي – بقيمة 4.51 مليار دولار على أساس شهري، في ظل استقرار الالتزامات المصرفية بالعملة الأجنبية، مما يعكس تحسنًا في سيولة النقد الأجنبي لدى القطاع المصرفي.' وأضافت:'ومن الجدير بالذكر أن مصر نجحت في جذب استثمارات أجنبية مباشرة (FDIs) بقيمة 2 .70 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2025، بزيادة تُقدّر بنحو 15% على أساس سنوي، كما حصلت على شريحة تمويلية بقيمة 1.2 مليار دولار من صندوق النقد الدولي ضمن اتفاق تسهيل الصندوق الممدد (EFF) البالغ 8.0 مليارات دولار أمريكي، وهو ما ساهم في دعم سيولة النقد الأجنبي وتعزيز مركز القطاع المصرفي'.