logo
#

أحدث الأخبار مع #EGFR

«سيبيل».. عرافة رقمية  تتنبأ بسرطان الرئة قبل ظهوره
«سيبيل».. عرافة رقمية  تتنبأ بسرطان الرئة قبل ظهوره

العين الإخبارية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

«سيبيل».. عرافة رقمية تتنبأ بسرطان الرئة قبل ظهوره

كشفت دراسة حديثة عن قدرة أداة ذكاء اصطناعي متطورة تُدعى "سيبيل" على التنبؤ بخطر الإصابة بسرطان الرئة بدقة عالية قبل حدوثة. في خطوة طبية واعدة، تستطيع تلك الآداه، المستمد أسمها من العرافات في الأساطير اليونانية، التنبؤ بالمرض حتى لدى أشخاص لم يسبق لهم التدخين، وذلك من خلال تحليل صورة مقطعية واحدة منخفضة الجرعة للصدر. وقد عُرضت نتائج دراسة أجريت حول تلك الآداة، خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لأمراض الصدر في مدينة سان فرانسيسكو، حيث سلط الباحثون الضوء على نجاحها في الوصول إلى فئات منخفضة الخطورة لكنها مهددة بالإصابة، ما يمثل نقلة نوعية في طرق الفحص المبكر والوقاية. نسبة مرتفعة بين النساء غير المدخنات تُشير الإحصاءات العالمية إلى أن أكثر من نصف النساء اللواتي يُشخصن بسرطان الرئة لم يدخن مطلقا. وتتفاقم هذه النسبة لدى النساء الآسيويات في الولايات المتحدة، حيث تصل إلى 57% مقارنة بـ15% فقط لدى النساء من أعراق أخرى. ويرجح الباحثون أن يكون التعرض طويل الأمد للتدخين السلبي وأبخرة الطهي في أماكن سيئة التهوية، إلى جانب طفرات جينية مثل تلك التي تؤثر على بروتين EGFR، من أبرز العوامل التي تسهم في تطور المرض لدى غير المدخنين. نتائج دقيقة من دراسة واسعة في كوريا الجنوبية قاد الدراسة الدكتور "يون ووك كيم" من مستشفى جامعة سيول الوطنية، وشملت أكثر من 21 ألف شخص تراوحت أعمارهم بين 50 و80 عاما، خضعوا للتصوير بالأشعة المقطعية بين عامي 2009 و2021، وتمت متابعة حالاتهم حتى منتصف عام 2024. وأظهرت "سيبيل" دقة استثنائية في التنبؤ بالإصابة بسرطان الرئة، حيث بلغ مؤشر الدقة 0.86 خلال عام واحد، و0.79 بعد ست سنوات لدى غير المدخنين، وهي نتائج تُعد من بين الأعلى في نماذج التنبؤ الطبية باستخدام الذكاء الاصطناعي. وطُورت تلك الآداة في عام 2023 بعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، بالتعاون مع مؤسسات طبية في تايوان والولايات المتحدة. وتعتمد الأداة على تحليل آلاف الصور المقطعية لتعلم أنماط دقيقة وغير مرئية للعين البشرية، ما يمكنها من رصد علامات مبكرة جدا للمرض قبل ظهوره السريري. فرص واسعة للفحص المبكر أوضح الدكتور كيم أن هذه النتائج تتيح إمكانية إعادة النظر في برامج فحص سرطان الرئة بدول آسيا، خاصة في ظل النسب المرتفعة للإصابة بين النساء غير المدخنات في دول مثل كوريا الجنوبية، الصين، وتايوان. وقال: "تتحمّل آسيا العبء الأكبر من حالات سرطان الرئة عالميا، ومع تطور أدوات مثل سيبيل، بات من الممكن توسيع الفحص ليشمل فئات كانت تُعتبر سابقًا غير معرّضة للخطر". نحو تنبؤ أوسع بأمراض متعددة من جانبه، صرح آدم يالا، أحد المطورين الرئيسيين للأداة، أن هناك جهودًا حثيثة لتوسيع قدرات "سيبيل" لتشمل التنبؤ بأنواع أخرى من السرطان مثل الثدي والبروستاتا والبنكرياس، بالإضافة إلى أمراض القلب. وأضاف: "الذكاء الاصطناعي قادر على إحداث نقلة شاملة في الطب، ليس فقط في مجال التشخيص، بل في التنبؤ والوقاية والمتابعة الشخصية الدقيقة عبر الزمن". aXA6IDE1NC45LjE5LjI0MyA= جزيرة ام اند امز ES

أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بسرطان الرئة لدى غير المدخنين بدقة مذهلة.. تعرف على التفاصيل
أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بسرطان الرئة لدى غير المدخنين بدقة مذهلة.. تعرف على التفاصيل

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة

أداة ذكاء اصطناعي تتنبأ بسرطان الرئة لدى غير المدخنين بدقة مذهلة.. تعرف على التفاصيل

في تطور طبي لافت، كشفت دراسة جديدة، أن أداة ذكاء اصطناعي تُدعى سيبيل نجحت في التنبؤ باحتمالية إصابة الأفراد بسرطان الرئة، حتى بين من لم يسبق لهم التدخين، وذلك من خلال تحليل صورة مقطعية واحدة منخفضة الجرعة للصدر. وركّزت الدراسة، التي عُرضت خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لأمراض الصدر في سان فرانسيسكو، على قدرة سيبيل في تحديد الفئات منخفضة الخطورة ولكن المعرضة للإصابة بالمرض، وهو ما يشكل نقلة نوعية في سُبل الفحص المبكر. نسب مقلقة بين النساء غير المدخنات تشير الأرقام إلى أن أكثر من نصف النساء اللاتي تم تشخيصهن بسرطان الرئة عالميًا لم يدخنّ مطلقًا، فيما ترتفع النسبة إلى نحو 57% لدى النساء الأمريكيات من أصول آسيوية، مقارنة بـ15% فقط بين النساء من الأعراق الأخرى. ويُعتقد، أن التعرض المزمن للسموم البيئية مثل التدخين السلبي وأبخرة الطهي في أماكن سيئة التهوية، بالإضافة إلى طفرات جينية مكتسبة مثل تلك التي تصيب بروتين EGFR، قد تكون عوامل مساهمة في تطور المرض لدى غير المدخنين. نتائج واعدة من كوريا الجنوبية الدراسة التي قادها الدكتور "يون ووك كيم" من مستشفى جامعة سيول الوطنية، شملت أكثر من 21 ألف مشارك تراوحت أعمارهم بين 50 و80 عامًا، خضعوا جميعًا لفحوصات بالأشعة المقطعية بين عامي 2009 و2021، وتمت متابعتهم حتى منتصف عام 2024. وحققت أداة سيبيل نتائج دقيقة بشكل ملحوظ، إذ بلغ مؤشر الدقة (C-index) 0.86 في التنبؤ بالإصابة بعد عام واحد، و0.79 بعد ست سنوات، بالنسبة لغير المدخنين، وهو ما يُعد أداءً قويًا جدًا في هذا النوع من النماذج الطبية. ابتكار يحمل جذوره من الأساطير أُطلق على الأداة اسم Sybil تيمنًا بالعرافات في الأساطير اليونانية، وتم تطويرها عام 2023 من قبل باحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، بالتعاون مع مستشفيات رائدة في تايوان وأمريكا. واستندت الأداة في تدريبها إلى آلاف من الصور المقطعية الصدرية، حيث تعلمت التمييز بين الرئة السليمة وتلك التي تحمل علامات غير مرئية للعين المجردة في المراحل المبكرة من المرض. فرصة لفحص أوسع في آسيا أوضح الدكتور كيم، أن النتائج تمثل فرصة لإعادة هيكلة برامج فحص سرطان الرئة في آسيا، خاصة وأن دولًا مثل كوريا الجنوبية وتايوان والصين تسجل نسبًا مرتفعة للإصابة بين غير المدخنين، وبالأخص النساء. وقال، تتحمل آسيا العبء الأكبر من حالات سرطان الرئة عالميًا، وهناك اهتمام متزايد بتوسيع نطاق الفحص ليشمل فئات لا تعتبر عادة ضمن الفئات المعرضة للخطر. دراسة تحليلية لمباريات الدوري للحصول على الرخصة A5 دراسة تكشف عن تأثير درجة حرارة الغرفة على جودة النوم هل يمتد التنبؤ إلى أمراض أخرى؟ من جانبه، صرّح آدم يالا، أحد المطورين الرئيسيين للأداة، بأن هناك مشاريع جارية لتوسيع استخدام سيبيل لتشمل التنبؤ بسرطانات أخرى مثل الثدي، البروستاتا، والبنكرياس، بل وحتى أمراض القلب والأوعية الدموية. وقال في تصريحاته، نحن نؤمن بأن الذكاء الاصطناعي يملك القدرة على تقديم فوائد هائلة لم تُستغل بعد في المجال الطبي. الفكرة لا تقتصر على التشخيص بل على الوقاية، والمتابعة الشخصية الدقيقة بمرور الوقت.

اكتشاف "زر إيقاف" سرطان البنكرياس قبل تطوره
اكتشاف "زر إيقاف" سرطان البنكرياس قبل تطوره

الدستور

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

اكتشاف "زر إيقاف" سرطان البنكرياس قبل تطوره

توصل فريق علمي في مختبر كولد سبرينغ هاربور إلى آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، في إنجاز علمي قد يمثل نقطة تحول في الحرب ضد هذا المرض. ويفتح هذا الاكتشاف الذي أشرف عليه البروفيسور ديفيد توفيسون، مدير مركز أبحاث السرطان بالمختبر، آفاقا للوقاية من هذا النوع الخبيث من الأورام. ويشرح البروفيسور توفيسون الفكرة الأساسية للبحث بقوله: "مثلما نفحص الشامات على الجلد خوفا من تحولها لسرطان جلد، فإن البنكرياس أيضا يحتوي على بقع صغيرة قد تتحول لسرطان. لكن الفرق أننا لا نراها لأنها داخل الجسم". وهذه الفكرة الذكية قادت العلماء لاكتشاف مذهل: إذا تم إيقاف عمل جينين معينين (يسمى الأول FGFR2 والثاني EGFR) في الوقت الصحيح، يمكن منع تحول هذه البقع الصغيرة في البنكرياس إلى سرطان خبيث. وتعتمد الآلية الجديدة على فهم عميق للأسس الجينية للمرض، حيث تبين أن أكثر من 95% من حالات سرطان البنكرياس ترتبط بطفرة في جين KRAS. واكتشف فريق البحث أن جين FGFR2 يعمل على تعزيز الإشارات السرطانية الناتجة عن هذه الطفرة، وعندما يتم تثبيطه بالتزامن مع جين EGFR، تتباطأ عملية تكوين الأورام بشكل ملحوظ. وهذه النتائج تم التحقق منها عبر سلسلة من التجارب الدقيقة التي شملت فئران المختبر وعينات بشرية مزروعة في بيئة مخبرية. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت تشير فيه التوقعات إلى أن سرطان البنكرياس سيتصدر قائمة أسباب الوفيات المرتبطة بالسرطان بحلول عام 2030، وذلك بسبب صعوبة تشخيصه في المراحل المبكرة ومحدودية خيارات العلاج الفعال. وتقول الدكتورة كلوديا تونيلي، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن "هذا النهج الوقائي قد يغير قواعد اللعبة، خاصة للأفراد المعرضين لخطر وراثي مرتفع". وبحسب الباحثين، فإن الأمر المثير هو أن مثبطات FGFR2 متوفرة بالفعل لعلاج أنواع أخرى من السرطان، ما قد يسرع من عملية تطبيق هذه الاستراتيجية الوقائية. ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن الطريق ما زال طويلا أمام التوصل لعلاج فعلي، حيث يتطلب الأمر المزيد من الدراسات لتحديد الجرعات المثلى والفئات المستهدفة وطرق الكشف المبكر عن البؤر السرطانية الأولية.

اكتشاف آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة (تفاصيل)
اكتشاف آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة (تفاصيل)

الوفد

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوفد

اكتشاف آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة (تفاصيل)

توصل فريق علمي في مختبر كولد سبرينغ هاربور إلى آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، في إنجاز علمي قد يمثل نقطة تحول في الحرب ضد هذا المرض. ويفتح هذا الاكتشاف الذي أشرف عليه البروفيسور ديفيد توفيسون، مدير مركز أبحاث السرطان بالمختبر، آفاقا للوقاية من هذا النوع الخبيث من الأورام. ويشرح البروفيسور توفيسون الفكرة الأساسية للبحث بقوله: "مثلما نفحص الشامات على الجلد خوفا من تحولها لسرطان جلد، فإن البنكرياس أيضا يحتوي على بقع صغيرة قد تتحول لسرطان. لكن الفرق أننا لا نراها لأنها داخل الجسم". وهذه الفكرة الذكية قادت العلماء لاكتشاف مذهل: إذا تم إيقاف عمل جينين معينين (يسمى الأول FGFR2 والثاني EGFR) في الوقت الصحيح، يمكن منع تحول هذه البقع الصغيرة في البنكرياس إلى سرطان خبيث. وتعتمد الآلية الجديدة على فهم عميق للأسس الجينية للمرض، حيث تبين أن أكثر من 95% من حالات سرطان البنكرياس ترتبط بطفرة في جين KRAS. واكتشف فريق البحث أن جين FGFR2 يعمل على تعزيز الإشارات السرطانية الناتجة عن هذه الطفرة، وعندما يتم تثبيطه بالتزامن مع جين EGFR، تتباطأ عملية تكوين الأورام بشكل ملحوظ. وهذه النتائج تم التحقق منها عبر سلسلة من التجارب الدقيقة التي شملت فئران المختبر وعينات بشرية مزروعة في بيئة مخبرية. ويأتي هذا الاكتشاف في وقت تشير فيه التوقعات إلى أن سرطان البنكرياس سيتصدر قائمة أسباب الوفيات المرتبطة بالسرطان بحلول عام 2030، وذلك بسبب صعوبة تشخيصه في المراحل المبكرة ومحدودية خيارات العلاج الفعال. وتقول الدكتورة كلوديا تونيلي، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن "هذا النهج الوقائي قد يغير قواعد اللعبة، خاصة للأفراد المعرضين لخطر وراثي مرتفع". وبحسب الباحثين، فإن الأمر المثير هو أن مثبطات FGFR2 متوفرة بالفعل لعلاج أنواع أخرى من السرطان، ما قد يسرع من عملية تطبيق هذه الاستراتيجية الوقائية. ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن الطريق ما زال طويلا أمام التوصل لعلاج فعلي، حيث يتطلب الأمر المزيد من الدراسات لتحديد الجرعات المثلى والفئات المستهدفة وطرق الكشف المبكر عن البؤر السرطانية الأولية.

اكتشاف 'زر إيقاف' سرطان البنكرياس قبل تطوره
اكتشاف 'زر إيقاف' سرطان البنكرياس قبل تطوره

أخبار مصر

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

اكتشاف 'زر إيقاف' سرطان البنكرياس قبل تطوره

توصل فريق علمي في مختبر كولد سبرينغ هاربور إلى آلية مبتكرة لإيقاف تطور سرطان البنكرياس في مراحله المبكرة، في إنجاز علمي قد يمثل نقطة تحول في الحرب ضد هذا المرض.ويفتح هذا الاكتشاف الذي أشرف عليه البروفيسور ديفيد توفيسون، مدير مركز أبحاث السرطان بالمختبر، آفاقا للوقاية من هذا النوع الخبيث من الأورام. ويشرح البروفيسور توفيسون الفكرة الأساسية للبحث بقوله: 'مثلما نفحص الشامات على الجلد خوفا من تحولها لسرطان جلد، فإن البنكرياس أيضا يحتوي على بقع صغيرة قد تتحول لسرطان. لكن الفرق أننا لا نراها لأنها داخل الجسم'.وهذه الفكرة الذكية قادت العلماء لاكتشاف مذهل: إذا تم إيقاف عمل جينين معينين (يسمى الأول FGFR2 والثاني EGFR) في الوقت الصحيح، يمكن منع تحول هذه البقع الصغيرة في البنكرياس إلى سرطان خبيث.وتعتمد الآلية الجديدة على فهم عميق للأسس الجينية للمرض، حيث تبين أن أكثر من 95% من حالات سرطان البنكرياس ترتبط بطفرة في جين KRAS. واكتشف فريق البحث أن جين FGFR2 يعمل على تعزيز الإشارات السرطانية الناتجة عن هذه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store