logo
#

أحدث الأخبار مع #EnvironmentInternational

التدخين السلبي في الطفولة.. تغييرات جينية تزيد خطر الأمراض
التدخين السلبي في الطفولة.. تغييرات جينية تزيد خطر الأمراض

الوئام

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

التدخين السلبي في الطفولة.. تغييرات جينية تزيد خطر الأمراض

كشفت دراسة حديثة أن تعرض الأطفال للتدخين السلبي في المنزل قد يؤدي إلى تغييرات جينية خطيرة، مما قد يزيد من احتمالية إصابتهم بأمراض مختلفة عند البلوغ، مثل الربو والسرطان. وأوضحت الدراسة، التي شملت تحليل بيانات 2695 طفلاً من ثماني دول أوروبية، أن التدخين السلبي يترك بصماته على المستوى الجزيئي عبر آلية تُعرف باسم 'مثيلة الحمض النووي' (DNA Methylation)، وهي عملية قد تؤثر على كيفية تعبير الجينات عن وظائفها الحيوية. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا للتدخين السلبي في منازلهم لديهم تغيرات في 11 منطقة جينية رئيسية مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. وأشارت الباحثة مارتا كوسين-توماس، المؤلفة الرئيسية للدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، إلى أن هذه التغيرات الجينية تشبه تلك التي يسببها التدخين النشط أو تعرض الأجنة لدخان التبغ أثناء الحمل. وأكدت الدراسة، التي نشرت في مجلة 'Environment International'، على الحاجة الملحة لتطبيق إجراءات صارمة لحماية الأطفال من التدخين السلبي، سواء في المنازل أو الأماكن المغلقة، لتجنب التأثيرات الصحية طويلة الأمد.

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!
تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

LE12

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • LE12

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

وجد باحثون أن تعرض . ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل 'تعليمات' للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من . وتعرف إحدى هذه العلامات باسم 'مثيلة الحمض النووي ' (DNA methylation) ، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني . وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على 'التغيرات التخلقية ' (Epigenome) – وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي – تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا . وشملت الدراسة بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر) . وتم تحديد تغيرات في المثيلة في 11 منطقة جينية ( تعرف باسم CpGs) مرتبطة بالتعرض للتدخين السلبي. ومعظم هذه المناطق كانت مرتبطة سابقا بالتعرض المباشر للتبغ لدى المدخنين أو أثناء الحمل . وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت ست من هذه المناطق بأمراض يعد التدخين عامل خطر لها، مثل الربو والسرطان . ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي . وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) ، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: 'تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ '. مضيفة: 'تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة '. نشرت النتائج في مجلة Environment International. المصدر: ميديكال إكسبريس

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!
تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

تليكسبريس

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال!

وجد باحثون أن تعرض الأطفال للتدخين السلبي في المنزل قد يؤدي إلى تغيرات جينية، ما يؤثر على طريقة التعبير الجيني ويرفع احتمالية الإصابة بالأمراض مستقبلا. ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل 'تعليمات' للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من الجينات التي تعطي تعليمات محددة حول كيفية إنتاج البروتينات وتنظيم العمليات الحيوية. ويمكن لدخان التبغ أن يضيف 'علامات' على أجزاء معينة من الجينات، من دون تغيير محتوى 'التعليمات'، ما يؤثر على طريقة قراءة هذه التعليمات. وتعرف إحدى هذه العلامات باسم 'مثيلة الحمض النووي' (DNA methylation)، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني. وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على 'التغيرات التخلقية' (Epigenome) – وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي – تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا. وشملت الدراسة بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر). وتم تحديد تغيرات في المثيلة في 11 منطقة جينية (تعرف باسم CpGs) مرتبطة بالتعرض للتدخين السلبي. ومعظم هذه المناطق كانت مرتبطة سابقا بالتعرض المباشر للتبغ لدى المدخنين أو أثناء الحمل. وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت ست من هذه المناطق بأمراض يعد التدخين عامل خطر لها، مثل الربو والسرطان. ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي. وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: 'تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ'. مضيفة: 'تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة'. نشرت النتائج في مجلة Environment International.

أكثره خطرا داخل المنزل.. تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال
أكثره خطرا داخل المنزل.. تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال

بوابة الأهرام

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

أكثره خطرا داخل المنزل.. تغييرات جينية خطيرة يحدثها التدخين السلبي لدى الأطفال

وجد باحثون أن تعرض الأطفال للتدخين السلبي في المنزل قد يؤدي إلى تغييرات جينية، ما يؤثر على طريقة التعبير الجيني ويرفع احتمالية الإصابة بالأمراض مستقبلا. موضوعات مقترحة ويعمل الحمض النووي (DNA) كدليل "تعليمات" للجسم. وهذا الدليل يتكون من تسلسل معين من الجينات التي تعطي تعليمات محددة حول كيفية إنتاج البروتينات وتنظيم العمليات الحيوية. ويمكن لدخان التبغ أن يضيف "علامات" على أجزاء معينة من الجينات، من دون تغيير محتوى "التعليمات"، ما يؤثر على طريقة قراءة هذه التعليمات. حسب ما نشر موقع روسيا اليوم. وتعرف إحدى هذه العلامات باسم "مثيلة الحمض النووي" (DNA methylation)، وهي إحدى الآليات الجينية الرئيسية التي تتحكم في تشغيل أو إيقاف التعبير الجيني. تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل وبينما كانت تأثيرات تدخين الأم أثناء الحمل معروفة سابقا لتأثيرها على "التغيرات التخلقية" (Epigenome) - وهي التغيرات التي تحدث لنمط ظاهري وراثي لأسباب لا تتعلق بتغير تسلسل الحمض النووي - تعد هذه الدراسة من بين الأوائل التي تظهر كيف يمكن أن يؤثر التعرض للتدخين السلبي خلال الطفولة أيضا. 2695 طفلا من 8 دول أوروبية وشملت الدراسة ، المنشورة في مجلة Environment International. بيانات 2695 طفلا من ثماني دول أوروبية، بما في ذلك إسبانيا وفرنسا واليونان والنرويج والمملكة المتحدة والسويد. وتم تحليل عينات دم المشاركين، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات، لتحديد مستوى المثيلة في مواقع محددة من الجينوم وربطها بعدد المدخنين في المنزل (0، 1، أو 2 أو أكثر). وتم تحديد تغيرات في المثيلة في 11 منطقة جينية (تعرف باسم CpGs) مرتبطة بالتعرض للتدخين السلبي. ومعظم هذه المناطق كانت مرتبطة سابقا بالتعرض المباشر للتبغ لدى المدخنين أو أثناء الحمل. وبالإضافة إلى ذلك، ارتبطت ست من هذه المناطق بأمراض يعد التدخين عامل خطر لها، مثل الربو والسرطان. المنزل والتدخين السلبي ويعد المنزل مصدرا رئيسيا للتعرض للتدخين السلبي لدى الأطفال، ففي عام 2004، قدر أن 40% من الأطفال حول العالم يتعرضون لدخان التبغ. ولا يزيد هذا التعرض من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي والقلب فحسب، بل يمكن أن يؤثر أيضا على التطور العصبي ووظيفة الجهاز المناعي. وتقول مارتا كوسين-توماس، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal)، والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "تظهر دراستنا أن التدخين السلبي خلال الطفولة يترك بصماته على المستوى الجزيئي ويمكن أن يغير التعبير عن الجينات التي تؤثر على قابلية الإصابة بالأمراض في مرحلة البلوغ". مضيفة: "تشير النتائج إلى أن التدخين السلبي في الطفولة يؤدي إلى تغيرات جينية مشابهة لتلك الناتجة عن التعرض للتبغ أثناء الحمل أو التدخين النشط. وهذا يؤكد الحاجة الملحة لتنفيذ إجراءات شاملة لتقليل تعرض الأطفال لدخان التبغ، سواء في المنزل أو في الأماكن المغلقة".

مفاجأة .. دراسة علمية تبرئ شبكات الاتصال من السرطان
مفاجأة .. دراسة علمية تبرئ شبكات الاتصال من السرطان

سودارس

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سودارس

مفاجأة .. دراسة علمية تبرئ شبكات الاتصال من السرطان

ووفقا لما جاء في موقع ميدكال بريس" أشرف على هذه الدراسة البروفيسور كين كاربيديس، الأستاذ المساعد في وكالة حماية الإشعاع والسلامة النووية الأسترالية (ARPANSA)، ونُشرت نتائجها في مجلة Environment International، لتكون بذلك ثاني مراجعة علمية يتولى قيادتها حول هذا الموضوع. وكانت المراجعة الأولى التي أجراها الفريق قد نُشرت العام الماضي، وخلصت إلى عدم وجود صلة بين استخدام الهواتف المحمولة وسرطان الدماغ أو سرطانات الرأس الأخرى. أما المراجعة الحالية، فقد وسّعت نطاق البحث ليشمل العلاقة بين الهواتف المحمولة، وأبراج الاتصالات، والتعرض المهني لموجات الراديو، وتأثيرها على أنواع السرطان المختلفة. قال البروفيسور كاربيديس: "لقد راجعنا جميع الأدلة المتاحة حول العلاقة بين موجات الراديو وسرطانات الدم، الغدد الليمفاوية، الغدة الدرقية، وسرطان الفم ولم نجد أي دليل علمي يؤكد وجود علاقة بينها. ورغم هذه النتائج، أشار الباحثون إلى أن نقص الأدلة العلمية حول تأثير موجات الراديو على بعض أنواع السرطان يجعل من الصعب حسم الجدل بشكل نهائي. وأوضح كاربيديس قائلا إنه في حين أننا لم نجد أي صلة بين التعرض لموجات الراديو وهذه الأنواع من السرطان، إلا أن مستوى اليقين في هذه النتائج لا يزال أقل مقارنة بالدراسات التي تناولت سرطان الدماغ والهواتف المحمولة، نظرًا لقلة الأبحاث المتاحة حول بعض أنواع السرطان الأخرى." أكد العالم روهان ميت، الباحث في وكالة حماية الإشعاع والسلامة النووية وأحد المشاركين في الدراسة، أن المراجعة اعتمدت على تحليل شامل لأكثر من 5000 دراسة علمية، وتم اختيار 26 دراسة منها للتحليل النهائي. وأضاف قائلا "نتلقى العديد من الاستفسارات حول تأثير التكنولوجيا اللاسلكية على الصحة، ومن الجيد أن هذه المراجعة تقدم معلومات دقيقة يمكن أن تساعد في توضيح الصورة للجمهور تستعد منظمة الصحة العالمية لنشر تقرير شامل حول التأثيرات الصحية لموجات الراديو، والذي سيصدر ضمن معايير الصحة البيئية المعتمدة دوليا وسيستند التقرير إلى هذه المراجعة العلمية إلى جانب أبحاث أخرى يجري إعدادها حاليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store