أحدث الأخبار مع #F15SA


الدفاع العربي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدفاع العربي
الولايات المتحدة والسعودية توقعان صفقة أسلحة قياسية بقيمة 142 مليار دولار
الولايات المتحدة والسعودية توقعان صفقة أسلحة قياسية بقيمة 142 مليار دولار تركز على التحديث العسكري والتشغيل البيني . وقّعت الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية اتفاقية دفاعية بقيمة 142 مليار دولار في الرياض، وصفها البيت الأبيض . بأنها 'أكبر اتفاقية تعاون عسكري في تاريخ الولايات المتحدة'. أُبرمت هذه الاتفاقية خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب للخليج، وهي تمثّل مرحلة جديدة في الشراكة الاستراتيجية بين واشنطن., والرياض، مع تركيز واضح على تحديث المعدات العسكرية السعودية وتعزيز التعاون التشغيلي طويل الأمد بين القوات المسلحة لكلا البلدين. محتوى الصفقة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تشمل الاتفاقية حزمةً منظّمة من عمليات التسليم والتحديث وبرامج التدريب المتعلقة بأنظمة الأسلحة الحالية في الترسانة السعودية. بالإضافة إلى قدرات جديدة. وتُقسّم هذه البرامج إلى خمسة قطاعات رئيسية: القوات الجوية والفضائية، والدفاع الصاروخي، والأمن البحري والساحلي، والقوات البرية والحدودية، وأنظمة المعلومات والاتصالات. ويشارك في البرنامج أكثر من اثنتي عشرة شركة دفاعية أمريكية، منها لوكهيد مارتن، وRTX، وبوينغ، ونورثروب غرومان، وبالانتير. في المجال الجوي، من المتوقع أن تحدّث المملكة العربية السعودية أسطولها من طائرات F-15 SA المقاتلة تدريجيًا. والتي تُشكّل العمود الفقري لقدراتها القتالية الجوية. قد تطوّر هذه الطائرات إلى مستوى يقارب مستوى F-15EX، مع زيادة سعة الحمولة، وتحسين الاتصال الشبكي، والتوافق مع ذخائر الجيل التالي. على الرغم من عدم الإعلان عن أي اتفاق لبيع طائرات F-35، إلا أن صحيفة البيت الأبيض تُشير إلى أن المناقشات لا تزال مفتوحة. قد يعاد تصميم طائرات النقل، مثل C-130J -30 Hercules وC-17 Globemaster III، المصنوعة أيضًا في الولايات المتحدة. لمهام متخصصة، وتُطوّر بأنظمة ملاحة وحرب إلكترونية واتصالات جديدة. وفيما يتعلق بالطائرات المروحية، فإن طائرات الهليكوبتر الهجومية من طراز AH-64E أباتشي الـ 24 الموجودة في الخدمة . حالياً يمكن تحديثها إلى أحدث المعايير، بما في ذلك أجهزة استشعار Longbow المحسنة. والذخائر الموجهة مثل صواريخ APKWS، وأجنحة جديدة مضادة للتهديدات أرض-جو. الدفاع الجوي والصاروخي أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد في مجال الدفاع الجوي والصاروخي، تشمل الاتفاقية توسيع وتعزيز نظام باتريوت PAC-3 MSE، الذي تشغّل السعودية منه حاليًا 34 . منصة إطلاق M903. ويمكن تحسين هذه الأنظمة بإضافة رادارات مصفوفة المسح الإلكتروني النشط (AESA)، وبرمجيات متطورة للتحكم في النيران. وواجهات تكامل متوافقة مع أنظمة دفاعية متعددة الطبقات. وقد تشمل الاتفاقية أيضًا تطوير أنظمة. قيادة متكاملة ومنصات استشعار شبكية، مما يدعم طموحات الرياض في مجال مراقبة الفضاء. الصعيد البحري على الصعيد البحري، من المتوقع أن تعزز البحرية الملكية السعودية قدراتها في مراقبة السواحل وحماية البنية التحتية للطاقة . من خلال اقتناء أجهزة استشعار، وأنظمة سطحية بدون طيار، وتقنيات مراقبة متطورة. وبينما لم يؤكد وجود منصات محددة، تشير مصادر إلى إمكانية توسيع قدرات الدوريات المجهزة بأنظمة أمريكية الصنع مثل هاربون بلوك 2. بالنسبة للقوات البرية، تتناول الاتفاقية تحديث الوحدات المدرعة، وحماية الحدود، والدفاع عن البنية التحتية الاستراتيجية. قد يشمل ذلك مركبات مدرعة، ورادارات مراقبة أرضية، وأنظمة صواريخ مضادة للدبابات، وحلول دفاعية قصيرة المدى . مصممة لمواجهة التهديدات الناشئة، مثل الطائرات المسيرة المسلحة والهجمات غير النظامية. فيما يتعلق بأنظمة المعلومات والاتصالات (C4ISR)، من المقرر إجراء تحديث جوهري. ومن المتوقع أن تستفيد شبكات القيادة. التكتيكية والاستراتيجية في المملكة العربية السعودية من التقنيات الجديدة لدمج البيانات، والحرب الإلكترونية. والاتصالات الآمنة، والاستخبارات الآنية. ومن المتوقع أن تساهم شركات مثل بالانتير في هذا التحول الرقمي، مما يمكّن القوات السعودية من العمل بقدرات قتالية. تعاونية تضاهي قدرات الجيوش الغربية. تتضمن الاتفاقية أيضًا تدابير دعم شاملة للقوات المسلحة السعودية، تشمل التدريب المتقدم للكوادر، وتطوير الأكاديميات العسكرية. والصيانة طويلة الأمد للأنظمة المسلّمة، وتحسين خدمات الرعاية الصحية العسكرية. ويتماشى هذا العنصر المتعلق ببناء القدرات مع هدف الرياض المتمثل في زيادة الاستقلالية التشغيلية مع توسيع المشاركة الصناعية المحلية . من خلال الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) المملوكة للدولة. شراكة استراتيجية بين السعودية وأمريكا أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد من خلال هذه الاتفاقية، يؤكد البلدان عزمهما على الحفاظ على شراكة استراتيجية بنيت على مدى ثمانية عقود، تعود إلى لقاء عام ١٩٤٥. بين الرئيس فرانكلين روزفلت والملك عبد العزيز على متن السفينة يو إس إس كوينسي. وتواصل المملكة العربية السعودية. التي تعدّ بالفعل أكبر شريك مبيعات عسكرية أجنبي للولايات المتحدة. بصفقات نشطة بلغت قيمتها ١٢٩ مليار دولار قبل هذه الاتفاقية الجديدة، مواءمة قدراتها العسكرية مع المعايير الأمريكية. وبالنسبة لواشنطن، يعكس هذا الدعم الشامل هدفًا أوسع نطاقًا يتمثل في دعم هيكل الأمن الإقليمي، وتعزيز قدرات الردع الحليفة. ومواجهة التهديدات المتطورة مثل الصواريخ الباليستية، وحرب الطائرات المسيرة، والتكتيكات الهجينة. تمثّل اتفاقية الدفاع البالغة قيمتها 142 مليار دولار بين واشنطن والرياض أكثر من مجرد صفقة أسلحة. فهي تشكّل إعادة هيكلة شاملة . لقدرات الجيش السعودي، تركّز على التوافق التشغيلي مع القوات الأمريكية، والتحديثات التكنولوجية، والتنمية الصناعية المشتركة. وتؤكّد هذه الشراكة المتجدّدة التوافق الاستراتيجي طويل الأمد بين البلدين في شرق أوسط متحوّل، حيث تترابط اعتبارات. الأمن والتكنولوجيا والطاقة بشكل متزايد. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد


صدى الالكترونية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
طائرات حربية سعودية ترافق طائرة ترامب.. فيديو
ترافق طائرات F -15 SA التابعة للقوات الجوية الملكية السعودية الباسلة، الطائرة المقلة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منذ دخولها للأجواء السعودية. وأظهر مقطع فيديو، الطائرات الجوية الملكية وهي ترافق طائرة ترامب وترحب به لدى استقباله في الأجواء السعودية. ويحل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضيفاً على الرياض اليوم الثلاثاء، فى مستهل جولة خليجية تشمل الإمارات وقطر، وتستمر حتى الجمعة المقبل.


الحدث
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الحدث
الجناح السعودي يختتم مشاركته في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن
اختتم اليوم الجناح السعودي الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن أعماله التي أقيمت على مدى ثلاثة أيام في الجمهورية الهيلينية "اليونان"، وسط توافد عددٍ كبيرٍ من الزوار، ومشاركة عالمية واسعة. وحققت المشاركة السعودية حضورًا مميزًا جسّد دورها الريادي في قطاع الصناعات العسكرية عالميًا، بما ينسجم مع تطلعاتها المستقبلية إقليميًّا ودوليًّا، وشارك في الجناح السعودي إلى جانب الهيئة العامة للصناعات العسكرية (GAMI)، الهيئة العامة للتطوير الدفاعي (GADD)، والشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI). وضمن أعمال الجناح السعودي المشارك في المعرض، التقى معالي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية المهندس أحمد بن عبدالعزيز العوهلي، بمدير عام المديرية العامة للاستثمار الدفاعي والتسليح في جمهورية اليونان اللواء إيوانيس بوراس، وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين، إلى جانب مناقشة الفرص الواعدة لبناء شراكات إستراتيجية تخدم المصالح المشتركة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الهيلينية في مجال الصناعات الدفاعية. وعقد معاليه عدّة اجتماعات ثنائية على هامش أعمال المعرض، هدفت إلى بحث سبل التعاون وتعزيز الشراكات الثنائية، والتقى بكبار التنفيذيين والرؤساء المؤسسين لعدد من كبرى الشركات اليونانية والعالمية المتخصصة في الصناعات الدفاعية والأمنية. وسعت الهيئة العامة للصناعات العسكرية من خلال مشاركتها في المعرض إلى تعزيز الشراكات الدولية في قطاع الصناعات العسكرية بالمملكة، وفتح آفاق جديدة للتعاون في هذا المجال الحيوي، واستعرضت الهيئة أبرز القدرات الصناعية الوطنية في مختلف المجالات العسكرية، بما في ذلك القطاعات الجوية والبحرية والبرية، وأنظمة التسليح والإلكترونيات الدفاعية. وقدّمت الهيئة لمحة شاملة عن البيئة الاستثمارية الجاذبة التي يشهدها قطاع الصناعات العسكرية، إلى جانب استعراض أحدث مستجدات المملكة في هذا القطاع، بما يشمل الجوانب التنظيمية والتطويرية، والسياسات والتشريعات، والحوافز المقدمة للمستثمرين، إلى جانب رحلة المستثمر، بما يسهم في تعزيز الاستقلال الإستراتيجي للمملكة في مجال الصناعات العسكرية. وفي ذات الصدد، عرّفت الهيئة العامة للتطوير الدفاعي (GADD) من خلال مشاركتها، بأدوارها في بناء وتوطين القدرات الدفاعية، بالإضافة إلى التعريف بمشاريع التعاون البحثي والفرص المتاحة في المملكة، كما وضحت الهيئة في جناحها دور الحاضنات والمسرعات لديها في دعم الابتكار والتقنيات الدفاعية، وقدمت للزوار فكرة تعريفية حول منصة الابتكار (جاد) التي تتيح فرصة تقديم الأفكار المبتكرة في المجال الدفاعي وتوجيهها وتطويرها. واستعرضت الشركة السعودية للصناعات العسكرية (SAMI) ضمن الجناح السعودي أحدث ابتكاراتها عبر قطاعاتها المختلفة، حيث قدم مجمع سامي الصناعي للأنظمة الأرضية (SLIC)، نموذج منشأة متطورة مخصصة للتصنيع والخدمات اللوجستية لحلول الأنظمة الأرضية، فيما قدم سامي للإلكترونيات المتقدمة نظام حمى (HEMA) للمراقبة، الخاص بتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطبيقات المراقبة والاستطلاع العسكري، فيما استعرض "سامي" للطيران والفضاء أجنحة الطائرة F-15SA ومقدمتها الأمامية، التي تم تصنيعها وتجميعها من قبل شركة سامي السلام لصناعة الطيران. يذكر أن مشاركة الجناح السعودي في معرض أثينا الدولي للدفاع والأمن أبرزت التقنيات المتقدّمة التي تزخر بها المملكة في مجال الصناعات العسكرية، نحو توطين 50% من الإنفاق على المعدات والخدمات العسكرية بحلول عام 2030م.


الدفاع العربي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة
محتويات هذا المقال ☟ 1 صاروخ AIM-120C-8 صاروخ AIM-120C-8 2 طائرة F-15SA طائرة F-15SA 3 أهمية الصفقة القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ جو-جو AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة في صفقة أمريكية بقيمة 3.5 مليار دولار بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية عن صفقة عسكرية خارجية في 2 مايو 2025، تستعد المملكة العربية السعودية . لاستلام أحدث جيل من صواريخ جو-جو المتطورة متوسطة المدى AIM-120C-8 ( أمرام )، مما يعزز بشكل كبير قدرة القوات الجوية الملكية السعودية . على مواجهة التهديدات الجوية عالية السرعة والحفاظ على التفوق الجوي في واحدة من أكثر مناطق العالم اضطرابًا. تمثل هذه الصفقة الأمريكية البالغة قيمتها 3.5 مليار دولار، والتي تمت الموافقة عليها والإفراج عنها من خلال وكالة التعاون الأمني الدفاعي. (DSCA)، خطوة حاسمة في التحديث المستمر للمملكة لقدراتها القتالية الجوية. حيث توفر للقوات الجوية الملكية السعودية نظامًا صاروخيًا يوفر مدى اشتباك موسعًا، وتمييزًا معززًا للأهداف، وأداءً فائقًا في بيئات الحرب الإلكترونية المتنازع عليها. صاروخ AIM-120C-8 أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد يعدّ صاروخ AIM-120C-8، أحدث وأكثر إصدارات سلسلة AMRAAM تطورًا ، جوهر هذه الصفقة العسكرية الأمريكية الخارجية. ويعدّ هذا الصاروخ حجر الأساس في حرب الجو-جو الحديثة، وهو مصمم للمواجهات خارج مدى الرؤية (BVR) بمدى يقدّر بأكثر من 160 كيلومترًا. ويتميز طراز C-8 بوصلة بيانات ثنائية الاتجاه للتحديثات أثناء الطيران، وباحث راداري نشط محسّن. وحركية محسّنة لزيادة القدرة على المناورة، وتدابير إلكترونية مضادة قوية (ECCM) لأداء فعال في البيئات المتنازع عليها. تعد هذه القدرة قيّمة بشكل خاص للمملكة العربية السعودية، حيث يتزايد تأثير التهديدات نتيجةً لانتشار الطائرات المسيرة . وصواريخ كروز والطائرات المأهولة المتطورة في المنطقة. ومع التحديات المستمرة التي تُشكلها الأنظمة الجوية المعادية . على طول الحدود السعودية وفي جميع أنحاء الخليج. تقدم صواريخ AMRAAM C-8 ترقيةً حيويةً لقدرة المملكة على اعتراض هذه التهديدات وتحييدها من مسافات بعيدة وبدقة عالية. ستدمج القوات الجوية الملكية السعودية صاروخ AIM-120C-8 مع أسطولها من الطائرات المقاتلة المتطورة. بما في ذلك طائرات F-15SA وF-15S ويوروفايتر تايفون. تُشكل هذه المنصات العمود الفقري للقوات الجوية السعودية. وهي متوافقة تمامًا مع عائلة صواريخ AMRAAM. طائرة F-15SA أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد هي أكثر الطائرات المقاتلة متعددة المهام تطورًا في المملكة العربية السعودية، وقد طورتها شركة بوينغ، وهي مزودة بإلكترونيات. طيران متطورة، ورادار AESA، وأنظمة حرب إلكترونية، وأنظمة تحكم سلكية. صممت خصيصًا للاستفادة القصوى من قدرات أنظمة الصواريخ الحديثة مثل AIM-120C-8، مع نقاط تعليق. متعددة قادرة على حمل حمولة صاروخية كبيرة للمهام الدفاعية والهجومية. لا تزال طائرة F-15S، وهي نسخة سابقة من سترايك إيجل، جزءًا أساسيًا من سلاح الجو الملكي السعودي، وقد خضعت . لتحديثات تدريجية لدعم أسلحة الجيل الحالي، بما في ذلك صواريخ AMRAAM. في الوقت نفسه، توفر طائرة يوروفايتر تايفون . لسلاح الجو الملكي السعودي منصة تفوق جوي عالية المرونة، مزودة برادار وأنظمة إلكترونية قوية، وقادرة على نشر صاروخ AIM-120C-8 . في مجموعة متنوعة من مهامه. تشمل حزمة FMS ألف صاروخ و50 قسم توجيه، بالإضافة إلى قطع غيار قسم التحكم لصاروخ AMRAAM، وحاويات صواريخ. وقطع غيار، ومواد استهلاكية، وبرامج، ووثائق فنية سرية وغير سرية، ودعم الإصلاح والإرجاع. بالإضافة إلى ذلك، ستوفر خدمات الحكومة الأمريكية والمقاولين الدعم الهندسي واللوجستي والتدريبي لضمان التكامل السلس والاستدامة طويلة الأمد. صنع صاروخ AIM-120C-8 من قِبل شركة رايثيون، التابعة لشركة RTX Corporation، وهو ثمرة عقود من النجاح. التشغيلي والتطوير المستمر. قدرته على إطلاق النار ثم النسيان، ومقاومته المُحسّنة للتشويش الإلكتروني، وأنظمة الاستهداف الدقيقة، تمنح الطيارين ميزة تكتيكية كبيرة. كما يسمح بالتعامل مع أهداف متعددة، مما يمنح طياري سلاح الجو الملكي السعودي المرونة . اللازمة لإدارة العديد من التهديدات الجوية في آنٍ واحد مع الحفاظ على حرية المناورة في سيناريوهات القتال. أهمية الصفقة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد القوات الجوية السعودية تستحوذ على صواريخ AIM-120C-8 الأمريكية المتطورة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد من منظور استراتيجي، تعزز صفقة بيع الصواريخ دور المملكة العربية السعودية كقوة إقليمية رئيسية وشريك في منظومة الدفاع الخليجية وحلفائها. ويدعم توافق النظام مع منصات الولايات المتحدة وحلف الناتو عمليات التحالف. ويعزز مساهمة المملكة العربية السعودية في الجهود الأمنية المشتركة في جميع أنحاء الشرق الأوسط. علاوة على ذلك، يكمّل هذا الاستحواذ أهداف المملكة الأوسع لتحديث دفاعها في إطار رؤية 2030، والتي تركّز على تطوير القدرات العسكرية. ونقل التكنولوجيا، وتوطين خبرات صناعة الدفاع. وبينما تقدّم الحزمة الحالية من خلال إطار المبيعات العسكرية الخارجية الأمريكية، فإنها تمهّد الطريق. أيضًا للتعاون الصناعي المستقبلي وقدرات الاستدامة المحلية المحتملة. في وقتٍ يعَرَّف فيه أمن المجال الجوي بشكلٍ متزايد بالسرعة والدقة والقدرة على التكيف، يعطي صاروخ AMRAAM AIM-120C-8 جو-جو المملكة العربية السعودية ميزةً حاسمة. فهو لا يعزز الردع والدفاع فحسب، بل يُعزز أيضًا قدرة المملكة على نشر قوتها الجوية في جميع أنحاء المنطقة. ومع استمرار ظهور تهديدات جديدة، تضمن هذه الصفقة جاهزية القوات الجوية السعودية التامة وتزويدها بحلٍّ متطور للحفاظ على التفوق الجوي . وحماية السيادة الوطنية. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد


دفاع العرب
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
صفقة أسلحة أمريكية بـ100 مليار دولار للسعودية.. ما هي أبرز الأنظمة التي يتوقع أن تستحوذ عليها الرياض؟
خاص – دفاع العرب تشير تقارير إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تدرس إبرام حزمة تسليح ضخمة مع المملكة العربية السعودية، قد تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار أمريكي. هذه الصفقة المحتملة تأتي في سياق التعاون العسكري التاريخي والراسخ بين البلدين. وعلى غرار ما حدث في زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى المملكة في عام 2017 حيث تم الإعلان عن صفقات ضخمة، فإن هذه الخطوة المرتقبة تعكس استمرار الشراكة الاستراتيجية العميقة. يُتوقع أن تشمل الصفقة فئات متنوعة من الأنظمة العسكرية المتقدمة، تلبيةً للاحتياجات الدفاعية المتنامية للمملكة ولمواجهة التحديات الإقليمية الراهنة. من أبرز هذه الفئات: أنظمة الدفاع الجوي والصاروخي، الطائرات المقاتلة والمسيرة المتقدمة، والذخائر عالية الدقة. الدافع الاستراتيجي وراء هذه المشتريات واسعة النطاق هو تعزيز القدرات الدفاعية السعودية في بيئة إقليمية معقدة. مع ذلك، يرجح أن تواجه هذه الصفقة المحتملة عقبات محتملة، أبرزها عملية مراجعة واعتماد صفقات الأسلحة الكبرى في الكونغرس الأمريكي، بالإضافة إلى المخاوف المستمرة المرتبطة بقضايا حقوق الإنسان. سجل حافل من صفقات التسليح الأمريكية للسعودية تربط الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية علاقات عسكرية تاريخية وعميقة، تعود بداياتها إلى اتفاقية المساعدة الدفاعية المتبادلة عام 1951. على مدار عقود طويلة، شكلت الولايات المتحدة المزود العسكري الرئيسي للمملكة، وشهدت مسيرة العلاقات إبرام العديد من صفقات التسليح الضخمة. من أبرز هذه الصفقات: عام 2011 (إدارة أوباما): صفقة بقيمة حوالي 29.4 مليار دولار، تركزت حول القوة الجوية بتضمين 84 مقاتلة جديدة من طراز F-15SA، بالإضافة إلى تحديث 70 مقاتلة F-15 ضمن أسطول القوات الجوية الملكية السعودية. صفقة بقيمة حوالي 29.4 مليار دولار، تركزت حول القوة الجوية بتضمين 84 مقاتلة جديدة من طراز F-15SA، بالإضافة إلى تحديث 70 مقاتلة F-15 ضمن أسطول القوات الجوية الملكية السعودية. عام 2017 (إدارة ترامب): خلال زيارته الأولى للمملكة، أعلن الرئيس ترامب عن 'اتفاقية نوايا' أو 'حزمة مقترحة' واسعة النطاق بقيمة فورية تبلغ نحو 110 مليارات دولار، مع سقف توقعات قد يصل إلى 350 مليار دولار على مدى عشر سنوات. وصفت هذه الحزمة بأنها من الأكبر في تاريخ مبيعات الأسلحة الأمريكية. شملت مجموعة واسعة من الأنظمة المتقدمة، مثل منظومة الدفاع الصاروخي THAAD، بطاريات باتريوت (MIM-104 Patriot)، دبابات أبرامز (M1A2)، مركبات برادلي القتالية، وسفن قتالية سطحية محتملة. كما تضمنت مكونات حيوية مثل ترقيات أنظمة الاتصالات والأمن السيبراني والقيادة والسيطرة لتعزيز التوافق التشغيلي مع القوات الأمريكية. لكن من الضروري الإشارة إلى أن الإعلان عام 2017 كان طموحاً، ولم تتحول القيمة المعلنة بالكامل إلى عقود ملزمة فوراً، حيث ظلت العديد من البنود رهناً بموافقات الكونغرس ومراجعات ضوابط التصدير. فعلى سبيل المثال، لم تتجاوز قيمة العقود الموقعة فعلياً جزءاً من القيمة المعلنة بحلول عام 2018. خلال زيارته الأولى للمملكة، أعلن الرئيس ترامب عن 'اتفاقية نوايا' أو 'حزمة مقترحة' واسعة النطاق بقيمة فورية تبلغ نحو 110 مليارات دولار، مع سقف توقعات قد يصل إلى 350 مليار دولار على مدى عشر سنوات. وصفت هذه الحزمة بأنها من الأكبر في تاريخ مبيعات الأسلحة الأمريكية. شملت مجموعة واسعة من الأنظمة المتقدمة، مثل منظومة الدفاع الصاروخي THAAD، بطاريات باتريوت (MIM-104 Patriot)، دبابات أبرامز (M1A2)، مركبات برادلي القتالية، وسفن قتالية سطحية محتملة. كما تضمنت مكونات حيوية مثل ترقيات أنظمة الاتصالات والأمن السيبراني والقيادة والسيطرة لتعزيز التوافق التشغيلي مع القوات الأمريكية. لكن من الضروري الإشارة إلى أن الإعلان عام 2017 كان طموحاً، ولم تتحول القيمة المعلنة بالكامل إلى عقود ملزمة فوراً، حيث ظلت العديد من البنود رهناً بموافقات الكونغرس ومراجعات ضوابط التصدير. فعلى سبيل المثال، لم تتجاوز قيمة العقود الموقعة فعلياً جزءاً من القيمة المعلنة بحلول عام 2018. عام 2010 (إدارة أوباما): إخطار الكونغرس بصفقة كبرى بلغت قيمتها التقديرية آنذاك 60.5 مليار دولار، مما يؤكد النهج المستمر للولايات المتحدة في تزويد المملكة بقدرات عسكرية نوعية. منظومة ثاد 'THAAD' الدفاعية الأنظمة العسكرية المتوقعة في الصفقة المرتقبة استناداً إلى التقارير المتداولة وتحليل البيئة الاستراتيجية المحيطة بالمملكة، من المتوقع أن تتضمن حزمة التسليح المقترحة مجموعة واسعة من الأنظمة العسكرية الحيوية: القوة الجوية: يُرجح بشدة أن تشمل الصفقة طائرات قتالية متقدمة. ومع ذلك، لا يزال حصول المملكة على مقاتلات F-35 أمراً مستبعداً في المدى القريب بسبب السياسة الأمريكية الهادفة للحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل. لذا، قد تركز الصفقة على المزيد من ترقيات أسطول مقاتلات F-15 الحالي أو شراء أنواع أخرى من الطائرات المقاتلة الحديثة. يُرجح بشدة أن تشمل الصفقة طائرات قتالية متقدمة. ومع ذلك، لا يزال حصول المملكة على مقاتلات F-35 أمراً مستبعداً في المدى القريب بسبب السياسة الأمريكية الهادفة للحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل. لذا، قد تركز الصفقة على المزيد من ترقيات أسطول مقاتلات F-15 الحالي أو شراء أنواع أخرى من الطائرات المقاتلة الحديثة. الطائرات المسيرة (UAVs/Drones): برزت أهمية هذا المكون بشكل خاص، حيث ورد ذكر طائرة MQ-9B SeaGuardian على وجه التحديد كعنصر محتمل كبير، قد تصل قيمته إلى 20 مليار دولار. من شأن هذه الطائرات تعزيز قدرات المملكة في مجالات المراقبة والاستطلاع (ISR) بشكل كبير، مما يعكس التركيز المتزايد على هذه القدرات في الصراعات الحديثة ومواجهة التهديدات غير المتماثلة. برزت أهمية هذا المكون بشكل خاص، حيث ورد ذكر طائرة MQ-9B SeaGuardian على وجه التحديد كعنصر محتمل كبير، قد تصل قيمته إلى 20 مليار دولار. من شأن هذه الطائرات تعزيز قدرات المملكة في مجالات المراقبة والاستطلاع (ISR) بشكل كبير، مما يعكس التركيز المتزايد على هذه القدرات في الصراعات الحديثة ومواجهة التهديدات غير المتماثلة. الدفاع الجوي والصاروخي : نظراً للتهديدات المستمرة التي تتعرض لها المملكة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، من شبه المؤكد أن تتضمن الصفقة عمليات استحواذ أو تحديثات لأنظمة دفاعية رئيسية مثل THAAD و Patriot. لقد أثبتت منظومات باتريوت فعاليتها عملياً في اعتراض العديد من هجمات الحوثيين على أراضي المملكة. : نظراً للتهديدات المستمرة التي تتعرض لها المملكة من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، من شبه المؤكد أن تتضمن الصفقة عمليات استحواذ أو تحديثات لأنظمة دفاعية رئيسية مثل THAAD و Patriot. لقد أثبتت منظومات باتريوت فعاليتها عملياً في اعتراض العديد من هجمات الحوثيين على أراضي المملكة. الذخائر الموجهة بدقة: تُعد هذه الذخائر عنصراً حاسماً للعمليات الجوية والبرية السعودية، وبالتالي من المتوقع بقوة أن تكون جزءاً أساسياً من الصفقة. تُعد هذه الذخائر عنصراً حاسماً للعمليات الجوية والبرية السعودية، وبالتالي من المتوقع بقوة أن تكون جزءاً أساسياً من الصفقة. طائرات النقل: أشارت التقارير إلى إمكانية شراء طائرات نقل عسكرية من طراز C-130 Hercules من شركة لوكهيد مارتن. يؤكد هذا الاهتمام على الحاجة لتعزيز القدرات اللوجستية والقدرة على إعادة الانتشار السريع للقوات والمعدات. أشارت التقارير إلى إمكانية شراء طائرات نقل عسكرية من طراز C-130 Hercules من شركة لوكهيد مارتن. يؤكد هذا الاهتمام على الحاجة لتعزيز القدرات اللوجستية والقدرة على إعادة الانتشار السريع للقوات والمعدات. أنظمة الرادار والقيادة والاتصالات: تُعد هذه الأنظمة محورية لربط وتكامل مختلف مكونات القوة العسكرية، وبالتالي من الطبيعي أن تكون ضمن حزمة التسليح لضمان الفعالية التشغيلية الشاملة. طائرة MQ-9B أمثلة محددة للأنظمة العسكرية المحتمل إدراجها فيما يلي أمثلة أكثر تحديداً للأنظمة التي قد تشملها الصفقة، استناداً إلى التسريبات والاحتياجات المعروفة: القوة الجوية: F-15SA Advanced Eagle: تُعد هذه المقاتلة عنصراً رئيسياً في القوات الجوية الملكية السعودية، ومن الوارد أن تتضمن الصفقة مزيداً من عمليات التحديث أو الاستحواذ على نسخ إضافية. F-35 Lightning II: كما ذكرنا سابقاً، يبقى احتمال حصول المملكة على هذه المقاتلة الشبحية ضعيفاً في المدى المنظور نظراً للالتزام الأمريكي بالحفاظ على التفوق العسكري النوعي لإسرائيل. الطائرات المسيرة (UAVs/Drones): General Atomics MQ-9B SeaGuardian: هذه الطائرة المسيرة المخصصة لمهام المراقبة والاستطلاع (ISR) مرشحة بقوة لتكون عنصراً أساسياً في الصفقة، خاصة لتعزيز قدرات المراقبة البحرية والبرية. الدفاع الجوي والصاروخي: Lockheed Martin THAAD (Terminal High Altitude Area Defense): منظومة بالغة الأهمية لاعتراض الصواريخ الباليستية على ارتفاعات عالية، ومن المتوقع زيادة أعدادها أو تحديث المنظومات الحالية. Raytheon MIM-104 Patriot (بما في ذلك PAC-3 MSE): نظام الدفاع الجوي والصاروخي الأكثر استخداماً لمواجهة الصواريخ الباليستية التكتيكية والتهديدات الجوية الأخرى. من المرجح تزويد المملكة بمزيد من البطاريات أو صواريخ اعتراضية متقدمة (مثل PAC-3 MSE). الذخائر الموجهة بدقة: ذخائر موجهة متنوعة: يُتوقع إدراج حزمة كبيرة من الذخائر الموجهة بدقة من شركات رئيسية مثل Raytheon (RTX) وبوينغ. تشمل الأمثلة الشائعة القنابل الموجهة بالليزر (Paveway) وذخائر جو-أرض متقدمة أخرى ضرورية لدعم العمليات القتالية. طائرات النقل: Lockheed Martin C-130 Hercules: طائرة النقل العسكري العمود الفقري للعديد من القوات الجوية، ويُرجح أن يتم شراء نسخ جديدة لتعزيز قدرات النقل الجوي التكتيكي. أنظمة أخرى محتملة: قد تشمل الصفقة أيضاً صواريخ متنوعة (غير دفاع جوي)، أنظمة رادار جديدة، معدات اتصالات متطورة، وتكنولوجيا الأمن السيبراني. كما أشارت بعض التقارير إلى احتمال تضمنها لطوربيدات خفيفة الوزن. طائرة 'سي-130 سوبر هيركوليس' الدوافع الاستراتيجية والدفاعية وراء سعي السعودية للحصول على هذه الأسلحة تتعدد الأسباب والدوافع الاستراتيجية والدفاعية التي تجعل المملكة العربية السعودية تسعى للحصول على هذه القدرات العسكرية النوعية في التوقيت الراهن، ومن أبرزها: التصدي للتهديدات الإقليمية المتنامية: في مقدمتها الأنشطة الإيرانية ووكلائها في المنطقة، خاصة هجمات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المتكررة. في مقدمتها الأنشطة الإيرانية ووكلائها في المنطقة، خاصة هجمات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المتكررة. ضمان التفوق الجوي: في منطقة تشهد سباق تسلح وتطوراً في القدرات الجوية لدى بعض القوى الإقليمية، يُعد الحفاظ على قوة جوية ردعية ومتفوقة أمراً حاسماً لأمن المملكة وقدرتها على فرض سيادتها الجوية. في منطقة تشهد سباق تسلح وتطوراً في القدرات الجوية لدى بعض القوى الإقليمية، يُعد الحفاظ على قوة جوية ردعية ومتفوقة أمراً حاسماً لأمن المملكة وقدرتها على فرض سيادتها الجوية. تأمين الحدود الشاسعة: تمتلك المملكة حدوداً برية وبحرية واسعة، تتطلب حماية فعالة ضد عمليات التسلل والتهريب والتهديدات الأخرى، وتساهم الأنظمة الحديثة في تعزيز هذه القدرات. تمتلك المملكة حدوداً برية وبحرية واسعة، تتطلب حماية فعالة ضد عمليات التسلل والتهريب والتهديدات الأخرى، وتساهم الأنظمة الحديثة في تعزيز هذه القدرات. تطوير قدرات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع (ISR): لتعزيز الوعي الظرفي ومراقبة التطورات الإقليمية ورصد التهديدات المحتملة مبكراً. لتعزيز الوعي الظرفي ومراقبة التطورات الإقليمية ورصد التهديدات المحتملة مبكراً. تحديث القوات المسلحة: استبدال الأنظمة القديمة بأنظمة أحدث وأكثر تطوراً لرفع الكفاءة القتالية وتعزيز القدرات في مختلف الصنوف. استبدال الأنظمة القديمة بأنظمة أحدث وأكثر تطوراً لرفع الكفاءة القتالية وتعزيز القدرات في مختلف الصنوف. تعزيز التوافقية العملياتية مع القوات الأمريكية: يُعد الحفاظ على قدر عالٍ من التوافقية (Interoperability) بين أنظمة التسليح السعودية والأمريكية أمراً ضرورياً لتسهيل التخطيط للعمليات المشتركة وتنفيذها في إطار الشراكة الاستراتيجية. صفقات تاريخية كبرى.. سوابق لقياس الصفقة المرتقبة لتقييم حجم وأهمية الصفقة المحتملة المرتقبة، من المفيد النظر إلى صفقات التسليح الكبرى السابقة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية: صفقة عام 2017: تُعد الحزمة التي تم الإعلان عن نواياها خلال زيارة الرئيس ترامب عام 2017، بقيمة أولية تبلغ 110 مليارات دولار وسقف محتمل يصل إلى 350 مليار دولار، أقرب سابقة تاريخية من حيث الحجم والنطاق يمكن القياس عليها. خلال زيارة الرئيس ترامب عام 2017، بقيمة أولية تبلغ 110 مليارات دولار وسقف محتمل يصل إلى 350 مليار دولار، أقرب سابقة تاريخية من حيث الحجم والنطاق يمكن القياس عليها. صفقة عام 2010: يُشير إخطار إدارة أوباما للكونغرس بصفقة قيمتها نحو 60.5 مليار دولار إلى القدرة على إبرام حزم دفاعية كبيرة ومتنوعة بين البلدين. بصفقة قيمتها نحو 60.5 مليار دولار إلى القدرة على إبرام حزم دفاعية كبيرة ومتنوعة بين البلدين. صفقة مقاتلات F-15SA عام 2011: على الرغم من أن قيمتها (29.4 مليار دولار) كانت أقل من الصفقات المذكورة أعلاه، إلا أنها مثلت استثماراً استراتيجياً كبيراً في تعزيز القدرات الجوية المتقدمة للمملكة. تؤكد هذه السوابق التاريخية وجود نمط مستمر من عمليات نقل الأسلحة الأمريكية واسعة النطاق إلى المملكة على مدار عقود. وغالباً ما يتم ربط هذه الصفقات في الخطاب الرسمي بتعزيز التعاون الاستراتيجي المشترك ومواجهة التحديات والخصوم في المنطقة. الأثر المحتمل للصفقة على موازين القوى في الخليج العربي مما لا شك فيه أن إتمام صفقة تسليح بهذا الحجم سينتج عنه تعزيز كبير للقدرات العسكرية السعودية في مختلف الأبعاد، وهو ما قد يحمل آثاراً ملموسة على موازين القوى القائمة في منطقة الخليج العربي: تغيير محتمل في موازين القوى: ستمتلك المملكة قدرات ردع وقوة نيران أكبر، مما قد يعيد تشكيل التوازنات العسكرية الحالية مع القوى الإقليمية الأخرى. ستمتلك المملكة قدرات ردع وقوة نيران أكبر، مما قد يعيد تشكيل التوازنات العسكرية الحالية مع القوى الإقليمية الأخرى. تحفيز سباق التسلح: قد تدفع هذه الصفقة دولاً أخرى في المنطقة إلى السعي للحصول على أنظمة تسليح متقدمة مماثلة أو مضادة للحفاظ على توازناتها الأمنية، مما قد يؤدي إلى تصاعد في سباق التسلح الإقليمي. قد تدفع هذه الصفقة دولاً أخرى في المنطقة إلى السعي للحصول على أنظمة تسليح متقدمة مماثلة أو مضادة للحفاظ على توازناتها الأمنية، مما قد يؤدي إلى تصاعد في سباق التسلح الإقليمي. التأثير على النظرة الإقليمية: بينما يمكن اعتبار تعزيز القدرات الدفاعية (مثل الدفاع الجوي والصاروخي) عاملاً استقرارياً، إلا أن امتلاك قدرات هجومية أكبر قد يُنظر إليه من قبل الخصوم الإقليميين كتهديد محتمل. بينما يمكن اعتبار تعزيز القدرات الدفاعية (مثل الدفاع الجوي والصاروخي) عاملاً استقرارياً، إلا أن امتلاك قدرات هجومية أكبر قد يُنظر إليه من قبل الخصوم الإقليميين كتهديد محتمل. ترسيخ الدور الأمريكي: ستؤكد الصفقة مجدداً على دور الولايات المتحدة كشريك أمني رئيسي للمملكة والمنطقة بشكل عام، وربما يقلل ذلك من حصة الموردين الآخرين للأسلحة مثل روسيا والصين في السوق السعودية. صفقة ضخمة محتملة بآثار متعددة الأوجه في ضوء هذه المعطيات، تقف صفقة التسليح المرتقبة عند مفترق طرق حاسم: بين فرصة تاريخية لإعادة رسم ملامح القوة في الخليج، وبين اختبار صعب لقدرة التحالف السعودي-الأمريكي على الصمود أمام رياح السياسة والمتغيرات. الأيام المقبلة وحدها ستكشف إن كانت هذه الصفقة ستصبح حجر الزاوية في معادلات الأمن الإقليمي، أم أنها ستظل مجرد طموح معلق في فضاء الاحتمالات.