logo
#

أحدث الأخبار مع #FM

محللة اقتصادية: السياحة السعودية بحاجة لتحويل السائح إلى مستثمر
محللة اقتصادية: السياحة السعودية بحاجة لتحويل السائح إلى مستثمر

صحيفة عاجل

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة عاجل

محللة اقتصادية: السياحة السعودية بحاجة لتحويل السائح إلى مستثمر

تم النشر في: قالت المحللة الاقتصادية، روان بن ربيعان، إن السياحة السعودية بحاجة إلى عرض الفرص الاقتصادية لتحويل السائح إلى مستثمر. وأضافت بن ربيعان، في تصريحات لبرنامج "السوق" عبر "العربية FM"، أن المملكة تركز على الترفيه، لكن تغفل عرض الفرص الاقتصادية الموجودة أمام السائح. وأوضحت المحللة الاقتصادية أنه يجب العمل على أن يرى السائح السعودية كسوق واعد يمكن أن يستثمر فيها وليست فقط وجهة ترفيهية. المحللة الاقتصادية روان بن ربيعان: السياحة السعودية بحاجة إلى عرض الفرص الاقتصادية لتحويل السائح إلى مستثمر #السوق #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) May 19, 2025

ناقد رياضي: الهلال طالب مركز التحكيم بعدم احتساب النقاط للنصر في تظلمه ضد العروبة
ناقد رياضي: الهلال طالب مركز التحكيم بعدم احتساب النقاط للنصر في تظلمه ضد العروبة

صحيفة عاجل

timeمنذ 10 ساعات

  • رياضة
  • صحيفة عاجل

ناقد رياضي: الهلال طالب مركز التحكيم بعدم احتساب النقاط للنصر في تظلمه ضد العروبة

قال الناقد والمحلل الرياضي، جلال الزهراني، إن إدارة نادي الهلال طالبت مركز التحكيم، بعدم احتساب النقاط لنادي النصر في تظلمه ضد العروبة. وأضاف الزهراني، خلال تصريحات في برنامج "ملاعب" مع فيصل الجفن عبر "العربية FM"، أنه يجوز للهلال مخاطبة مركز التحكيم في شأن مباراة النصر والعروبة طالما له صلة بالموضوع. وأوضح أن الهلال ينافس مع النصر على مركز النخبة الآسيوية، كما سيلعب الهلال ضد الوحدة وهو خصم العروبة في صراع مراكز الهبوط. جلال الزهراني: إدارة #الهلال طالبت مركز التحكيم بعدم احتساب النقاط لـ #النصر في تظلمه ضد #العروبة #ملاعب مع فيصل الجفن برعاية @RNCapital #العربيةFM — FM العربية (@AlarabiyaFm) May 19, 2025

أردنية تقود أهم مرجع دوائي في العالم.. السبول رئيسة لدستور الأدوية الأمريكي لأول مرة
أردنية تقود أهم مرجع دوائي في العالم.. السبول رئيسة لدستور الأدوية الأمريكي لأول مرة

هلا اخبار

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • هلا اخبار

أردنية تقود أهم مرجع دوائي في العالم.. السبول رئيسة لدستور الأدوية الأمريكي لأول مرة

هلا أخبار – في إنجاز وطني غير مسبوق، انتُخبت الدكتورة حنان جودة السبول، الأمين العام لاتحاد منتجي الأدوية الأردنيين، رئيسة لدستور الأدوية الأمريكي، لتكون بذلك أول أردنية وعربية تتبوأ هذا المنصب الرفيع في واحدة من أعرق المؤسسات الدوائية على مستوى العالم. وفي حديث مباشر عبر إذاعة 'جيش FM' ضمن برنامج هنا الأردن'، أعربت الدكتورة السبول عن فخرها بهذا التكليف الذي جاء ثمرة مسيرة طويلة من العمل التطوعي والمهني في المؤسسة التي يزيد عمرها عن 200 عام. وقالت السبول إن ترشحها جاء بعد عملية اختيار دقيقة من لجنة خاصة رشحت عشرين شخصية دولية بناء على الكفاءة، والنزاهة، وسنوات العطاء في خدمة المؤسسة، ليتم لاحقًا انتخابها من بين مرشحين اثنين لمقعد الرئاسة من أصل 456 عضوا يمثلون 52 دولة. وأضافت: 'العمل في دستور الأدوية الأمريكي هو تطوعي بحت، وبدأتُ به منذ عام 2009 كممثلة عن الاتحاد الأردني لمنتجي الأدوية، بعد أن دعوته للحضور إلى الأردن عام 2005، وهو ما تحقق في 2006'. وتابعت: 'تدرجت في المؤسسة بالعديد من المهام، من بينها رئاسة فريق تمثيل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بالإضافة إلى عضويتي في مجالس استشارية ولجان الشفافية والحَوْكمة، ولجان تطوير مجالات العمل'. ما هو دستور الأدوية الأمريكي؟ أوضحت السبول أن دستور الأدوية الأمريكي هو مرجعية عالمية تُعنى بوضع المواصفات والمقاييس الخاصة بالأدوية وطرق تحليلها وتطوير المواد المرجعية، ويُعتمد في أكثر من 150 دولة حول العالم، بينها الأردن. ويعمل في المؤسسة نحو 2000 موظف، ويُساندهم 1800 خبير متطوع من مختلف أنحاء العالم، بينهم أردنيون تم ترشيحهم من خلال الاتحاد، وتعمل المؤسسة من خلال 28 لجنة علمية متخصصة. وأكدت السبول أن توليها هذا المنصب سيسهم في تعزيز مكانة الأردن الدوائية عالميا، وفتح آفاق التعاون مع المؤسسة، خصوصا في مجالات التدريب وبناء القدرات، حيث من المزمع عقد برنامج تدريبي متخصص في عمّان خلال شهر حزيران المقبل حول شوائب الأدوية وكيفية التحقق منها. وأشارت إلى أهمية مساهمة الأردن في صياغة أولويات المؤسسة للسنوات الخمس المقبلة، خاصة في مجالات الصناعة الدوائية البيولوجية، والتقنيات الحديثة، والتصنيع البيئي الآمن، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الصناعة الدوائية، بالإضافة إلى دعم الأنظمة الرقابية وتطوير العلاقة مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء في الأردن. وعن جذورها، قالت الدكتورة السبول إنها أردنية خالصة، تقيم في الأردن، ولا تحمل أي جنسية أجنبية. وفي جانب شخصي من اللقاء، كشفت أن والدها هو السياسي الأردني الراحل معالي جودة السبول، وشقيقه الأديب والشاعر المعروف تيسير السبول، مؤكدة أن حبّ الوطن متجذر في عائلتها، وأنها تسير على خطى والدها في خدمة الأردن، ولكن من البوابة العلمية.

'مهرجان السمن والجميد': دعوة مفتوحة لعشاق التراث والمذاق الأصيل في حدائق الحسين
'مهرجان السمن والجميد': دعوة مفتوحة لعشاق التراث والمذاق الأصيل في حدائق الحسين

هلا اخبار

timeمنذ 21 ساعات

  • ترفيه
  • هلا اخبار

'مهرجان السمن والجميد': دعوة مفتوحة لعشاق التراث والمذاق الأصيل في حدائق الحسين

هلا أخبار – يشهد الأردن نهاية الشهر الجاري حدثًا تراثيًا مميزًا يحتفي بأحد أبرز رموز المطبخ البدوي الأصيل، إذ ينظم الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية فعاليات النسخة التاسعة من 'مهرجان السمن والجميد'، وذلك يومي الجمعة والسبت الموافقين 30 و31 أيار الجاري، في حدائق الحسين بالعاصمة عمان، من الساعة الخامسة مساءً وحتى التاسعة ليلًا، بحضور صاحبة السمو الملكي الأميرة. مدير عام الصندوق، جمال طراد الفايز، في حديثه لبرنامج 'هنا الأردن' عبر إذاعة جيش FM، قال إن المهرجان يمثل منصة تسويقية حيوية لمنتجات النساء في البادية، والتي يتم دعمها بمنح صغيرة من الصندوق لتوفير فرص عمل وتنمية المجتمعات المحلية، خاصة في المناطق النائية ذات الدخل المحدود. وأضاف الفايز أن المهرجان لا يقتصر فقط على عرض السمن والجميد ومنتجات الألبان، بل يتعدى ذلك ليكون حدثًا ثقافيًا وتراثيًا متكاملًا يعكس هوية البادية الأردنية. ويشمل فعاليات فنية، وعروضًا تراثية للهجانة، وصناعة القهوة، والرسم على الفحم، إضافة إلى أكلات بدوية تُحضّر مباشرة أمام الزوار. ويشترط للمشاركة في المهرجان أن تكون الجمعية أو الجهة المنتجة من مناطق البادية الأردنية الثلاث (الشمالية، الوسطى، والجنوبية)، وبحصولها على التراخيص المطلوبة من الجهات المعنية كالمؤسسة العامة للغذاء والدواء. وشدد الفايز على أن الإقبال المتزايد على المهرجان عامًا بعد عام، دفع إلى توسيعه ليُقام على مدار يومين، وسط تنافسية متزايدة بين الجمعيات على جودة المنتجات والتغليف، مما أسهم في رفع نسب المبيعات وتعزيز ثقافة العمل التعاوني. ويُعد المهرجان فرصة مميزة للعائلات الأردنية وزوار العاصمة لاكتشاف كنوز المطبخ البدوي، والتعرف على التراث الحي الذي تحتفظ به البادية الأردنية، في أجواء مفعمة بالأصالة والكرم والضيافة.

أخصائية تدعو إلى إنشاء سجل وطني للأطفال الذين يعانون من مشاكل السمع في الأردن
أخصائية تدعو إلى إنشاء سجل وطني للأطفال الذين يعانون من مشاكل السمع في الأردن

عمان نت

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • عمان نت

أخصائية تدعو إلى إنشاء سجل وطني للأطفال الذين يعانون من مشاكل السمع في الأردن

في ظل تنامي المخاوف من انتشار مشاكل السمع بين الأطفال، دعت أخصائية السمع الدكتورة رانيا أبو الرب لإنشاء سجل وطني للأطفال الذين يعانون من ضعف السمع، بما يسهم في التشخيص المبكر والتدخل الفاعل. جاء ذلك خلال ندوة ألقتها يوم 14 أيار/مايو في نادي روتاري عمان كوزموبوليتان. وأكدت الدكتورة أبو الرب أن غياب نظام فحص إلزامي للأطفال حديثي الولادة يُعدّ من أبرز التحديات التي تعيق رصد وعلاج ضعف السمع في المملكة، قائلة: "وضع الأردن مقلق. لا نملك حتى الآن برنامج فحص وطني يُجري اختبارات سمع لكل مولود جديد. ونتيجة لذلك، يُهمل الكثير من الأطفال، خاصة في المناطق الريفية والمحرومة، حيث البنية التحتية للرعاية الصحية محدودة، والوعي الصحي أقل من المطلوب." وشددت على أن الكشف المبكر يُعدّ الأداة الأكثر فعالية لتفادي الإعاقات الدائمة المرتبطة بفقدان السمع غير المعالج، موضحة أن الدول المتقدمة تطبّق منذ سنوات برامج فحص شاملة لحديثي الولادة، فيما لا يزال الأردن متأخرًا في هذا المضمار. وبينت أن بعض المستشفيات الخاصة تقدم الفحوصات بناءً على الطلب، إلا أن غياب سياسة وطنية شاملة يؤدي إلى تفويت فرصة التشخيص في مرحلة الطفولة المبكرة، وهي فترة حاسمة للنمو اللغوي والمعرفي والاجتماعي. وأضافت: "نحن بحاجة إلى جعل فحوصات السمع عند الولادة وفي المدارس أولوية وطنية. هذه ليست مجرد قضية صحية، بل قضية اجتماعية وإنسانية. كل طفل يستحق أن يُمنح فرصة كاملة لتطوير إمكاناته." ودعت أبو الرب إلى تكاتف الجهود بين الجهات الحكومية والمنظمات المدنية، بما فيها أندية الروتاري، لدعم مبادرات التوعية وتوسيع نطاق الوصول إلى أجهزة السمع الحديثة. وأشارت إلى أن هذه الأجهزة أصبحت أكثر تطورًا، وأصغر حجمًا، ومتوافقة مع الهواتف الذكية، ما يجعلها أكثر قبولًا لدى الأطفال وأسرهم. وفي حديثها عن بيئة التعليم، لفتت إلى أن الصفوف الدراسية الصاخبة والمسافة بين المعلم والطالب، بالإضافة إلى البيئة الصوتية غير الملائمة، تشكّل تحديات إضافية أمام الطلبة الذين يعانون من ضعف السمع. واقترحت حلولًا عملية، منها استخدام أنظمة FM اللاسلكية والتي تنقل صوت المعلم مباشرة إلى جهاز السمع لدى الطالب، ما يُحسّن من وضوح الصوت ويُسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي. وشددت على ضرورة تدريب المعلمين وتوعيتهم باستخدام هذه التقنيات، إلى جانب اعتماد بروتوكولات فحص رسمية في وزارتي الصحة والتربية. كما نبهت إلى وجود حواجز ثقافية واجتماعية تحول دون الاعتراف بضعف السمع ومعالجته، داعية إلى حملات تثقيف مجتمعية تقلّل من الوصمة المرتبطة باستخدام المعينات السمعية. وختمت حديثها بالتأكيد على أن الدعم المبكر، إلى جانب التقدم التكنولوجي، قادر على إحداث تحول جذري في حياة الأطفال، قائلة: "مع التخطيط السليم وزيادة الوعي وتوفير الحلول التكنولوجية المناسبة، يمكن للأردن أن يتجاوز هذه التحديات ويضمن مستقبلاً أكثر شمولاً لأطفاله." ولاقت كلمات الدكتورة أبو الرب صدى واسعًا بين الحضور، وسط إجماع على ضرورة التحرك العاجل لإنشاء نظام فحص وطني وتوفير بيئة تعليمية دامجة للأطفال الذين يعانون من ضعف السمع في الأردن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store