logo
#

أحدث الأخبار مع #FinalDestination

Final Destinations: Bloodlines وُلدوا ليموتوا
Final Destinations: Bloodlines وُلدوا ليموتوا

الجمهورية

timeمنذ 5 ساعات

  • ترفيه
  • الجمهورية

Final Destinations: Bloodlines وُلدوا ليموتوا

ليس من المفاجئ أن تحتفظ سلسلة Final Destination، وهي سلسلة أفلام رعب دموية وفجّة انطلقت عام 2000 وأنتجت 5 أفلام حتى الآن، بجاذبيّتها واستمراريّتها. بخلاف معظم أعمال الرُعب، لا يوجد فيها شرير رئيسي (مثل جيسون فورهيس أو ليذرفيس)، أو على الأقل ليس هناك شرير يمكن أن يملّ منه الجمهور أو يبدو مستهلكاً. العدو هنا هو الموت نفسه، على الشاشة وخارجها، هو قادم لا محالة، وإن كان في هذه الأفلام قوة خَفية تتباهى بأسلوبها الاستعراضي من دون خجل. ولا تشذّ النسخة السادسة الجديدة عن هذا النهج، إذ تبدأ بمشهد افتتاحي متوتر ورائع في برج زجاجي شبيه ببرج «سبيس نيدل» في خمسينات القرن الماضي. تكون «إيريس» (التي تؤدي دورها بريك باسنجر) في موعد غرامي ليلة افتتاح المبنى، عندما تنتابها رؤيا حية عن موتها الوشيك بطريقة وحشية نتيجة حريق هائل. هذه الرؤيا تُمكّنها من الهروب من مصيرها الدموي وإنقاذ مَن حولها. وبهذا، يتبع Bloodlines القالب المعتاد في السلسلة (نجا أبطال الفيلم الأول من انفجار طائرة، الثاني من حادث سير ضخم، والثالث من خلل في قطار ملاهي). لكن كما هو الحال دائماً في عالم Final Destination، لا يُحبّ الموت أن يُخدَع - وسيستعيد ضحاياه واحداً تلو الآخر، عبر مشاهد قتل مبتكرة أصبحت سمة السلسلة المميّزة، فتتحوّل الأماكن والأدوات اليومية إلى أدوات قتل. فكّر في بعض أشهر المشاهد: الموت بواسطة آلة تسمير السُمرَة؛ سحق الرأس بجهاز رفع أثقال؛ أو الانزلاق على طبق معكرونة وسقوط سلّم نجاة على العين. Bloodlines، من إخراج آدم شتاين وزاك ليبوفكسي، يُقدّم إضافة جذابة إلى سابقيه عبر إدخال عنصر «الصدمة الموروثة»، بعين ساخرة ولمسة ساخطة. فحادثة البرج الزجاجي حدثت قبل عقود، لكنّ الرؤيا تعود اليوم في كوابيس حفيدة «إيريس»، «ستيفاني» (كايتلين سانتا جوانا)، التي تواجه الفشل في دراستها الجامعية بسبب هذه الكوابيس المتكرّرة، ممّا يدفعها للعودة إلى منزل العائلة وإعادة التواصل مع جدتها المنعزلة (غابرييل روز). من بين العشرات الذين كان من المفترض أن يموتوا تلك الليلة، كانت «إيريس» من آخر من نجا. يَسير الموت بحسب الترتيب الأصلي للمجزرة، ما يعني أنّه استغرق سنوات ليصل إلى جميع ضحاياه – بما في ذلك أطفال أولئك الذين لم يكن من المفترض أن يولدوا أصلاً. الآن، أصبحت «إيريس» أشبه بمَن يستعد لنهاية العالم، إذ نجت من قبضة الموت عبر انعزالها في كوخ ناءٍ. عائلتها تعتبرها مجنونة، لكن سرعان ما يبدأ الموت بالتسلّل عبر شجرة العائلة، محوّلاً الجميع إلى مؤمنين بنظرياتها. هناك قصة درامية إجبارية عن «ستيفاني» ووالدتها (ريا كيلستيدت) التي تخلّت عنها وعن شقيقها الصغير (تيو بريونيس) عندما كانت في العاشرة، لكنّ الأداء الجذّاب للممثلين يحافظ على التوازن العاطفي المطلوب. ويظهر توني تود، النجم الوحيد الدائم في السلسلة (توفي العام الماضي)، في ظهور شبحي مؤثر؛ أمّا ريتشارد هارمون، الذي يؤدّي دور أحد أبناء العم، فيلفت الأنظار بأسلوبه المتمرّد وثقوبه المتعدّدة، التي تصبح هدفاً مسلياً للموت. Bloodlines الذي يبدو أحياناً أقرب إلى سخرية سوداوية منه إلى فيلم رعب تقليدي، يُذكّرنا بأنّنا عاجزون أمام تقلّبات العالم المظلمة. كل ما يمكننا فعله هو أن نضحك على المأساة.

"Final Destination 6" يتصدر شباك التذاكر الأمريكي
"Final Destination 6" يتصدر شباك التذاكر الأمريكي

البوابة

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • البوابة

"Final Destination 6" يتصدر شباك التذاكر الأمريكي

تصدر الجزء السادس من فيلم الرعب "Final Destination: Bloodlines" إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل 3 أيام. إيرادات فيلم Final Destination: Bloodlines بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 102 مليون دولار، جمع منها 51 مليونا في شباك التذاكر الأمريكي و51 مليونا في السوق الأجنبية. فيما قدرت تكلفته الإنتاجية بنحو 50 مليون دولار تقريبا. وأشارت شركة وارنر براذرز إلى أن السبب وراء طرح الفيلم خلال شهر مايو باعتباره نقطة انطلاق ناجحة لامتيازات من هذا النوع مثل: 'A Quiet Place Part II'، 'The Fast and the Furious'، 'Zombieland'، 'Dune: Part Two'، 'The Batman'. قصة فيلم Final Destination: Bloodlines فيلم "Final Destination: Bloodlines" من إخراج زاك ليبوفسكي وآدم شتاين. إنه أول جزء جديد في الامتياز منذ 14 عامًا، منذ "Final Destination 5" في عام 2011. بدءًا من عام 2000 مع "Final Destination" الأصلية، كانت سلسلة أفلام الرعب من بين أكثر خصائص الرعب استمرارية في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. الأفلام، التي تركز عادةً على الشباب الذين يهربون من الموت الوشيك، فقط ليُقتلوا على أي حال في حوادث مجنونة بشكل متزايد، حققت السلسلة 657 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة
أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة

الرياض

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الرياض

أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»..من الفيديو إلى السينما: رحلة تجسّد التحولات في المملكة

في مطلع الألفية الجديدة، وتحديداً في عام 2000، بزغت سلسلة أفلام الرعب والإثارة «Final Destination»، لترسم للعالم فكرة وجودية مُقلقة بقدر ما هي آسرة: الموت ليس نهاية محتومة، بل قوة خفية تتربص بمن أفلتوا من قبضتها، تتبع مساراً دقيقاً وقواعد لا ترحم لإعادة ترتيب حساباتها. سرعان ما استقطبت هذه السلسلة، بحبكاتها المتقنة التي تُحاكي -برأيها- عبثية القدر وقدرته المُذهلة على فرض نفسه، جمهوراً عالمياً عريضاً، ترسخت جذوره بعمق في قلوب عشاق السينما في المملكة العربية السعودية. أستحضر تلك الأيام بوضوح تام، حقبة ما قبل الطوفان الرقمي واكتساح منصات البث، وقبل أن تُضيء شاشات السينما أرجاء كل مدينة في ربوع المملكة. كانت متاجر الفيديو بأرففها المكتظة بأشرطة VHS وأقراص DVD وكتالوج البائع الذي يقلبه بين يديه لتختار إذا لم تجد ضالتك على الرف أو لم تشاهد البوستر معلقاً على الجدار، هي بوابتنا السحرية نحو أحدث إبداعات الفن السابع. لم تكن تلك المتاجر مجرد محال تجارية، بل كانت أشبه بنوادٍ سينمائية غير رسمية، حيث يتبادل الرواد الشغوفون توصياتهم، ويتفحصون أغلفة الأفلام بانتباه بحثاً عن جرعة من الإثارة المحمودة، أو لحظات من الضحك، أو عمق المشاعر الإنسانية. كانت رائحة الأشرطة البلاستيكية وبوسترات الأفلام المعلقة جزءاً من التجربة، جزءاً من سحر الانغماس في عالم القصص المرئية. أتذكر جيداً اللحظة التي شاهدت فيها الجزء الأول من Final Destination لم تكن هناك حينها شاشات سينمائية عملاقة تغمر الحواس أو أنظمة صوت محيطي تهز الأركان كما هي الحال اليوم. كان المشهد بسيطاً: جهاز تلفزيون بشاشة تقليدية يحتل زاوية مجلس بمنزل ابن خالتي في الرياض، وحوله التف جمع من الأصدقاء والأقارب. كانت التجربة جماعية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، نتشارك اللحظات السريعة في أحداث هذا الفيلم والتفكير بمن هو دوره في تتابع الأحداث المتلاحقة، وتتبعها ضحكات عصبية تُخفف من وطأة التوتر. كانت البساطة هي السمة الغالبة على المكان والزمان، لكن الإثارة المتدفقة من الفيلم، وتلك المشاعر المشتركة التي ولدتها التجربة، كانت كفيلة بنقش ذكرى لا تُمحى في الذاكرة. كانت مشاهدة فيلم أجنبي «حديث» في تلك الفترة بمثابة حدث استثنائي، يعتمد بشكل كامل على توفر الشريط في متجر الفيديو المحلي، وعلى تضافر جهود الجميع للاجتماع حول شاشة واحدة لمتابعته بشغف. هذا الاعتماد على متاجر الفيديو المنزلية والتجمعات العائلية لم يكن مجرد خيار متاح، بل كان هو النمط السائد والسبيل الوحيد تقريباً للوصول إلى الأفلام خارج نطاق البث التلفزيوني الفضائي. لقد مثلت تلك الحقبة مرحلة ثقافية فريدة، ربما كانت محدودة في خياراتها الترفيهية العامة، لكنها كانت غنية بالتفاعلات الاجتماعية الحقيقية في الفضاء الخاص، حيث تتشكل الذكريات وتتقاسم الأحاسيس. بعد انقضاء ما يقارب ربع قرن على تلك الليلة السينمائية البسيطة في منزل ابن الخالة، تصل السلسلة التي واكبت أجزاءها بتلهف عبر السنوات إلى محطتها السادسة المنتظرة Final Destination والذي تم عرضها مؤخراً. هذه المرة، تبدلت التجربة جذرياً وبشكل لم يكن ليخطر ببال أي منا في بدايات الألفية. لم أشاهد الفيلم في غرفة جلوس منزلية أو عبر جهاز تلفزيون متواضع، بل كانت قاعة سينما فخمة هي المسرح. تحديداً، كانت إحدى دور السينما الحديثة والمجهزة بأحدث التقنيات التي أصبحت تنتشر في شتى أنحاء المملكة، وتتألق في قلب العاصمة الرياض. لم أكن محاطاً بمجموعة من الأصدقاء أو الأقارب كما في الماضي، بل كانت زوجتي تُشاركني الجلوس والمشاهدة، وحولنا امتد بحر واسع من الحضور المتنوع، يضم عائلات سعودية جنباً إلى جنب مع مقيمين وزوار من مختلف الجنسيات والثقافات، يشتركون جميعاً في شغف واحد: متعة مشاهدة فيلم على الشاشة الكبيرة. تلك اللحظة، مشاهدة السلسلة نفسها التي بدأت رحلتها معي في زمن أشرطة الفيديو، ولكن الآن في صرح سينمائي عصري ينبض بالحياة، لم تكن مجرد نشاط ترفيهي عابر. لقد كانت تجسيداً حياً وملموساً للتحولات الثقافية والاجتماعية العميقة والسريعة التي شهدتها المملكة العربية السعودية خلال العقد الأخير. كانت بمثابة صورة مكثفة تختزل الانتقال من حقبة كانت فيها الخيارات الترفيهية العامة شحيحة ومحدودة للغاية، إلى عصر انفتاح ثقافي وترفيهي غير مسبوق، يزخر بالفرص والتنوع. إن ما نراه اليوم من حراك فني وثقافي نشط وازدهار ملحوظ في قطاع الترفيه في المملكة العربية السعودية ليس وليد لحظة أو ضربة حظ، بل هو نتاج رؤية طموحة وقيادة رشيدة عملت بجد وإصرار على ترجمة هذه الرؤية إلى واقع ملموس. لقد كان للدور الملهم والاستثنائي الذي يضطلع به صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الأثر الأكبر والأعمق في دفع عجلة التغيير الثقافي والاجتماعي قُدُماً بخطوات واثقة وسرعة فائقة. بفضل توجيهاته السديدة ورؤيته الثاقبة التي تضع بناء الإنسان السعودي وتحسين جودة حياته في صميم الأولويات، أصبحت السينما، التي غابت عن المشهد لعقود طويلة، جزءاً لا يتجزأ من النسيج الثقافي الجديد الذي تتشكل ملامحه في المملكة. لم تعد دور السينما مجرد أماكن لعرض الأفلام، بل تحولت إلى مساحات حيوية للتواصل الثقافي والفني، وملتقيات نابضة بالحياة تجمع مختلف أطياف المجتمع من الجنسين ومن جميع الفئات العمرية، يوحدهم حب الفن السابع والشغف باستكشاف عوالم وقصص متنوعة من شتى أنحاء العالم، كل ذلك يتم في إطار عملية التحديث الشاملة التي تشهدها المملكة في كافة القطاعات، من الاقتصاد إلى البنية التحتية إلى جودة الحياة. بالنظر إلى سلسلة Final Destination نفسها، فقد استطاعت الحفاظ على جاذبيتها عبر عقود طويلة، مُثبتةً قدرتها المذهلة على التكيف والتطور في أساليبها الفنية وتقنيات الإخراج والمؤثرات البصرية المذهلة، لكنها في الوقت ذاته بقيت وفية لفكرتها الأساسية التي تُحفز التأمل العميق في مفاهيم القدر، والحتمية، ومحاولة الإنسان المستميتة للإفلات من براثن مصيره المحتوم. هذه القدرة على التطور مع الحفاظ على الجوهر الأصيل يمكن أن تُشبه، في سياق أوسع، المسار الذي تسلكه المملكة العربية السعودية نفسها، وهي تخطو بثبات نحو التحديث والانفتاح على العالم مع التمسك بقيمها وهويتها العربية والإسلامية الأصيلة. إنها معادلة صعبة، ولكن المملكة تثبت يوماً بعد يوم قدرتها على تحقيق هذا التوازن الدقيق. إن المقارنة بين تجربتي في مشاهدة الجزء الأول من السلسلة في مجلس بسيط يعج بالدفء العائلي، ومشاهدتي للجزء الأخير في قاعة سينما حديثة تنبض بالحياة والتقنية، لا تقتصر فقط على التباين المادي في مكان العرض والتجهيزات. بل هي انعكاس عميق ومؤثر لمسار التغيير والتطور الشامل الذي تخوضه المملكة. إنه مسار يهدف، ضمن أهداف رؤية السعودية 2030 الطموحة، إلى إطلاق العنان للطاقات الكامنة لدى الشباب والمواطنين، وتمكينهم في مختلف المجالات، وتوفير الفرص الواعدة لهم لبناء مستقبل أفضل لوطن ومواطن يستحق الريادة والازدهار. إن إعادة افتتاح دور السينما وعودة الحياة إلى هذا القطاع الحيوي في المملكة يمثل تحقيقاً لحلم طال انتظاره لدى أجيال متعاقبة من السعوديين. إنه ليس مجرد إضافة خيار ترفيهي جديد إلى قائمة الخيارات المتاحة، بل هو جزء أساسي وعلامة فارقة ضمن رؤية السعودية 2030 الشاملة والمتكاملة التي يقودها سمو ولي العهد بحكمة وعزم. هذه الرؤية الطموحة تسعى بجدية لوضع المملكة في مصاف الدول الرائدة عالمياً في مجالات متعددة، ليس فقط على الصعيد الاقتصادي من خلال تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد الكلي على النفط، بل أيضاً على الصعيدين الثقافي والاجتماعي من خلال تعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على حد سواء، وتمكين المجتمع بكافة فئاته، وخلق بيئة جاذبة للعيش والاستثمار والابتكار، وبيئة تحتفي بالإبداع والفنون. لقد حان الوقت، وكما تؤكد الرؤية وتُترجمه المشاهد اليومية النابضة بالحياة في شوارع ومدن المملكة، لنفخر بمسيرتنا نحو التقدم الثقافي، بانفتاحنا المدروس والواعي على العالم وثقافاته المتنوعة، وباستعادة مكانتنا التاريخية كمركز إشعاع حضاري وثقافي مؤثر على الصعيدين الإقليمي والعالمي. ومع استمرار هذا التجديد الشامل والانفتاح المتوازن الذي يراعي قيمنا وتقاليدنا، تتحقق أهداف رؤية 2030 كواقع ملموس نشهده ونعيشه في تفاصيل حياتنا اليومية، واقع يثري تجاربنا، يوسع آفاقنا، ويجعلنا عنصراً فاعلاً ومؤثراً في الحراك الثقافي العالمي. نحن نمضي قُدُماً بخطى ثابتة وواثقة نحو مستقبل واعد وحافل بالطموح والإنجاز والريادة، تحت قيادة حكيمة ترسم ببراعة ملامح نجاح مستمر ومستدام للمملكة العربية السعودية وشعبها الكريم. إن قصة Final Destination في المملكة العربية السعودية، الرحلة من شريط فيديو يُشاهد في جلسة منزلية بسيطة إلى فيلم ينتظر دوره على شاشة سينما عصرية ضمن تجربة تضاهي أرقى التجارب العالمية، هي أكثر بكثير من مجرد حكاية عن فيلم رعب وإثارة. إنها قصة وطن بأكمله يتحول ويتطور بخطى واثقة نحو المستقبل، قصة مجتمع ينفتح على العالم ويتعلم وينمو ويزدهر، وقصة رؤية طموحة تُحوّل الأحلام والتطلعات إلى حقائق ملموسة على أرض الواقع. لتستمر رحلة المملكة نحو المستقبل المشرق، رحلة لا تعرف التوقف أو الانحناء، تماماً مثل قَدَر Final Destination نفسه، ولكنها رحلة مُفعمة بالنور والتقدم والازدهار.

محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية
محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الأسبوع

محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية

أحمد خالد استقطب الجزء السادس من الفيلم الأمريكي «Final Destination: Bloodlines»، حشودًا غفيرة في دور السينما الأمريكية نهاية هذا الأسبوع. فيلم «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية وتصدّر فيلم «Final Destination: Bloodlines» قوائم الأفلام المحلية محققًا 51 مليون دولار من مبيعات التذاكر، وفقًا لتقديرات الاستوديو يوم الأحد.وحقق الفيلم نفس المبلغ عالميًا، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 102 مليون دولار. لم يحظَ فيلم الإثارة التجريبي "Hurry Up Tomorrow" للمخرج أبيل "ذا ويكند" تيسفاي بنفس الحماس، حيث افتتح خارج المراكز الخمسة الأولى محققًا إيرادات تُقدّر بـ 3.3 مليون دولار. قال بول ديرجارابديان، كبير محللي الإعلام في كومسكور: "كان من المتوقع أن يواجه صعوبة في مواجهة فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم". "لقد كان هناك الكثير من الضجة". افتتح فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم" في 3523 موقعًا، مستفيدًا من موجة من التقييمات الإيجابية (93% على موقع Rotten Tomatoes) وأساليب التسويق الفيروسي، بما في ذلك صورة لجذوع أشجار على ظهر شاحنات - في إشارة إلى إحدى مصائد الموت الشهيرة في "الوجهة النهائية". يُعيد فوز Final Destination: Bloodlines إحياء سلسلة أفلام عمرها 25 عامًا لم تُصدر فيلمًا جديدًا منذ عام 2011. كما يُواصل هذا الفوز سلسلة نجاحات شركة وارنر براذرز، التي حققت نجاحًا شبه متتالي في فيلمي "الخطاة" لريان كوجلر و"فيلم ماين كرافت". وقد احتلت الأفلام الثلاثة المراكز الخمسة الأولى في نهاية هذا الأسبوع. احتل فيلم "Thunderbolts" من إنتاج ديزني المركز الثاني بإيرادات بلغت 16.5 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى أكثر من 325 مليون دولار. وحلّ فيلم "Sinners" ثالثًا بإيرادات بلغت 15.4 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 316.8 مليون دولار. وأضاف فيلم "A Minecraft Movie"، الذي حقق 928.6 مليون دولار عالميًا، 5.9 مليون دولار. واختتم فيلم "The Accountant 2" من إنتاج Amazon MGM Studios المراكز الخمسة الأولى. افتتح فيلم "Hurry Up Tomorrow" في المركز السادس. يُعد الفيلم، الذي شارك تيسفاي في كتابته وأخرجه تري إدوارد شولتس، بمثابة عمل مصاحب لألبومه وجولته. يلعب تيسفاي دور موسيقي يعاني من الأرق، ويشارك في بطولته جينا أورتيغا وباري كيوغان. كما لم يُرحب به النقاد ولا الجمهور: فقد حصل على تقييم 13% على موقع Rotten Tomatoes، وحصل على تقييم C- CinemaScore. كتبت ماريا شيرمان، كاتبة الموسيقى في وكالة أسوشيتد برس، أنه "مشروعٌ مثيرٌ ذو طابعٍ غروريٍّ، يتميز بخيالٍ سرياليٍّ، وكتابةٍ جامدة، ودون مخاطر، ووزنٍ عاطفيٍّ محدود، وسردٍ غير واضح". أفضل 10 أفلام في شباك تذاكر السينما المصرية مع صدور الأرقام المحلية النهائية يوم الاثنين، تأخذ هذه القائمة في الاعتبار مبيعات التذاكر المتوقعة من الجمعة إلى الأحد في دور العرض الأمريكية والكندية، وفقًا لشركة كومسكور: 1. فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم"، 51 مليون دولار. 2. فيلم "الصواعق"، 16.5 مليون دولار. 3. فيلم "الخطاة"، 15.4 مليون دولار. 4. فيلم "ماين كرافت"، 5.9 مليون دولار. 5. فيلم "المحاسب 2"، 5 ملايين دولار. 6. فيلم "أسرع غدًا"، 3.3 مليون دولار. 7. فيلم "الصداقة"، 1.4 مليون دولار. 8. فيلم "مهرج في حقل ذرة"، 1.3 مليون دولار. 9. فيلم "خدمة توصيل كيكي"، 1.1 مليون دولار. 10. فيلم "حتى الفجر"، 800 ألف دولار.

عودة مشوقة لفيلم الرعب Final Destination
عودة مشوقة لفيلم الرعب Final Destination

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

عودة مشوقة لفيلم الرعب Final Destination

من أكثر الأفلام المنتظرة في السينما هذا الأسبوع، فيلم الإثارة والرعب والغموض الجديد: Final Destination Bloodlines والذي يعود بعد سنين من النجاح والتألق مع الأجزاء السابقة ضمن مجموعة من الأفلام الجديدة التي يبدأ طرحها في شركة البحرين للسينما 'سينيكو'، ليُعيد إحياء أجواء التشويق والإثارة التي عُرفت بها السلسلة. تدور قصة الفيلم في ستينيات القرن العشرين، تتنبأ جدة بانهيار مبنى وتنقذ مجموعة من الأشخاص من الموت. وبعد عقود من الزمان، تبدأ حفيدتها أيضًا في رؤية رؤى حول وفاة أفراد عائلتها، ثم تبدأ لاحقًا في إدراك وجود تسلسل أحداث. في التفاصيل بعد أن عانت من كابوس عنيف متكرّر، تتجه طالبة الجامعة ستيفاني إلى منزلها للبحث عن الشخص الوحيد الذي قد يكون قادرًا على كسر هذه الدائرة وإنقاذ عائلتها من الموت المروع الذي ينتظرهم جميعًا حتمًا. يُشارك في بطولة الفيلم كايتلين سانتا جوانا في دور ستيفاني، وتيو بريونيس، وريتشارد هارمون، وأوين باتريك جوينر، وآنا لور، وبريك باسينجر، وتوني تود، الذي يعود لتجسيد شخصية ويليام بلودورث في آخر ظهور له قبل وفاته في نوفمبر 2024. الفيلم من إخراج زاك ليبوفسكي وآدم شتاين، وتأليف جاي بوسيك ولوري إيفانز تايلور، ومن إنتاج كريغ بيري وشركة Warner Bros. Pictures. الفيلم الجديد يقدم تجربة رعب جديدة ومثيرة، تجمع بين عناصر السلسلة الكلاسيكية وتطورات درامية عائلية، مما يجعله إضافة مميزة لمحبي أفلام الرعب. يُعرض 'Final Destination: Bloodlines' في صالات السينما بتقنية IMAX.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store