logo
#

أحدث الأخبار مع #Ford

«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب
«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب

العين الإخبارية

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • العين الإخبارية

«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب

عرفت مدينة أونتاريو الكندية، بأنها القلب النابض لصناعة قطع غيار السيارات التي تعتمد عليها صناعة السيارات الأمريكية. الأمر الذي ترك هذه المدينة في مواجهة خطر التعريفات الجمركية، حيث أصبحت مهددة بفقدان مكانتها كمعقل لصناعة قطع غيار السيارات لأمريكا. وعندما سُئلت بولين ريدلي وكولين باريت، وهما مسؤولتان نقابيتان بقطاع صناعة قطع السيارات، عن مصير مدينتهما إذا توقف عمل شركات تصنيع قطع غيار السيارات، أجابتا بوضوح أنها ستتحول لـ"مدينة أشباح". وبحسب نيويورك تايمز، أثارت حرب التعريفات الجمركية التي شنها الرئيس ترامب ضد كندا قلقًا واسع النطاق في مقاطعة وندسور، بمدينة أونتاريو، عاصمة صناعة السيارات في البلاد. وقد ركزت معظم هذه المخاوف على مصير مصانع تجميع السيارات الكبيرة. لكن القلق لا يقل حدة، إن لم يكن أعلى، في جميع مصانع قطع غيار السيارات الصغيرة البالغ عددها حوالي 100 مصنع في وندسور والمقاطعات المحيطة بها، والتي توظف حوالي 9000 عامل. وبالمقارنة، يعمل حوالي 5400 شخص في مصانع السيارات الثلاثة في وندسور فقط. والعديد من شركات تصنيع قطع الغيار هي شركات صغيرة تفتقر إلى الدعم المالي الذي يمكن لشركات السيارات العملاقة الاعتماد عليه لتخفيف وطأة الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضها ترامب على السيارات المستوردة وبعض قطع غيار السيارات. وفي شركة KB components، حيث تشغل ريدلي منصب رئيسة للعمال، تم تسريح حوالي 100 شخص حاليًا، مما يترك ما يقرب من 400 عامل في مصانع الشركة الثلاثة في وندسور التي تقوم بتشكيل أجزاء بلاستيكية لشركة Toyota وFord وصانعي المركبات الكهربائية Rivian وLucid. ولقد شعر مصنعو قطع الغيار في كافة أنحاء كندا وعمالهم سريعًا بتأثير الرسوم الجمركية. ويقدر فلافيو فولبي، رئيس جمعية مصنعي قطع غيار السيارات، أن أكثر من 12 ألف عامل في قطاع صناعة قطع الغيار قد سُرِّحوا من عملهم، منذ بدء فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وفي حين أنه من غير المرجح أن يتخلى مصنعو السيارات عن استثماراتهم التي تُقدر بمليارات الدولارات في مصانع التجميع الكندية وينقلوا الإنتاج إلى الولايات المتحدة، وهو الهدف الذي طالما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن هناك قلقًا متزايدًا من أن الرسوم الجمركية ستُدمر مصنعي قطع الغيار. وقالت ريدلي، "إنها أشبه بفوضى عارمة بدأتها سياسة التعريفات، فوضى عارمة حقيقية، أفهم أنكم تريدون تصنيع المنتجات في بلدكم، ولكنكم تحتاجون أيضًا إلى التجارة". وفي حين أن الرسوم الجمركية تُهدد صناعة السيارات الحيوية في كندا، فقد لعبت الضرائب دورًا في إنشائها. وفي عام 1904، عبر هنري فورد نهر ديترويت وشكل شراكة مع مصنع لعربات النقل في وندسور لتأسيس شركة فورد موتور الكندية. وكان الهدف من ذلك تجنب الرسوم الجمركية الكندية على السيارات الأمريكية وتصديرها إلى دول أخرى في الإمبراطورية البريطانية. كما صُمم مصنع محركات وندسور الواسع من قِبل ألبرت كان، المهندس المعماري المُفضّل لدى فورد، وافتُتح عام ١٩٢٣. وكان في الأصل مصنع تجميع، أما اليوم فهو يُنتج المحركات فقط. ومثل العديد من عائلات وندسور، ترتبط عائلة السيدة ريدلي ارتباطًا وثيقًا بصناعة السيارات، حيث كان والدها يصنع نماذج صناعية تُستخدم في صب قطع غيار السيارات المعدنية. أما ابنها، فقد عمل في مصنع قطع بلاستيكية مملوك لشركة ألمانية في ليمينغتون، أونتاريو، وهي بلدة تقع جنوب شرق وندسور وتُعرف بأنها عاصمة الطماطم في كندا، وبعد دخول الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ، فُصل من عمله، وما تبقى من عمال الآن في هذا القطاع مهددين بالمصير نفسه. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMTU0IA== جزيرة ام اند امز ES

«فورد» ترفع أسعار ثلاثة طرازات مصنعة بالمكسيك في يوليو
«فورد» ترفع أسعار ثلاثة طرازات مصنعة بالمكسيك في يوليو

مصرس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • مصرس

«فورد» ترفع أسعار ثلاثة طرازات مصنعة بالمكسيك في يوليو

ستبدأ شركة فورد رسميًا برفع الأسعار على ثلاثة طرازات مصنعة في المكسيك بدءًا من 5 يوليو المقبل، نتيجة للرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب. ومن المتوقع أن تشهد أسعار سيارات Bronco Sport وMaverick وMustang Mach-E ارتفاعًا بسبب رسوم ترامب الأمريكية.وستؤثر الأسعار المرتفعة على طرازات Bronco Sport و Maverick (في الصورة أعلاه) و Mustang Mach-E، وهي السيارات الثلاث التي تصنعها شركة Ford في المكسيك.وأكد متحدث باسم شركة فورد الخبر لمجلة Car and Driver، لكنه قال أيضًا إن شركة صناعة السيارات لن تتحمل التكلفة الكاملة للرسوم الجمركية على العملاء.وسترفع شركة فورد أسعار ثلاث سيارات مصنوعة في المكسيك نتيجةً للرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب على المركبات المصنعة خارج الولايات المتحدة، وفقًا لتقرير من رويترز.◄ اقرأ أيضًا | فورد توقف شحن السيارات من أمريكا إلى الصين بسبب الرسوم الجمركيةوأكد متحدث باسم فورد الخبر لمجلة "كار آند درايفر"، وقال إن الزيادات ستشمل المركبات المصنعة بعد 2 مايو، لكنها لن تدخل حيز التنفيذ إلا بعد 4 يوليو، بعد انتهاء العطلة، تخطط فورد لإنهاء برنامج تسعير الموظفين الحالي "من أمريكا، لأمريكا"، والذي يتيح للجميع الاستفادة من تسعير الموظفين.وستشهد أسعار سيارات برونكو سبورت، ومافريك، وموستانج ماك-إي، التي تُصنّعها فورد في المكسيك، ارتفاعات، وصرح المتحدث باسم فورد بأن ارتفاع الأسعار جزء من تغييرات الأسعار "المعتادة" التي تُجريها الشركة في منتصف العام، "بالإضافة إلى بعض الرسوم الجمركية التي نواجهها، ولم نُحمّل عملائنا التكلفة الكاملة لهذه الرسوم"، وبما أن تغييرات الأسعار لا تؤثر على السيارات المصنعة قبل 2 مايو، فمن غير المتوقع أن تؤثر على أسعار السيارات المعروضة حاليًا لدى الوكلاء، ل2000 دولار أمريكي، إلا أن التقرير لم يوضح الطراز الذي سيشهد هذا التغيير.وأشار ممثل فورد الذي تحدث مع مجلة كار آند درايفر إلى تغييرات طفيفة، مشيرًا إلى زيادة قدرها 600 دولار أمريكي في سعر سيارة برونكو سبورت هيريتيج، بالإضافة إلى زيادة قدرها 700 دولار أمريكي في سعر سيارة مافريك XLT AWD.

تعرف على تأثير الرسوم الجمركية الجديدة: ارتفاع أسعار فورد في أمريكا حتى 2000 دولار
تعرف على تأثير الرسوم الجمركية الجديدة: ارتفاع أسعار فورد في أمريكا حتى 2000 دولار

عالم السيارات

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • عالم السيارات

تعرف على تأثير الرسوم الجمركية الجديدة: ارتفاع أسعار فورد في أمريكا حتى 2000 دولار

النص المعاد صياغته SEO لموقع عالم السيارات: أعلنت شركة فورد عن زيادات جديدة في أسعار ثلاثة من أبرز طرازاتها المصنّعة في المكسيك، وهي Maverick ، و Bronco Sport ، و Mustang Mach-E ، وذلك كرد فعل مباشر على الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووفقًا لمذكرة تم تسريبها إلى وكالة رويترز، فإن الزيادة في الأسعار قد تصل إلى 2000 دولار لكل مركبة. ووفقًا للبيانات، فإن سعر Maverick ارتفع ما بين 645 إلى 1150 دولارًا ، بناءً على الفئة، إلى جانب زيادة 100 دولار في رسوم التوصيل، كما أن بعض الخيارات الإضافية أصبحت أكثر كلفة. ومع هذه الزيادة، يكون سعر المافريك قد ارتفع بما يقارب 8150 دولارًا منذ إطلاقه قبل عدة سنوات، حيث ارتفع من 26,295 دولارًا (قبل رسوم الشحن) في أغسطس 2024 إلى 28,145 دولارًا حاليًا بعد احتساب رسوم الشحن الجديدة. أما بالنسبة لـ Mustang Mach-E ، فتبدأ أسعاره من 37,995 دولارًا قبل رسوم التوصيل البالغة 1,995 دولارًا ، بينما يبدأ سعر Bronco Sport من 30,995 دولارًا قبل رسوم الشحن 1,595 دولارًا . وأكد متحدث باسم فورد أن هذه التعديلات السعرية تعود إلى 'الإجراءات النصف سنوية المعتادة لتعديل الأسعار' بالإضافة إلى 'تأثير بعض الرسوم الجمركية'، مشيرًا إلى أن الشركة 'لم تنقل كامل تكلفة الرسوم إلى المستهلك النهائي'، في محاولة لتخفيف الأثر المالي على المشترين. وفي ظل هذه التطورات، يتوقع محللون أن تقوم شركات السيارات برفع الأسعار تدريجيًا خلال الفترة المقبلة، لتجنب ردود فعل سلبية من السوق. مما يعني أننا قد نشهد زيادات طفيفة متتالية بدلاً من قفزات مفاجئة في الأسعار.

الممثل البريطاني العالمي Martyn Ford يشيد بتونس: ''لا تُظهر إلا الحب''
الممثل البريطاني العالمي Martyn Ford يشيد بتونس: ''لا تُظهر إلا الحب''

تورس

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تورس

الممثل البريطاني العالمي Martyn Ford يشيد بتونس: ''لا تُظهر إلا الحب''

وقال Ford في تدوينته: "يوم آخر في مكان رائع... كانت تونس مغامرة حقيقية، فيها الكثير لرؤيته، وناس مذهلون بكل معنى الكلمة. الكرم والضيافة هنا لا مثيل لهما. لا تنخدعوا بالتضليل، فهذا المكان لا يُظهر إلا الحب. شكرًا على الذكريات " وتأتي زيارة Martyn Ford إلى تونس ضمن جولة خاصة، يبدو أنها تركت في نفسه انطباعًا قويًا، حيث لم يتردد في الإشادة بجمال البلد وروعة شعبه، مؤكدًا أن الصورة النمطية التي تُروَّج في بعض وسائل الإعلام لا تعكس حقيقة ما شاهده وعايشه على أرض الواقع. Martyn Ford، المعروف عالميًا بلقب "The Nightmare"، هو رياضي وممثل بريطاني اشتهر ببنيته الجسدية الضخمة، وشارك في عدد من الأفلام العالمية على غرار Fast & Furious 9 وKingsman: The Golden Circle. كما يُعد من أبرز الشخصيات المؤثرة في عالم اللياقة البدنية ومواقع التواصل. وقد لاقت تدوينته تفاعلًا واسعًا من المتابعين التونسيين الذين رحّبوا به بحرارة، معبرين عن فخرهم بهذه الكلمات التي تعكس الوجه الحقيقي للبلاد.

تهدد الهيمنة الأميركية.. الصين تطور حاملة طائرات نووية عملاقة
تهدد الهيمنة الأميركية.. الصين تطور حاملة طائرات نووية عملاقة

الشرق السعودية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

تهدد الهيمنة الأميركية.. الصين تطور حاملة طائرات نووية عملاقة

أثار تقدم الصين في تطوير حاملة طائرات تعمل بالطاقة النووية مخاوف بشأن هيمنة البحرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وترسخ البحرية الصينية من مكانتها من حيث حجم الأسطول، إذ تسعى الآن إلى تضييق الفجوة التكنولوجية مع الولايات المتحدة من خلال تزويد أسطولها بسفن قادرة على العمل لسنوات دون الحاجة إلى التزود بالوقود، وفق موقع Army Recognition. وقد يُعيد هذا التطور تشكيل الجغرافيا السياسية في المحيط الهادئ، ويُعزز الوجود العسكري الصيني بعيداً عن سواحلها. وتشغّل البحرية الصينية حالياً 3 حاملات طائرات: Liaoning،Shandong، وFujian، ورغم أنها تُمثّل نقلة نوعية للصين، لكنها "لا تزال محدودة بنظام الدفع التقليدي بالديزل، ما يتطلب إعادة التزود بالوقود بشكل متكرر". ويُشكّل هذا الاعتماد على الوقود عائقاً كبيراً أمام دولة تسعى إلى إبراز قوتها خارج آسيا ومنافسة الولايات المتحدة في المحيط الهادئ. وعلى عكس البحريات الغربية، التي تستفيد من شبكة واسعة من القواعد الحليفة التي تُسهّل إعادة التزود بالوقود، تعتمد الصين على إعادة التزود بالوقود في البحر، وهو حل فعّال للعمليات قصيرة المدى، ولكنه يحدّ من عمليات الانتشار المُمتدة. تحول استراتيجي ويُمثل "إدخال الدفع النووي في حاملات الطائرات الصينية تحولاً استراتيجياً كبيراً"، وبخلاف المحركات التقليدية، تُمكّن المفاعلات النووية السفينة الحربية من العمل لعقود دون الحاجة إلى التزود بالوقود، ما يوفر استقلالية لا مثيل لها. وتُستخدم هذه التقنية بالفعل بواسطة البحرية الأميركية في حاملات الطائرات من فئتَي Nimitz وFord، وكذلك بواسطة فرنسا في حاملة الطائرات Charles de Gaulle. وبتزويد حاملات الطائرات المستقبلية بالدفع النووي، يُمكن للصين نشر أسطولها إلى ما وراء مياهها الإقليمية بكثير، وإجراء عمليات مُطوّلة دون قيود لوجستية. ولتحقيق ذلك، يعمل معهد الطاقة النووية الصيني بالقاعدة 909 في مقاطعة سيتشوان على تطوير مفاعل نووي مناسب للسفن الحربية، وقد تختار الصين تصميماً حديثاً وأكثر كفاءة، مستوحى من مفاعلات Bechtel A1B المستخدمة في أحدث حاملات الطائرات الأميركية. وبينما لم تُجهّز حاملة الطائرات الصينية الرابعة قيد الإنشاء، Fujian، بنظام دفع نووي بعد، إلا أن بكين تستعد بنشاط لهذا التحول التكنولوجي. تطورات متسارعة ولا يتوقف التوسع البحري الصيني عند هذا الحد، إذ تشير تقارير إلى أن الصين تبني حاملة الطائرات Type 004 العملاقة، والتي قد تتفوق في الحجم على حاملة الطائرات الأميركية USS Gerald ووفقاً لصور الأقمار الاصطناعية وتحليلات متعددة، يمكن لهذه السفينة حمْل أكثر من 100 طائرة، وهي مزودة بمقالع كهرومغناطيسية، وهي تقنية موجودة في أكثر حاملات الطائرات الأميركية تطوراً. ولن يعزز تشغيل هذه السفينة قدرات الصين على استعراض قوتها فحسب، بل سيُظهر أيضاً نيتها في تحدي القوات البحرية الأميركية بشكل مباشر. وسيؤدي إدخال حاملات الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية إلى تغيير التوازن الاستراتيجي في المحيط الهادئ بشكل كبير. وتعتمد الهيمنة البحرية الأميركية، حالياً في المنطقة بشكل كبير على قدرتها على تشغيل حاملات طائرات تعمل بالطاقة النووية. وسيسمح وجود حاملة طائرات صينية مماثلة لبكين بتوسيع نطاقها إلى ما هو أبعد من قواعدها، حيث قد تعمل في المحيط الهندي، بالقرب من جوام، أو حتى بالقرب من هاواي. وستعزز هذه القدرة الوجود العسكري الصيني وتوفر ميزة لوجستية من خلال تقليل الاعتماد على التزود بالوقود. تحديات التطور ومع ذلك، يطرح هذا التطور بعض التحديات، إذ يتطلب بناء وصيانة حاملات الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية استثمارات ضخمة وخبرة تكنولوجية متقدمة. ويتعين على الصين التغلب على هذه "العقبات قبل نشر أسطول عامل من السفن التي تعمل بالطاقة النووية". وعلاوة على ذلك، قد يؤدي هذا التوسع إلى تفاقم التوترات مع الولايات المتحدة وحلفائها، الذين يراقبون عن كثب القدرات العسكرية الصينية المتنامية. ومن القضايا الرئيسية الأخرى، حماية هذه السفن الكبيرة من التهديدات الحديثة، وخاصة الصواريخ المضادة للسفن بعيدة المدى. وستكون قدرة الصين على تطوير أنظمة دفاعية متطورة، مثل "الليزر والحرب الإلكترونية والصواريخ الاعتراضية"، أمراً بالغ الأهمية "لضمان بقاء حاملات طائراتها في النزاعات المحتملة". وسيُمثل دمج تقنيات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع الآنية لكشف التهديدات ومواجهتها تحدياً استراتيجياً كبيراً. وقريباً، قد تُشكّل قوة بحرية صينية ضاربة، مجهزة بحاملات طائرات نووية متعددة، ثقلاً موازناً للوجود الأميركي في المحيط الهادئ. وبينما تتميز البحرية الصينية حالياً بحجم أسطولها أكثر من قدراتها التكنولوجية، فإن هذه الفجوة قد تضيق مع اعتماد التقنيات النووية المتقدمة. ورغم أن الولايات المتحدة لا تزال تتمتع بتفوق استراتيجي وتكنولوجي، إلا أن التقدم البحري السريع للصين يُبرز طموحها الواضح لترسيخ مكانتها كقوة بحرية مهيمنة على الساحة العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store