أحدث الأخبار مع #GDI


جريدة الرؤية
منذ 6 أيام
- سيارات
- جريدة الرؤية
اكتشف الأناقة والابتكار مع "شانجان إيدو بلس" بأقساط شهرية مميزة
مسقط- الرؤية تقدم شانجان إيدو بلس مزيجًا مميزًا من الأداء والأناقة والابتكار في سيارة سيدان متكاملة مصممة لتلبية متطلبات السائق العصري. وتتوفر السيارة بفئتين مجهزتين بالكامل: ترند وليمتد، لتُلبي مختلف التفضيلات دون التنازل عن التكنولوجيا أو الأمان أو القيمة. وتشترك كلتا الفئتين في نفس المحرك التوربو GDI سعة 1.5 لتر بقوة 170 حصانًا وعزم دوران 260 نيوتن.متر، مرتبط بناقل حركة ثنائي التعيش 7 سرعات، ما يوفر تجربة قيادة سلسة وكفاءة ممتازة في استهلاك الوقود بمعدل 18.3 كم/لتر. وتُعد فئة ترند خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن الراحة والعملية اليومية. وتشمل تجهيزاتها عجلات ألمنيوم مزدوجة اللون قياس 17 بوصة، مصابيح أمامية وخلفية LED، فتحة سقف، ومسّاحات تعمل عند استشعار المطر. ومن الداخل، تتميز بمقاعد جلدية، شاشة لمس مركزية قياس 13.2 بوصة، لوحة عدادات رقمية قياس 10.25 بوصة، خاصية أبل كاربلاى واندرويد اوتو ، وتشغيل المحرك عن بُعد. أما من ناحية الأمان، فتضم نظام الفرامل المانعة للانغلاق، نظام التحكم في الجر، أربعة وسائد هوائية، نظام التحكم عند الصعود والنزول من المنحدرات، حساسات ركن خلفية، وكاميرا مراقبة الأجسام في النقطة العمياء من الجهة الأمامية اليمنى. وتعد فئة ليمتد الخيار الأمثل لمن يرغب بمزيد من التكنولوجيا والراحة والأمان. وتأتي مع ترقيات شاملة على مستوى التجهيزات، حيث تبرز بتصميم خارجي يشمل عجلات ألمنيوم قياس 18 بوصة، فتحة سقف بانورامية، أضواء ترحيبية خارجية، ومرايا جانبية قابلة للطي كهربائيًا، كما تتميز بمقابض أبواب إلكترونية مخفية وجناح خلفي ثابت يمنح السيارة لمسة عصرية وأنيقة. وفي الداخل، تتوفر فئة ليمتد بمقاعد جلدية مهوّاة، مقعد سائق كهربائي قابل للتعديل بـ6 وضعيات، مسند ذراع خلفي مع حاملات أكواب، شاحن لاسلكي، ونوافذ كهربائية مع خاصية الإرجاع الآمن. كما تحتوي على نظام صوتي بـ6 سماعات ولوحة عدادات رقمية كاملة بقياس 10 بوصات. وتتفوق فئة ليمتد في مجال الأمان وأنظمة مساعدة السائق، حيث تشمل: نظام التحذير من الاصطدام الأمامي، الكبح التلقائي في حالات الطوارئ، وكاميرا بانورامية برؤية 540 درجة، نظام كشف الأجسام في النقطة العمياء، نظام التحذير من مغادرة المسار، نظام المساعدة بالبقاء في المسار، المساعدة عند ازدحام حركة المرور وذلك لمساعدة السائق عند التنقل اثناء الازدحام المروري، وأنظمة مساعدة السائق المتقدمة من المستوى الثاني (ADAS L2) – ما يضعها في مصاف السيارات السيدان الأكثر تقدمًا. كما تتوفر إيدو بلس ليمتد بأقساط شهرية تبدأ من 110 ريال عُماني فقط ولفترة سداد ستة سنوات و دفعة مقدمة بنسبة 20%، يمكن للأفراد المودعة رواتبهم بالبنوك الاستفادة من خيارات تمويل تصل إلى ستة سنوات، وذلك وفقا لموافقة البنوك.


بوابة ماسبيرو
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
"وزارة التخطيط": تحسن مؤشرات مصر في تقرير التنمية البشرية العالمي لعام 2025
أعلنت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي عن تحسن مؤشرات مصر في تقرير التنمية البشرية العالمي الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2025، موضحة ان الدرجة ارتفعت من 0.751 في عام 2022 إلى 0.754 في عام 2023، مما يعكس تحسنا نسبيا في أدائها التنموي. وأوضحت أن مصر تستمر في تصنيفها ضمن فئة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة، وهو التصنيف نفسه الذي حصلت عليه في العام السابق، بينما يسجل متوسط الأداء العالمي تحسنا طفيفا، حيث ارتفعت قيمة المؤشر من 0.752 في عام 2022 إلى 0.756 في عام 2023، أي بزيادة مقدارها 0.004 نقطة. وأضافت - وفقا للتقرير- أنه رغم أن درجة مصر جاءت أقل قليلا من متوسط المؤشر العالمي البالغ 0.756، وأقل من متوسط دول التنمية البشرية المرتفعة والذي يبلغ 0.777، إلا أنها تجاوزت بوضوح كلا من متوسط الدول النامية (0.712) ومتوسط الدول العربية (0.719)، وهو ما يعكس أداء إيجابيا نسبيا لمصر في هذا السياق. ونوهت بأن التقرير الصادر العام الجاري تحت عنوان "الإنسان والإمكانات في عصر الذكاء الاصطناعي"، يسلط الضوء على الدور المتزايد الذي يلعبه الذكاء الاصطناعي في عالمنا اليوم، ويطرح تساؤلات مهمة حول ما يميز هذه المرحلة الجديدة من التحول الرقمي عن المراحل السابقة، وكيف يمكن لهذه التحولات أن تؤثر على مسار التنمية البشرية في مختلف دول العالم. وحول تفاصيل المؤشرات الفرعية لمصر ضمن تقرير التنمية البشرية، نوهت بأن التقرير أكد أن متوسط العمر المتوقع عند الولادة مثل : 71.6 سنة، وهو ما يعكس تحسنا نسبيا في الخدمات الصحية ومستوى الرعاية الصحية المقدمة، وعدد سنوات التعليم المتوقعة: 13.1 سنة، أي أن الطالب المصري يتوقع أن يقضي في التعليم ما يزيد عن 13 عاما، إلى جانب متوسط سنوات التعليم الفعلي (للكبار): 10.1 سنة، ما يشير إلى توسع قاعدة التعليم الأساسي والثانوي. وذكرت أن التقرير استعرض مؤشر التنمية حسب النوع الاجتماعي (GDI)، والذي يركز على قياس الفجوة بين الذكور والإناث في مجالات التعليم، الصحة، والدخل، ويحسب على أساس مقارنة مؤشر التنمية البشرية للنساء بمؤشر التنمية البشرية للرجال، لافتة إلى أن قيمة مؤشر التنمية البشرية للإناث في مصر عام 2023 بلغ نحو 0.695، في حين بلغ المؤشر للذكور 0.777، ما ينتج قيمة لمؤشر GDI تساوي 0.895،. وذكرت الوزارة أن ذلك يعني أن النساء في مصر يحققن ما نسبته 89.5% من المستوى التنموي الذي يحققه الرجال، موضحة أنه على الرغم من أن هذه النسبة لا تزال دون المتوسط العالمي البالغ 0.955، فإنها أفضل من متوسط الدول العربية الذي يبلغ 0.871، مما يعكس تقدما نسبيا في تقليص الفجوة بين الجنسين. ولفتت إلى أن التقرير تناول مؤشر عدم المساواة بين الجنسين (GII)، حيث حصلت مصر على 0.398 في هذا المؤشر لعام 2023، واحتلت المركز 101 من أصل 172 دولة، مؤكدة أن هذا الأداء يعتبر أفضل من متوسط الدول العربية (0.539)، وأيضا أفضل من المتوسط العالمي (0.455)، ما يعكس بعض التحسن في تمكين المرأة على المستوى الصحي والاجتماعي والاقتصادي. ومن جهتها قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أن تطور ترتيب مصر في التقرير العالمي للتنمية البشرية، يعكس نجاح الجهود التي تقوم بها الدولة المصرية على مدار السنوات الماضية، وانعكاسها على المؤشرات المتعلقة بحياة المواطن، في مختلف القطاعات، مضيفة أنه رغم هذا التقدم فإن الدولة تعمل على تنفيذ العديد من البرامج والمبادرات والمشروعات التي من المقرر ان تنعكس بشكل أكثر إيجابا على تطور مؤشرات التنمية البشرية، من بينها المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، وبرنامج التأمين الصحي الشامل، فضلا عن جهود تمكين المرأة، والتطور المستمر بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وأشارت إلى الاستعدادات لإطلاق تقرير التنمية البشرية في مصر للعام 2025، الذي يعد أحد أهم الأدوات التي تقدم تحليلا موضوعيا وواقعيا للتنمية البشرية على المستوي الوطني من خلال قياس التقدم المحرز في مجالات التعليم، الصحة، وتلك المتعلقة بمستوى المعيشة، ومؤشر التنمية البشرية في مصر، فضلا عن تقديم توصيات للسياسات العامة، خاصة في ظل التحديات المركبة التي يواجهها العالم اليوم والتي تتفاقم من يوم لآخر وهو ما يسهم في ضيق الحيز المالي للدول النامية وبالتالي تأثر جهودها نحو تحقيق التنمية. وأوضحت الوزيرة، أن تقرير عام 2025 الذي يجري إعداده من جهات مستقلة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، هو التقرير الثالث عشر في سلسلة تقارير التنمية البشرية الوطنية والتي بدأت في مصر عام 1994، مشيرة إلى أن ذلك يعد مؤشرا هاما على حرص الحكومة المصرية على الاستفادة من الخبرات المختلفة في المجالات ذات الصلة. وأكدت أن استئناف إصدار تقارير التنمية البشرية في مصر عام 2021 وبعد انقطاع دام ما يزيد عن عشر سنوات يعكس حرص الدولة المصرية علي طرح تجربتها التنموية للمناقشة والتقييم، وبمشاركة من جميع أصحاب المصلحة الوطنيين والشركاء الدوليين. من جانبه، قال أليساندرو فراكاسيتي، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر: "يظهر تقرير هذا العام لعام 2025 أن التقدم العالمي في التنمية البشرية يشهد تباطؤا، مما يجعل من الضروري اعتماد سياسات شاملة ومستقبلية فالنمو السريع للتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي يحمل في طياته فرصا وتحديات على حد سواء وفي مصر، تم إحراز تقدم في مجال التنمية البشرية، إلا أن الحفاظ على هذا التقدم وتسريعه يتطلبان مواصلة الاستثمار في التعليم، والصحة، وسبل العيش الكريمة، لضمان أن تعود ثمار الابتكار بالنفع على الجميع وتدعم التنمية المستدامة على المدى الطويل".


الإمارات اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
بلدية دبي تحصد 11 جائزة محلية وعالمية
حصلت بلدية دبي على 11 جائزة محلية وعالمية في قطاعات حيوية متنوّعة خلال الربع الأول من عام 2025، ما يعكس جهودها المستمرة في تطوير العمل البلدي وتقديم خدمات مبتكرة ترتقي بجودة الحياة في الإمارة. ومن أبرز الجوائز: جائزة الأعمال الرشيقة (Agile Business Awards) وجائزة المبتكر العالمي المتميز (GDI) من المعهد العالمي للابتكار، وجائزة إنترسك 2025 عن فئة رواد الأمن والسلامة من الحرائق، والمركز الأول في جوائز «IChemE» العالمية لفئة الطاقة المتجددة، والمركز الثاني لفئة التعليم والتطوير عن مشروع التدريب بالواقع الافتراضي في محطة جبل علي، وجائزة التألق العالمية 2025 لفئتي الابتكار الكبير والاستخدام المبتكر للتكنولوجيا في المشتريات العامة، ولقب أفضل إدارة شاطئية فاخرة في جوائز «أسلوب الحياة الفاخر»، عن مبادرة تحسين تجربة زوار الشواطئ. كما فازت بخمس فئات ضمن جوائز مجلس السلامة البريطاني، تقديراً لالتزام البلدية بمعايير السلامة العالمية، وجائزة التميز في خدمة العملاء 2025 من مجموعة إنتلجنس للأعمال، وجائزة مشروع الاستدامة للعام من معرض Project Controls Expo MENA عن استراتيجية التشجير والمناطق المفتوحة.


صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
بلدية دبي تحصد 11 جائزة محلية وعالمية
حصلت بلدية دبي على 11 جائزة محلية وعالمية في قطاعات حيوية متنوعة خلال الربع الأول من عام 2025، ما يعكس جهودها المستمرة في تطوير العمل البلدي وتقديم خدمات مبتكرة ترتقي بجودة الحياة في الإمارة. ومن أبرز الجوائز: جائزة الأعمال الرشيقة (Agile Business Awards) وجائزة المبتكر العالمي المتميز (GDI) من المعهد العالمي للابتكار وجائزة إنترسك 2025 عن فئة رواد الأمن والسلامة من الحرائق والمركز الأول في جوائز IChemE العالمية لفئة الطاقة المتجددة، والمركز الثاني لفئة التعليم والتطوير، عن مشروع التدريب بالواقع الافتراضي في محطة جبل علي. و جائزة التألق العالمية 2025 لفئتي الابتكار الكبير والاستخدام المبتكر للتكنولوجيا في المشتريات العامة ولقب أفضل إدارة شاطئية فاخرة في جوائز «أسلوب الحياة الفاخر»، عن مبادرة تحسين تجربة زوار الشواطئ. وفازت بخمس فئات ضمن جوائز مجلس السلامة البريطاني، تقديراً لالتزام البلدية بمعايير السلامة العالمية وجائزة التميز في خدمة العملاء 2025 من مجموعة إنتلجنس للأعمال وجائزة مشروع الاستدامة للعام من معرض Project Controls Expo MENA عن استراتيجية التشجير والمناطق المفتوحة. (وام)


الاتحاد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
الإمارات تتصدر عربياً في التنمية البشرية
إسيدورا تشيريش (أبوظبي) تصدرت دولة الإمارات العربية المتحدة الدول العربية في أحدث تقرير للتنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، محققة مؤشر تنمية بشرية (HDI) قدره 0.940، متفوقة عالمياً على الولايات المتحدة وكندا. يأتي صدور التقرير، الذي يحمل عنوان «مسألة اختيار: الناس والإمكانات في عصر الذكاء الاصطناعي»، في وقت يشهد فيه التقدم العالمي تباطؤاً ملحوظاً. وأشار برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى أن التقدم لا يزال بطيئاً منذ صدمات عامي 2020 و2021، فيما يتوقع أن يكون عام 2024 من أضعف الأعوام في تحقيق المكاسب في التنمية البشرية منذ بدء تسجيل البيانات في عام 1990، غير أن الإمارات اتخذت مساراً معاكساً، متقدمة ثماني مراتب منذ الإصدار السابق، مواصلة تحقيق نتائج قوية في مجالات الصحة والتعليم والدخل. ويضع مؤشر التنمية البشرية البالغ 0.940 الإمارات ضمن أعلى فئة من الدول المصنفة على أنها ذات «تنمية بشرية عالية جداً». ويبلغ متوسط مؤشر التنمية البشرية في المنطقة العربية 0.719، وهو أقل بكثير من معدل الإمارات، التي تفوقت على نظرائها الإقليميين في متوسط العمر المتوقع، وعدد سنوات التعليم المتوقع، والدخل القومي الإجمالي للفرد. وعند أخذ عدم المساواة في الاعتبار، تظل نتائج الإمارات قوية، ما يشير إلى أن التفاوت في الدخل والتعليم والحصول على الخدمات لا يؤثر بشكل كبير على مستوى التنمية كما هو الحال في بقية دول المنطقة. وتبرز الإمارات أيضاً في مجال المساواة بين الجنسين، إذ تحتل المرتبة الـ13 عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين (GII)، وهو مؤشر مركب يتتبع الفجوات في الصحة الإنجابية، والتمكين السياسي، والمشاركة في سوق العمل. وتمتاز الإمارات بانخفاض معدل وفيات الأمهات، وارتفاع نسبة تمثيل النساء في البرلمان، إضافة إلى أن عدد النساء في التعليم الثانوي يفوق عدد الرجال، وهو عكس الاتجاه السائد في معظم الدول العربية. ويؤكد مؤشر التنمية بين الجنسين (GDI)، الذي يقارن بين قيم مؤشر التنمية البشرية للرجال والنساء، هذا الاتجاه. فمن بين الدول العربية، تحتل الإمارات مرتبة متقدمة من حيث التكافؤ بين الجنسين، حيث تصنَّف ضمن الفئة الأعلى من التنمية، مع فجوة ضيقة نسبياً بين نتائج الرجال والنساء في متوسط العمر المتوقع والتعليم والدخل. وعلاوة على مجالات التنمية التقليدية، سلّط التقرير الضوء على الدور المتنامي للإمارات في القطاعات الناشئة. مهارات الذكاء الاصطناعي وفقاً لبيانات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) التي استشهد بها التقرير، سجلت الإمارات ثالث أعلى صافي هجرة للمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في عام 2023. كما تتصدر دول المنطقة في انتشار المهارات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي على منصة «لينكدإن»، وتقترب من المتوسط العالمي. ورغم أن النماذج الكبرى للذكاء الاصطناعي لا تزال تتركز في الولايات المتحدة والصين والمملكة المتحدة، أشار التقرير إلى أن نسبة ضئيلة منها تُنتج في أماكن أخرى، وذكر بالاسم فقط الإمارات والسعودية ضمن هذه الفئة.