logo
#

أحدث الأخبار مع #GT3

فرستابن يرد على التشكيك في رقمه القياسي في نوربورغرينغ
فرستابن يرد على التشكيك في رقمه القياسي في نوربورغرينغ

Elsport

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • Elsport

فرستابن يرد على التشكيك في رقمه القياسي في نوربورغرينغ

أعرب بطل العالم ​ماكس فرستابن​ عن استيائه من تشكيك بعض سائقي GT3 في صحة رقمه القياسي على حلبة نوربورغرينغ نوردشلايفه، بعدما قاد سيارة فيراري 296 GT3 لفريق Emil Frey Racing وحقق زمناً أسرع من الرقم الرسمي في اختبار خاص الأسبوع الماضي. وواجه فرستابن موجة من الانتقادات من أسماء بارزة مثل لورنس فانثور ومارو إنغل، الذي ألمح إلى أن سيارة فرستابن قد تكون خضعت لتعديلات خارجية على نظام الأداء (BoP). لكن السائق الهولندي رد مباشرة قائلاً: "هذا غير صحيح... لا تنشر شيئاً لا تعرفه"، مؤكدًا أنه استخدم الإعدادات الرسمية بالكامل. وفي تصريحات من حلبة إيمولا، وصف فرستابن تعليق إنغل بـ"الغبي"، مؤكدًا أن الهدف من مشاركته لم يكن سوى الاستمتاع والتعلّم، مشيرًا إلى أنه يحترم جميع سائقي GT3، لكن "مثل هذه التصريحات غير ضرورية". وأكد مدير الفريق التقني يورغ فلاش أن السيارة استخدمت بالضبط معايير BoP الرسمية، مع حمولة وقود تتراوح بين 60 و70 كلغ، نافيًا وجود أي تلاعب. ورغم الجدل، أوضح فرستابن أنه يهدف للمشاركة في سباق نوربورغرينغ 24 ساعة في المستقبل، ويعمل على الحصول على التصاريح اللازمة لذلك عبر خوض سباقات تأهيلية، في خطوة تؤكد التزامه الجاد بعالم GT.

فيرستابن يتعرض لانتقادات لاذعة والسبب تصرفاته
فيرستابن يتعرض لانتقادات لاذعة والسبب تصرفاته

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • العربي الجديد

فيرستابن يتعرض لانتقادات لاذعة والسبب تصرفاته

تعرض سائق فريق ريد بول ، الهولندي ماكس فيرستابن (27 عاماً)، لانتقادات حادة من الكثير من نجوم "فورمولا 1"، بعدما كشفت تقارير إعلامية عن قيامه باستخدام اسم مزيف للمشاركة في اختبار لفريق فيراري المنافس، حتى يسجل في اختبار على حلبة نوربورغرينغ نوردشلايف في ألمانيا. وذكرت صحيفة ذا صن البريطانية، أمس الخميس، أن قرار ماكس فيرستابن باستخدام اسم مزيف، وهو فرانز هيرمان، حتى يركب سيارة من نوع فيراري (GT 3 296)، التي حملت اسمه مع علم بلاده، جعل الكثيرين من نجوم "فورمولا 1" يشنون حملة انتقادات واسعة، لأنهم عرفوا أن بطل العالم هو من يقود تلك السيارة. ونقلت الصحيفة البريطانية، عن السائق الألماني السابق، رالف شوماخر، تأكيده أن تصرفات الهولندي ماكس فيرستابن لا ترقى لروح المنافسة النزيهة، خاصة أنه يحمل ألوان فريق ريد بول، وعلى القائمين والمسؤولين مراجعة صاحب الـ 27 عاماً، لكي يبرر ما فعله، بعدما خاطر بكل شيء، لأن حلبة نوربورغرينغ نوردشلايف لا يمكن التهاون معها، بسبب خطورتها. وقال رالف شوماخر "لقد قام ماكس فيرستابن بالظهور في حلبة نوربورغرينغ نوردشلايف، والمشاركة في حدث مثل هذا يُعد أمراً متهوراً وخطيراً، وتصرفه كان بعيداً عن الذكاء، لأنه يمثّل فريق ريد بول، ولو كنت مسؤولاً في هذا الفريق لقمت بفتح تحقيق مباشر، وجلست معه حتى أسمع التبرير، الذي دفعه إلى استخدام اسم مزيف، وقيادة سيارة فريق منافس في سباق عالي المخاطر". رياضات أخرى التحديثات الحية هاميلتون يعاني مع فيراري وأرقام الموسم الماضي تؤكد وأوضح شوماخر: "الحديث والانتقادات، التي تلاحق فيرستابن من السائقين، الذين لديهم خبرة في عالم فورمولا 1، يعود إلى ما عشته شخصياً في حلبة نوربورغرينغ نوردشلايف، لأنها خطرة، بسبب السيارات التي تسير بسرعة كبيرة، لكن الآن أصبحت سرعتها ضعف ما كانت عليها في وقتي، والتنافس شديد، وقد يتعرض للحوادث، وأعود إلى تكرار ما قلته قبل قليل بأن على ريد بول فتح تحقيق مع الهولندي". وختم رالف شوماخر حديثه: "ما يحدث في حلبة نوربورغرينغ نوردشلايف الألمانية أمر لا يدركه إلّا المختصون في عالم السرعة، وما فعله فيرستابن عبر تزييف اسمه، والمشاركة في سيارة فريق منافس، والذهاب خلسة دون علم فريقه، أمر غير مقبول على الإطلاق، وعليه معرفة ذلك، والاستماع لنا وإلى جميع الانتقادات، التي ستطالبه بضرورة تبرير ما قام به".

هورنر: فرستابن لن يغيب عن أي سباق فورمولا 1
هورنر: فرستابن لن يغيب عن أي سباق فورمولا 1

Elsport

timeمنذ 4 أيام

  • سيارات
  • Elsport

هورنر: فرستابن لن يغيب عن أي سباق فورمولا 1

حسم كريستيان هورنر، مدير فريق ​رد بل​، الجدل حول إمكانية غياب السائق ​ماكس فرستابن​ عن أحد سباقات الفورمولا 1 من أجل المشاركة في سباق ضمن سلسلة GT3، مؤكدًا أن ذلك "غير وارد تمامًا"، رغم دعمه لهواية السائق في سباقات التحمل خارج التزاماته في الفورمولا 1. وكان فرستابن قد لفت الأنظار خلال عطلة الأسبوع التي سبقت جائزة إيمليا رومانيا الكبرى، بعدما شارك تحت اسم مستعار "فرانز هيرمان" في اختبار مع فريق إيميل فري على متن سيارة فيراري 296، وتمكن من كسر الرقم القياسي لفئة GT3 على حلبة نوربورغرينغ. وأكد هورنر في المقابل أن السائق الهولندي يمكنه متابعة هذه الأنشطة في أوقات فراغه، لكن دون أن يؤثر ذلك على التزامه الكامل مع فريق رد بل في الفورمولا 1.

رالف شوماخر ينتقد فرستابن بسبب ظهوره في نوربورغرينغ
رالف شوماخر ينتقد فرستابن بسبب ظهوره في نوربورغرينغ

Elsport

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • Elsport

رالف شوماخر ينتقد فرستابن بسبب ظهوره في نوربورغرينغ

وجّه السائق السابق في الفورمولا 1 ​رالف شوماخر​ انتقادات حادة إلى ​ماكس فرستابن​ بعد مشاركته مؤخرًا في تجربة قيادة على حلبة نوربورغرينغ، واصفًا الخطوة بأنها "غير ذكية" و"خطيرة". فرستابن قاد سيارة فيراري GT3 تحت اسم مستعار هو "فرانز هيرمان" على المسار الشهير، وذلك بعد أيام فقط من سباق ميامي وولادة طفلته الأولى. وأبدى شوماخر تحفظه الكبير، قائلًا: "لو كنت مدير الفريق، لسألت فرستابن إن كان ما زال بكامل وعيه. اختيار هذه الحلبة بالذات أمر في غاية الخطورة. السرعات هائلة، وكل شيء يمكن أن ينقلب في لحظة". وأضاف شوماخر أن الحلبة ما زالت تمثل التحدي الأكبر في عالم السباقات، مشيرًا إلى أن سيارات GT3 الحالية سريعة للغاية وتكاد تتجاوز الحدود المقبولة. وبرغم التقارير عن تسجيل فرستابن زمناً قدره 7 دقائق و53 ثانية، لم يتم تأكيد التوقيت رسميًا.

أوروبا تخفف قبضتها على سيارات البنزين والديزل.. مهلة جديدة
أوروبا تخفف قبضتها على سيارات البنزين والديزل.. مهلة جديدة

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • سيارات
  • العين الإخبارية

أوروبا تخفف قبضتها على سيارات البنزين والديزل.. مهلة جديدة

خفف الاتحاد الأوروبي من قبضته المتشددة تجاه بعض أنواع السيارات العاملة بوقود الاحتراق كالبنزين والديزل، مانحا إياها مهلة إضافية للبيع، تحت وطأة تأثير الحرب التجارية. وصوّت البرلمان الأوروبي في 8 مايو/أيار على منح مهلة مؤقتة، تتيح استخدام سيارات وقود الاحتراق لفترة إضافية، حيث كانت الشركات الأوروبية ملزمة بالهدف المحدد بخفض الانبعاثات من سياراتهم المباعة بداية من عام ٢٠٢٥ الجاري، وهو ما لم ينجحوا في تحقيقه وكاد أن يعرضهم لغرامات باهظة. والتصويت الجديد قرر تمديد هدف العام الجاري ليتم توزيعه على ثلاثة أعوام قادمة كاستثناء لإنقاذ الصناعة. ومع ذلك، سيقى الموعد النهائي لحظر السيارات العامل بالوقود الأحفوري قائما بحلول عام 2035. ومن المقرر أن يحظر الاتحاد الأوروبي بيع المركبات الخفيفة والشاحنات الصغيرة التي يصدر عنها الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2035. مما يعني أنه بحلول 2035، لن يُسمح ببيع أي سيارة جديدة تعمل بمحركات البنزين أو الديزل داخل الاتحاد الأوروبي، والسيارات التي ستُباع يجب أن تكون كهربائية بالكامل أو صفرية الانبعاثات. وهذا الحظر، الذي سينطبق فقط على بيع المركبات الجديدة من هذا التاريخ، أقرّه البرلمان الأوروبي في عام 2023، ويتضمن أهدافًا يتم تبطيقها تدريجيا بداية من عام 2025. ماذا سيكون مصير السيارات المستخدمة قبل تاريخ الحظر ؟ وفق للموقع الرسمي للمفوضية الأوروبية، وضمن ما وصفته بـ حزمة الـ 55، التي تشير لـ التزام الاتحاد الأوروبي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 55% على الأقل بداية من عام 2030، مقارنة بمستويات 1990. فإن السيارات القديمة المستخدمة قبل تاريخ الحظر النهائي للمركبات العاملة بوقود الإحتراق في 2035، لن يتم حظر قيادتها مباشرة بعد عام 2035. وستظل السيارات التي سُجلت وتم بيعها قبل تاريخ الحظر مسموحًا باستخدامها بشكل قانوني داخل الاتحاد الأوروبي، ومن حق مالكيها الاستمرار في قيادتها وبيعها كسيارات مستعملة داخل الاتحاد الأوروبي. لكن ستُفرض عليها تدريجيًا قيود إضافية، مثل عدم السماح لها بالدخول بها في المناطق منخفضة الانبعاثات التي ستحددها البلدان الأوروبية في أجزاء من مدنها. وهذه القوانين الصارمة هي أحد أسباب حصول سيارة مثل بورشه 992.2 GT3 على العديد من التحسينات في محركها، مع تضحيتها بعزم الدوران، إذ كانت هذه التحسينات ضرورية لتلبية متطلبات الانبعاثات مع الحفاظ على القوة الحصانية. ويقول موقع "كار باظ"، أنه قد يؤدي عدم تحقيق الأهداف الموضوعة لشركات السيارات بخفض الانبعاثات إلى غرامات كبيرة على شركات صناعة السيارات، وقد تصل إلى مليارات اليوروهات، أو إجبارها على اتباع نظام تجميع مبيعاتها مع شركات مثل تسلا. نظام تجميع المبيعات ..ما هو؟ وفي سياسات الانبعاثات الكربونية الأوروبية، وخاصة نظام أهداف انبعاثات ثاني أكسيد الكربون لأساطيل السيارات CO₂ fleet targets، يُطلب من شركات تصنيع السيارات أن تحافظ على متوسط انبعاثات أسطولها من السيارات المباعة في الاتحاد الأوروبي ضمن حدود معينة سنويًّا، وإن تجاوزت شركة هذه الحدود، تتعرض لغرامات باهظة. وبديل للغرامة، يسمح الاتحاد الأوروبي أيضا بما يُعرف بنظام التجميع pool أو pooling. وبموجب هذا النظام، يمكن لعدة شركات أن تتحد ضمن "تجمع" واحد، بحيث يُحسب متوسط الانبعاثات لأسطولها مجتمعة تحت مظلة هذا التجمع. وهذا يفيد الشركات التقليدية التي تُنتج سيارات أعلى انبعاثًا مثل BMW أو فولكسفاغن، عندما تتحد مع شركات ذات انبعاثات منخفضة أو صفرية مثل تسلا. وفي حال تم إجبار الشركات مش فولكسفاجن على تجميع مبيعاتها مع شركات مثل تسلا، أو غيرها ممن أداؤهم البيئي متقدم وأقل من المستهدف، فإن هذا يعني، تحسين المتوسط العام لانبعاثات التجمع، مما يمكّن الشركات ذات الانبعاثات المرتفعة من تفادي الغرامات. أو نقل جزء من الأعباء البيئية إلى الشركات الأنظف، مقابل مكاسب مالية تحصل عليها هذه الشركات من الشركات الملوثة، مثل تسلا التي تحصل عادة على مبالغ مالية من هذه الاتفاقات. aXA6IDIzLjI2LjYyLjUg جزيرة ام اند امز NL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store