logo
#

أحدث الأخبار مع #GWAS

برعاية منصور بن زايد.. تكريم الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي اليوم
برعاية منصور بن زايد.. تكريم الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي اليوم

الاتحاد

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

برعاية منصور بن زايد.. تكريم الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي اليوم

أبوظبي (الاتحاد) برعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، يشهد قصر الإمارات في أبوظبي اليوم حفلاً رسمياً رفيع المستوى لتكريم الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي في دورتها السابعة عشرة لعام 2025. وأكد الدكتور عبد الوهاب زايد الأمين للجائزة على أن هذا التكريم يأتي تتويجاً لجهود رائدة في تنمية وتطوير قطاع نخيل التمر والابتكار الزراعي على المستويين العربي والدولي، حيث سيتم تكريم نخبة من الشخصيات والمؤسسات المتميزة التي قدمت إسهامات بارزة انعكست على تحقيق الأمن الغذائي، وتعزيز الممارسات الزراعية المستدامة، ونقل المعرفة وتوطين التكنولوجيا. وأضاف: أن قائمة المكرمين تشمل الدكتور عبد القادر جيجلي، تطبيق النماذج الجينية المتقدمة لتحسين نخيل التمر فئة البحوث والدراسات المتميزة والتكنولوجيا الحديثة (مناصفة)، ويركّز جيجلي في دراسته على فهم التركيب الوراثي لصفات نخيل التمر، وهو أمر معقد بسبب طبيعة النخيل المعمّرة وطول دورة حياته. استخدم الباحث نماذج الارتباط الجينومي الواسع (GWAS) والتنبؤ الجيني، لتحليل صفات مثل الحموضة، نسبة السكر، الأبعاد، واللون في الثمار، باستخدام بيانات منشورة سابقاً. كشفت النماذج متعددة المتغيرات عن سبعة مواقع جينية (QTL) منها خمسة جديدة، توضح الجوانب الوراثية المؤثرة في هذه الصفات. وأظهرت نتائج النماذج أن صفات اللون كانت الأكثر دقة في التنبؤ، بينما أظهرت الصفات الأخرى دقة متوسطة. كما تبين أن النماذج متعددة الصفات تفوقت على النماذج الأحادية في التنبؤ بأبعاد الثمار. مكافحة الآفة والدكتور خالد ميشيل حزوري فائز عن فئة البحوث والدراسات المتميزة والتكنولوجيا الحديثة (مناصفة)، وقدّم الدكتور ميشيل دراسة علمية نوعية بعنوان جينوم سوسة النخيل الحمراء كأداة لمكافحة الآفة بالوسائل الجينية، توصلت إلى تركيب جينوم شبه مكتمل لسوسة النخيل الحمراء (Rhynchophorus ferrugineus)، وهي إحدى أخطر الآفات التي تهدد نخيل التمر، خصوصاً في منطقة الخليج العربي. يبلغ حجم الجينوم الجديد نحو 779 ميغاباز، وبلغت نسبة اكتماله 99.5%، مما يجعله من أكثر التسلسلات الجينية دقة وشمولاً لهذه الآفة حتى الآن. حددت الدراسة 29,666 جيناً مشفراً للبروتينات، إلى جانب جينات tRNAوrRNA، مما يفتح المجال لفهم أعمق للخصائص البيولوجية للآفة مثل التكيف مع البيئات القاحلة، والقدرة على مقاومة المبيدات. الطاقة الشمسية الكهروضوئية والدكتور نواف سالم الهاجري جامعة الكويت، مشروع التكامل المستدام للطاقة الشمسية الكهروضوئية وتحلية المياه باستخدام الطاقة الشمسية في الزراعة القاحلة: طريق نحو المرونة الاقتصادية والبيئية فائز عن فئة المشاريع التنموية والانتاجية الرائدة (مناصفة) ففي ظل تحديات ندرة المياه وارتفاع درجات الحرارة، طوّر د. نواف الهاجري مشروعاً مبتكراً يدمج الزراعة المستدامة مع الطاقة الشمسية وتحلية المياه، وفق نموذج الترابط بين المياه والطاقة والغذاء (WEF)، ويعتمد المشروع على أنظمة زراعة متكاملة تشمل الحقول المفتوحة والبيوت الزجاجية، مدعومة بطاقة شمسية ووحدة تحلية تعمل بالتناضح العكسي. الاستزراع المائي كما سيتم تكريم شركة إيدن للابتكارات، أبوظبي، لتربية الأحياء المائية، فائزة عن فئة المشاريع التنموية والإنتاجية الرائدة (مناصفة)، إذ تُعد أنظمة الاستزراع المائي الدائرية (RAS) من الحلول المستدامة لتربية الأسماك، حيث تُعيد تدوير المياه ومعالجتها واستخدامها مجدداً، ما يجعلها مثالية للبلدان التي تعاني من شح المياه مثل الإمارات. والمهندس القدري بن محمد شركة إعمار الواحة/ من الجمهورية التونسية فائز عن فئة «المنتجون والمصنعون والمسوقون المتميزون» (مناصفة)، إذ بعد تخرجه في كلية الزراعة، لم يكن حلم الشاب القدري مجرد الحصول على وظيفة، بل سعى إلى تطوير القطاع الزراعي في قريته الفوّار، التي تعاني من مناخ صحراوي قاسٍ رغم وفرة المياه والأراضي. بدأ بإنشاء نقطة بيع للمواد الزراعية، ثم مكتب خدمات زراعية، وتوسعت مشاريعه ليؤسس شركة «إعمار الواحة»، التي هدفت إلى استصلاح الأراضي الصحراوية. وأسّست الشركة مكتب خدمات احترافياً بإشراف مهندس زراعي، وتم اختبار المواد الحديثة في مزرعته الخاصة قبل تسويقها، مما ضمن جودة الخدمات المقدمة. من أبرز ابتكارات الشركة تطوير آلة ضبابية متعددة الاستخدامات ساعدت مزارعي النخيل، خاصةً ذوي الأشجار المرتفعة، على التغلب على تحديات صعبة بطريقة فعالة وتكلفة منخفضة. مزرعة قطوف خميس محمد خميس فريح القبيسي - فئة «المنتجون والمصنعون والمسوقون المتميزون» (مناصفة)، ومزرعة قطوف، المملوكة لخميس القبيسي، تمثل نموذجاً رائداً للابتكار والاستدامة الزراعية في منطقة الظفرة بمدينة ليوا، الإمارات العربية المتحدة. وكذلك شركة سبوتا من المملكة المتحدة عن ابتكار حول استخدام الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء لاستكشاف سوسة النخيل الحمراء، فائز عن فئة الابتكارات الرائدة والمتطورة لخدمة. القطاع الزراعي الشخصية المتميزة: الدكتور غلام ساروار مرخند - الجمهورية الاسلامية الباكستانية، فئة الشخصية المتميزة في مجال النخيل والتمر والابتكار الزراعي (مناصفة) والدكتور شريف فتحي على إبراهيم الشرباصي - جمهورية مصر العربية فائز عن فئة الشخصية المتميزة في مجال النخيل والتمر والابتكار الزراعي (مناصفة).

244 ارتباطاً جينياً يؤثر على الخصوبة
244 ارتباطاً جينياً يؤثر على الخصوبة

السوسنة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • السوسنة

244 ارتباطاً جينياً يؤثر على الخصوبة

السوسنة- أثارت دراسة جينية رائدة اهتمام الأوساط الطبية بعد أن حددت 195 عامل خطر وراثي قد تؤثر بشكل كبير على الصحة الإنجابية للمرأة.شارك في هذه الدراسة باحثون من إستونيا والنرويج، حيث اعتمدوا على تحليل بيانات واسعة من بنوك البيانات الحيوية في إستونيا وفنلندا. واستخدم الفريق تقنية دراسات الارتباط على مستوى الجينوم (GWAS) للكشف عن المتغيرات الجينية المرتبطة بمشكلات صحية، مثل متلازمة تكيّس المبايض، والتهاب بطانة الرحم، بالإضافة إلى اضطرابات أخرى، مثل ركود الصفراء داخل الكبد أثناء الحمل.نهج استباقيّ للرصد الصحيتؤثر اضطرابات الإنجاب على واحدة من كل عشر نساء حول العالم، مما يؤدي إلى ضعف الخصوبة والتأثير السلبي على نتائج الحمل والصحة العامة. وعلى الرغم من انتشار هذه الاضطرابات، فقد ظل فهم أسبابها محدوداً حتى الآن. ويأمل مؤلفو الدراسة أن يُحدث فهم أعمق للأسس الجينية تحولاً في كيفية تشخيص هذه الحالات وعلاجها. وقد شمل البحث تحليل بيانات ما يقرب من 300 ألف امرأة، باستخدام تقنيات حسابية متقدمة، ما سمح برسم خرائط لـ42 نمطاً ظاهرياً للصحة الإنجابية، استناداً إلى رموز التصنيف الدولي للأمراض المعتمَدة من منظمة الصحة العالمية.وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو تحقيق رعاية صحية إنجابية شخصية إذ يمكن من خلالها الانتقال من النهج التفاعلي إلى نهج استباقي في إدارة صحة المرأة، عبر تحديد عوامل الخطر الجينية بدقة.ولطالما كانت صحة المرأة من المجالات التي تحظى بدراسة غير كافية، مع وجود فجوات كبيرة في فهم الحالات التي تتراوح من تكيسات المبيض، إلى مضاعفات الحمل. وقد أسهمت هذه الدراسة المنشورة بمجلة نيتشر ميديسن «nature medicine»، في 11 مارس (آذار) 2025، في تسليط الضوء على الأسباب البيولوجية وراء كثير من هذه الاضطرابات. إذ جمعت بيانات من البنك الحيوي الإستوني ومشروع FinnGen في فنلندا؛ وهما من أقوى قواعد البيانات الجينية في أوروبا، مما مكَّن الباحثين من تحديد 244 ارتباطاً جينياً متعلقاً بالصحة الإنجابية؛ نِصفها تقريباً لم يُوصف من قبل.وأكدت الباحثة ترين لايسك، الأستاذ المشارك في علم الجينوم بجامعة تارتو في إستونيا ومنسقة الدراسة، أن هذه النتائج لا توضح آليات المرض فحسب، بل تكشف أيضاً عن تداخل المخاطر الجينية عبر الحالات، مثل ارتباط التهاب بطانة الرحم باضطرابات الكبد المرتبطة بالحمل.ارتباطات جينية وأدوات التنبؤتجاوز الباحثون مجرد تحديد عوامل الخطر الجينية، حيث استكشفوا كيف تتقاسم الاضطرابات التناسلية مسارات جينية مشتركة. على سبيل المثال، أظهر التحليل ارتباطات جينية قوية بين الأورام الليفية الرحمية وفرط الطمث، وبين خلل تنسج عنق الرحم والتهاب عنقه. ومن اللافت أيضاً ظهور ارتباط وراثي سلبي بين متلازمة تكيس المبايض والولادة المبكرة، مما يشكل تحدياً لبعض الدراسات السابقة التي أشارت إلى زيادة خطر الولادة المبكرة لدى المصابات بتكيس المبايض.وتُظهر الدراسة نتائج واعدة في مجال تحسين بروتوكولات التلقيح الاصطناعي (IVF)، من خلال تحديد جينات أساسية لنضج الجريبات والإباضة لدى النساء المصابات بتكيسات المبيض، حيث كانت أدوار هذه الجينات غامضة في البشر، رغم معرفتها في نماذج الفئران. كما أشارت النتائج إلى إمكانية التدخل المبكر في حالات مضاعفات الحمل، مثل ارتفاع ضغط الدم داخل الرحم، ما يُتيح مراقبة أدق لتفادي النتائج السلبية التي ترتبط بزيادة معدلات الإصابة والوفيات لدى الأطفال عند الولادة المبكرة.وتميّزت الدراسة بتركيزها على المتغيرات الجينية الخاصة بالسكان لدى النساء الإستونيات والفنلنديات، حيث ظهرت بعض عوامل الخطر في هذه المجموعات بشكل أكثر تكراراً، مما يؤكد أهمية تنوع البنوك الحيوية للحصول على رؤى أدقّ. ويأمل الباحثون أن تسهم هذه النتائج في تطوير اختبارات جينية، لتقييم مخاطر الإصابة باضطرابات الإنجاب، ما يوجه تقديم الرعاية الصحية بشكل أفضل وأكثر تخصيصاً. كما أن الفهم الأعمق للأسس الجينية لهذه الاضطرابات قد يفتح آفاقاً جديدة لعلاجات تستهدف الأسباب الجذرية، بدلاً من مجرد تخفيف الأعراض، مما يعزز فعالية التدخل الطبي ويحسّن النتائج الصحية لملايين النساء حول العالم.وتمثل هذه الدراسة نقطة تحول في مجال صحة المرأة، حيث توفّر رؤى جينية دقيقة يمكن أن تُحدث فرقاً في كيفية التعامل مع الاضطرابات الإنجابية وتشخيصها وعلاجها. ومع استمرار الأبحاث والتقدم في تقنيات علم الوراثة، يقترب حلم الرعاية الصحية الإنجابية الشخصية من التحقيق، مما يضمن مستقبلاً أكثر صحة ورفاهية للنساء على مستوى العالم:

فك شفرة الأسرار الجينية... للحساسية
فك شفرة الأسرار الجينية... للحساسية

الشرق الأوسط

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

فك شفرة الأسرار الجينية... للحساسية

نجح فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابان في تحقيق اكتشاف رائد في علم الحساسية، إذ كشف عن رؤى جينية جديدة تتعلق بالحساسية المفرطة. ومن خلال إجراء تحليل جيني واسع النطاق على سكان اليابان وأوروبا، حدد الباحثون مناطق جينية (تعدّد أشكال الجينات) مرتبطة بالحساسية المفرطة، بما في ذلك تلك التي كانت خاصة بالسكان اليابانيين، ما يمهّد الطريق لتحسين استراتيجيات الوقاية والعلاج من الأمراض المرتبطة بالحساسية. غالباً ما يتعرض البشر بشكل مستمر لمسببات الحساسية البيئية مثل حبوب اللقاح والطعام وعث الغبار. وفي بعض الحالات يخطئ الجهاز المناعي في التعرف على هذه المواد غير الضارة ويعدّها تهديداً، مما يؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة مرتبطة بالحساسية تُعرف باسم الغلوبولين المناعي immunoglobulin E (IgE). وتُعرف هذه العملية بالحساسية المفرطة، وغالباً ما تسبق ظهور حالات الحساسية مثل الربو والتهاب الأنف التحسسي والأكزيما، مما يجعلها مؤشراً أساسياً على تقييم الحساسية واستكشاف الحلول الوقائية. وقد أجرى فريق البحث في الدراسة التي نُشرت في المجلة العلمية Journal of Allergy and Clinical Immunology في 5 ديسمبر (كانون الأول) 2024، دراسة ارتباط جيني شاملة دراسات ارتباط الجينوم الكامل GWAS genome-wide association study باستخدام بيانات وراثية تخص 46 ألفاً و602 من المشاركين اليابانيين، تم جمعها من جامعة تسوكوبا وبنك توهوكو الطبي في اليابان. وقاموا بتحليل التباينات الجينية (تعدد أشكال الجينات) وعلاقتها بالحساسية المفرطة. ومن أجل توسيع نطاق تحليلهم دمجوا البيانات مع دراسة أخرى أوروبية شملت 25 ألفاً و32 مشاركاً. وقد أظهرت هذه التحليلات التشابهات والاختلافات الجينية بين المجموعتين، مما أتاح فهماً أعمق للأسس الجينية للحساسية المفرطة. ومن الجدير بالذكر أن هذا البحث هو الأول الذي يُجري دراسة ارتباط على مستوى الجينوم حول تعدد الأشكال الجينية، أي التحسس لمسببات الحساسية المتعددة التي حددت ثمانية أشكال جينية مهمة مرتبطة بهذه الحالة. عُثر على 23 صفة جينية مشتركة بين المجموعتين اليابانية والأوروبية، مما يشير إلى وجود استعداد عالمي للإصابة بالحساسية. وجرى تحديد 18 اختلافاً جينياً يخص المجموعة اليابانية فقط مما يبرز أهمية الاختلافات الجينية الإقليمية في فهم الحساسية. ولأول مرة جرى ربط ثمانية تعددات جينية بحساسية متعددة المسببات، وهي حالة يكون فيها الأفراد حساسين لعدة مسببات حساسية. ويُعد هذا الاكتشاف خطوة كبيرة لفهم الأسس الجينية المعقدة لهذه الحالة. كما أظهرت الدراسة أن الاستعداد الجيني للحساسية المفرطة له تأثير أضعف على ظهور التهاب الجلد التأتبي Atopic Dermatitis (ويعرف بالإكزيما التأتبية، وهو نوع من الالتهابات الجلدية ينتج عنه حكة واحمرار وانتفاخ على سطح الجلد وقد تخرج أحياناً سوائل من المنطقة الملتهبة) مقارنةً بالربو والتهاب الأنف التحسسي، وحمى القش (التهاب الأنف التحسسي الموسمي). ويُبرز هذا التباين الطرق الجينية المختلفة التي تؤثر في الحالات التحسسية المختلفة. تمثل هذه النتائج تقدماً كبيراً في فهم الآليات الجزيئية وراء الأمراض التحسسية. ومن خلال تحديد المؤشرات الجينية المرتبطة بالحساسية المفرطة تمهد هذه الدراسة الطريق لتطوير استراتيجيات وقائية وعلاجية مخصصة للأفراد. وأشارت الباحثة الرئيسية في الدراسة، إميكو غوتشي، من قسم علم الوراثة الطبية بمعهد الطب بجامعة تسوكوبا اليابان، قائلةً إن «فهم الأسس الجينية للحساسية المفرطة لا يُثري معرفتنا بكيفية تطور الحساسية فحسب، بل يفتح أيضاً الأبواب أمام تدخلات علاجية موجهة وحلول رعاية صحية أفضل». تؤكد هذه الدراسة أهمية التعاون الدولي والدراسات الجينية واسعة النطاق في مواجهة التحديات الصحية العالمية. كما يُبرز اكتشاف العوامل الجينية المشتركة والخاصة بالسكان الحاجة إلى مراعاة التنوع الجيني عند تطوير حلول صحية فعالة للحساسية. ومع استمرار العلماء في فك رموز البنية الجينية للأمراض التحسسية يبقى الأمل موجوداً لملايين الأفراد حول العالم الذين يعانون من الحساسية في تقديم علاجات مخصصة وفعالة وتحسين نوعية حياتهم. تعدّدات جينية جرى ربطها لأول مرة بحساسية متعددة المسببات.. وهي حالة يكون فيها الأفراد حساسون لعدة مسببات حساسية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store