أحدث الأخبار مع #GloboEsporte
الرياضية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
Globo Esporte: الهلال والأهلي يطاردان أنشيلوتي
أصبح الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب فريق ريال مدريد الإسباني الأول لكرة القدم، على رادار ناديي الهلال والأهلي، حسبما كشفت عنه شبكة «Globo Esporte» البرازيلية، الأربعاء. ووفقًا للشبكة البرازيلية، فإن الناديين السعوديين أبديا اهتمامًا كبيرًا بأنشيلوتي لتولي المهام الفنية لأحدهما في الموسم الرياضي المقبل، مشيرة إلى أن الصفقة في حال نجاحها مع أحد الناديين لن تقل عن 50 مليون يورو سنويًّا. ورأت الشبكة ذاتها أن رغبة الهلال في التعاقد مع المدرب الإيطالي، الفائز بدوري أبطال أوروبا خمس مرات، أكبر من الأهلي، خاصة بعد خروجه من نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة. وودع الفريق الهلالي البطولة الآسيوية إثر الخسارة أمام الأهلي «1ـ3»، الثلاثاء، وهي البطولة الثانية التي يخرج منها صفر اليدين في الموسم الجاري بعد كأس خادم الحرمين الشريفين التي توقف مشواره فيها عند حاجز دور الثمانية. وفيما لم تتطرق الصحيفة البرازيلية إلى موقف المدرب الإيطالي من المفاوضات السعودية، كشفت صحيفة «La Gazzetta dello Sport» الإيطالية عن وجود محادثات شفهية بين الهلال وممثلي أنشيلوتي. وكان أنشيلوتي، البالغ من العمر 65 عامًا، محط اهتمام المنتخب البرازيلي في العام الماضي، لكن ريال مدريد الإسباني أحبط المخطط بالتجديد مع مدربه الإيطالي حتى 30 يونيو 2026. ويمر أنشيلوتي بأسوأ فتراته مع «الميرنجي» بعد نكسات متتالية تعرض لها الفريق أبرزها الخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا وآخرها الخسارة أمام برشلونة في نهائي كأس إسبانيا، وهي الثالثة على التوالي للفريق على يد غريمه التقليدي خلال الموسم الجاري. وجدَّد البرازيليون مفاوضاتهم مع أنشيلوتي، ما أثار حفيظة فلورينتو بيريز، رئيس ريال مدريد، طبقًا لصحيفة «MARCA» الإسبانية، التي أوضحت أن بيريز أبدى غضبه من أنشيلوتي بعد سفره إلى لندن بهدف توقيع عقد ابتدائي مع البرازيل، مضيفة أن المدرب طلب منحه مستحقاته المالية المتبقية حتى نهاية عقده، البالغة 25 مليون يورو، إلا أن طلبه قوبل بالرفض من إدارة النادي الملكي. في موازاة ذلك، ذكرت صحيفة «UOL» البرازيلية، أن اتحاد اللعبة في بلادها يرغب في فتح المفاوضات مع البرتغالي جورجي جيسوس، مدرب الهلال، لتولي زمام الأمور الفنية لـ«السامبا» بدءًا من لقاء الإكوادور في 4 يونيو المقبل، ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وتوقعت الصحيفة البرازيلية أن تواجه المفاوضات مع جيسوس بعض الصعوبات، لا سيما أن المدرب البرتغالي أظهر غضبه الشديد بعد علمه أنه كان الخيار الثاني بعد أنشيلوتي لتدريب البرازيل.
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
أنشيلوتي في الصورة.. البرازيل تدخل دوامة التغيير بعد السقوط المدوي أمام الأرجنتين
تصاعدت الضغوط على مدرب البرازيل، دوريفال جونيور، بعد الهزيمة الثقيلة 4-1 أمام الأرجنتين بتصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وهو ما أثار جدلًا داخل الاتحاد البرازيلي حول ضرورة التغيير في القيادة الفنية للمنتخب، خاصة مع تراجع الأداء في التصفيات وغياب الانسجام بين الإدارة والجهاز الفني، بحسب صحيفة "Globo Esporte". وفي ظل هذا الوضع، يعود اسم الإيطالي كارلو أنشيلوتي بقوة كبديل محتمل، حيث يُعد الخيار المفضل لرئيس الاتحاد البرازيلي إدنالدو رودريجيز، خصوصًا مع احتمالية رحيله عن ريال مدريد بعد كأس العالم للأندية، وهو ما يفتح الباب أمام التفاوض معه لقيادة السامبا. الأداء الباهت لمنتخب البرازيل، خاصة بعد التعادل مع فنزويلا وأوروجواي، زاد من الشكوك حول مستقبل دوريفال جونيور، في وقت شهدت العلاقة بينه وبين إدارة الاتحاد نوعًا من الفتور، مما دفع المسؤولين إلى إعادة النظر في استمراريته. اقرأ أيضًا.. فيديو | لاعب الأرجنتين يسخر من رودريجو في مباراة البرازيل: أنت لا تمتلك شيئًا الهزيمة المذلة أمام الأرجنتين لم تكن مجرد خسارة في النتيجة، بل كشفت عن واقع صعب يعيشه منتخب البرازيل، حيث زادت الضغوط على المدرب، وأصبح موقفه غير آمن، بينما يتجه الاتحاد البرازيلي لمناقشة خيارات بديلة قد تُحسم بعد كأس العالم للأندية. رغم ذلك، تهرب رئيس الاتحاد البرازيلي من حسم مستقبل المدرب، مكتفيًا بتأكيد دعم اللجنة الفنية له حتى الآن، لكنه في الوقت ذاته أشار إلى أن النتائج على أرض الملعب تبقى خارج نطاق سيطرته، مما يوحي بوجود نية للتغيير لكن دون اتخاذ قرار رسمي حتى الآن. إلى جانب أنشيلوتي، يبرز اسم فيليبي لويس، مدرب فلامينجو السابق، كخيار بديل، إلى جانب مدربين آخرين مثل خورخي جيسوس وأبيل فيريرا، رغم قلة الدعم الداخلي لهم في أروقة الاتحاد البرازيلي، ما يجعل التوجه نحو مدرب عالمي مثل أنشيلوتي أكثر ترجيحًا. في ظل هذه التوجهات، يبدو أن الاتحاد البرازيلي قد يؤجل قراره النهائي بشأن تغيير المدرب إلى ما بعد فترة التوقف الدولي في يونيو، حين تواجه السامبا كل من الإكوادور وباراجواي في التصفيات، وهي مواجهات قد تكون حاسمة في تحديد مصير دوريفال جونيور. داخل غرفة الملابس، خيم الإحباط على لاعبي البرازيل بعد الخسارة أمام الأرجنتين، حيث بدا المدرب متأثرًا بالضغوط المتزايدة، واعترف بأن الموقف أصبح خارج سيطرته، ما يعزز فرضية التغيير ويجعل مستقبل الجهاز الفني على المحك. تشكيل البرازيل أمام الأرجنتين في تصفيات كأس العالم.. ثلاثي هجومي مدرب البرازيل: مواجهة الأرجنتين ستكون معركة على أرض الملعب مأساة في ملعب تدريبات البرازيل قبل مواجهة الأرجنتين بتصفيات كأس العالم حقيقة أم خدعة.. شكوك حول جاهزية فينيسيوس لمباراة البرازيل والأرجنتين بسبب مواجهة الأرجنتين.. رافينها يدفع فينيسيوس لمغادرة مباراة البرازيل وكولومبيا (فيديو) منتخب البرازيل مهدد بفقدان لاعب ليفربول أمام الأرجنتين في تصفيات كأس العالم 2026 فينيسيوس ينتزع فوزًا قاتلاً لـ البرازيل أمام كولومبيا في تصفيات كأس العالم 2026 (فيديو) موعد والقناة الناقلة لمباراة البرازيل وكولومبيا اليوم في تصفيات كأس العالم 2026.. والمعلق كارلو انشيلوتي منتخب البرازيل البرازيل تصفيات كاس العالم تصفيات كاس العالم 2026 دوريفال جونيور
الدستور
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
بعد رباعية الأرجنتين.. كارلو أنشيلوتي مُرشحًا لتدريب منتخب البرازيل
أثار دوريفال جونيور، المدير الفني لمنتخب البرازيل، غضب الجماهير بعد الهزيمة الثقيلة أمام الأرجنتين في تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وكان منتخب البرازيل قد تلقى هزيمة قاسية أمام الأرجنتين بنتيجة 1-4، في المباراة التي أقيمت على ملعب "مونومينتال"، بالعاصمة الأرجنتينية بوينس ايريس، ضمن منافسات الجولة 14 من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026. أنشيلوتي مُرشحًا لتدريب منتخب البرازيل ووفقًا لما ذكرته صحيفة "Globo Esporte" البرازيلية، فإن الاتحاد البرازيلي يواجه ضغوطًا كبيرة من قِبل الجماهير، بشأن ضرورة التغيير في القيادة الفنية للمنتخب. وقدّم منتخب البرازيل أداءً باهتًا خلال الفترة الماضية، بعدما وقع في فخ التعادل مع فنزويلا وأوروجواي، قبل أن يتلقى الهزيمة الثقيلة على يد الأرجنتين في تصفيات كأس العالم 2026. وبناءً عليه، طالبت الجماهير بضرورة إقالة المدرب دوريفال جونيور، في ظل معاناة منتخب البرازيل من تراجع الأداء بشكل ملحوظ في تصفيات كأس العالم، بجانب غياب الانسجام بين الإدارة والجهاز الفني. وأشارت الصحيفة، إلى أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني، عاد اسمه يتردد مجددًا كبديل محتمل لمنتخب البرازيل، لإعادة الفريق إلى الطريق الصحيح. ويُعد أنشيلوتي الخيار المفضل لرئيس الاتحاد البرازيلي إدنالدو رودريجيز، في ظل احتمالية رحيل المدرب الإيطالي عن منصبه في ريال مدريد بعد انتهاء منافسات كأس العالم للأندية، الأمر الذي يفتح الباب أمام التفاوض معه لقيادة منتخب البرازيل. كذلك برز اسم فيليبي لويس، مدرب فلامينجو السابق، كخيار بديل، إلى جانب تواجد مدربين آخرين مثل خورخي جيسوس وأبيل فيريرا، على طاولة المُرشحين لتولي مسئولية تدريب منتخب البرازيل خلال الفترة المقبلة. تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026 يذكر أن منتخب الأرجنتين قد حسم تأهله إلى كأس العالم 2026، بعدما تصدر جدول ترتيب تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 31 نقطة، متفوقًا على منتخب الإكوادور صاحب الوصافة برصيد 23 نقطة. بينما تراجع منتخب البرازيل إلى المركز الرابع في جدول ترتيب تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 21 نقطة، خلف منتخب أوروجواي صاحب المركز الثالث بفارق الأهداف فقط.
بطولات
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بطولات
أنشيلوتي في الصورة.. البرازيل تدخل دوامة التغيير بعد السقوط المدوي أمام الأرجنتين
تصاعدت الضغوط على مدرب البرازيل، دوريفال جونيور، بعد الهزيمة الثقيلة 4-1 أمام الأرجنتين بتصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وهو ما أثار جدلًا داخل الاتحاد البرازيلي حول ضرورة التغيير في القيادة الفنية للمنتخب، خاصة مع تراجع الأداء في التصفيات وغياب الانسجام بين الإدارة والجهاز الفني، بحسب صحيفة "Globo Esporte". وفي ظل هذا الوضع، يعود اسم الإيطالي كارلو أنشيلوتي بقوة كبديل محتمل، حيث يُعد الخيار المفضل لرئيس الاتحاد البرازيلي إدنالدو رودريجيز، خصوصًا مع احتمالية رحيله عن ريال مدريد بعد كأس العالم للأندية، وهو ما يفتح الباب أمام التفاوض معه لقيادة السامبا. الأداء الباهت لمنتخب البرازيل، خاصة بعد التعادل مع فنزويلا وأوروجواي، زاد من الشكوك حول مستقبل دوريفال جونيور، في وقت شهدت العلاقة بينه وبين إدارة الاتحاد نوعًا من الفتور، مما دفع المسؤولين إلى إعادة النظر في استمراريته. اقرأ أيضًا.. فيديو | لاعب الأرجنتين يسخر من رودريجو في مباراة البرازيل: أنت لا تمتلك شيئًا الهزيمة المذلة أمام الأرجنتين لم تكن مجرد خسارة في النتيجة، بل كشفت عن واقع صعب يعيشه منتخب البرازيل، حيث زادت الضغوط على المدرب، وأصبح موقفه غير آمن، بينما يتجه الاتحاد البرازيلي لمناقشة خيارات بديلة قد تُحسم بعد كأس العالم للأندية. رغم ذلك، تهرب رئيس الاتحاد البرازيلي من حسم مستقبل المدرب، مكتفيًا بتأكيد دعم اللجنة الفنية له حتى الآن، لكنه في الوقت ذاته أشار إلى أن النتائج على أرض الملعب تبقى خارج نطاق سيطرته، مما يوحي بوجود نية للتغيير لكن دون اتخاذ قرار رسمي حتى الآن. إلى جانب أنشيلوتي، يبرز اسم فيليبي لويس، مدرب فلامينجو السابق، كخيار بديل، إلى جانب مدربين آخرين مثل خورخي جيسوس وأبيل فيريرا، رغم قلة الدعم الداخلي لهم في أروقة الاتحاد البرازيلي، ما يجعل التوجه نحو مدرب عالمي مثل أنشيلوتي أكثر ترجيحًا. في ظل هذه التوجهات، يبدو أن الاتحاد البرازيلي قد يؤجل قراره النهائي بشأن تغيير المدرب إلى ما بعد فترة التوقف الدولي في يونيو، حين تواجه السامبا كل من الإكوادور وباراجواي في التصفيات، وهي مواجهات قد تكون حاسمة في تحديد مصير دوريفال جونيور. داخل غرفة الملابس، خيم الإحباط على لاعبي البرازيل بعد الخسارة أمام الأرجنتين، حيث بدا المدرب متأثرًا بالضغوط المتزايدة، واعترف بأن الموقف أصبح خارج سيطرته، ما يعزز فرضية التغيير ويجعل مستقبل الجهاز الفني على المحك.
الشرق السعودية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق السعودية
رافينيا: اتصال فليك أبقاني في برشلونة والكرة الذهبية ليست هدفي
كشف البرازيلي رافينيا جناح برشلونة، عن دور جوهري أدّاه المدرب الألماني هانزي فليك في بقائه بالنادي الكاتالوني، بعد أداء مخيّب الموسم الماضي دفعه إلى التفكير بالرحيل. رافينيا ساهم في فوز البرازيل على كولومبيا 2-1 بتصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026، إذ سجّل هدفاً من ركلة جزاء وصنع تمريرة حاسمة لفينيسيوس جونيور، قبل مواجهة الأرجنتين الثلاثاء. يحقق رافينيا تألّقاً استثنائياً هذا الموسم، إذ سجل 31 هدفاً وصنع 19 تمريرة حاسمة في 47 مباراة مع برشلونة والبرازيل. كما أنه أفضل هداف في دوري أبطال أوروبا (11 هدفاً)، إضافة إلى 5 تمريرات حاسمة. كذلك سجل 11 هدفاً وصنع 8 تمريرات حاسمة في الدوري الإسباني. وخلال آخر 4 مباريات خاضها مع منتخب البرازيل، سجل 4 أهداف وصنع تمريرة حاسمة واحدة. "مرحلة مضطربة جداً" رافينيا (28 عاماً) لم يكن أساسياً الموسم الماضي في برشلونة بقيادة مدربه السابق تشافي هرنانديز، ودفعه ذلك للتفكير في الرحيل عن النادي. لكن المدرب الألماني هانزي فليك بدّل المعادلة. وقال في مقابلة مع شبكة Globo Esporte البرازيلية: "لم تكن الأمور تسير كما يرام. حققت موسماً لم يكن على مستوى توقعاتي، ورأيتُ أفراداً يطالبونني بالرحيل، وهذا ما لم يكن في مصلحة النادي". وأضاف: "كانت الأخبار تتوالى يومياً بشأن رحيلي. انتهى بي الأمر بالتفكير في الأمر. كنت أفكّر في الرحيل عن برشلونة بعد كوبا أميركا (الصيف الماضي)، لأنني لم أكن مرتاحاً نفسياً حتى اتصل بي فليك". وتحدث عن "مرحلة مضطربة جداً"، إذ "كل يوم هناك أخبار مفادها أنني سأنتقل إلى فريق أو آخر". وتابع رافينيا: "فكّرت جدياً في الرحيل. بعد كوبا أميركا، اتصل بي هانزي وطلب مني الحضور للتدريب قبل اتخاذ أي قرار، وأنه يريد التحدث، ويعتمد عليّ. كانت هذه نقطة تحوّل في قراري بالبقاء". وزاد: "تحدثتُ مع زوجتي، وأخبرتها أنه لو كان رجلاً عادلاً ورأى التزام اللاعبين في التدريب، لمنحني أسبوعاً لأُظهر قدراتي كلاعب ولن يندم على ذلك. أعتقد بأن الأمر نجح". "الكرة الذهبية ليست هدفاً شخصياً" رافينيا أشار أيضاً إلى العمل الذهني الذي نفذه العام الماضي، ومكّنه من تقديم أفضل أداء في مسيرته. وقال في هذا الصدد: "الجانب الذهني أهم من مجرد العناية بالجسد. إن لم يكن عقلك في وضع جيد، فلن يستجيب جسدك كما يجب. في منتصف الموسم الماضي، بعد إصابتي، كثّفت تدريبي الذهني مع طبيب نفسي، وكل ذلك ساعدني كثيراً، وجعلني أُدرك موقعي ليس فقط في كرة القدم، بل في الحياة أيضاً، كرجل، وأب وزوج". وسُئل عن فرصه في نيل جائزة "الكرة الذهبية"، فاعتبر أن تسميته بوصفه "أحد المرشحين هو انتصار بحدّ ذاته بعد كلّ ما مررت به في مسيرتي"، مضيفاً: "أحاول ألا أركّز على ذلك، بل على كرة القدم. مباراة بعد أخرى، وتدريب بعد آخر". وتابع: "بصراحة، الكرة الذهبية ليست هدفاً شخصياً. أهدافي هي تسجيل أهداف، وتقديم تمريرات حاسمة، والفوز بألقاب مع برشلونة والمنتخب. عندما تسير الأمور كما يرام في النادي والمنتخب، يتألّق الأفراد بطبيعتهم". "أنا شخص يكره الخسارة" الجناح البرازيلي تطرّق إلى تبديل مركزه في الفريق مع فليك، من الجناح الأيمن إلى الأيسر، قائلاً: "أُفضّل التواجد في الملعب، بصرف النظر عن المركز. أحاول التكيّف مع أي دور طالما أنه يساعد الفريق". واستدرك: "لا أقصد التكيّف، بل إعادة التكيّف. في بداية مسيرتي، لعبتُ على اليسار، ثم انتقلتُ إلى اليمين وأحببتُ ذلك. لكنني أدركتُ أن إعادة التكيّف أمر مهم لمسيرتي". وزاد: "أنا شخص يكره الخسارة. لا أحبّ الخسارة، لا في كرة القدم، ولا في ألعاب الفيديو، ولا في منزلي. لا أدري، إنه مجرد شعور سيء ينتابني، وهذا ما أوصلني إلى ما أنا عليه الآن. الرغبة في التطوّر، الرغبة في الفوز".
