logo
#

أحدث الأخبار مع #GoogleDeepMind

خطوة قد تُعيد رسم حدود الابتكار العلمي... "‏AlphaEvolve‏" يفكّ ‏شيفرات رياضية أعجزت البشر لعقود
خطوة قد تُعيد رسم حدود الابتكار العلمي... "‏AlphaEvolve‏" يفكّ ‏شيفرات رياضية أعجزت البشر لعقود

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • النهار

خطوة قد تُعيد رسم حدود الابتكار العلمي... "‏AlphaEvolve‏" يفكّ ‏شيفرات رياضية أعجزت البشر لعقود

في خطوة قد تُعيد رسم حدود الابتكار العلمي، كشفت شركة ‏Google DeepMind‏ عن نظام ثوري يُدعى ‏AlphaEvolve، ‏يمثل قفزة نوعية في توظيف الذكاء الاصطناعي لحل مشكلات ‏رياضية وخوارزمية معقدة طالما حيّرت العلماء لعقود. ‏ ما يميز ‏AlphaEvolve‏ ليس فقط قدرته على تسريع الحلول، بل ‏ابتكاره لطرق جديدة بالكامل، عبر الدمج بين إبداع نماذج اللغة ‏الكبيرة (‏LLMs‏) وخوارزميات تقييم تفاعلية تُنقّح وتُطوّر الأفكار ‏بشكل ذاتي ومتدرج. ‏ نموذج يُبدع... لا يُقلّد AlphaEvolve‏ يختلف عن الأدوات السابقة التي اعتمدت على ‏ذكاء اصطناعي مصمّم خصيصًا لمهام محددة. فهو نموذج عام متعدد ‏الاستخدامات، قادر على معالجة قضايا علمية في مجالات متعددة، ‏عبر ما يشبه دورة تطورية للأفكار. ‏ تبدأ العملية من إدخال مسألة علمية ومعايير للحل، ثم يقترح النموذج ‏مئات التعديلات، تقوم خوارزمية داخلية بتقييمها وفرز الأنسب منها، ‏لتولد عنها حلول جديدة أكثر تطورًا. هكذا، يتطور النظام بشكل ذاتي، ‏ويُنتج أفكارًا مبتكرة تمامًا دون تدخّل بشري مباشر.‏ ووفقًا لما نشره موقع ‏Scientific American، لم يبقَ ‏AlphaEvolve‏ مجرد تجربة نظرية في المختبر، بل أثبت فعاليته ‏في أرض الواقع داخل شركة ‏Google‏ نفسها. ‏ فقد ساهم في تحسين تصميم الجيل الجديد من معالجات الذكاء ‏الاصطناعي (‏TPUs‏)، كما أعاد تنظيم طريقة توزيع المهام ‏الحوسبية في مراكز بيانات جوجل حول العالم، ما أدى إلى توفير ‏‏0.7% من إجمالي موارد الشركة — وهي نسبة ضخمة عند الحديث ‏عن بنية تحتية بحجم غوغل.‏ إنجاز رياضي يتفوق على إنسان منذ 1969‏ واحدة من أبرز مفاجآت ‏AlphaEvolve‏ كانت ابتكار خوارزمية ‏جديدة لضرب المصفوفات تتفوق – في بعض الحالات – على ‏الطريقة الأسرع المعروفة حتى اليوم، والتي ابتكرها الرياضي ‏الألماني فولكر شتراسن عام 1969. مثل هذه العمليات أساسية في ‏تدريب الشبكات العصبية، ما يعكس البعد الاستراتيجي لاكتشاف كهذا. ‏نقلة على مستوى الحجم والتعقيد بُني ‏AlphaEvolve‏ على أساس نظام ‏FunSearch‏ الذي أُطلق ‏في 2023، والذي أظهر قدرة على حل مسائل رياضية غير محلولة. ‏إلا أن ‏AlphaEvolve‏ يتميز بقدرته على معالجة شيفرات أكبر ‏وخوارزميات أكثر تعقيدًا، بالإضافة إلى اتساع نطاق تطبيقه في ‏العلوم والهندسة.‏ حدود الإمكانات ورغم الإشادات، يقرّ علماء مثل سيمون فريدر من جامعة أوكسفورد ‏أن إمكانات ‏AlphaEvolve‏ قد تظل محدودة بالمهام القابلة للتحويل ‏إلى أكواد قابلة للتقييم. كما دعا باحثون مثل هوان صن إلى الحذر، ‏مطالبين بتجارب مفتوحة ضمن المجتمع العلمي قبل الحكم النهائي ‏على قدرات النظام.‏ ورغم أن تشغيل ‏AlphaEvolve‏ أقل استهلاكًا للطاقة من ‏AlphaTensor، إلا أن كلفته لا تزال مرتفعة بما يمنع توفيره ‏للجمهور حاليًا. مع ذلك، تأمل ‏Google DeepMind‏ أن يدفع هذا ‏التقدم الباحثين إلى اقتراح مجالات جديدة لتجريب هذا النظام، مؤكدة ‏التزامها بإتاحة أدواته تدريجيًا أمام المجتمع العلمي العالمي.‏

"AlphaEvolve" يفك شيفرات رياضية أعجزت البشر لعقود!
"AlphaEvolve" يفك شيفرات رياضية أعجزت البشر لعقود!

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الاتحاد

"AlphaEvolve" يفك شيفرات رياضية أعجزت البشر لعقود!

في خطوة قد تُعيد رسم حدود الابتكار العلمي، كشفت شركة Google DeepMind عن نظام ثوري يُدعى AlphaEvolve، يمثل قفزة نوعية في توظيف الذكاء الاصطناعي لحل مشكلات رياضية وخوارزمية معقدة طالما حيّرت العلماء لعقود. ما يميز AlphaEvolve ليس فقط قدرته على تسريع الحلول، بل ابتكاره لطرق جديدة بالكامل، عبر الدمج بين إبداع نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) وخوارزميات تقييم تفاعلية تُنقّح وتُطوّر الأفكار بشكل ذاتي ومتدرج. نموذج يُبدع... لا يُقلّد AlphaEvolve يختلف عن الأدوات السابقة التي اعتمدت على ذكاء اصطناعي مصمّم خصيصًا لمهام محددة. فهو نموذج عام متعدد الاستخدامات، قادر على معالجة قضايا علمية في مجالات متعددة، عبر ما يشبه دورة تطورية للأفكار. تبدأ العملية من إدخال مسألة علمية ومعايير للحل، ثم يقترح النموذج مئات التعديلات، تقوم خوارزمية داخلية بتقييمها وفرز الأنسب منها، لتولد عنها حلول جديدة أكثر تطورًا. هكذا، يتطور النظام بشكل ذاتي، ويُنتج أفكارًا مبتكرة تمامًا دون تدخّل بشري مباشر. اقرا أيضاً.. في أضخم تجربة طبية عرفها التاريخ.. الذكاء الاصطناعي يشخّص ويتفوق على الأطباء من المختبر إلى التطبيق ووفقًا لما نشره موقع Scientific American، لم يبقَ AlphaEvolve مجرد تجربة نظرية في المختبر، بل أثبت فعاليته في أرض الواقع داخل شركة Google نفسها. فقد ساهم في تحسين تصميم الجيل الجديد من معالجات الذكاء الاصطناعي (TPUs)، كما أعاد تنظيم طريقة توزيع المهام الحوسبية في مراكز بيانات جوجل حول العالم، ما أدى إلى توفير 0.7% من إجمالي موارد الشركة — وهي نسبة ضخمة عند الحديث عن بنية تحتية بحجم جوجل. إنجاز رياضي يتفوق على إنسان منذ 1969 واحدة من أبرز مفاجآت AlphaEvolve كانت ابتكار خوارزمية جديدة لضرب المصفوفات تتفوق – في بعض الحالات – على الطريقة الأسرع المعروفة حتى اليوم، والتي ابتكرها الرياضي الألماني فولكر شتراسن عام 1969. مثل هذه العمليات أساسية في تدريب الشبكات العصبية، ما يعكس البعد الاستراتيجي لاكتشاف كهذا. نقلة على مستوى الحجم والتعقيد بُني AlphaEvolve على أساس نظام FunSearch الذي أُطلق في 2023، والذي أظهر قدرة على حل مسائل رياضية غير محلولة. إلا أن AlphaEvolve يتميز بقدرته على معالجة شيفرات أكبر وخوارزميات أكثر تعقيدًا، بالإضافة إلى اتساع نطاق تطبيقه في العلوم والهندسة. حدود الإمكانات ورغم الإشادات، يقرّ علماء مثل سيمون فريدر من جامعة أوكسفورد أن إمكانات AlphaEvolve قد تظل محدودة بالمهام القابلة للتحويل إلى أكواد قابلة للتقييم. كما دعا باحثون مثل هوان صن إلى الحذر، مطالبين بتجارب مفتوحة ضمن المجتمع العلمي قبل الحكم النهائي على قدرات النظام. ورغم أن تشغيل AlphaEvolve أقل استهلاكًا للطاقة من AlphaTensor، إلا أن كلفته لا تزال مرتفعة بما يمنع توفيره للجمهور حاليًا. مع ذلك، تأمل Google DeepMind أن يدفع هذا التقدم الباحثين إلى اقتراح مجالات جديدة لتجريب هذا النظام، مؤكدة التزامها بإتاحة أدواته تدريجيًا أمام المجتمع العلمي العالمي.

عشاء في سان فرانسيسكو يكشف الخطة.. استبدال البشر واستثمار أجور العالم
عشاء في سان فرانسيسكو يكشف الخطة.. استبدال البشر واستثمار أجور العالم

العين الإخبارية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

عشاء في سان فرانسيسكو يكشف الخطة.. استبدال البشر واستثمار أجور العالم

أسهب تقرير نشرته صحيفة الغارديان البريطانية فى وصف ما قالت إنه حلم أعضاء مجتمع وادي السليكون الأمريكي بالنسبة لمستقبل الذكاء الاصطناعي. وضربت الصحيفة مثلا بعشاء خاص في أحد مطاعم سان فرانسيسكو، حين وقف رائد أعمال سابق في مجال الذكاء الاصطناعي، تحول إلى مستثمر، ليقدم رسالة واضحة لمجموعة من مؤسسي الشركات الناشئة. وقال إن الثروة الحقيقية في المستقبل ستأتي من استبدال العمالة البشرية. فإذا تمكن الذكاء الاصطناعي من أداء جميع الوظائف، فإن من يستثمر فيه يمكنه – نظريًا – الاستحواذ على مجموع الأجور في العالم. ووفقا لتقرير الغارديان، قد تبدو هذه الفكرة خيالًا علميًا، لكنها هدف معلن لكثير من رموز صناعة التكنولوجيا اليوم. ورغم أن مثل هذه الطموحات غالبًا ما تُناقش خلف الأبواب المغلقة، بدأت بعض الشركات في الإعلان عنها صراحة. أتمتة كاملة وأعلنت شركة تُدعى "ميكانيز" (Mechanize) مؤخرًا أن رؤيتها هي "أتمتة الاقتصاد بالكامل"، واستطاعت إقناع شخصيات بارزة من وادي السيليكون بدعمها، منهم كبير علماء شركة غوغل جيف دين، والمقدم الشهير دواكيش باتيل. هذه الفكرة يتبناها قادة بالتكنولوجيا، مثل إيلون ماسك الذي قال إن الذكاء الاصطناعي والروبوتات قد تجعلنا جميعًا بلا وظائف. وبيل غيتس، مؤسس مايكروسوفت، اعتبر من جهته أن البشر لن يكونوا ضروريين قريبًا لمعظم المهام. ومن هؤلاء أيضا جيفري هينتون – أحد مؤسسي تقنيات الذكاء الاصطناعي – والمستثمر الملياردير فينود خوسلا، وهما يتوقعان استبدالًا هائلًا للعمالة البشرية. وقال التقرير إن هؤلاء ليسوا أصواتًا هامشية – بل هم في قلب الصناعة. ليس كل الوظائف وقال التقرير إنه بالطبع، ليست كل الوظائف مهددة. فلا يبدو أن تايلور سويفت، أو هاري كين، أو حتى السياسيين ورجال الدين في خطر. وتلك وظائف تتطلب شهرة أو حضورًا اجتماعيًا أو رمزية بشرية لا يسهل نسخها. وحالياً، لا يستطيع الذكاء الاصطناعي استبدال كل العمالة البشرية. فهو يرتكب أخطاء، ويفتقر للتناسق والمرونة والمهارة الجسدية. لكن ما يمكن للتقنيات الحالية أن تفعله كثير بالفعل. وهناك مؤشرات قوية على أن قدراتها ستواصل التحسن – وبسرعة. ونموذج GPT-4 من شركة OpenAI، على سبيل المثال، حقق في عام 2023 نتائج ضمن أعلى 10% في اختبار نقابة المحامين الأمريكيين. النماذج الأحدث تتفوق حتى على كبار العلماء في البرمجة. ومنذ إطلاق ChatGPT، تراجعت أعمال الكتابة المستقلة بشكل كبير، وحدث نفس الشيء في وظائف التصميم بعد انتشار أدوات الذكاء الاصطناعي في توليد الصور. وفي سان فرانسيسكو، أصبحت السيارات ذاتية القيادة مشهدًا مألوفًا. كما صرح سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ OpenAI: "الوظائف ستختفي بلا شك". الأعمال اليدوية مهددة وفي حين أن الذكاء الاصطناعي يهدد الوظائف المكتبية، فإن الروبوتات تتقدم بسرعة في مجال العمل اليدوي. ففي مصانع BMW، تُختبر بالفعل روبوتات شبيهة بالبشر. نوع آخر من الروبوتات تعلم تنفيذ أكثر من 100 مهمة كانت تتطلب عمالًا بشريين. وهناك خطط لبدء تجربة روبوتات في المنازل هذا العام. وبالتالى، فمن الواضح أن الرؤية في وادي السيليكون بسيطة: الذكاء الاصطناعي يفكر، والروبوتات تنفذ. لكن أين موقع البشر في هذا النظام؟ حتى وقت قريب، كان يُعتقد أن الوصول إلى "الذكاء الاصطناعي العام" – أي القادر على أداء كل المهام الذهنية على مستوى البشر – بعيد المنال. أما الآن، يرى ديميس هسابيس، رئيس Google DeepMind، أنه قد يتحقق خلال أقل من 10 سنوات. وربما تكون هذه التوقعات خاطئة. ربما يتوقف تقدم الذكاء الاصطناعي، أو تظل الروبوتات تتعثر، أو تتوجه الاستثمارات نحو مجال تقني آخر. لكن الأهم من ذلك ليس ما إذا كانت أتمتة العمل بالكامل ستحصل أم لا، بل لماذا يحاول هؤلاء الوصول إليها، وكيف يشعر بقية الناس حيال ذلك. الرؤية المتفائلة ترى أن الاقتصاد ما بعد العمل سيجلب نموًا هائلًا ورفاهية عالمية. لكن التاريخ لا يقدم أدلة كثيرة على أن هذه المكاسب ستوزع بشكل عادل. فالتجارب السابقة تشير إلى أن القلة تستفيد، بينما يُترك الباقون خلف الركب. أما التفسير الأقل تفاؤلًا، فهو أن المسألة تتعلق بالمال فقط. وقال المستثمر مارك أندريسن ذات مرة: "البرمجيات تلتهم العالم". وحتى الآن، كانت هناك حدود لذلك. إذ كانت العمالة البشرية دائمًا عنصرًا لا غنى عنه. أما اليوم، فيرى وادي السيليكون فرصة للاستحواذ على كل وسائل الإنتاج – دون الحاجة للبشر. aXA6IDgyLjI5LjIyOC4xNiA= جزيرة ام اند امز CH

'إيتورو' تتعاون مع غوغل لإطلاق حملة العلامة التجارية باستخدام تقنية الفيديو 'Veo 2'
'إيتورو' تتعاون مع غوغل لإطلاق حملة العلامة التجارية باستخدام تقنية الفيديو 'Veo 2'

سياحة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سياحة

'إيتورو' تتعاون مع غوغل لإطلاق حملة العلامة التجارية باستخدام تقنية الفيديو 'Veo 2'

أعلنت منصة التداول والاستثمار العالمية 'إيتورو' عن توصّلها إلى شراكة رائدة مع غوغل لإطلاق واحدة من أوائل الحملات الإعلانية على التلفزيون ومنصة يوتيوب التي يتم إنتاجها بالكامل باستخدام Veo 2، التقنية المتقدمة لإنشاء الفيديوهات من 'غوغل ديب مايند' Google DeepMind. وتمثل هذه الخطوة محطة فارقة في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي على نطاق واسع لسرد القصص الخاصة بالعلامات التجارية. وتتيح تقنية Veo 2 التي تم طرحها مؤخراً للجمهور، إنتاج مقاطع فيديو بجودة سينمائية يتم التحكم بها من خلال أوامر نصية ورموز بصرية. وتستخدم هذه التقنية الفريدة الذكاء الاصطناعي لمحاكاة الفيزياء الواقعية، وتوليد تعبيرات إنسانية طبيعية، ومستويات من الأداء تكون أقرب إلى الواقع، الأمر الذي من شأنه أن يفتح آفاقاً جديدة لسرد القصص بأسلوب غير مسبوق. وتعد حملة 'إيتورو' من بين أوائل الحملات الإعلانية في العالم التي يتم تنفيذها بالكامل باستخدام هذه التقنية. وإلى جانب فريق التسويق والإبداع في 'إيتورو'، تولى قيادة العملية الإبداعية للحملة لاسلو غال خبير صناعة الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي، والمعروف بأعماله الرائدة في هذا المجال. وأسهم لاسلو بخليط فريد من الرؤية الفنية والقدرة التقنية العالية، ليتوصل بعدها إلى تعريف مبتكر لآفاق الإبداع البصري بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تحويل رؤية 'إيتورو' إلى واقع في مقطعين إعلانيين مدة كل واحد منهما 30 ثانية. وقال ياناي بوليتي، نائب رئيس التسويق للعلامة التجارية في 'إيتورو': 'يمثل الابتكار جزءاً لا يتجزأ من هوية 'إيتورو'، ليس فقط في كيفية تطوير منتجاتنا، بل أيضاً في الطريقة التي نروي بها قصة علامتنا. وفي هذه الحملة، ركّزنا على احتضان الذكاء الاصطناعي التوليدي بالكامل، حتى نتمكن من سرد قصتنا بأسلوب جريء وحيوي. لقد أثبتت تقنية Veo 2 أنها الأداة المثالية لتجسيد استراتيجيتنا التسويقية، من خلال إنتاج فيديوهات محلية جذابة بحركة واقعية وجودة عالية وبسرعة مذهلة. ويعزى الفضل في ذلك إلى التعاون مع شركة رائدة مثل غوغل، والعمل مع أبرز المبدعين في مجال الذكاء الاصطناعي، لنتمكن في نهاية المطاف من تجاوز الإعلانات التقليدية، واستكشاف آفاق جديدة عند تقاطع التكنولوجيا والإبداع. وبالتالي، فإن هذه الحملة ليست مجرد إعلان، بل إعلان يسلط الضوء على مستقبل التسويق'. وتم تصميم الحملة في مرحلتها الأولى لتتفاعل مع السوق الإيطالي، بالتعاون مع وكالة 'ماركيتينغ أرينا' Marketing Arena. وبحسب دراسة صادرة عن مؤسسة 'أيه سي آر آي' ACRI، فإن 28% من الإيطاليين تحت سن 44 يدّخرون من أجل السفر والترفيه، و20% من أجل شراء السلع المعمرة، بينما لا تتجاوز نسبة من يدخرون لبناء ثروة طويلة الأمد 10%، ما يعكس تركيزاً ملحوظاً على الأهداف الحياتية قصيرة المدى. وتماشياً مع هذه المعطيات، تتضمن الإعلانات التي أنتجها الذكاء الاصطناعي مشاهد لأحلام قريبة المنال، مثل القيادة في أرجاء توسكانا بسيارة رياضية، أو إقامة حفل زفاف فاخر على ضفاف بحيرة كومو، مما يعزز الرسالة الرئيسية للحملة تحت شعار 'استثمر في مستقبلك.' وانطلقت الحملة حالياً في السوق الإيطالي عبر مجموعة من المنصات الرقمية والتقليدية، بما في ذلك يوتيوب، والقنوات التلفزيونية، والتلفزيون المتصل بالإنترنت، واللوحات الخارجية، مع وجود خطط للتوسع في أسواق إضافية تعمل فيها 'إيتورو'.

'إيتورو' تتعاون مع جوجل لإطلاق حملة العلامة التجارية باستخدام تقنية الفيديو 'Veo 2'
'إيتورو' تتعاون مع جوجل لإطلاق حملة العلامة التجارية باستخدام تقنية الفيديو 'Veo 2'

الدولة الاخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدولة الاخبارية

'إيتورو' تتعاون مع جوجل لإطلاق حملة العلامة التجارية باستخدام تقنية الفيديو 'Veo 2'

الإثنين، 12 مايو 2025 01:32 مـ بتوقيت القاهرة أعلنت منصة التداول والاستثمار العالمية "إيتورو" عن توصّلها إلى شراكة رائدة مع غوغل لإطلاق واحدة من أوائل الحملات الإعلانية على التلفزيون ومنصة يوتيوب التي يتم إنتاجها بالكامل باستخدام Veo 2، التقنية المتقدمة لإنشاء الفيديوهات من "غوغل ديب مايند" Google DeepMind. وتمثل هذه الخطوة محطة فارقة في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي على نطاق واسع لسرد القصص الخاصة بالعلامات التجارية. وتتيح تقنية Veo 2 التي تم طرحها مؤخراً للجمهور، إنتاج مقاطع فيديو بجودة سينمائية يتم التحكم بها من خلال أوامر نصية ورموز بصرية. وتستخدم هذه التقنية الفريدة الذكاء الاصطناعي لمحاكاة الفيزياء الواقعية، وتوليد تعبيرات إنسانية طبيعية، ومستويات من الأداء تكون أقرب إلى الواقع، الأمر الذي من شأنه أن يفتح آفاقاً جديدة لسرد القصص بأسلوب غير مسبوق. وتعد حملة "إيتورو" من بين أوائل الحملات الإعلانية في العالم التي يتم تنفيذها بالكامل باستخدام هذه التقنية. وإلى جانب فريق التسويق والإبداع في "إيتورو"، تولى قيادة العملية الإبداعية للحملة لاسلو غال خبير صناعة الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي، والمعروف بأعماله الرائدة في هذا المجال. وأسهم لاسلو بخليط فريد من الرؤية الفنية والقدرة التقنية العالية، ليتوصل بعدها إلى تعريف مبتكر لآفاق الإبداع البصري بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تحويل رؤية "إيتورو" إلى واقع في مقطعين إعلانيين مدة كل واحد منهما 30 ثانية. وقال ياناي بوليتي، نائب رئيس التسويق للعلامة التجارية في "إيتورو": "يمثل الابتكار جزءاً لا يتجزأ من هوية "إيتورو"، ليس فقط في كيفية تطوير منتجاتنا، بل أيضاً في الطريقة التي نروي بها قصة علامتنا. وفي هذه الحملة، ركّزنا على احتضان الذكاء الاصطناعي التوليدي بالكامل، حتى نتمكن من سرد قصتنا بأسلوب جريء وحيوي. لقد أثبتت تقنية Veo 2 أنها الأداة المثالية لتجسيد استراتيجيتنا التسويقية، من خلال إنتاج فيديوهات محلية جذابة بحركة واقعية وجودة عالية وبسرعة مذهلة. ويعزى الفضل في ذلك إلى التعاون مع شركة رائدة مثل غوغل، والعمل مع أبرز المبدعين في مجال الذكاء الاصطناعي، لنتمكن في نهاية المطاف من تجاوز الإعلانات التقليدية، واستكشاف آفاق جديدة عند تقاطع التكنولوجيا والإبداع. وبالتالي، فإن هذه الحملة ليست مجرد إعلان، بل إعلان يسلط الضوء على مستقبل التسويق". وتم تصميم الحملة في مرحلتها الأولى لتتفاعل مع السوق الإيطالي، بالتعاون مع وكالة "ماركيتينغ أرينا" Marketing Arena. وبحسب دراسة صادرة عن مؤسسة "أيه سي آر آي" ACRI، فإن 28% من الإيطاليين تحت سن 44 يدّخرون من أجل السفر والترفيه، و20% من أجل شراء السلع المعمرة، بينما لا تتجاوز نسبة من يدخرون لبناء ثروة طويلة الأمد 10%، ما يعكس تركيزاً ملحوظاً على الأهداف الحياتية قصيرة المدى. وتماشياً مع هذه المعطيات، تتضمن الإعلانات التي أنتجها الذكاء الاصطناعي مشاهد لأحلام قريبة المنال، مثل القيادة في أرجاء توسكانا بسيارة رياضية، أو إقامة حفل زفاف فاخر على ضفاف بحيرة كومو، مما يعزز الرسالة الرئيسية للحملة تحت شعار "استثمر في مستقبلك." وانطلقت الحملة حالياً في السوق الإيطالي عبر مجموعة من المنصات الرقمية والتقليدية، بما في ذلك يوتيوب، والقنوات التلفزيونية، والتلفزيون المتصل بالإنترنت، واللوحات الخارجية، مع وجود خطط للتوسع في أسواق إضافية تعمل فيها "إيتورو".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store