logo
#

أحدث الأخبار مع #GoogleLens

بني ملال  : ورشة تكوينية لفائدة المراسلين والصحفيين والعاملين في الحقل الإعلامي : 'الصحافة ومسؤولية مواجهة التضليل والإشاعات في شبكات التواصل الاجتماعي
بني ملال  : ورشة تكوينية لفائدة المراسلين والصحفيين والعاملين في الحقل الإعلامي : 'الصحافة ومسؤولية مواجهة التضليل والإشاعات في شبكات التواصل الاجتماعي

المغربية المستقلة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغربية المستقلة

بني ملال : ورشة تكوينية لفائدة المراسلين والصحفيين والعاملين في الحقل الإعلامي : 'الصحافة ومسؤولية مواجهة التضليل والإشاعات في شبكات التواصل الاجتماعي

المغربية المستقلة : متابعة نجيب النجاري نُظّمت صباح اليوم السبت 10 ماي الجاري ، انطلاقاً من الساعة التاسعة، بمقر الخزانة الوسائطية عبد العزيز القشتالي بمدينة بني ملال، ورشة تكوينية نظرية وتطبيقية لفائدة المراسلين والصحفيين والعاملين في الحقل الإعلامي، تمحورت حول موضوع: 'الصحافة ومسؤولية مواجهة التضليل والإشاعات في شبكات التواصل الاجتماعي'. وتندرج هذه الورشة في إطار جهود تأهيل الكفاءات الإعلامية الجهوية لمواجهة تحديات المحتوى الرقمي المتداول عبر منصات التواصل. أطر هذه الدورة الإعلامية الصحفي المتألق بالقناة الثانية 2M سعيد غيدا، حيث ركز في مداخلته على شرح الفرق بين التضليل والمعلومة الخاطئة، وعرَضَ تقنيات متقدمة للتحقق من الأخبار، من بينها التحقق البصري عبر الصور والفيديوهات، واستعمال أدوات رقمية متخصصة مثل Google Lens وInVID. كما ناقش مع المشاركين كيفية التعامل مع المحتوى المضلل في سياق السرعة التي تفرضها وسائل التواصل، دون التفريط في أخلاقيات المهنة وواجب التدقيق. كما شملت الورشة جانباً تطبيقياً تفاعلياً، خُصّص لمحاكاة سيناريوهات حقيقية، والتدرب على رصد الإشاعات والتعامل معها مهنياً، مع مناقشات مفتوحة أثرت النقاش حول دور الصحفي في تعزيز ثقافة التحقق لدى الجمهور. وتم التأكيد على أهمية الصحافة المسؤولة في بناء الثقة ومحاربة الأخبار الزائفة التي تهدد مصداقية العمل الإعلامي. هذا النشاط التكويني نظمته النقابة الوطنية للصحافة ومهن الإعلام – المكتب الجهوي بني ملال خنيفرة – تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل (UMT)، في إطار برنامجها الهادف إلى الرفع من كفاءة الإعلاميين الجهويين، وتعزيز دورهم في الدفاع عن الحق في المعلومة ومقاومة التضليل الإعلامي

المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال يفتتح أنشطته بورشة قوية ضد التضليل الرقمي
المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال يفتتح أنشطته بورشة قوية ضد التضليل الرقمي

المغربية المستقلة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغربية المستقلة

المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة ببني ملال يفتتح أنشطته بورشة قوية ضد التضليل الرقمي

المغربية المستقلة : متابعة نجيب النجاري في أولى أنشطته بعد التأسيس، أطلق المكتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة ومهن الإعلام ببني ملال خنيفرة، تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل (UMT)، ورشةً تكوينية نوعية استهدفت تعزيز مهارات الصحافيين والمراسلين في التصدي للتضليل والإشاعات المتفشية عبر شبكات التواصل الاجتماعي. الورشة التي احتضنتها الخزانة الوسائطية عبد العزيز القشتالي بمدينة بني ملال صباح اليوم السبت، انطلقت على الساعة التاسعة، وشكلت محطة مهنية مهمة تحت عنوان: 'الصحافة ومسؤولية الصحافي في مواجهة التضليل والإشاعات في شبكات التواصل الاجتماعي'، بحضور عدد من المهنيين والفاعلين الإعلاميين بالجهة. وقد أطر هذا اللقاء الصحفي البارز بالقناة الثانية سعيد غيدا، الذي قدّم عرضاً غنياً وعملياً حول التمييز بين المعلومة الخاطئة والمضلِّلة، وتقنيات التحقق الرقمي المعتمدة حديثاً، مثل أدوات التحقق من الصور والفيديوهات (Google Lens نموذجاً)، فضلاً عن آليات التحري عن مصادر المعلومات في زمن السرعة والمنافسة. وتميّزت الورشة أيضاً بجانب تطبيقي تفاعلي، تضمن محاكاة لسيناريوهات واقعية تداولت فيها إشاعات رقمية، حيث تدرّب المشاركون على كيفية كشفها والتعامل معها وفق الضوابط المهنية وأخلاقيات المهنة. كما فتح النقاش أمام الحضور لتبادل التجارب والآراء حول التحديات اليومية التي تواجه الصحافيين في ميدان مزدحم بالمحتوى غير الموثوق. وفي تصريح بالمناسبة، عبّر الكاتب الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة ومهن الإعلام، مولاي عبد الحق الحسيني، عن أهمية هذه الانطلاقة قائلاً: 'نفتخر بأن تكون أولى خطوات المكتب الجهوي من خلال ورشة عملية بهذا المستوى، نعتبرها بداية لمسار حافل، والقادم سيكون أكثر زخماً في إطار برنامجنا المسطر لتكوين وتأطير الإعلاميين الجهويين، وتمكينهم من الأدوات والآليات التي تتطلبها المرحلة الراهنة.' وقد لاقت هذه المبادرة المهنية إشادة واسعة من طرف المشاركين، الذين أكدوا على أهمية الاستمرار في هذا النوع من التكوينات، نظراً للدور المحوري للصحافي في بناء الثقة، وحماية المجتمع من مخاطر التضليل والتلاعب بالمعلومات.

بني ملال.. ورشة تكوينية تناقش دور الصحفي في التصدي للتضليل والإشاعة على مواقع التواصل
بني ملال.. ورشة تكوينية تناقش دور الصحفي في التصدي للتضليل والإشاعة على مواقع التواصل

الألباب

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الألباب

بني ملال.. ورشة تكوينية تناقش دور الصحفي في التصدي للتضليل والإشاعة على مواقع التواصل

الألباب المغربية/ عبد الحق الدرمامي نظم الفرع الجهوي للنقابة الوطنية للصحافة ومهن الإعلام بجهة بني ملال خنيفرة، صباح يوم السبت 10 ماي 2025، ورشة تكوينية لفائدة الصحفيين والمراسلين والعاملين في الحقل الإعلامي، تحت عنوان: 'الصحافة ومسؤولية مواجهة التضليل والإشاعات في شبكات التواصل الاجتماعي'، وذلك بمقر الخزانة الوسائطية عبد العزيز القشتالي بمدينة بني ملال. وتأتي هذه المبادرة في إطار برنامج النقابة الرامي إلى تأهيل الإعلاميين الجهويين وتطوير مهاراتهم لمواكبة التحولات التي يشهدها المشهد الرقمي، لاسيما في ظل تفشي الأخبار الزائفة والمعلومات المغلوطة على منصات التواصل. وقد أطر هذه الدورة الإعلامي سعيد غيدا، الصحفي بالقناة الثانية (2M)، الذي قدم عرضاً شاملاً تناول فيه مفاهيم التضليل والمعلومة الخاطئة، وطرق التفريق بينهما، كما قدم أدوات وتقنيات حديثة للتحقق من المحتوى الرقمي، من أبرزها Google Lens وInVID، مع التركيز على التحقق البصري من الصور والفيديوهات. كما لم يغفل المؤطر الإشارة إلى تحديات السرعة والضغط في بيئة الأخبار الفورية، مبرزًا أهمية التريث والالتزام بأخلاقيات المهنة في التعامل مع كل معلومة متداولة، خصوصًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي أصبحت مصدرًا رئيسيًا للمعلومة لدى فئات واسعة من الجمهور. وتضمن البرنامج أيضًا جانبًا عمليًا تفاعليًا، تم فيه الاشتغال على سيناريوهات واقعية لرصد الإشاعات والتعامل معها، بما يتيح للمشاركين تطبيق ما اكتسبوه من مهارات نظرية في بيئة تحاكي الواقع المهني. وقد عرفت الورشة نقاشًا غنيًا بين المؤطر والمشاركين، حيث تم التأكيد على أن الصحافة المسؤولة تشكل أحد أهم الأسلحة لمواجهة التزييف الرقمي، وبناء علاقة ثقة مع المتلقي، في زمن تتزايد فيه التحديات المهنية والضغوط المرتبطة بالمصداقية. وتُعد هذه الدورة واحدة من محطات عدة يعتزم الفرع الجهوي للنقابة تنظيمها في المستقبل، بهدف تطوير الإعلام الجهوي وتعزيز قدرته على مواكبة تحولات المجال الرقمي، والدفاع عن الحق في المعلومة من منطلق مهني وأخلاقي.

في ردها على آبل… جوجل تصرح بأن الذكاء الاصطناعي لا يُضعف البحث!
في ردها على آبل… جوجل تصرح بأن الذكاء الاصطناعي لا يُضعف البحث!

عرب هاردوير

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عرب هاردوير

في ردها على آبل… جوجل تصرح بأن الذكاء الاصطناعي لا يُضعف البحث!

دخلت شركة جوجل في مواجهة علنية مع شركة آبل بعد تصريحات مثيرة من إيدي كيو، نائب رئيس خدمات آبل، خلال شهادته في محاكمة مكافحة الاحتكار التي تستهدف نشاط جوجل في مجال البحث. أثارت تصريحاته جدلاً واسعًا، بعدما أشار إلى أن استخدام محرك البحث على متصفح سفاري قد تراجع لأول مرة في تاريخه. خلفية العلاقة بين جوجل وآبل ترتبط شركتا جوجل وآبل باتفاق طويل الأمد يجعل محرك بحث جوجل هو الخيار الافتراضي في متصفح سفاري على أجهزة آبل، وهو اتفاق يُدرّ مليارات الدولارات سنويًا على آبل. في المقابل، تستفيد جوجل من هذا التوزيع الواسع الذي يضمن لها حصة ضخمة من عمليات البحث على الأجهزة المحمولة. ورغم أن هذا التعاون يبدو مربحًا للطرفين، إلا أنه خضع لتدقيق قانوني متزايد من قبل السلطات الأمريكية التي ترى فيه أداة لإقصاء المنافسين وتعزيز هيمنة جوجل في سوق البحث بشكل غير نزيه. بدأت التحقيقات الرسمية في هذا الملف منذ سنوات، وتطورت إلى دعوى قضائية تقودها وزارة العدل بدعم من عدد من الولايات الأمريكية. وترى الجهات القضائية أن مثل هذه الاتفاقيات تمنع المستخدمين من الوصول بسهولة إلى محركات بحث بديلة، وتقلل من فرص الابتكار والتنافس العادل. جوجل تدافع عن نفسها أصدرت جوجل بيانًا رسميًا في وقت متأخر من اليوم نفسه، ردًا على هذه التصريحات، في خطوة غير معتادة تعكس حساسية الموضوع بالنسبة لها. أكدت الشركة أن استخدام محرك البحث لا يزال في ارتفاع مستمر، بما في ذلك من خلال أجهزة آبل ومنصاتها المختلفة. أوضحت جوجل في بيانها أن إدخال مزايا جديدة في خدمة البحث جعلها أكثر فاعلية في تلبية استفسارات المستخدمين، مشيرة إلى أن الناس باتوا يستخدمون محرك البحث بطرق متنوعة مثل الأوامر الصوتية وتطبيق Google Lens، إلى جانب التصفح التقليدي عبر المتصفحات أو التطبيق الرسمي. يأتي هذا الدفاع في وقت حساس بالنسبة لجوجل، حيث تتابع الأسواق باهتمام أي مؤشرات على تغير هيمنتها في سوق البحث. بالفعل، تسببت تصريحات كيو في انخفاض مفاجئ بأسهم جوجل بلغ 8%، ما يعكس قلق المستثمرين من تراجع شعبيتها أو تغيّر سلوك المستخدمين. الذكاء الاصطناعي يُغيّر مستقبل البحث أشارت شهادة إيدي كيو أيضًا إلى أن المستخدمين باتوا يتجهون بشكل متزايد نحو أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وPerplexity، للحصول على إجابات مباشرة ومحددة، دون الحاجة إلى المرور عبر صفحات نتائج محرك البحث التقليدي. يمثل هذا التوجه تحديًا استراتيجيًا حقيقيًا لجوجل. فعلى الرغم من أن الشركة كانت من أوائل من طوروا البنية التقنية الأساسية للذكاء الاصطناعي الحديث عبر مشروع " المحوّل" عام 2017، فإنها تأخرت في إطلاق خدمات تنافسية تُرضي المستخدم النهائي، مما أفسح المجال أمام منافسين مثل OpenAI للهيمنة ثقافيًا وتقنيًا. تحاول جوجل الآن تعويض هذا التأخر من خلال تعزيز خدماتها الذكية مثل Gemini، إلا أن التساؤلات لا تزال مطروحة حول قدرتها على الحفاظ على الصدارة، خصوصًا مع التحول الواضح في تفضيلات المستخدمين نحو أدوات ذكاء اصطناعي تفاعلية وسريعة. معركة متعددة الجبهات لا تقتصر معركة جوجل على ساحة واحدة. فبجانب الضغوط القضائية التي تتعلق بالاحتكار، تواجه جوجل منافسة متصاعدة مع خدمات الذكاء الاصطناعي، وتقلبات في ثقة المستثمرين. ومع اقتراب انتهاء المحاكمة، يبدو أن مستقبل البحث على الإنترنت قد يشهد تحولات جوهرية، سواء بفعل قرارات المحكمة أو بفعل السوق نفسه. تُعتبر الإعلانات الرقمية المصدر الرئيسي لعائدات جوجل، حيث تُساهم بنسبة كبيرة في أرباحها السنوية. ومع تزايد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وPerplexity، قد يتغير سلوك المستخدمين في البحث، مما يُؤثر على فعالية الإعلانات التقليدية. إذا بدأ المستخدمون في الاعتماد على هذه الأدوات للحصول على إجابات فورية ومباشرة، فقد يقل اهتمامهم بالنقر على الروابط المدفوعة في نتائج البحث. قد يُجبر هذا التحول الشركات على إعادة تقييم استراتيجياتها الإعلانية، وتوجيه ميزانياتها نحو منصات تُقدم تجارب أكثر تفاعلية وذكاءً، مما يُهدد النموذج الإعلاني التقليدي الذي تعتمد عليه جوجل. فرصة للمنافسين في سوق البحث وبينما تواجه جوجل التحديات في عالم الذكاء الاصطناعي، قد تكون هذه فرصة ذهبية للمنافسين مثل مايكروسوفت، التي استثمرت بكثافة في دمج الذكاء الاصطناعي في محرك بحث Bing من خلال شراكتها مع OpenAI. كما أن محركات بحث أخرى، مثل DuckDuckGo وBrave Search، قد تستفيد إذا فرضت المحكمة قيودًا على صفقات جوجل مع آبل وموزيلا. وقد تؤدي هذه التغيرات إلى إعادة تشكيل مشهد البحث على الإنترنت، مما قد يمنح المستخدمين خيارات أوسع ويجبر جوجل على تحسين خدماتها بشكل أسرع للحفاظ على مكانتها.

في ردها على آبل جوجل تصرح بأن الذكاء الاصطناعي لا يُضعف البحث
في ردها على آبل جوجل تصرح بأن الذكاء الاصطناعي لا يُضعف البحث

أخبار مصر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

في ردها على آبل جوجل تصرح بأن الذكاء الاصطناعي لا يُضعف البحث

دخلت شركة جوجل في مواجهة علنية مع شركة آبل بعد تصريحات مثيرة من إيدي كيو، نائب رئيس خدمات آبل، خلال شهادته في محاكمة مكافحة الاحتكار التي تستهدف نشاط جوجل في مجال البحث. أثارت تصريحاته جدلاً واسعًا، بعدما أشار إلى أن استخدام محرك البحث على متصفح سفاري قد تراجع لأول مرة في تاريخه.خلفية العلاقة بين جوجل وآبل ترتبط شركتا جوجل وآبل باتفاق طويل الأمد يجعل محرك بحث جوجل هو الخيار الافتراضي في متصفح سفاري على أجهزة آبل، وهو اتفاق يُدرّ مليارات الدولارات سنويًا على آبل. في المقابل، تستفيد جوجل من هذا التوزيع الواسع الذي يضمن لها حصة ضخمة من عمليات البحث على الأجهزة المحمولة. ورغم أن هذا التعاون يبدو مربحًا للطرفين، إلا أنه خضع لتدقيق قانوني متزايد من قبل السلطات الأمريكية التي ترى فيه أداة لإقصاء المنافسين وتعزيز هيمنة جوجل في سوق البحث بشكل غير نزيه.بدأت التحقيقات الرسمية في هذا الملف منذ سنوات، وتطورت إلى دعوى قضائية تقودها وزارة العدل بدعم من عدد من الولايات الأمريكية. وترى الجهات القضائية أن مثل هذه الاتفاقيات تمنع المستخدمين من الوصول بسهولة إلى محركات بحث بديلة، وتقلل من فرص الابتكار والتنافس العادل.جوجل تدافع عن نفسهاأصدرت جوجل بيانًا رسميًا في وقت متأخر من اليوم نفسه، ردًا على هذه التصريحات، في خطوة غير معتادة تعكس حساسية الموضوع بالنسبة لها. أكدت الشركة أن استخدام محرك البحث لا يزال في ارتفاع مستمر، بما في ذلك من خلال أجهزة آبل ومنصاتها المختلفة.أوضحت جوجل في بيانها أن إدخال مزايا جديدة في خدمة البحث جعلها أكثر فاعلية في تلبية استفسارات المستخدمين، مشيرة إلى أن الناس باتوا يستخدمون محرك البحث بطرق متنوعة مثل الأوامر الصوتية وتطبيق Google Lens، إلى جانب التصفح التقليدي عبر المتصفحات أو التطبيق الرسمي.يأتي هذا الدفاع في وقت حساس بالنسبة لجوجل، حيث تتابع الأسواق باهتمام أي مؤشرات على تغير هيمنتها في سوق البحث. بالفعل، تسببت تصريحات كيو في انخفاض مفاجئ بأسهم جوجل بلغ 8%، ما يعكس قلق المستثمرين من تراجع شعبيتها أو تغيّر سلوك المستخدمين.الذكاء الاصطناعي يُغيّر مستقبل البحثأشارت شهادة إيدي كيو أيضًا إلى أن المستخدمين باتوا يتجهون بشكل متزايد نحو أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وPerplexity، للحصول على إجابات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store