أحدث الأخبار مع #HQE


اليوم 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم 24
المغرب يطلق عروضا للمرحلة الثانية من بناء ملعب بنسليمان المرشح لاحتضان نهائي كأس العالم 2030
أطلق المغرب، مناقصة لأعمال بناء ملعب الحسن الثاني الكبير في الدار البيضاء، الذي يقترح أن يستضيف نهائي كأس العالم 2030، الذي ينظمه بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، بتكلفة 3.2 مليارات درهم (304 ملايين يورو). وتتعلق المناقصة بالمرحلة الثانية من المشروع، والتي تركز على الأعمال الإنشائية المتعلقة بالعزل المائي، والهيكل المعدني، والأسقف، والنجارة، والطلاء، وفقا للمواصفات. وتبلغ مدة إنجاز المشروع 30 شهرًا من تاريخ إخطار بدء البناء، بحسب الوثائق، التي تضيف أن فتح المظاريف لاختيار الفائز سيكون في 10 يونيو المقبل. وتم طرح هذه المناقصة بعد الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع، والتي شملت أعمال تحضير وتسوية الأرض، وقد تم منحها في غشت 2024 لشركة (SGTM) بقيمة 356 مليون درهم (33 مليون يورو). وسيمتد ملعب الحسن الثاني الكبير بالدار البيضاء، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 115 ألف متفرج، على مساحة تزيد عن 100 هكتار وسط غابة بالمنصورة، التابعة لبلدية بنسليمان، على بعد حوالي 38 كيلومترا شمال الدار البيضاء. وقال المهندس الرئيسي لهذه البنية التحتية العملاقة، طارق ولعلو، في مقابلة مع وكالة الأنباء الإسبانية، إن الملعب الرياضي سيكون « على أحدث طراز »، وفقا لإرشادات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وسيحصل على شهادة ((HQE)، وسيأخذ في الاعتبار الخبرات المكتسبة من النسخ السابقة. ووافق الاتحاد الدولي لكرة القدم « فيفا » على ملعب الحسن الثاني في الدار البيضاء، وملعب سانتياغو برنابيو، في مدريد، وملعب كامب نو في برشلونة كملاعب محتملة للمباراة النهائية لكأس العالم.


الجريدة 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
304 ملايين أورو للمرحلة الثانية من ملعب بنسليمان.. خطوة مغربية نحو المجد الرياضي
في خطوة تؤكد التزام المغرب بتعزيز حضوره على الساحة الرياضية الدولية، يراهن المسؤولون على ملعب الحسن الثاني ببنسليمان ليكون أحد أبرز معالم نهائيات كأس العالم 2030، التي ستُنظَّم بشراكة ثلاثية مع إسبانيا والبرتغال. المشروع، الذي يُنتظر أن يتحول إلى أكبر ملعب كرة قدم في العالم بطاقة استيعابية تبلغ 115 ألف متفرج، يتخذ موقعًا استراتيجيًا على بعد نحو 38 كيلومترًا من الدار البيضاء، و14 كيلومترًا فقط من المنصورية، ما يجعله سهل الولوج من مختلف مناطق المغرب، ويضعه في قلب محور حضري متطور. هذا المشروع الرياضي العملاق، الذي يُقام على مساحة تتجاوز 100 هكتار وسط غابة المنصورة التابعة لإقليم بنسليمان، لن يكون مجرد ملعب، بل منشأة متعددة الوظائف تستجيب لأحدث المعايير التي يفرضها الاتحاد الدولي لكرة القدم. وسيتضمن الملعب مرافق من الطراز الرفيع، تشمل فنادق فاخرة، مراكز للمؤتمرات والمعارض، محطتين للقطار من بينها واحدة خاصة بالقطار فائق السرعة، إضافة إلى فضاءات لركن السيارات، وقاعات للندوات، وملعب خاص بالألعاب القوى. هذه البنية المتكاملة ستجعل منه وجهة رياضية وسياحية في آن واحد، تعزز من الجاذبية الاستثمارية للمنطقة وتكرّس موقع المغرب في قلب الخريطة الرياضية العالمية. وقد أطلق المغرب، حسب وكالة الأنباء الإسبانية، طلب عروض جديدًا يخص المرحلة الثانية من أشغال بناء هذا الصرح، بقيمة مالية تناهز 304 ملايين يورو، أي ما يعادل أزيد من 3.2 مليارات درهم مغربي، وستشمل هذه المرحلة الأشغال المتعلقة بالعزل المائي، والهيكل المعدني، والأسقف، والنجارة، والطلاء. ووفق الوثائق الرسمية، ستستغرق هذه المرحلة 30 شهرًا، فيما تقرّر فتح المظاريف لاختيار الشركة المنفذة في 10 يونيو المقبل. ويأتي هذا بعد الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع، التي همّت تهيئة وتسوية الأرض، والتي نالتها شركة SGTM بكلفة بلغت 33 مليون يورو. المهندس المغربي طارق ولعلو، الذي يقود المشروع، صرّح، حسب وكالة الأنباء الإسبانية، أن الملعب سيُشيَّد وفقًا لأحدث المعايير العالمية، ووفق إرشادات 'فيفا'، مع الحرص على الاستفادة من تجارب تنظيم نسخ سابقة لكأس العالم، مما يمنح المشروع بعدًا هندسيًا وتخطيطيًا يتجاوز المفهوم التقليدي للملاعب. وأوضح ولعلو أن الملعب سيحصل على شهادة الجودة البيئية العالية (HQE)، في دلالة على التزامه بمعايير الاستدامة والنجاعة الطاقية، مما يعكس توجّه المغرب نحو مشاريع رياضية صديقة للبيئة. كما نقلت وكالة الأنباء الإسبانية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم وافق على إدراج ملعب الحسن الثاني، إلى جانب ملعب سانتياغو برنابيو بمدريد، وملعب كامب نو في برشلونة، ضمن قائمة الملاعب المرشحة لاستضافة المباراة النهائية لمونديال 2030. هذا الاختيار يعكس الثقة المتزايدة التي بات يحظى بها المغرب كمستضيف لأكبر التظاهرات الكروية، ويؤشر إلى قفزة نوعية في طموحاته الرياضية والاقتصادية على الساحة الإقليمية والدولية. من خلال هذا المشروع، لا يسعى المغرب فقط إلى تقديم بنية تحتية رياضية متطورة، بل إلى ترسيخ صورته كبلد قادر على تنظيم فعاليات عالمية بمعايير عالية، وعلى تقديم تجربة استثنائية للجماهير والزوار. ويأمل المسؤولون أن يشكل ملعب الحسن الثاني رمزًا لهذا الطموح، وأن يكون منصة لإبراز قدرات المغرب على الابتكار والتخطيط، بما يواكب الدينامية التنموية التي تعرفها المملكة في السنوات الأخيرة. ومع التقدم المضطرد في الأشغال، يزداد الرهان على هذا الملعب ليكون ليس فقط الأكبر من حيث الطاقة الاستيعابية، بل الأجمل والأكثر تكاملاً على الصعيد الدولي.


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
المغرب يطلق مناقصة لبناء الملعب الكبير بالدار البيضاء
أطلق المغرب، مناقصة لأعمال بناء ملعب الحسن الثاني الكبير في الدار البيضاء، الذي يقترح أن يستضيف نهائي كأس العالم 2030، الذي ينظمه بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، بتكلفة 3.2 مليارات درهم (304 ملايين يورو). المغرب يطلق مناقصة لبناء الملعب الكبير بالدار البيضاء وتتعلق المناقصة بالمرحلة الثانية من المشروع، والتي تركز على الأعمال الإنشائية المتعلقة بالعزل المائي، والهيكل المعدني، والأسقف، والنجارة، والطلاء، وفقا للمواصفات. وتبلغ مدة إنجاز المشروع 30 شهرًا من تاريخ إخطار بدء البناء، حسب الوثائق، التي تضيف أن فتح المظاريف لاختيار الفائز سيكون في 10 يونيو/حزيران المقبل. وتم طرح هذه المناقصة بعد الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع والتي شملت أعمال تحضير وتسوية الأرض، وقد تم منحها في أغسطس/آب 2024 لشركة (SGTM) بقيمة 356 مليون درهم (33 مليون يورو). وسيمتد ملعب الحسن الثاني الكبير بالدار البيضاء، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 115 ألف متفرج، على مساحة تزيد عن 100 هكتار وسط غابة بالمنصورة، التابعة لبلدية بنسليمان، على بعد نحو 38 كيلومترا شمال الدار البيضاء. وقال المهندس الرئيسي لهذه البنية التحتية العملاقة، طارق ولعلو، في مقابلة مع وكالة، إن الملعب الرياضي سيكون "على أحدث طراز"، وفقا لإرشادات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وسيحصل على شهادة ((HQE)، وسيأخذ في الاعتبار الخبرات المكتسبة من النسخ السابقة. ووافق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على ملعب الحسن الثاني في الدار البيضاء، وملعب سانتياجو برنابيو، في مدريد، وملعب كامب نو في برشلونة كملاعب محتملة للمباراة النهائية لكأس العالم.


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
المغرب يطلق مناقصة لبناء الملعب الكبير بالدار البيضاء
أطلق المغرب، مناقصة لأعمال بناء ملعب الحسن الثاني الكبير في الدار البيضاء، الذي يقترح أن يستضيف نهائي كأس العالم 2030، الذي ينظمه بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، بتكلفة 3.2 مليارات درهم (304 ملايين يورو). المغرب يطلق مناقصة لبناء الملعب الكبير بالدار البيضاء وتتعلق المناقصة بالمرحلة الثانية من المشروع، والتي تركز على الأعمال الإنشائية المتعلقة بالعزل المائي، والهيكل المعدني، والأسقف، والنجارة، والطلاء، وفقا للمواصفات. وتبلغ مدة إنجاز المشروع 30 شهرًا من تاريخ إخطار بدء البناء، حسب الوثائق، التي تضيف أن فتح المظاريف لاختيار الفائز سيكون في 10 يونيو/حزيران المقبل. وتم طرح هذه المناقصة بعد الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع والتي شملت أعمال تحضير وتسوية الأرض، وقد تم منحها في أغسطس/آب 2024 لشركة (SGTM) بقيمة 356 مليون درهم (33 مليون يورو). وسيمتد ملعب الحسن الثاني الكبير بالدار البيضاء، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 115 ألف متفرج، على مساحة تزيد عن 100 هكتار وسط غابة بالمنصورة، التابعة لبلدية بنسليمان، على بعد نحو 38 كيلومترا شمال الدار البيضاء. وقال المهندس الرئيسي لهذه البنية التحتية العملاقة، طارق ولعلو، في مقابلة مع وكالة، إن الملعب الرياضي سيكون "على أحدث طراز"، وفقا لإرشادات الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وسيحصل على شهادة ((HQE)، وسيأخذ في الاعتبار الخبرات المكتسبة من النسخ السابقة. ووافق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على ملعب الحسن الثاني في الدار البيضاء، وملعب سانتياجو برنابيو، في مدريد، وملعب كامب نو في برشلونة كملاعب محتملة للمباراة النهائية لكأس العالم.


عبّر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
برج محمد السادس بسلا: معلمة معمارية تزين سماء المغرب والتدشين قريب
من المنتظر أن يشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نهاية الأسبوع المقبل، على تدشين برج محمد السادس بمدينة سلا، ليصبح واحدًا من أبرز المعالم المعمارية الحديثة في المملكة المغربية. أطول برج في المغرب وأحد أعلى أبراج إفريقي بارتفاع يصل إلى 250 مترًا، يتربع برج محمد السادس كأطول مبنى في المغرب ومن بين الأعلى في القارة الإفريقية. وقد تم تصميم هذا الصرح ليكون تحفة هندسية تدمج بين الابتكار المعماري والالتزام الصارم بالمعايير البيئية الدولية، ليعكس رؤية المملكة في مواكبة التطورات العمرانية المستدامة. بدأت أشغال بناء البرج في مارس 2016، على مساحة تناهز 102.800 متر مربع، ويتكون من 55 طابقًا تضم: فندقًا فاخرًا. مكاتب حديثة. شققًا سكنية راقية. منصة مراقبة بانورامية بإطلالة ساحرة على مدينة سلا ونهر أبي رقراق. تقنيات متطورة وجودة بيئية عالية لضمان التنقل السريع والسلس داخل البرج، تم تجهيز المبنى بـ40 مصعدًا حديثًا. كما تم اعتماد تقنيات هندسية متقدمة لتمكين البرج من مقاومة الكوارث الطبيعية المحتملة، مثل الرياح العاتية، الهزات الأرضية، والفيضانات الناتجة عن قربه من وادي أبي رقراق. أما من الناحية البيئية، فقد تم تزويد الواجهة الجنوبية للبرج بألواح كهروضوئية لتوليد الطاقة النظيفة، مع اعتماد أنظمة ذكية لاستعادة مياه الأمطار وإعادة تدوير المياه المستعملة، بما يضمن تحقيق أعلى مستويات الكفاءة البيئية. طموح نحو التميز البيئي العالمي يسعى برج محمد السادس للحصول على شهادتي LEED Gold وHQE، المعترف بهما دوليًا، وهو ما يضعه ضمن قائمة أرقى المباني المستدامة على الصعيد العالمي، ويجسد التزام المغرب بالمعايير البيئية الرائدة. برج محمد السادس.. رافعة للتنمية العمرانية والسياحية لا يُعد البرج مجرد معلم معماري فريد، بل يمثل أيقونة للنهضة العمرانية لمدينة سلا ضمن مشروع تأهيل وادي أبي رقراق، وبرنامج 'الرباط عاصمة الثقافة المغربية'. ويتوقع أن يسهم برج محمد السادس في: تعزيز الدينامية الاقتصادية المحلية. جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية والوطنية. تنشيط السياحة بفضل بنيته التحتية المتطورة وموقعه الاستراتيجي. رؤية تجمع بين الأصالة والحداثة من خلال هذا المشروع الطموح، تؤكد المملكة المغربية عزمها على بناء مدن حديثة، قائمة على مفاهيم الاستدامة، والابتكار، مع الحفاظ على الهوية الثقافية الغنية التي تميز النسيج الحضري الوطني. برج محمد السادس، بهذا الطموح العمراني والبيئي، يضع مدينة سلا على خارطة المعالم العالمية الكبرى، ويعزز صورة المغرب كبلد يقود قاطرة التطوير العمراني الذكي في القارة الإفريقية.