أحدث الأخبار مع #IFAW


الشارقة 24
منذ 3 أيام
- الشارقة 24
الأفيال المعاد دمجها في إحدى قرى ملاوي تقتل 12 شخصاً
الشارقة 24 - أ ف ب: قبل ثلاث سنوات استقبل متنزه كاسونغو الوطني في مالاوي 263 فيلاً تم نقلها من متنزه آخر يضم أعداداً أكبر من الحيوانات، وأكّد ناشطون بيئيون بأن العملية التي كلفت ملايين الدولارات كانت ناجحة ومذهلة. لكن الصورة التي يرسمها السكان المحليون مختلفة تماماً. وقد رفعت مجموعة منهم دعوى قضائية ضد الصندوق الدولي لرعاية الحيوان "IFAW". ويسعى المدّعون للحصول على ملايين الدولارات كتعويضات من المنظمة غير الحكومية التي ساعدت الحكومة في عملية نقل الحيوانات. بعد أن قتلت الفيلة 12 شخصاً على الأقل. ويشتكي السكان المحليون من عدم وجود سياج مناسب حول الحديقة، وهو ما يسمح للفيلة بالقدوم إلى المناطق السكنية حيث تدمّر المحاصيل، وتدخل المباني بحثاً عن الطعام.


الأنباء
منذ 5 أيام
- الأنباء
دمج الأفيال في متنزهات مالاوي كابوس للسكان
يكشف ضوء الفجر فوق مالاوي عن حقل ذرة مسطح تنتشر فيه سيقان مكسورة بين آثار أقدام كبيرة تابعة للفيلة، فهذه الحيوانات قتلت 12 شخصا منذ عملية إعادة دمجها في البرية. يعاين رودويل تشاليليما الأضرار التي لحقت بمحاصيله. ويقول لوكالة فرانس برس «أحصينا نحو 200 فيل. لم يكن بوسعنا فعل أي شيء سوى مراقبتها من منازلنا. من المستحيل إيقافها. نحن في حالة عجز». يعد هذا المشهد شائعا في تشيسينغا منذ نقل 263 فيلا قبل ثلاث سنوات إلى متنزه كاسونغو الوطني المتاخم للقرية الواقعة في منطقة حدودية مع زامبيا. واتضح أن هذه العملية التي أكد ناشطون بيئيون أنها ناجحة، كانت مكلفة (ملايين الدولارات)، بقدر ما كانت مذهلة. لكن الصورة التي يرسمها السكان المحليون مختلفة تماما. وقد رفعت مجموعة منهم دعوى قضائية ضد الصندوق الدولي لرعاية الحيوان (IFAW). ويسعى المدعون الى الحصول على ملايين الدولارات تعويضات من المنظمة غير الحكومية التي تتخذ من المملكة المتحدة مقرا وساعدت الحكومة في عملية نقل الحيوانات. وقد أودت الكارثة بحياة 12 شخصا على الأقل، بحسب شركة المحاماة البريطانية «لي داي»، التي تمثل 10 مدعين في زامبيا ومالاوي في قضية يجري إعدادها حاليا في المحاكم البريطانية. ويشتكي السكان المحليون من عدم وجود سياج مناسب حول الحديقة، وهو ما يسمح للفيلة بالقدوم إلى المناطق السكنية حيث تدمر المحاصيل وتدخل المباني بحثا عن الطعام.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- صحيفة الخليج
قتلت 12 شخصاً .. قرية بملاوي في قبضة الأفيال
يكشف ضوء الفجر فوق ملاوي عن حقل ذرة مسطح تنتشر فيه سيقان نباتات مكسورة بين آثار أقدام كبيرة تابعة للفيلة، فهذه الحيوانات قتلت 12 شخصاً منذ عملية إعادة دمجها في البرية. يعاين رودويل تشاليليما الأضرار التي لحقت بمحاصيله. ويقول لوكالة فرانس برس «أحصينا نحو 200 فيل. لم يكن بوسعنا فعل أي شيء سوى مراقبتها من منازلنا. من المستحيل إيقافها. نحن في حالة عجز». يُعدّ هذا المشهد شائعاً في تشيسينغا منذ نقل 263 فيلاً قبل ثلاث سنوات إلى متنزه كاسونغو الوطني المتاخم للقرية الواقعة في منطقة حدودية مع زامبيا. واتّضح أنّ هذه العملية التي أكّد ناشطون بيئيون أنها ناجحة، كانت مكلفة، بقدر ما كانت مذهلة. وأنهت الفيلة التي نُقلت تحت تأثير مهدئات من متنزه آخر يضم أعداداً كبيرة من الحيوانات، رحلتها وأقدامها في الهواء، بعد أن تم إسقاطها بواسطة رافعة. الصورة التي يرسمها السكان المحليون مختلفة تماماً. ورفعت مجموعة منهم دعوى قضائية ضد الصندوق الدولي لرعاية الحيوان (IFAW). يسعى المدّعون للحصول على ملايين الدولارات كتعويضات من المنظمة غير الحكومية التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً وساعدت الحكومة في عملية نقل الحيوانات. وأودت الكارثة بحياة 12 شخصاً على الأقل، بحسب شركة المحاماة البريطانية «لي داي»، التي تمثل 10 مدّعين في زامبيا وملاوي في قضية يجري إعدادها حالياً في المحاكم البريطانية. ويشتكي السكان المحليون من عدم وجود سياج مناسب حول الحديقة، وهو ما يسمح للفيلة بالقدوم إلى المناطق السكنية حيث تدمّر المحاصيل وتدخل المباني بحثاً عن الطعام. وفي قرية تشيفوامبا القريبة، ينعى كانوك فيري (35 عاماً) زوجته التي دهسها قطيع من الفيلة عام 2023 عندما كانت تقطف الخضر. ونجا أصغر أولادهما الخمسة بصعوبة. وقال مايك لابوشاغن الذي يعمل في مؤسسة تدعم الأسر المتضررة، إن عملية إعادة الدمج «تستند إلى فكرة أن الأفيال والبشر يمكن أن يتعايشوا في وئام». ويضيف الموظف السابق في الصندوق الدولي لرعاية الحيوان «هذا ليس صحيحاً. إنه وهم وُضِع للمانحين الأمريكيين والبريطانيين والأوروبيين الذين لا يعرفون عن الأفيال إلا ما يُعرَف من الأفلام أو السيرك أو حدائق الحيوان». وأشار إلى أنّ المدّعين سيسعون في دعواهم القضائية للحصول على ملايين الدولارات كتعويضات لآلاف الأشخاص المتضررين أو القتلى أو المصابين. وأشارت شركة «لي داي» إلى أنّ زبائنها يريدون أيضاً إجبار الصندوق الدولي لرعاية الحيوان على اتخاذ تدابير مثل تركيب سياج مناسب. وقالت المحامية ريتشل بونر لوكالة فرانس برس إنّ القضية يمكن حلّها ودّياً، لأن موكليها «يريدون تجنب الإجراءات القانونية المطوّلة» في مواجهة هذا الوضع «العاجل». وأقرّ صندوق رعاية الحيوان الدولي قبل نحو عام، عندما جرى تناول القضية للمرة الأولى في وسائل الإعلام، بأنّ التعايش بين الفيلة والبشر تسبب منذ بدء العملية في «عدد كبير من الوفيات وصدمات نفسية». ومع ذلك، أكدت المنظمة غير الحكومية أنّها «لا تدير أي متنزه وطني ولا تقرر التدابير التي ينبغي اتخاذها». أما الحكومة فأنهت 84% من السياج المخصص لاحتواء الفيلة البالغ طوله 135 كيلومتراً، على ما قال جوزيف نكوسي الناطق باسم وزارة الحيوانات والنباتات لوكالة فرانس برس.


النهار المصرية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار المصرية
وزارة البيئة تطلق السلحفاة 'عز' من نوع السلاحف الخضراء المهددة بخطر الانقراض بعد رعايتها
تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، بدعم جهود حماية الحياة البرية، أطلقت وزارة البيئة، من خلال محمية أشتوم الجميل، السلحفاة 'عز'، وهي من السلاحف البحرية الخضراء المهددة بخطر الانقراض، بعد رعايتها والتأكد من قدرتها على مواصلة الحياة في بيئتها الطبيعية والتي سبق ان تم انقاذها من قبل احد العاملين بأحد الأسواق بمحافظة الإسماعيلية والذي تم إطلاق اسمه عليها تقديرا لجهوده في حمايتها وذلك بالتواكب مع احتفالات مصر باليوم العالمي للحياة البرية، الذي يُقام هذا العام تحت شعار 'تمويل الحفاظ على الحياة البرية.. الاستثمار في الإنسان والكوكب'، لدعم سبل العمل المشترك والتمويل عبر مصادر أكثر فعالية واستدامة، بهدف بناء مستقبل قادر على الصمود لكل من الإنسان وكوكب الأرض. وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن حماية الحياة البرية والتنوع البيولوجي أحد أهم الأهداف الأستراتيجية للوزارة، من خلال دعم الاستثمار البيئي وإشراك القطاع الخاص والشباب في جهود الحماية، بما يضمن ازدهار الأنظمة البيئية واستمراريتها لتلبية احتياجات الإنسان، وما تقدمه لنا من خدمات بيئية، وجينية، واجتماعية، وعلمية، وتربوية، وثقافية، وترفيهية، وجمالية، واقتصادية. وأضافت وزيرة البيئة أن اليوم العالمي للحياة البرية يمثل فرصة حقيقية للاحتفاء بالتنوع والثراء الذي تنعم به الحياة البرية من الحيوانات والنباتات، وإبراز أهميتها بالنسبة للإنسان، وزيادة وعيه بقيمتها، بما يعود عليه من مزايا تتطلب العمل للحفاظ على استدامتها، كونها أصل الحياة، ودعم مشاركته في حمايتها من خلال جهود الوزارة لتنمية الوعي البيئي بأهمية الحياة البرية في العالم، والحد من الأخطار التي تهدد بقاءها، ومكافحة الاتجار غير المشروع بالحياة البرية. وأشارت وزيرة البيئة إلى أن الاحتفال هذا العام سيعمل كمنصة لتبادل واستكشاف الحلول المالية المبتكرة للحفاظ على الحياة البرية. كما سيعرض الابتكارات المالية والتحديات التي يواجهها المجتمع المدني والحكومات والمنظمات والقطاع الخاص، والنهج التعاونية اللازمة لضمان التمويل المستدام للتنوع البيولوجي حيث أقامت أمانة اتفاقية التجارة الدولية في أنواع الحيوانات والنباتات البرية المعرضة للانقراض شراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وWILDLABS، وجاكسون وايلد (المضيف لعرض أفلام اليوم العالمي للحياة البرية)، والصندوقع الدولي لرعاية الحيوان (IFAW) (المضيف لمسابقة الشباب الدولية للفنون في اليوم العالمي للحياة البرية)، لتنظيم حدث احتفالي رفيع المستوى للأمم المتحدة، يُقام اليوم الاثنين 3 مارس 2025 في قصر الأمم المتحدة في جنيف، سويسرا، وسيتم بثه مباشرة على قناة اليوم العالمي للحياة البرية على اليوتيوب. جدير بالذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اعتمدت القرار رقم 205/68 في ديسمبر عام 2013، بإعلان يوم 3 مارس اليوم العالمي للحياة البرية، وهو يوافق نفس اليوم الذي تم فيه اعتماد اتفاقية تنظيم الاتجار في الأنواع الحيوانية والنباتية المهددة بالانقراض عام 1973 (سايتس)، والتي تلعب دورًا مهمًا في ضمان ألا تشكل التجارة الدولية تهديدًا لبقاء هذه الأصناف من الحيوانات والنباتات البرية.


اليوم السابع
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
وزارة البيئة تطلق السلحفاة "عز" من نوع السلاحف الخضراء المهددة بالانقراض بعد رعايتها
تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة ، بدعم جهود حماية الحياة البرية، أطلقت وزارة البيئة، من خلال محمية أشتوم الجميل، السلحفاة "عز"، وهى من السلاحف البحرية الخضراء المهددة بخطر الانقراض، بعد رعايتها والتأكد من قدرتها على مواصلة الحياة فى بيئتها الطبيعية والتى سبق أن تم انقاذها من قبل احد العاملين بأحد الأسواق بمحافظة الإسماعيلية والذى تم إطلاق اسمه عليها تقديرا لجهوده فى حمايتها وذلك بالتواكب مع احتفالات مصر باليوم العالمى للحياة البرية، الذى يُقام هذا العام تحت شعار 'تمويل الحفاظ على الحياة البرية.. الاستثمار فى الإنسان والكوكب'، لدعم سبل العمل المشترك والتمويل عبر مصادر أكثر فعالية واستدامة، بهدف بناء مستقبل قادر على الصمود لكل من الإنسان وكوكب الأرض. وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد أن حماية الحياة البرية والتنوع البيولوجي أحد أهم الأهداف الأستراتيجية للوزارة، من خلال دعم الاستثمار البيئي وإشراك القطاع الخاص والشباب في جهود الحماية، بما يضمن ازدهار الأنظمة البيئية واستمراريتها لتلبية احتياجات الإنسان، وما تقدمه لنا من خدمات بيئية، وجينية، واجتماعية، وعلمية، وتربوية، وثقافية، وترفيهية، وجمالية، واقتصادية. وأضافت وزيرة البيئة أن اليوم العالمي للحياة البرية يمثل فرصة حقيقية للاحتفاء بالتنوع والثراء الذي تنعم به الحياة البرية من الحيوانات والنباتات، وإبراز أهميتها بالنسبة للإنسان، وزيادة وعيه بقيمتها، بما يعود عليه من مزايا تتطلب العمل للحفاظ على استدامتها، كونها أصل الحياة، ودعم مشاركته في حمايتها من خلال جهود الوزارة لتنمية الوعي البيئي بأهمية الحياة البرية في العالم، والحد من الأخطار التي تهدد بقاءها، ومكافحة الاتجار غير المشروع بالحياة البرية. وأشارت وزيرة البيئة إلى أن الاحتفال هذا العام سيعمل كمنصة لتبادل واستكشاف الحلول المالية المبتكرة للحفاظ على الحياة البرية. كما سيعرض الابتكارات المالية والتحديات التي يواجهها المجتمع المدني والحكومات والمنظمات والقطاع الخاص، والنهج التعاونية اللازمة لضمان التمويل المستدام للتنوع البيولوجي حيث أقامت أمانة اتفاقية التجارة الدولية في أنواع الحيوانات والنباتات البرية المعرضة للانقراض شراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وWILDLABS، وجاكسون وايلد (المضيف لعرض أفلام اليوم العالمي للحياة البرية)، والصندوقع الدولي لرعاية الحيوان (IFAW) (المضيف لمسابقة الشباب الدولية للفنون في اليوم العالمي للحياة البرية)، لتنظيم حدث احتفالي رفيع المستوى للأمم المتحدة، يُقام اليوم الاثنين 3 مارس 2025 في قصر الأمم المتحدة في جنيف، سويسرا، وسيتم بثه مباشرة على قناة اليوم العالمي للحياة البرية على اليوتيوب. جدير بالذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اعتمدت القرار رقم 205/68 في ديسمبر عام 2013، بإعلان يوم 3 مارس اليوم العالمي للحياة البرية، وهو يوافق نفس اليوم الذي تم فيه اعتماد اتفاقية تنظيم الاتجار في الأنواع الحيوانية والنباتية المهددة بالانقراض عام 1973 (سايتس)، والتي تلعب دورًا مهمًا في ضمان ألا تشكل التجارة الدولية تهديدًا لبقاء هذه الأصناف من الحيوانات والنباتات البرية.