أحدث الأخبار مع #IMARC
سعورس
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
تضاعف حجم الاستثمار الدوائي في السوق المحلي
الوعي بدور صناعة الأدوية ونتيجة لوعي الدولة بدور صناعة الأدوية في تعزيز الأمن الصحي والاقتصادي والمساهمة في تحقيق الرعاية الصحية المستدامة كان العمل جاداً ودقيقا فتم وضع التشريعات والتنظيمات اللازمة لتوطين هذه الصناعة بالشراكة مع أطراف المنظومة من الجهات الحكومية وفي القطاع الخاص، وكان الإنفاق الحكومي سخياً في هذا الجانب وما يرتبط به فقد خصصت الحكومة في ميزانية 2025 لقطاع الصحة والتنمية الاجتماعية 260 مليار ريال بزيادة عما كان مخصصا في ميزانية 2024 التي تضمنت ما قيمته 214 مليار ريال (57 مليار دولار)، لتأتي النتائج الإيجابية بشكل سريع بدليل وصول مبيعات القطاع الخاص في سوق الدواء السعودي خلال الربع الأول من العام الجاري 2025 نحو 2.2 مليار دولار، بنسبة نمو 10.8 %، مقارنة بنحو 1.9 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2024 حيث ارتفعت المبيعات بنسبة 8.2 %، خلال شهري مارس من العام الحالي، محققة 749.9 مليون دولار، مقارنة بنحو 692.9 مليون دولار، خلال مارس 2024، بينما حققت مبيعات في الفترة من أبريل 2024 إلى مارس 2025 بقيمة 7.6 مليارات دولار، بنسبة نمو 15.4 %، مقارنة بنحو 6.6 مليارات دولار خلال نفس الفترة قبل عام. صادرات المملكة الدوائية ونتيجة لذلك العمل الجاد أيضا أصبحت صادرات المملكة الدوائية تصل إلى أكثر من 35 دولة، منها دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فيما تمثل الإمارات الأعلى استيراداً تليها مصر والعراق، وتتعزز توقعات المراقبين والمتعاملين في المجال بأن تكون السعودية مركز تصنيع الدواء الرائد في المنطقة، وكانت وكالة فيتش سوليوشنز وهي شركة عالمية رائدة في توفير الرؤى والبيانات والتحليلات قد أكدت في تقرير لها بلوغ قيمة سوق الأدوية في السعودية 11.72 مليار دولار (44 مليار ريال) في 2022، وتوقعت أن تصل إلى 15.09 مليار دولار (56.6 مليار ريال) بحلول عام 2027، بمعدل نمو سنوي مركَّب قدره 5.2 في المئة، كما توقعت مجموعة "IMARC" أن يصل السوق إلى 11.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2032م، فيما تشير بيانات رسمية سعودية وهي الأحدث والأكثر دقة إلى أن قطاع الأدوية في المملكة حقق نموًا سنويًا يقارب 10 %، وأن التوقعات تشير إلى أن حجم القطاع سيصل إلى أكثر من 72 مليار ريال بحلول عام 2030. توطين المنتجات الدوائية عملت المملكة على تحديد الصناعات الدوائية التي تحتاج إلى توطينها وأعطتها الأولوية، فتم توطين عدد من المنتجات الدوائية والمعدات الطبية في المملكة، منها على سبيل المثال أجهزة التنفس الصناعي المستخدمة في غرف العناية الفائقة، وأجهزة وشرائط قياس مستوى السكر في الدم كما حددت ما يقارب من 200 دواء وجعلت توطينها أولوية، وحرصت على توفير جميع المحفزات التي تساعد على تطوير صناعة الدواء وجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية، وسخرت كل ما يساعد في ذلك التوجه بما في ذلك موقعها الجغرافي ووجود البيئة المناسبة للاستثمار، وكان النجاح حليفا لها في ذلك بدليل النتائج التي أدهشت العالم حينما حلت جائحة كورونا حيث تمكنت المملكة من رفع القدرة الإنتاجية لمصانع الكمامات الطبية في وقتٍ قياسي من 450 ألفًا إلى 3 ملايين كمامة في اليوم، رغم تأثر العالم أجمع باضطراب سلاسل الإمداد، وعملت على رفع عدد مصانع المعقمات من 12 مصنعًا إلى 70 مصنعًا في غضون 3 أشهر، عبر توفير المواد الخام الأساسية كالكحول الطبية عالية النقاوة محليًا، وتمّت تلك الاستجابة السريعة بدعمٍ حكوميٍّ كبيرٍ ومبادرات متكاملة لتحفيز القطاع الصناعي. شراكة استراتيجية ولم يكن عمل المملكة عشوائيا بل كان منظما عبر استراتيجية راعت فيها وزارة الصناعة والثروة المعدنية الصناعات الدوائية التي تحتاج المملكة إلى توطينها، ونشطت في بناء الشراكات الإستراتيجية مع الشركات العالمية الرائدة في هذا القطاع لنقل التكنولوجيا والمعرفة، وعززت الشراكة بين القطاع العام التشريعي والقطاع الخاص للاستثمار والتنفيذ، باعتبار تلك الخطوة من أهم مقومات النجاح في تحقيق النمو المستدام في قطاع الرعاية الصحية، كما اهتمّت الوزارة بنمو المحتوى المحلي وتوطين أحدث التقنيات الطبية، إضافة إلى جذب الاستثمارات الأجنبية إلى قطاع الرعاية الصحية وهناك أمثلة كثيرة على دقة ذلك التنظيم وجود العمل من أجل تحقيقه منها على سبيل المثال "لجنة 248" التي أُنشِئت للتعرف على الاحتياجات الوطنية، وكيفية تحقيق هذه الاحتياجات، وقد عنيت اللجنة بضمان وجود الأدوية في المملكة، وتضم اللجنة فريقًا علميًّا درس 1000 دواء، واختار منها 200 دواء، حيث من المقرر توطين 40 % من هذه الأدوية، ومن الأمثلة على ذلك أيضا "لجنة 399" وهي لجنة رفيعة المستوى، تضم عددًا من الوزراء، إضافة إلى كل أصحاب المصلحة، وتنسق اللجنة العمل المشترك بين كل هذه الأطراف بغية تحقيق أهداف القطاع الصحي التي من بينها خلق فُرص وظيفية نوعية ذات دخل مرتفع، سواءً في مجال التصنيع، أو البحث والتطوير، أو التسويق والمبيعات، حيث تؤدي زيادة التوظيف إلى ارتفاع دخل الأفراد، وبالتالي تعزيز الاستهلاك المحلي، ما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد. توطين احتياجات الشراء الحكومي ومن بين الأمثلة على ذلك أيضا استهداف وزارة الصناعة السعودية توطين 80 % إلى 90 % من احتياجات الشراء الحكومي من الأنسولين في المملكة، وذات النسبة تقريبًا في صناعة اللقاحات، إضافة إلى جذب الاستثمارات النوعية في قطاع الأدوية والرعاية الصحية والتصدير إلى الأسواق الخارجية، والمحتوى المحلي في قطاع صناعة الأدوية والأجهزة الطبية عبر تقديم عدد من الحوافز المالية لشركات الأدوية والأجهزة الطبية، وتوفير المساعدة التقنية لشركات الأجهزة الطبية والأدوية، إضافة إلى دعم الأجهزة الطبية المحلية من قبل المستشفيات في المملكة، وتعزيز دور مبادرتيّ "صنع في السعودية" و"تقنية سعودية" في توطين الصناعة الصحية. وقد أسهمت الجهود المبذولة لتسهيل عمل المستثمرين وتذليل المعوّقات أمام الاستثمارات التي تدعم النمو الاقتصادي للملكة وتعزّز دورها كأحد اللاعبين الرئيسين في اقتصاد الأعمال العالمي ومنها ما هو موجه لقطاع صناعة الأدوية في تحقيق العديد من النجاحات المتميزة كدخول عدة تقنيات ومنتجات نوعية لأول مرة على مستوى التصنيع الكامل، فعلى سبيل المثال لا الحصر تمّ تصنيع أول منتج شبيه حيوي Biosimilar في المملكة Low molecular weight heparine (enoxaparine) بالكامل من خلال تطوير الملف بالكامل في المملكة وتسجيله في الهيئة العامة للغذاء والدواء، كما اكتمل إنشاء أول مصنع من نوعه في منطقة الخليج لتصنيع الأدوية التنفّسية عالية التقنية Dry powder inhalers وMetered dose inhalers وعلى صعيد التميّز؛ فإن المملكة أعلنت عن إمكانات تصنيع الحقن المعقمة بطريقة التجفيد lyophilized products، كما تحوي المملكة المصنع الوحيد في منطقة الخليج لتصنيع المواد الصيدلانية الفعّالة APIs تحت تصنيف ممارسة التصنيع الجيد (GMP). الحقن الطبية الأكثر استخدامًا في المجال الدوائي العمل على توطين صناعة الأجهزة الطبية الأكثر استخدامًا صناعة الدواء في تطور متصاعد
الإمارات نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات نيوز
11.7 مليار درهم سوق المياه المعبأة في الإمارات 2033
كشف تقرير حديث صادر عن مجموعة «IMARC» أن قيمة سوق المياه المعبأة في الإمارات بلغت 1.5 مليار دولار (5.5 مليارات درهم) في 2024، متوقعاً أن يصل السوق إلى 3.2 مليارات دولار (11.7 مليار درهم) بحلول 2033، بنمو سنوي مركب 8.6 % خلال الفترة من 2025 إلى 2033. وشمل التقرير الذي حمل عنوان «حجم سوق المياه المعبأة في الإمارات، الحصة السوقية، الاتجاهات والتوقعات حسب نوع المنتج وقناة التوزيع والمنطقة 2025 – 2033»، تحليلات شاملة لأداء هذا القطاع، بما يشمل الحصة السوقية والنمو والاتجاهات والرؤى الإقليمية. وأكد التقرير أن سوق المياه المعبأة في الإمارات يشهد تحولات ديناميكية مدفوعة بزيادة وعي المستهلكين بالصحة والعافي. وفي الوقت نفسه، يسهم نمو التجارة الإلكترونية والتسويق الرقمي في تعزيز سهولة الوصول إلى المياه المعبأة، من خلال خطط الاشتراك وخدمات التوصيل عبر الإنترنت، لاسيما في دبي وأبوظبي.
البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
11.7 مليار درهم سوق المياه المعبأة في الإمارات 2033
كشف تقرير حديث صادر عن مجموعة «IMARC» أن قيمة سوق المياه المعبأة في الإمارات بلغت 1.5 مليار دولار (5.5 مليارات درهم) في 2024، متوقعاً أن يصل السوق إلى 3.2 مليارات دولار (11.7 مليار درهم) بحلول 2033، بنمو سنوي مركب 8.6 % خلال الفترة من 2025 إلى 2033. وشمل التقرير الذي حمل عنوان «حجم سوق المياه المعبأة في الإمارات، الحصة السوقية، الاتجاهات والتوقعات حسب نوع المنتج وقناة التوزيع والمنطقة 2025 - 2033»، تحليلات شاملة لأداء هذا القطاع، بما يشمل الحصة السوقية والنمو والاتجاهات والرؤى الإقليمية. وأكد التقرير أن سوق المياه المعبأة في الإمارات يشهد تحولات ديناميكية مدفوعة بزيادة وعي المستهلكين بالصحة والعافي. وفي الوقت نفسه، يسهم نمو التجارة الإلكترونية والتسويق الرقمي في تعزيز سهولة الوصول إلى المياه المعبأة، من خلال خطط الاشتراك وخدمات التوصيل عبر الإنترنت، لاسيما في دبي وأبوظبي.
البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
7 مليارات دولار سوق أغذية الحيوانات الأليفة في المنطقة بنمو سنوي 4.5%
استناداً إلى الطلب المتزايد على أغذية ومنتجات العناية بالحيوانات الأليفة في الإمارات والشرق الأوسط، سيشهد معرض «عالم الحيوانات الأليفة العربي» هذا العام إطلاق منتج «زعبيل بتس» - وهو الأول من نوعه في دول مجلس التعاون الخليجي لتقديم أغذية الحيوانات الأليفة الجاهزة – ما يعزز من نمو سوق الحيوانات الأليفة في المنطقة. ويُعقد معرض عالم الحيوانات الأليفة العربي في ظل مؤشرات نمو قوية، إذ تتوقع مؤسسة IMARC البحثية أن يصل حجم سوق أغذية الحيوانات الأليفة في المنطقة إلى 7.3 مليارات دولار بحلول عام 2033، مقارنة بـ4.6 مليارات دولار في عام 2024، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ 4.85 %. وتقام النسخة الثالثة من معرض الشرق الأوسط الشامل في مجال الصناعات الخاصة بالحيوانات الأليفة «عالم الحيوانات الأليفة العربي 2025» خلال يومي 19 و20 أبريل في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، بمشاركة أكثر من 160 عارضاً من 25 دولة، يعرضون 300 علامة تجارية. وسيتم إطلاق «زعبيل بتس» من قبل «زعبيل فيد» المتخصصة في صناعة الأعلاف، بقدرة تصنيع تبلغ 300 طن متري من الأعلاف الحيوانية، وذلك كذراع جديدة منفصلة عن عملياتها الناجحة في مجال الخيول، والتي أسسها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عام 1985. وقال علي عبدالرحمن العلي، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة شركة «زعبيل فيد»: «شهدت منطقة الشرق الأوسط على مر السنوات نمواً ملحوظاً في صناعة الحيوانات الأليفة، وهو انعكاس لتغير أنماط الحياة، وزيادة الوعي برفاهية الحيوانات، والعلاقة العاطفية العميقة بين الناس وحيواناتهم الأليفة. ويعد معرض عالم الحيوانات الأليفة العربي منصة محورية للابتكار والتعاون». وأوضحت شركة الفجر للمعلومات والخدمات، الجهة المنظمة للمعرض، أن المعرض خلال السنوات الثلاث الماضية منذ انطلاقه، لعب دوراً محورياً في فتح السوق أمام أغذية الحيوانات الأليفة والإكسسوارات والخدمات المختلفة مثل العناية البيطرية والتجميل. وقال نضال محمد، المدير العام لشركة الفجر للمعلومات والخدمات: «يعزز إطلاق زعبيل بتس حقيقة أن قطاع الحيوانات الأليفة في المنطقة يشهد نمواً متسارعاً. ويُعد تبني الحيوانات الأليفة وتزايد معاملتها كأفراد من العائلة أحد أبرز المحركات لهذا النمو، خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث تلعب دول مجلس التعاون دوراً محورياً، كما أن الوعي المتزايد بصحة الحيوانات الأليفة أدى إلى ارتفاع الطلب على الأغذية المتميزة والمتخصصة».
زاوية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
شركة 'بايفست‘ تبشر باقتصاد رقمي جديد مع إطلاقها منصة متطورة للتداول والبيع بالمزاد العلني للأصول الفاخرة المصادق عليها
مدينة الكويت، الكويت – أعلنت اليوم شركة "بايفست" (BUYVEST) ، الوجهة الرائدة لتداول الأصول الفاخرة المصادق على أصالتها من خلال منصة منسّقة بعناية للتداول والبيع بالمزاد العلني، عن إبرامها شراكة استراتيجية مع شركة "باك فليب" (Backflip) الأمريكية، الرائدة في مجال تكنولوجيا إعادة البيع. وتمثل الاتفاقية إنجازاً هاماً لكلتا الشركتين، تصبح من خلالها شركة "باك فليب" (Backflip) مستثمراً أمريكياً في مجال التكنولوجيا في "بايفست" (BUYVEST)، بالتزامن مع إطلاق منصة التداول العالمية التي تضم حقائب اليد والساعات الفاخرة وغيرها من الأصول المرغوبة بشدة. تؤذن هذه الخطوة ببداية اقتصاد رقمي جديد كلياً قائم على ثقة المستثمرين في الأصول الفاخرة في جميع أنحاء العالم، إذ لا يُسمح سوى بتداول الأصول المصادق على أصالتها عبر تطبيق ومنصة "بايفست" (BUYVEST). فعند إدراجه، يخضع كل أصل من هذه الأصول لفحص دقيق من قبل فريق عالمي من الخبراء لضمان أعلى مستوى من الأصالة. ويساهم استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة بتعزيز تجربة مستخدمي هذه المنصة، المصممة خصيصاً للقيمين والمشترين والبائعين وأي شخص مهتم باكتساب المعرفة حول هذه السوق المتنامية التي تستقطب جيلاً جديداً من هواة جمع السلع الفاخرة والمتحمسين للاستثمار في العلامات التجارية الشهيرة. وتعمل شركة "بايفست" (BUYVEST) على ترسيخ مكانتها كعنصر أساسي في قطاع السلع الفاخرة الذي تقدّر قيمته بمليارات الدولارات، بدءًا من إطلاق أول سوق لها في الكويت. وتقدّر مجموعة IMARC (وهي شركة رائدة في مجال الاستشارات وأبحاث السوق) أن تصل قيمة سوق السلع الفاخرة المستعملة وحدها إلى 77.8 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2033، وهو ما يمثل استثمارات مالية كبيرة تملك الإمكانية لأن تزداد قيمتها مع مرور الوقت. وسيتم الإعلان عن خطة لتوسيع منظومة "بايفست" (BUYVEST) وموقع المقر الرئيسي العالمي للشركة في عام 2025. وقال وضّاح الموسى، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "بايفست" (BUYVEST)، في معرض تعليقه على هذه الخطوة: "تتمثل مهمتنا في 'بايفست' في بناء مجتمع واقتصاد قائمين على الثقة من خلال توفير التطورات التكنولوجية التي تركز على تحقيق التحول الرقمي لسوق الأصول الفاخرة والارتقاء بتجربة المستخدم." وأضاف: "تتماشى خبرة 'باك فليب' وتقنياتها المثبتة بشكل مثالي مع رؤيتنا المتمثلة في توفير تجربة سلسة ومجزية لكل من المشترين والبائعين في سوق الأصول الفاخرة، كما تساعد في دعم 'بايفست' لتصدّر قطاع التبادل الرقمي". وبفضل خبرتها العميقة في علم عمليات إعادة البيع الفعالة وأعوام من الاستثمار المكثف في البحث والتطوير في هذا المجال، توفر تقنية "باك فليب" (Backflip) المبتكرة ميزة تنافسية كبيرة لمنصة "بايفست" (BUYVEST). وبالإضافة إلى الاستثمار في "بايفست" (BUYVEST)، سينضم مايك باريل، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "باك فليب" (Backflip)، إلى المجلس التنفيذي الخاص بشركة "بايفست" (BUYVEST). وفي هذا السياق، قال مايك باريل، المستثمر في "بايفست"(BUYVEST) والرئيس التنفيذي السابق لشركة "باك فليب" (Backflip): "نحن متحمسون للغاية للدخول في شراكة مع 'بايفست' ودعم مهمتها المتمثلة في إحداث تغيير جذري في منظومة الاقتصاد الرقمي في الكويت وخارجها". إذ أن تفاني 'بايفست' نحو الابتكار وسعيها إلى إرضاء عملائها يتوافق تماماً مع قيمنا في 'باك فليب'. ونحن على ثقة من أن التكنولوجيا والخبرة اللتين نملكهما ستكونان بمثابة رصيد قيّم لشركة 'بايفست'، في ظل استمرارها في النمو والتوسع". لمحة عن شركة "بايفست" (BUYVEST) " بايفست" هي منصة عالمية لتداول الأصول الفاخرة الجديدة والمملوكة سابقاً والبيع بالمزاد العلني، تجتمع فيها الأصالة والمواصفات المرموقة والتعاملات الآمنة لوضع معايير جديدة في القطاع. وتوفر المنصة، باعتبارها الوجهة الأولى لمشتري وبائعي حقائب اليد الفاخرة والساعات والمقتنيات الأخرى، تجربة سلسة لاكتشاف الكنوز الفريدة والتفاعل مع مجتمع من هواة الجمع الآخرين. وبفضل قيام فريق من الخبراء العالميين بالمصادقة على أصالة الأصول لضمان أعلى مستوى من الدقة، تسعى "بايفست" (BUYVEST) إلى الارتقاء بالقطاع وبناء اقتصاد رقمي قائم على ثقة المستثمرين بالأصول الفاخرة. تفضلوا بزيارة موقعنا الإلكتروني التالي: ومتابعة صفحاتنا على "إنستغرام" و"لينكد إن". لمحة عن "باك فليب" (Backflip) كانت "باك فليب" (Backflip) شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها وتوفر تجربة إعادة الشراء بالمفرق الأكثر ملاءمة في العالم. وقد أتاحت العروض الخاصة بها والموجهة للمستهلك تزويد المستخدمين بإمكانية بيع مقتنياتهم الثمينة المستعملة مباشرة، بما في ذلك عمليات استلام البضائع في المنزل من دون أي عقبات. كما عملت "باك فليب" (Backflip) على توفير خدمة البرمجيات المخصصة للشركات للموزعين الآخرين، والتي تتضمن أداة قائمة على الذكاء الاصطناعي لتحويل صور الملابس على الفور إلى قوائم منتجات جاهزة للنشر، إلى جانب نظام إدارة المخزون. واليوم، أصبحت المنصة ذات العائدات التي تقدر بملايين الدولارات والتي عملت في قطاع الأجهزة الإلكترونية في السوق الأمريكية، جزءًا من منصة "بايفست" (BUYVEST) التي تعمل في سوق الأصول الفاخرة. وقبل بيع التكنولوجيا الخاصة بها إلى "بايفست" (BUYVEST)، كانت الشركة تتخذ من تكساس مقراً رئيساً لها ولديها أنشطة في كل من أوستن وهيوستن ودالاس وسان أنطونيو. -انتهى-
