أحدث الأخبار مع #IRI

سعورس
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
الرئيس التنفيذي المكلف ل «هيئة الطرق» يتفقد أسطول المسح لدعم طرق الحجاج
وتأتي الزيارة في إطار جهود الهيئة لضمان جاهزية وسلامة طرق ضيوف الرحمن, وتأكيدًا على التزام الهيئة بتسخير أحدث التقنيات لضمان جاهزية الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة. وتمتلك "هيئة الطرق" أسطولًا متطورًا يُعد الأكبر عالميًا، يضم (18) معدة موزعة على (5) تقنيات حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُسهم في تعزيز السلامة، تحسين جودة الطرق، ورفع كفاءة تجربة مستخدميها، وبخاصة الحجاج والمعتمرون. وتشمل هذه التقنيات معدات متخصصة لمسح الأضرار السطحية، قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، قياس سمك طبقات الطريق، قياس الانحراف، واختبار مقاومة الانزلاق. وتُعد معدات مسح الأضرار السطحية، التي يتوفر منها سبع معدات، من أبرز هذه التقنيات, وتعتمد على ثلاث كاميرات عالية الدقة وخمس وحدات ليزرية لقياس التشققات والتخدد بدقة تصل إلى 0.05 مم، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع وتخزين البيانات. وتُسهم هذه المعدات في تحليل حالة الطرق بدقة، مما يدعم اتخاذ قرارات صيانة فورية, وتشمل التقنيات معدات قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، ويتوفر منها أربع معدات، تُقيّم استواء الطرق المنفذة حديثًا وراحة القيادة عبر وحدات ليزرية وأنظمة تخزين متقدمة, وتُستخدم ثلاث معدات لقياس سمك طبقات الطريق، مزودة برادارات متعددة الترددات، لضمان متانة الطبقات الإنشائية. أما معدات قياس الانحراف، المتوفرة بثلاث وحدات، فتُقيّم قدرة الطريق تحت الأحمال المرورية بدقة عالية، باستخدام (9) حساسات وأنظمة تحميل متطورة, وتُستخدم معدة واحدة لقياس مقاومة الانزلاق، قادرة على محاكاة ظروف الأمطار لاختبار الطريق في أصعب الظروف، مزودة بخزان ماء وأجهزة لتحليل بيانات الاحتكاك. وتُكمل الأسطول معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك، التي تُرصد العناصر غير الرصفية مثل الإشارات الإرشادية والحواجز الواقية، مما يُسهم في تحديد المخاطر المحتملة وتخطيط الصيانة بكفاءة.


سويفت نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- سويفت نيوز
الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة العامة للطرق يتفقد أسطول المسح لدعم طرق الحجاج
مكة المكرمة – واس:تفقد معالي الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة العامة للطرق المهندس بدر بن عبدالله الدلامي، أسطول معدات المسح والتقييم التابع للهيئة، للتأكد من جاهزيتها لمسح الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة بشكل دوري قبل موسم الحج.وتأتي الزيارة في إطار جهود الهيئة لضمان جاهزية وسلامة طرق ضيوف الرحمن, وتأكيدًا على التزام الهيئة بتسخير أحدث التقنيات لضمان جاهزية الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة.وتمتلك 'هيئة الطرق' أسطولًا متطورًا يُعد الأكبر عالميًا، يضم (18) معدة موزعة على (5) تقنيات حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُسهم في تعزيز السلامة، تحسين جودة الطرق، ورفع كفاءة تجربة مستخدميها، وبخاصة الحجاج والمعتمرون.وتشمل هذه التقنيات معدات متخصصة لمسح الأضرار السطحية، قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، قياس سمك طبقات الطريق، قياس الانحراف، واختبار مقاومة الانزلاق.وتُعد معدات مسح الأضرار السطحية، التي يتوفر منها سبع معدات، من أبرز هذه التقنيات, وتعتمد على ثلاث كاميرات عالية الدقة وخمس وحدات ليزرية لقياس التشققات والتخدد بدقة تصل إلى 0.05 مم، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع وتخزين البيانات.وتُسهم هذه المعدات في تحليل حالة الطرق بدقة، مما يدعم اتخاذ قرارات صيانة فورية, وتشمل التقنيات معدات قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، ويتوفر منها أربع معدات، تُقيّم استواء الطرق المنفذة حديثًا وراحة القيادة عبر وحدات ليزرية وأنظمة تخزين متقدمة, وتُستخدم ثلاث معدات لقياس سمك طبقات الطريق، مزودة برادارات متعددة الترددات، لضمان متانة الطبقات الإنشائية.أما معدات قياس الانحراف، المتوفرة بثلاث وحدات، فتُقيّم قدرة الطريق تحت الأحمال المرورية بدقة عالية، باستخدام (9) حساسات وأنظمة تحميل متطورة, وتُستخدم معدة واحدة لقياس مقاومة الانزلاق، قادرة على محاكاة ظروف الأمطار لاختبار الطريق في أصعب الظروف، مزودة بخزان ماء وأجهزة لتحليل بيانات الاحتكاك. وتُكمل الأسطول معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك، التي تُرصد العناصر غير الرصفية مثل الإشارات الإرشادية والحواجز الواقية، مما يُسهم في تحديد المخاطر المحتملة وتخطيط الصيانة بكفاءة. مقالات ذات صلة


المناطق السعودية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- المناطق السعودية
الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة العامة للطرق يتفقد أسطول المسح لدعم طرق الحجاج
المناطق_واس تفقد معالي الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة العامة للطرق المهندس بدر بن عبدالله الدلامي، أسطول معدات المسح والتقييم التابع للهيئة، للتأكد من جاهزيتها لمسح الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة بشكل دوري قبل موسم الحج. وتأتي الزيارة في إطار جهود الهيئة لضمان جاهزية وسلامة طرق ضيوف الرحمن, وتأكيدًا على التزام الهيئة بتسخير أحدث التقنيات لضمان جاهزية الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة. وتمتلك 'هيئة الطرق' أسطولًا متطورًا يُعد الأكبر عالميًا، يضم (18) معدة موزعة على (5) تقنيات حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُسهم في تعزيز السلامة، تحسين جودة الطرق، ورفع كفاءة تجربة مستخدميها، وبخاصة الحجاج والمعتمرون. وتشمل هذه التقنيات معدات متخصصة لمسح الأضرار السطحية، قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، قياس سمك طبقات الطريق، قياس الانحراف، واختبار مقاومة الانزلاق. وتُعد معدات مسح الأضرار السطحية، التي يتوفر منها سبع معدات، من أبرز هذه التقنيات, وتعتمد على ثلاث كاميرات عالية الدقة وخمس وحدات ليزرية لقياس التشققات والتخدد بدقة تصل إلى 0.05 مم، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع وتخزين البيانات. وتُسهم هذه المعدات في تحليل حالة الطرق بدقة، مما يدعم اتخاذ قرارات صيانة فورية, وتشمل التقنيات معدات قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، ويتوفر منها أربع معدات، تُقيّم استواء الطرق المنفذة حديثًا وراحة القيادة عبر وحدات ليزرية وأنظمة تخزين متقدمة, وتُستخدم ثلاث معدات لقياس سمك طبقات الطريق، مزودة برادارات متعددة الترددات، لضمان متانة الطبقات الإنشائية. أما معدات قياس الانحراف، المتوفرة بثلاث وحدات، فتُقيّم قدرة الطريق تحت الأحمال المرورية بدقة عالية، باستخدام (9) حساسات وأنظمة تحميل متطورة, وتُستخدم معدة واحدة لقياس مقاومة الانزلاق، قادرة على محاكاة ظروف الأمطار لاختبار الطريق في أصعب الظروف، مزودة بخزان ماء وأجهزة لتحليل بيانات الاحتكاك. وتُكمل الأسطول معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك، التي تُرصد العناصر غير الرصفية مثل الإشارات الإرشادية والحواجز الواقية، مما يُسهم في تحديد المخاطر المحتملة وتخطيط الصيانة بكفاءة.


المدينة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- المدينة
الدلامي يتفقد أسطول المسح لدعم طرق الحجاج
تفقد معالي الرئيس التنفيذي المكلف للهيئة العامة للطرق المهندس بدر بن عبدالله الدلامي، أسطول معدات المسح والتقييم التابع للهيئة، للتأكد من جاهزيتها لمسح الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة بشكل دوري قبل موسم الحج.وتأتي الزيارة في إطار جهود الهيئة لضمان جاهزية وسلامة طرق ضيوف الرحمن, وتأكيدًا على التزام الهيئة بتسخير أحدث التقنيات لضمان جاهزية الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة.وتمتلك "هيئة الطرق" أسطولًا متطورًا يُعد الأكبر عالميًا، يضم (18) معدة موزعة على (5) تقنيات حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تُسهم في تعزيز السلامة، تحسين جودة الطرق، ورفع كفاءة تجربة مستخدميها، وبخاصة الحجاج والمعتمرون.وتشمل هذه التقنيات معدات متخصصة لمسح الأضرار السطحية، قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، قياس سمك طبقات الطريق، قياس الانحراف، واختبار مقاومة الانزلاق.وتُعد معدات مسح الأضرار السطحية، التي يتوفر منها سبع معدات، من أبرز هذه التقنيات, وتعتمد على ثلاث كاميرات عالية الدقة وخمس وحدات ليزرية لقياس التشققات والتخدد بدقة تصل إلى 0.05 مم، إلى جانب أجهزة تحديد المواقع وتخزين البيانات.وتُسهم هذه المعدات في تحليل حالة الطرق بدقة، مما يدعم اتخاذ قرارات صيانة فورية, وتشمل التقنيات معدات قياس معامل الوعورة العالمي (IRI)، ويتوفر منها أربع معدات، تُقيّم استواء الطرق المنفذة حديثًا وراحة القيادة عبر وحدات ليزرية وأنظمة تخزين متقدمة, وتُستخدم ثلاث معدات لقياس سمك طبقات الطريق، مزودة برادارات متعددة الترددات، لضمان متانة الطبقات الإنشائية.أما معدات قياس الانحراف، المتوفرة بثلاث وحدات، فتُقيّم قدرة الطريق تحت الأحمال المرورية بدقة عالية، باستخدام (9) حساسات وأنظمة تحميل متطورة, وتُستخدم معدة واحدة لقياس مقاومة الانزلاق، قادرة على محاكاة ظروف الأمطار لاختبار الطريق في أصعب الظروف، مزودة بخزان ماء وأجهزة لتحليل بيانات الاحتكاك.وتُكمل الأسطول معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك، التي تُرصد العناصر غير الرصفية مثل الإشارات الإرشادية والحواجز الواقية، مما يُسهم في تحديد المخاطر المحتملة وتخطيط الصيانة بكفاءة.


أكادير 24
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- أكادير 24
تحول مناخي عالمي ينعش آمال المغاربة بعودة الأمطار ونهاية الجفاف
أكادير24 | Agadir24 تُشير مؤشرات علمية حديثة إلى اقتراب نهاية ظاهرة 'لا نينيا' المناخية، وهي الظاهرة التي ارتبطت، خلال السنوات الأخيرة، بفترات من الجفاف وتراجع كبير في التساقطات المطرية بعدة مناطق حول العالم، من بينها المغرب. التحول المنتظر، الذي يتجلى في ارتفاع تدريجي لحرارة مياه المحيط الهادئ الاستوائي، قد يؤدي إلى دخول الأرض مرحلة مناخية محايدة خلال شهر أبريل الجاري، وهو ما يعني تغيرًا في أنماط الغلاف الجوي والمحيطات، مع احتمال عودة التوازن إلى دورات الأمطار وتراجع موجات الجفاف القاسية التي طالت شمال إفريقيا، والمغرب بشكل خاص. بحسب مركز التنبؤ بالمناخ الأمريكي (CPC)، فإن ظاهرة 'لا نينيا'، التي أثرت على مناخ العالم منذ ثلاث سنوات، بصدد التراجع، بعدما بلغت حرارة سطح مياه المحيط مستوى +0.3 درجات خلال النصف الثاني من مارس. ويُتوقّع، وفق تقديرات المعهد الدولي لأبحاث المناخ (IRI)، أن تستقر الحالة المناخية في المنطقة المدارية للمحيط الهادئ ضمن مرحلة محايدة بنسبة 90٪ خلال هذا الشهر، مع بقاء الاحتمال قويًا حتى فصل الصيف. ماذا يعني ذلك بالنسبة للمغرب؟ من الناحية المناخية، تشير التوقعات إلى أن المرحلة المحايدة المرتقبة قد تحمل أخبارًا إيجابية للمغرب، خاصة في ما يتعلق بتوزيع الأمطار وعودة الدورة المطرية إلى طبيعتها. ففي فترات 'لا نينيا'، عادة ما يتأثر المغرب بمنظومات جوية تجلب استقرارًا مفرطًا وغيابًا للاضطرابات الرطبة، مما يؤدي إلى شح في التساقطات، كما حدث خلال الموسم الفلاحي الماضي. غير أن دخولنا مرحلة محايدة، ثم احتمال حدوث تحول إلى 'إل نينيو' خلال نهاية العام، قد يُنعش فرص تساقطات مهمة خلال الخريف والشتاء المقبلين، وهو ما يعيد الأمل في تجدد المخزون المائي للسدود وتحسّن وضعية المياه الجوفية التي تضررت بشكل لافت. الفلاحة والموارد المائية على المحك للمغرب، الذي يعتمد بشكل كبير على التساقطات المطرية لتأمين حاجياته الفلاحية والمائية، يمثل هذا التغيير المرتقب في الأنماط المناخية نافذة أمل. إذ تراجعت الواردات المائية للسدود إلى مستويات حرجة في السنوات الأخيرة، وفاقمت سنوات الجفاف المتتالية أزمة ندرة المياه، مما دفع الحكومة إلى اعتماد برامج استعجالية وترشيد الموارد المتاحة. ومع أن التوقعات لا تحمل ضمانات قاطعة، إلا أن عودة الوضع المناخي إلى الحياد تُعتبر مرحلة انتقالية إيجابية، قد تُمهّد لعودة التوازن إلى الدورة المطرية، وتُعيد للمزارعين والمواطنين على حد سواء، بعضًا من الأمل المفقود في مواسم غزيرة بالأمطار.