أحدث الأخبار مع #ISO14001


24 القاهرة
منذ 21 ساعات
- أعمال
- 24 القاهرة
شركة مصرية تعلن اكتشاف 1.5 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي
كشف المهندس حسام زكي رئيس الشركة الفرعونية للبترول ، أن الشركة نجحت من خلال أعمال الاستكشاف الحديثة في الوصول إلى 1.5 تريليون قدم مكعب من الغاز ويتم إعداد مخطط لحفر بئر استكشافية في الطبقات العميقة. وقدم المهندس حسام زكي، رئيس الشركة الفرعونية للبترول، خلال لقاء وزير البترول كريم بدوي، عرضًا تفصيليًا لأهم مؤشرات الأداء التي حققتها الشركة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام المالي 2024/2025 (حتى نهاية مارس 2025)، كما استعرض الموازنة المعدلة للعام المالي الحالي والموازنة التقديرية للعام المالي 2025/2026 للشركة وشركاتها التابعة. مستهدفات إنتاج الفرعونية للبترول وأشار المهندس زكي إلى أن الشركة تجاوزت مستهدفاتها الإنتاجية بنسبة 117%، محققة متوسط إنتاج يومي قدره 76.28 ألف برميل مكافئ. وأوضح أن هذا الإنجاز جاء على الرغم من التحديات التي تواجه الشركة، بما في ذلك التراجع الطبيعي في إنتاج الآبار، والحاجة إلى أعمال الصيانة الدورية، وانخفاض ضغط الآبار القديمة في حقلي حابي وتورت، ومع ذلك، تمكنت الشركة من الحفاظ على مستويات الإنتاج وتحقيق وفورات في تكلفة الإنتاج. وفيما يتعلق بإنتاج الغاز، حققت الشركة معدل إنتاج يومي بلغ 388 مليون قدم مكعب، متجاوزة الخطة بنسبة 115%. كما بلغ متوسط إنتاج المتكثفات 9370 برميل يوميًا، وهو ما يمثل 132% من المستهدف. اكتشاف 1.5 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي وفي مجال البحث والاستكشاف، لفت المهندس زكي إلى أن الشركة انتهت من معالجة البيانات السيزمية ثلاثية الأبعاد التي تم الحصول عليها حديثًا باستخدام تقنية OBN المتقدمة لمنطقة مساحتها 250 كيلومترًا مربعًا، وتشير التقييمات الأولية إلى وجود فرص استكشافية واعدة في خزان طبقات الألوجوسين O85 وO83، تقدر بنحو 1.5 تريليون قدم مكعب من الغاز. ويجري حاليًا تحليل ومعالجة هذه البيانات لتقييم الفرص الاستكشافية في طبقات حقل أتول العميقة، تمهيدًا لوضع خطة لحفر بئر استكشافية في هذه الطبقات. وعلى صعيد السلامة والصحة المهنية، أشاد المهندس زكي بالأداء المتميز للشركة، إذ سجلت إجمالي 33.7 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات أو حوادث كبرى منذ عام 2015، منها 1.6 مليون ساعة خلال العام المالي الحالي. كما حافظت الشركة على شهادات الجودة العالمية في مجالات إدارة الصحة والسلامة المهنية (ISO45001)، والإدارة البيئية (ISO14001)، وإدارة الطاقة (ISO50001)، بالإضافة إلى ذلك، نجحت الشركة في خفض حرق غاز الشعلة إلى أدنى مستوى له منذ عام 2018 (0.8 مليون قدم مكعب يوميًا)، وذلك بفضل مشروع تحويل غاز الشعلة من وحدة معالجة المكثفات (CSP) إلى تسهيلات الإنتاج، مما أدى إلى استعادة 200 مليون قدم مكعب قياسي إضافي سنويًا من مشتقات الغاز الطبيعي وتقليل الانبعاثات البيئية الضارة بما يعادل 19 ألف طن سنويًا من غاز ثاني أكسيد الكربون. كما قامت الشركة بتركيب خلايا شمسية في المبنى الرئيسي لترشيد استهلاك الطاقة، بقدرة توليد 65 ميجاوات/ساعة سنويًا، مما يوفر ما يعادل 6000 لتر من الديزل سنويًا ويقلل الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة بما يعادل 40 طن سنويًا.

24 القاهرة
منذ 21 ساعات
- أعمال
- 24 القاهرة
الفرعونية للبترول: إنتاج 388 مليون قدم مكعب يوميا من الغاز رغم التناقص الطبيعي في مخزون الآبار
استعرض المهندس حسام زكي، رئيس الشركة الفرعونية للبترول ، أبرز مؤشرات الأداء خلال الفترة من بداية العام المالي 2024/2025 وحتى نهاية مارس 2025، كما قدم الموازنة المعدلة للعام المالي الحالي والموازنة التخطيطية للعام المالي المقبل 2025/2026 للشركة وشركاتها التابعة. وأوضح المهندس زكي، خلال لقاء مع وزير البترول كريم بدوي، أن الشركة تمكنت من تحقيق 117% من إجمالي الخطة الإنتاجية المعتمدة، بمتوسط إنتاج يومي بلغ 76.28 ألف برميل مكافئ. وأشار إلى أن هذا الإنجاز تحقق على الرغم من التحديات التي تواجه الشركة، مثل التناقص الطبيعي في مخزون الآبار والحاجة إلى أعمال الصيانة وانخفاض ضغوط الآبار القديمة في حقلي حابي وتورت. واستطاعت الشركة مواصلة الإنتاج من هذه الحقول وتحقيق وفورات في تكلفة الإنتاج، وفيما يتعلق بإنتاج الغاز، حققت الشركة معدلات يومية بلغت 388 مليون قدم مكعب، متجاوزة المخطط بنسبة 115%، كما بلغ متوسط إنتاج المتكثفات 9370 برميل يوميًا، بنسبة تحقيق للخطة بلغت 132%. إنتاج الفرعونية للبترول من النفط والغاز وفي مجال الاستكشاف، أوضح المهندس زكي أن الشركة انتهت من معالجة البيانات السيزمية ثلاثية الأبعاد الحديثة باستخدام تقنية OBN المتقدمة لمنطقة تبلغ 250 كيلومترًا مربعًا، وتشير التقديرات الأولية إلى وجود فرص استكشافية واعدة في خزان طبقات الألوجوسين O85 وO83، تقدر بنحو 1.5 تريليون قدم مكعب من الغاز، ويجري حاليًا تحليل ومعالجة البيانات لتقييم الفرص الاستكشافية لطبقات حقل أتول العميقة، تمهيدًا لإعداد خطة لحفر بئر استكشافية في هذه الطبقات. وأضاف أن الأداء المتميز للشركة الفرعونية في مجال الصحة والسلامة المهنية أسفر عن تحقيق إجمالي 33.7 مليون ساعة عمل آمنة دون وقوع إصابات أو حوادث كبرى منذ عام 2015، منها 1.6 مليون ساعة خلال العام المالي الحالي. كما حافظت الشركة على شهادات الجودة في مجالات إدارة الصحة والسلامة المهنية ISO45001، وإدارة البيئة ISO14001، وإدارة الطاقة ISO50001. وأكد زكي، أن الشركة نجحت في خفض حرق غاز الشعلة إلى أدنى مستوياته 0.8 مليون قدم مكعب يوميًا منذ عام 2018، وذلك بفضل مشروع تحويل غاز الشعلة من وحدة معالجة المكثفات CSP إلى تسهيلات الإنتاج، ما أدى إلى استعادة 200 مليون قدم مكعب قياسي إضافي سنويًا من مشتقات الغاز الطبيعي وتقليل الانبعاثات البيئية الضارة بما يعادل 19 ألف طن سنويًا من غاز ثاني أكسيد الكربون. كما ركبت الشركة خلايا شمسية في المبنى الرئيسي لترشيد استهلاك الطاقة، قادرة على توليد 65 ميجاوات/ساعة سنويًا، ما يوفر ما يعادل 6000 لتر من الديزل سنويًا ويقلل الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة بما يعادل 40 طن سنويًا. وعلى صعيد التحول الرقمي والأمن السيبراني، أشار المهندس زكي إلى أن الشركة حافظت على شهادة الجودة لنظم إدارة أمن المعلومات ISO27001، مع الالتزام بتطوير البنية التحتية الداعمة للأمن السيبراني لتصل درجة جاهزيتها إلى 95% خلال العام المالي 2024/2025. كما تلتزم الشركة بتطوير الكفاءة التشغيلية من خلال تطبيق نظم التشغيل الإلكترونية ERP Systems في مختلف القطاعات- الموارد البشرية والمالية والمشتريات وإدارة المخزون والصيانة، ما يعزز تكامل البيانات والعمليات تلقائيًا على جميع المستويات ويدعم اتخاذ القرارات وتخطيط إدارة الموارد بكفاءة وفاعلية. وأخيرًا، أكد استمرار حرص الشركة على المساهمة في خدمة المجتمع، من خلال تقديم التدريب النظري والعملي لـ 79 طالبًا من مدرسة ظهر الفنية التطبيقية.


كش 24
منذ 2 أيام
- أعمال
- كش 24
انخفاض قياسي في بصمة 'ONCF' الكربونية
أصدر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG)، مسلطًا الضوء على التقدم المحرز خلال سنة 2024 في مجال الاستدامة، وكاشفًا عن استراتيجيته الطموحة لتحقيق الحياد الكربوني في أفق سنة 2035. وأوضح المكتب في بلاغ رسمي أن القطار يظل وسيلة نقل صديقة للبيئة، حيث لا يتجاوز إسهامه في الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة نسبة 0,43%، ويمثل فقط 1,9% من الانبعاثات المرتبطة بقطاع النقل، رغم دوره الحيوي في نقل المسافرين والبضائع عبر التراب الوطني. وفي سياق جهوده لتحقيق انتقال طاقي فعّال، ذكر المكتب أن 90% من القطارات الكهربائية باتت تعمل بالطاقة الخضراء. كما تم تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتحقيق التميز التشغيلي، والارتقاء بخدمات التنقل المتعدد الوسائط، مع اعتماد مصادر بديلة للطاقة، لاسيما الطاقة الشمسية، لتأمين الإنارة في المحطات والمباني. وشملت الجهود أيضًا تحسين إدارة النفايات، وإطلاق مبادرات الاقتصاد الدائري، والحصول على شهادات بيئية دولية من قبيل ISO 14001 وISO 50001. كما واصل المكتب تنظيم أنشطة تكوينية وتوعوية، وإدماج دراسات الأثر البيئي في المشاريع الكبرى، وإصدار سندات خضراء، إلى جانب تقوية شراكاته مع المؤسسات البيئية المتخصصة. وفي ما يخص الحصيلة الكربونية لسنة 2024، سجل المكتب تراجع بنسبة 26% في إجمالي الانبعاثات، والتي لم تتجاوز 219 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، مقابل 297 ألف طن سنة 2023. ويعود هذا التحسن إلى تعزيز كفاءة وسائل النقل السككي وتوسيع قاعدة مستعملي القطار، التي بلغت 55,1 مليون مسافر. وحسب المعطيات الرسمية، فقد انخفضت كثافة الكربون بالنسبة للمسافرين إلى 5,71 غرام من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر، أي أقل بـ20 مرة من الانبعاثات الناتجة عن التنقل بالسيارة. أما في مجال نقل البضائع، فقد تراجعت الانبعاثات إلى 13,02 غرام لكل طن-كلم، مقارنة بـ23,37 غرام في السنة السابقة. ولتقريب هذه المؤشرات من الواقع، أبرز المكتب أن تقليص 77.830 طنًا من ثاني أكسيد الكربون يعادل سحب أكثر من 20.250 سيارة يوميًا من الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والرباط، أو توفير التدفئة لنحو 10.900 أسرة لمدة عام كامل، أو غرس أزيد من مليوني شجرة. وشدد المكتب على أن هذه النتائج تعكس انخراطه المستمر في التحول البيئي، انسجامًا مع التوجيهات الملكية الداعية إلى جعل التنمية المستدامة رافعة للعدالة الاجتماعية والنمو الاقتصادي وحماية الأجيال القادمة.


عبّر
منذ 2 أيام
- أعمال
- عبّر
المكتب الوطني للسكك الحديدية يكشف عن تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة
نشر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG)، والذي يُظهر ما تم تحقيقه سنة 2024 وخططه لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2035. وذكر المكتب، في بلاغ، أن القطار يعتبر صديقا للبيئة لأنه لا يمثل سوى 0,43٪ من الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة، و1,9٪ فقط من تلك الصادرة عن قطاع النقل، مع قيامه في الوقت ذاته بدور محوري في نقل المسافرين والبضائع. ومن بين المبادرات العملية التي اعتمدها المكتب الوطني للسكك الحديدية في مجال التنمية المستدامة، أشار إلى تسريع عملية الانتقال الطاقي حيث أن 90% من القطارات الكهربائية الآن تعمل بالطاقة الخضراء، بالإضافة إلى إدارة الموارد بشكل فعال، مع تعزيز التميز التشغيلي، وتعزيز التنقل المتعدد الوسائط. وشدد المكتب على أنه ملتزم بتطبيق أنظمة القيادة البيئية والتصميم البيئي، بالإضافة إلى اعتماد مصادر الطاقة البديلة، خاصة الطاقة الشمسية، لإضاءة المحطات والمباني. كما عمل المكتب، وفق البلاغ، على تحسين عمليات الإنتاج ومعالجة النفايات، وتنظيم مبادرة للاقتصاد الدائري، فضلا عن الحصول على شهادات للمواقع وفقا للمعايير الدولية ISO14001 و50001ISO. تضاف إلى ذلك الأنشطة التدريبية والتوعوية، وتعميم دراسات التأثير البيئي للمشاريع الكبرى، وإصدار سندات مالية معتمدة 'خضراء'، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات المتخصصة. الحصيلة الكربونية للمكتب الوطني للسكك الحديدية برسم سنة 2024 ذكر بلاغ المكتب الوطني للسكك الحديدية أن الأخير أعد حصيلته الكربونية لسنة 2024 وفقا للمعايير الدولية والمقاربات المعتمدة عالميا. وبالرغم من التطور الملحوظ في استخدام القطار كوسيلة للسفر نظرا لمزاياه اللامحدودة لفائدة المجتمع، تظهر هذه الحصيلة انخفاضا كبيرا في البصمة الكربونية للمكتب الوطني للسكك الحديدية من خلال النتائج القياسية التي عرفتها سنة 2024 مقارنة بسنة 2023، يقول البلاغ. المصدر نفسه أشار إلى انخفاض بنسبة 26% من إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة، حيث لم تتجاوز 219 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون (مقابل 297 ألف طن)، علما أن 34% من هذه الانبعاثات هي متعلقة بالتنقلات الإضافية. وأظهر أنه تم تحقيق ربح في كثافة الكربون للركاب بنحو 7.31 جرام من ثاني أكسيد الكربون، حيث تم تسجيل 5.71 غرام فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر مقطوع من طرف كل مسافر ضمن 55.10 مليون مستعمل للقطار، أي أن التنقل عبر القطار ينتج انبعاثات 20 مرة أقل مقارنة بالسيارة. انخفاض في كثافة الكربون المرتبطة بنقل البضائع بـ 10.35 غرام من ثاني أكسيد الكربون، لتصل إلى 13.02 غرام فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر تُنقل فيه كل طن من بين 21.23 مليون طن تم شحنها. ولفت إلى أنه لتقريب هذه المعطيات من الواقع، فإن تقليص 77.83 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنة 2024 يعادل الانبعاثات اليومية لـ250 20 سيارة من الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والرباط، وتزويد 900 10 أسرة بالتدفئة لمدة سنة، أو كذلك غرس 2.103.800 شجرة تمتص الكربون. وشدد على أن هذه النتائج تعكس الالتزام الراسخ للمكتب الوطني للسكك الحديدية بالانتقال البيئي والتنقل المستدام والذي يندرج في إطار الرؤية الملكية المستنيرة، التي تجعل من التنمية المستدامة رافعة أساسية للازدهار الاجتماعي والاقتصادي لبلادنا ولأجيال المستقبل.


هبة بريس
منذ 4 أيام
- أعمال
- هبة بريس
تقرير 2024.. المكتب الوطني للسكك الحديدية يحقق أداء بيئيا واجتماعيا متقدما
وفاءً لالتزامه بالتنمية المستدامة، أصدر المكتب الوطني للسكك الحديدية تقريره السنوي الثاني حول المعايير البيئية والاجتماعية والحكامة (ESG) لسنة 2024، مبرزًا الدينامية المتصاعدة في تحقيق أداء مستدام يرتكز على الحكامة الرشيدة وحماية البيئة والتوازن الاجتماعي. وأكد التقرير أن المكتب يعمل على تحقيق الحياد الكربوني في أفق 2035، ضمن استراتيجية منسجمة مع التوجهات الوطنية والدولية في مجال المناخ والتنمية المستدامة. ويعد النقل السككي أحد الحلول البيئية الفعالة، حيث لا يتجاوز نصيب القطار 0,43% من إجمالي الانبعاثات الوطنية للغازات الدفيئة، و1,9% من الانبعاثات المرتبطة بقطاع النقل، رغم الدور المحوري الذي يلعبه في نقل المسافرين والبضائع. ومن بين المبادرات الرائدة التي اعتمدها المكتب في هذا المجال: تسريع الانتقال الطاقي، حيث إن 90% من القطارات الكهربائية أصبحت تشتغل بالطاقة الخضراء. اعتماد تدبير فعال للموارد وتحقيق التميز التشغيلي. تعزيز التنقل المتعدد الوسائط وتطبيق أنظمة القيادة البيئية والتصميم الإيكولوجي. استعمال الطاقة الشمسية في إنارة المحطات والمباني. تحسين عمليات الإنتاج ومعالجة النفايات، وتنظيم مبادرات الاقتصاد الدائري. حصول العديد من المواقع على شهادات ISO14001 وISO50001 الدولية. تنظيم حملات توعية وتدريب حول التنمية المستدامة، وتعميم دراسات التأثير البيئي للمشاريع الكبرى. إصدار سندات مالية خضراء وتعزيز التعاون مع المؤسسات المتخصصة. نتائج التقرير البيئي لسنة 2024: يعكس التقرير نتائج ملموسة في تقليص البصمة الكربونية، حيث سُجّل انخفاض بنسبة 26% في الانبعاثات الإجمالية للغازات الدفيئة، من 297 ألف طن سنة 2023 إلى 219 ألف طن سنة 2024، رغم ارتفاع الطلب على القطار كوسيلة نقل. وأبرز المؤشرات التي وردت في التقرير: انخفاض كثافة الكربون للركاب إلى 5.71 غرام فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلومتر مقطوع لكل مسافر، أي ما يعادل عشرين مرة أقل من السيارة. انخفاض كثافة الكربون لنقل البضائع إلى 13.02 غرام لكل كيلومتر طن، بعد أن كانت 23.37 غرام في السنة السابقة. تقليص 77.83 ألف طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يعادل: الانبعاثات اليومية لـ 20,250 سيارة على الطريق السيار بين الدار البيضاء والرباط. الطاقة الحرارية اللازمة لتدفئة 10,900 أسرة لمدة سنة. امتصاص الكربون الذي توفره زراعة 2,103,800 شجرة. وتعكس هذه النتائج التقدم الملموس في تنفيذ النموذج المستدام للنقل السككي، في انسجام تام مع الرؤية الملكية لجعل التنمية المستدامة ركيزة أساسية للازدهار الاقتصادي والاجتماعي وحماية الأجيال القادمة.